فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 6 نوفمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ بعد ان طغى وبغى وعاث فى مصر جبروتا واجراما, ابى الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, الاعتراف بجرائمة وطغيانة مع عشيرتة الاخوانية ضد الشعب المصرى, ورفض اعلانة الندم والتوبة اثناء وجودة فى القفص الحديدى فى الجلسة الاولى لمحاكمتة مع 14 اخرين من القيادات والاتباع الاخوانية يوم الاثنين الماضى 4 نوفمبر فى قضية قتل المتظاهرين امام قصر الاتحادية, واستكبر وتجبر حتى وهو فى القفص الحديدى, وتطاول ضد هيئة المحكمة, والشعب المصرى, وقواتة المسلحة, وثورة 30 يونيو 2013, واستجلب على نفسة ذيادة المطالب الشعبية المطالبة باعدامة شنقا مع رفقائة الاشرار, وفى الوقت الذى تمرغ فية مرسى وعصابتة فى طغيانهم, وقبل ذلك بحوالى شهرين, وبالتحديد يوم 23 سبتمبر 2013, طيرت وسائل الاعلام خبر وصور بكاء مصارع الثيران الاسبانى الكبير ''توريرو موريرا'', امام ثور فى ساحة المصارعة, بعد ان اثخن المصارع الاسبانى الثور بالسهام والجراح على دمويتة وطغيانة وشرورة, ووقف الثور امام المصارع الاسبانى مشلولا عاجزا عن مواصلة طغيانة وعدوانة, وكانما استفاق من غية اخيرا وصارا نادما على دمويتة واجرامة, وبكى المصارع الاسبانى على ما اعتبرة ''ندم الثور'' الدموى على طغيانة, بدلا من ان يطعن الثور المشلول الطعنة القاضية, وجلس المصارع الاسبانى امام الثور ''النادم'' على رصيف الحلبة ''كما هو مبين فى الصورة'' يجفف دموعة ويعلن اعتزل لعبة مصارعة الثيران إلى الأبد بعد أن قطع شوطا كبيرا في ممارستها.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 6 نوفمبر 2015
ذكرى تأييد حكم حظر جماعة الاخوان الارهابية
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 6 نوفمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ لطمة جديدة تلقتها جماعة الاخوان الارهابية اجهضت محاولتها بعث نفسها من قبرها بعد دفنها مع اشباحها خلال ثورة 30 يونيو 2013, تمثلت فى حكم محكمة ''مستأنف القاهرة للأمور المستعجلة'', الصادر اليوم الاربعاء 6 نوفمبر 2013, والذى قضى برفض دعوى الاستشكال المرفوعة من جناعة الاخوان الارهابية، لوقف تنفيذ الحكم السابق صدوره من محكمة ''القاهرة للامور المستعجلة'', يوم 23 سبتمبر 2013, وقضى ''بحظر أنشطة تنظيم الأخوان المسلمين بجمهورية مصر العربية وجماعة الإخوان المسلمين المنبثقة عنه وجمعية الأخوان المسلمين التابعة لهم وأي مؤسسة متفرعة منهم أو تابعة إليهم أو منشأة بأموالهم أو تتلقى منهم دعماً مالياً أو أي نوع من أنواع الدعم وكذا الجمعيات التي تتلقى التبرعات ويكون من بينها أعضائها أحد أعضاء الجماعة أو الجمعية أو التنظيم والتحفظ على جميع أموالهم العقارية والسائلة والمنقولة سواء كانت مملوكة أو مؤجرة لهم او المملوكة للأشخاص المنتمين إليهم لإدارتها وأن يتم تشكيل لجنة مستقلة من مجالس الوزراء لإدارة الأموال والعقارات والمنقولات المتحفظ عليها ماليا، وإدارياً وقانونياً لحين صدور أحكام قضائية بشأن ما نسب إلى الجماعة وأعضائها من اتهامات جنائية ضارة بالأمن القومي وتكدير الأمن والسلم العام'', وقضت محكمة ''مستأنف القاهرة للأمور المستعجلة'', باستمرار حكم الحظر ومصادرة الاموال ضد تنظيم الاخوان المسلمين, وعقب صدور الحكم