فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الإثنين 15 يونيو 2015، نشرت مقال على هذة الصفحة تناولت فية مساعى العصف بحرية الصحافة والفكر والرائ والتعبير، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ لا يا وزارة الداخلية, فقد جانبك الصواب, ولا يكفى تنازلك بعد ظهر اليوم الاثتين 15 يونيو 2015, عن بلاغاتك للنيابة العامة, ضد عددا من الصحفيين فى بعض الصحف الخاصة, بعد تعرضهم بالنقد ضدك, بدعوى نشرهم اخبار كاذبة وتكدير السلم العام, دون اعتذارا صريحا منك للشعب المصرى والصحفيين, بغض النظر عن تنازلك عن بلاغاتك بمحض اردتك, او بتدخل من رئيس الجمهورية بعد احتجاجات الصحفيين اليوم الاثنين 15 يونيو 2015 امام نقابتهم, لانة من غير المعقول ان يتدخل رئيس الجمهورية كل اسبوع للاعتذار للشعب المصرى واعضاء نقابات المجتمع المختلفة نيابة عنك, ويعتذر مجددا هذا الاسبوع للشعب المصرى والصحفيين عن محاولات قمع ارائهم وكتاباتهم, بعد اعتذارة الاسبوع الماضى للشعب المصرى والمحامين عن ضرب ضابط شرطة محامى بالجزمة, لا يا وزارة الداخلية, فالمفترض بعد ثورتى 25 يناير و 30 يونيو تقدير حرية الصحافة والرائ الاخر من اجل الصالح العام, وليس الوقوع فى نفس الخطأ الفادح الذى وقعت فية جماعة الاخوان الارهابية خلال توليها سلطتها الغاشمة, والتى انهالت على العاملين فى وسائل الاعلام المختلفة والمدونين بالبلاغات الكيدية لدى نائب عام مرسى, واكتظت سرايات النيابات والسجون بالضحايا, مما دفع العديد من الصحف والفضائيات الى الاضراب عن العمل, وامتنعت العديد من الصحف عن الصدور, وسودت العديد من الفضائيات شاشاتها, لا يا اصحاب الجاة والسلطان, لا تعاودوا محاولات الزج بحاملى الاقلام واصحاب الرائ فى السجون مع عتاة المجرمين والارهابيين, لا لشئ سوى حبهم لمصر وشعب مصر, ورفضهم السكوت عن الضيم من اجل الصالح العام, وبعد ان افنوا حياتهم وصحتهم بروح فكرهم وارائهم واقلامهم دعما للشعب المصرى حتى تحققت ثورتى 25 يناير و 30 يونيو, واستمرار مسيرتهم مع الشعب لصيانة البلاد مما يحاك ضدها, ولن يكون مقعد اى مسئول بالنسبة اليهم اهم من مصر وشعب مصر. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 15 يونيو 2016
يوم ازالة التعديات فى محيط كورنيش واستاد السويس
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الإثنين 15 يونيو 2015، نشرت وصف ومقطع فيديو لحملة ازالة اشغالات اصحاب النفوذ بكورنيش السويس، وجاء وصف المقطع على الوجة التالى : ''[ قامت حملة امنية موسعة صباح يوم الاثنين 15 يونيو, بازالة اشغالات البروج المشيدة التى اقامها العديد من اصحاب المحلات والكافتيريات السياحية الموجودة فى سور استاد السويس الرياضى على ارصفة الشوارع العامة امام محلاتهم التى تقع امام كورنيش السويس الجديد, واسفرت الحملة عن ازالة عدد 26 حالة تعدى.
