طافت مظاهرة إخوانية غريبة محدودة لم يتم إخطار السلطات المعنية بها مكونة من حوالى عشرين شخص، شوارع مناطق أطلس والمحمودية ومختار بمدينة الصباح بالسويس، حوالى التاسعة من مساء اليوم الاثنين 19 ديسمبر، وهم يحملون لافتات عليها عبارات عدائية ويهتفون ضد الجيش والشرطة والدولة وسط دعاوى هتافات بالحرية دون أن تعترضهم أي قوة شرطة، وكشفت المظاهرة، بغض النظر عن محدوديتها، عن جنوح جماعة الاخوان الارهابية الى مناطق الضواحي بالسويس لمحاولة اثارة الناس بمظاهراتهم المحدودة ليلا، خشية ضبطهم من قبل الشرطة فى حالة قيامهم بها نهارا فى قلب مدينة السويس.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 19 ديسمبر 2016
بالفيديو: مظاهرة إخوانية مسائية محدودة بالسويس فى غياب الشرطة
طافت مظاهرة إخوانية غريبة محدودة لم يتم إخطار السلطات المعنية بها مكونة من حوالى عشرين شخص، شوارع مناطق أطلس والمحمودية ومختار بمدينة الصباح بالسويس، حوالى التاسعة من مساء اليوم الاثنين 19 ديسمبر، وهم يحملون لافتات عليها عبارات عدائية ويهتفون ضد الجيش والشرطة والدولة وسط دعاوى هتافات بالحرية دون أن تعترضهم أي قوة شرطة، وكشفت المظاهرة، بغض النظر عن محدوديتها، عن جنوح جماعة الاخوان الارهابية الى مناطق الضواحي بالسويس لمحاولة اثارة الناس بمظاهراتهم المحدودة ليلا، خشية ضبطهم من قبل الشرطة فى حالة قيامهم بها نهارا فى قلب مدينة السويس.
علينا ان نلوم رعاة الارهاب وقاتل السفير الروسي قبل ان نلوم الارهابى القاتل
قبل ان نلوم أيها الناس قاتل السفير الروسي فى أنقرة، الذي يظهر فى الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام وهو يحمل سلاحه ويلقى خطبة الذين احتضنوه والذين دفعوة للإرهاب بعد غسيل مخه، قبل قتلة لاحقا، دعونا ايها الناس نلوم اولا أمراء رعاية الارهاب، اردوغان حاكم تركيا، و تميم حاكم قطر، وأوباما حاكم امريكا، وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي وغيرهم من صانعى الارهاب والفوضى الخلاقة، فهم اشد اجراما من القتلة والإرهابيين الذين قاموا باعدادهم مثل الوحش فرانكشتاين.
أردوغان احتضن إرهاب داعش والاخوان فدفع السفير الروسي الثمن وتم اغتيالة
لا ينفع على الاطلاق دعم أردوغان داعش سرا، وعصابة الاخوان والعديد من عصابات الإرهاب علنا، وجعل تركيا وكرا للإرهاب ودسائس الاخوان، ومعاداة فى نفس الوقت جانب اخر من الارهاب، لان الارهاب فى النهاية واحد، وهو ما لا يفهمه الفاسد أردوغان، ودفع السفير الروسي فى أنقرة حياته ثمنا لرعاية أردوغان للإرهاب، وتم اغتيال السفير الروسي مساء اليوم الاثنين بالرصاص خلال القائه كلمة فى احدى المناسبات
اغتيال السفير الروسي فى أنقرة ودفع حياته ثمن الإرهاب الذي رعاه أردوغان
هكذا دفع السفير الروسي فى أنقرة مساء اليوم الاثنين حياته ثمن الإرهاب الذي رعاه أردوغان سرا من خلف الستار وعلنا امام الستار وتم اغتيال السفير الروسي وقتله من قبل الإرهابيين فى عملية إرهابية خسيسة والعجيب بان المعلومات الاولية التى تناقلتها وسائل الاعلام تشير بأن القاتل من حراس السفير الروسي الشخصى خلال قيام السفير بإلقاء خطاب فى إحدى المناسبات
يوم قيام البنك المركزى المصرى بالتحفظ على أموال 72 جمعية إخوانية مشبوهة
فى مثل هذة الفترة قبل ثلاث سنوات، قام البنك المركزي المصري يوم الأحد 22 ديسمبر 2013، بتجميد مئات ملايين الجنيهات لعدد 72 جمعية إخوانية مشبوهة والتحفظ علي أموالها، ونشرت يوم اصدار البنك المركزي المصري فى اليوم التالى، الإثنين 23 ديسمبر 2013، بيان بهذا الخصوص، مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه بيان البنك وملابسات قرار تجميد الأموال الإخوانية الطائلة المشبوهة، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ أعلن البنك المركزى المصري، اليوم الاثنين 23 ديسمبر 2013، أنه قام بتجميد