تناقلت وسائل الاعلام تصريحات المستشار عزت خميس، مساعد أول وزير العدل ورئيس لجنة إدارة أصول وممتلكات تنظيم وجماعة وجمعية الإخوان المسلمين، اكد فيها بان اللجنة ستواصل عملها فى حصر أموال وممتلكات وانشطة تنظيم وجماعة وجمعية الإخوان المسلمين داخل مصر وخارجها لتفعيل مضمون الحكم بعد أن رفضت محكمة ''مستأنف القاهرة للأمور المستعجلة'' الاستشكال المقدم من محامى جماعة الإخوان على الحكم الصادر بحظرهم ومصادرة اموالهم، وهكذا نرى فشل جماعة الاخوان الارهابية, واذراعتها الاخطبوطية, وخيوطها العنكبوتية, فى البعث باشباحها من قبورها مجددا, بعد ان قام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 بدفنها مع اشباحها فى مقابر زوالها الى الابد, بعد ان انغمست تحت ستار عمائم تجار الدين, فى حياة حافلة بالارهاب والاجرام, ضد الشعب المصرى, لمدة حوالى 85 سنة منذ 22 مارس 1928,
صبيان مبارك الفائزون فى انتخابات 2010 المزورة يتنافسون فى انتخابات 2015
فى مثل هذا الشهر قبل 5 سنوات, اجريت انتخابات مجلس الشعب, التى اجمع كل المراقبين بان تزويرها كان المسمار الاخير فى نعش نظام مبارك المخلوع, ويرصد مقطع الفيديو, المظاهرات التى قام بها اهالى السويس صباح يوم الانتخابات الذى وافق 28 نوفمبر 2010, امام مديرية امن السويس, ضد تزوير الانتخابات, بعد لحظات من بدء التصويت, بعد ان فوجئ اهالى السويس بان صناديق الانتخابات مكدسة منذ منتصف الليل ببطاقات التصويت لصالح اذناب واذيال وحواشى حزب مبارك والخونة الذين عقدوا صفقة خسيسة معة, وكانت تلك المظاهرات هى الوحيدة التى اندلعت ضد تزوير انتخابات 2010 على مستوى محافظات الجمهورية كلها, وبعد 53 يوما من هذة المظاهرات, اندلعت مظاهرات ثورة 25 يناير2011 من السويس ايضا, ولكن هذة المرة انتقلت بسرعة الى كافة محافظات الجمهورية, ولم يهنأ الاذناب واصحاب الصفقات من صبيان مبارك باسلابهم, والعجيب بان العديد منهم لم يختشوا من انفسهم, وهرولوا لترشيح انفسهم مجددا فى انتخابات مجلس النواب 2015, على وهم نسيان الشعب اجرامهم فى حقة.
بالصور والفيديو .. حقيقة سحر الاحجار الفرعونية بالسويس
لايزال زوار ''الشيخ الحجرى'' الموجود فى قطعة ارض فضاء, بقرية عامر, بحى الجناين, بالقطاع الريفى بالسويس, يتوافدون علية, خاصة السيدات المصابات بالعقم, بزعم التبرك بة للشفاء من العقم, ومقام ''الشيخ الحجرى'' المزعوم, ليس ضريح لاحد المشايخ الاتقياء, بل حجر صلد كبير وردى اللون بدون نقوش, متخلف عن عصر الفراعنة, يجاورة حجر صلد اصغر من نفس نوعة, بزعم وجود خواص سحرية فيهما, تشفى السيدات المصابات بالعقم, وتحل مشكلات اصحاب الحاجات, بعد اداء طقوس عجيبة تتمثل فى القاء قلة مياة شرب على الاحجار وكسرها. بشرط ان يلقى صاحب''القلة'' بها على الاحجار وهو يعطى ظهرة لها, انها حقيقة شعبية تراثية موجودة, بغض النظر عن استنكارها, وبرغم تاكيد الاثريين بعدم صحة هذة المزاعم, وعدم وجود اى خواص سحرية فى الاحجار الصلدة, وان اهميتهما لاتتعدى سوى فى كونهما من نفس نوعية وحجم الاحجار التى بنيت بها الاهرام المصرية الثلاثة, بالاضافة الى غموض وجودهما فى هذا المكان, مع ندرة تلك النوعية من الاحجار بالسويس, الا ان زيارتهما لم تنقطع, من قبل العديد من المواطنين من ارياف السويس ومحافظات مصر, ويرصد مقطع الفيديو الاحجار الفرعونية بالسويس, المستهدفة من البسطاء.
