الأحد، 4 سبتمبر 2016

يوم اعتراف نائب عام الرئيس الاخوانى المعزول مرسى بالتجسس على زوارة

فى مثل هذا اليوم قبل ​ثلاث سنوات​,​ الموافق يوم الخميس​ 5 سبتمبر 3013, نشرت على هذة الصفحة مقالا تناول ''الاعترافات'', التى ادلى بها نائب عام الرئيس الاخوانى المعزول مرسى, الى قناة ''الجزيرة'' القطرية, لمحاولة تبرير قيامة بدس اجهزة تجسس دقيقة فى مكتبة ومكتب مساعدة, لتسجيل كل ما يدور فى المكتبين من حوارات ومقابلات تتم مع المترددين على المكتبين, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[​ ​عذر اقبح من ذنب'', هذا اقل مايمكن بة وصف ''اعترافات'' المستشار طلعت عبد الله النائب العام الأسبق، الذى صال وجال وتعاظم استبدادة ضد معارضى جماعة الاخوان الارهابية, خلال تولية منصبة طوال عام, منذ قيام الرئيس المعزول مرسى بتعيينة فى منصبة بفرمان جائر لايملك اصدارة, لتبرير قيامة بذرع اجهزة تجسس وتنصت وتصوير دقيقة فى مكتبة ومكتب مساعدة ابان تولية منصبة, وتسجيل كل مايدور داخل المكتبين من حوارات ومقابلات بصورة سرية, ودون علم من يقومون بالدخول والخروج من المكتبين, وزعم المستشار طلعت عبدالله النائب العام الاسبق فى ''اعترافاتة'' العلنية, اليوم الخميس 5 سبتمبر 2013, خلال مداخلة هاتفية مع قناة ''الجزيرة'' القطرية قائلا, ''بأن شعوره بأنه يؤدى عمله فى ظل انفلات أمنى وتقاعس تام من توفير الحماية له هو السبب فى قيامة بوضع كاميرات مراقبة بمكتبه ومكتب مساعدة''، وابدع النائب العام الاسبق فى تبرير تجسسة قائلا, ''بأن هذا لم يكن تنصت وتجسس على زوارة وزوار مساعدة, وانما كان إجراء أمنى طبيعى مثل وضع بوابات أمنية إلكترونية لمنع دخول أى أشخاص مسلحين'', وتمادى فى مزاعمة قائلا, ''بانة يأتى إليه فى مكتبة العشرات يوميا وقد يكون من بينهم مجرمون يسعون لايذاءة'' وتعامى نائب عام مرسى حتى تستقيم مزاعمة عن حقيقة ان اجهزة التصوير التى تم ضبطها دقيقة ولايمكن رؤيتها وتستخدم فى اعمال التجسس وتقوم بعملها بدون علم الضحايا, ولست من اجهزة التصوير المكشوفة المعمول بها فى الدوائر الامنية والمؤسسات الهامة وجميع البنوك, كما ان اتباع اسلوب التجسس والتلصص والتنصت فى مكتب النائب العام الاسبق ومكتب مساعدة, بغض النظر عن نوع اجهزة التجسس, سابقة فريدة فى حد ذاتها ولم تحدث من قبل تحت اى ذرائع, بالاضافة الى ان مزاعم توفير الحماية للنائب العام ومساعدة لا يتم عن طريق ذرع اجهزة تجسس وتنصت وتصوير دقيقة فى المكتبين, مع كونها لاتوفر اى حماية وقتية فى ساعتها على الاطلاق, بل بتشديد الاجراءات الامنية من خلال البوابات الالكترونية, واجهزة التصوير والمراقبة العلنية المكشوفة, واجراءات التفتيش, على ابواب دار القضاء العالى, والمدخل المؤدى لمكتب النائب العام, ومكتب مساعدة, وكشفت لنا ''اعترافات'' النائب العام الاسبق مع قناة ''الجزيرة'', وتبريرة موقفة بتلك المزاعم السطحية التى رددها, بانها ستكون استراتيجية دفاعة خلال التحقيقات التى ستجرى معه لاحقا خلال الايام التالية, وهى لن تكفى لافلاتة من جريرتة, وترجع احداث قضية التجسس, عندما فوجئ المستشار هشام بركات النائب العام الجديد, عقب تولية منصبة بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013, بوجود اجهزة تنصت وتسجيل دقيقة سرية داخل مكتبة ومكتب النائب العام المساعد الجديد, وتقدم النائب العام ببلاغ إلى مجلس القضاء الأعلى ضد المستشار طلعت عبد الله النائب العام الاسبق، طالب فية بالتحقيق في شأن السماح بوجود تلك الأجهزة على هذا النحو، وتحديد من قرر تركيب تلك الأجهزة ومدى مسئوليته القانونية عنها, وعن عمليات التصوير والتسجيل السرية التي كانت تجري داخل المكتبين ]''.