يوم كارثة تلوث مياة وساحل خليج العقبة بزيت البترول
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم لإثنين 15 يونيو 2015، نشرت مقال على هذة الصفحة مع مقطع فيديو لصور تعبيرية شرائحى تناولت فية كارثة تلوث مياة وساحل خليج العقبة بزيت البترول المستخدم, المتخلف عن مياه السنتينة الخاصة بعبارتين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ قررت وزارة الدولة لشئون البيئة, يعد ظهر اليوم الإثنين 15 يونيو، التحفظ علي العبارتين "سينا "و"بريدج" العاملتين علي الخط الملاحي نويبع/العقبة، والتابعتين لشركة الجسر العربي المملوكة لدول مصر والأردن والعراق، فى ميناء نويبع, لتسببهما فى تلوث مياة وساحل خليج العقبة, نتيجة القائهما مزيجا من زيت البترول المستخدم, ومياه السنتينة الخاصة بالعبارتين, في مياه ساحل خليج العقبة خلال ابحارهما, بالمخالفة للقانون رقم 4 لسنة 1994 بشأن حماية البيئة, وقانون المحميات الطبيعية رقم 102 لسنة 1988، مما اثر سلبًا علي البيئة البحرية بساحل خليج العقبة الذى يحظى بكائنات بحرية نادرة الوجود علي مستوى العالم, وقدرت وزارة البيئة قيمة الخسائر بمبلغ 3 ملايين و700 ألف جنيه، وكان قطاع محميات جنوب سيناء قد رصد مخالفات العبارتين وقام باخطار وزارة البيئة التى امرت بالتحفظ عليهما الى حين سدادهما قيمة الخسائر الناجمة عن مخالفتهما, وسارعت هبئة موانى البحر الاحمر بتكليف العبارة ''ايلة'' بميناء نويبع, بعمل رحلات مكوكية اضافية ما بين مينائى نويبع والعقبة, لتعويض التحفظ على العبارتين "سينا"و"بريدج" لمنع حدوث اى تكدس للركاب فى ميناء نويبع, فى ظل التحفظ على العبارتين فى ذروة سفر ركاب البر من ميناء نويبع لقضاء عمرة شهر رمضان المعظم فى الاراضى الحجازية المقدسة. ]''.
يوم الاعتراض القانونى ضد قرار وزير العدل بمنح المخابرات الحربية والشرطة العسكرية حق القاء القبض على المدنيين
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 15 يونيو 2012، نشرت على هذة الصفحة وصف مقطع فيديو استعرضت فية الاعتراضات بالسويس ضد قرار وزير العدل بمنح المخابرات الحربية والشرطة العسكرية حق القاء القبض على المدنيين، وجاء وصف مقطع الفيديو على الوجة التالى : ''[ ظهرت اعترضات قانونية عديدة بمدينة السويس ضد قرار وزير العدل بمنح سلطة ضبط المدنيين الى المخابرات الحربية والشرطة العسكرية ويرصد مقاطع الفيديو رائ وكيل نقابة المحامين الفرعية بمدينة السويس بشان قرار وزير العدل ]'',
يوم الاعتراض الشعبى بالمظاهرات ضد قرار وزير العدل بمنح المخابرات الحربية والشرطة العسكرية حق القاء القبض على المدنيين
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 15 يونيو 2012، نشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فية تظاهر مئات المواطنين بالسويس مساء اليوم السابق الخميس 14 يونيو 2012 ضد قرار وزير العدل بمنح المخابرات الحربية والشرطة العسكرية حق القاء القبض على المدنيين، وجاء وصف مقطع الفيديو على الوجة التالى : ''[ تظاهر مئات المواطنين بالسويس مساء 14 يونيو 2012 ضد قرار وزير العدل بمنح المخابرات الحربية والشرطة العسكرية حق القاء القبض على المدنيين قبل ايام من انتهاء العمل بقانون الطوارئ فى نهاية نفس الشهر. واشار المتظاهرون بانهم ظلواسنوات يطالبون بعدم محاكمة المدنيين امام محاكم عسكرية واعادة محاكمة المدنيين الذين سبق محاكمتهم امام محاكم عسكرية امام دوائر اخرى مدنية وبدلا من تنفيذ مطالبهم احتراما لحقوق الانسان وحقة فى المحقق المدنى والنيابة المدنية والقضاء المدنى فوجئوا بصدور قرار وزير العدل فى وقت صعب والذى سوف يذيد من اعداد محاكمة المدنيين امام المحاكم العسكرية. ورفع المتظاهرون لافتات الاحتجاج واسماء النشطاء الذين سبق التحقيق معهم ومحاكمتهم امام محاكم عسكرية. ]'
