الاثنين، 27 يونيو 2016

السيطرة على حريق في كشك مواد غذائية بالسويس


اندلع حريق في كشك مواد غذائية بمدينة الصباح بالسويس صباح اليوم الإثنين، وأسرعت إدارة المطافئ إلى مكان الحريق وقامت بإخماده لمنع امتداده إلى العقار السكني المجاور. تلقت شرطة النجدة بالسويس بلاغا باندلاع حريق في كشك مواد غذائية بمدينة الصباح بالسويس، وأسرعت سيارة إطفاء إلى مكان الحريق وتبين بأن الكشك مجاور لعقار سكني يضم 20 شقة وبدء الحريق من ماتور ثلاجة نتيجة ماس كهربائي، وامتدت النيران إلى أنحاء الكشك وتسبب الحريق في هلع سكان العقار المجاور والعقارات المحيطة، وتمكنت المطافئ من إخماد الحريق ومنع امتداده إلى العقار السكنى المجاور، وأخطرت النيابة وتولت التحقيق.

يوم اعلان منظمة مراسلون بلا حدود تعاظم استبداد نظام مرسى والاخوان عن نظام مبارك

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الخميس 27 يونيو 2013، قبل 72 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، اعلنت منظمة مراسلون بلا حدود فى بيان اصدرتة فى هذا اليوم تعاظم استبداد نظام مرسى والاخوان عن نظام المخلوع مبارك، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية نص تقرير المنظمة واثار وتداعيات ما تضمنة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ انتقدت منظمة -مراسلون بلا حدود- المعنية بحرية الصحافة والاعلام فى العالم, فى بيان اصدرتة بعد ظهر اليوم الخميس 27 يونيو 2013, انتقادا شديدا, نظام حكم محمد مرسى رئيس الجمهورية الاخوانى, نتيجة حملاتة القمعية والتعسفية ضد الصحفيين والاعلاميين والمدونيين, واستبدادة بالسلطة بصورة خطيرة فاقت استبداد نظام مبارك المخلوع, واكد بيان منظمة ''مراسلون بلا حدود'' الذى تناقلتة وسائل الاعلام : ''تردى حرية الصحافة والاعلام فى مصر, منذ تولى مرسى, مهام منصبة, بحيث صار وضع حرية الصحافة والاعلام فى مصر مدعاة للقلق'', واشار تقرير منظمة -مراسلون بلا حدود- : ''بان تردى اللوضع وصل الى حد بان وضع حرية الصحافة والاعلام فى مصر, ايام الرئيس المخلوع مبارك, قبل ثورة 25 يناير2011, كان افضل من الوضع الموجود فى مصر الان, وكان يشهد تحسنا ملموسا في الحريات الأساسية، خاصة حرية الصحافة والإعلام''، واكد التقرير : ''أنّ قائمة تردى اوضاع الحريات الاساسية تشمل, الدستور الذى وضعة الاخوان أواخر عام 2012, والذى لا يوفِّر الضمانات الأساسية الكافية لحرية الرائ والحريات العامة والحقوق السياسية''، ''كما أن حرية وسائل الإعلام العمومية ليست مضمونة فيه''. ''وانهالت البلاغات الكيدية التعسفية المقدمة ضد الصحافيين خلال العام الأول من تولى مرسى منصب رئيس الجمهورية, وصار الإعلاميون، تحت طائلة الملاحقات القضائية المتتالية، وهدفا للاعتداءات المتعمَّدة'', واكدت منظمة -مراسلون بلا حدود- : ''بأن هذه الانتهاكات المتنوعة لحرية الصحافة والإعلام تعكس إرادة الحكومة والحزب الحاكم في عرقلة التغطية الإعلامية لبعض الأحداث التي يمكن أن تشوه سمعتهما. وصار الهدف المنشود هو تورية الحركات الاحتجاجية التي تهز البلد على الصعيدين السياسي والاجتماعي'', وأضاف التقرير : ''بأن مصر صارت فى عهد مرسى تحتل المرتبة 158 (من أصل 179 دولة فى العالم) في قائمة الترتيب العالمي لحرية الصحافة لسنة 2013'', وكانما ايها السادة الافاضل, قام الشعب المصرى بثورة 25 يناير عام2011, لفرض استبداد وطغيان وحكم حديد ونار, اشد طغيانا واستبدادا وقمعا, من نظام المخلوع مبارك, انها كارثة قبل ان تكون مصيبة كبرى, لذا يسعى الشعب المصرى يوم ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاط حكم الجبابرة الطغاة الجدد. ]''.