يوم اجتماع جنرالات السياسة لبحث مصير انتخابات منصب رئيس الجمهورية

فى مثل هذا اليوم قبل ​ثلاث سنوات​,​ الموافق يوم الخميس​ 5 سبتمبر 3013, نشرت على هذة الصفحة مقال جاءعلى الوجة التالى, ''[​ خبر عجيب طيرتة وسائل الاعلام مساء الاربعاء 4 سبتمبر عن عقد عدد من القيادات العسكرية السابقة معدومة الشعبية اجتماعاً سرياً للتشاور بشأن التوافق فيما بينهم على اختيار شخصية عسكرية لخوض سباق رئاسة الجمهورية المنتظر إجراؤه عقب الانتهاء من مشروع الدستور و الانتخابات البرلمانية . وهم اللواء مراد موافى, رئيس جهاز المخابرات السابق, والفريق سامى عنان, رئيس أركان الجيش المصرى السابق, والفريق حسام خيرالله, نائب رئيس جهاز المخابرات, والمرشح الرئاسى السابق, واللواء أحمد جمال الدين موسى, وزير الداخلية السابق". وانهم اتفقوا من حيث المبدأ على مخاطبة الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, بأن يقوم بالترشح للرئاسة, وان يقوموا بدعمه والعمل على تيسير كل الجهود فى دعمه حتى يفوز بمنصب الرئيس ويقود البلاد فى الفترة المقبلة. او دعم ايا منهم على ذات المنصب فى حالة رفض السيسى الترشح, وكانما هؤلاء العسكريون السابقون يعيشون فى كوكب اخر غير الكرة الارضية, ولايعلمون بان اساس ثورة 25 يناير2011 كان انهاء عسكرة السلطة بعد حوالى 60 سنة من حكم العسكر الاستبدادى فى ملابس مدنية وتحقيق الديمقراطية الحقيقية, وعندما قامت ثورة 30 يونيو 2013 كان لتصحيح مسار ثورة 25 يناير2011 بعد ان انحرفت واتجهت الى الاصولية الاستبدادية المتطرفة ولم يكن من اجل حنين الشعب المصرى الى حكم العسكر, وبرغم ذلك تجاسر بعضهم على المجاهرة بشطحات افكارهم التى تتطلع فى حنين الى الماضى واوهام معاودة عسكرة السلطة ربما 60 سنة اخرى, واستراتيجية لعبهم لن تخرج عن التجربة الفاشلة للرئيس المدنى المعزول مرسى, والتخويف من احتمال تكرارها, والتاكيد على ان المرحلة الحالية فى الحرب على الارهاب وتقويض المساعى الدولية والاخوانية لهدم مصر تقتضى انتخاب رئيس عسكرى, مع محاولة استغلال الشعبية التى حظت بها القوات المسلحة وقيادتها فى وقوفها بجانب ثورة الشعب ضد سلطة جائرة ومؤامرات خارجية وارهاب اعمى لكسب تاييدا للسيسى, وتناسى مخططى مسار مصر ومحددى مصير شعبها فى اجتماعهم السرى الذى عقدوة فى حجرة مغلقة مظلمة لاتضم سواهم بان زمن ولاة الامور واتخاذ القرارات المصيرية لمصر فى الغرق المغلقة ولى دون راجعة بعد ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011 وثورة 30 يونيو 2013, وان اجتماعهم واجتماعاتهم القادمة ضربة هائلة لمشروعهم, وبرغم ان من حق اى قيادة عسكرية سابقة ترشيح نفسة فى انتخابات الرئاسة, الا انة بعد قيام ثورتين متتاليتين لانهاء حكم عسكر استمر 60 سنة وحكم استبداد استمر سنة من غير المعقول معاودة العسكر التطلع من جديد لمنصب رئيس الجمهورية, لقد اكد السيسى عدم رغبتة فى الترشح لمنصب رئيس الجمهورية, وكسب تقدير الناس مع باقى قيادات القوات المسلحة وضباطها وجنودها على وقوفهم المشرف فى جانب الشعب ضد الارهاب لكون الجيش ملكا للشعب وحاميا لة من اعداء الداخل والخارج ومدافعا عن سلامة اراضية وامنة واستقرارة, وصارت مكانة الجيش وقياداتة علما ونورا فى التاريخ المصرى الحديث, ولايحتاج السيسى وباقى قيادات القوات المسلحة تكريما اعظم من تكريم الشعب وكتب التاريخ, ومن الغير المعقول ان يتحول هذا بين يوم وليلة الى اطلالا وانقاضا وركاما فى طريق التعطش للسلطة العسكرية فى ملابس مدنية على خرائب ثورتين شعبيتين من اجل منصب زائل. ]''.

