برغم الرفض القاطع لتدنى اسلوب اى حوار لابداء الرائ حتى مع اشر خلق اللة،
مع كونة يعبر عن العجز الفكرى وينزل بصاحبة الى حضيض انحطاط خصومة
الادنياء، الا ان الرئيس الفلبيني ''رودريغو دوتيرتي'' يرى بان انحطاط
هؤلاء الخصوم الادنياء المتمثلين فى الرئيس الامريكى باراك أوباما،
والاتحاد الأوروبي، والأمين العام للأمم المتحدة الخاضع لامريكا والاتحاد
الأوروبي، لا ينفع معهم سوى نفس اسلوب طينتهم ليرتدعوا بعد ان جرب معاهم
اسلوب الحوار المتحضر لمنع تدخلهم فى شئون بلادة دون جدوى وتمادوا فى غيهم
وانحطاطهم وسفاهتهم وسفالتهم، وتناقلت وسائل الاعلام اليوم الخميس 22
سبتمبر، تفاصيل ملحمة جديدة قام بها الرئيس الفلبينى ضد خصومة الادنياء
المنحطين، حيث قام خلال انتقادة فى مؤتمرا صحفيا تدخل الاتحاد الأوروبي فى
شئون بلادة، برفع يدة اليمنى ومشيرا بإصبعه الاوسط فى "حركة بذيئة" ضد
الاتحاد الأوروبي، وكان الرئيس الفلبينى قد وصف فى وقت سابق خلال قمة
العشرين بالصين الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه "ابن عاهرة"، ووصف
الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بأنه "أحمق".
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 22 سبتمبر 2016
يوم مصرع انيسة برصاص الشرطة واطلاق اسمها على ميدان عام وحديقة عامة وشارع رئيسى تخليدا لذكراها
فى مثل هذة الفترة قبل عامين, نشرت على هذة الصفحة مقالا تعرضت فية لذكرى
''انيسة'' التى قام الاهالى فى مدينة السويس بتكريمها تكريما لم يحظى بمثلة
احد قبلها, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ حلت الذكرى السنوية ال 26
على مصرع ''انيسة'' برصاص الشرطة بمدينة السويس فى مواجهة دموية ماسوية عام
1988, وقام الاهالى عقب مصرعها باطلاق اسمها على ميدان عام, وحديقة عامة,
وشارع رئيسى, تخليدا لذكراها, و''انيسة'' تلك لست حاصلة على جائزة نوبل, او
شخصية وطنية تاريخية, او عالمة ذرة, او رائدة فضاء, او اديبة اريبة, بل هى
قردة كانت تقضى معظم وقتها سجينة داخل قفص حديدى فى فناء مبنى فرع قطاع
الصرف الصحى بمدينة الصباح بالسويس, واعتاد القائمين على المبنى تركها تخرج
من القفص والتجول بحرية بمفردها حول المكان, واحب اطفال المنطقة مع اسرهم
القردة انيسة وكانوا يقدمون اليها الحلوى والاطعمة عندما يجدونها تتجول فى
الشوارع المحيطة بالمكان المقيمة فيه, وذات يوم دخلت القردة انيسة احدى
العقارات البعيدة عن الحديقة واخذت تهمهم وتخربش على باب احدى الشقق التى
كانت تقيم فيها احدى السيدات من كبار السن بمفردها, وعندما فتحت السيدة باب
الشقة لترى من الطارق, فوجئت بالقردة انيسة امامها, فاصيبت بالهلع واطلقت
الصرخات واتصلت بشرطة النجدة, وذعرت القردة انيسة وهرعت فى الشوارع تطاردها
الصرخات والشرطة التى سارعت باطلاق الرصاص على القردة انيسة لتنفق فى
الحال, وحزن على القردة انيسة اطفال المنطقة واسرهم حزنا كبيرا بعد ان
اعتادوا عليها سنوات عديدة, ورويدا مع مرور الايام اطلق الاطفال واسرهم
واهالى المنطقة, ربما بدافع العاطفة, او بدافع التعريف بالمكان, اسم
''ميدان انيسة'' على الميدان الموجود فية مبنى قفص انيسة, و ''حديقة
انيسة'' على الحديقة العامة الكبيرة التى تقع امام مبنى قفص انيسة, و
''شارع انيسة'' على الشارع الرئيسى الممتد بجوار الميدان والحديقة العامة,
واصبحت المسميات مشاعة رسميا وشعبيا فى كافة انحاء مدينة السويس, وعناوين
للمخاطبات الرسمية الحكومية وخطابات الاهالى, ولايعرف جموع اهالى السويس
حاليا سواها, بغض النظر عن المسميات الحقيقية للميدان والحديقة والشارع
التى لايعرفها احد, واصبح تخليد مدينة السويس اسم قردة فى كتب التاريخ,
واطلاق اسمها على ميدان عام, وحديقة عامة, وشارع رئيسى, حقيقة موجودة على
ارض الواقع, وبرغم قيام ثورتين شعبيتين فى مصر لتصحيح الاضاع المقلوبة, فقد
ظل تخليد ''العلامة انيسة'' قائما فى مدينة السويس حتى الان مع نهاية عام
2014, ولايزال بعد مرور 26 سنة على مصرع القردة انيسة, الميدان التى كانت
تقيم فى محيطة اسمة ''ميدان انيسة'', والحديقة العامة التى تقع امامه اسمها
''حديقة انيسة'', والشارع الممتد بجوارهما اسمة ''شارع انيسة'' ].