يوم تنحى اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية عن نظر طعن تزوير انتخابات 2012 الرئاسية بعد ان زعم مرسى شروعها فى اصدار حكم يجامل منافسة

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الخميس 27 يونيو 2013، قبل 72 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، توالت ردود الفعل عن وصلة ردح مرسى خلال خطابة الذى القاة مساء اليوم السابق الاربعاء 26 يونيو 2013 ضد الشعب المصرى ومؤسساتة القومية وقواة الوطنية، وجاء فى مقدمتها اعلان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، برئاسة رئيس المحكمة الدستورية العليا, التنحى عن نظر طعن المرشح الرئاسى السابق، الفريق احمد شفيق، الذى خاض مرحلة الاعادة مع المرشح محمد مرسى, ضد تزوير انتخابات رئاسة الجمهورية لصالح المرشح محمد مرسى، بعد ان اتهم مرسى المحكمة خلال خطابة بانها ستصدر الحكم لصالح منافسة الفريق احمد شفيق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية ردود الفعل ضد وصلة ردح مرسى، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وهكذا ايها السادة كانت نتائج وصلة ردح مرسى المنحطة خلال خطابة الذى القاة مساء امس الاربعاء 26 يونيو 2013 ضد الشعب المصرى ومؤسساتة القومية وقواة الوطنية, واعلنت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, برئاسة المستشار ماهر البحيرى, رئيس المحكمة الدستورية العليا, اليوم الخميس 27 يونيو 2013, التنحى عن نظر طعن المرشح الرئاسى السابق, الفريق احمد شفيق, الذى خاض مرحلة الاعادة مع المرشح محمد مرسى, ضد تزوير انتخابات رئاسة الجمهورية لصالح المرشح محمد مرسى وتنصيبة رئيسا للجمهورية بدلا منة, بعد ان كان محدد ان تصدر المحكمة, خلال انعقاد جلستها الثالثة, اليوم الخميس 27 يونيو 2013, حكمها فى القضية, عقب زعم مرسى فى خطابة الذى القاة مساء امس الاربعاء 26 يونيو 2013 : ''بان اللجنة العليا للانتخابات, سوف تصدر حكما, يؤكد تزوير الانتخابات الرئاسية, لحساب منافسة المرشح الرئاسى السابق, الفريق احمد شفيق'', واكد الدكتور شوقي السيد خاطر، عضو هيئة الدفاع عن الفريق أحمد شفيق, فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام اليوم الخميس 27 يونيو 2013 : ''بان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, اضطرت للتنحى عن نظر الطعن المقدم في نتيجة الانتخابات الرئاسية، بعد استشعار المحكمة الحرج, عقب أن تدخل رئيس الجمهورية, في خطابه أمس الاربعاء 26 يونيو 2013 في شئون العدالة, بعد قوله إن القرار المطعون فيه محصن بالمادة 28 في الإعلان الدستوري, واعتبرته المحكمة, تدخلاً في شئون العدالة من رئيس الجمهورية اضطرت معه أن تتنحى عن نظر الطعن فى الجلسة التى كانت مخصصة اصلا لاصدار حكمها النهائي فى الدعوى'', واكد خاطر : ''بإنه بدأ في إجراءات مقاضاة رئيس الجمهورية'', وطلب خاطر من اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية : ''اتخاذ الاجراءات القانونية ضد مرسي, بعد ارتكابه جريمة في خطابه أمس بحسب المادة 187 من قانون العدالة، مما أضر بسير القضية الأساسية'', واكد مرتضى منصور, احد اعضاء هيئة الدفاع عن الفريق شفيق, فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام اليوم الخميس 27 يونيو 2013 : ''بانة لايحق لرئيس الجمهورية, الهارب من العدالة, فى واقعة هروبة مع قيادات الاخوان, من سجن النطرون, خلال ثورة 25 يناير2011, اتهام شفيق بالهروب من العدالة, لعدم صدور اى حكم قضائى ضدة, والدعوى المتهم فيها لاتزال منظورة امام المحكمة المختصة'', واكد نادى القضاة فى بيان اصدرة : ''عقدة جلسة طارئة اليوم الخميس 27 يونيو 2013, لبحث التدخل السافر من رئيس الجمهورية فى اعمال قضايا هامة منظورة امامهم, وسبة وقذفة القضاة'', واكد القاضى المستشار على محمد احمد النمر, الذى اتهمة مرسى فى خطابة بانة مزورا, فى تصريحات تناقلتها عن القاضى وسائل الاعلام اليوم الخميس 27 يونيو 2013 : ''بانة سوف يقاضى رئيس الجمهورية, على سبة وقذفة واتهامة بالاباطيل'', وتناقلت وسائل الاعلام اليوم الخميس 27 يونيو 2013, البيان الذى اصدرتة شركة "بوينج" لصناعة الطائرات, ردا على حملة الكذب والافتراء والاختلاق التى كالها مرسى فى خطابة, ضد منافسة فى انتخابات رئاسة الجمهورية, الفريق احمد شفيق, وكذبت الشركة مزاعم مرسي, بانة تم شراء صفقة طائرات, عددها 12 طائرة, فى عهد تولى شفيق وزارة الطيران المدنى عام 2005, بسعر 148 مليون دولار للطائرة الواحدة, فى عملية وصفها مرسى بقضية فساد كبيرة, ونفت شركة ''بوينج'' تماما فى بيانها, مزاعم مرسى, واكدت الشركة فى بيانها : ''بان مزاعم محمد مرسى رئيس جمهورية مصر غير صحيحة على الاطلاق, وان صفقة الطائرات من واقع المستندات الرسمية, بيعت بسعرها حينها, باجمالى مبلغ 850 مليون دولار, بمعدل 70.8 مليون دولار للطائرة الواحدة'', واعلن محمد الامين, صاحب فضائية ''سى بى سى'', الذى اتهمة مرسى مع احمد بهجت صاحب فضائية ''دريم'', بانهما يهاجمانة فى قنواتهما لمحاولتهما عدم سدادهما الضرائب المقررة عليهما, فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام : ''بانة اقام دعوى سب وقذف ضد رئيس الجمهورية'', واشار الى : ''قيام مرسى فى نفس الليلة بوضع اسمة فى قوائم الممنوعين من السفر تمهيد لتسليط زبانيتة علية'', وتناقلت وسائل الاعلام رفض نقيب الصحفيين السابق, تهجم رئيس الجمهورية علية ف خطابة, واكد : ''بان قدم شكوى لنقابة الصحفيين, ويدرس رفع دعوى سب وقذف ضد رئيس الجمهورية'', واعلنت وزارة الصحة فى بيان رسمى اصدرتة صباح اليوم الخميس 27 يونيو2013 : ''بان حصيلة ضحايا هجوم ميليشيات اخوانية ضد المتظاهرين الذين خرجوا فى مظاهرات واحتجاجات شعبية عارمة فى جميع محافظات الجمهورية ضد مرسى فور انتهاء خطابة نتيجة رفضهم ما جاء فية بلغ 425 مصابًا وقتيلا واحدا'', انها مصيبة كبرى قيام رئيس جمهورية بقذف الناس بالاكاذيب والافتراءات, وتهديدهم بالويل والثبور وعظائم الامور, وعزاء الشعب المصرى بانة لم يتبقى سوى صاعات معدودات على عزل رئيس الجمهورية الاخوانى, من منصبة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, يوم ثورة الشعب المصرى يوم الاحد القادم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013. ]''.

