الاثنين، 20 أكتوبر 2014

عقد مؤتمرا دوليا بالسويس للرقى بصناعة البترول ومصادر الطاقة

​انعقد​ صباح الاثنين 20 اكتوبر ​بالسويس المؤتمر الدولى الثانى عشر لهندسة المناجم والبترول والفلزات الذى تنظمة كلية هندسة البترول والتعدين بجامعة السويس لتحكيم الابحاث العلمية التى تهدف للرقى بصناعة البترول والثروة المعدنية ومصادر الطاقة فى مصر للعمل بها وتطبيقها, حضر افتتاح المؤتمر الدكتور ماهر مصباح رئيس جامعة السويس, والدكتور محمود طنطاوى عميد كلية هندسة البترول والتعدين بالسويس ورئيس المؤتمر, ومحافظ السويس, واكد الدكتور محمود طنطاوى رئيس المؤتمر, انعقاد المؤتمر بمشاركة ممثلون عن العديد من الشركات الصناعية الخاصة ​ العاملة فى صناعة البترول بمصر والدول العربية والاجنبية, ويتم ​خلالة​​ تحكيم الابحاث العلمية التى ترتقى بصناعة البترول والثروة المعدنية ومصادر الطاقة فى مصر, وقدم فية 60 بحثا علميا ستقوم لجان تحكيم علمية باختيار الابحاث المناسبة منها لاقرارها وا​​لعمل بها و​تطبيقها.​ ​

المتطرفين بالسويس يقيمون الصلاة بعد انتهاء اقامتها فى مساجد المحافظة بساعة

اكد الدكتور كمال بربرى حسين وكيل وزارة الاوقاف بالسويس, اصدار تعليماتة الى ائمة مساجد المحافظة بالالتزام باقامة كل صلاة فى موعدها المحدد بفارق زمنى لايذيد عن 15 دقيقة بين موعد الاذان وموعد اقامة الصلاة, ورفع لافتات على ابواب المساجد تنبة المصلين بذلك ومنع قيام اى اشخاص باقامة الصلاة بعد انتهاء موعد اقامتها بساعة, وكانت شكاوى المواطنين بالسويس قد تعددت من سيطرة بعض المتطرفين على عدد من مساجد المحافظة ونشرهم فيها البدع والفتن وافتعالهم المشاجرات مع المصلين الذين يرفضون الخضوع لطقوسهم ومنها اقامتهم كل صلاة بعد انتهاء اقامتها فى جميع مساجد المحافظة بساعة, واقامة صلاة خاصة بالمواطنين واخرى بعدها بساعة خاصة بالمتطرفين فى المسجد الواحد مع كل صلاة, وتفاقم الوضع عندما فوجئ ركاب اتوبيس عام قادما من الشرقية متوجها للوجة القبلى حين توقفوا بالاتوبيس لصلاة الفجر فى مسجد ''عباد الرحمن'' بمدينة الصباح بالسويس الذى يسيطر علية المتطرفين, برفض المتطرفين اقامة الصلاة فى موعدها بدعوى انهم يقيمون كل صلاة بعد انتهاء اقامتها فى جميع مساجد المحافظة بساعة, واحتدم الخلاف بين الطرفين وتطور الى مشاجرة, وكاد الوضع يتفاقم لولا اقتراح احد ركاب الاتوبيس اقامة ركاب الاتوبيس صلاة الفجر فى موعدها بالمسجد مع من يرغب من المواطنين وترك المتطرفين يقيمون الصلاة فى الموعد التى يريدونه, وقد كان, وندد المواطنين بالسويس بطقوس المتطرفين ومحاولتهم فرضها قسرا على المواطنين فى المساجد, واكدوا عدم فاعلية قرارات وزارة الاوقاف بمنع غير ائمة وزارة الاوقاف من الخطابة واقامة الصلاة فى المساجد مع خضوع ائمة وزارة الاوقاف لهيمنة وطقوس المتطرفين وفرضها قسرا على المواطنين.

الأحد، 19 أكتوبر 2014

اعجوبة بالسويس .. افتتاح معسكر مهجور لفرق الامن بعد 37 سنة من انشائة


بعد 37 سنة من انشاء معسكر فرق الامن الجديد بالسويس بتكلفة 5 ملايين جنيه عند اول طريق السويس - القاهرة, وتحولة الى اعجوبة تاريخية بعد ان ظل مهجورا عقب الانتهاء من انشائة نتيجة ارجاء افتتاحة وتشغيلة طوال حوالى 4 عقود, تقرر افتتاحة اخيرا على هامش احتفالات مدينة السويس الباسلة بعيدها القومى ال 41 الذى يوافق يوم الجمعة 24 اكتوبر, بعد ان قرر اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية خلال زيارتة لمدينة السويس ​يوم السبت 18 اكتوبر, افتتاح وتشغيل معسكر فرق الامن الجديد بالسويس بعد 37 سنة من انتهاء انشائة, وكان قد تم الانتهاء من انشاء مبنى معسكر فرق الامن الجديد بالسويس عام 1977, لنقل معسكر فرق الامن بالسويس من مكانة القديم داخل مدينة السويس الية, وعندما شرع المسئولون حينها فى وزارة الداخلية ومديرية امن السويس عام 1977 فى افتتاح المعسكر, فوجئوا بصعوبة وصول مياه الشرب إليه نتيجة ارتفاعه عن سطح الارض بحوالى 24 مترا, فتم اغلاقة بالضبة والمفتاح فى نفس يوم الانتهاء من انشائه, وظل مغلقا لمدة 37 سنة دون ادنى استفادة وتحول الى اعجوبة, واكد مصدر امنى مسئول بمديرية امن السويس, بانة تم التغلب على مشكلة صعوبة وصول مياة الشرب الى معسكر فرق الامن الجديد بالسويس المهجور عن طريق شبكة حديثة من خطوط مياة الشرب والصرف الصحى بتكلفة وصلت الى حوالى عشرة ملايين جنية, اى ضعف قيمة تكلفة انشاء المعسكر نفسة الذى تكلفت عملية انشائة عام 1977 حوالى 5 ملايين جنية, ومن المنتظر افتتاح معسكر فرق الامن الاعجوبة بحضور اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية, واللواء طارق الجزار مدير امن السويس, وقيادات مديرية امن السويس, فى احتفالية تاريخية استغرق الاعداد لها 37 سنة,

الشيخ حافظ سلامة يستنكر ارهاب واجرام الاخوان واذيالهم وسفكهم دماء الابرياء


استنكر الشيخ حافظ سلامة, قائد المقاومة الشعبية بالسويس, اعمال القتل والارهاب وسفك دماء الابرياء التى يقوم بها الارهابيين ​من عصابات الاخوان واذيالهم ​ضد افراد الجيش والشرطة والمواطنين, وتدميرهم الممتلكات العامة والخاصة وتخريبهم خطوط ووسائل المواصلات وابراج الكهرباء ومحطات المياة والمرافق العامة المختلفة, وقال الشيخ حافظ سلامة فى تصريحات ادلى بها ​يوم​ الاحد 19اكتوبر​ خلال وجودة فى مجمع مدارسة بالسويس, بان من يقتل او يصيب مؤمنا عامدا متعمدا فجزائهم جهنم وبئس المصير خالدين فيها, واكد الشيخ حافظ سلامة بان دماء المسلم لها حرمة عند اللة اكبر من حرمة الكعبة الشريفة, وان اعمال قتل واصابة الابرياء سواء كانوا من افراد الجيش او الشرطة او المواطنين جريمة نكراء تجرمها شريعة اللة, لاءنة اذا كان للمعتدين حقوق يزعمونها فماذنب الضحايا الابرياء ان يقتلوا او يصيبوا فى اعمال ارهابية اخذا بجريرة غيرهم اذا كانت هناك جريرة, كما انة ليس من حق القاتلة المعتدين ان يعطوا لانفسهم حق ازهاق ارواح الابرياء وتخريب الممتلكات العامة والخاصة وفق اى دعاوى, بل عليهم وجبات يقدمونها للمجتمع تتمثل فى المحافظة على ارواح وممتلكات المواطنين الذين لهم حق المواطنة والعيش الشريف والامن والامان على ارض مصر العزيزة.

