الأربعاء، 28 يناير 2015

ملف صيد اسماك الحوت الضخمة بالسويس


لم يشهد عام 2014 المنصرف, صيد اسماك حوت جديدة فى مياة منطقة عين السخنة بالسويس, بعد ان شهد العامين السابقين, 2013, 2012, صيد سمكتين حوت بالمنطقة من النوع الذى يسمية الصيادين ''زيفا'', احدهما قام طاقم سفينة الصيد المصرية ''بركة الشامى'' بصيدها يوم الاحد 17 مارس 2013, وكانت تزن حوالى 3 اطنان, والاخرى قام طاقم سفينة الصيد المصرية ''سيد مايلو '' بصيدها يوم الخميس 22 نوفمبر 2012, وكانت تزن حوالى 2 طن. ويرصد مقطعا فيديو قمت بتصويرهما فى حينهما السمكتين عقب صيدهما, فور وصولهما على سفينتين الصيد, الى رصيف ميناء الاتكة لسفن الصيد بالسويس.

سر وقوع الدكتور ممدوح حمزة فى خندق الاخوان والحركات الثورية



سقط الدكتور ممدوح حمزة, الأستاذ بجامعة قناة السويس, ومالك المكتب الهندسى الاستشارى المسمى ''حمزة وشركاة'', وصاحب لافتة ما يسمى بالناشط السياسى, بسذاجة سياسية مفرطة, فى شرك حبائل جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, واصبح فى خندق واحد معهم, ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, منذ اعلان هيئة قناة السويس يوم 19 اغسطس الماضى, عن اختيارها تحالف "دار الهندسة المصري السعودي" لتنفيذ مخطط مشروع قناة السويس الجديدة, ورفضت تحالف المكتب الهندسى الاستشارى ''حمزة وشركاة'' الذى يملكة الدكتور ممدوح حمزة, وكذلك رفضت 12 تحالفا هندسيا عالميا اخرين, كانوا قد تقدموا بعروضهم الفنية والمالية للهيئة، وتابع بعدها المصريين, انقلاب الدكتور ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, وهجومة الضارى المتواصل ضد مشروع قناة السويس الجديدة من جهة, الى حد وصفة ''[ بانة مجرد تفريعة من تفريعات قناة السويس القديمة ]'', ''[ وانة سوف يحمل للمصريين الكوارث ان لم يحمل لهم الخير ]'', وهجومة الضارى المتواصل ضد رئيس الجمهورية من جهة اخرى, الى حد زعمة فى اخر تصريحاتة التى تناقلتها وسائل الاعلام امس الثلاثاء 27 يناير, ''[ بقيام ثورة شعبية ضد السيسى خلال 18 شهر ]'', وتلقفت جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, حملة مولانا الشيخ ممدوح حمزة, ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, والسيسى, ومشروع قناة السويس الجديدة, واشادوا بها, وهللوا لها, وتغنوا بارهاصاتها, ونعتوا صاحبها بالبطل الثورى المقدام, واعتبروة بافعالة فى خندق واحد معهم, ونصيرا جديدا لهم نافس بافعالة افعالهم, وكان يجب على مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة ان يعرف, بحكم ادعاءات صولاتة وجولاتة السياسية المزعومة, منذ ان كان طالبا فى كلية الهندسة جامعة القاهرة, بان انقلابة بين يوم وليلة ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, والسيسى, ومشروع قناة السويس الجديدة, بعد رفض هيئة قناة السويس طلب مكتبة الاستشارى لوضع مخطط مشروع قناة السويس الجديدة, سوف يحسب علية, ويفقدة المصداقية, ويعطى انطباعا سلبيا سيئا عنة لدى المصريين, خاصة بعد ان اعتبرتة جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, احد اهم فعاليات ارهاصاتها, حتى لو تنصل مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة منها, ورفض الانطباع الشعبى السلبى السائد عنة, كما فعل فى بيانة الذى اصدرة واعلنة اليوم الاربعاء 28 يناير وتناقلتة وسائل الاعلام, وزعم فية ''[ بان اعتبار هجومة ضد ما اسماة, ''النظام القائم'', ناجما عن رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى, يعد خلطاً للأوراق، وأمراً يحمل الكثير من المغالطات والأكاذيب ]'', على حد زعمة فى بيانة.