يوم مظاهرات المواطنين بالسويس المنددة بخطاب وصلة ردح مرسى ضد الشعب المصرى


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الخميس 27 يونيو 2013، قبل 72 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فية مظاهرات المواطنين بالسويس الغاضبة ضد مرسى التى خرجت مساء اليوم السابق فور انتهاء مرسى من وصلة ردحة ضد الشعب المصرى ومؤسساتة القومية وقواة الوطنية، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اندلعت مظاهرات شعبية غاضبة, مساء الاربعاء 26 يونيو 2013, فى ميدان الاربعين بالسويس, ضد مرسى فور انتهائة من خطابة الذى حفل بسيل من الشتائم والبذاءات والافتراءات والتهديدات ضد الشعب المصرى ومؤسساتة القومية وقواة الوطنية, ورفض المتظاهرين خطاب مرسى جملا وتفصيلا, واكدوا بانة يكشف عن حالة رعب هائلة من ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو, وقيامة بمداهنة القوات المسلحة بوهم ابعادها عن ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, والتهجم بالباطل على المعارضين والاعلاميين والقضاء, والتشهير بالباطل بعدد من القضاة والخصوم السياسيين , والتهديد اكثر من مرة باستعمالة القسوة ضد المعارضين وانة لن يتردد عن التصدى لهم بالقانون العسكرى بالاضافة الى طرحة مناورة بدعوى قبولة مطالب حول تعديل الدستور وعرضها لاحقا على مجلس النواب عند انتخابة, برغم عدم تنفيذ كل وعودة السابقة للمعارضة, واكدوا بان خطاب مرسى فشل فى محاولات احباط ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013, بل ادى تهجمة على المعارضين والاعلاميين والقضاء والتشهير ببعضهم بالباطل, وتهديدة اكثر من مرة بانة قام بالصبر على المعارضين لنظام حكمة سنة وبعدها سيكون مصيرهم السجن, الى تذايد مطالب الشعب المصرى بسحب الثقة منة واسقاطة يوم 30 يونيو 2013, وهتف المتظاهرين باسقاط نظام حكم المرشد, ومحمد مرسى رئيس الجمهورية, وجماعة الاخوان المسلمين, واكد المتظاهرين تواصل مظاهراتهم يوميا منذ الان, لبث الحماس الوطنى بين ابناء مدينة السويس الباسلة, وحتى يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وانطلاق شرارة الثورة المصرية الثانية من مدينة السويس الباسلة, لاسقاط نظام حكم المرشد ورئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, مثلما انطلقت شرارة الثورة المصرية الاولى, فى 25 يناير2011, من مدينة السويس الباسلة, وهتف المتظاهرين ضد المرشد العام للاخوان المسلمين, ورئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, واكدوا بان ساعة اسقاطهم , اصبحت وشيكة على الابواب, ولم يتبقى على انفجار اعظم ثورة فى تاريخ الشعوب الحرة التى ترفض الاستعباد, الا بضع ساعات, وحمل المتظاهرين لافتات منددة بمساوئ نظام حكم المرشد, ورئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية ]''

