فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 25 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ غد الجمعة 26 يوليو, يوم وطنيا خالدا جديدا فى تاريخ الشعب المصرى, عندما يخرج بعشرات الملايين الى الشوارع والميادين ليؤكد رفضة ابتزاز الجبناء والارهابيين ومحاولتهم نشر الفوضى والارهاب فى مصر, وقيامهم بخسة وغدر باغتيال واصابة الابرياء, ويمنح صكا شعبيا وتفويضا وطنيا لقواتة المسلحة وشرطتة الوطنية لمحاربة الارهاب والقضاء علية, ويسطر بحروف من ذهب ملحمة وطنية جديدة فى سجل بطولاتة, والارهابى جبان بطبعة يستاسد على الحليم توهما بضعفة لمحاولة ابتزازة, والغدر اهم سماتة, وقتل الابرياء غيلة اسعد امانية, ويفر هاربا مذعورا مرتعبا عندما يجد امامة ردا جسورا ضد اعمالة الشريرة, غدا الجمعة 26 يوليو, ثورة وطنية جديدة للشعب المصرى, ولكنها هذة المرة للقضاء على الارهاب, بعد ان قام الشعب المصرى خلال ثورتين متتاليتين بالقضاء على انظمة حكم الاستبداد, غدا الجمعة 26 يوليو, سيقوم عشرات ملايين الشعب المصرى برفع غطاء الاختباء عن الارهابيين, واسقاط عنجهية الدول الراعية لارهاب جماعة الاخوان الارهابية وشراذمها, وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية, بعد ضياع اخس صفقة مشبوهة فى تاريخ الاثام البشرية بينها مع جماعة الاخوان الارهابية للاستيلاء على اراضى سيناء لحماس, نظير بيع حماس القضية الفلسطينية ومحاربة مصر للاستيلاء على سيناء بدلا من محاربة اسرائيل لاسترداد الاراضى الفلسطينية المحتلة, غدا الجمعة 26 يوليو, يخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين ليقول باعدادة الهائلة كلمتة الفاصلة ضد الارهاب, وضد الدول المارقة راعية الارهاب ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 25 يوليو 2015
الارجوز يرشح نفسة فى الانتخابات النيابية برغم كل مساوئة
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 25 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى عن بعض ارهاصات اخر محافظ لمدينة السويس خلال نظام حكم مبارك المخلوع, وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ يعد اللواء سيف جلال محافظ السويس السابق, هو الاب الروحى لمعظم الصحف المحلية بالسويس, ففى عهدة الذى استمر 12 سنة ظهرت وترعرت, وقبل تولية منصبة عام 1999, لم يكن يوجد فى السويس سوى حوالى 4 صحف محلية فقط احدها كانت تصدر عن المجلس المحلى, وعند اقالتة من منصبة بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 كان عدد الصحف المحلية بالسويس قد وصل الى حوالى 40 صحيفة محلية, وتكدست فى عهدة حجرات وردهات ديوان عام محافظة السويس بجيش عرمرم من حملة الاقلام, بعد ان صارت عملية اصدار صحيفة محلية سهلة جدا, ويمكن لاى شخص بحوزتة 500 جنية, حتى ان كان مسجل خطر من اعتى المجرمين, شراء رخصة جريدة اجنبية من سوق مكتبات الفجالة بشارع كامل صدقى بكلوت بك بالقاهرة, حيث لايشترط القانون على المشترى مثل اى سلعة تفديم ''فيش وتشبية'' ليصبح بعدها اى افاق رئيس مجلس ادارة جريدة صحفية, ويستصدر بصفتة الاحتيالية الرسمية الكروت والكرنيهات والبطاقات, وكان محافظ السويس السابق اريبا, فبرغم تكدس ردهات المحافظة بالمنافقين, فقد اكتفى باصطفاء 3 من حملة الاقلام اعتبرهم من اخلص اتباع النظام الذى كان قائما حينها, وحضور اهم اجتماعاتة, الاول مراسل جريدة حكومية وكاتم سر النظام القائم وقتها, والثانى صاحب جريدة محلية تصدر بترخيص اجنبى قيادى بالحزب الوطنى, والثالث صاحب جريدة محلية تصدر بترخيص اجنبى يتقمص شخصية المعارض, واخلص الثلاثة فى كتاباتهم على مدار 12 سنة لمحافظ السويس والنظام السابق حتى اخر لحظة, وفطس المواطنين بالسويس من الضحك عندما هرع الثالث بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 واقالة محافظ السويس السابق, الى تقديم بلاغ صورى