برغم ان عصابات طائفة السلفيين الارهابية, بمختلف مسمياتها التجارية, لاتختلف فى منهجها الارهابى والتكفيرى عن باقى عصابات طوائف الارهاب, الا انهم تفوقوا عن غيرهم فى الخبث والخديعة, بعد ان تصنعوا خلال نظام حكم المخلوع مبارك المسالمة التى وصلت الى حد التعاون المشبوة مع سلطة طاغية عبر جهاز مباحث امن الدولة, وارتدوا خلال نظام حكم المجلس العسكرى بعد ثورة 25 يناير2011, مسوح نساك الهند الذين لاتعنيهم زخارف الدنيا ومباهج الحياة, ولعبوا بالبيضة والحجر فى الانتخابات الرئاسية عام 2012, واوهما كلا من المرشحين فى انتخابات الاعادة شفيق ومرسى, بانهم انصارة الخاضعين, واظهروا خبيئة انفسهم خلال نظام حكم الاخوان, وارتضوا انعام مرسى عليهم بالتعينات فى مجلس الشورى الاخوانى, وشاركوا مع الاخوان فى سلق دستور ولاية الفقية, وقوانين انتخابات على مقاسهم ابطلتها محكمة القضاء الادارى والمحكمة الادارية العليا, وهللوا لاعلان مرسى الغير دستورى, وشاركوا فى محاصرة المحكمة الدستورية العليا ومدينة الانتاج الاعلامى ودار القضاء ومشيخة الازهر ووزارة الدفاع, واعتصموا مع الاخوان فى رابعة والنهضة, وكانوا اول من تبراء من نظام حكم الاخوان فور قيام الشعب المصرى باسقاطة فى ثورة 30 يونيو2013, وهرولوا للسير مع ارادة الشعب المصرى فى الظاهر لمحاولة التسلل مع عناصرهم الى مجلس النواب, وظلوا كما هم على خبثهم المعهود, وواصلت اذنابهم من السلفيين الاغرار دعم ارهاب الاخوان حتى اصبح نصف المقبوض عليهم فى اعمال ارهابية من السلفيين, ولم يكن عجيب ان نشاهد كل من تحالفوا مع السلفيين اتهموهم فيما بعد بالخيانة والانقلاب عليهم. ويرصد 16 مقطع فيديو وعرض شرائحى بعض مساوئ عصابات طائفة السلفيين الارهابية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 23 يناير 2015
ملف ارهاب عصابات السلفيين [ 16 مقطع فيديو ]
برغم ان عصابات طائفة السلفيين الارهابية, بمختلف مسمياتها التجارية, لاتختلف فى منهجها الارهابى والتكفيرى عن باقى عصابات طوائف الارهاب, الا انهم تفوقوا عن غيرهم فى الخبث والخديعة, بعد ان تصنعوا خلال نظام حكم المخلوع مبارك المسالمة التى وصلت الى حد التعاون المشبوة مع سلطة طاغية عبر جهاز مباحث امن الدولة, وارتدوا خلال نظام حكم المجلس العسكرى بعد ثورة 25 يناير2011, مسوح نساك الهند الذين لاتعنيهم زخارف الدنيا ومباهج الحياة, ولعبوا بالبيضة والحجر فى الانتخابات الرئاسية عام 2012, واوهما كلا من المرشحين فى انتخابات الاعادة شفيق ومرسى, بانهم انصارة الخاضعين, واظهروا خبيئة انفسهم خلال نظام حكم الاخوان, وارتضوا انعام مرسى عليهم بالتعينات فى مجلس الشورى الاخوانى, وشاركوا مع الاخوان فى سلق دستور ولاية الفقية, وقوانين انتخابات على مقاسهم ابطلتها محكمة القضاء الادارى والمحكمة الادارية العليا, وهللوا لاعلان مرسى الغير دستورى, وشاركوا فى محاصرة المحكمة الدستورية العليا ومدينة الانتاج الاعلامى ودار القضاء ومشيخة الازهر ووزارة الدفاع, واعتصموا مع الاخوان فى رابعة والنهضة, وكانوا اول من تبراء من نظام حكم الاخوان فور قيام الشعب المصرى باسقاطة فى ثورة 30 يونيو2013, وهرولوا للسير مع ارادة الشعب المصرى فى الظاهر لمحاولة التسلل مع عناصرهم الى مجلس النواب, وظلوا كما هم على خبثهم المعهود, وواصلت اذنابهم من السلفيين الاغرار دعم ارهاب الاخوان حتى اصبح نصف المقبوض عليهم فى اعمال ارهابية من السلفيين, ولم يكن عجيب ان نشاهد كل من تحالفوا مع السلفيين اتهموهم فيما بعد بالخيانة والانقلاب عليهم. ويرصد 16 مقطع فيديو وعرض شرائحى بعض مساوئ عصابات طائفة السلفيين الارهابية.
