الاثنين، 28 ديسمبر 2015

اختتام بطولة الجمهورية فى رفع الاثقال بنادى المؤسسة العسكرية بالسويس


اختتم​ت​ بطولة الجمهورية ​العسكرية ​فى رفع الاثقال​ تحت سن 20 سنة​ بنادى المؤسسة العسكرية بالسويس ​مساء امس الاحد 27 ديسمبر,​ والتي ​كانت قد ​بدات فعالياتها يوم الخميس الماضى 24 ديسمبر, وحصل على المركز الاول اللاعب أحمد مصطفي ابراهيم من المؤسسة الرياضية العسكرية بالسويس وفاز بالميدالية الذهبية بوزن 94 كيلو جراماً، والمركز الثاني اللاعب نادر عبد المنعم وفاز بالميدلية الفضية, والمركزالثالث اللاعب محمد عبد السلام من نادي طلائع الجيش وفاز بالميدلية البرونزية, وفاز بكئوس المراكزالثلاث الاولي سيدات المركز الاول نادي المؤسسة العسكرية بالاسكندرية, والثاني نادى طلائع الجيش, والثالث نادي الكهرباء بالقاهرة, وقام اللواء أحمد حلمي الهياتمي محافظ السويس, واللواء احمد ولي الدين رئيس أركان الجيش الثالث​ الميدانى​, نائبا عن اللواء محمد عبد اللاه قائد الجيش الثالث الميدانى, ومحمد كمال محجوب رئيس الاتحاد المصرى للعبة رفع الأثقال, والعقيد وليد الهلالي مدير المدرسة العسكرية الرياضية بالسويس, بتوزيع كئوس وميداليات البطولة التى اقيمت تحت رعاية اللواء مجدى اللوزى رئيس جهاز الرياضة بالقوات المسلحة, على اللاعبين الفائزين فى ختام فعالياتها.

الأحد، 27 ديسمبر 2015

محافظ السويس الجديد يبدأ نشاطة بزيارة الشيخ حافظ سلامة


بدأ اللواء أحمد حلمي الهياتمي محافظ السويس الجديد، اولى نشاطة بعد تعيينة، بزيارة الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بمكتبه بمدرسة فتية الاسلام، فور وصول المحافظ السويس اليوم الاحد 27 ديسمبر ليتسلم مهام منصبه الجديد، وقال المحافظ الجديد فى اول تصريحاتة، بأنه سيضع خطة لتنمية وتطوير السويس ودراسة المشاكل التي تعاني منها المدينة، وأنه سيهتم بمتابعة الملفات التي تقدم الخدمات للمواطنين بتعاون جميع الاجهزة المختصة وأصحاب الشركات، فى الوقت الذى طالب فية المواطنين من محافظ السويس الجديد، بالا يقع فى فخ شراك حفنة الدجالين والنصابين والانتهازيين بالسويس، من تجار السياسة الافاقين ، المسجل اسماؤهم فى كشوف البركة بادارة العلاقات العامة بديوان عام محافظة السويس، وتم تسجيل اسماؤهم فى كشوف البركة بعناية شديدة منذ ايام الرئيس المخلوع مبارك، لدعوتهم فى اى مناسبة لديوان عام المحافظة ومعظم الجهات المعنية بالسويس، من اجل التصفيق للمحافظ والهتاف بحياتة مع باقى المسئولين خلال المناسبة، ومسايرة المحافظ فى ارهاصاتة ضد المواطنين، بزعم انهم قيادات سياسية وشعبية بالسويس، وبدعوى انهم قادرين على احتواء اهالى السويس عند سخطهم ضد المحافظ وباقى المسئولين، نظير تحقيقهم المغانم والاسلاب، وما هم الا كلاب كل سلطة ونظام ولا يعنيهم سوى تحقيق مصالحهم الشخصية ولا يستحقون سوى الدهس بالنعال، ولم ينفعوا نظام حكم مبارك وسيف جلال المحافظ التابع لة، ونظام حكم المجلس العسكرى وعبدالمنعم هاشم المحافظ التابع لة، ونظام حكم الاخوان وسمير عجلان المحافظ التابع لة، كما لم ينفعوا العربى السروى المحافظ السابق، وهم دواما مثل الفئران يكونوا اول الهاربين من سفينة اى محافظ عندما تتعرض للغرق بسبب شرور انتهازيتهم ومطامعهم.

