الأربعاء، 11 يناير 2017

ملايين المشاهدات يحققها مقطع فيديو أحدث وسائل تعبيد الطرق فى استراليا

بلا شك تقدمت وسائل تعبيد الطرق فى العديد من دول العالم ومنها أستراليا، فى حين لا تزال دول أخرى تعتمد حتى الآن على وسائل تعبيد طرق تعود إلى الوراء قرن من الزمن، وتناقلت وسائل الإعلام، اليوم الاربعاء 11 يناير، مقطع فيديو صوّرته طائرة من دون طيار لتعبيد إحدى الطرق في غرب أستراليا، بعد أن حصد المقطع ملايين المشاهدات على الانترنت، ويظهر المقطع السلاسة والسرعة في تعبيد طريق ببلدة مورا الأسترالية، حيث تمر الشاحنة الأولى لتبليط الطريق بالزفت، فيما تمر شاحنة ثانية لتغطية الطريق بالحصى، وتناقلت وسائل الإعلام عن المدعو ''آلان ليسون''، أحد المسؤولين في بلدة مورا، قوله: "اعتقدنا في البداية أن صفحتنا على فيسبوك تم اختراقها، لم نصدق الأرقام القياسية التي حققها مقطع الفيديو خلال بضع أيام (14 مليون مشاهدة)، ولكن بعدها تأكدنا أن العدد صحيح".

الرئيس الغاني الجديد قام بسرقة خطاب حفل تنصيبه رئيسا لغانا من خطاب حفل تنصيب بوش رئيسا لأمريكا

احتار الشعب الغاني، منذ مراسم تنصيب المدعو ''نانا اكوفو-ادو''، رئيسا جديدا لغانا، يوم السبت الماضي 7 يناير، هل يضحكوا حتى يبكوا، ام يبكوا حتى يضحكوا، بعد أن تبين لهم بأن خطاب الرئيس الغاني الجديد الذي ألقاه خلال حفل تنصيبه، قام بسرقته بالنص والحرف الواحد، من خطاب الرئيس الأمريكي الاسبق جورج بوش الابن، خلال حفل تنصيبه رئيسا لأمريكا، وسرقته من بوش حتى فقرات التوقف خلال الخطاب وطريقة الأداء، وتناقلت وسائل الإعلام، اليوم الاربعاء 11 يناير، جانبا من خطاب تنصيب الرئيس الأمريكي الأسبق، وجانبا من خطاب تنصيب الرئيس الغاني الجديد.

افتتاح الصين أضخم ممشى عائم فى العالم


بعد الممر الجبلي الزجاجي الذي افتُتحتة الصين في أغسطس الماضي في تيانمن، وأعلى جسر للسيارات في العالم، الذي افتُتحتة الصين فى 5 يناير الجارى فى ''يوننان''، تناقلت وسائل الإعلام اليوم 11 يناير، افتتاح الصين أضخم ممشى عائم فى العالم بطول 5.13 كم على نهر جونشو في مدينة وديان يمتد على مساحة 54 ألف متر مربع، ويستغرق من الشخص 10 ساعات لاجتيازه.

يوم استعطاف مرشد الاخوان الشعب المصرى بالعفو عن كوارث الإخوان


فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، مساء يوم الجمعة 11 يناير 2013، استعطف مرشد الإخوان فى مقطع فيديو الشعب المصرى العفو عن ارتكاب الاخوان كوارث بالجملة، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة جاء على الوجة التالى: ''[ ليس باستعطاف الشعب العفو عن ارتكاب الإخوان كوارث بالجملة، بدون إصلاح هذه الكوارث، تبنى احوال البلاد، بعد أن فوجئ المواطنين وهم جالسين فى منازلهم، مساء اليوم الجمعة 11 يناير 2013، بالمرشد العام لجماعة الإخوان محمد بديع يطل عليهم فى شريط فيديو دون سابق إنذار، وبغض النظر عن حيلة لغة الاستعطاف والتمسكن فى جملة الرسالة المعدة بعناية، والجمل الإنشائية، والفلسفة الفقهية، التي حفلت بها، وإشادته بما اسماه ايجابيات الثورة، اعترف مرشد جماعة الإخوان بارتكاب نظام حكم جماعة الإخوان كوارث، وناشد الشعب المصرى قبول الاعتذار منه عن هذه الكوارث، بدعوى الشروع فى التوحد والعمل للحفاظ على الثورة، بدون ان يحدد مرشد الإخوان اى ثورة تلك التي يريد الحفاظ عليها، وكيف يحافظ عليها بدون إصلاح الكوارث المتمثلة فى فرض الإخوان قسرا وبطرق غير شرعية و استفتاء مزور دستورا يمثل تيارا أحاديا على جميع الشعب المصرى بمختلف قومياته، ولن يحل الشرخ الكبير الموجود كلمات استعطافية عبر شريط فيديو من مرشد الاخوان، انما بإزالة كوارث الإخوان، واختلفت رسالة الاستضعاف الموجهة من مرشد الاخوان، عن رسالتة التهديدية خلال حصار المعارضين لقصر الاتحادية، كما انها تاتى قبل المظاهرات التى دعت اليها القوى الوطنية يوم 25 يناير فى ميدان التحرير وباقى ميادين محافظات الجمهورية ضد الاخوان.

الثلاثاء، 10 يناير 2017

يوم ارهاب الاخوان قبل التصويت على دستور 2014


فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الجمعة 10 يناير 2014، نشرت على هذه الصفحة مقطع فيديو ومقال جاء على الوجة التالى: ''[ قبل 72 ساعة من توجه ملايين المصريين يومى 14 و 15 يناير 2014، الى صناديق الاستفتاء للتصويت بنعم على دستور 2014، الذى يترجم تطلعات الشعب الوطنية، ويؤكد سقوط دولة ولاية الفقيه وحكم امراء الارهاب والجواسيس، ويقضى على مخطط الاجندة الامريكية/الاخوانية/الإسرائيلية، لتقسيم مصر والدول العربية، هرعت جماعة الإخوان الإرهابية، عقب صلاة اليوم الجمعة 10 يناير 2014، إلى أداء ''رقصة سكرات الموت قبل ان تلفظ انفاسها الاخيرة''، ''عند اقرار الشعب المصرى دستور 2014''، وقامت بدفع مقاولو انفارها لتسيير مظاهرات الدهماء والغوغاء والبلطجية من مرتزقة الإخوان للقيام بأعمال عنف وشغب وارهاب وقتل وتدمير وتخريب، فى بعض محافظات الجمهورية، على وهم اجوف بتخويف الشعب المصرى ومنع المواطنين من المشاركة فى الاستفتاء على الدستور، واعمى الحقد الاسود جماعة الاخوان الارهابية عن حقيقة ناصعة، تتمثل فى انها قامت، وهى فى السلطة، باتباع نفس الاسلوب الارهابى والتهديدى ضد الشعب المصرى قبل ثورة 30 يونيو 2013، وتمثلت النتيجة بنزول عشرات ملايين المصريين يوم 30 يونيو 2013، الى شوارع وميادين جميع محافظات مصر، وقاموا بعزل الرئيس الاخوانى مرسى واسقاط نظام حكم عشيرتة الارهابى، وهو ما سوف يتكرر يومى 14 و15 يناير 2014، ويخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين للتصويت بنعم على الدستور، بعد ان ادت تهديدات الجماعة الارهابية ''الفشنك''، سواء قبل ثورة 30 يونيو، ومرورا بكل مناسبة على مدار فترة تصل لاكثر من 6 شهور بعد ثورة 30 يونيو، الى تكاتف الشعب المصرى يدا واحدة لتقويض ارهاب طائفة الاخوان الارهابيين المندسة على ارض لا تعرفها، مثلما تم تقويض طائفة الاخوان الحشاشين الارهابيين، وفى مدينة السويس قامت شرذمة من الدهماء والغوغاء والبلطجية من مرتزقة طائفة الحشاشين الارهابية الجديدة والمعروفة باسم طائفة الاخوان الارهابية، بافتعال احداث عنف وشغب وتخريب وارهاب ضد المواطنين وممتلكاتهم العامة والخاصة، عقب صلاة اليوم الجمعة 10 يناير 2014، واستخدموا فى ارهابهم رصاص الخرطوش والشماريخ والبارشوت والاحجار وقنابل المولوتوف واطارات السيارات المشتعلة، ولقى 3 مواطنين من المارة مصرعهم خلال الاحداث برصاص بلطجية الاخوان الغادر، واصيب عشرات اخرون، وتصدت الشرطة لبلطجية الاخوان والقت القبض على العديد منهم واحيلوا للنيابة التى تولت التحقيق. ]''.

شاب ينشغل بتصوير نفسه للانترنت بدلا من اتصاله بالإسعاف بعد تعرضه لحادث


اصبح الانترنت يمثل لبعض الناس كل شئ، إلى حد تعرض شاب سعودى لحادث أثناء قيادته سيارته بطريق الرياض السريع، امس الاثنين 9 يناير، وهرول قائدى السيارات على الطريق إلى مكان السيارة المحطمة لانتشال قائدها، فوجدوه عالقا داخل حطام السيارة ويستخدم هاتفه ليس للاتصال بالإسعاف لانقاذه، ولكن لتصوير نفسه وهو مصاب وعالق وسط حطام السيارة وبث الصور مباشرة للأنترنت عبر تطبيق "سناب شات" حتى يشاهده الناس ويتفرجوا علية، مما أثار سخط الناس الموجودين فى مكان الحادث والمتابعين عبر الانترنت علية، واكدت وسائل الاعلام انتقاد الناس سلوك الشاب المصاب المشين وعدم تفكيره بشيء سوى تصوير نفسه، حتى وهو في أصعب الظروف، فى إطار حالة الهوس بالتصوير وحب الظهور، التي باتت تشكل نمط حياة لكثير من الناس، خلال ممارساتهم اليومية.

خلفيات حلقة العاشرة مساءا المنتظر إذاعتها عن ضريح ​طفل فى حديقة عامة​ بميدان رئيسي

​عندما طلب منى أمس الاثنين 9 يناير، فريق برنامج العاشرة مساءا، مساعدتهم فى ​اعداد و​تسجيل قصة ضريح ​الطفل ​الموجود منذ سنوات طويلة فى حديقة عامة​ بميدان رئيسي بالسويس​،​ بحكم معرفتي بجذور القصة الشعبية والكتابة عنها مرات كثيرة،​ تمهيدا لإذاعتها فى البرنامج خلال الساعات القادمة​،​ ​قمت بالاتصال بمسئول سابق​ مشهور​ ​بدور رجل ​التقوى والورع​ بالسويس​،​ ​ودعوته للحضور إلى الحديقة​ العامة صباح اليوم الثلاثاء 10 يناير​ للتسجيل معه،​​ إلا أنه​ اعتذر عن الحضور ​بدعوى خشيته من​ قيام وائل الإبراشي خلال إذاعة ​الحلقة​ بنقد كبار المسئولين بالسويس عن ​تركهم​ ضريح ​ب​ميدان رئيسي،​​ فى الوقت الذى يسعى فيه المسؤول السابق للعودة مجددا إلى منصبه السابق،​ و تفهمت موقفه،​ وفوجئت به يقوم سرا بالاتصال ببعض كبار مسؤولي الجهات المعنية يخطرهم فيه بالمحادثة ويحذرهم من هجوم مزعوم للابراشى عليهم،​ فى إطار مساعيه للعودة مجددا إلى منصبه السابق على حسابى،​​ وانهالت على منهم الاتصالات الهاتفية لمنع قدوم​ فريق البرنامج إلى السويس،​ وهو ما رفضته تماما​ على اساس انه ليس دورى او دور أحد منع فريق تلفزيوني من الحضور إلى السويس​ لإعلام الرأي العام بأمر ما،​​​ كما رفضت​ ​​​​عنجهية هؤلاء القوم ومحاولاتهم بالوعيد الأجوف منع الحقائق المجردة من الوصول للناس،​ واعلى ما فى خيلهم يركبوة،​ ورفضت ايضا قيام مولانا الشيخ رجل التقوى والورع المعروف،​ بدور استخباراتى ضدى،​ لحساب بعض اولياء الامور،​ طمعا فى المغانم والاسلاب،​ ووصل فريق البرنامح فى الميعاد وقام بتسجيل الحلقة فى المكان مع الناس ال​غ​لابة ​من ​اهالى المنطقة وبعض المسئولين الشجعان​،​​​ ​​وتدور​ قصة الضريح فى الموروث الشعبى، بأن صاحب​ة​ طفل يدعى على العريان توفي وعمره 7 سنوات، وعندما توفي فى بداية حقبة الستينات من القرن الماضي، دفنته أسرته في هذا المكان الذي كان عبارة عن حقول زراعات، وتحولت أراضي الزراعات مع مرور الأعوام إلى أراضي مبانٍ، والمكان المحيط بمقبرة الطفل إلى حديقة عامة بميدان عام رئيسى, وأشيع عنه العديد من الحكايات ومنها إخفاق الحي فى نقل مقبر​تة​ نتيجة حدوث مشكلة فى كل مرة تعطل عملية نقل رفات الطفل، مثل تعطل البلدوزر القائم بالحفر وغيرها من المشكلات حتى صرف المسئولين النظر عن نقل رفات الطفل إلى مقابر السويس، وانتشرت بعدها فى أوساط المواطنين الشعبية قصص و حكايات عدة عن كرامات صاحب الضريح.