مئات ملايين الجنيهات، لعدد 72 جمعية خيرية تابعة أو منتمية أو مسايرة لأجندة جماعة الإخوان الإرهابية، والتحفظ علي أموالها اعتبارا من اليوم السابق أمس الأحد 22 ديسمبر 2013، تنفيذا لحكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، الصادر يوم الاثنين 23 سبتمبر 2013، وبلا شك جاء قرار البنك المركزى المصري متأخرا كثيرا بعد قيام هذه الجمعيات بجمع أطنان من الأموال المشبوهة من الداخل والخارج، تحت مسمى تبرعات خيرية، ويزعم استغلالها فى أعمال البر والتقوى والإحسان، فى حين تقوم باستغلالها فى دعم الارهاب وعصابات الاخوان ومظاهرات العنف والشغب وأصحاب الفكر التكفيري المتطرف، وربما البنك المركزى معذور فى وصول قرار الحكومة المرتعشة آلية متأخرا، وهو ما أتاح الفرصة لعدد من هذه الجمعيات فى تقليص حجم أموالها المشبوهة فى البنوك، وتابع المصريين بتعجب، اليوم الاثنين 23 ديسمبر 2013، مداخلة هاتفية لمسؤول إحدى هذه الجمعيات الخيرية مع برنامج ''الحياة الآن'' بفضائية الحياة، وهو يقسم باغلظ الايمان: ''بان جمعيتة غلبانة على قد حالها وكل رصيدها فى البنوك 25 مليون جنية مصرى فقط لاغير، وليس 68 مليون جنية كما يشيع البعض، وبان كل صلة جمعيتة بالاخوان مقصور على مجرد السلام والتحية''، واذا كانت هذة الجمعية غلبانة على قد حالها، اذن فما هو حجم اموال باقى جمعيات البر والتقوى والاحسان، وهل حصلت عليها من حصالة قروش صناديق النذور الصفيح الموضوعة امام مقراتها، او حصلت عليها بالجملة من مصادر اخرى، وفيما تكدسها بمئات الملايين وفيما تنفقها، وكان قرار محكمة القاهرة للامور المستعجلة، الصادر يوم الاثنين 23 سبتمبر 2013، قد قضى: ''بحظر أنشطة تنظيم الإخوان المسلمين بجمهورية مصر العربية، وجماعة الإخوان المسلمين المنبثقة عنه، وجمعية الإخوان المسلمين، وأى مؤسسة متفرعة منهم أو تابعة لهم أو منشأة بأموالهم أو تتلقى منهم دعما ماليا أو أى نوع من أنواع الدعم، وكذلك الجمعيات التى تتلقى التبرعات، ويكون من بين أعضائها أحد أعضاء الجماعة أو الجمعية أو التنظيم، والتحفظ على جميع أموالهم العقارية والسائلة والمنقولة سواء كانت مملوكة، أو مؤجرة لهم، وكذلك كافة العقارات والمنقولات والأموال المملوكة للأشخاص المنتمين إليهم لإدارتها بما يتفق مع الغرض من إنشائها وطبقا لقوانين الدولة المصرية''، ''وأن يتم تشكيل لجنة مستقلة من مجلس الوزراء لإدارة الأموال والعقارات، والمنقولات المتحفظ عليها ماديا وإداريا لحين صدور أحكام قضائية بشأن ما نسب للجماعة، وأعضائها من إتهامات جنائية متعلقة بالأمن القومى وتكدير السلم العام مع إضافة المصرفات على عاتق خزانة الدولة''، وأهابت المحكمة: ''بالأزهر الشريف أن يستمر منارة للعلم والتسامح ونبذ أى أعمال للعنف وأن يتصدى للجماعات التى تعمل على نشر الفتنة والأعمال المخالفة للقانون، وأن يكون خطابه الدينى موجه ضد هذه الأعمال التى تم إنتهاجها طوال الفترة الماضية''، وأكدت المحكمة: ''على أن تنظيم الاخوان المسلمين وجماعة الإخوان التى انبثقت عنه وأنشأها حسن البنا، اتخذت الدين الإسلامى ستارا لها طوال السنوات الماضية، ومن ثم قامت ثورة 25 يناير من قبل الشعب المصرى ضد النظام الأسبق، ووصل بعدها الإخوان للحكم على امل من الشعب أقامة وضع مختلف ورؤية جديدة، إلا أن الاخوان أصابوا الشعب المصرى بالإحباط، ليقوم الشعب بالثورة مرة أخرى فى 30 يونيو ضدهم بكل سلمية، رافضين الكيان الإخوانى الظالم ومحتمين فى القوات المسلحة لرفض كافة الأوصاف، ومحاولات الإخوان السيطرة والتنكيل بالمعارضة واستمرار أعمال عنفهم حتى بعد سقوط نظامهم من إثارة الفوضى وتشريد المواطنين''. وهكذا كان نص حيثيات الحكم التاريخي الصادر عن محكمة القاهرة للأمور المستعجلة بحظر تنظيم الإخوان المسلمين وجماعة الاخوان المسلمين وجمعية الإخوان المسلمين وكل ما يمتد إليهم ولة صلة بهم. ].
