ايها السادة المسئولون فى الجهات المعنية افيدونا وافيدوا رئيس الجمهورية ان صحت الواقعة من اجل الصالح العام، وتبينوا حقيقة ما اشيع من عدمة، عن قيام رئيس هيئة بحرية هامة بتعيين احد المحافظين السابقين لمدينة السويس مستشارا لة, برغم ان هذا المحافظ لايعرف، بحكم اصل تخصصة قبل تولية منصب المحافظ الذى اقيل منة بعد شهور معدودة من تولية نتيجة فشلة الذريع، الفرق بين الألف و كوز الدره فى الامور البحرية، فعلى اى اساس اذن اشيع تعيينة مستشارا بحريا، مع كون مؤسسات الدولة لست تكية يغترف منها المعارف ما يريدون، كما ان الشعب المصرى ليس بصدد مشروعات زواج ومصاهرة مع الوزراء والمحافظين وكبار المسئولين السابقين والحاليين، حتى يقوم بتقييم ادائهم من منظور هذا طيب وذلك ابن حلال كما يتوهم المتسلقون لتبرير نفاقهم وتاييدهم لكل خائب يمتطى بمساعدة احسان الغير حصان طروادة، ولكنة بصدد مشروع تنمية وطن لا مكان فية للفاشلين والخائبين واصحاب المصالح والغايات، افيدونا وافيدوا رئيس الجمهورية ان صحت الواقعة من اجل الصالح العام.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 26 يوليو 2016
الاثنين، 25 يوليو 2016
يوم اقامة اغرب مشروع حكومى بتكلفة عشرة ملايين جنية واغلاقة الى الابد بعد ساعتين من افتتاحة
اذا جرت مسابقة عن اغرب مشروع حكومى اقيم طوال سنوات القرن الماضى فى جميع محافظات مصر, فسوف ينتزع اللقب بجدارة واستحقاق مشروع اقامة شاطى عام لاهالى السويس على ساحل خور كورنيش السويس القديم, فقد اقيم المشروع بتكلفة 10 ملايين جنية وتم افتتاحة صباح اول شهر يوليو عام 2000, واغلق مساء نفس يوم افتتاحة وحتى الان والى الابد, بعد غرق شخصين بعد ساعتين من افتتاح الشاطئ, ليس بسبب عجزهم عن السباحة, بل بسبب التصاق اقدامهما فى قاع مياة البحر وغرزها وعجزهما عن انتزاعها, وتبين بان قاع مياة البحر عبارة عن روبة طينية لاذجة متحركة تغرق فيها الاقدام مثل الرمال المتحركة وتبتلع الناس, كما تبين خلال محاولة انتشال الشخصين الغرقى, بان مياة البحر ملوثة بمادة كبريتية سامة, بسبب عدم تجدد مياة الشاطئ خلال عمليات المد والجزر, نتيجة وضع مواسير المياة الضخمة المختصة بتجديد مياة خور الشاطئ ومتصلة من جهة بقناة السويس ومن جهة اخرى بخور الشاطئ, فى مناسيب غير مناسبة, الامر الذى ادى الى عدم تجدد مياة الشاطئ وتلوثها وتسممها, وسارع اللواء محمد سيف الدين جلال محافظ السويس حينها وصاحب فكرة المشروع الجهنمى, باصدار قرار باغلاق الشاطئ فى نفس اليوم الذى قام فية بافتتاحة وسط زفة اعلامية, بعد اهدار 10 ملايين جنية من المال العام فى سبيل اقامتة, ليكون اغرب مشروع تم اقامتة على مستوى محافظات الجمهورية فى ختام القرن الماضى ووصمة عار فى جبين البشرية جمعاء, بعد ان تم افتتاحة فى صباح هذا اليوم الاغبر واغلاقة الى الابد مساء نفس هذا اليوم العجيب, وبرغم ذلك لم يتم تقديم سيف جلال واعوانة الى المحاكمة, بدعوى انهم من اصحاب الحظوة لدى الرئيس المخلوع مبارك, وسيظل شاطئ خور كورنيش السويس القديم, الذى تحول لاحقا الى خرابة ومقلب قمامة عمومية كما هو مبين فى الصورة المنشورة مع المقال, شاهدا على جريمه هؤلاء الناس فى حق مصر وشعبها.