فزاعات ام الابطال والملكة نفرتيتى تكشف عن استمرار منهج المسئول غير مسئول عن كوارثة


كان طبيعيا تنصل الدكتور أيمن عبد المنعم، محافظ سوهاج، مساء امس السبت 3 سبتمبر 2016، من قيام مساعدية بوضع تمثال مشوة يفترض بانة يجسد "أم الأبطال" مع جندى، في أحد اكبر ميادين المحافظة، بعد ان ظهرت "أم الأبطال" مع الجندى فى صورة عاشقين يحتضنان بعضهما فى لحظة حب وانسجام، بدعوى انة اخر من علم بهذة الواقعة، ومسارعتة بعد ثورة غضب الناس ضد التمثال المشوة الذى يخدش مشاعرهم ويسئ لامجاد الابطال، بنقلة الى مخزن كراكيب المحافظة، بعد ان تنصل قبلة اللواء صلاح الدين ذيادة، محافظ المنيا وقتها، مساء يوم الاحد 5 يوليو 2015، من واقعة قيام مساعدية بوضع تمثال نصفى مشوة يفترض بانة يجسد ''الملكة نفرتيتى''، فى ميدان مدخل مدينة سمالوط، بعد ان ظهرت ''الملكة نفرتيتى'' فى صورة فزاعة رهيبة تثير فزع الناس، بدعوى انة اخر من علم بهذة الواقعة، ومسارعتة بعد ثورة غضب الناس ضد التمثال المشوة الذى يثير فزعهم ويسئ للملكة نفرتيتى وللاثار المصرية، بنقلة الى مخزن كراكيب المحافظة، نتيحة اعتبار السلطة ''مرافعات دفاع'' الوزراء والمحافظين والمسئولين المعنيين عن انفسهم عند تفاقم اخطائهم، أمر مسلم به وجائز سياسيا لاستمرار بقائهم فى مناصبهم، ومنهم محافظ المنيا السابق الذى استمر بعد ادعائة ينعم بمنصبة حتى حركة المحافظين التى جرت يوم السبت 26 ديسمبر 2015، على اساس ادعاء الفكر السلطوى، بان الاقرار باخطاء الوزراء والمحافظين والمسئوليين المعنيين يعنى الاقرار باخطاء السلطة، والتنصل من اخطائهم يعنى التنصل من اخطاء السلطة، الامر الذى ادى الى تعاظم سلبيات الظاهرة المتخلفة عن الانظمة الشمولية وتواصل اهدار المال العام فى ظل شعار ''المسئول اخر من يعلم بكوارثة التى يعد غير مسئول عنها''.