الأحد، 26 يونيو 2016

يوم وصلة ردح مرسى ضد الشعب المصرى قبل اربعة ايام من ثورة 30 يونيو

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاربعاء 26 يونيو 2013، قبل اربعة ايام من قيام ثورة 30 يونيو 2013، القى مرسى مساء هذا اليوم خطابة الحاقد ضد الشعب المصرى ومؤسساتة القومية وقواة الوطنية، وحفل خطاب مرسى، الذى تحول الى وصلة ردح مشينة، بسيل من الشتائم والبذاءات والافتراءات والتهديدات ضد الشعب المصرى ومؤسساتة القومية وقواة الوطنية، وعقب انتهاء مرسى من وصلة ردحة وشتائمة وافتراءاتة خرجت مظاهرات واحتجاجات شعبية عارمة فى جميع محافظات الجمهورية ضد مرسى وعشيرتة الاخوانية, نتيجة رفض الشعب المصرى خطاب ردحة وشتائمة وافتراءتة جملا وتفصيلا, وهاجمت ميليشيات اخوانية ارهابية ضد المتظاهرين واصابت المئات منهم وسقط العديد من المتظاهرين قتلى على ايدى مجرمى عصابات الاخوان, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية بالنص الواحد حرفيا وصلة ردح مرسى المشينة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ دعونا ايها السادة نستعرض معا, ''بالصوت والصورة'', وصلة ردح محمد مرسى رئيس الجمهورية المشينة، الحافلة بسيل من الشتائم والبذاءات والافتراءات والتهديدات ضد الشعب المصرى ومؤسساتة القومية وقواة الوطنية، خلال خطابة الذى القاة مساء اليوم الاربعاء 26 يونيو 2013, وبعد ان كان الشعب المصرى ينتظر اعلان مرسى فى خطابة الاغبر التنحى عن السلطة, تفاديا لعزلة يوم ثورة الشعب ضدة وعشيرتة الاخوانية الارهابية فى 30 يونيو 2013, وجدوة ينقلب بحقد اسود وتحريض من مرشد الاخوان, الى الة انتقام وتشهير بالباطل ضد الشعب المصرى ومؤسساتة القومية ورموزة الوطنية, فى وصلة ردح منحطة استغرب معها الناس بان الشخص الماثل يردح امامهم يعتلى منصب رئيس الجمهورية, بعد ان استخدم مرسى في خطابة لغة فتوات الشوارع, واسلوب رئيس عصابة وليس رئيس دولة, وتهجم بالاسم علنا وامام الفضائيات, بالباطل واتهامات شفوية مرسلة, ضد المستشار على محمد احمد النمر, عضو محكمة جنايات القاهرة, التى تنظر قضية ارض الطيارين, المتهم فيها المرشح الرئاسى السابق, الفريق احمد شفيق, الذى خاض انتخابات اعادة ضد مرسى, واعلن فوز مرسى بفارق بضع الاف من الاصوت مشكوك فيها, وقال مرسى : ''بانة يتوقع حصول الفريق شفيق, على البراءة فى قضية ارض الطيارين'', وزعم مرسى : ''ان القاضى المذكور, قام بتزوير انتخابات مجلس الشعب, فى دائرة مرسى بمحافظة الشرقية'', وانتقد مرسى قيام منافسة الفريق شفيق, بتقديم طعن الى اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, يؤكد فيها تزوير الانتخابات الرئاسية, وزعم مرسى فى وصلة ردحة : ''بان اللجنة العليا للانتخابات, سوف تصدر حكما, يؤكد تزوير الانتخابات الرئاسية, لحساب منافسة المرشح الرئاسى السابق, الفريق احمد شفيق'', واضاف رئيس مرسى متهكما قائلا : ''بان الطعن الذى تنظرة المحكمة الدستورية لمنافسة الفريق شفيق, لوقف اعلان نتائج الانتخابات الرئاسية, محصن بموجب المادة 28 من, ما اسماة, الاعلان الدستورى'', والذى كان مرسى قد اصدرة بدون ان يملك اى صلاحيات باصدارة, واضاف مرسى : ''بانة لايستبعد ايضا حكم هيئة المحكمة, التى تنظر طعن منافسة الفريق شفيق, بتزوير الانتخابات الرئاسية'', فى تدخل سافر غير مسبوق من رئيس الجمهورية فى دعوى قضائية هامة منظورة, لم يحدث مثلها حتى فى بلاد الواق واق, وقيام مرسى بالتعليق عليها والتهجم ضد القضاة الذين ينظرونها برغم ان فعلة يجرمة القانون, وهدد مرسى قائلا : ''بانة سيقوم بالقبض على منافسة الفريق شفيق, فور عودتة الى البلاد'', بدعوى : ''انة هارب من العدالة'', لمحاولة ارهاب شفيق ومنعة من العودة الى مصر, بعد اعلان شفيق, خلال اليومين الماضيين, بانة يدرس العودة للبلاد من المنفى الاختيارى فى دولة الامارات, قبل ثورة 30 يونيو 2013, وهاجم مرسى, المحكمة الدستورية العليا, بدعوى : ''تسببها فى تعطيل اجراء انتخابات مجلس النواب, نتيجة حكمها مرتين حتى الان, ببطلان قانون انتخابات مجلس النواب, وقانون مباشرة الحقوق السياسية, واعادتهما فى كل مرة, الى مجلس الشورى, وطالب المحكمة الدستورية باقرار القانونين هذة المرة الثالثة بعد انتهاء مجلس الشورى من اعدادهما للمرة الثالثة'', فى تدخل سافر من مرسى فى اعمال القضاة, وتجاهل مرسى ذكر بان المحكمة الدستورية اعادت القانونين لمجلس الشورى نتيجة بطلان حوالى 25 مادة فيهما, للدستور الذين قاموا بسلقة, منهم 13 مادة باطلة فى المرة الثانية, كما تجاهل مرسى ذكر بان سبب هجومة, على المحكمة الدستورية, يرجع الى رغبتة وعشيرتة الاخوانية فى تمرير القانونين, وعدم الحكم ببطلانهما للمرة الثالثة كما هو متوقعا, بعد قيام جماعة الاخوان, بالتحايل على حكم المحكمة الدستورية, بالزام الدولة بتمكين العسكريين العاملين فى الجيش والشرطة, من التصويت فى الانتخابات, وقامت خلال سلقها المشروعين, بدس مادة تؤجل تصويت العسكريين الى عام 2020, تحت دعاوى ومزاعم ما اسمتة ''دواعى الامن القومى'' خشية من الكتلة التصويتية للعسكريين, وتاكيد الحسابات السياسية وفق الاوضاع الموجودة, بانهم سيصوتون ضد جماعة الاخوان واذنابها, كما هجم مرسى من اسماهم : ''بعض القضاة'', بزعم : ''انهم يعملون فى السياسة'', وبدعوى : ''انهم يصدرون احكاما قضائية يتدخلون بها فى السياسة'', نتيجة اصدار المحاكم المصرية, احكاما لم تعجب مرسى وعشيرتة الاخوانية, ومنها