يوم مصرع مليونير فور رفض المحكمة دعواة باستعادتة هبة برج سكنى من ابنتة
فى مثل هذة الفترة قبل سنة, نشرت على هذة الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى, ''[ اعتلى القاضى منصة المحكمة ليصدر الحكم فى القضية العجيبة التى اقامها مليونير كبير معروف بالسويس يطالب فيها برد هبة منحها لابنتة سجلها فى الشهر العقارى باسمها عبارة عن برج سكنى شاهق حديث الانشاء خالى من السكان, بعد قيام ابنتة بالخروج عن طاعتة وزواجها سرا من موظف يعمل لدية احبتة وفرارها معة, ونطق القاضى بالحكم برفض مطلب الاب وتاكيد ملكية البرج السكنى لابنتة, وفوجئ القاضى وجميع الحضور فى المحكمة بسقوط الاب مقيم الدعوى مغشيا علية ودخولة فى غيبوبة داخل قاعة المحكمة لعدم تحملة مضمون الحكم برغم انة صادر لصالح ابنتة فى هبة منحها بنفسة لها, وتم استدعاء سيارة الاسعاف ونقل الاب فى واقعة فريدة من قاعة المحكمة فى مجمع المحاكم الى غرفة الانعاش بمستشفى السويس العام, وفى مساء نفس اليوم لفظ الاب انفاسة الاخيرة, وكانت بداية الواقعة عندما اختفت الابنة فى ظروف غامضة وتحرير اسرتها محضر بغيابها وتوزيع صورتها على وسائل الاعلام لنشرها, وعندما وصلتنى صور الابنة لاسعى لنشرها وكان هذا فى بداية التسعينات حزنت لاجلها ولاجل اسرتها فهى فى النهاية فتاة صغيرة انهت لتواها دراستها الجامعية, وسرعان ماحددت الشرطة مكان الفتاة فى شقة بالقاهرة مع الموظف الذى يعمل فى احد مشروعات والد الفتاة تاجر المواد الغذائية بالجملة الكبير, وتبين زواجهما سرا زواجا رسميا ورفض الفتاة تماما مساعى ترك زوجها وعودتها الى اسرتها, وثارت ثائرة الاب خاصة وانة قبل فرار ابنتة بفترة وجيزة كان قد منحها هبة برج سكنى خالى من السكان فور انتهائة من انشائة, وسارع الاب برفع دعوى لاسترداد منحتة لابنتة برغم انها لاشئ يذكر بالنسبة لتعاظم ثروتة, وانها فى النهاية ابنتة التى تحبة, ولكنة وجد نفسة قد جرح فى كرامتة, واصيب فى كبريائة, وفقد احب بناتة, وطعن فى اخلاصة لابنتة, وخسر القضية, وحياتة, والبرج السكنى, وابنتة, وثروتة الطائلة. ]''.
وصول 9446 حاج برى ميناء نويبع من اجمالى عشرة الاف و300 حاج
استقبل ميناء نويبع اليوم الخميس 22 سبتمبر العبارة سينا وعلى متنها 559 راكب منهم 472 حاج برى و 25 باص حج. والعبارة كوين نفرتيتى وعلى متنها 570 راكب منهم 539 حاج برى و 6 باص حج. واكدت هيئة موانى البحر الاحمر بان اجمالى عدد حجاج البر الذين وصلوا ميناء نويبع منذ بدء رحلات عودتهم وحتى اليوم الخميس 22 سبتمبر 9446 حاج برى من اجمالى عشرة الاف و300 حاج برى.