السبت، 3 سبتمبر 2016

​يوجه إلى ​طليقته 9 طعنات علي كورنيش السويس لرفضها العودة إليه

http://alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D9%88%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7/1329017%E2%80%8B%D9%8A%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A5%D9%84%D9%89%E2%80%8B%D8%B7%D9%84%D9%8A%D9%82%D8AA%D9%879%D8%B7%D8%B9%D9%86%D8%A7%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%86%D9%8A%D8%B4%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3%D9%84%D8%B1%D9%81%D8%B6%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%8A%D9%87              شهد كورنيش السويس جريمة بشعة، حيث سدد رجل عدة طعنات نافذه لطليقته، بسبب خلافات سابقة بينهما واصرارها علي عدم العودة للعيش معه بمنزل الزوجية. تم نقل المجنى عليها الى مستشفي السويس العام  وبعدها إلى المستشفي الجامعي بالاسماعيلية في حالة حرجة. كان اللواء دكتور مصطفى شحاتة مدير أمن السويس قد تلقى اخطارا يفيد اصابة سيدة تدعى " منى " على يد طليقها "هيثم"،  وتبين للعميد محمد والى مدير إدارة البحث الجنائى، بأن المتهم كان قد انفصل عن زوجتة، وسعى لعودة طليقته الا انها رفضت، وقرر لقائها بكورنيش السويس مساء السبت 3 سبتمبر 201​6 لاقناعها بالعودة اليه لكنها اصرت علي موقفها و رفضت العودة له بسبب عدم تغيره اسلوب حياته التي ترفضه، فسدد لها قرابة 9 طعنات باماكن متفرقة بجسدها بالبطن والصدر مستخدما سكين كان بحوزته، فيما تمكن ضباط مباحث السويس، من ضبط المتهم قبل هروبه واحالته للنيابة للتحقيق معه.

يوم حملة جهاز مباحث امن الدولة لمناصرة الحاكم واتباعة



​ ​
فى مثل ​هذا اليوم ​قبل سنة, الموافق يوم ​الخميس 3 سبتمبر 201​5​, ​نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ تعجبت خلال وجودى وسط حشد من المعتقلين, فى سراديب فرع جهاز مباحث امن الدولة, بمنطقة المعادى بالقاهرة, التى تقع خلف قسم شرطة المعادى, وتحاصرها قصور وفيلات الاثرياء, بعد قيام جهاز مباحث امن الدولة بمداهمة منزلى فى منتصف عام 1999, واقتيادى​ اليها مع اخرين​ قبل اقتياد المعتقلين الى الادارة المركزية لجهاز مباحث امن الدولة فى لاظوغلى, ​عندما علمت بوجود ​مواطن بسيطا فقيرا معدما ارزاقيا على باب الله​ يعمل بائع متجولا فى الشوارع والاسواق​ الشعبية ولاشان لة بالسياسة, بين المعتقلين, وانتهزت فرصة انشغال زبانية مباحث امن الدولة​ ​عن المعتقلين, وتحاورت معة لمعرفة سر وجودة فى هذا المكان, وتبين وجود خلافات ميراث قديمة بينة مع شقيقة الاكبرالمليونير الثرى, صاحب سلسلة محلات شهيرة ​لبيع الاحذية باهظة الثمن بمنطقة المعادى, والذى يرفض منحة حقوقة او مساعدتة ومد يد العون الية لاقامة اى مشروع بسيط يعول منة اسرتة واطفالة الجياع, بدلا من قيامة بالسروح فى ​الشوارع و​الاسواق​ الشعبية​ لبيع الاحذية الشعبية الخفيفة الرخيصة على حصيرة يفترشها على الارض, ومع تفاقم خلافاتة مع شقيقة الثرى, تولدت فى ذهنة فكرة لفضح شقيقة سارع بتنفيذها فى الحال, وتمثلت فى قيامة بنقل مكان فرش حصيرتة, من مدخل سوق الخضر والفاكهة بمنطقة المعادى الجديدة بشارع السد العالى, الى امام محل شقيقة الرئيسى لبيع الاحذية الفاخرة فى دوران منطقة المعادى الجديدة فى نهاية شارع رقم 77, الذى كان يقطن فية بمنزل والدة, ايمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة, عند موقف سيارات اجرة ميكروباص خط ​المعادى/​رمسيس, وقام بوضع عدة شغلة المكونة من حصيرة يفترشها, وقفص دواجن فارغ يضع علية احذيتة الشعبية الرخيصة, والذى يستعملة ايضا كحقيبة يضع ​بداخلها​​ الاحذية والحصيرة عند انصرافة فى نهاية يومة, ويحملة فوق كتفة عائدا الى الجحر الذى يقيم فية مع زوجتة واطفالة, على الرصيف امام محل شقيقة مباشرة​​, وجن جنون شقيقة المليونير الثرى صاحب سلسلة المحلات​ الشهيرة الكبرى​, واصيب بحالة هيجان مفزعة, خاصة بعد ان علم اهالى المنطقة واصحاب المحلات المجاورة بسرعة, بان المليونير الشهير صاحب سلسلة المحلات الفاخرة لبيع الاحذية ​باهظة الثمن​ بالمعادى, هو شقيق البائع البائس الذى يبيع الاحذية الشعبية الرخيصة على قفص دواجن وحصيرة يفترشها على الرصيف​ امام محل شقيقة المليونير​, واغشى الحقد الاعمى بصر الشقيق الاكبر المليونير​, بعد الضربة القاصمة التى وجهها الية شقيقة الاصغر البائس, وسارع المليونير بالاستعانة بعدد من اصدقائة فى جهاز مباحث امن الدولة بالمعادى, لتقليم اظافر شقيقة​ البائس​ وتاديبة على فعلتة واعطائة درسا قاسيا لايفكر بعدة فى حقوقة وميراثة, وقامت قوة من مباحث امن الدولة بالمعادى, بمداهمة منزل الارزاقى المتداعى فجرا, الكائن فى احدى الحوارى المتفرعة من شارع الجمهورية بكفر العرب بحدائق المعادى, والقبض علية والزج بة وسط المعتقلين فى سراديب جهاز مباحث امن الدولة, حتى يعلم علم اليقين, بانة لا صوت يعلو, فى دولة الظلم والطغيان وحكم الحديد والنار, فوق صوت الجبابرة العتاة.​ ]''.​