توجية محكمة مستأنف الاسماعيلية, يوم الاحد الماضى 23 يونيو 2013, تهمة التخابر والارهاب الى 34 من كبار قيادات جماعة الاخوان, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, واتهام المحكمة لهم بتهريب حوالى 36 الف سجين من السجون المصرية, بالتعاون مع حركة حماس وحزب الله, خلال ثورة 25 يناير2011, لاحداث فوضى فى البلاد واستغلالها فى تسلق السلطة, وقيام محكمة القضاء الادارى, امس الاول الثلاثاء 25 يونيو 2013, بالزام رئيس الجمهورية, باعلان نتائج تحقيقات حادث مصرع 16 جنديا مصريا فى رفح, بعد تعاظم اتهامات الشعب المصرى, ضد حركة حماس وحزب الله والاخوان, بارتكاب الحادث لتنفيذ الاجندة الاخوانية, بالاضافة الى احكام المحكمة الدستورية العليا المتتالية, ببطلان وحل مجلس الشعب, وبطلان فرمان رئيس الجمهورية باعادة مجلس الشعب المنحل, وبطلان وحل مجلس الشورى, وبطلان وحل الجمعية التاسيسية للدستور, وحكم محكمة القضاء الادارى, والذى ايدتة لاحقا المحكمة الادارية العليا, ببطلان فرمان محمد مرسى رئيس الجمهورية, بدعوى الناخبين لانتخاب مجلس النواب, بعد حل مجلس الشعب, واحالة قانون انتخابات مجلس النواب, وقانون مباشرة الحقوق السياسية, الى المحكمة الدستورية العليا, لبيان مافيهما من عوار, والتى اعادت القانونين مرتين لمجلس الشورى لبطلانهما, ووجود توقعات بابطال المحكمة القانونين للمرة الثالثة بعد حيلة تاجيل تصويت العسكريين لدواعى الامن القومى, وتتهجم مرسى ايضا فى خطابة ضد, مكرم محمد احمد, نقيب الصحفيين السابق, نتيجة قيامة بكتابة عدد من المقالات والادلاء بعدد من التصريحات, انتقد فيها خراب مصر على يد مرسى وعشيرتة الاخوانية, وقال مرسى : ''بان نقيب الصحفيين السابق, يعد من اعداء الثورة, ويتقمص الان دور ثورى فى كتاباتة'', واضاف مرسى فى وصلة ردحة وافتراءتة قائلا : ''بانة لن يعيد المستشار عبدالمجيد النائب العام السابق الى منصبة'', برغم حصول النائب العام السابق على حكما نهائيا باعادتة لمنصبة منذ 4 شهور بعد قيام مرسى باقالتة من منصبة بدون مصوغ دستورى او قانونى, وتعيين نائب عام اخوانى مكانة, وندد مرسى بالنائب العام السابق, بدعوى : ''انة لم يقوم باحالة اللواء محمود وجدى وزير الداخلية الاسبق للمحاكمة فى قضية موقعة الجمل خلال ثورة 25 يناير2011, والتى سقط فيها عشرات الشهداء والمصابين'', بسبب قيام اللواء محمود وجدى وزير الداخلية الاسبق, بالشهادة امام محكمة استئناف الاسماعيلية, ضد مرسى وعشيرتة الاخوانية, فى قضية تهريب حوالى 36 الف سجين, بمساعدة حركة حماس وحزب الله والاخوان, وقيام محكمة استئناف الاسماعيلية باتهام مرسى وباقى قيادات جماعتة, بالتخابر والارهاب, وقام مرسى فى خطابة, بمداهنة القوات المسلحة, وظل يتغزل فيها فترة طويلة بدعوى : ''انة الرئيس الاعلى لها وانها انسحبت الى ثكانتها ولن تعودة مرة ثانية'', على وهم ابعادها عن ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وتهجم مرسى ضد الاعلاميين, بسبب رفضة حرية الصحافة والاعلام وانتقادة مع عشيرتة الاخوانية, كما تهجم بالباطل ضد المعارضين والقضاء, وتهجم مرسى ضد احمد بهجت صاحب فضائية ''دريم'', ومحمد الامين, صاحب فضائية ''سى بى سى'' وزعم : ''بانهما يهجمونة فى قنواتهما لمحاولة عدم سدادهما الضرائب المقررة عليهما'', كما هاجم مرسى المعارضة المصرية لاختيارها جانب الشعب ضد رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وهدد مرسى المعارضين والاعلاميين باتخاذ اجراءات استثنائية ضدهم, من خلال التحقيق معهم بموجب القانون العسكرى, اى محاكمتهم عسكريا, اذا استمروا فى انتقادة, قائلا لهم : ''بان سنة واحدة تحمل فيها منهم النقد كفاية'', وهددهم قائلا : ''بانة لن يكون لكم بعدها خارج السجن مكان, وبموجب القانون العسكرى, وكلة بالقانون'', ودافع مرسى عن قرارة المريب, بالعفو عن عشرات الارهابين واخراجهم من السجون قبل قضاء عقوبتهم بالسجن لمدد طويلة تصل لمعظمهم بالمؤبد والعديد منهم بالاعدام, بدعوى : ''بانهم ظلموا ايام النظام السابق من خلال محاكمتهم عسكريا'', وحاول مرسى ان يتمسح فى المسيحيين وفشل واعترف بفشلة فى تهدئة مخاوفهم منة, واعلن مرسى : ''بانة كلف وزير الداخلية بانشاء اقسام جديدة فى وزارة الداخلية, تحت ما اسماة, مكافحة البلطجة, للتصدى للمتظاهرين عند اغلاقهم الطرق والمؤسسات'', وهكذا برر محمد مرسى رئيس الجمهورية بخطابة الفاجر, اسباب ارادة الشعب المصرى فى عزلة من منصبة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, يوم ثورة الشعب المصرى, فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لانة اذا لم يسقط مرسى, فلينتظر الشعب المصرى بكل مؤسساتة القومية وقواة الوطنية مذابح جماعية ضدة لمنع قيام قائمة للشعب الى الابد وقيد الشعب ضمن نظام حكم القهر والاستعباد, وعقب انتهاء مرسى من وصلة ردحة وشتائمة وافتراءاتة خرجت مظاهرات واحتجاجات شعبية عارمة فى جميع محافظات الجمهورية ضد مرسى وعشيرتة الاخوانية, نتيجة رفض الشعب المصرى خطاب ردحة وشتائمة وافتراءتة جملا وتفصيلا, وهاجمت ميليشيات اخوانية ارهابية ضد المتظاهرين واصابت المئات منهم وسقط العديد من المتظاهرين قتلى على ايدى مجرمى عصابات الاخوان, قبل ساعات من قيام ثورة الشعب المصرى يوم الاحد القادم 30 يونيو 2013, لسحب الثقة من رئيس الجمهورية, وعزلة من سدة الحكم, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية. ]''.

