احتقلت مدينة السويس بليلة القدر فى احتفالية أقامتها مديرية الأوقاف بمسجد الصفا بمنطقة بورتوفيق مساء الجمعة اول يوليو الموافق السادس والعشرون من شهر رمضان الكريم بعد صلاة العشاء والقيام مباشرة، وبدأ الاحتفال بتلاوة آيات كريمة من القرآن الكريم للقاريء فرحات عبد المجيد، وأعقبها كلمة للدكتور ابراهيم عبده مدير عام مديرية أوقاف السويس تحدث خلالها عن نعم ليلة القدر المباركة التى أنزل الله تعالي فيها القرآن الكريم على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، ثم تحدث عن فضل الشهر الكريم علي الامة العربية والاسلامية، واكد مدير الاوقاف بان الشعب المصري أحتفل خلال هذا الشهر بعدة مناسبات طيبة منها احتفال انتصار العاشر من رمضان، ثم احتفال ثورة 30 يونيو، ثم احتقال ليلة القدر المباركة، والقي الشيخ فرحات عبد المجيد بعض التواشيح والابتهالات الدينية عن فضل شهر رمضان وليلة القدر المباركة، وقدم فقرات الأحتفال الإعلامي أمجد أبو المجد كبير المذيعين بأذاعة القناة، وحضرة اللواء أحمد حلمي الهياتمي محافظ السويس، نائبا عن رئيس الجمهورية، واللواء مجدي عبد العال مدير أمن السويس، وفيصل شيخ نائبا عن القنصل العام للمملكة العربية السعودية بالسويس، والدكتور جمال رجب نائب رئيس جامعة السويس، والقيادات التنفيذية والشعبية بالسويس.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 2 يوليو 2016
السويس تحتفل بليلة القدر
احتقلت مدينة السويس بليلة القدر فى احتفالية أقامتها مديرية الأوقاف بمسجد الصفا بمنطقة بورتوفيق مساء الجمعة اول يوليو الموافق السادس والعشرون من شهر رمضان الكريم بعد صلاة العشاء والقيام مباشرة، وبدأ الاحتفال بتلاوة آيات كريمة من القرآن الكريم للقاريء فرحات عبد المجيد، وأعقبها كلمة للدكتور ابراهيم عبده مدير عام مديرية أوقاف السويس تحدث خلالها عن نعم ليلة القدر المباركة التى أنزل الله تعالي فيها القرآن الكريم على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، ثم تحدث عن فضل الشهر الكريم علي الامة العربية والاسلامية، واكد مدير الاوقاف بان الشعب المصري أحتفل خلال هذا الشهر بعدة مناسبات طيبة منها احتفال انتصار العاشر من رمضان، ثم احتفال ثورة 30 يونيو، ثم احتقال ليلة القدر المباركة، والقي الشيخ فرحات عبد المجيد بعض التواشيح والابتهالات الدينية عن فضل شهر رمضان وليلة القدر المباركة، وقدم فقرات الأحتفال الإعلامي أمجد أبو المجد كبير المذيعين بأذاعة القناة، وحضرة اللواء أحمد حلمي الهياتمي محافظ السويس، نائبا عن رئيس الجمهورية، واللواء مجدي عبد العال مدير أمن السويس، وفيصل شيخ نائبا عن القنصل العام للمملكة العربية السعودية بالسويس، والدكتور جمال رجب نائب رئيس جامعة السويس، والقيادات التنفيذية والشعبية بالسويس.
الجمعة، 1 يوليو 2016
إحتفالية فنية ورياضية وادبية بالسويس بمناسبة الذكري الثالثة لثورة 30 يونيو
اقيمت بمناسبة الذكري الثالثة لثورة 30 يونيو, إحتفالية فنية رياضية بالسويس وشملت عروضا رياضية في لعبة المصارعة والكاراتية والجودو والملاكمة والدراجات قدمها لاعبين من المدرسة العسكرية ومديرية الشباب والرياضة, وعروضا فنية قدمتها فرقة السويس للفنون الشعبية, وفرقة الالات الشعبية, وقصائد شعرية, وأوبريت إرادة شعب ويحكي قوة ارادة الشعب المصري في الثورة ضد الطغاة واسقاطهم وفرض ارادة الشعب فى الحريات العامة والديمقراطية, وحضر الاحتفالية التى اقيمت بالصالة المغطاة بالمدرسة العسكرية الرياضية بالسويس مساء امس الخميس 30 يونيو عقب صلاة العشاء والقيام, اللواء احمد الهياتمي محافظ السويس, واللواء محمود شبانه نائب مدير امن السويس, والعميد حسام نجيلة ممثلا لقائد الجيش الثالث الميداني اللواء محمد عبد اللاه, والعقيد وليد الهلالي مدير المدرسة العسكرية الرياضية, وجمال حسب النبي مدير عام الشباب والرياضة, ومنصور فيصل نائب القنصل العام للمملكة العربية السعودية بالسويس, ونشات البارودي السكرتير العام المساعد, ورؤساء الاحياء ومديري المديريات وممثلي الشركات والقيادات التنفيذية والشعبية ورجال الدين الاسلامي والمسيحي وابناء السويس.