مدير أمن السويس يكرم ضابط شرطة و3 أفراد ومجند على يقظتهم


كرَّم اللواء مجدي عبد العال، مدير أمن السويس، ضابط شرطة و3 أفراد ومجند بمنحهم شهادات تقدير ومكافآت مادية تقديرا لهم, بعد ان تابع أثناء تفقده للحالة الأمنية على الطرق الرئيسية للمحافظة شدة يقظة وانضباط المكرمين خلال قيامهم بتأمين الطرق الرئيسيه. واثنى مدير الامن عليهم وطالبهم ببذل المزيد من الجهد والتفاني في رسالة الأمن مع حسن معاملة الجمهور.

ذكرى تصدى الجماعة الصحفية لطغيان الاخوان ودستور ولاية الفقية


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 27 ديسمبر 2012, تصدى جموع الصحفيين والاعلاميين والكتاب واصحاب الفكر والرائ, للطغيان الاخوانى خلال تولية السلطة, ضد حرية الصحافة والاعلام والرائ, وسلقة دستورا استبداديا لنظام حكم ولاية الفقية, ومحاولتهم سرقة مصر بشعبها وتغيير هويتها, بعقد اجتماع حددوا فية من خلال بيان اصدروة اليات التصدى لنظام حكم القمع والاستبداد الاخوانى حتى اسقاطة مع دستور ولاية الفقية فى الرغام, وقد نشرت يومها مقالا استعرضت فية ثورة اصحاب الاقلام ضد طاغوت الاخوان, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اصدرت القيادات الصحفية وإلاعلامية فى مصر, ممثلة فى العديد من الصحف الحزبية والخاصة والفضائيات, بحضور أعضاء مجلس نقابة الصحفيين, بيانا هاما للشعب المصرى ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى, ودستورهم الاصولى العنصرى الباطل خلال اجتماعهم مساء الخميس 27 ديسمبر 2012 بمقر جريدة الوطن, تناول كيفية التصدى للنظام الاصولى الاستبدادى القائم, ودستورهم العنصرى الجائر, واكد المجتمعون توصلهم إلى الاتى : أولا : التأكيد على رفض الدستور الذى أعدته جمعية تأسيسية لا تعبر عن تنوع الشعب المصرى وتعدد مدارسه الفكرية والسياسية وجاءت نتيجة عملها دستور ينتهك الحريات العامة والخاصة, وفى مقدمتها حرية الرأى والاعتقاد والصحافة والإعلام والتنظيم النقابى مثلما يهدر العدالة الاجتماعية. ثانيا: تشكيل كيان مستقل للصحافة والإعلام يستهدف كفالة حرية الرأى والتعبير وتداول المعلومات وتطوير المهنة والدفاع عن مصالح الصحفيين والإعلاميين وليس لتقييد هذه الحريات لمصلحة فصيل سياسى واحد. ثالثا: تحديد قائمة لأعداء حرية الصحافة والإعلام والحريات العامة تقوم الصحف الفضائيات بالتنسيق فيما بينها للتعامل معها مهنيا وقانونيا. رابعا: تكليف لجنة قانونية لملاحقة كل من يتورط فى التحريض ضد الصحفيين والإعلاميين والذى وصل إلى حد سفك دماء الصحفيين وتهديد أرواحهم وممتلكاتهم وتكفيرهم والخوض فى أعراضهم واغتيالهم معنويا فى مخالفة فجة للقوانين والأعراف وفى ظل صمت وتواطؤ للأجهزة المعنية. خامسا تشكيل لجنة من السادة: "حمدى قنديل، صلاح عيسى، حسين عبد الرازق، وعبدالله خليل المحامى، والخبير الإعلامى ياسر عبد العزيز، لوضع إطار بديل يضمن حرية الصحافة والإعلام واستقلالهما فى ظل رفضنا للدستور الحالى والهيئات التى تنبسق عن الهيئة الوطنية للصحافة والإعلام والمجلس الوطنى للإعلام فى الوقت الذى يحذروا فيه من استخدام نفس آليات الإقصاء والمغالبة فى تشكيل هذه المجالس وفق للمواد الباطلة فى الدستور التى لم يقرها الصحفيون والإعلاميون. سادسا: تكليف لجنة تتولى رصد وتوثيق التهدايات الجارية ضد حرية الصحافة والإعلام ونشرها على أوسع نطاق داخل وخارج مصر. سابعا: عقد مؤتمر صحفى نهاية الإٍسبوع المقبل لعرض التقرير الأول عن التهديدات والانتهكات التى تتعرض لها الجماعة الصحفية والإعلامية والإعلان عن مزيد من الإجراءات التصعيدية فى مواجهة هذا التهديد. ثامنا: تخصيص الأربعاء 2 يناير المقبل يوم لبدأ حملة متواصلة للدفاع عن حرية الصحافة والإعلام وفضح حملات التحريض التى تستهدفها، وذلك من خلال افتتاحيات الصحف وأعمدة كبار الكتاب ومقالات الرأى والبرامج الحوارية فى الفضائيات ]''.