يوم مطالبة الشعب المصرى مرسى بالتنحى قبل 4 ايام من ثورة 30 يونيو

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاربعاء 26 يونيو 2013، قبل اربعة ايام من قيام ثورة 30 يونيو 2013، استعد مرسى لالقاء خطابة مساء هذا اليوم، ونشرت ظهر هذا اليوم على هذة الصفحة قبل ساعات معدودات من القاء مرسى خطابة المرتقب مقال استعرضت فية مسيرة نظامة الرجسة، واكدت بان الشعب ينتظر بان يعلن مرسى فى خطابة التنحى عن السلطة، والا سيقوم الشعب بعزلة فى ثورة 30 يونيو 2013، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ حالة الغليان القصوى الموجودة الان بين ضلوع جموع الشعب المصرى, ضد نظام الحكم الاخوانى الاستبدادى القائم, وتردى شعبية جماعة الاخوان للحضيض, كما تؤكد الشواهد والمؤشرات من خلال متابعة العديد من الاحداث المشتعلة فى محافظات الجمهورية, وكما تبين كافة استطلاعات الرائ التى قامت بها منظمات حقوقية مصرية ودولية, تؤكد بان حالة الاحتقان الشعبى الموجودة, قبل ايام معدودات من اندلاع ثورة غضب الشعب المصرى يوم الاحد القادم 30 يونيو 2013, فاقت بصورة هائلة حالة الغضب والاحتقان الشعبى, الذى كان موجودا قبل ايام من اندلاع ثورة 25 يناير2011, بدليل حالة الاستنفار الكبيرة من الشرطة والجيش على حدا سواء, نتيجة مالديهم من معلومات, وهو استنفار لم يحدث قبل ثورة 25 ينايرعام2011, وبمراجعة تصريحات وزير الدفاع الاخيرة حول يوم ثورة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, يتبين بانها لم تاتى من فراغ, ومن هذا المنطلق بعد الخطاب المرتقب الذى ''بشر'' فية محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالقائة مساء اليوم الاربعاء 26 يونيو 2013, الى ''الامة المصرية'', لاقيمة لة على الاطلاق, الا فى حالة واحدة, اعلانة تنحية عن السلطة غير ماسوف علية, للاسباب الموضوعية الاتية, فقد رئيس الجمهورية الثقة, التى سوف يسحبها منة الشعب يوم ثورة 30 يونيو 2013, كما فقد المصدقية, بعد ان وجد الشعب المصرى عقب تسلقة السلطة, بانة نصب من نفسة منفذا لاجندات عشيرتة الاخوانية والاستخبارات الامريكية, وليس رئيسا لمصر, ويكقية شرا بانة صارا فى عاما واحدا, مثلا اعلى للحكام الطغاة, واصدرت المحكمة الدستورية العليا, فى عهدة الميمون, احكاما ببطلان وحل مجلس الشعب ومجلس الشورى والجمعية التاسيسية للدستور, كما قضت المحكمة الدستورية بالغاء فرمانة الاعجوبة بعودة مجلس الشعب المنحل, وقضت محكمة القضاء الادارى ببطلان فرمانة بدعوة الناخبين لانتخاب مجلس النواب, لوجود موادا معيبة فى قانون انتخاب مجلس النواب وقانون مباشرة الحقوق السياسية, لقيام عشيرتة الاخوانية بتفصيلهما على مقاسها, وامرت باحالتهما للمحكمة الدستورية, ولم يحترم حكم القضاء, وسارع بالطعن امام محكمة القضاء الادارى, والتى رفضت طعنة وايدت حكم محكمة القضاء الادارى, وقضت المحكمة الدستورية بعد وصول القانونين اليها, ببطلان 13 مادة فيهما, وبرغم ذلك لم يعتظ مع جماعتة, وقاموا بالعبث مجددا فى القانونين لمنع تصويت العسكريين دهورا باسرها, واصدر فى نوفمبر الماضى, فرمانة الغير دستورى الاول, بدون اى صلاحيات يملكها, لتمكين عشيرتة من سلق دستورا استبدايا عنصريا طائفيا باطلا لنظام حكم المرشد وولاية الفقية, والانقلاب على سائر الشعب المصرى, واتبعة بفرمانة الغير دستورى الثانى الذى تمسك فية بكل ارهاصات فرمانة الدستورى الاول, ومنها اقالة النائب العام السابق من منصبة, بدون اى شرعية يملكها لاقالتة, وقام بتعين نائب عام اخوانى مكانة, والذى استبشر ولايتة باحالة