يوم سقوط 21 مصاب من الاهالى فى اول عملية ارهابية للاخوان بعد مهلة الجيش قبل عزل مرسى
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لانصاف الشعب وانقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد ان سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائة اغتصابا للسلطة, ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب والا ستنفذ ارادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية قيام العشرات من ميليشيات الاخوان والسلفيين المؤيدين لمرسى والرافضين بيان الجيش بشن اول غارة ارهابية ضد الناس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، مما ادى الى اصابة 21 شخصا من الاهالى، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ سرد الضحايا من المواطنين والثوار, تفاصيل المعارك والاشتباكات الدامية, التى وقعت مساء اليوم الاثنين اول يوليو 2013 بمدينة السويس, بين ميليشيات من الاخوان والسلفيين, ومجموعة من اهالى السويس, واستخدمت فيها ميليشيات الاخوان والسلفيين, الاسلحة النارية والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز والدخان, فى الاعتداء على الاهالى, وهم يكبرون ويهللون, واصيب خلال المعارك والاشتباكات, 21 مصابا معظمهم من الاهالى, وسقط بين المصابين ضابط جيش برتبة عميد, كان ضمن القوة التى توجهت لمكان الاحداث لاحتوائها, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش, وبعض الجناة, وبدأت الاحداث الدامية, عقب صلاة العشاء, مساء اليوم الاثنين اول يوليو 2013, عندما خرجت مسيرة تضم العشرات من ميليشيات الاخوان والسلفيين من مؤيدى مرسى, الغاضبين من بيان القوات المسلحة المصرية, الذى القاة بعد صلاة عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق, من مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, واتجهوا الى ميدان الاربعين, الموجود فية مظاهرة عارمة لحوالى 10 الاف من المعارضين لمرسى, لمحاولة اخذهم غدرا واحداث ضجيج, على وهم تسببهم بغزواتهم, فى تراجع القوات المسلحة المصرية, عن الوقوف فى صف الشعب المصرى ومطالبة المشروعة, وسارع المتظاهرين فى ميدان الاربعين المعارضين للرئيس مرسى, بتامين مداخل ميدان الاربعين, لعدم اخذهم على غرة ووقوع مذبحة دموية طاحنة بينهم, كما توجهت مقدمة صغيرة من الاهالى, لايتعدى عدد افرادها عن حوالى خمسين شخص, واعترضت مسيرة ميليشيات الاخوان والسلفيين, عند منطقة ابو الحسن بمدينة المثلث, واكد مصابى المعركة من الاهالى, بان مسيرة ميليشيات الاخوان والسلفيين, سارعت باطلاق الرصاص الحى والخرطوش, على مجموعة الاهالى, والهجوم عليهم بالاسلحة الالية والخرطوش والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز والدخان, وهم يكبرون ويهللون, ودارات معركة دموية ضارية من جانب واحد متمثل فى ميليشيات الاخوان والسلفيين, واصيب 21 شخصا من الاهالى والمعارضين لمرسى, وانتقلت قوات الجيش لمكان الاشتباكات, بعد تسببها فى اغلاق شارع الجيش الرئيسى, وتهديدها حياة المواطنين من المارة واصحاب المحلات وقائدى وركاب السيارات, واصيب ضابط جيش برتبة عميد خلال مساعى السيطرة على الاحداث, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش وتحفظت على اثنين من الجناة. ]''.
يوم رفض مرسى الخضوع لارادة الشعب بعزلة ومهلة الجيش ودق الاخوان طبول الحرب الارهابية
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لانصاف الشعب وانقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد ان سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائة اغتصابا للسلطة, ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب والا ستنفذ ارادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية رفض مرسى قبول حكم الشعب بعزلة ودق الاخوان طبول الحرب الارهابية، وتناولت احداث واثار ومظاهرات هذا اليوم، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بدأت طبول الحرب الارهابية الاخوانية, ضد القوات المسلحة المصرية, بعد قيام القوات المسلحة المصرية, عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, بمنح مهلة 48 ساعة, الى نظام حكم الاخوان القائم برئاسة محمد مرسى, للاستجابة الى مطالب الشعب, والا ستتدخل لتنفذ ارادة الشعب بعزل مرسى بعد ان سحب الشعب الثقة منة وضع خارطة للطريق, وابى مرسى واستكبر بتحريض جهلاء ومتعصبى الاخوان, واستنفار دهمائهم للتظاهر ضد القوات المسلحة, وتناقلت وسائل الاعلام اخبارا عن سفر وهرولة وفودا من الاخوان, الى عدد من الدول الاجنبية ومنها امريكا, على وهم الضغط بها على القوات المسلحة, لمنعها من الوقوف مع ارادة الشعب المصرى, ورفض المتظاهرين بالسويس مساء اليوم الاثنين الاول من يوليو 2013, تهديدات الارهابيين الجهلاء ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ومحاولتهم استعداء بعض الدول الاجنبية ضد مصر, كما رفض المتظاهرين اى حيل قد يهرع اليها محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, للتحايل والالتفاف على مطالب الشعب المصرى, والمهلة التى منحتها القوات المسلحة, لنظام الحكم القائم برئاسة مرسى, لتلبية مطالب الشعب, وتشمل اهم الحيل الشيطانية الاخوانية, اعلان مرسى طرح اجراء انتخابات رئاسية مبكرة فى استفتاء عام, على وهم صرف المتظاهرين من الشوارع والميادين, والعمل على تفكيك شملهم قبل الاستفتاء المزعوم, من اجل استمرار الوضع الموجود كما هو علية, واكد المتظاهرين بالسويس, بان اى حلول احتيالية, لاقيمة لها, بعد فوات اوان اى حلول, وان الحل الوحيد المقبول لدى الشعب المصرى, والذى تعهد بعدم مغادرة الشوارع والميادين حتى تنفيذة, يتمثل فى تنحى مرسى عن منصبة, غير ماسوف علية, واسقاطة بجميع مساوئ نظام حكمة, من دستور باطلا, وتشريعات جائرة, ودسائس لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, ومجلس شورى مشبوة مكدس بالاتباع والمحاسيب الاخوانية, وتم تعيين 90 منهم بفرمان استبدادى من مرسى من ندمائة, وطالب المتظاهرين, بان تشمل خارطة الطريق للقوات المسلحة المصرية, مطالب الشعب التى دفعتهم للخروج من اجلها بالملايين, الى الشوارع والميادين ومنها, عزل مرسى بعد سحب الشعب الثقة والشرعية منة, ووضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة كل قوى الشعب دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية ونيابية بعد وضع الدستور, حتى لاتتكرر الكارثة الموجودة عليها مصر الان, نتيجة وضع الدستور بعد الانتخابات النيابية والرئاسية, وانفراد نظام حكم الاخوان, الذى يمثل فصيلا سياسيا واحدا, بسلق دستور جائر سبب كل المصائب التى تعانى منها مصر الان, بفرمان رئاسى باطل, واجراءات غير شرعية, كما طالب المتظاهرين, بان لاتتجاوز فترة تنفيذ خارطة الطريق عن سنة, وهتف المتظاهرين بعزل مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, كما جاء من بين الهتافات, ''الشعب يريد اسقاط النظام'', و ''الجيش والشعب ايد واحدة''. ]''.
يوم اعلان الجيش تنفيذ خارطة طريق وعزل مرسى فى حالة عدم خضوعة خلال 48 ساعة لارادة الشعب
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لانصاف الشعب وانقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد ان سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائة اغتصابا للسلطة, ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب والا ستنفذ ارادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية حرفيا تص بيان القوات المسلحة المصرية الذى القاة الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, بعد صلاة عصر هذا اليوم الاثنين اول يوليو 2013, واثارة الوطنية الرائعة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ استقبل المتظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس, من خلال مكبرات صوت, بيان الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, الذى القاة بعد صلاة عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, : --بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق--, بترحيب واسع من المتظاهرين, واكد المتظاهرين بان القوات المسلحة المصرية كانت وستظل دائما مدافعا عن مطالب الشعب, عندما يتعاظم استبداد الحكام الطغاة, مهددين مصر وشعبها وامنها القومى, فى سبيل استمرار استبدادهم وتمسكهم بالسلطة بالباطل, ولو على دماء المصريين, ومخاطر الحرب الاهلية, وخراب مصر, وطالب المتظاهرين بالسويس, بان لاتتعدى الفترة الزمنية لتطبيق خارطة للطريق للقوات المسلحة المصرية, عن سنة, وتشمل اهم مطالب الشعب المصرى التى عبر عنها فى مظاهرات ثورة 30 يونيو المجيدة 2013, ومنها وضع دستورا ديمقراطيا, ينفذ اهداف الثورة, ويضمن التداول السلمى للسلطة, ويؤكد الفصل بين السلطات, ويمنع تغول الحاكم على مؤسسات الشعب, ويعمق حرية الصحافة والاعلام والحريات العامة, بمشاركة جميع قوى الشعب المصرى دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, وصفق المتظاهرين اكثر من مرة خلال وصف السيسى : ''خروج شعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق'', وقولة : '' لقد رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الإحترام والإهتمام, ومن المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسئولية, فى هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن'', وكذلك وصفة : ''خروج الشعب بتصميم وإصرار وبكامل حريته على هذا النحو الباهر الذى أثار الإعجاب والتقدير والإهتمام على المستوى الداخلى والإقليمى والدولى'', وقولة : ''وتهيب القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها إستناداً لمسئوليتها الوطنية والتاريخية وإحتراماً لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والإتجاهات الوطنية المخلصة بما فيها الشباب الذى كان ولا يزال مفجراً لثورته المجيدة, ودون إقصاء أو إستبعاد لأحد'', وطافت المظاهرات العارمة شوارع السويس وسائر محافظات الجمهورية, فور انتهاء السيسى من القاء بيانة, تهتف لاستجابة الجيش لمطالب الشعب فى طريق عزل مرسى بعد ان سحب الشعب الثقة منة لتخابرة وتجسسة واستبدادة وسرقتة مع عشيرتة مصر بشعبها وتحالفة مع اعداء مصرعليها وصارا بقائة فى السلطة اغتصابا للسلطة, واسقاط دستور الاخوان الباطل لنظام حكم المرشد الفقية, وتشريعاتهم الجائرة, ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, وخرابهم لمصر, واهدارهم لدماء المصريين, واضرارهم بامن مصر القومى, وتسببهم فى مخاطر الحرب الاهلية, ودمار مصر, ]''.
الخميس، 30 يونيو 2016
السويس تحتفل بالذكرى الثالثة لثورة 30 يونيو
تحنفل مدينة السويس اليوم الخميس بالذكرى الثالثة لثورة 30 يونيو, بعروض جوية وفنية ورياضية وادبية, ونقديم أوبريت (إرادة شعب) بالصالة المغطاة بالمدرسة العسكرية الرياضية بحوض الدرس بالسويس مساء اليوم الخميس 30 يونيو, فى الوقت الذى شهد فية ميدان الاربعين بالسويس وشوارع السويس الرئيسية وباقى ميادين المحافظة نهار اليوم الخميس 30 يونيو, هدوءا نسبيا بسبب الصيام وارنفاع درجة الحرارة وارجاء المواطنين احتفالاتهم بذكرى الثورة حتى مساء اليوم نفسة بعد افطارهم وتحسن حالة الجو.