الخميس، 5 نوفمبر 2015
حرق اعلام امريكا وبريطانيا افضل من زيارتهما
كان يجب على الرئيس عبدالفتاح السيسى, الغاء زيارتة الى بريطانيا, بعد تعمدها قبل ساعات من زيارتة لها, تسيسس حادث سقوط الطائرة الروسية فى سيناء, وزعمها, من منزلهم, وبدون ظهور اى ادلة مادية لدى الجهات القائمة بالتحقيق حتى الان, بوجود اشتباة فى قيام تنظيم داعش بزرع قنبلة داخل الطائرة الروسية فى مطار شرم الشيخ, ردا على قيام روسيا بالتدخل العسكرى فى سوريا, وترفض بريطانيا وامريكا والمانيا وفرنسا هذا التدخل, والذين سارعوا وفق ''الفتوى'' البريطانية, بتجميد رحلات طائراتهم الى مطار شرم الشيخ, ومنع طائراتهم المدنية من التحليق فوق سيناء, ونصح رعاياهم بتجنب زيارة شرم الشيخ, لتسبيك المزاعم البريطانية, مما اثار البلبلة ودفع العديد من دول العالم, ومن بينها بعض الدول العربية, للسير على منوالهم, برغم ان هدف عصابة الاشرار النيل من روسيا, التى تجهض بالضربات الجوية التى تقوم بها فى سوريا ضد داعش, المخططات الامريكية/البريطانية/الناتو, القائمة على تغذية وتقوية تنظيم داعش لتقسيم الدول العربية, والتظاهر بمحاربتة فى حرب وهمية, والنيل من مصر التى تقف ضد مخططات تقسيم الدول العربية, وهو ما فطنت لة روسيا, وفى الوقت الذى اعلن فية الكرملين فى بيانا رسميا اليوم الخميس 5 نوفمبر, رفضة مزاعم اللوبى البريطانى/الامريكى, وتاكيدة بانها محاولة لتسييس القضية, ردا على تحركات موسكو فى سوريا, خرج علينا فى ذات الوقت, اليوم الخميس 5 نوفمبر, مولانا الشيخ سامح شكرى وزير الخارجية, ببيان اضحوكة اثار استهجان الناس بقدر ما اثار سخريتهم, حيث اعرب فية عن اندهاشة, وتعجبة, وحيرتة, واستغرابة, وتساؤلاتة, من الافتراءات البريطانية, وكانما مولانا الشيخ وزير الخارجية يعيش فى جمهورية الموز, وليس جمهورية مصر, وفى كوكب زحل, وليس كوكب الارض, وفى عالم مثالى, وليس عالم فية الخير والشر, كما ان عدم الغاء زيارة السيسى الى بريطانيا, والشروع فى القيام بالرحلة الميمونة وكان شيئا لم يكن, يظهر الافتراءات البريطانية وكانها حقيقة واقعة حصلت عليها الاستخبارات البريطانية من التنصت على هواتف القائمين بالتحقيق فى سقوط الطائرة, واذا كان هذا هو موقف بريطانيا العدائى القائم على الافتراء بالاكاذيب للنيل من مصر وروسيا معا بضربة واحدة قبل ان يتوجة السيسى اليها, فما هو موقفها اذن عندما يصل السيسى اليها.
تداعيات المعزول مرسى العقلية لن ينجو بها من العقاب على اجرامة وارهابة
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 5 نوفمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ اثارت الحالة النفسية العجيبة التى كان عليها الرئيس الاخوانى المخلوع محمد مرسى, امس الاثنين 4 نوفمبر 2013, منذ لحظة وصولة الى قاعة محكمة الجنايات لمحاكمتة و 14 اخرين من كهنة جماعة الاخوان الارهابية فى قضية قتل المتظاهرين امام قصر الاتحادية, حيرة اطباء علم النفس والامراض العقلية, كما اثارت سخرية ملايين المصريين واعتباروها مساعى اخوانية جديدة للتهرب من تبعات جرائمهم بدعوى الجنون والتخلف العقلى, وانهمك خبراء وعلماء الطب النفسى فى عقد الاجتماعات المتتالية لتحليل شخصية هذا الرئيس المعزول مرسى وافعالة العجيبة خلال الجلسة واسبابها ومدى تاثيرها على الغوغاء والدهماء والمرتزقة الاخوان, وتناقلت وسائل الاعلام العديد من تحليلات خبراء وعلماء الطب النفسى, واكدت الدكتورة هبة عيسوي، أستاذة الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس, ''[ بأن الرئيس المعزول مرسي دخل قاعة المحكمة بابتسامة تنم عن ضعف الثقة بالذات، وهو ما ظهر مع معظم قيادات جماعة الإخوان الارهابية لحظات القبض عليهم, ويعنى المشهد الذي حدث بمجرد دخول مرسي القفص، وقيام قيادات الجماعة بالتصفيق المسرحى له في علم النفس, جمود التفكير، فهم لا ينفذون إلا ما يُملى عليهم، والمشهد لا ينم عن حبهم لمرسي أو احترامهم له, وافتقد المعزول ثقته بنفسه خلال أولى جلسات محاكمته, حيث بدا ذلك واضحًا عندما لوح بعلامة رابعة، وكأنه يحتاج لتشجيع من الآخرين حتى يشعر بثقته في نفسه، كما عبر عن قلقه من طريقة استقبال الحضور له, أما عن وقوف قيادات الجماعة المتهمون مع مرسي بالقفص، وقيامهم بإدارة ظهورهم له فتعني فى علم النفس بأنه هو الأوحد فى المشهد، وتأكيدًا منه على أنه مازال الرئيس، فلا يجوز أن يكون وراءه أي شخص. كما ان جملة "أنا الرئيس الشرعي للبلاد" التي قالها مرسي بعد دخوله القفص, وتكراره لكلمة "أنا" تنم عن أنه يعانى من حالة عدم توازن وعدم الثبات النفسي، وجملة "الرئيس الشرعي" بمثابة رسالة موجهة للعالم يحاول بها تأكيد شرعيته الوهمية، أما تلويحه بعلامة رابعة, فهى محاولة لكسب تعاطف الكثيرين معه, وكان مرسي يريد ان يقلل من خوفه وتوتره عندما قام بهندمة مظهره، وضبط زر الجاكت، فضلا عن أنه حاول إخفاء توتره وقلقه فى محاولته الاقتراب من قفص الاتهام ]'', واكد الدكتور محمد الرخاوي استشارى الطب النفسي, ''[ أن رفض مرسي لارتداء البدلة البيضاء وزعمة بأنه الرئيس الشرعي هى محاولات لإنكار الواقع وهذه المحاولات لها وظيفتان الأولى نفسية متمثلة فى أنه غير قادر على تحمل ألم الخسارة والفشل, والثانية سياسية متمثلة فى محاولة إيهام الأتباع والمؤيدين له أنه مازال هناك أمل في استعادة ما خسره، فضلًا عن عدم الاعتراف بما يجري ووجود نوع من التغييب عن الواقع وعدم رؤية الأمور على حقيقتها ]'', وقال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي، ''[ إن الابتسامة التى رسمت على وجه الرئيس المعزول محمد مرسي أثناء محاكمته، طوال الوقت كان يخفي فيها خجلاتة الداخلية حتى لا يستطيع أحد قراءة ما يدور بداخله. وأنة دخل إلى قاعة المحكمة كأنه ينتظر من الواقفين حوله أن يصطفوا لتحيته، وعندما دخل القفص أشار بالتحية الرئاسية بالذراع الأيمن المفرود ثم استخدم إشارة رابعة, وانة كان فى حالة إصرار شديدة علي التمسك كلاميا بما يسمى الشرعية، وأنه لم يتزحزح خطوة واحدة عن خطابه الأخير قبل أحداث 30 يونيو، رافضا ما حدث من تغييرات, وأوضح, بأن الثبات الشكلي على شيء واحد أحيانا ما يكون رد فعل لحالة من القلق الداخلي، مشيرا, إلى أن الثبات ليس ميزه في كل الأوقات، لأنه كلما كان الإنسان اكثر إدراكا ورؤية يستطيع ان ينوع من ردود فعله حسب تغير الأوضاع لأنها لا تستقر على حال, وشدد, على ضرورة المقارنة بين مظهر مرسي فى قاعة المحكمة وبين مظهر الرئيس مبارك، واضاف : هناك فرق شاسع بين الاثنين، فمرسي أراد أن يأخذ مبدأ المواجهه والتحدي والعناد، موضحا, أن الطريقة التى نظر بها إلى هيئة المحكمة تفكرنا بمظهر صدام حسين، بينما مبارك ظهر في صورة تُفهم على أنها نوع من جلب التعاطف ممن يشاهدونه، لكنه فى النهاية كان مستسلما ]'.
تظاهر مئات طلاب الثانوى فى شوارع السويس لاقالة وزير التربية والتعليم
طافت مظاهرات عارمة تضم المئات من طلاب وطالبات الثانوية العامة شوارع السويس ظهر اليوم الخميس 5 نوفمبر, احتجاجا على قرار الحكومة بالغاء سناتر ومراكز الدروس الخصوصية, وبدأت مظاهرات الطلاب والطالبات المحتجين امام ديوان عام محافظة السويس, ثم امام مديرية التربية والتعليم المجاورة, بعدها طاف المتظاهرين فى شوارع السويس وهم يهتفون ''طلاب ثانوية مش بلطجية'', وطالب المتظاهرين فى بيان وزعوة, باقالة وزير التربية والتعليم, وعودة سناتر ومراكز الدروس الخصوصية, وتوفير منظومة تعليمية يتوفر بها كل الامكانيات التى يحتاجها الطلاب, وعدم اضافة اى مناهج جديدة للتجربة دون التدريب عليها مسبقا, وجعل التدريس فى المدارس على نفس كفاءة الدروس الخصوصية, والغاء وبشكل رسمى وليس التجميد نسبة ال 10 درجات على الحضور, والغاء قرار نسبة ال 85 فى المائة من الحضور, والغاء نسبة ال 30 فى المائة مهارات فى الامتحانات لعدم الظلم, وهدد الطلاب والطالبات المتظاهرين, بتنظيم مظاهرة احتجاجية اخرى يوم السبت 7 نوفمبر, فى حالة تجاهل مطالبهم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)