الثلاثاء، 28 يونيو 2016

العناية الالهية تنقذ اهالى عقار بالسويس بعد اشتعال النيران فى انبوبة بوتاجاز كبيرة


انقذت​ العناية الالهية اهالى عقار سكنى فى شارع الغورى بعزبة الصفيح بحى الاربعين صباح ​اليوم الثلاثاء 28 يونيو من كارثة مروعة عقب اشتعال النيران فى محبس انبوبة بوتاجاز كبيرة داخل مخزن حديد خردة يتم استخدامها فى قطع الحديد الخردة باستخدام لحام الاكسوجين, واندلعت النيران الشديدة فى محبس الانبوبة وسط صيحات رعب وهلع وفزع الموجودين, وتمكن العاملين فى المخزن من اخماد الحريق باستخدام المياة وطفاية حريق ومنع انفجار الانبوبة وتدمير المكان وسقوط ضحايا ومصابين نتيجة العناية الالهية.

سر شركة ترويج خبراء السياسة المثمنين عبر وسائل الاعلام

فتح قيام احدى الشركات بجمع عناوين البريد الالكترونى لمعظم وسائل الاعلام فى مصر من صحف ومواقع وفضائيات ووكالات وصحفيين واعلاميين ومراسلين, وامتهانها ​مهنة تلقى على بريدها الالكترونى تصريحات ومقالات الراغبين فى نشرها وارسالها نيابة عنهم الى عناوين تلك الصحف والمواقع والفضائيات والوكالات والصحفيين والاعلاميين والمراسلين لنشرها لديهم تحت دعاوى كون اصحابها من المفكرين والنشطاء السياسيين نظير سدادهم رسوما معينة للشركة, الباب على مصراعية لكل من هب ودب لنعت نفسة بعبارات طنانة وتضمينها فى مقدمة تصريحاتة ومقالاتة من عينة الخبير فى الشئون الدولية او الافريقية او المحلل السياسى او رئيس مجلس ادارة جمعية كذا الحقوقية او السياسية او حتى الاجتماعية, واذدحمت وسائل الاعلام بارهاصات جحافل من المغامرين وخبراء السياسة المثمنين, صار كل منهم يغنى, عن طريق الشركة, على ليلاة.

يوم قرار لوبى امريكا فى الامم المتحدة بالغاء اعدام الخونة والجواسيس والارهابيين فى العالم

فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم السبت 28 يونيو 2014، اصدر مجلس حقوق الإنسان, التابع لمنظمة الأمم المتحدة، بضفط من امريكا وشلة عصابتها فى الاتحاد الاوروبى، قرارا اضحوكة، بإلغاء عقوبة الإعدام فى العالم، لمحاولة انقاذ جواسيس امريكا والاتحاد الاوروبى والارهابيين الاخوان فى مصر والدول العربية من الاعدام، ونشرت يومهاعلى هذة الصفحة مقال تناولت فية القرار واهدافة وصعوبة تنفيذة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ يستطيع مجلس حقوق الإنسان, التابع لمنظمة الأمم المتحدة, ''ان يبل قرارة ويشرب ميتة'', الذى اصدرة اليوم السبت 28 يونيو 2014, بتوجية من امريكا وتحالف عصابة الاتحاد الاوروبى, والذى قضى : ''بإلغاء عقوبة الإعدام, في ما اسماة, كل دول العالم''، بموافقة 29 صوتًا, ورفض 18 صوتًا, من مجموع 47 صوتًا'', لسبب فى غاية البساطة, وهو بان هذا القرار الذى يستهدف فى الاساس الدول العربية والاسلامية, ''ضد الشريعة الاسلامية'', ومن الغير المنتظر, قيام الدول العربية والاسلامية, بانتهاك الشريعة الاسلامية, خوفا من امريكا وشلة عصابتها فى الاتحاد الاوروبى, او نفاقا لهما, ولن يتجاوز هذا القرار, موطئ نعال عتبة مجلس حقوق الانسان, برغم قيامة بتوصية الجمعية العامة للامم المتحدة لاعتماد قرارة الارعن, حيث ستقف ضدة الدول العربية والاسلامية والعديد من دول العالم, لمنع امريكا من تقسيم دول العالم, بين فريق يدافع عن شرائعة السماوية, ضد فريق يقود حرب صليبية جديدة, ويهدف القرار الصادر بضغط امريكى مع تحالف عصابتها فى دول الاتحاد الاوروبى, الى محاولة انقاذ الارهابيين الاخوان والسفاحين والخونة والجواسيس فى مصر والدول العربية من الاعدام, كاقل واجب امريكى لهم, بعد فشل اهم اسس اجندتها فى استخدامهم لتقسيم الدول العربية, وسقوطهم فى مصر, ووجود مخاطر تهدد بسقوطهم فى تونس وليبيا والعراق, مما يقوض الاجندة الامريكية لتقسيم هذة الدول, بعد تقويضها فى مصر, وتناقلت وسائل الاعلام, تاكيد المستشار محمود العطار, نائب رئيس مجلس الدولة : ''باستحالة تنفيذ هذا القرار فى مصر, مع انتهاكة الشريعة الاسلامية, وكون مصر دولة إسلامية, كما نص على ذلك الدستور المصري, فى المادة رقم واحد التي تنص بأن "مصر دولة إسلامية", ووجود جرائم تقتضي توقيع عقوبة الإعدام على مرتكبها, كما نص على ذلك القرآن الكريم في سورة البقره بقولة تعالي ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ), واشار نائب رئيس مجلس الدولة : '' بأن الدول التي ستطبق القرار لن تستقيم الأمور فيها, وستجد نفسها فى مشاكل كبرى ]'',

يوم احالة نائب عام مرسى للمعاش بتهمة التجسس على زوار مكتبة

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم السبت 28 يونيو 2014, قرر مجلس التأديب والصلاحية بمجلس القضاء الاعلى, احالة المستشار طلعت عبدالله, النائب العام الاسبق, للمعاش, بتهمة التجسس على زوار مكتبة ومكتب النائب العام المساعد, بكاميرات مراقبة سرية, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية ملابسات القضية, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اسدل اليوم السبت 28 يونيو 2014, الستار على ثانى اغرب قضية تجسس فى تاريخ مصر, بعد قضية تخابر الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, والمتهم فيها المستشار طلعت إبراهيم عبد الله، النائب العام الاسبق، الذى عينة الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, طوال عام حكمة, ومساعده المستشار حسن ياسين، النائب العام المساعد السابق, وقرر مجلس التأديب والصلاحية بمجلس القضاء الاعلى, باحالة المستشار طلعت عبدالله, النائب العام الاسبق, للمعاش, بتهمة التجسس على زوار مكتبة ومكتب النائب العام المساعد, بكاميرات مراقبة سرية, بالاضافة الى مشاركتة في تأسيس مايسمى "حركة قضاة من أجل مصر" المنتمية الى جماعة الاخوان الارهابية, وقرر مجلس تاديب القضاة, الإبقاء على المستشار حسن ياسين "النائب العام المساعد السابق, بعد ان نفى صلتة باجهزة التجسس, وترجع احداث واقعة التجسس العجيبة, عندما فوجئ المستشار هشام بركات, النائب العام, بعد تولية منصبة, عقب ثورة 30 يونيو 2013, بوجود اجهزة تسجيل وتنصت رقمية سرية دقيقة محظور استخدامها, داخل مكتبة, ومكتب النائب العام المساعد الجديد, تقوم بتسجيل كل مايدور داخل المكتبين من حوارات ومقابلات بصورة سرية, وبدون علم من يقومون بالدخول والخروج من المكتبين, وتقدم المستشار هشام بركات, النائب العام, ببلاغ إلى مجلس القضاء الأعلى, ضد المستشارين طلعت عبد الله النائب العام الاسبق, وحسن ياسين النائب العام المساعد السابق، وطالب بالتحقيق في شأن سماحهما بوجود تلك الأجهزة على هذا النحو فى المكتبين، وتحديد من قرر تركيب تلك الأجهزة, ومدى مسئوليته القانونية عنها, وعن عمليات التصوير والتسجيل السرية التي كانت تجري داخل المكتبين, وامر المستشار محمد شيرين فهمي، قاضى التحقيق المنتدب من وزارة العدل, باحالة المستشارين طلعت عبدالله, النائب العام الاسبق وحسن ياسين, النائب العام المساعد السابق, الى مجلس التاديب والصلاحية بمجلس القضاء الاعلى, وزعم المستشار طلعت عبداللة, النائب العام الاسبق, خلال سماع اقوالة : ''قيامة بوضع هذه الأجهزة فى مكتبة ومكتب مساعدة، لـ "أسباب أمنية بحتة", بدعوى : ''تامين نفسة ومساعدة على ضوء الظروف الأمنية التي كانت تمر بها البلاد، والتهديدات التي كان يتعرض لها مكتب النائب العام ومكتب مساعدة'', واكدت التحقيقات ترك النائب العام الاسبق, اجهزة التجسس فى اماكنها عند رحيلة وعدم نزعها, بالاضافة الى مشاركتة في تأسيس مايسمى "حركة قضاة من أجل مصر" المنتمية الى جماعة الاخوان الارهابية, وقرر قاضى التحقيق يوم الاربعاء 4 سبتمبر 2013, منع المستشار طلعت عبداللة, النائب العام الأسبق, والمستشار حسن ياسين, النائب العام المساعد السابق، من السفر, وادراج اسمائهما ضمن قوائم المحظورين من السفر الى الخارج, على ذمة القضية, والتى اسدل عليها الستار اليوم السبت 28 يونيو 2014, بقرار مجلس التأديب والصلاحية بمجلس القضاء الاعلى, باحالة المستشار طلعت عبدالله, النائب العام الاسبق, للمعاش. ]''.