الأربعاء، 21 سبتمبر 2016
يوم فضيحة صفقة تركيا مع داعش لاطلاق سراح 49 رهينة برعاية امريكية/اخوانية
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الاحد 21 سبتمبر 2014, تمت صفقة داعش مع نظام الحكم التركى والتى قامت داعش بمقتضاها باطلاق سراح 49 رهينة من الدبلوماسيين الاتراك الذين قامت باختطافهم مع اسرهم, ونشرت يومها مقال مع مقطع فيديو لصور تعبيرية استعرضت فية ملابسات الصفقة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ مثلت صفقة الجماعة الارهابية المسماة بداعش, مع النظام التركى الحاكم, باطلاق سراح 49 من الدبلوماسيين الاتراك الذين قامت باختطافهم مع اسرهم, فجر اليوم الاحد 21 سبتمبر 2014, تحت رعاية امريكية, وبدعم اخوانى/قطرى, وعطف ايرانى, ''صفقة العمر'' لداعش, بعد ان تم تحقيقها نظير حصول داعش على عطايا سياسية, وعسكرية, ومذابح جماعية ضد خصومها, وكانت بداية الصفقة عندما اعلنت تركيا قبل ابرامها الصفقة باسبوع, اعتذارها عن الانضمام الى مايسمى, بالتحالف الدولى برئاسة امريكا, او استخدام اراضيها, ضد الجماعة الارهابية المسماة بداعش, وتعللت تركيا حينها بظروف خاصة بها لم تفصح عنها, برغم انها تعد حليف امريكا الاول فى المنطقة المحيطة بها, وتفهم الرئيس الامريكى براك اوباما هذة الظروف الغامضة, ولم تمضى ايام حتى افرجت جماعة داعش الارهابية عن الرهائن الاتراك, فجر اليوم الاحد 21 سبتمبر 2014, عبر مناطق تسيطر عليها فى سوريا, بالقرب من الحدود التركية, ,بعد ان كانت قد قامت باختطافهم فى العراق يوم 12 يونيو 2014, وتم نقل الرهائن بسرعة الى مطار عسكرى بداخل الحدود التركية, واقلتهم طائرة تركية الى مطار اسطنبول, حيث كان ينتظرهم رئيس الوزراء التركى مع شلتة ووسائل الاعلام, وتزامن فى نفس الوقت, قيام الجيش التركى بالهجوم على اللاجئين الاكراد السوريين والعرقيين, عند حدود تركيا مع العراق وسوريا, ومنعهم من الدخول الى اماكن اللاجئين السوريين والعراقيين فى تركيا, للنجاة بارواحهم من مذابح جماعة داعش الارهابية ضدهم, بهدف تمكين جماعة داعش من ذبحهم وتقويض مطالبهم بانشاء دولة كردية على الاراضى المقيمين فيها بالمناطق الكردية الحدودية فى تركيا, والعراق, وسوريا, وايران, بالاضافة الى العمل على شن التحالف الدولى برئاسة امريكا, حرب شكلية لاحقا ضد داعش للاستهلاك الدولى, ولا مانع لاحقا من تظاهر تركيا بالانضمام الى التحالف الدولى المزعوم ضد داعش, بضربات تهريجية غير مؤثرة على اساس قوة داعش الحقيقية, بدليل تواصل وتعاظم وجودها, لذر الرماد فى العيون, والضحك على الدقون, فى خداعات احتيالية للاستهلاك الدولى, والاقليمى, مثلما كان الامر عندما ذبحت داعش الرهينتين الامريكيين, والرهينة البريطانية, لتمكينها من استكمال مسيرتها الجهادية مع اذيالها العنكوبتية, لحساب الولايات المتحدة الامريكية, فى تمزيق العراق وسوريا لتقسيمهما والحصول على امارات لداعش وغيرها من الجماعات الطائفية والارهابية, مثلما يجرى الامر وفق سيناريو امريكى اخر, فى ليبيا واليمن, بالاضافة الى ارسال مساعدات عسكرية تركية الي داعش, وعلاج الارهابيين المصابين من داعش فى المستشفيات التركية, لذا مثلت الصفقة التركية/الداعشية/الامريكية/الاخوانية/القطرية/الايرانية, ''صفقة العمر'' لداعش, وتبجح الرئيس التركي, رجب طيب أردوغان, وزعم امام وسائل الاعلام, بصفاقة منقطعة النظير, بعد افراج داعش عن الرهائن الاتراك, ''بان القوات التركية الخاصة, تمكنت بدعم من الاستخبارات التركية, من تنفيذ عملية عسكرية سرية, اسفرت عن اطلاق سراح الرهائن الاتراك'', وبئس شياطين جهنم, وعلى راسهم رئيسا تركيا وامريكا, وحكام قطر ال ثانى, ومجوس ايران, وعصابات الاخوان, ولاعزاء للضحايا من الشعوب العربية ]''.