ملف ارهاب عصابة الاخوان فى السويس [ 92 مقطع فيديو ]
مثلما طغت عصابة طائفة الحشاشين الارهابية حتى سقطت, وتم استئصالها, طغت عصابة طائفة الاخوان الارهابية حتى سقطت, وجار استئصالها, واذا كانت عصابة طائفة الحشاشين الارهابية قد انهالت عليها بعد استئصالها اللعنات قرون عديدة على ارهابها واجرامها وسفكها دماء البشر, الا ان عصابة طائفة الاخوان الارهابية تفوقت عليها فى ارهابها واجرامها وسفكها دماء البشر, وانهالت عليها اللعنات الابدية, وحقد عليها ابليس نفسة, بعد ان وجدها تفوقت علية فى الشر حتى صار اسمها عنوانا للشر وياتى بعدها ابليس, ولم تنجو مدينة السويس من ارهاب واجرام عصابة طائفة الاخوان الارهابية, منذ سقوطها مع اذيالها من الخونة والمارقين والارهابيين فى ثورة 30 يونيو2013, ويرصد 92 مقطع من مقاطع الفيديو التى قمت بتصويرها فى حينها, اعمال ارهاب عصابة طائفة الاخوان الارهابية فى مدينة السويس.
ملف ارهاب عصابة حماس فى السويس [ 38 مقطع فيديو ]
قبل ان يشيد الشعب المصرى خلال ذكرى ثورة 25 يناير2011, بمكتسباتها التى كادت ان تضيع ومعها مصر وشعبها بخيانة ومروق عصابة الاخوان الارهابية, لولا انتفاضة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو2013 وتصحيحة مسار الثورة واسقاطة نظام حكم عصابة الاخوان الارهابية, فانة يحرص اولا على التنديد بانحراف وتخابر وارهاب واجرام عصابة الاخوان الارهابية خلال ثورة 25 يناير وبعدها, كما يندد بعصابة حماس الارهابية, الجناح الارهابى لعصابة الاخوان, سواء على مشاركتها فى اعمال الارهاب والاجرام مع الاخوان ضد مصر وشعبها خلال ثورة 25 يناير, واقتحامها وتدميرها وحرقها السجون واقسام الشرطة والممتلكات العامة والخاصة وتهريبها 36 الف مجرم بينهم رئيس عصابة الاخوان, او سواء على تدريبها وتصديرها الارهابيين والاسلحة والمتفجرات الى مصر بعد سقوط نظام حكم عصابة الاخوان, ولم تنجو مدينة السويس من شرور وارهاب عصابة حماس الارهابية خلال ثورة 25 يناير, ويرصد 38 مقطع من مقاطع الفيديو التى قمت بتصويرها فى حينها, اعمال ارهاب عصابة حماس خلال قيام عناصرها بها اثناء ثورة 25 يناير بمدينة السويس. ومنها الهجوم على اقسام الشرطة والمنشاءات العامة ونهبها وحرقها, واستدراجها المتظاهرين للهجوم على قسم شرطة السويس وباقى اقسام الشرطة. وسقوط العديد من المتظاهرين برصاص عناصر حماس. وامتداد ارهاب واجرام عصابة حماس حتى ضد الشعب الفلسطينى نفسة لاستجداء عطف امريكا واسرائيل والاتحاد الاوربى.