اعراض نابليون بونابرت تظهر فى مصر

فى مثل ​هذا اليوم ​قبل سنة, الموافق يوم ​الخميس 3 سبتمبر 201​5​, ​نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ برغم انة بدأ حياتة العملية, مثل كثيرين غيرة من الانتهازيين, من باب الخدم والعبيد فى حزب الرئيس المخلوع مبارك, ليتمكن من تحقيق مآربه الشيطانية, وبرغم فشلة فى دراستة المتوسطة, وبرعم تسللة الى احدى الصحف الحكومية, عن طريق التوريث, وليس عن طريق الموهبة, وبرغم تعيينة فى احدى الشركات عن طريق الواسطة, وليس عن طريق المقدرة, لقيامة بالطبل والزمر لوزير بترول مبارك, ومحافظ مبارك, وبرغم قيام وحدة تنفيذ الاحكام بالقاء القبض علية فى منزلة واحضارة الى مديرية الامن, امام بصرى خلال تصادف وجودى لمعرفة اخر الاخبار, يرتدى بيجامة نوم, حافيا, اشعثا, مقيدا بالسلاسل والاصفاد, تنفيذا لاحكاما بالسجن صدرت ضدة فى قضايا شيكات بدون رصيد, الا انة برغم كل تلك الخطايا والازراء وغيرها كثير, سيطرت علية اوهام بانة صار بترهات كتاباتة اعجوبة عصرة, مما دفعة الى نعت نفسة بمسمى ''المؤرخ الكبير'', بعد ان شاهد كل من هب ودب من الجهلاء والافاقين يطلقون على انفسهم ذات النعت, وقرر ان تكون بكورة اعمالة الهزالية كمؤرخ مزعوم اصدار كتاب يحمل عنوان ''وصف السويس'', على غرار كتاب ''وصف مصر'' الذى وضعتة اللجنة العلمية فى حملة نابليون بونابرت عن مصر, لا لشئ سوى اعتقادة بانة يشبة نابليون فى شكلة وقامتة وتكوين جسدة, وهرول الى تسويد جدران شوارع السويس بمئات الملصقات عن قرب اصدارة بكورة كتبة التاريخية تحت عنوان ''وصف السويس'', ومطالبتة من الناس حجز نسخ الكتاب لدى باعة الصحف من الان تحسبا لنفاذة فور صدورة, حتى قبل ان يكتب حرف واحد فى كتابة المزعوم, واورد ضمن ملصقاتة رقم هاتفة المحمول, واحتار الناس, اهم بصدد شخص مخبول معتوة مجنون حتى يضحكون, ام بصدد افاق محتال دجال حتى يحذرون, واستوقفت ''مؤرخ السويس الجديد المزعوم'', عندما التقيت معة مصادفة فى احد شوارع السويس, عقب خروجة من السجن بعد سدادة كفالات قضايا الشيكات بدون رصيد, وشروعة فى التصالح مع اصحابها, وواجهتة بانتقادات الناس ضدة, وتاكيدهم بان المؤرخ التاريخى, لمن لا يعلم من الدجالين, يجب ان يكون عالم متخصص ينشر تحليلاتة وابحاثة ويقارنها بتحليلات وابحاث علماء اخرين سبقوة لالقاء الضوء على المذيد من خفايا التاريخ, ويفضل غالبا ان يكون معاصرا للاحداث التى يكتب عنها ان لم يكن مشارك فيها, وليس حفنة من الفاشلين يقومون بسرقة ما هو مكتوب فى الكتب المدرسية واعادة نشرها منسوبا اليهم كمؤرخين مزعومين, واثارت مواجهتى تحفظ ''مؤرخ السويس المزعوم'', خاصة عندما قمت بلفت نظرة الى تقليدة الصارخ فى كل شئ للقائد الفرنسى الكبير نابليون بونابرت, حتى فى طريقة سيرة, ووضع يدة اليمنى فى باطن قميصة, ويدة اليسرى خلف ظهرة, وتوهمة بمقدرتة على اعداد كتاب تاريخى عن مدينة السويس يحمل عنوان ''وصف السويس'', على غرار كتاب حملة نابليون بونابرت, ''وصف مصر'', الذى وضعة كبار مفكرى وعلماء الحملة الفرنسية المتخصصين فى كل مجالات العلوم والفنون. ومرت الايام والسنوات ولم يصدر كتاب ''وصف السويس'' المزعوم, بعد ان تراجع صاحبة عن اصدارة, وان كان غيرة من المؤرخين المزعومين الجهلاء, واصلوا اصدار الكتب التاريخية التهريجية, التى قاموا بسرقة موادها من الكتب المدرسية.​ ]''.​