الحكم بحبس 9 امناء شرطة شنوا غارة على مستشفى المطرية 3 سنوات كشف وزير الداخلية وجهازة الاعلامى
دعونا ايها الناس، بعد حكم محكمة جنح المطرية برئاسة المستشار يحيى عادل صادق، الصادر امس الثلاثاء 20 سبتمبر 2016، بالحبس لمدة ثلاث سنوات ضد تسعة أمناء شرطة، لاتهامهم بالتعدي على أطباء مستشفى المطرية العام. نستعرض معا ''بدقة شديدة'' حتى لا نتهم جورا بالايغال فى النقد، من اجل الصالح العام، تصريحات وزير الداخلية، ومساعد وزير الداخلية للعلاقات العامة والإعلام، الى الرائ العام عبر وسائل الاعلام، حول توصيفهما من وجهة نظرهما لجريمة التجاوزات الشرطية الصارخة التى قام بها 9 امناء شرطة بقسم شرطة المطرية، فى مستشفى المطرية العام، وفى قسم شرطة المطرية، عندما قاموا بشن غارة حوالى الساعة الثانية فجر يوم الخميس 28 يناير 2016، ضد طبيبين بريئين اثناء قيامهما بواجبهما الانسانى فى مستشفى المطرية، واقتيادهما واحتجازهما وتعذيبهما فى قسم شرطة المطرية، لا لشئ سوى رفضهما اصطناع وتزوير تقرير طبى لصالح احد امناء الشرطة التسعة، ضد متهم فى قضية مخدرات، مع اهمية التصريحات فى كشف فكر ونهج بعض كبار قيادات وزارة الداخلية خلال التعامل مع امثال تلك التجاوزات، وجاءت اولى التصريحات على لسان مساعد وزير الداخلية للعلاقات العامة والإعلام، يوم السبت 30 يناير 2016، بعد حوالى 48 ساعة من وقوع الجريمة، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كلام تانى"، على فضائية "دريم"، مع الإعلامية رشا نبيل، قائلا : ''إنه خلال مأمورية لعدد من أمناء الشرطة لضبط متهم فى قضية مخدرات أصيب أحدهم وتوجه لمستشفى المطرية مع اثنين أخرين لإسعافه، وأن أمين الشرطة كان عنده إصابة فى وجهه -وتأخر الأطباء عليه-، -وحدث اشتباك بالأيدى-، وحرر الأطباء محضر، -وأن أطباء المطرية طلبوا من تلقاء أنفسهم التنازل عن المحضر-، وأن وزارة الداخلية لا تقبل أى تجاوزات أو أخطاء من رجالها''، ثم عاد مساعد وزير الداخلية للعلاقات العامة والإعلام، ليعلن يوم الجمعة 5 فبراير 2016، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحياة اليوم” على فضائية “الحياة”، قائلا : ''-أن أطباء مستشفى المطرية هم الذين أصروا على التصعيد- رغم لقاء قيادات من الداخلية مع أعضاء النقابة والاعتذار لهم، وأن الأحداث -الفردية- لبعض الأفراد بالشرطة لا تعبر عن نهج وزارة الداخلية تجاه المواطنين، وأن الوزارة لا تتستر على المخطئين''، ثم جاء يوم الإثنين، 8 فبراير 2016، ليدلى اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية الى وسائل الاعلام بكلمتة الفاصلة، قائلا : ''إن ما حدث فى مستشفى المطرية -مجرد شجار- بين الأطباء وعدد من أمناء الشرطة، ونحاسب أفراد هيئة الشرطة بمنتهى الشفافية لأن ذلك يصب فى مصلحتنا، وأن الجهاز الأمنى يتعرض لحملة إساءة كبيرة، وهناك بعض القنوات والصحف تخصص مساحات ضخمة جداً للهجوم غير المبرر عليه، وان جهاز الشرطة جزء من الوطن ومن يريد هدمه يهدف لهدم الوطن''. وبرغم مزاعم وادعاءات وزير الداخلية وبوق جهازة الاعلامى فقد اسفرت نتائج تحقيقات النيابة عن ادانة امناء الشرطة التسعة، وهم : ''محمد محمد رضوان، وحسام أحمد على، ومحمود محمد عطية محمود، والسيد أحمد عبد الحميد، وأسامة رضا محمد، ومحمد إبراهيم أحمد، ويحيى