ضعف امال العثورعلى ناجين من 4 مفقودين فى حادث غرق لنش بخليج السويس
برغم ضعف امال العثور على ناجين من 4 مفقودين فى حادث غرق لنش نزهات بحرية عند الساحل الشرقى لخليج السويس بعد مرور حوالى 72 ساعة على فقدانهم، فقد استمرت حتى مساء اليوم الاثنين 25 يوليو، عمليات البحث عن المفقودين بعد توسيع مناطق البحث بمشاركة قطع بحرية من القاعدة البحرية والمسطحات المائية وقناة السويس وموانى البحر الاحمر، وكان اللنش المخصص للنزهات البحرية المسمى ''المعلم'' قد خرج بعد ظهر السبت 23 يوليو من مَرسى السادات يستقله 4 ركاب بهدف النزهة والصيد بالاضافة الى صاحب اللنش وسائقة، واتجهوا غربا باتجاة رأس سدر بجنوب سيناء، إلا أن اللنش تعرض للغرق بعد تسرب المياه بداخله، وتمكن طاقم لنش نزهة اخر يدعى "جنات" كان يبحر بالقرب من موقع الحادث ساعة وقوعة من انقاذ صاحب اللنش ويدعى محمود محمد دكرونى وشهرته عادل الدكرونى، واحد ركاب اللنش ويدعى كمال عبده كيلانى، بينما تواصل القطع البحرية البحث عن سائق اللنش ويدعى هانى إبراهيم، وباقى ركاب اللنش أحمد محمد مصطفى، وأسامة عباس، وأيمن محمد مصطفى.
يوم محاولة قتل المخرج الراحل الكبير حسين كمال على يد بلطجى قام بشج راسة بضربة كوريك
فى مثل هذا الفترة قبل عامين, نشرت على هذة الصفحة ملابسات محاولة قتل المخرج السينمائى الراحل الكبير حسين كمال فى مدينة السويس على يد بلطجى بعد ان تابعت الجريمة لحظتها فى مكان الحادث, وجاء المقال على الوجة التالى. ''[ سارعت عقب علمى مع مطلع عام 1990, بقيام بلطجى بمحاولة قتل شخص بشج راسة بضربة كوريك فى حى الاربعين, الى مكان الحادث, ودهشت عندما شاهدت المجنى علية الملقى على الارض فى غيبوبة تامة وسط بركة من الدماء تسيل من جرح كبير فى راسة, هو المخرج السينمائى الكبير الشهير حسين كمال, مخرج العديد من الافلام الناجحة الكبيرة مثل ابى فوق الشجرة, وامبرطورية ميم, وثرثرة فوق النيل, ونحن لانزرع الشوك, ومسرحيات عديدة ضخمة مثل الواد سيد الشغال, وريا وسكينة, وشاهدت البلطجى يحمل كوريك ملطخ بالدماء ويلوح بة لمنع الناس من القبض علية, حتى حضرت الشرطة وقامت بضبطة مع السلاح المستخدم وقامت سيارة اسعاف بنقل المجنى علية لمستشفى السويس العام, وتبين امتلاك المخرج الكبير قطعة ارض تقع امام جمعية العوامر بحرى بكفر اشار بميدان الترعة بحى الاربعين, وحاول احد الاشخاص الاستيلاء عليها, واحضر بلطجيا مشاغبا لمناوشة المخرج الكبير عند حضورة من القاهرة لزيارة ارضة, وانهال علية البلطجى بضربات كوريك على راسة حتى شجة واسقطة فى غيبوبة تامة وسط بركة من الدماء, وتم نقل المخرج الكبير اولا الى مستشفى السويس العام واجراء عملية جراحبة عاجلة لة لانقاذ حياتة, ثم جرى نقلة لاحقا الى احدى مستشفيات القاهرة, والتقيت مع البلطجى الجانى عقب خروجة من السجن, وهو من ابناء الصعيد يرتدى الجلباب ولا تفارق الشومة يدة, وعلمت منة بانة فتوة يستاجرة البعض للتشاجر مع خصومهم, بالاضافة الى تشطيب وتقويض افراح العرسان وافساد المؤتمرات الانتخابية للمرشحين عند عدم دفع القائمين بها المعلوم الية, واكد لى بانة رجل غلبان فى النهاية كان يعمل خفير فى بداية حياتة, واستغل