يوم انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 ضد عصابة الاخوان
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاحد 30 يونيو 2013، اندلعت ثورة الشعب المصرى ضد نظام حكم مرسى والمرشد وعشيرتهما الاخوانية وانتصرت عليهم وسحقتهم بالنعال برغم كل مروقهم وضلالهم واستبدادهم وتهديداتهم وارهابهم، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فيهما مظاهرات شعب مصر فى هذا اليوم لاسقاط حكم الخونة والجواسيس والمجرمين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ايها الشعب المصرى البطل, هكذا قلت كلمتك الحاسمة فى ثورة 30 يونيو 2013, وسحبت ثقتك من محمد مرسى, وتنتظر ترجمة ثورتك بعزل مرسى من سدة الحكم, ايها الشعب المصرى البطل, هكذا حددت مهلة حتى بعد غدا الثلاثاء 2 يوليو 2013 لعزل مرسى عن منصبة الغير شرعى وفق ارادة الشعب, بدلا من قيام الشعب بعزلة قسرا من خلال العصيان المدني الشامل, بما فية من اضرابا شاملا عن العمل فى كل قطاعات العمل بمصر, اعتبارا منذ الساعة الخامسة من مساء بعد غدا الثلاثاء 2 يوليو 2013, من أجل تنفيذ إرادة الشعب المصري بعزل مرسى طوعا او كرها خضوعا لارادة الشعب, ايها الشعب المصرى البطل, لك كل الحق فى رفض اى وعود لمرسى باصلاحة اخطائة, مقابل استمرار بقائة الغير شرعى فى منصبة, لاسباب عديدة منها بانة لم يصدق يوما فى وعودة مع عشيرتة الاخوانية للشعب المصرى, وان الوقت فات على امثال هذة المناورات الاحتيالية للالتفاف على ارادة الشعب, لان الموجود فى محافظات مصر لست مظاهرات مليونية, بل ثورة شعبية كاسحة لحوالى 40 مليونا من المصريين لن ترضى عن عزل مرسى بديلا, ايها الشعب المصرى البطل, العالم اجمع يتابع ثورتك المجيدة بعد ان خرجت اليوم فى ثورة 30 يونيو بعشرات الملايين لاعطاء الدرس الثانى للطغاة, بعد الدرس الاول فى ثورة 25 يناير2011, وهكذا ايها السادة بلغ عدد المتظاهرين من الشعب المصرى, لعزل محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, وفق تقاربر غرف العملبات والمتابعة فى كافة الجهات المعنية, ووفق التقارير الاعلامية المختلفة, حوالى 40 مليونا من المصريين, واكدت تقارير وسائل الاعلام المحلية والاجنبية, عن مصدر عسكري ومصادر امنية بغرفة عمليات وزارة الداخلية : "بإن صور طائرات المراقبة الجوية أظهرت أن أعداد المتظاهرين للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، والدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة، غير مسبوقة فى التاريخ المصرى بما فيها ثورة 25 يناير2011'', ''وبان القوات المسلحة لن تسمح للبعض بمحاولة ترويع الشعب المصرى'', ''وأن القوات المسلحة تتابع سير التظاهرات من غرفة العمليات الرئيسية بوزارة الدفاع ولن تسمح بأى اعتداءات تهدد أمن المتظاهرين'', وفى نفس الوقت استمر الرئيس الذى قام الشعب بسحب الثقة منة, فى برودة وعليائة وتكبرة وعنجهيتة استنادا على سفاكى الدماء يعشيرتة, وواصل ترديد كلمتة المستهلكة فى البيانات والتصريحات الرئاسية المتتالية الصادرة اليوم الاحد 30 يونيو2013, ''بانة لابديل عن الحوار'', واخنبئ مرسى على وهم عدم تكرار سيناريو النظام السابق المخلوع, واستمر كهنة نظام حكم الاخوان فى عليائهم, وبلغت البجاحة باحدهم وهو نائب رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان, ورئيس الاغلبية الاخوانية ''المنهارة'' فى مجلس الشورى, بان تحدى فى تطاول قام بتسويدة على صفحتة بموقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك, بعد ظهر اليوم الاحد 30 يونيو2013, قائلا : ''بان يستمر تماسك ملايين الشعب المصرى الغاضب فى الشوارع بضع ايام'', فى قمة التعصب والغباء والجهل السياسى, مع تسبب ''حماقاتة المعهودة'' هذة المرة, فى تاجيج نيران الثورة المصرية, لهدمها فوق راسة المتكبرة وحرق لسانة السليط المنفلت, مع مرسى ومرشدة وعشيرتة الاخوانية, وفى تمسك الشعب المصرى, باباء وشمم وعزة نفس ابية, بان تستمر ثورتة قائمة حتى تنفيذ ارادة الشعب بعزل محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, بعد ان قام الشعب بسحب الثقة منة وصار فاقد الشرعية ومغتصبا للسلطة, وسترتفع اعداد الشعب المصرى الغاضب فى شوارع محافظات مصر خلال الساعات التالية حتى تنفيذ ارادة الشعب المصرى وعزل محمد مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل لنظام حكم المرشد وولاية الفقية. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)