إسماعيل عبد العزيز، وعبد المنعم إبراهيم سالم، ومحمد نزيه السيد''، واصدارها يوم الاربعاء 18 مايو 2016، قرارها الباتر باحالتهم للمحاكمة العاجلة، بتهمة : ''القبض على الأطباء مؤمن عبد العظيم أحمد، وأحمد السيد عبد الله، واحتجازهما دون أمر أحد من الحكام المختصين بذلك وفى غير الأحوال التي تصرح فيها القوانين واللوائح بالقبض على ذوى الشبهة، والاعتداء بالضرب على الأطباء المذكورين بصفتهما موظفين عمومين أثناء تأدية عملهما، واستعمال القسوة معهما، وإساءة استغلال السلطة بصفتهم أفراد شرطة بقسم المطرية، مع الأطباء المذكورين''. وجاء حكم محكمة جنح المطرية الصادر امس الثلاثاء 20 سبتمبر 2016، بالحبس لمدة ثلاث سنوات ضد أمناء الشرطة التسعة، وساما على صدر المصريين، وناقوس انذار ضد كل من تسول لة نفسة من زبانية التعذيب والتلفيق المساس بحقوق المواطنين.
يوم قيام الجيش بكشف المعايير المذدوجة للاعداء السفلة وانحطاط وهوان وارهاب الخونة الانذال
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم السبت 21 سبتمبر 2013, نشرت مقالا على هذة الصفحة, مع مقطع الفيديو المرفق الذى قامت القوات المسلحة المصرية ببثة على اليوتيوب فى نفس اليوم 21 سبتمبر 2013, تحت عنوان ''الإرهاب لا يعرف دين ولا وطن'', وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ كان امل دولة الهنود الحمر الامريكية, واسرائيل, واذيالهما الخاضعين لهما فى دول اوربا, وقطر, وتركيا, ولايزال, اقامة امارات اسلامية متطرفة فى سيناء وباقى انحاء مصر, وسوريا, واليمن, والعراق, وغيرها من الدول العربية بعد تقسيمها, لاحتواء العصابات الارهابية التكفيرية المسلحة, من امثال جماعة الاخوان الارهابية, وداعش, والقاعدة, وحماس, ولم شعثهم المشتتة فى العالم, واشغالهم باماراتهم وشعارات اتجارهم بالدين, نظير وقف تصدير اعمالهم الارهابية الى دولة الهنود الحمر الامريكية, ودول اوربا, وتناسى القضايا العربية القومية التى لايؤمنون بها, وفى مقدمتها احتلال اسرائيل دولة فلسطين المحتلة بما فيها القدس الشريف, والجولان, واجزاء من لبنان, وتفكيك الجيش المصرى, ونزع الاسلحة الكيماوية من مصر, وارتضى الخونة بالمخطط نظير اقامة امارتهم على حساب اوطانهم والشعوب العربية, وتنصيب قطر وتركيا امراء عليهم, لذا قامت قيامة دولة الهنود الحمر الامريكية مع اذنابها, بعد حبوط مخططهم الارعن, وتباروا فى الدفاع عن الارهاب والارهابيين, ليس حبا فيهم, ولكن خوفا من استمرار هجماتهم الارهابية ضدهم, بعد ان فشلت حربهم بافغانستان فى القضاء على الارهاب, لقد اعطت مصر وجيشها الباسل درسا لهولاء الدلاديل من اشباة الرجال, بتصديها للارهاب, ورفض عقد صفقات معهم, على حساب مصر, وشعبها والدول العربية وشعوبها, والاهداف العربية القومية, وقامت اليوم السبت 21 سبتمبر 2013, الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية, ببث مقطع فيديو على اليوتيوب تحت عنوان "الإرهاب لادين له", كشفت فية عن المعايير المذدوجة لهولاء الاعداء السفلة, عندما يلطمون الخدود عند تعرضهم لاعمال ارهابية, ويتبجحون فى الدفاع عن الارهاب والارهابيين عندما يكون فى مصر او دولة عربية, وبئس هؤلاء الاعداء السفلة, مع الخونة الانذال ]''
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)