الاثنين، 25 يناير 2016

يوم احتفالات السويس فى 25 يناير 2014 بتصحيح مسار الثورة وتقويض نظام حكم عصابة الاخوان


فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 25 يناير 2014, احتفل اهالى السويس بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيهما احتفالات اهالى السويس بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ برغم حملات الارهاب المسعورة التى قامت بها عصابة جماعة الاخوان الارهابية لمحاولة منع الشعب المصرى من الاحتفال اليوم 25 ينابر 2014 بتصحيح مسار ثورة 25 يناير 2011 خلال ثورة 30 يونيو 2013, الا ان جموع الشعب المصرى خرجت اليوم الى الشوارع والميادين فى جميع محافظات الجمهورية لتحتفل بتقويض نظام حكم عصابة الاخوان وتصحيح مسار الثورة, وفى مدينة السويس احتشد عشرات الاف المواطنين فى ميدان الاربعين وشوارع السويس الرئيسية, وهم يحملون علم مصر ويهتفون لثورتى 25 يناير و30 يونيو, وعقب علم المواطنين خلال احتفالاتهم بقيام الارهابيين الاخوان بعملية تفجير ارهابية بجوار معسكر فرق الامن بالسويس واصابة بعض المواطنين لمحاولة افساد احتفالات المصريين, حتى اشتعلت هتافاتهم ضد جماعة الاخوان الارهابية واذيالها وجواسيسها وسفاكيها, وهتفوا ''الشعب يريد اعدام الارهابيين الاخوان'' ]''.

يوم المعارك الدامية بالسويس فى 25 يناير 2013 ضد نظام حكم عصابة الاخوان الارهابية


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 25 يناير 2013, اكد اهالى السويس فى مظاهرات عارمة تحولت الى معارك دامية رفضهم قيام نظام حكم عصابة الاخوان بسرقة مصر وتقويض اهداف ثورة 25 يناير وطالبوا بتصحيح مسار الثورة, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيهما هذة الاحداث, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ دارت معارك ضارية وشتباكات دامية فى محيط ديوان عام محافظة السويس ومديرية امن السويس اعتبارا من عصر اليوم الجمعة 25 يناير 2013, فى جمعة تصحيح مسار الثورة, بين الاف المواطنين المتظاهرين ضد نظام حكم عصابة الاخوان ورئيس الجمهورية الاخوانى ودستور الاخوان الجائر لولاية الفقية من جانب, والمئات من قوات شرطة نظام حكم الاخوان من جانب اخر, واسفرت المعارك عن سقوط عشرات المصابين مابين جروح من طلقات رصاص الخرطوش والطلقات المطاطية واختناقات دخان قنابل الغازالتى استخدمتها الشرطة, وكان الاف المتظاهرين ضد نظام حكم عصابة الاخوان ورئيس الجمهورية الاخوانى ودستور الاخوان الجائر لولاية الفقية, قد توجهوا من ميدان الاربعين الى ديوان عام محافظة السويس ومديرية الامن المجاورة لها وبمجرد وصولهم انهمر على المتظاهرين وابل من القنابل المسيلة للدموع والرصاص الخرطوش والرصاص المطاطى من شرطة نظام حكم عصابة الاخوان, وقام المتظاهرين بالقاء الاحجار وقنابل المولوتوف, وتناوبت سيارات الاسعاف فى نقل المصابين الى مستشفى السويس العام ]''.

يوم مظاهرات السويس فى 25 يناير 2013 ضد نظام حكم عصابة الاخوان الارهابية


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 25 يناير 2013, اكد اهالى السويس فى مظاهرات عارمة رفضهم قيام نظام حكم عصابة الاخوان بسرقة مصر وتقويض اهداف ثورة 25 يناير وطالبوا بتصحيح مسار الثورة, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيهما هذة الفعاليات, وجاء المقال على الوجة التالى,اندلعت بعد صلاة الجمعة 25 يناير 2013 بالسويس, مظاهرات حاشدة فى جمعة تصحيح مسار الثورة, ضد نظام حكم عصابة جماعة الاخوان بعد قيامهم بسرقة مصر وشعبها وتقويض اهداف الثورة, واحتشد المواطنين فى ميدان الاربعين وتحركت منة فى عدة مظاهرات فرعية جابت شوارع السويس تطالب باسقاط نظام حكم جماعة الاخوان وحكم المرشد ومحمد مرسى رئيس الجمهورية ودستور الاخوان الاستبدادى الجائر. واكد المتظاهرين تواصل مظاهراتهم حتى اسقاط نظام حكم الفراعنة الاخوان المستبدين الطغاة ]''.