الاثنين، 26 يناير 2015

خمسين متطوعًا للقيام بأعمال النظافة والتجميل بالسويس

تفجير ارهابى جديد بالسويس يثير التساؤلات حول وزير الداخلية واخفاق بعض القيادات الامنية


​بلاشك يبذل رجال الشرطة جهودا كبيرة فى استئصال عناصر عصابة الاخوان الارهابية واذنابها, ولكن هذا لايعنى تعميم ذلك الانطباع​, مع كوننا فى النهاية بشر, ومن هذا المنطلق نجد بين قيادات الشرطة من يجتهد فى تعقب الارهابيين ويحقق نتائج ايجابية كبيرة, ومن يخفق ويحقق نتائج سلبية عديدة, ولم يكن غريبا تعرض قيادات الشرطة فى مديرية امن السويس, وجهاز الامن الوطنى بالسويس, لانتقادات واسعة من المواطنين بالسويس, على اخفاقهم فى التعامل مع الهوجة الارهابية لجماعة الاخوان الشيطانية بالسويس, على هامش الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير, ووقوع العديد من التفجيرات الارهابية بالسويس خلال الفترة الماضية بدون التوصل لمرتكبيها, وحدوثها بجوار ابنية شرطية وحكومية ومنازل وسيارات بعض ضباط الشرطة, نتيجة عدم اكتفاء عصابة الاخوان الارهابية بمحاولة افساد احتفالات الشعب المصرى بالذكرى الرابعة لثورة 25 يناير, وسعت الى زرع قنابلها بجوار ابنية شرطية وحكومية ومنازل وسيارات بعض ضباط الشرطة, واخرها تفجير عبوة ناسفة عند صلاة فجر ا​ليوم​ الاثنين​ 26 يناير​, بجوار مبنى هيئة قضايا الدولة بالسويس, على بعد حوالى300 مترا من مبنى غرفة عمليات شرطة النجدة بالسويس​, ​وحوالى 500 مترا من معسكر فرق الامن بالسويس, ​وقبلها امس الاحد 25 يناير تفجير عبوتين احدهما بجوار قسم شرطة فيصل, والاخرى بجوار ادارة الحماية المدنية وفسم شرطة السويس, وقبلها ايضا تفجير عبوتين على خط السكة الحديد احدهما عند مزلقان العوايد والاخرى عند مزلقان قرية عامر, وابطال مفعول قنبلة فى محطة بنزين حكومية بطريق السويس/القاهرة, وحرق سيارات رئيس مباحث الضرائب بالسويس, ومعاون مباحث قسم شرطة فيصل, ودراجة بخارية لامين الشرطة المكلف بتامين موكب سير سيارة مدير امن السويس, والعديد من الحوادث الارهابية ​​لمحاولة اعطاء انطباع بفشل الشرطة حتى فى حماية نفسها ومبانيها وسيارتها, فكيف اذن تستطيع حماية الناس وممتلكاتهم الخاصة والعامة, ولمحاولة الايحاء بفشل وزير الداخلية حتى عن حماية مدينة السويس مع كونة من ابنائها, فكيف اذن يستطيع حماية الناس وممتلكاتهم الخاصة والعامة​ فى عموم محافظات​ الجمهورية, والحقيقة لست كذلك فى ظل النجاحات الكبيرة التى تحققها الشرطة ضد عناصر الارهاب جنبا الى جنب مع​ النجاحات التى تحققها​ قوات الجيش,​ لكون​ الموضوع يكمن فى فشل واخفاق بعض ​القيادات​ الامنية بالسويس,​ التى تكتفى بتصديح رؤوس الناس بسرينات مواكب سياراتها​ لمكافحة الشغب تجوب بها شوارع السويس ليلا ونهارا فى زفة استعراضية كبيرة, فى حين ظلت العبوات الناسفة للارهابيين تنفجر فى كل مكان, والمطلوب الان تدخل عاجل من وزير الداخلية لاصلاح الوضع المقلوب قبل ان يتحول الى كارثة يكون وزير الداخلية نفسة مسئول عنها, بغض النظر عن اى ايجابيات يحققها فى محافظات اخرى, نتيجة تاخر تدخلة,

الأحد، 25 يناير 2015

تحطم سيارات خلال عملية ارهابية اخوانية يائسة بالسويس فى الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير


​الاعمال الارهابية التى تقوم بها عصابة الاخوان الشيطانية, اعمالا اجرامية يائسة,​ تتوهم بانها تستطيع من خلالها عقد صفقة مع الحكومة نظير وقفها, كما كانت تفعل مع نظام مبارك المخلوع, بعد ان فشلت دعواتها العديدة للتظاهر فى المناسبات المختلفة, وفشلت فى الضغط على مصر من خلال اسيادها فى امريكا والاتحاد الاوربى, وفشلت فى دفع المحكمة الجنائية الدولية ضد مصر, وفشلت فى تحريض هيئة الامم المتحدة فى جنيف, وفشلت فى تحريك جناحها الارهابى المسمى بحركة حماس فى غزة, وشراذم المتطرفين فى شمال سيناء, واعوانها الارهابيين فى ليبيا, بعد اتخاذ مصر اجراءات تامينية ​ومواصلتها استئصالهم​,​ ​وفشلت دسائسها مع قطر وتركيا, وخير رد على عصابة الاخوان الارهابية يتمثل فى تشديد قبضة العدالة ضدها حتى زوالها كما زالت قبلها طائفة الحشاشين الارهابية, وفى مدينة السويس قامت عناصر جماعة الاخوان الارهابية ​صباح باكر ​يوم الاحد ​25 يناير فى الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير​2011​, ​​بتفجير عبوات ناسفة ​احدهما بجوار ادارة الحماية المدنية, وقصر الخديوى محمد على, من ناحية, وخلف قسم شرطة السويس, من ناحية اخرى, وادى الانفجار الى حدوث حفرة فى الارض مكان زرع القنبلة, وتحطم سيارة خاصة قريبة من مكان ​زرع القنبلة​, واتلاف زجاج 7 سيارات خاصة اخرى بالمكان, بالاضافة الى تحطم زجاج ​بعض المحلات​, كما قامت بزرع عبوة ناسفة اخرى خلف قسم ​شرطة فيصل, الا ان مكان زرعها مابين اسوار قسم شرطة فيصل ومسجد وفرع مكتب بريد, امتص قوة الانفجار ولم تقع اى اضرار​.​