العشرات من النشطاء السياسيين والمعارضين للمحاكمات المختلفة, بتهم تعسفية منها انتقاد رئيس الجمهورية, وتغاضى عن محاصرة عشيرتة الاخوانية المحكمة الدستورية لمنعها من الانعقاد للنظر فى دعاوى بطلان وحل مجلس الشورى, كما تغاضى عن محاصرة عشيرتة مدينة الانتاج الاعلامى والاعتداء على الاعلاميين وضيوفهم, وقام بفرض حالة الطوارئ على مدن القناة, وسقط فى عهدة حوالى 120 متظاهرا معارضا شهيدا برصاص قواتة الغاشمة, عدا الاف المصابين والمعاقين وعشرات المسحوليين, واعطى الضوء الاخضر لعشيرتة لسلق سيل من التشريعات الاستبدادية اخرها قانون منع المظاهرات الا باذن من وزير داخليتة بالمخالفة للدستور الذين قاموا بسلقة وانتهاكا للحريات العامة وحقوق الانسان, وتغاضى عن قيام عشيرتة باخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة بالباطل, كما تغاضى عن مخططات عشيرتة لنسف الثقافة المصرية, وكذلك تغاضى عن مخطط عشيرتة لاخوانة القضاء المصرى ومحاربتة, ووجهت الية محكمة استئناف الاسماعيلية, مع 33 من كبار قيادات جماعة الاخوان, تهمة التخابر والارهاب, لقيامهم بالتخابر مع حركة حماس وحزب الله والجيش الاسلامى والجماعات الجهادية فى سيناء, وتهريب حوالى 36 الف سجين من السجون المصرية, خلال ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011, لاحدث فوضى فى البلاد لتمكينة مع عشيرتة من تسلق السلطة, وقضت محكمة القضاء الادارى بالزامة باعلان نتائج التحقيقات فى مذبحة مصرع 16 جنديا مصريا فى سيناء, نتيجة رفضة اعلان من هم المجرمون فى ظل اشتباة الشعب المصرى فى عصابة حماس وحزب الله والاخوان, واصدر قرارات رئاسية بالعفو عن جيش من الارهابيين فى الجرائم التى ارتكبوها ومنهم العديد من المتهمين الهاربين اصلا من التحقيق معهم فى قضايا جديدة, واستعان بالارهابيين فى تهديد الشعب المصرى قبل ثورة 30 يونيو 2013, واهمل حقوق مصر فى مياة نهر النيل مما هدد بضياع حوالى ربع حصة مصر من المياة من جراء سد النهضة الاثيوبى وتهديد مصر بخطر المجاعات, وتسبب سوء ادارتة للبلاد فى خراب مصر وانهيار كل شيئا فيها واصبحت على وشك الخراب النهائى, وتجاهل الالتزام بجميع توصيات جلسات الحوار الوطنى ورفض تنفيذها مما دعى المعارضة لمقاطعة حواراتة الوطنية المزعومة لعدم جدواها, ولم يحقق اهداف ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011, وفتح الباب على مصراعية لرجال الاعمال الاخوان للتمكن من مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة وقاعدة الاستثمار فى مصر بالباطل, وتلك عينة فقط من ''انجازات'' محمد مرسى رئيس الجمهورية, والتى من المؤكد بانة لن يتناولها فى خطابة المزعوم مساء اليوم الاربعاء 26 يونيو 2013, والاهم بان خطابة المزعوم مساء اليوم, لا توجد اقل اهمية لة, بعد ان فقد المصداقية ولن يصدقة الشعب بسبب اعمالة واعمال عشيرتة, كما ان المحاولات المحمومة لمحاولة التطاول بالباطل على الشعب المصرى والمعارضة قبل ثورة 30 يونيو 2013, او تقديم حيل مثل قبول بعض مطالب الشعب او الاستفتاء عليها, ستذيد ثورة الشعب المصرى اشتعالا, لان الوقت قد فات, وستعتبر حجج لتفويت ثورة 30 يونيو 2013 والانقلاب على الشعب المصرى مجددا عقب ذلك, الحل الوحيد امامة يتمثل فى اعلانة التنحى عن السلطة, خيرا من العزل, كما ان محاولة مواجهة ثورة الشعب باعلان الطوارئ واعتقال الاف المصريين والمعارضين, ستعجل بعزلة وستذيد ثورة الشعب اشتعالا, وما حدث عند اعلانة الطوارئ فى مدن القناة خير دليلا على ذلك, لقد خربتم البلاد وحان وقت دفعكم الحساب. ]''.