غدا الثلاثاء تمرير مشروع فرض الجباية على تحويلات العاملين الأجانب بالسعودية
دعا الملك سلمان بن عبد العزيز، مجلس الشورى للاجتماع غدا الثلاثاء 20 ديسمبر، للتصويت على مشروع قانون يفرض رسوم باهظة على التحويلات النقدية للعاملين الأجانب بالمملكة بنسبة 6 %، ويحتاج تمرير المشروع إلى أغلبية هامشية بسيطة، ويأتي مشروع القانون الجديد فى إطار سلسلة قوانين وقرارات فرضتها القيادة السياسية لجباية الأموال امتدت لتشمل تخفيض رواتب الموظفين، وأيا كانت أسباب التراجع الاقتصادي بالمملكة منذ تولي سلمان السلطة، فقد دفع جابر الحرمي، رئيس تحرير جريدة الشرق القطرية على مدار حوالى 9 سنوات، الثمن غاليا وتم اقالته من منصبة يوم الأحد 13 نوفمبر الشهر الماضي بعد ساعة واحدة من نشره صباح نفس اليوم تغريدة على تويتر، ينتقد فيها القيادة السعودية على قيامها بتخفيض رواتب مواطنيها، نتيجة ما وصفه عجزها عن تسخير ثروات الوطن لمواطنيها، فى نفس الوقت الذى قامت فيه القيادة القطرية بزيادة رواتب مواطنيها، نتيجة ما وصفه نجاحها فى تسخير ثروات الوطن لمواطنيها، وكادت ان تنفجر أزمة دبلوماسية بين قطر والسعودية، وكان الحل السحرى المعتاد فى الدول الشمولية لتجاوز الازمة، الاطاحة بالحرمي من منصبة، ولم يشفع للحرمي سنوات أباطيله فى خدمة الأنظمة القطرية ومساوئها وأجندات الدول الأجنبية التي تحتضنها وجماعات الإرهاب التى تتبناها.
يوم الاشتباكات بين الشرطة وبلطجية الإخوان بمنطقة البراجيلى بحى الأربعين بالسويس
فى مثل هذة الفترة قبل ثلاث سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 20 ديسمبر 2013، وقعت اشتباكات بين الشرطة وبلطجية الاخوان فى حى الاربعين استخدمت الشرطة فيها القنابل المسيلة للدموع، وبلطجية الاخوان الأسلحة النارية والخرطوش وصواريخ البارشوت وقنابل المولوتوف، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقطع فيديو للاشتباكات مع مقال جاء على الوجة التالى: ''[ دارت اشتباكات بين الشرطة وبلطجية جماعة الإخوان الإرهابية، عقب صلاة الجمعة 20 ديسمبر 2013، فى منطقة البراجيلى بحى الأربعين بالسويس، على بعد حوالى 500 متر من ميدان الاربعين، استخدمت الشرطة فيها القنابل المسيلة للدموع، وبلطجية الاخوان الأسلحة النارية والخرطوش وصواريخ البارشوت وقنابل المولوتوف، وبدأت الأحداث عندما قام حوالى 400 بلطجى اخوانى مسلحين بالأسلحة النارية والخرطوش وصواريخ البارشوت وقنابل المولوتوف، التجمع والاحتشاد لمدة حوالى ساعتين، عقب صلاة الجمعة 20 ديسمبر 2013، فى محيط ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحي السويس، على بعد حوالى 12 كيلو مترا من ميدان الأربعين، بدون توجه الشرطة اليهم وفض تجمعهم، مما شجعهم على التحرك مخترقين الشوارع حتى وصلوا إلى ميدان البراجيلى على بعد حوالى 500 متر من ميدان الأربعين، وأغلقوا شارع الجيش الرئيسى عند ميدان البراجيلي بإطارات السيارات وصناديق القمامة المشتعلة بالنيران، وخيمت سحب الدخان فى المنطقة، وأغلق أصحاب المحلات متاجرهم، وتوقفت حركة السير للمارة والسيارات فى الشارع، حتى ظهرت الشرطة اخير بعد حوالى ساعتين ونصف من بدء تجمع وتحرك بلطجية الاخوان، ودارات عند ميدان البراجيلى اشتباكات بين الشرطة وبلطجية الاخوان لمدة حوالى ساعتين استخدمت الشرطة فيها القنابل المسيلة للدموع، وبلطجية الاخوان الأسلحة النارية والخرطوش وصواريخ البارشوت وقنابل المولوتوف، بدون توجة الشرطة اليهم لمداهمتهم عند ناصية الشارع، ومحاصرتهم بقوات اخرى من خلفهم لضبطهم, واقتصرت الاشتباكات العجيبة على وقوف كل طرف فى مكانة واطلاق مابحوزتة من ذخائر على الطرف الاخر لمدة حوالى ساعتين حتى نفذت الذخائر الهائلة من بلطجية الاخوان واضطروا للانسحاب من موقعهم لنفاذ ذخيرتهم. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)