كلمة الى الشعب المصرى العظيم قبل 48 ساعة من اسقاطة مرسى وعشيرتة الاخوانية

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، استعد الشعب المصرى فى كل مكان لاسقاط حكم الطغاة الارهابيين، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال وجهت فية كلمة الى الشعب المصرى العظيم فى ذروة استعداداتة لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، وجاءت كلمة المقال على الوجة التالى : ''[ ايها الشعب المصرى البطل, حان الوقت بعد ساعات لتفرض كلمتك وارادتك وعزة نفسك, على حكم الطغاة المستبدين, ايها الرجال والشباب والسيدات والفتيات فى كل مكان, حان الوقت بعد ساعات لتسقطوا فى الرغام والاوحال, نظام حكم القهر والارهاب والظلام, ايها المصريين اصحاب الانتصارات والبطولات والثورات الوطنية الخالدة, منذ عصور الفراعنة, حتى ثورة 25 يناير2011, جاء الوقت لتقولوا كلمتكم الخالدة, لن يابئ احد بحياتة, خلال الثورة المصرية الثانية, بعد غدا الاحد 30 يونيو 2013, طالما نذرها فى سبيل انقاذ وطنة مصر, من الحكام الفاسدين الطغاة, وطالما كانت ساعة الموت فى النهاية واحدة, فليبقى اذن الموت فى ساحة الجهاد الوطنى, واذا كان محمد مرسى ''رئيس الجمهورية حتى 30 يونيو'', قد توعد فى خطابة الاخير يوم 26 يونيو, بفتح ابواب جهنم على الشعب المصرى قائلا : ''بانة سيتصدى بكل قسوة والقانون العسكرى لكل صوت معارض'', ''وبانة تحمل الانتقاد سنة وذلك يكفى لاخماد المعارضين بالقانون العسكرى'', ''وبانة سيقطع كل الايدى التى تتوجة الية بالانتقاد'', ''وانة لن يكون لهم خارج السجن مكانا'', اذن لماذا نجلس فى بيوتنا ننتظر قدوم طوفان الطغاة المتجبرين, واذا كنا سنموت على اى حال كسنة الحياة وارادة الخالق سبحانة وتعالى, لنموت اذن فى ساحة الجهاد الوطنى شهداء الاهداف الانسانية النبيلة, ولانتشال الوطن من مستنقع حكم الفساد والاستبداد, ولانقاذ مصر وشعبها من السرقة والسطو من قبل حفنة طغاة, وفهذا خيرا لنا من ان نموت بالقوانين والمحاكم والسجون العسكرية, التى هددنا بها مرسى, واسقاطة عن سدة الحكم, بعد ان انتهك عهدة للشعب, فور تسلقة السلطة, وتفرغ لتنفيذ اجندة عشيرتة الاخوانية الاستبدادية لنظام حكم المرشد الفقية, وانقلب على من تسلق على اكتافهم للوصول الى السلطة, واصدر سيل من التهديدات ضدهم وثام بتسليم جانب منهم لنائبة العام الاخوانى الملاكى, ونذر نفسة لتنفيذ تعليمات مرشد جماعة الاخوان وعشيرتة الاخوانية ضد الشعب المصرى صاحب الثورة التى قاموا بسرقتها, ستكون مظاهرات الشعب المصرى سلمية, وليفعل نظام حكم الاخوان الاستبدادى مايريد بميليشياتة, ولكن الشعب المصرى سينتصر فى النهاية, حتى لو سقط فى مظاهراتة السلمية مليون شهيدا. ]''.

ليلة مظاهرات جمعة الانذار الاخير لاسقاط مرسى قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، جاءت ليلة نظاهرات جمعة ''الانذار الاخير' لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما المظاهرات واثارها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تعاظمت شرارة مظاهرات الثورة المصرية الثانية, مساء اليوم الجمعة 28 يونيو 2013, ليلة ''الانذار الاخير'' فى ميدان الاربعين بالسويس, قبل بضع ساعات من اندلاع فعاليات الثورة المصرية الثانية, لتصحيح مسار الثورة المصرية الاولى, وبلغ عدد المتظاهرين حوالى عشرة الاف متظاهرا, طافوا فى مسيرات عارمة بشوارع السويس, وطالبوا محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالمسارعة بالتنحى عن منصبة قبل فوات الاوان, قبل عزلة بمعرفة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ونظام حكم المرشد الاستبدادى. ]''.

ظهر مظاهرات جمعة الانذار الاخير لاسقاط مرسى قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، جاءت مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير'' لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما المظاهرات واثارها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ احتشدت جموعا غفيرة من المواطنين بالسويس, ظهر اليوم عقب صلاة الجمعة 28 يونيو 2013, بميدان الاربعين, ضمن مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير'', مع سائر محافظات الجمهورية, قبل ساعات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وطالب المتظاهرين من مرسى باغتنام فرصة ''الانذار الاخير'' لاعلان الاستسلام, دون قيد او شرط, لمطالب الشعب المصرى, والخضوع لارادتة القاهرة, والتنحى عن منصبة فورا, قبل فوات الاوان, والاستعداد لقبول حكم الشعب, فيما جنت يدية مع عشيرتة الاخوانية, ضد الشعب المصرى, خلال عام من الكوارث والمصائب والخراب والدمار, واكد المتظاهرين والثوار الابرار بالسويس, بان ملحمة مظاهراتهم السلمية, خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو 2013, ستفوق فى روعتها الوطنية, الثورة المصرية الاولى, يوم 25 يناير2011 التى قام تجار الدين بسرقتها من اصحابها الحقيقيين من الثوار والابطال المصريين. ]''.