البعض تقدم سنة وضخامة جسدة وصرامة شكلة واحتياجة الشديد الى المال وقاموا بدفعة الى طريق البلطجة, واقسم بانة كان فقط يكتفى بدخول اى مؤتمر سياسى او حفل عرس ويجلس على اى مقعد صامتا وهو يحمل الشومة التى لاتفارقة فى يدة, ولا تمر ثوان الا ويسرع اصحاب المناسبة الية لاستقبالة واكرام وفادتة ومنحة اموالا تخوفا من قيامة باعمال شغب برغم ان هذا الامر لايفكر فية غالبا الا فى حالات نادرة مثل واقعة المخرج الكبير حسين كمال, رحم الله الاثنين, المخرج الكبير, والفتوة الكبير, بعد ان انتقلا تباعا عام 2003 الى رحمة اللة ]''.
تحسين شنن محافظ السويس الاسبق الراحل وذكرى عاطرة لا تنسى
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 25 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى مع صورتى الشخصية خلال لقاء المغفور لة اللواء تحسين شنن محافظ السويس الاسبق لى فى مكتبة بديوان المحافظة, وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ يمنح الله سبحانة وتعالى نعمة محبة الناس الى من يشاء بدون حساب, ومن بين من حظى بهذة النعمة الالهية اللواء احمد تحسين شنن محافظ السويس الاسبق والذى تولى منصبة خلال الفترة من عام 1986 وحتى عام 1990, وتحول تحسين شنن فى السويس, برغم فترة عملة القصيرة نسبيا كمحافظا بالمقارنة بمحافظين اخرين, الى اسطورة شعبية محبوبة لدى قطاعا كبيرا من المواطنين بالسويس حتى الان, وبالطبع لم يطيق الرئيس المخلوع مبارك, وجود شخصية محبوبة شعبيا فى نظام حكمة, وسارع باقالة تحسين شنن فى مسرحية هزالية, وبرغم ذلك ظل تحسين شنن يحظى بمحبة واحترام وتقدير اهالى السويس بصورة هائلة تحول معها الى اسطورة تاريخية, وعندما توفى عام 2003 الى رحمة اللة تعالى, بكى كثيرا علية اهالى السويس وسارعوا باطلاق اسمة على احد ميادين السويس الهامة تكريما لاسمة الناصع الخالد, وحظى تحسين شنن بهذة النعمة الالهية والحب الشعبى الكبير نتيجة حرصة الشديد خلال تولية منصبة على التجول وسط المواطنين فى شوارع السويس وسماع مطالبهم ومظالمهم ومشاركتهم افراحهم واتراحهم, وكان عيب اللواء تحسين شنن الكبير ضيقة الشديد بالرائ الاخر, وكانت علاقتى بة طيبة فى البداية, الا اننى عندما تعرضت بالنقد الية فى كتاباتى ثار ضدى منددا بكتاباتى, وانقطعت عن زيارتة فى مكتبة بعد احتدام موقفة ضدى, وظلت الاوضاع هكذا حتى اصيب محافظ السويس عام 1988 باصابات جسيمة فى حادث انقلاب سيارتة بطريق السويس / القاهرة وتم نقلة فى حالة خطرة الى مستشفى المعادى العسكرى بمنطقة المعادى بالقاهرة, واجريت للمحافظ عدة جراحات ووضع معظم جسدة فى تجبيرات, وبمجرد افاقتة فى حجرتة من تاثير البنج وجدنى امامة مع رهط من اقاربة وكبار المسئولين, وعندما انحنيت على سرير المرض لتقبيل المحافظ فوجئت باثنين من ضباط طاقم حراستة كانوا على علم بخلافاتة معى يمسكون بى من كل يد, وابتسمت وابتسم المحافظ قائلا لهما ''سيبوة دة مهما كان زى ابنى'', وبعد انتهاء زيارتى للمحافظ توجهت لزيارة نائب منطقة الدرب الاحمر بالقاهرة الاشهر علوى حافظ اشهر نائب برلمانى خلال القرن الماضى, والذى كان يعالج فى نفس الوقت فى الغرفة المجاورة لغرفة المحافظ من تداعيات ازمة قلبية, ووجدتة فى اواخر ايامة فقد الكثير من وزنة وكان معة السيدة الفاضلة زوجتة وتحدثنا فترة عن العديد من اعمالة الوطنية التاريخية المشرفة قبل ان اغادرهما, وحرصت بعد شفاء المحافظ تحسين شنن وعودتة لعملة فى مكتبة بديوان عام محافظة السويس على ان لا اقوم بزيارتة على الاطلاق طوال حوالى عامين ونصف عام لتاكيد بان زيارتى الية بالمستشفى كانت لشخصة كانسان جدير بالاحترام, وليس لصفتة كمحافظ, وعقب قيام الرئيس المخلوع مبارك باقالة اللواء تحسين شنن من منصبة كمحافظا لمدينة السويس, سارعت بزيارة اللواء تحسين شنن فى منزلة الكائن خلف نادى المعادى بالقاهرة, وللمرة الثانية ظهر تحسين شنن سعيدا بزيارتى لة فى منزلة عقب اقالتة من منصبة وفرار الانتهازيين والمسئولين من حولة, وبعد زيارتى السابقة لة فى مستشفى المعادى عندما كان محطما ومهشما على سرير المرضى بالمستشفى, وعندما توفى الى رحمة اللة تعالى انخرطت فى البكاء, مثلما انخرطت فى البكاء عندما توفى نائب مصر الاشهر علوى حافظ, وكل انسانا عزيزا لدى من اقاربى ومعارفى, رحم اللة موتانا جمبعا واسكنهم فسيح جناتة ]''.
الاب الروحى لصحافة سوق الفجالة وارجوز جهاز مباحث امن الدولة
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, 25 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى عن بعض ارهاصات اخر محافظ لمدينة السويس خلال نظام حكم مبارك المخلوع, وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ يعد اللواء سيف جلال محافظ السويس السابق, هو الاب الروحى لمعظم الصحف المحلية بالسويس, ففى عهدة الذى استمر 12 سنة ظهرت وترعرت, وقبل تولية منصبة عام 1999, لم يكن يوجد فى السويس سوى حوالى 4 صحف محلية فقط احدها كانت تصدر عن المجلس المحلى, وعند اقالتة من منصبة بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 كان عدد الصحف المحلية بالسويس قد وصل الى حوالى 40 صحيفة محلية, وتكدست فى عهدة حجرات وردهات ديوان عام محافظة السويس بجيش عرمرم من حملة الاقلام, بعد ان صارت عملية اصدار صحيفة محلية سهلة جدا, ويمكن لاى شخص بحوزتة 500 جنية, حتى ان كان مسجل خطر من اعتى المجرمين, شراء رخصة جريدة اجنبية من سوق مكتبات الفجالة بشارع كامل صدقى بكلوت بك بالقاهرة, حيث لايشترط القانون على المشترى مثل اى سلعة تفديم ''فيش وتشبية'' ليصبح بعدها اى افاق رئيس مجلس ادارة جريدة صحفية, ويستصدر بصفتة الاحتيالية الرسمية الكروت والكرنيهات والبطاقات, وكان محافظ السويس السابق اريبا, فبرغم تكدس ردهات المحافظة بالمنافقين, فقد اكتفى باصطفاء 3 من حملة الاقلام اعتبرهم من اخلص اتباع النظام الذى كان قائما حينها, وحضور اهم اجتماعاتة, الاول مراسل جريدة حكومية وكاتم سر النظام القائم وقتها, والثانى صاحب جريدة محلية تصدر بترخيص اجنبى قيادى بالحزب الوطنى, والثالث صاحب جريدة محلية تصدر بترخيص اجنبى يتقمص شخصية المعارض, واخلص الثلاثة فى كتاباتهم على مدار 12 سنة لمحافظ السويس والنظام السابق حتى اخر لحظة, وفطس المواطنين بالسويس من الضحك عندما هرع الثالث بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 واقالة محافظ السويس السابق, الى تقديم بلاغ صورى الى النيابة ضد صديقة المخلص محافظ السويس السابق, يتهمة فية باهدار المال العام وفشلة فى حل مشكلات السويس, وسارع بتصوير حوالى 20 الف صورة من البلاغ وتوزيعها على المواطنين فى شوارع السويس, فى اكبر عملية استهانة بذكاء وعقلية المواطن السويسى, بعد تقديمة هذا البلاغ الشكلى للنيابة عقب فرار المحافظ, بعد ان ظل تابعا ذليلا للمحافظ طوال 12 سنة, وحاول نفس هذا الشخص بسياسية النصب والاحتيال واللعب على كل الحبال تطبيقها ايضا فى ميدان الاربعين وسط المواطنين المتظاهرين, الذين فوجئوا خلال الايام الاولى من ثورة 25 يناير عام 2011, بحضور هذا الارجوز الغريب للميدان لتوزيع صور بلاغة الافطس, فهجم علية المتظاهرين وقاموا بالاعتداء علية بالضرب, وقام احد المتظاهرين بخلع حذائة والاعتداء بة علية بالضرب, ثم قام المتظاهرين بطردة من ميدان الاربعين شر طردة مشفوعا بالركلات والشتائم واللعنات, وظل هذا اليوم يمثل بالنسبة لهذا الافاق اليوم الاول والاخير الذى حاول فية لمدة دقائق التسلل وسط المتظاهرين فى ميدان الاربعين خلال ثورة 25 يناير 2011, ولم يرى احد بعدها هذا الارجوز طوال ايام الثورة التى انتصرت برغم انفة, ولكنهم تابعوا بجاحتة فى ترشيح نفسة فى اول انتخابات نيابية بعد الثورة لكى يفوز فيها او فى التى تليها اعتمادا على بقايا جهاز مباحث امن الدولة]''.
الأحد، 24 يوليو 2016
يوم تعهد اصحاب الاراضى الزراعية المجاورة للمجرى الملاحى بمشاركة الجيش فى حماية قناة السويس
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم السبت 25 يوليو 2015، تعهد اصحاب الاراضى الزراعية المجاورة للمجرى الملاحى بمشاركة الجيش فى حماية قناة السويس، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقطع فيديو مع مقال استعرضت فيهما تعهد المزارعين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تعهد مساء اليوم السبت 25 يوليو 2015, المزارعون اصحاب الاراضى الزراعية المجاورة على طول امتداد غرب قناة السويس بمدينة السويس, بمنع اى عناصر غريبة من الاقتراب من قناة السويس عبر زراعاتهم, واتصالهم بالجيش والشرطة للابلاغ عن وجود اى اشخاص غرباء او اى تحركات لعناصر مريبة بالقرب من القناة, لاحباط اى محاولات ارهابية من اى خونة مارقين, جاء ذلك خلال الجولة التى قام بها علي المزارعون فى زراعاتهم الملاصقة لقناة السويس, الدكتور كمال بربرى حسين وكيل وزارة الاوقاف بالسويس, واختتم وكيل وزارة الاوقاف الجولة بعقد اجتماع مع المزارعون فى المسجد الكبير بقرية كبريت بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس, اكد فية بان تعهد المزارعون يمثل اهمية شعبية كبيرة فى تامين قناة السويس القديمة والجديدة, وياتى قبل ايام معدودات من موعد افتتاح قناة السويس الجديدة, وبهدف احباط اى مخططات اجرامية من الاعداء وجماعة الاخوان الارهابية واذنابها من الجماعات المتطرفة ضد قناة السويس القديمة والجديدة, وتقديم المساعدات الشعبية الفعالة للجيش والشرطة فى تامين قناة السويس, وتقويض اى مساعى للخونة والاعداء لضرب الاقتصاد المصرى. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)