بالفيديو .. حقيقة ظهور شبح فى جنازة شهيد خلال ثورة 25 يناير بالسويس
برغم توحد مشاعر السخط والغضب ضد جبروت نظام مبارك المخلوع, بين مشيعى جثمان شهيد سقط برصاص الشرطة فى محيط قسم شرطة السويس, خلال ثورة 25 يناير2011, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير, قبل فترة المغرب, بعد ان توجهوا بجثمانة من مكان استشهادة مباشرة الى مديرية امن السويس دخل نعش احضروة من مسجد قريب, وفوجئوا بقيام كردون شرطة وقف بعرض شارع سعد زغلول عند مديرية الامن, باطلاق الرصاص الحى عليهم لمنعهم من الاقتراب بجثمان الشهيد من المديرية, وسقوط النعش وجثمان الشهيد على الارض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونة مصابين بالرصاص الحى, الا ان مشيعى الجنازة الدموية اختلفوا حول تفسير احداث, اعتبروها غامضة, سبقت اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, حول ظهور شخص عجيب كأنه هلامى فى الجنازة فجأة دون ان يعلم الناس كهنتة, قبل لحظات معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, فريق من مشيعى الجنازة الدموية وصفة بشبح حضر خصيصا لمشاهدة واقعة دموية فريدة من نوعها تمثلت فى اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان شهيد وسقوط ضحايا وشهداء جدد من حاملى جثمان الشهيد, وفريق اخر وصفة بشخص عادى صاحب هيئة هلامية وشعر ابيض هلامى مسترسل مثل صاحبة, وفريق ثالث وصفة بشخص متنكر, وفريق رابع احتار اصلا فى تحديد جنسة, وبحثوا جميعا عنة فى كل مكان لوضع حد لجدلهم, ووجدوا بانة مثلما ظهر قبل المذبحة الدموية الفريدة فجأة, اختفى بعدها فجأة, وكأنما انشقت الارض وابتلعتة, ووجدت مع ذكرى ثورة 25 يناير الرابعة فى 2015, وبعد قيامى بتصوير الشخص المجهول فيديو فى الثوان المعدودة التى ظهر فيها فى الجنازة الدموية, باستمرار العديد من الناس يتساءلون, ترى اين ذهب, ومن هو.
الارهابيين الاخوان فجروا خط سكة حديد السويس للمرة الثانية خلال اسبوع مع ذكرى ثورة 25 يناير
واصلت جماعة الاخوان الارهابية, اعمالها الاجرامية ضد الشعب المصرى, مع ذكرى ثورة 25 يناير, وقامت بخسة ودون وازع من دين او ضمير, بتفجيرعبوة ناسفة شديدة الانفجار, على خط سكة حديد السويس/الاسماعيلية, اتجاة الاسماعيلية, ما بين مزلقان المثلث, ومزلقان العوايد, البالغ المسافة بينهما حوالى كيلو مترا, وبالقرب من مزلقان العوايد تحديدا, وعلى بعد حوالى 500 مترا من محطة قطارات الركاب, مع بداية الساعة الاولى من صباح اليوم الجمعة 23 يناير, وهزت قوة الانفجار ارجاء مدينتى المثلث والصباح القريبين من مكان الانفجار, كما سمع دوى الانفجار فى كافة انحاء مدينة السويس, وانتقلت قوات ادارة الحماية المدنية, والشرطة, والجيش, وسيارات المطافى, وقاموا بتطويق مكان الانفجار وتمشيطة لتعقيمة تحسبا من وجود عبوات ناسفة اخرى, واسفر الانفجار عن تخريب خط السكة الحديد مكان الانفجار, ولم تحدث اى اصابات بين المواطنين البسطاء من ركاب قطارات الدرجة الثالثة العاملة على الخط, نتيجة انتهاء مواعيد سير القطارات, وتحرك اول قطار من محطة السويس الى الاسماعيلية فى السادسة صباحا, واخطرت النيابة وتولت التحقيق. وكان الارهابيين الاخوان قد فجروا عبوة ناسفة على نفس الخط منذ اسبوع مساء يوم 17 يناير.