ختام سباق الجرى والدرجات بالسويس بمشاركة 5 محافظات


اﻗﻴﻢ اليوم ​السبت​ 3 سبتمبر ​ختام سباق الجرى والدرجات ​عند ﻛﻮﺭﻧﻴﺶ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ بمشاركة 5 محافظات تحت اشراف مديرية الشباب والرياضة بالسويس لمراحل من ​16 ​​حتى ​​23 سنة، ﻭﻣﺮاﺣل ﻣﻦ 34 حتى ​39 سنة، ​وﺣﺼﻝ ﺍﻟﺜﻼﺛﻪ ﺍﻻﻭﺍﺋﻞ فى كل مرحلة ﻋﻠﻰ ﺟﻮﺍﺋﺰ ﻣﺎﻟﻴﺔ وشهادات تقدير، وﺷﺎﺭﻙ ﻓﻰ المنافسات لاعبون من ﻣﺤﺎﻓﻈﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ ﻭﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻭﺍﻻﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻭﺍﻻﺳﻤﺎﻋﻴﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﺼﻮﺭﺓ، وقام بتوزيع الجوائز على الفائزين ﺳﻌﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺪﻳﺮ ﻋﺎﻡ ﻣﺪﻳﺮﻳﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ بالسويس، وﺤﻀﺭ ختام المنافسات ﻣﺤﻤﺪ ﻧﺸﺄﺕ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ ﻣﺴﺎﻋﺪ ﻤﺤﺎﻓﻈﺔ السويس، ﻭﻣﺤﻤﺪ ﺳﻌﺪ ﻭﻛﻴﻞ ﻤﺪﻳﺮﻳﺔ الشباب والرياضة بالسويس، ﻭﻣﺤﻤﺪ ﻋﺎﻃﻒ ﻣﻌﺎﻭﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ، ﻭﺍﺑﺘﺴﺎﻡ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺑالمديرية.