الثلاثاء، 6 أغسطس 2013

رفض رئاسة الجمهورية تجاوز خطة المخابرات الامريكية الاعراف الدولية



جاء تاكيد رئاسة الجمهورية اليوم الثلاثاء 6 اغسطس عبر متحدثها أحمد المسلماني، المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية، ''بإن الضغوط الأجنبية تجاوزت الأعراف الدولية.. وان مصر قادرة على حماية الثورة والدولة'', ليدعم ماتناقلتة وسائل الاعلام اليوم عن مصدر سيادى من وجود خطة ضد مصر تنفذها المخابرات الامريكية تهدف لايجاد مخرج امن للرئيس المخلوع محمد مرسى وقيادات الاخوان وعدم محاكمتهم على جرائمهم ضد الشعب المصرى ورفع التحفظ على مليارات اموالهم المشبوهة وايجاد مناصب وزارية لبعضهم ومنفى لاخرين لتدبير الدسائس مع دول الاجندات من الخارج ضد مصر, بعد تهديد الاخوان بكشف خفايا مؤامرات امريكا مع الاخوان لتقسيم مصر والدول العربية والشرق الاوسط لاقامة امارات ارهابية, وتشمل خطة المخابرات الامريكية, ارسال الوفود يوميا من امريكا واوربا الى مصر لمحاولة الضغط على القيادة السياسية ومنعها من فض اعتصامات جماعة الاخوان المسلمين فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة واشارة مرور ميدان النهضة بالجيزة تحت دعاوى التهدئة وحقنا للدماء والتهديد بالعقوبات الاوربية والامريكية ضد مصر من اجل استمرار وجودها واستغلالها فى احداث القلاقل فى مصر والضغط من خلالها على القيادة السياسية والجيش لعقد صفقة خروج امن للاخوان, بالاضافة الى احداث وقيعة بين الشعب والقيادة السياسية وقواتة المسلحة نتيجة تاخير فض اعتصامات الارهاب فى رابعة والنهضة والقبض على زعماء الارهاب برغم تقويض حوالى 40 مليون من الشعب المصرى للقيادة السياسية والجيش بفضها والقضاء على الارهاب يوم 26 يوليو الماضى, وكان الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى قد اكد منذ ايام فى حديثة مع جريدة الوشنطن بوست الامريكية استمرار تواصل المصالح المشتركة بين امريكا والاخوان ومؤكدًا بأن الولايات المتحدة تدعم جماعة الإخوان ليس حبًا فيها لكن بهدف استكمال مسلسل تقسيم العالم العربى وتفتيته، والذى تصدى له واحبطة الجيش المصرى مما احنق امريكا والاخوان, والمطلوب الان احباط مخطط المخابرات الامريكية الاخوانية وتقويض صروح الارهاب الاخوانى فى كل مكان وطرد كل هؤلاء الدخلاء من الزوار والوفود الاجنبية, وتنفيذ مطالب الشعب خلال ثورة مظاهراتة ضد الارهاب يوم 26 يوليو, فى ظل ترحيب الشعب المصرى باستمرار قطع معونة الفتات الامريكية والتى امر الرئيس الامريكى اوباما بالبدء فى قطعها منتصف الشهر الماضى من خلال الغاء ارسال 4 طائرات فانتوم امريكية الى مصر, وباستمرار وقف المساعدات الاوربية والتى كانت قد توقفت اصلا فى عهد الرئيس المخلوع مرسى, سارعوا بتنفيذ ارادة الشعب المصرى قبل فوات الاوان واحباط مؤامرات المخابرات الامريكية واوباما واتباعهم الخاضعين من دول اوربا تحت دعاوى حمايتهم من الدب الروسى عند نشوب حرب عالمية,

الاثنين، 5 أغسطس 2013

زيارة مشبوهة لمصر بدفع من اوباما لبطلا الحملة الامريكية لقطع المساعدات عنها

يصل مساء اليوم الاثنين 5 اغسطس الى القاهرة فى برود عجيب السيناتوران الجمهوريان جون ماكين عن (ولاية أريزونا) ولندسي غراهام عن (ولاية ساوث كارولينا) وعضوى لجنة الدفاع والقوات المسلحة بالكونجرس الأمريكى, واصحاب الانذار العجيب ضد الشعب المصرى لاعادة الرئيس المخلوع مرسى والا سيتم قطع المساعدات عن مصر وتفرض العقوبات من كل مكان عليها, ويعد السيناتوران المذكوران من اكثر الكارهين لمصر والحاقدين عليها ولم يتركا مناسبة وبدون مناسبة منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, الا وطالبا بقطع المساعدات الامريكية عن مصر, وتاتى زيارة السيناتوران بعد ايام معدودات من تبجحهما معا وتطاولهما فى بيانا مشتركا صادرا عنهما ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة وثورة 30 يونيو الوطنية, كما تبين زيارة السيناتوران بعد ايام من تهجمهما ضد مصر وكشفهما حقدهما الاسود عليها عن قمة البرود والعنجهية التى يتصفان بها وعشقهما التهجم على الدول والتدخل السافر فى شئونها ومحاولة املاء الاجندات الامريكية والصهيونية عليها, وكان السيناتوران الجمهوريان جون ماكين ولندسي غراهام قد طالبا خلال اعلانهما بيانهما الحربى ضد مصر يوم الاثنين 15 يوليو, من الرئيس الامريكى باراك أوباما بوقف جميع المساعدات الامريكية إلى مصر بزعم وقوع انقلاب عسكرى فيها وطالبا بعودة المخلوع مرسى, ورفضا السيناتوران بعنجهية وصلت الى حد العناد المستحكم الاعتراف بان مظاهرات 30 يونيو ثورة شعبية استجابت الى مطالبها القوات المسلحة المصرية, وأعطى السيناتوران انذارا نهائيا الى من اسموهم فى بيانهم «العسكريين والحكومة الانتقالية» لإعادة ما اسموة بالديمقراطية، خلال «الشهور القادمة»، من دون أن يحددا موعد انتهاء مهلة ''انذارهم التاريخى'' وهددا بتعاظم العقوبات من كل مكان ضد مصر فى حالة عدم الرضوخ لبيانهما, وجدد السيناتور النطع جون ماكين مطالب احلامة الدائمة من الحكومة الامريكية بقطع المساعدات عن مصر فى نهاية شهر يوليو الماضى من خلال تصريحات صحفية, كما سبق قيام السيناتور جون ماكين بالمطالبة خلال خطبة حماسية القاها أمام معهد "بروكنكز" للدراسات فى العاصمة الأمريكية واشنطن  ''بإعادة النظر فى الدعم المالى الذى تقدمه الولايات المتحدة الامريكية إلى مصر''، وانفعل متحمسا قائلا "يجب على الكونجرس أن يبحث عن مكاناً آخر لينفق به أموال الأمريكين بدلاً من مصر", وجاءت هرولة الرئيس الامريكى باراك اوباما باصدار اوامرة الغادرة بمنع تسليم مصر 4 طائرات فانتوم فى موعدها المقرر الشهر الماضى بناء على حث وتشجيع السيناتوران المتوران الصهيونيان جون ماكين ولندسى غراهام, والسؤال الذى يطرحة ملايين المصريين الان هو, ماهى لعبة الرئيس الامريكى الجديدة من ارسال هذان الافعوان الى مصر برغم حقدهما الهائل عليها نتيجة فشل فرض وصايتهما مع الادارة الامريكية عليها, وكان افضل وفق سلوكهما المشين الدفين ضد مصر وشعبها رفض زيارتهما او على الاقل طردهما خارج البلاد مشيعين بلعنات الفراعنة فور وصولهما مطار القاهرة الجوى واعادة النظر فى العلاقات المصرية الامريكية والتاكيد لامريكا على انتهاء هيمنتها على مصر بخلع مرسى وسقوط عشيرتة الاخوانية فى ثورة 30 يونيو ولتذهب معونتها الاقتصادية الى الجحيم والتى قامت بقطعها فعلا على ارض الواقع بعد قرار الفاشل اوباما بوقف تسليم 4 طائرات فانتوم الى مصر, وفى ظل محاولات استغلال فتات المعونة الامريكية فى محاولات فرض الاوامر الامريكية على مصر, ويجب على السلطات المعنية العمل بجدية لتقويض الغطرسة الامريكية فى مصر والدول العربية نهائيا وذيادة  تنويع مصادر السلاح والغذاء خاصة من روسيا والصين وكوريا الجنوبية, 

الأحد، 4 أغسطس 2013

شبح فطوطة مرسى للسياسة الخارجية يحوم فى القصر الجمهورى

هل علينا أحمد المسلماني، المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية، عقب عودتة من السعودية, والقى بيانا بعد ظهر اليوم الاحد 4 اغسطس, عن نتائج زيارتة الى السعودية واجتماعة مع وزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور عبد العزيز بن خوجة، وجاء بيان المسلمانى وسط انتقادات حادة من المصريين ضدة ورئيس الجمهورية المؤقت المستشار عدلى منصور, نتيجة قيام المسلمانى بهذة الزيارة العجيبة بدلا من الدكتورة درية شرف الدين وزيرة الاعلام, او نبيل فهمى وزير الخارجية, وقيام المسلمانى فى السعودية باعمال تعد من صميم اعمال وزيرة الاعلام ووزير الخارجية والسفير المصرى فى السعودية, بما يشير بان شبح منهج الرئيس المخلوع محمد مرسى الناجم عن ابتداعة مهزلة منصب ''الوزير الخصوصى لرئيس الجمهورية'' واسنادة الى القيادى الاخوانى المدعو عصام الحداد, ''فطوطة القصر الجمهورى السابق'' لادارة السياسة الخارجية باسلوب البركة بعيدا عن رئيس الوزراء ووزير الخارجية والوزراء المختصين والسفراء, لايزال يحوم فى انحاء القصر الجمهورى, برغم ان سياسة ''شبح القصر الجمهورى'' سياسة كارثية بكل المقاييس بدليل ما نعانى من اثار تداعياتها العديدة ومنها سد النهضة الاثيوبى والتدخل الخارجى فى شئون مصر وتحول امريكا من مزاعم مايسمى الصديق والحليف الاستراتيجى لمصر ومناورات النجم الساطع المشتركة الى عدوا لدودا حاقدا ناقما يدبر المكائد والدسائس ضد مصر ويعمل على القضاء عليها وشعبها وتقسيمها الى دويلات والاستيلاء على اراضيها, وبغض النظر عن ماتناولة المسلمانى فى بيانة الصحفى للامة المصرية, عن أن اجتماعة مع وزير الثقافة والاعلام السعودى كان إيجابيا, وبأنه تلقى مبادرات من رجال أعمال سعوديين لدعم الاقتصاد المصري عبر زيادة رأس المال في مشروعات سعودية قائمة في مصر، وعبر ضخ استثمارات جديدة في مشروعات مختلفة, وانة سيجرى عقد اجتماعات مشتركة قريبا بين رجال أعمال مصرييين وسعوديين برعاية الحكومة المصرية لبحث التدفق السريع للاستثمارات السعودية في مصر, فان دور ''فطوطة القصر الجمهورى الجديد'' لايليق بمصر بعد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو و26 يوليو ضد كل غرائب واعاجيب ومساوئ وارهاب مرسى وعشيرتة الاخوانية واتباعهم من الارهابيين,

السبت، 3 أغسطس 2013

ردود فعل الشعب ضد تصريحات الوشنطن بوست التى نفاها البرادعى اكدت بانة لامخرج امن للاخوان الارهابيين




نفى الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية المؤقت للشئون الخارجية، فى حوار مساء السبت 3 اغسطس مع برنامج ''الحياة اليوم'' بفضائية الحياة, ماتم نشرة منسوبا الية فى عدد جريدة الوشنطن بوست الامريكية الصادر يوم الجمعة 2 اغسطس مؤكدا بان الحديث المنشور على لسانة فية تحريف وبانة لم يطالب بالعفو عن الرئيس المخلوع مرسى نظير فض جماعة الاخوان المسلمين اعتصاماتها, واشار بانة طالب بتطبيق القانون ورفض العنف من الاخوان والدولة لكون السلطة الانتقالية تعمل من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية وليس الانتقامية, واكد بانة سيتم التعامل مع الاعتصامات بالقانون وان اللجوء لفض الاعتصامات سيكون الخيار الاخير بعد استنفاد كل الحلول, وان امر الرئيس المخلوع مرسى متروك للقضاء, وان ثورة 30 يونيو استكمالا لثورة 25 يناير, ونفى البرادعي بأن يكون قد هدد بالاستقاله، وتاتى تصريحات البرادعى الجديدة لتغلق الباب امام الانتقادات الحادة التى وجهت الية عقب نشر تصريحاتة السابقة فى الوشنطن بوست والتى نفاها لاحقا, ورب ضارة نافعة, لاءن هذة الواقعة بغض النظر عن ملابساتها والمخطئ فيها اكدت للقاصى والدانى من خلال حالة السخط والغضب العارمة التى اجتاحت جموع المصريين رفض الشعب المصرى تماما اى مساعى لعقد صفقة تضمن الخروج الامن للعديد من قيادات الاخوان واتباعهم من الارهابيين المخضبة ايديهم بدماء المصريين وباعمال ارهابهم وتخابرهم مع الاعداء والتى تصل عقوبة الاتهامات الموجهة بشانها اليهم الاعدام شنقا, ولايمانع الشعب المصرى من المصالحة الوطنية مع الاخوان واتباعهم من الغير متهمين فى قضايا اجرامية او ارهابية, وخيرا للشعب المصرى اعلان حرب ضاروس حتى استئصال جذور الارهاب والقضاء علية راضين بكل التضحيات بدلا من الركوع فى اوحال الجبن والخزى والعار والابتزاز الارهابى, لاءن الرضوخ لة يعنى نهاية سلطة الدولة وفتح الباب على مصراعية لكل فئة ضالة او مجرمة للقيام باعمال الارهاب والاجرام ضد الشعب المصرى حتى تحقيق مطالبها الشخصية, ولاتعنى الانتقادات الواسعة للبرادعى انتقاصا من دورة السياسى الوطنى الفعال برغم قصرة الشديد بحكم سيرة فى المجال السياسى فى السنوات الثلاث الاخيرة من حكم مبارك بعد تخطية الستين عام واحالتة للتقاعد, ودورة لوطنى فى ثورة 25 يناير2011 وثورة 30 يونيو2013,

مقاطعة شعبية ضد الشيخ حسان بعد قتواة بان الصحابى مرسى لة شرعية قرانية ونبوية ولايجوز اسقاطة

تصاعدت بصورة مذهلة الدعاوى الشعبية الداعية لمقاطعة الشيخ السلفى محمد حسان, على نطاق واسع فى عموم محافظات الجمهورية, بعد سقوط دور الاعتدال الذى كان يتقمصة عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وخلع مرسى, واعلانة الحرب الجهادية عبر الميكرفونات والفضائيات التى اشتهر من خلالها ضد الشعب المصرى لقيامة باسقاط نظام حكم الارهاب والاستبداد الاخوانى وخلع مرسى, وتمادى الشيخ حسان فى انقلابة وهرع باصدار فتوى تفصيل حسب الموضة الاخوانية تحت جنح الظلام وتم بثها فيديو على اليوتيوب يوم 31 يوليو, يزعم فيها وفق تفسيراتة لوحى احلام عواطفة ومنهج التجارة بالدين ''بان الرئيس المعزول محمد مرسى له شرعية نبوية وقرآنية بنص القران والسنة وشرعية شعبية بارادة الشعب المصرى ولا يجوز إسقاطه'', حسب مزاعم فتوى الشيخ السلفى حسان والتى لاتختلف كثيرا عن فتاوى الشيخ الاخوانى يوسف القرضاوى عن نفس الموضوع, وقال الشيخ حسان ''يجب أن يكون التعبيرعن الرأى بإسلوب مهذب ومؤدب", وكانة يكلم نفسة ويوجة خطابة الى اتباع الاخوان الذين يرتكبون يوميا كل الاعمال الارهابية والاجرامية فى حق الشعب المصرى خلال اعتصاماتهم ومظاهراتهم بالاضافة الى محاربتهم قواتة المسلحة وازهاق ارواح المواطنين فى سيناء والتى لايعبئ حسان بها, واضاف حسان قائلًا "لا يجوز أن يقول البعض لمرسى ارحل لأنه مختار من قبل الشعب", وتعامى حسان عن حقيقة ان الشعب الذى اتى بمرسى اسقطة لانحرافة عن الاهداف التى تم انتخابة من اجلها, وتطاول حسان ضد الشعب المصرى قائلا ما اسماة, بأنه لو أسقط مرسى سيكون الشعب المصرى لا كرامة له ولا لاختياره, وبداء ظهور الشيخ حسان كداعية سلفى متواضع فى اواخر الثمانينات عندما دعمة اهالى السويس بحضورهم خطبة فى زوية صغيرة لمسجد النبى موسى بميدان المطافى بالسويس وحرص المواطنين على الاحتشاد فى خطبة ومساندتة ودعمة وتعاطفوا معة عندما كان جهاز مباحث امن الدولة يستدعية ويحذرة من تناول ايات قرانية محددة بالتفسير, وحقيقة كان حسان ملتزما باوامر جهاز مباحث امن الدولة لاءن رفضة معناة اعتقالة وحرمانة من اى حديث على الاطلاق, ووجد حسان طوق النجاة فى عقد عمل فى مجال الدعوة بالسعودية وسافر ليغترب سنوات طويلة تناساة الناس خلالها واعتقد البعض امتهانة مهنة اخرى, حتى فوجئ المواطنين بظهورة من جديد على استحياء فى اواخر نظام حكم مبارك, وبعد سقوط مبارك وحل جهاز مباحث امن الدولة عاد حسان للظهور من جديد وعاد المواطنين بالسويس يدعمونة حتى انكشف لهم قناع الاصلاح التنويرى المعتدل الذى كان يتقمصة عقب قيام الشعب المصرى باسقاط مرسى ونظام حكم الاخوان الاستبدادى فى الرغام, وانقلب حسان فورا بزواية 180 درجة وتحول من ثوب الاعتدال الى متطرفا فى ارائة من طراز فريد وفاق غيرة فى الفتاوى التفصيل بزعمة بان ''مرسى لة شرعية نبوية وقرانية بنص القران والسنة ولايجوز اسقاطة'' مهما ارتكب من جرائم ومخازى وتخابر وخيانة واستبداد, ومن لطف الاقدار بان مدينة السويس التى دعمت حسان حتى تحول بقدرة قادر من شيخ مغمور متواضع مجهول الاسم فى زواية صغيرة حتى صار يملك مئات الملايين وسيارات فاخرة بسائقين ويجمع تبرعات بالمليارات لاعمال اسلامية حان وقت بحث اوجة انفاقها وتحول الى نجم من نجوم شيوخ الفضائيات التى تحول اصغر قارئ للقران الكريم الى علامة من علامات العصر, كانت من اولى محافظات الجمهورية التى اعلنت تبرؤها من فتاوى حسان الفضائيات ودعمت بقوة حملة مقاطعتة التى تواصل انتشارها فى محافظات الجمهورية بسرعة شديدة ترشح بقوة الشيخ حسان لاعتلاء منصة جماعة الاخوان المسلمين فى رابعة العدوية لمواصلة اعلان فتواة وسط تصفيق المعتصمين, ورابط فتوى حسان وتهجمة على الشعب المصرى ووصفة مرسى بالصحابى الذى لة شرعية قرانية ونبوية ولاتجوز اسقاطة هو, http://www.youtube.com/watch?v=TafrLX6tq00&feature=player_embedded

الاخوان اعلنوا استبدال علم مصر بعلمهم وتغير اسم مصر باسمهم

بعد اعلان جماعة الاخوان المسلمين من على منصة وكر اعتصامهم فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة امس الجمعة 2 اغسطس عبر المدعو أحمد عامر قارئ القران الكريم بالاذاعة المصرية تغييرعلم مصر الحالي الذي وصفه بـ"العلماني" الى علم ''جماعة الاخوان المسلمين'' وسط تهليل المعتصمين, لايستبعد بعدها وفق ماتردد على نطاق واسع خلال اليومين الماضيين وسط معتصمى الاخوان فى رابعة العدوية والنهضة من اعتزام جماعة الاخوان المسلمين الاعلان خلال الايام القادمة عن تغير اسم ''جمهورية مصر العربية'' الى اسم ''جمهورية الاخوان', وقبل هذا وذك اعلن المدعو محمد البلتاجى القيادى العسكرى بجماعة الاخوان المسلمين من على منصة رابعة العدوية قبل يومين فى شريط فيديو موجود على الانترنت تشكيل مجلس حرب عسكرى لمحاربة القوات المسلحة المصرية والشعب المصرى, وقبل هذا ايضا اعتراف البلتاجى فى تسجيلات تلفيزيونية بثتها الفضائيات بعد احداث الحرس الجمهورى بمسئولية جماعة الاخوان المسلمين عن هجمات الارهابيين فى سيناء ضد قوات الجيش واهالى سيناء وتاكيدة بانها لن تتوقف حتى عودة ما اسماة بالشرعية, والمطلوب الان سرعة تقويض صرح الارهابيين فى رابعة العدوية والنهضة والقبض على زعماء الارهاب ومحاسبتهم على جرائمهم الارهابية ضد الشعب المصرى,