الى النيابة ضد صديقة المخلص محافظ السويس السابق, يتهمة فية باهدار المال العام وفشلة فى حل مشكلات السويس, وسارع بتصوير حوالى 20 الف صورة من البلاغ وتوزيعها على المواطنين فى شوارع السويس, فى اكبر عملية استهانة بذكاء وعقلية المواطن السويسى, بعد تقديمة هذا البلاغ الشكلى للنيابة عقب فرار المحافظ, بعد ان ظل تابعا ذليلا للمحافظ طوال 12 سنة, وحاول نفس هذا الشخص بسياسية النصب والاحتيال واللعب على كل الحبال تطبيقها ايضا فى ميدان الاربعين وسط المواطنين المتظاهرين, الذين فوجئوا خلال الايام الاولى من ثورة 25 يناير عام 2011, بحضور هذا الارجوز الغريب للميدان لتوزيع صور بلاغة الافطس, فهجم علية المتظاهرين وقاموا بالاعتداء علية بالضرب, وقام احد المتظاهرين بخلع حذائة والاعتداء بة علية بالضرب, ثم قام المتظاهرين بطردة من ميدان الاربعين شر طردة مشفوعا بالركلات والشتائم واللعنات, وظل هذا اليوم يمثل بالنسبة لهذا الافاق اليوم الاول والاخير الذى حاول فية لمدة دقائق التسلل وسط المتظاهرين فى ميدان الاربعين خلال ثورة 25 يناير 2011, ولم يرى احد بعدها هذا الارجوز طوال ايام الثورة التى انتصرت برغم انفة, ولكنهم تابعوا بجاحتة فى ترشيح نفسة فى اول انتخابات نيابية بعد الثورة واندحارة وسقوطة الذريع ]''.
عريس الغفلة وتهانى جهاز مباحث امن الدولة
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 25 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ فضيحة بجلاجل وقعت احداثها فى مدينة السويس منذ حوالى 10 سنوات, وكشفت عن سفاهة ضباط جهاز مباحث امن الدولة ضد بعض معارضى نظام مبارك المخلوع, وتحريكهم انذل اتباعهم للنيل من خصومة واخماد اصواتهم باحط الاساليب, وتمثلت فى تلقى جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بلاغا من عميد معهد عالى بالسويس, اكد فية قيامة بالزواج سرا عرفيا من احدى طالبات المعهد, والتى تعد فى سن احدى بناتة من زوجتة الاولى, واكتشاف شخصين من مدعى حملة الاقلام بالسويس الامر, واتصالهما هاتفيا بعميد المعهد وتهنئتة بزواجة السعيد, ومطالبتهما منة مبلغ مالى كبير ''حلاوة زفافة'' نظير عدم نشرهما وكشفهما الواقعة فى جريدتهما المشبوهة الصفراء, واخطار زوجتة وام اولادة الجامعيين بالامر, وبدلا من قيام جهاز مباحث امن الدولة باخطار مباحث الاموال العامة والنيابة العامة بالواقعة ومطالبة عريس الغفلة عميد المعهد المجنى علية بمسايرة الجناة لنصب شرك لهما وضبطهما متلبسين, روج ما يفيد بانة استدعى الجناة وقام بتعنيفهما ونهرهما وزجرهما على فعلتهما, ومطالبتهما بعدم تكرار هذا الامر مرة اخرى وصرفهما, وكشف هذا التصرف الاخرق من جهاز مباحث امن الدولة, بان الجناة من عسس جهاز مباحث امن الدولة, وانهما تم دفعهما اصلا من جهاز مباحث امن الدولة ضد عميد المعهد, الذى لم يكن ينتمى لاى حزب سياسى, لكنة كان ينتقد بضراوة فى ندواتة النظام المخلوع, لتوصيل رسالة الية من جهاز مباحث امن الدولة بشان اراؤة فحواها كلمتين فقط لا ثالث لهما مفادها .. ''نحن هنا'' .. وسارع مهرج يتقمص شخصية معارض من عبيد جهاز مباحث امن الدولة, بالتهليل فى جريدتة المحلية التى تصدر فى السويس بترخيص اجنبى, لموقف جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, واشاد فى مقالة بالصفحة الاولى بها وكيف انها قامت باستدعاء الجناة وتعنيفهما وزجرهما بشدة وصلت الى حد بكائهما ندما على فعلتهما ووعدهما بعدم تكرارها مع اخرون. ومرت الايام, والتقيت بعريس الغفلة فى مكتبة الجديد كعميدا لاحدى الكليات الكبرى بالسويس, ووجدتة برغم ترقيتة وبشاشتة الظاهرية, بقايا صوتا معارضا محطما, وقامت بعدها ثورة 25 يناير2011, وبرغم حل جهاز مباحث امن الدولة, فقد استمر المهرجون الثلاثة وغيرهم من الخلايا النائمة لجهاز مباحث امن الدولة, يعيثون بصفاقة فى الارض فسادا وانحلالا واجراما ضد المواطنين ]''.