ذكرى اعمال الارهاب لجماعة الاخوان بالسويس بعد 48 ساعة من اعلانها رسميا تنظيما ارهابيا


فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 27 ديسمير 2013, قامت جماعة الاخوان الارهابية بالسويس, بعد 48 ساعة من اصدار مجلس الوزراء قرارا رسميا باعلانها جماعة ارهابية وتنظيمها الدولى تنظيما ارهابيا, بمظاهرة عنف وشغب وارهاب بالسويس, وتصدت الشرطة لبلطجية الاخوان وقامت بمطاردتهم, وقد نشرت يومها مقالا على هذة الصفحة استعرضت فية هذا الارهاب, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ قامت جماعة الاخوان الارهابية بالسويس, بعد 48 ساعة من اصدار مجلس الوزراء قرارا رسميا باعلانها جماعة ارهابية وتنظيمها الدولى تنظيما ارهابيا, بمظاهرة عنف وشغب وارهاب بالسويس, من حوالى 600 عنصر اخوانى, مسلحين بالاسلحة الخرطوش والشماريخ وقنابل المولوتوف, ويرفعون اعلام تنظيم القاعدة واشارة مرور رابعة, بعد تجمعهم واحتشادهم عقب صلاة الجمعة 27 ديسمبر2013, فى محيط مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب, بمدينة الصباح بضواحى السويس, وهم يهتفون ضد الجيش والشرطة والشعب وثورة 30 يونيو, وتحركهم الى وسط مدينة السويس, وداهمت قوات الشرطة المظاهرة من خلفها, مما ادى الى مفاجأة بلطجية وميليشيات الاخوان بقوات الشرطة تطلق عليهم القنابل المسيلة للدموع, ليفروا هاربين فى جميع الاتجاهات, وقاموا باطلاق الرصاص الخرطوش والشماريخ على الشرطة والتى سارعت بمطاردتهم فى الشوارع الجانبية لتمنعهم من معاودة تجمعهم واحتشادهم ]''.

ذكرى وعد الاخوان لامريكا واليهود لاحتلال السيادة المصرية


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 27 ديسمبر 2012, جاءت مبادرة نظام حكم الاخوان الجهنمية, ''علنا'', عبر احد كبار قياداتة, باستعداده للتنازل عن ممتلكات مصرية تم تاميمها, تدخل بعضها ضمن اعمال السيادة المصرية مثل قناة السويس, لليهود فى دول العالم, مثل امريكا وفرنسا واسرائيل, وعودتهم الى مصر وفق ما اسماة ''حق العودة'' لادارة ما وصفة بممتلكاتهم, والتى جاءت متماشيا مع مبادرة نظام حكم الاخوان الجهنمية ''السرية'', بالتنازل عن اراضى سيناء لحركة حماس, كبديلا عن اراضى فلسطين المحتلة, نظير دعم الادارة الامريكية جماعة الاخوان فى سرقة مصر وهويتها وشعبها لاقامة امارة اخوانية اصولية استبدادية متشددة بفرمانات ديكتاتورية رئاسية باطلة واجراءات جائرة ودستورا اصوليا استبداديا عنصريا باطلا, وقد نشرت يومها مقالا على هذة الصفحة استعرضت فية مبادرة الخيانة والعار الاخوانية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ بعد جعجعة مطولة امام المشاهدين فى برنامج ''بتوقيت القاهرة'' على قناة ''دريم'' مساء اليوم الخميس 27 ديسمبر 2012, تقمص خلالها عصام العريان, مستشار رئيس الجمهورية الاخوانى للشئون السياسية, ونائب رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان الحاكمة, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى الذى يهيمن علية الاخوان, دور الواصى على عرش مصر, وحدد فيها مايريدة كواصى على العرش من المعارضة حتى تكون مستانسة, بدعوى انها لاتزال تعيش على تراث ثقافة الاحتجاج المتوارث عن فترة نظام المخلوع مبارك, وبعد تجاسرة على زعم سلامة الاستفتاء المزور على دستور الاخوان الباطل, وبعد ادعائة بان دستور الاخوان يكفل المساواة بين المواطنين وحرية العبادة ومكانة المراة, برغم وجود مواد فى الدستور الباطل حولت الاقليات فى مصر ومنهم المسيحيين الى مواطنين من الدرجة الثانية وحرمتهم من الترشيح والتعيين فى المناصب القيادية, وتم فية الغاء المادة 32 من الدستور التى كانت تقوم بتجريم التفرقة العنصرية, مما يهدد لاحقا باصدار تشريعات تحرم الاقليات, ومنهم النوبيين والمسيحيين والبدو والمراة, من الاشتغال فى مهن محدد وتجردهم من حقوقهم السياسية استنادا على اراء فقهية متشددة تسيئ للدين الاسلامى, القى العريان بقنبلتة الاخوانية, والتى طالب فيها بعودة اليهود لاسترداد ما اسماة, ممتلكاتهم فى مصر وادارتها, فى اطار مناخ من حرية العبادة المكفولة على حد زعمة, وجاءت مبادرة نظام حكم الاخوان الجهنمية ''العلنية'', عبر احد كبار قياداتة, باستعدادة للتنازل عن ممتلكات مصرية تم تاميمها, تدخل بعضها ضمن اعمال السيادة المصرية مثل قناة السويس, لليهود فى دول العالم, مثل امريكا وفرنسا واسرائيل, وعودتهم الى مصر لادارة ما اسماة ممتلكاتهم, متماشيا مع مبادرة نظام حكم الاخوان الجهنمية ''السرية'', بالتنازل عن اراضى سيناء لحركة حماس, كبديلا عن اراضى فلسطين المحتلة, نظير دعم الادارة الامريكية لجماعة الاخوان فى سرقة مصر وهويتها وشعبها لاقامة امارة اخوانية اصولية استبدادية متشددة بفرمانات ديكتاتورية رئاسية باطلة واجراءات جائرة ودستورا اصوليا استبداديا عنصريا باطلا, انها كارثة كبرى لن يرتضى الشعب المصرى بهوانها ابدا, مع كونها تعنى ضياعة وضياع شرفة وكرامتة ودينة, وضياع مصر الى الابد ]''.

السبت، 26 ديسمبر 2015

ليلة وصلة ردح قيادى اخوانى على الهواء مباشرة لمنع نشر وبث اى سلبيات خلال نظام حكم عشيرتة الاخوانية


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 26 ديسمبر 2012, وقعت مهزلة اخوانية على الهواء مباشرة, ارتكبها قيادى فى جماعة الاخوان الارهابية, الذى ترك موضوع حلقة برنامج على قناة ''اوربت'', ودخل فى وصلة ردح فاضحة ضد مسئولى البرنامج والقناة, لاعتراضة على عناوين اخبار محلية بثتها القناة, ومطالبتة القناة بعدم بث اى اخبار سلبية خلال نظام حكم الاخوان, وهو ما رفضة مقدم البرنامج, كما رفض التدخل الاخوانى فى صميم عمل القناة ومحاولة اخفاء الحقائق عن الشعب وتكميم الافواة, وتبين مهزلة القيادى الاخوانى بكل جلاء, عن جانبا هاما من منهج نظام حكم الاستبداد الاخوانى, وقد نشرت يومها مقالا استعرضت فية مع مقطع فيديو حلقة برنامج وصلة ردح القيادى الاخوانى ومنهج عشيرتة الاستبدادية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ كشفت المشاجرة الكلامية الحامية الحادة التى نشبت على الهواء مباشرة مساء اليوم السبت 26 ديسمبر 2012, بين القيادي الاخواني الدكتور حمدي حسن, والاعلامي جمال عنايت مقدم برنامج ''على الهواء'' على قناة ''اوربت'' خلال مداخلة تليفونية, عن منهج جماعة الاخوان الاستبدادى ضد حرية الصحافة والاعلام والفكر والرائ ومحاولة تكميم الافواة لعدم كشف سلبيات نظام حكمهم الاستبدادى القائم, كانما لم يكتفوا فى دستورهم الباطل لولاية الفقية, بتقييد حرية الصحافة والاعلام وباستمرار الحبس فى جرائم الرائ المعروفة بجرائم النشر, وكانت حلقة قناة ''اوربت'' تتناول رائ المتحدثين فى خطاب الرئيس الاخوانى محمد مرسى, بمناسبة اعلان نتيجة الاستفتاء ''المزور'' على دستور الاخوان ''الباطل''. وبعد عناوين نشرة اخبارية محلية سريعة من الاعلامى جمال عنايت عن اخر احداث الساعة, وجة سؤالا عن موضوع الحلقة للقيادى الاخوانى, وفوجى الاعلامى عنايت بالقيادى الاخوانى يحتج ضد عناوين النشرة الاخبارية المحلية لقناة ''اوربت'' البعيدة اصلا عن موضوع البرنامج, بدعوى انها كلها سلبية وتخيف وتطفش المستثمرين, وطالب القيادى الاخوانى من قناة ''اوربت'' بنشر الاخبار الجيدة والحسنة فقط, وتقمص القيادى الاخوانى شخصية محضر محكمة الحاكم المستبد, وحاول تحديد اسلوب عمل الصحفيين والاعلاميين وقناة ''اوربت'' والاخبار التى يجب ان يتم نشرها وبثها والتى لا يجب ان يتم نشرها وبثها, وزعم القيادى الاخوانى فى نهاية وصلة ردحة, بان خطاب مرسى كان خطاب رجل دولة ينبأ بالامل, ورفض الاعلامى عنايت دروس القيادى الاخوانى, مؤكدا لة بانة يعرف شغلة كويس وليس فى حاجة لتوجية من اى كائن وان عناوين الاخبار التى قام ببثها اخبارا حدثت فى مصر بالفعل وستظهر فى جميع صحف اليوم التالى, ومؤكدا للقيادى الاخوانى الثائر, قائلا لة بان طريقتكم فى معالجة الامور خاطئة الى حد تكفيركم المختلفين معكم ورفضكم مطالب الشعب والمعارضة ومحاولتكم تكميم الصحافة والاعلام لمنعها من نشر الحقائق الموجودة واخرها اعتراضة على نشر اخبار محلية لا تعجب جماعتة وتغاضيكم عن محاصرة ميليشيات تابعة للاحزاب الدينية مدينة الانتاج الاعلامى الموجود فيها عشرات القنوات الفضائية لاكثر من شهرين وتهربكم من التحاور مع زعماء وقيادات المعارضة الرئيسية, ونصح الاعلامى عنايت القيادى الاخوانى قائلا لة بانة بدلاً من ان تضعوا التراب تحت السجادة الافضل ان نعمل معا لنزيل التراب الذى وضعتوة تحت السجادة, لقد كانت المداخلة الهاتفية العقيمة للقيادى الاخوانى مهزلة تهريجية تكشف عن سطحية واستبدادية منهج شركة ''الاخوان وشركاة'', وكان خطأ الاعلامى عنايت خلالها بانة لم يقول للقيادى الاخوانى ''وانت مالك انت ومال بجاحتك بنشرة اخبار القناة'' وترك القيادى الاخوانى يحول موضوع البرنامج الى وصلة ردح متدنية لحساب عشيرتة الاخوانية ]''.