السبت، 18 أكتوبر 2014

مؤتمر دولى بالسويس للرقى بصناعة البترول ومصادر الطاقة


يعقد يوم​ الاثنين 20 اكتوبر ​​بنادى شركة النصر للبترول بالسويس, المؤتمر الدولى الثانى عشر لهندسة المناجم والبترول والفلزات الذى تنظمة كلية هندسة البترول والتعدين بجامعة السويس لتحكيم الابحاث العلمية الخاصة بالرقى بصناعة البترول والثروة المعدنية ومصادر الطاقة فى مصر للعمل بها وتطبيقها, واكد الدكتور محمود طنطاوى عميد كلية هندسة البترول والتعدين بجامعة السويس ورئيس المؤتمر الدولى الثانى عشر لهندسة المناجم والبترول والفلزات, بان المؤتمر تنظمة الكلية تحت رعاية وزير التعليم العالى ووزير البترول والثروة المعدنية ومحافظ السويس والدكتور ماهر مصباح رئيس جامعة السويس, وتشارك فية جميع الشركات الصناعية العاملة فى صناعة البترول بمصر والدول العربية والاجنبية, ويتم فية تحكيم الابحاث العلمية التى ترتقى بصناعة البترول والثروة المعدنية ومصادر الطاقة فى مصر, ويعقد المؤتمر سنويا بالتناوب بين جامعات القاهرة واسيوط والسويس, وتقدم فية 60 بحث علمى تهدف للرقى بصناعة البترول والثروة المعدنية ومصادر الطاقة, واشار رئيس المؤتمر, الى قيام لجان تحكيم علمية باختيار الابحاث العلمية المناسبة التى ترتقى بصناعة البترول والثروة المعدنية ومصادر الطاقة فى مصر للعمل بها وتطبيقها,

جنازة عسكرية رسمية مهيبة لكلب امريكى سقط برصاص الارهاب


فجاءة وبدون سابق انذار, فى غمرة انشغال شعوب العديد من الدول العربية بتضميد جراح الاف المصابين وموارة جثامين مئات الضحايا الذين سقطوا فى براثن اجرام جماعات الارهاب التى تدعمها الولايات المتحدة الامريكية وتمولها مع اذنابها لنشر الفوضى فى الدول المستهدفة واضعافها لتحقيق اجندتها فى تقسيمها لحساب اسرائيل, اعلنت السلطات الامريكية يوم السبت 11 اكتوبر, حالة الحداد العام فى مدينة "أوكلاهوما" الامريكية, ونكست الاعلام الامريكية, وخيم الحزن فى كل مكان, حدادا على مصرع ''كلب امريكى'' برصاص الارهاب خلال مطاردتة مع الشرطة الامريكية بعض المشبوهين, وأقيمت جنازة رسمية عسكرية مهيبة للكلب الامريكى القتيل ضحية الارهاب تناقلتها وسائل الاعلام الامريكية فى خشوع ورهبة, وشارك فيها جموعا غفيرة من المسئولين الامريكيين وممثلون عن الجيش والشرطة الامريكية والمباحث الفيدرالية واجهزة الاستخبارات الامريكية والمواطنين الامريكيين, وخلال مراسم تشييع جنازة ''الكلب الامريكى'' القتيل المدعو (كى) على انغام الموسيقى العسكرية الحزينة, سقط عدد من المشاركين فى الجنازة مغشيا عليهم, ودخل الباقين فى نوبة بكاء, وانحنى ضابط شرطة امريكى يدعى "ريان ستارك" قام بقتل المشتبة فى قيامة بقتل الكلب بست رصاصات, لتقبيل جثة ''الكلب الامريكى'' المغطى فى نعشة الفخم بالعلم الامريكى ويتزين بوسام امريكى رفيع قبل دفنه فى مقبرة كلاب سياحية بعد اداء التحية العسكرية الية واطلاق 21 طلقة رصاص فوق مقبرتة، فلتهنا امريكا مع كلابها واذنابها من جماعات الارهاب وشراذم جماعة الاخوان,