السبت، 24 يناير 2015

ملف التفويض الشعبى بالسويس للجيش والشرطة لمحاربة ارهاب عصابة الاخوان [ 4 مقاطع فيديو ]


اعمى الحقد الاسود عصابة الاخوان الارهابية, بعد ان اسقطها الشعب المصرى مع شرورها فى اوحال العار خلال ثورة 30 يونيو 2013, وهرولت مع اذيالها, ليس للتعبد حتى يقبل اللة توبتها عن جرائمها ضد مصر وشعبها, ولكن للانتقام من الشعب المصرى باعمال الارهاب وسفك دماء الابرياء بالرصاص والمتفجرات, مما دعى السيسى وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة وقتها, لمطالبة الشعب المصرى بالخروج فى مظاهرات كاسحة يوم 26 يوليو 2013, لتفويضة مع الجيش والشرطة فى محاربة عصابة الارهاب, ومثلما خرج الشعب المصرى بعشرات الملايين يوم 30 يونيو لاسقاط نظام حكم عصابة الاخوان الارهابية, خرج بعشرات الملايين يوم 26 يوليو لتفويض السيسى والجيش والشرطة ضد ارهاب عصابة الاخوان, وترصد 4 مقاطع من مقاطع الفيديو التى قمت بتصويرها فى حينها, مظاهرات مدينة السويس فى 26 يوليو 2013, لتفويض السيسى والجيش والشرطة ضد ارهاب عصابة الاخوان,

ملف انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو بالسويس ضد عصابة الاخوان [ 17 مقطع فيديو ]


خرج عشرات ملايين الشعب المصرى فى جميع محافظات الجمهورية يوم 30 يونيو 2013, لاسقاط نظام حكم عصابة الاخوان الارهابية بعد سنة واحدة من تسلقها السلطة, ولم تمنعهم عن الخروج ارهاب عصابة الاخوان واذيالها وتهديدات عصابة امريكا, واصطف حوالى 40 مليون مصرى فى شوارع وميادين محافظات الجمهورية يطالبون باستقالة رئيس عصابة الاخوان وحل مجلسة النيابى المصطنع, بعد ان حلت المحكمة الدستورية مجلسة النيابى الاخر, ورفض مرسى مع عصابتة الرضوخ لحكم الشعب, واخذتهم العزة بالاثم, وتصاعدت الثورة الشعبية وكادت ان تتحول الى حرب اهلية بين جموع الشعب المصرى من جهة, وشراذم وميليشيات ودرويش واذيال عصابة الاخوان من جهة اخرى, وتدخلت القوات المسلحة المصرية ومنحت مرسى وعصابتة مهلة 3 ايام تنتهى فى 3 يوليو للرضوخ لحكم الشعب, بعد ان كانت القوات المسلحة قد منحت مرسى وعصابتة يوم 23 يونيو مهلة لمدة اسبوع تنتهى يوم 30 يونيو للخضوع لحكم الشعب, ورفض مرسى وعصابتة المهلة الاولى, مثلما رفضوا بعدها المهلة الثانية, واصروا على البقاء فى سلطة غير شرعية جائرة بعد ان سحب الشعب المصرى منهم الثقة يوم 30 يونيو, وهدد مرسى وعصابتة بحرق مصر بمن فيها بدعم العصابة الامريكية, وتدخلت القوات المسلحة لتنفيذ ارادة الشعب المصرى وانقاذ البلاد من شرور مرسى وعصابتة وامريكا واتباعها, ويرصد 17 مقطع من مقاطع الفيديو قمت بتصويرها فى حينها, النضال الشعبى بالسويس يوم 30 يونيو 2013 والايام التالية, ومرورا باحتفالات الشعب على مدار عدة ايام بعزل مرسى وحل مجلسة النيابى المصطنع وسقوط نظام حكم عصابة الاخوان, والشروع فى تطبيق خارطة طريق تشمل اقرار دستور جديد يشارك الشعب فى وضعة ويعبر عنة وعن اهداف ثورة 25 يناير2011, واجراء انتخابات رئاسية ونيابية, واعادة بناء مصر, واستئصال ارهاب عصابة الاخوان واذيالها, والتصدى لارهاب واجندات العصابة الامريكية.