يوم مناورات السلفيين الخبيثة تحسبا من سقوط الاخوان فى ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 15 يونيو 2013، قبل 15 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، نشرت مقال على هذة الصفحة تناولت فية مناورات السلفيين الخبيثة تحسبا من سقوط الاخوان فى ثورة 30 يونيو 2013، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ الدعوة السلفية فى مصر, وجناحها السياسى حزب النور, والسلفيين المنتمين اليهما, يقفون الان, قبل ثورة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 لاسقاط رئيس الجمهورية, كعادتهم قبل كل مناسبة وطنية هامة فى مفترق طرق, ولكن هذة المرة يقفون فى مفترق طرق بمنزلق خطير يؤدى لهاوية سحيقة, وامام السلفيين فرصة كبيرة ماثلة امامهم لاصلاح صورتهم, بعد ما لحق بهم من اضرار سياسية كبيرة, من جراء تحالفهم العجيب مع الاخوان وتصريحاتهم المتناقضة وسياستهم المذدوجة, والتى ادت لتدهور شعبيتهم للحضيض, برغم مساعيهم الهائلة للهروب من تبعية بعض مساوئ نظام حكم الاخوان, لقيامهم بالمشاركة بجهدا حاسما, فى صنعها وفرضها, وعلى راسها دستور الاخوان الباطل, ودعمهم نظام حكم الاخوان الاستبدادى بالباطل فى العديد من مفاسدة, واتباعهم سياسة اعتبرها المصريين ''مذدوجة'' لاتخاذهم شكل الجانب المعارض لسياسات الاخوان والداعم لمطالب الشعب, عندما يثور الشعب ضد نظام حكم الاخوان, لاستبيان الرؤية خشية تفاقم الاحداث, وهرولتهم دائما للوقوف تحت لواء جماعة الاخوان وباقى حلفاؤها والمصالحة المصطنعة معهم، وبحجة فضفاضة جاهزة على الدوام تزعم التضحية بكل خلاف بين الاخوان والسلفيين ''للحفاظ على المشروع الاسلامى الكبير'', وكلعادة تظاهر السلفيين مع اقتراب يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 لاسقاط رئيس الجمهورية, بالغضب من بعض سياسات الاخوان, وامتنعوا عن المشاركة فى عدد من الفعاليات التى نظمتها جماعة الاخوان, وربض السلفيين ترقبا للاحداث بحرص وحذر, كانما لمحاولة تحديد لمن سيكون الجواد الرابح للمسارعة بالوقوف فى صفة قبل فوات الاوان, وكانما ايضا هذا ''البروتوكول السلفى'', تحفظة جماعة الاخوان عن ظهر قلب, وشرعت فى مواجهتة كالعادة من خلال محورين, الاول فى الاستجابة للعديد من مطالب السلفيين بشان الوضع فى سوريا فى الخطاب العنترى لرئيس الجمهورية اليوم السبت 15 يونيو 2013 باستاد القاهرة, واعلان الحرب الطائفية وجهاد المذهب السنى ضد المذهب الشيعى, والثانى تمثل فيما تناقلتة وسائل الاعلام خلال الساعات الماضية, عن قيام نواب عن المرشد العام لجماعة الإخوان بعمل زيارة إلى الدعوة السلفية بالإسكندرية، لإزالة الخلافات بين الإخوان والدعوة السلفية وذراعها السياسية حزب النور ومعاودة تحالفهما الاثير, قبل ثورة الشعب المصرى ضد الاخوان فى 30 يونيو 2013, واعلان الدعوة السلفية بانها بصدد اصدار بيان لاحقا عن مادار خلال الاجتماع, والانطباع السائد بين المصريين يؤكد بان السلفيين سيتبعون منهجهم الاثير, بالوقوف فى منتصف السلم مؤقتا, واصدار بيان ينتقدون فية بعض سياسات الاخوان, ويقترحون بة بعض مطالب الشعب, للاستهلاك المحلى وللادعاء بالوقوف مع مطالب الشعب, ولا مانع من زعمهم ايضا عدم مشاركتهم ضمن مظاهرات الاخوان, والحقيقة ان تلك السياسة السلفية, اكل عليها الدهر وشرب, ''وزهق'' الشعب المصرى منها, بداية منذ اجتماعهم سرا ليلة اعلان نتيجة انتخابات الرئاسة, مع المرشح الرئاسى احمد شفيق, فى الوقت الذى كانوا يتظاهرون علنا بتاييد المرشح الرئاسى الاخوانى محمد مرسى, والمطلوب الان من السلفيين ان يعلنوا موقفهم صراحة بدون لف ودوران وعبارات انشائية وبيانات حماسية مطاطة, هل هم مع الشعب يوم ثورتة فى 30 يونيو 2013, ام هم مع الاخوان كعادتهم دائما فى النهاية تحت دعاوى حجة ''المشروع الاسلامى الكبير'' ام هم مع مصالحهم فقط ويفضلون اصدار البيانات الحماسية وتراقب الاحداث والمسارعة''فى الوقت المناسب'' الانضمام للجانب الرابح. ]''.
يوم اعلان مرسى موافقتة على انشاء منطقة حظر جوى فى سوريا لتقسيمها محاباة لامريكا
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 15 يونيو 2013، قبل 15 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، اعلن مرسى فى مؤتمر ما يسمى نصرة سوربا باستاد القاهرة موافقتة على انشاء منطقة حظر جوى فى سوريا لتقسيمها محاباة لامريكا، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية كلمات مرسى بشان سوريا واهدافها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ماذا يعنى استجابة محمد مرسى رئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, قبل ايام من انفجار بركان غضب الشعب المصرى, يوم انطلاق الثورة المصرية ''الثانية'' فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاطهم عن السلطة, لدعوى الولايات المتحدة الامريكية, لاقامة منطقة حظر جوى فى سوريا, انطلاقا من الاردن, بعد ساعات معدودات من انطلاقها من الولايات المتحدة الامريكية, برغم ما يشكلة هذا المطلب الامريكى, من تقسيم سوريا إلى دويلات طائفية لحساب الاجندة الاسرائيلية والامريكية والاوربية, ومنها دول سنية وعلوية وشيعية وكردية ودروزية, هل تعنى هذة الاستجابة الفورية, مسايرة مرسى وعشيرتة الاخوانية المخططات الامريكية فى المنطقة, مقابل حصولهم على دعم الادارة الامريكية, عند انفجار بركان غضب الشعب المصرى, وانطلاق الثورة المصرية ''الثانية'' فى 30 يونيو2013, لتصحيح مسار الثورة المصرية ''الاولى'' فى 25 يناير2011, وهل تعنى هذة الاستجابة الفورية, ضمان عدم تكرار قيام الرئيس الامريكى باراك اوباما, خلال الثورة المصرية ''الثانية'' بتوجية رسائل تطالب مرسى بالاستجابة الى مطالب الشعب المصرى بخلعة والتنحى عن السلطة, كما فعل خلال سلسلة رسائل الرئيس الامريكى, الى الرئيس المصرى المخلوع, اثناء الثورة المصرية ''الاولى', وهل يتوهم مرسى بقبول القوات المسلحة تشنيتها فى مغامرات اخوانية لابعادها عن الشعب المصرى وانهاكها, وهل الى هذا الحد من اجل التمسك بالسلطة, يتسبب نظام حكم الاخوان, فى تفتيت دولة عربية شقيقة الى دويلات, وفى حرمان مصر من ربع حصتها فى مياة نهر النيل نتيجة بناء سد النهضة الاثيوبى, وفى التهديد بضياع مناطق حلايب وشلاتين المصرية الحدودية للسودان, وجنوب وشمال سيناء لحماس والجماعات الجهادية, لقد ظل الشعب المصرى ينتقد طوال عام, مهادنة نظام حكم الاخوان للنظام السورى ضد شعبة, وطالب الشعب المصرى دون جدوى, بدعم قوات المقاومة السورية ضد نظام الحكم السورى المدعم من حزب اللة وايران, وقام الشعب المصرى بفتح باب التطوع وتقديم المساعدات العينية منذ عام لدعم ومساندة المقاومة الشعبية السورية حتى يتحقق النصر, ولكن الشعب المصرى تحفظ منذ البداية على المطلب الامريكى الذى كانت امريكا تعرضة بين حين واخر لجس نبض نظام حكم الاخوان, لما يشكلة هذا المطلب من مخاطر جسيمة بتقسيم سوريا الى دويلات طائفية, بعضها تشمل السنية والكردية والدروزية, تخضع لمناطق الحظر الجوى الامريكى, ضد دويلة علوية للنظام السورى ودويلة شيعية متحالفة يهيمن عليها حزب الله وايران, وفوجئ الشعب المصرى باعلان محمد مرسى رئيس الجمهورية اليوم السبت 15 يونيو 2013 فى مؤتمر اسموة نصرة سوريا عقدوة باستاد القاهرة, بموافقتة على انشاء مناطق حظر جوى فى سوريا, بعد ساعات من انطلاق الدعوى الامريكية بشروعها فى اقامة منطقة حظر جوى فى سوريا, مع دعم الخاضعين لمناطق الحظر الجوى بالاسلحة الامريكية, وشاءت قدرة الله, ان يحدد الشعب المصرى, يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لانفجار بركان غضبة, وانطلاق الثورة المصرية ''الثانية'' لاسقاط المخططات الاستعمارية لتقسيم الدول العربية الى دويلات طائفية وعلى راسها مصر وسوريا, واسقاط نظام حكم الفساد والاستبداد والمصالح والغايات, وسحب الثقة من رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية واتباعهم عن سدة الحكم, واسقاط دستورهم الاستبدادى الباطل لنظام حكم المرشد وولاية الفقية, واسقاط تشريعاتهم الجائرة ومخططاتهم الخبيثة لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)