فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم السبت 21 سبتمبر 2013, نشرت مقالا على هذة الصفحة, مع مقطع الفيديو المرفق الذى قامت القوات المسلحة المصرية ببثة على اليوتيوب فى نفس اليوم 21 سبتمبر 2013, تحت عنوان ''الإرهاب لا يعرف دين ولا وطن'', وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ كان امل دولة الهنود الحمر الامريكية, واسرائيل, واذيالهما الخاضعين لهما فى دول اوربا, وقطر, وتركيا, ولايزال, اقامة امارات اسلامية متطرفة فى سيناء وباقى انحاء مصر, وسوريا, واليمن, والعراق, وغيرها من الدول العربية بعد تقسيمها, لاحتواء العصابات الارهابية التكفيرية المسلحة, من امثال جماعة الاخوان الارهابية, وداعش, والقاعدة, وحماس, ولم شعثهم المشتتة فى العالم, واشغالهم باماراتهم وشعارات اتجارهم بالدين, نظير وقف تصدير اعمالهم الارهابية الى دولة الهنود الحمر الامريكية, ودول اوربا, وتناسى القضايا العربية القومية التى لايؤمنون بها, وفى مقدمتها احتلال اسرائيل دولة فلسطين المحتلة بما فيها القدس الشريف, والجولان, واجزاء من لبنان, وتفكيك الجيش المصرى, ونزع الاسلحة الكيماوية من مصر, وارتضى الخونة بالمخطط نظير اقامة امارتهم على حساب اوطانهم والشعوب العربية, وتنصيب قطر وتركيا امراء عليهم, لذا قامت قيامة دولة الهنود الحمر الامريكية مع اذنابها, بعد حبوط مخططهم الارعن, وتباروا فى الدفاع عن الارهاب والارهابيين, ليس حبا فيهم, ولكن خوفا من استمرار هجماتهم الارهابية ضدهم, بعد ان فشلت حربهم بافغانستان فى القضاء على الارهاب, لقد اعطت مصر وجيشها الباسل درسا لهولاء الدلاديل من اشباة الرجال, بتصديها للارهاب, ورفض عقد صفقات معهم, على حساب مصر, وشعبها والدول العربية وشعوبها, والاهداف العربية القومية, وقامت اليوم السبت 21 سبتمبر 2013, الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية, ببث مقطع فيديو على اليوتيوب تحت عنوان "الإرهاب لادين له", كشفت فية عن المعايير المذدوجة لهولاء الاعداء السفلة, عندما يلطمون الخدود عند تعرضهم لاعمال ارهابية, ويتبجحون فى الدفاع عن الارهاب والارهابيين عندما يكون فى مصر او دولة عربية, وبئس هؤلاء الاعداء السفلة, مع الخونة الانذال ]''
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 21 سبتمبر 2016
يوم قيام الجيش بكشف المعايير المذدوجة للاعداء السفلة وانحطاط وهوان وارهاب الخونة الانذال
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم السبت 21 سبتمبر 2013, نشرت مقالا على هذة الصفحة, مع مقطع الفيديو المرفق الذى قامت القوات المسلحة المصرية ببثة على اليوتيوب فى نفس اليوم 21 سبتمبر 2013, تحت عنوان ''الإرهاب لا يعرف دين ولا وطن'', وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ كان امل دولة الهنود الحمر الامريكية, واسرائيل, واذيالهما الخاضعين لهما فى دول اوربا, وقطر, وتركيا, ولايزال, اقامة امارات اسلامية متطرفة فى سيناء وباقى انحاء مصر, وسوريا, واليمن, والعراق, وغيرها من الدول العربية بعد تقسيمها, لاحتواء العصابات الارهابية التكفيرية المسلحة, من امثال جماعة الاخوان الارهابية, وداعش, والقاعدة, وحماس, ولم شعثهم المشتتة فى العالم, واشغالهم باماراتهم وشعارات اتجارهم بالدين, نظير وقف تصدير اعمالهم الارهابية الى دولة الهنود الحمر الامريكية, ودول اوربا, وتناسى القضايا العربية القومية التى لايؤمنون بها, وفى مقدمتها احتلال اسرائيل دولة فلسطين المحتلة بما فيها القدس الشريف, والجولان, واجزاء من لبنان, وتفكيك الجيش المصرى, ونزع الاسلحة الكيماوية من مصر, وارتضى الخونة بالمخطط نظير اقامة امارتهم على حساب اوطانهم والشعوب العربية, وتنصيب قطر وتركيا امراء عليهم, لذا قامت قيامة دولة الهنود الحمر الامريكية مع اذنابها, بعد حبوط مخططهم الارعن, وتباروا فى الدفاع عن الارهاب والارهابيين, ليس حبا فيهم, ولكن خوفا من استمرار هجماتهم الارهابية ضدهم, بعد ان فشلت حربهم بافغانستان فى القضاء على الارهاب, لقد اعطت مصر وجيشها الباسل درسا لهولاء الدلاديل من اشباة الرجال, بتصديها للارهاب, ورفض عقد صفقات معهم, على حساب مصر, وشعبها والدول العربية وشعوبها, والاهداف العربية القومية, وقامت اليوم السبت 21 سبتمبر 2013, الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية, ببث مقطع فيديو على اليوتيوب تحت عنوان "الإرهاب لادين له", كشفت فية عن المعايير المذدوجة لهولاء الاعداء السفلة, عندما يلطمون الخدود عند تعرضهم لاعمال ارهابية, ويتبجحون فى الدفاع عن الارهاب والارهابيين عندما يكون فى مصر او دولة عربية, وبئس هؤلاء الاعداء السفلة, مع الخونة الانذال ]''
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.