الخميس، 22 يناير 2015
ملف احداث السويس فى ثورة 25 يناير2011 [ 38 مقطع فيديو ]
تابع الناس قيام اذناب جماعة الاخوان الارهابية المحظورة, وحركة 6 ابريل الارهابية المحظورة, ومن يدور فى فلكهم من تجار الدين, وعبيد التمويلات والاجندات الاجنبية, والبلطجية والارهابيين, والمرتزقة والافاقين, والاتباع والانتهازيين, والخونة والمارقين, والجواسيس والمنحلين, والسفلة والمنحطين, مع ذكرى ثورة 25 يناير الرابعة 2015, بافعال تكشف عن هول حقدهم الكبير ضد الشعب المصرى الذى تمكن فى ثورة 30 يونيو 2013, من اسقاطهم مع مروقهم وخياناتهم واجنداتهم وتمويلاتهم واسيادهم فى الرغام. وافتعالهم المشاجرات مع المارة فى الشوارع, واطلاقهم الشماريخ, والقاء العبوات الناسفة على المواطنين, وتخريب ممتلكاتهم الخاصة والعامة, واطلاق الرصاص بخسة على الضحايا والفرار هاربين, بوهم اجوف, بارهاب الشعب المصرى, وبوهم ارعن, باستجداء تدخل اجنبى ولو من جمهورية الموز, وذلك بدلا من ان يخضعوا صاغرين وانوفهم فى الرغام لارادة الشعب المصرى الذى اوجدهم واسقاطهم, وصاروا الان يتطاولون ويتامرون ويعتدون علية, بدلا من ان يستوعبوا الحقيقة الواقعة, من قيام الشعب المصرى باسقاطهم بعد ان سلبوا مكاسب ثورة 25 يناير, وشرعوا فى تغيرهوية مصر وسلب ارادة شعبها لاقامة خلافة اخوانية بدعم اجنبى, نظير تحقيق الاجندات الاجنبية ضد مصر والدول العربية, ولم يتعلموا الدرس من ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير ضد طاغوت مبارك, وطاغوا وباغوا, وتكبروا وتجبروا, وتطاولوا وتبجحوا, وعاثوا فى الارض فسادا وانحلالا, حتى اسقطهم الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو. ويرصد 38 مقطع من مقاطع الفيديو التى قمت بتصويرها فى حينها, احدث ثورة 25 يناير بمدينة السويس.
الأربعاء، 21 يناير 2015
فتح باب المرافعة في قضية "مصر للبترول"
http://www.alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D9%88%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7/801182%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9%D9%81%D8%AA%D8%AD%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%B9%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%84%D9%84%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%84 قررت محكمة جنايات السويس, تحديد جلسة 16 فبراير الشهر القادم, لفتح باب المرافعة فى قضية تهريب مئات الأطنان من السولار والبنزين المدعم الذى تبلغ قيمته 110 ملايين جنيه, إلى إسرائيل وقطاع غزة وبيعه فى السوق السوداء. والمتهم فيها رئيس مجلس إدارة شركة مصر للبترول السابق, و5 من كبار المسئولين فى الشركة, وصاحب محطة وقود وسائق, بعد ورود تقرير لجنة خبراء مصلحة الطب الشرعى بوزارة العدل عن القضية إلى المحكمة. وقررت المحكمة، خلال جلستها أمس، استمرار حبس المتهمين, وكانت النيابة العامة بالسويس, قد أحالت المتهمين محبوسين إلى محكمة جنايات السويس بتهمة تهريب مئات طلبات شحنات السولار والبنزين المدعم الذى تبلغ قيمته 110 ملايين جنيه, من شركة مصر للبترول, إلى محطة وقود مهجورة في منطقة جبل المغارة بشمال سيناء, وبيعه لحسابهم بالسعر العالمي فى السوق السوداء بشمال سيناء واسرائيل وغزة, والاستيلاء على الفارق بين السعر المدعم والسعر العالمى لأنفسهم وتقسيمه بينهم, بعد أن قامت هيئة الرقابة الإدارية بإخطار النيابة بالواقعة. وأكد حلمى مرسى المحامى، رئيس هيئة الدفاع عن المتهمين, جاهزيته لمرافعة الدفاع ومطالبته بتقديم أصل مستندات صرف المتهمين البترول المدعم إلى صاحب محطة الوقود بدون وجه حق, والمتهمون فى القضية هم, المهندس يحى محمد عبدالعال شنن رئيس مجلس إدارة شركة مصر للبترول بالسويس السابق, والمهندس احمد محمود فتح الله مدير عام شركة مصر للبترول السابق, والمهندس وحيد محمود سليمان مدير عام الإدارة الهندسية, والمهندس حامد محيى الدين حامد مدير عام إدارة المبيعات, والمهندس محمد عبده عبدالهادى رئيس قسم تموين الطائرات, والمهندس محمود أحمد عويضة مدير عام منطقة البحر الأحمر, وأحمد ماهر العدوى صاحب محطة بنزين مهجورة فى شمال سيناء, وهشام محمد احمد سائق بشركة مصر للبترول.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)