يوم سير الشعب المصرى فى طريق اشواك الحرية قبل 4 ايام من ثورة 30 يونيو

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاربعاء 26 يونيو 2013، قبل اربعة ايام من قيام ثورة 30 يونيو 2013، نشرت صباح هذا اليوم على هذة الصفحة مقال لمن يعنية المقال، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اطلقوا صواريخ وقنابل ورصاص استبدادكم على صدور الشعب المصرى, اذا كنتم تريدون, خلال ثورة مظاهراتة السلمية فى ثورة 30 يونيو 2013, لاسقاط عرش الطاووس الاخوانى, ولكن الشعب المصرى لن يستسلم, ولن يستبدل حكم استبدادى طائفى, بحكم استبدادى عسكرى, واين كنتم عندما انتهك رئيس الجمهورية دستور البلاد, الذى اقسم 3 مرات عند تولية السلطة على احترامة, بفرمان غير دستورى, واسقط بذلك الشرعية عنة, ولم تنطقوا بحرف واحد, برغم ان كل تداعيات الكوارث التى نعانى منها, نجمت بسبب هذا الانتهاك, وهل الشرعية فى الوقوف مع رئيس سحب منة الشعب الشرعية, ضد الشعب الذى منح لة الشرعية, ولماذا اذن لم تدعمون الرئيس المخلوع ضد الشعب, طالما انة وفق مزاعمكم يمثل الشرعية, وان الشعب وفق ارهاصاتكم, يمثل الخدم والعبيد, الشعب لايريد ان تتحول مصر الى سوريا اخرى, فى ظل انة لن يتنازل ابدا عن مطالبة, ارفعوا غطاء حمايتكم عن رئيس فقد الشرعية, فور انتهاكة الدستور الذى اقسم على احترامة, اذا كنتم تريدون الاجهاز علينا فافعلوا, فهذا لن يقدم او يؤخر, واقيموا مصاطب المشانق فى كل مكان, ودعونى اكون اول الصاعدين,. ولكن ستستمر ثورة الشعب السلمية, ولن يركع للطغاة, ولن يركع للمستبدين, ولن يركع للجبناء الذين يستاسدون على الشعب, ويركعون للطغاة, تحت دعاوى الوقوف مع الشرعية, اى شرعية تلك, شرعية الاجندة الاخوانية, ام شرعية الاجندة الامريكية, ام شرعية الشعب الذى يملك الشرعية, ويمنحها لمن يشاء, ويسحبها ممن يشاء, وقتما يشاء. ]''.