فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الذى وافق يوم الأحد 13 يناير 2013، طرحت خديعة رئيس الاتحاد الأوروبي الكبرى، عندما أعلن فى مؤتمر صحفي عقده مع الرئيس الإخوانى مرسى قبل عزله، عن شرك رفض الاتحاد الأوروبي منح قرض لمرسى قيمته 5 مليار يورو حتى تقويم استبدادة وعشيرته ضد الشعب المصرى، على وهم احتواء ثورة غضب الشعب المصرى ضد نظام حكم الإخوان، العوبة امريكا والاتحاد الاوربى، حتى إقرار الأمر الواقع، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ملابسات الخديعة الامريكية/الاوربية/الإخوانية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ بغض النظر عن إعلان ''هيرمان فان رومبوي'' رئيس الاتحاد الأوروبى، خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده مع محمد مرسى رئيس الجمهورية الإخوانى، اليوم الاحد 13 يناير 2013: ''بأن موافقة الاتحاد الأوروبي على منح الحكومة قرض قيمته 5 مليار يورو، مشروط بتوافقها فى الحوار والآراء مع جميع القوى السياسية فى مصر، وتحقيقها تقدم ملموسا فى المسار الديمقراطي، والوصول لمجتمع يحترم فيه حقوق المواطنين والمرأة والحريات العامة''، فإن ''جعجعة'' رئيس الاتحاد الأوروبي، أعلنت للاستهلاك الدولي والمحلى ليس الا، بزعم التصدي للاستبداد الاخوان والدفاع عن الديمقراطية فى مصر، وهى ''جعجعة'' لا قيمة لها لدى الشعب المصرى، مع كون قرض الاتحاد الأوروبي المزعوم، شماعة لاخفاء دعم الاتحاد الأوروبي بتوجيه أمريكي لاستبداد عصابة الإخوان ضد الشعب المصرى، وتصورهم بقدرتهم على ايهام الشعب المصرى بشروع اذناب الشيطان الامريكى المتمثل فى الاتحاد الأوروبى، بالضغط على الاخوان لدفعهم للاستجابة الى مطالب الشعب المصرى، بوهم احتوائة حتى يتم فرض استبداد الاخوان بالامر الواقع فى النهاية علية، بدليل عدم توقيع الاتحاد الاوربى ادنى عقوبة جماعية او حتى فردية على نظام حكم عصابة الاخوان، وتعاظم التعاون بين الاتحاد الاوربى مع عصابة الاخوان فى مجالات عديدة، واقتصر دور الاتحاد الاوربى الشكلى على تسويق مزاعم بتجميدة قرض للاخوان لم يشرع الاخوان اصلا فى الحصول علية لاعتمادهم على التمويلات والعطايا الامريكية والقطرية والايرانية والتركية، وان تماشوا مع اللعبة واداء فيها دور التلميذ الخائب الممتعض الذى تعرض للعقاب من ولى نعمتة، وفى ظل اسس حريات الشعوب فى العالم، بأن الديمقراطية لا تتحقق بمزاعم توسلات الابالسة المداهنين للمستبدين المسايرين لحسابهم، بل تنحقق بايدى الشعوب الحرة فى العالم، والديمقراطية فى مصر لن تتحقق، كما اثبتت ثورة 25 يناير2011، الا بايدى ابناء مصر الابرار، وروحهم الوطنية، ونفوسهم الابية، وتطلعاتهم القومية، وتضحياتهم البطولية، وقيامهم بنفس سامية، واهداف نبيلة، بمواصلة تجمعهم واحتشادهم وتظاهرهم سلميا يوميا بالقاهرة وميادين سائر محافظات الجمهورية، لتأكيد رفضهم قيام مجموعة لصوص من تجار الدين، بالسطو على مكاسب ثورة 25 يناير التى لم يشاركوا فيها خوفا من نظام المخلوع مبارك ونفاقا ومحاباة ومداهنة لة، ولاسقاط نظام حكم الاخوان الجائر ودستور الاخوان الاستبدادى الباطل، ورفض تحول رئيس الجمهورية الاخوانى نفسة الى حاكم وقاضى وجلاد، ومرشدة العام الاخوانى الى فقية مصر الاول. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 13 يناير 2017
مشاهدات عالية على اليوتيوب لفيديو معركة صياد مع سمكة قرش
اثنين مليون و 745 الف و 781 نسبة مشاهدة، حققها مقطع فيديو خلال حوالى 4 ايام على اليوتيوب، منذ نشره يوم الأحد الماضي 8 يناير، وتناقلته وسائل الإعلام، لمعركة صياد يدعى ''كيري دانيال''، مع سمكة قرش ضخمة مفترسة اندفعت باتجاهه لالتهامة، أثناء قيامه برحلة صيد قبالة ساحل ولاية كوينزلاند في أستراليا، وتمكنة من التصدي لهجوم سمكة قرش والقضاء عليها باستخدام بندقية رمح ونجاته من الموت بأعجوبة.
الحكم بالسجن 3 سنوات على المصورة المجرية التي ركلت لاجئاً سورياً يحمل طفلة
السفلة والأنذال لا يفلتون ابدا من العقاب، وتناقلت وسائل الإعلام، اليوم الجمعة 13 يناير، إصدار محكمة مجرية، بعد حوالى 13 شهر من تداول الدعوى، حكما قضى بسجن المصورة الصحافية المجرية المدعوة ''بيترا لازلو''، بالسجن لمدة ثلاثة أعوام مع تأجيل تنفيذ العقوبة لأجل غير مسمى، بتهمة "المعاملة السيئة" و ''التسبب في إصابة شخص سورى مع طفلة''، بعد قيامها بركل الأب السورى وهو يعدو حاملا طفله وإسقاطهما على الأرض لتمكين الشرطة على الحدود المجرية الصربية من القبض عليهما في الثامن من شهر سبتمبر عام 2015، كما قامت بركل العديد من الاطفال والاشخاص من اللاجئين السوريين خلال هروبهم من الشرطة، وأكد القاضي عقب إصدار حكمه: ''أن الجريمة الغير أخلاقية التي ارتكبتها الصحافية أحدثت سخطا مجتمعيا وعالميا، وليس هناك أي حجة يمكنها بها من تبرير جريمتها الغير أخلاقية. وكانت جهة عمل المتهمة المجرية قد قامت باقالتها من عملها فى نفس يوم ارتكابها موقفها المشين.