الأحد، 24 يناير 2016

وضع اكاليل الزهور على قبر الجندى المجهول فى ذكرى عيد الشرطة بالسويس


استقبل اللواء مجدي عبد العال مدير أمن السويس, بمكتبة ​فى ​مديرية الامن​,​ اليوم الاحد​ 24 يناير​2016, اللواء احمد الهياتمي محافظ السويس, واللواء محمد عبد اللاه قائد الجيش الثالث الميداني, وتبادل​ الحضور​ التهنئة بعيد الشرطة والدروع التذكارية, ثم ​توجهوا​​ بصحبة قيادات مدبربة الامن الى النصب التذكاري​ ووضع اكاليل الزهور وقراءة الفاتحة على ​قبر الجندى المجهول.

تكريم المصابين وأسر شهداء المظاهرات ضد عصابات مبارك والاخوان بالسويس


اقيمت احتفالية فى قصر ثقافة السويس تم فيها ​تكريم ​ا​سر ​المواطنين ​ال​ذين استشهدوا​ خلال ​مظاهرات ​ثورة 25 يناير​ ​ضد​​ ن​​ظام حكم مبارك​, ومظاهرات​ ثورة 30 يونيو​ ​ضد​ ​نظام حكم جماعة الاخوان الارهابية, بالاضافة الى تكريم المصابين خلال هذة ال​مظاهرات​, وقام اللواء أحمد الهياتمي محافظ السويس, والمستشار سيد ابو البيه امين عام المجلس القومى لرعاية أسر االشهداء والمصابين, بمنح ​المصابين وأسر الشهداء ميدالية محافظة السويس و​شهادات تقدير و​هدايا​ مختلفة​ تقديراً لتضحياتهم من اجل نصرة مصر​ ضد عصابات مبارك والاخوان​, وأكد محافظ السويس بانه سيتم التنسيق مع المجلس القومى لرعاية​ ​أسرالشهداء ​والمصابين ​لحل مشاكل المصابين وأسر الشهداء وعمل تقرير بحالتهم ورفعه​ الى ​مجلس الوزراء لإ​نصافهم, ​ومطالبا من الجميع بالتكاتف ضد عصابات الاجرام الارهابية, ​​و​تخلل​​ الحفل فقرات فنية ​وغنائية​, وحضر​​ الاحتفالية​ ​اللواء مجدى عبد العال مدير امن السويس, واللواء احمد ولى الدين رئيس اركان الجيش الثالث الميداني​, ورجال الدين الاسلامى و المسيحى, والقيادات التنفيذية و الشعبية​.