الجمعة، 24 يوليو 2015
الشعب يستجيب لنداء السيسى يوم 24 يوليو 2013 بتفويضة لمحاربة الارهاب
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 24 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى مع مقطع الفيديو المرفق وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ ايها الشعب المصرى البطل العظيم, لقد اذهلتم العالم اجمع عندما خرجتم بعشرات الملايين يوم اندلاع ثورتكم الابية فى 30 يونيو لاسقاط نظام حكم المرشد والارهاب والاستبداد, ويوم استجابة الجيش الى ثورتكم الوطنية فى 3 يوليو, وستذهلون العالم مرة اخرى عندما تخرجون مجددا بعد غدا الجمعة 26 يوليو لمنح التفويض اللازم للجيش والشرطة للقضاء على ارهاب نظام حكم الارهاب المخلوع, الذى يريد ان يحرق مصر بمن عليها انتقاما من الشعب المصرى على قيامة بخلعة, ايها الشعب المصرى العظيم, كما لم تخضع لنظام حكم الارهاب, فانك لن تخضع لابتزاز الارهابيين, ولن ترضى بان يقوموا بتحويل مصر الى سوريا اخرى حقدا منهم على مصر وشعب مصر, لقد فتحت مجال المصالحة الوطنية امام نظام حكم الارهاب لجماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين للسير فيها والخضوع لحكم الشعب ولكنهم نبذوها, وقاموا من اوكارهم المختبئين فيها فى منطقة رابعة العدوية ومنطقة النهضة بادارة ارهابهم ضد الشعب المصرى, وارتكابهم كل يوم اعمال ارهابية وحوادث دامية وقطع طرق وتخريب ممتلكات عامة وخاصة, وتوهموا بان صبر شعب مصر عليهم 3 اسابيع ضعفا واستخذاء فى مواجهة ارهابهم, وتعاموا كعادتهم بانها كانت مهلة لهم قبل فوات الاوان, وحان الوقت لوضع الارهابيين فى مكانهم الصحيح بالقوة المسلحة بعد استنفاذ المهلة الممنوحة لهم, واحباط مساعيهم الشريرة لحرق وتدمير مصر بمن عليها, وامامهم ساعات قلائل لتسليم انفسهم للسلطات فى قرارات ضبطهم واحضارهم قبل ان تدهمهم قوات الجيش فى اوكارهم, وامام المخدوعين من المواطنين البسطاء فى رابعة العدوية والنهضة وباقى محافظات مصر فرصة العمر للهرب والفرار قبل ان يتحولوا الى اسرى الحرب على الارهاب, ايها الشعب المصرى البطل, سيمثل بعد غدا الجمعة 26 يوليو لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب مع يوم ثورتكم فى 30 يونيو واستجابة الجيش اليكم يوم 3 يوليو, ثلاثية وطنية خالدة يتغنى بها الشعب المصرى على مر العصور والاجيال ]''.
تاييد شعبى كاسح لدعوى السيسى يوم 24 يوليو 2013 بتفويضة لمحاربة الارهاب
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 24 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى مع الصورة المرفقة وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ كان طبيعيا بعد ان عبثت قيادات جماعة الاخوان الارهابية وشلة حلفاؤها من الارهابيين فى الارض فسادا وهددت امن مصر القومى ورفعت الغطاء عن اعمال الارهاب وحرضت على استخدام العنف ضد الشعب المصرى واتبعت سياسة الارض المحروقة لنشر الفوضى فى البلاد وترويع المواطنين لتحقيق مصالح شخصية وايجاد مخرج امن لهم من جرائمهم الدموية الارهابية ومنها تفجير مديرية امن الدقهلية بالاضافة الى تخابرهم كعملاء مع الجهات الاجنبية ضد مصر وشعبها, ان يطالب الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى, من الشعب المصرى خلال كلمتة اليوم الاربعاء 24 يوليو اثناء تخريج دفعة جديدة من طلبة الكلية الجوية, تفويضة لكسر شوكة الارهاب الاخوانى مع اتباعهم واحباط دسائسهم لاشعال النيران فى البلاد, عن طريق خروج عشرات ملايين المصريين يوم الجمعة القادم لتفويض الجيش لمحاربة الارهاب وانقاذ مصر من مساعى حرقها, وسيخرج ال 30 مليون مصرى الذين خرجوا يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, يوم الجمعة القادم للحفاظ على الثورة واحباط مخططات الاخوان نشر الفوضى وحرق مصر, واعلنت على الفور جميع الاحزاب المدنية والقوى السياسية والائتلافات والتكتلات الثورية دعمها لبيان السيسى وحثت الشعب المصرى على النزول بعشرات الملايين بعد غدا الجمعة لتفويض الجيش لمحاربة الارهاب الاخوانى, وسارعت الجمعيات الحقوقية باعلان تاييدها لبيان السيسى, واكد الشعب المصرى فى جميع محافظات الجمهورية أنهم قد فوضوا الفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى لمواجهة الإرهاب الاخوانى الذى تفاقم بعد تهديدات التنظيم الدولى للإخوان بإشعال نار الحرب والفتن بمصر بعد عزل محمد مرسى من منصبه تلبية رغبة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, لقد دانت ساعة الحساب لزعماء الارهاب والقائمين بالارهاب والمشاركين فية باى صورة ]''.
تقويض اجرام جماعة الاخوان الارهابية فى السويس
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 24 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى مع الصورة المرفقة وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ ادت حالة السخط والغضب العارمة التى اجتاحت جموع المواطنين بالسويس ضد جماعة الاخوان الارهابية بسبب اعمال الارهاب والعنف ونشر الفوضى التى تقوم بها خلال مسيراتها ضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, الى تراجع جماعة الاخوان الارهابية بالسويس تراجعا تكتيكيا مؤقتا عن قيامها بمسيرتها التى كانت قد اعلنت عن القيام بها مساء امس الثلاثاء 23 يوليو 2013 من مسجد الجمعية الشرعية بالقرب من ميدان الاربعين, بعد استنفار اهالى السويس لجان شعبية فى ميدان الاربعين للتصدى للعدوان والارهاب الاخوانى المرتقب, وسارعت جماعة الاخوان الارهابية بالعودة الى اعتصامها ومظاهراتها فى ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب عند ناصية مدينة الصباح ومدينة الايمان بضواحى السويس, واعلنت عن انطلاق مسيرتها المقررة منة مساء اليوم الاربعاء 24 يوليو 2013 بالسيارات الى داخل مدينة السويس, وصاحب اعلان جماعة الاخوان الارهابية الجديد, اطلاق العديد من المعتصمين فى ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب وابل من طلقات رصاص الخرطوش والطبنجات والالى فى الهواء لترويع وارهاب المواطنين بالسويس, اثناء ترديد عدد من قيادات الاخوان هتافات تحريضية متدنية استعدادا لمسيرتها الارهابية الجديدة ومنها هتاف ''واللة زمان وبعودة ليلة ابوكوا ليلة سوداء'', وياتى هذا بعد قيام اهالى مدينة الصباح ومدينة الايمان المحيطين باعتصام جماعة الاخوان الارهابية فى السويس, بمنح الجماعة الارهابية مهلة لانها مظاهراتها اليومية فى ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب والاماكن المحيطة, نتيجة تسببهم بميكرفوناتهم فى ازعاج اهالى المدن المحيطة يوميا حتى فجر كل يوم, وتحويلهم الاماكن المحيطة بالمسجد ومساكنهم الى دورات مياة وخرابة كبيرة مكدسة بمخالفاتهم وانتشار الجرب والعديد من الامراض الوبائية بين المعتصمين وتهديدهم صحة الاهالى واعاقتهم حركة سير المارة والسيارات, وطالب السكان النيابة العامة والجيش والشرطة بانهاء هذا الاحتلال الاخوانى الوبائى رحمة بالمواطنين, وتزامن هذا مع قيام الثوار واهالى السويس بتشكيل لجان شعبية فى مداخل ميدان الاربعين وعلى طول امتداد شارع الجيش الرئيسى الواقع ميدان الاربعين فى منتصفة للتصدى لاى اعمال ارهابية جديدة لميليشيات وبلطجية الاخوان, وطرد ثوار ميدان الاربعين حفنة اشخاص كانوا ضمن الشلة التى كانت تحيط بمحافظ السويس الاسبق اللواء محمد عبدالمنعم هاشم, عقب محاولتهم توزيع منشور مشبوة قاموا بطباعتة ونسبة زورا الى شعب السويس وطالبوا فية بعودة هاشم مجددا كمحافظا لمدينة السويس, وكانت جماعة الاخوان الارهابية بالسويس قد قامت بدفع حوالى 300 من الميليشيات والبلطجية المسلحين بالاسلحة النارية والبيضاء المختلفة الى شوارع السويس فجر يوم الاثنين الماضى 22 يونيو 2013 والعدوان على اهالى السويس وترويع وارهاب المواطنين والقيام باعمال الشغب والتخريب واصيب خلال العدوان الاخوانى حوالى 100 شخص من اهالى السويس ]''.
دور العبيد فى صنع الطغاة المستبدين
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)