الأحد، 12 أكتوبر 2014

فضائل العقاب اجدى لمواجهة ارهاب طلاب عصابات الاخوان من فضائل الثواب

كان متوقعا معاودة طلاب جماعة الاخوان الارهابية اثارة اعمال الشغب والعنف والفوضى والارهاب فى بعض الجامعات, مع بداية العام الدراسى الجامعى الجديد 2015/2014, تنفيذا لاوامر قياداتهم فى السجون, التى سيقضى المحظوظون منهم, فى حالة افلاتهم من حبل المشنقة, باقى حياتهم فيها, نتيجة تعاظم مثل الدولة العليا فى الثواب, مع المئات من طلاب الاخوان الذين ادينوا العام الماضى فى اعمال ارهاب, على حساب المثل العليا فى العقاب, وقبول الجامعات التى شهدت يوم الاحد 12 اكتوبر شغب وارهاب عصابات طلاب الاخوان, التماستهم بالغاء فصلهم وفق مايسمى ''دواعى انسانية'', كما كان متوقعا تمكن عصابات طلاب الاخوان من تهريب الاسلحة البيضاء, وصواريخ البارشوت والشماريخ, وقنابل الصوت والمولوتوف والدخان, الى داخل الجامعات, برغم كل الاجراءات الامنية ​المشددة, والبوابات الالكترونية, وكاميرات الفيديو, وشركات الحراسة الخاصة, وقوات الشرطة, التى تم استنفارها لتامين الجامعات من عصابات طلاب الاخوان,​ ​لاءن معانى فضائل الثواب لاتجدى مع احقاد عصابات الارهاب, بل تجدى معها معانى فضائل العقاب, حتى لو استلزم الامر فصل كل طلاب ارهاب عصابات الاخوان ومحاكمة الجامحين منهم حتى يستقيم الوضع وتاكيد شموخ الدولة وارادة الشعب فوق ارهاب وابتزاز وبلطجة عصابات الاخوان, وفى جامعة السويس كان الوضع هادئا صباح يوم الاحد 12 اكتوبر, ​​و​اكد الدكتور ماهر مصباح رئيس ​الجامعة, فى تصريحات حصلت عليها منة بالفيديو, ​اتخاذ اجراءات مشددة لتامين الجامعة واسوارها ومنع تسلل اى مندسين, وفصل اى طالب او طالبة فى حالة مشاركتهم فى اى تجاوزات او مظاهرات شغب مع كون الجامعة مكان تربوى للتحصيل الجامعى وليس ساحة لاعمال التجاوزات​ ومظاهرات الشغب, واشار الى تطبيق برتوكول وزارة الداخلية مع وزارة التعليم العالى لتامين الجامعات المصرية على جامعة السويس, وقام رئيس جامعة السويس بجولة على كليات الجامعة والقى كلمة على طلاب كل كلية, اكد فيها للطلاب بانهم التحقوا بالجامعة من اجل التحصيل الجامعى والتربوى وفق اسس الانضباط الموجودة بالجامعة بعيدا عن اى اختلاف فى التوجهات الفكرية والسياسية للطلاب, وبان الجامعة لن تسمح الا بالهدف الذى حضر الطلاب من اجلة فى التحصيل الجامعى والتربوى, كما لن تسمح باى اعاقة للدراسة الجامعية وستقوم بتطبيق احكام القانون ضد اى مخالفين, ورفض الجامعة رفع اى اعلام فيها لاى دول وجهات سوى اعلام مصر, وبانة كرئيس للجامعة مع جميع اعضاء هيئة التدريس بالجامعة لايملكون حق تغير فكر او عقيدة اى طالب, ولكنهم يملكون سلطة اتخاذ القرار التربوى لضمان انتظام الدراسة بالجامعة وتامين سلامة الطلاب والمنشاءات,