يوم اعلان البرادعى فكرتة الجهنمية بالخضوع للارهاب لاحتوائة

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 24 يناير 2014, خرج عليتا العميل الامريكى الهارب فى فينا المدعو محمد البرادعى, بفكرة جهنمية جديدة زعم فيها عدم جدوى مواجهة جماعات الارهاب فى العالم بالقوة ودعى الى التفاوض مع الارهابيين والخضوع لمطالبهم مقابل وقف ارهابهم, وجاءت الفكرة ''الاستعباطية'' للبرادعى لاتباعها مع القاعدة وداعش والاخوان وبوكو حرام وغيرها من عصابات الارهاب, لمداراة ''خيبتة القوية'' وفشلة فى اقناع الشعب المصرى بقبول طلب الاستخبارات الامريكية بالخضوع لارهاب عصابات الاخوان والافاقين, وقد نشرت يومها مقال على هذة الصفحة استعرضت فية فكرة ومسيرة واسياد مخلب الاستخبارات الامريكية, وجاء المقال على الوجة التالى,  ''[ هلل الدكتور محمد البرادعي، فى شرفة فيلتة على ساحل نهر الدانوب بفينا, فارحا باعمال ارهاب عصابة الاخوان الشيطانية ضد الشعب المصرى, خلال ادلائة بتصريحات اعلامية هوجاء الى قناة “سي إن إن” الأمريكية المشبوهة، اليوم الجمعة 24 يناير 2014, وتبجح البرادعى فى تصريحاتة منددا بالطرق الامنية والعسكرية فى مواجهة الارهاب بدول العالم ومنها مصر قائلا, “الحلول الأمنية لا تنفع و لهذا تقدمت باستقالتي من منصب نائب رئيس الجمهورية”, وزعم ''بانة يتابع من مقرة فى فينا الاحداث فى مصر وعلى دراية كاملة بها'', وكان البرادعى مؤيدا لرائ الرئيس الامريكى براك اوباما, خلال محاولاتة الفاشلة للتدخل فى شئون مصر الداخلية, والقاضى بعدم فض اعتصامى رابعة والنهضة, برغم مايشكلة هذا الرائ من خطورة على الامن القومى المصرى, ويرسى اساس دولة اخوانية ارهابية داخل الدولة المصرية, ويفتح باب التدخل الاجنبى وزيارة الوفود الاجنبية لمسئولى الدولة الارهابية على مصراعية, ويجد مخرجا للخونة والقتلة والارهابيين والسفاحين والجواسيس للافلات من العقاب, وجاءت استقالة البرادعى المشبوهة من منصبة يوم 14 اعسطس 2013, متناغمة من حيث توقيتها وحجج اسبابها مع المؤامرة الامريكية الفاشلة لتدويل حرب مصر ضد الارهاب فى مجلس الامن يوم 15 اغسطس 2013, بعد فشلها مع البرادعى فى منع فض اعتصامى رابعة والنهضة يوم 14 اغسطس 2013, وفوجئ البرادعى بعد فرارة المشبوة من منصبة الى منتجعة على ساحل نهر الدانوب فى فينا, خلال ادق المراحل التى مرت بها مصر بعد ثورة 30 يونيو, بتدنى شعبيتة فى مصرالى الحضيض, بعد ان كانت قد ارتفعت بة الى حالق خلال ثورة 25 يناير, وبنجاح الشعب المصرى فى تقويض اوكار اعتصام الارهابيين فى رابعة والنهضة, وافشال المطالب الامريكية ببقاء الاعتصامين, والتى توافقت مع مطالب البرادعى ببقاء الاعتصامين, واجهاض مصر مؤامرة امريكا ضدها فى مجلس الامن يوم 15 اغسطس 2013 بعد دعم روسيا والصين لمصر ضد المخطط الامريكى, وتم تقديم الخونة والمارقين والارهابيين والجواسيس وسفاكى دماء المصريين للمحاكمة, وردع جانبا كبيرا من الارهاب, وتحقيق جانبا هائلا من خارطة الطريق, واقرار دستور 2014, الذى يرصد قوة ارادة وكفاح وجهد وتضحيات الشعب المصرى فى ثورتى 25 يناير و30 يونيو, حتى تم اقرارة وتحقيقة وجعلة حقيقة ملموسة, والشروع فى استكمال باقى خارطة الطريق بشان الانتخابات النيابية والرئاسية, وهو ما يعنى نجاح مصر, وفشل البرادعى, وسقوط فكرة المتقلب الخاضع للادارة الامريكية والعصابة الاخوانية, بعد ان كان منددا بهم, بدعوى بدء صفحة جديدة, بعد ان تقمص فى الظاهر لاخفاء مرامية الملوثة, شخصية العالم الحكيم الحاصل على جائزة نوبل, والام تريزا المحبة للسلام, وكشف عدم ادانتة للعديد من اعمال الاخوان واذيالهم الارهابية التى سقط فيها مئات الضحايا الابرياء, ودفاعة عن القائمين بها تحت سفسطة نشر ''السلام الدموى'', عن زيف تقمصة شخصية رجل السلام لتبرير خيبتة السياسية, وتعامى البرادعى بغض النظر عن تعدد الشخصيات التى يتقمصها, عن حقيقة ناصعة, بان مرامية المتوافقة مع مرامى عصابات الاخوان فى مصر, و ال كابونى فى امريكا, لن تحدث مطلقا لأنه يعنى ببساطة خضوع دولة وشعب فى حجم مصر ومكانتها وحضارتها لابتزاز الارهاب لتحقيق اجندات اجنبية وارهابية تحت دعاوى نشر المحبة والسلام, ورضوخ مصر وشعبها لاسس جديدة تعطى الحق لكل بلطجى او ارهابى لفرض مطالبة بالبلطجة والارهاب وتتحول مصر من احزاب وقوى مدنية تسعى بالفكر والعمل السياسى لكسب ثقة الشعب, الى احزاب ميليشيات ارهابية مسلحة تفرض رايها بالقوة والارهاب وسفك دماء الابرياء, وربما ياتى رائ البرادعى متوافقا مع اراء شلتة التى اندمج معها من عملاء الاستخبارات الامريكية ومرازقة الجماعات الارهابية وتجار الحركات الثورية وحاملى لافتات النشطاء السياسيين, الذين استعان بهم كمستشارين ومفكرين سياسيين ومشرفين على حملتة الانتخابية الرئاسية قبل ان ينسحب منها بعد أفول نجمه, الا ان راية لا يتماشى مع رائ جموع الشعب المصرى, لذا عندما وقعت اعمال ارهاب الاخوان, لم يندد البرادعى بها, ولم يبدى الحزن والاسف على ضحايا الارهاب من الابرياء, بل هلل فرحا منشكحا لما وجدة ذريعة يخفى بها سقوطة من حالق نتيجة فساد تفكيرة وضياع وطنيتة فى مستنقع الاستخبارات الامريكية ]''.