منظمة العفو الدولية تؤكد اختطاف معارضى الاخوان وتعذيبهم وقتلهم فى اعتصامات رابعة والنهضة



جاء اعلان منظمة العفو الدولية، امس الجمعة 2 اغسطس, جمعها أدلة تثبت تورط انصار جماعة الإخوان المسلمين والرئيس المعزول مرسى في عمليات تعذيب وقتل لمعارضين لهم فى اوكار اعتصاماتهم بالقاهرة لتدعم مطالب عشرات ملايين المصريين بتقويض اوكار الارهاب فى اعتصام جماعة الاخوان المسلمين فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية واشارة مرور ميدان النهضة بالقاهرة, واكدت منظمة العفو الدولية بالنص فى مؤتمرا صحفيا تناقلتة وسائل الاعلام، ''بإنها حصلت على أدلة من بينها شهادات من الناجين تشير إلى أن أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي قاموا  بتعذيب أفراد من القوى السياسية المعارضة'', ''وأن محتجين مناهضين لمرسي ​​شرحوا كيف تم القبض عليهم وضربهم وصعقهم بالصدمات الكهربائية أو طعنهم من قبل الأفراد الموالين للرئيس المعزول. منذ بدأت المظاهرات في أواخر يونيو، وفى  28 يوليو، ووصلت ثماني جثث من الضحايا إلى مشرحة في القاهرة وعليها آثار تعذيب. وتم العثور على خمسة -على الأقل- من هذه الجثث ملقاة بالقرب من المناطق التى يعتصم بها أنصار مرسي'', واكدت حسيبة حاج صحراوي، نائب مدير الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية: ''بإن اعمال التعذيب التي يجري تنفيذها من قبل انصار مرسى هى أمر خطير ويجب التحقيق فيها بشكل عاجل''، وأضافت ''بأن استخدام التعذيب كهجمات انتقامية أمر غير مقبول. ولا ينبغى أن تأخذ الناس بتطبيق القانون بأيديها وطالبت القيادات السياسية بتحمل المسؤولية نحو إدانة تلك الأعمال الإجرامية ونبذ مثل هذه الانتهاكات لحقوق الإنسان'', وقالت بان تقرير الحملة المصرية "أنا ضد التعذيب" لمنظمة العفو الدولية اكد بشكل مستقل بأن عدد الضحايا من المعارضين لمرسى الذين لقوا مصرعهم من جراء التعذيب على ايدى انصار مرسى بلغ من واقع السجلات الرسمية 11 شخصاً وليس 8 اشخاص منذ بداية الأزمة, واختتمت حسيبة صحراوى تصريحاتها قائلة: دعونا نكون واضحين إن القبض على الناس لأنهم يحملون وجهات نظر مختلفة وتعذيبهم هو عمل إجرامي والمسؤولون يجب أن يخضعوا للمساءلة, وهكذا قالت منظمة العفو الدولية يوم 2 اغسطس كلمتها ضد ارهاب جماعة الاخوان المسلمين واوكار ارهابها ضد الشعب المصرى فى رابعة العدوية والنهضة, وبعد ان سبقتها ثورة مظاهرات حوالى 40 مليون مصرى يوم 26 يوليو ضد ارهاب واوكار ارهابها ضد الشعب المصرى فى رابعة العدوية والنهضة, ولم يبقى الان سوى مسارعة اجهزة الامن بترجمة قرار مجلس الوزراء للحكومة الانتقالية الصادر يوم الاربعاء الماضى 31 يوليو بفض اعتصامات الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة وفق القانون واحكام الدستور, وتقديم المحرضين المخضبة ايديهم بدماء المصريين الى المحاكمة العدالة والقصاص منهم على رؤوس الاشهاد,