يوم القبض على امام وخطيب اكبر مساجد السويس لتحريضة مرتزقة عصابة الاخوان الشيطانية


فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الجمعة 24 يناير 2014, القت الشرطة القبض على امام وخطيب مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب, احد اكبر مساجد السويس, ''الاخوانى'' على باب المسجد عقب صلاة الجمعة, بعد تحريضة خلال خطبة صلاة الجمعة ميليشيات عصابة الاخوان الارهابية التى تجمعت فى محيط المسجد, على القيام باعمال العنف, كما تم القبض على 23 من ميليشيات عصابة الاخوان خلال قيامهم باعمال العنف, واحتفل اهالى السويس بالقبض على الطغمة الارهابية الفاسدة وذكرى ثورة 25 يناير فى ميدان الاربعين ومعظم شوارع السويس, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما هذة الاحداث, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ فى اطار قيام جماعة الاخوان الارهابية, ببعض الاعمال الارهابية, فى عدد من محافظات الجمهورية, مع حلول ذكرى ثورة 25 يناير المصرية, على وهم اضعاف المعاقل الامنية, واحداث فوضى لاستغلالها لفرض ارهاصاتهم الفاشية, طارد اهالى السويس مع قوات مشتركة من الجيش والشرطة مرتزقة الجماعة الارهابية, عقب صلاة الجمعة 24 يناير 2014 واحبطوا اعمالهم التخريبية, , عقب تجمعهم فى محيط مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب احد اكبر مساجد السويس يتقدمهم البلطجية, وعدوانهم بالاسلحة النارية والخرطوش والشماريخ والبارشوت وقنابل المولوتوف والاحجار على المارة فى الشوارع الجانبية, واستخدام الشرطة القنابل المسيلة للدموع والاهالى الشوم والاحجار فى مطارداتهم بهمة وفاعلية, حتى فرت مرتزقة الاخوان بعد القبض على 23 عنصر منهم بينهم امام وخطيب المسجد الذين احتشدوا فى محيطة للقيام باعمالهم الشيطانية, بعد ان قام امام المسجد بتحريضهم خلال خطبة صلاة الجمعة للقيام باعمالهم الجهنمية, وقام بعدها اهالى السويس بالتجمع والاحتشاد فى ميدان الاربعين وباقى شوارع السويس لتحية قوات الجيش والشرطة على اعمالهم الوطنية, والاحتفال معهم بذكرى ثورة 25 يناير وهم يهتفون لمصر ويرفعون اعلامها ويطالبون باعدام قيادات العصابة المفترية ]''.