أحابيل أجهزة جستابو الأنظمة القمعية تعود ضد الشعوب الحرة وقواها السياسية الوطنية من جديد
من أكبر الكوارث ضد الشعوب الحرة فى العالم، التي تنال حريتها رغم أنف الطغاة، عودة أجهزة الجستابو مجددا لممارسة نشاطها القمعي ضد الشعوب الحرة وقواها السياسية وصحفها الوطنية التي ترفض مثالبها، ولكن سرا هذه المرة من خلف الستار، حتى لا تظهر أنظمتها على حقيقتها وهي تحارب، بالمخالفة للدساتير الديمقراطية وقوانين المجتمعات الحرة، الشعوب الحرة وقواها السياسية وصحفها الوطنية التي ترفض مثالبها، عن طريق استخدام أدواتها المستقلة عنها فى الظاهر، والمتحكمة فى تشكيلها وإدارتها وفق التشريعات الشمولية، فى الهجوم على اسيادها من القوى السياسية وصحفها الوطنية لسان حال الشعوب الحرة، عند وقوفها مع الشعوب والدساتير الديمقراطية والحق والعدل والقانون، فى قضايا وطنية، مثل استحالة مناقشة فرمان سلطاني جائر مطعون ضده امام القضاء، فى مجلس تشريعى يحوز الأغلبية فيه اتباع السلطة، أو عرض تشريع سلطاني للجمع بين السلطات التنفيذية والقضائية، دون الشروع فى أخذ رأي السلطة القضائية والخضوع لرأيها عند رفضها التكويش على السلطتين، وجنوح أجهزة الجستابو السلطانية فى مثالبها الشيطانية إلى حد التجسس على الناس وعرض تسجيلات بعض معارضي أنظمتها فى أسواق روبابيكيا السلطة، بدعوى شطط هؤلاء البعض من المعارضين، بدلا من مواجهة شططهم ان صح، بقوانين المجتمعات الديمقراطية، بدلا من قوانين شريعة غاب جستابو الطغاة المستبدين، ولن تتحطم الشعوب الحرة وقواها السياسية وصحفها الوطنية، وستتحول سهام اعدائهم الى وقودا لنصرة الدساتير الديمقراطية والحق والعدل والقانون.
انقاذ 20 عالقا فى مقاعد سفينة دوارة بمدينة ملاهى باستراليا تعطلت بهم على ارتفاع شاهق
الخميس، 12 يناير 2017
يوم فرار رئيس حزب النور السلفى من برنامج تلفزيونى بعد ان وجد بان مقدمته امراة وليس رجل
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، مساء يوم السبت 12 يناير 2013، تابع المصريين على الهواء مباشرة، ملحمة الشيخ مخيون رئيس حزب النور السلفى، عندما فر هاربا من ستوديو برنامج ''البلد اليوم'' بفضائية ''صدى البلد''، ناجيا بنفسه، بعد ان وجد بأنَ مقدمة البرنامج رولا خرسا امرأة ولست رجل بشنب ودقن اذا امكن، وسافرة الوجة ولست منقبة، وهو المنهج المتلون الذي اضطر الشيخ مخيون لابتلاعه لاحقا عندما وجد أن معظم مقدمى البرامج من السيدات، وشهدنا الشيخ مخيون فيما بعد يجرى سيل من المداخلات والاستضافات ''على البحرى'' مع اعلاميات بعد أن تغلب حب الشهرة على حب المنهج، ونشرت يوم فرار الشيخ مخيون من رولا خرسا على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بدعة الشيخ مخيون، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ توجه مولانا الشيخ يونس مخيون، الرئيس الجديد لحزب النور السلفي، الذي يعتبر نفسه كبير الياوران فى نظام حكم الإخوان، إلى استوديو برنامج ''البلد اليوم'' بفضائية ''صدى البلد'' بمدينة الإنتاج الإعلامي، مساء اليوم السبت 12 يناير 2013، سعيدا هانئا مغتبطا، بعد ان تم توجيه الدعوة اليه لاجراء اول حوارا تليفزيونيا شاملا معة على الهواء مباشرة، عقب فوزه برئاسة حزبه قبلها بفترة 72 ساعة، يوم الأربعاء 9 يناير 2013، وجلس الشيخ مخيون على المقعد المخصص له داخل استوديو البرنامج يرسم على وجهة ابتسامة عريضة، واستعد فريق التصوير، وجلس الاف المشاهدين امام شاشات التليفزيون يتابعون تترات مقدمة البرنامج، وجاءت الاعلامية رولا خرسا مقدمة البرنامج وجلست امام الشيخ مخيون، ورفع المخرج يدة لاعطاء اشارة بدء بث البرنامج على الهواء مباشرة، وفوجئ الجميع بأنتفاض الشيخ مخيون الذى هب وقفا كأنما لدغة عقرب، وتساءل وهو يشير باصابع مرتجفة وجسمة يرتعش نحو رولا خرسا، هل هذة السيدة هى التى ستحاورة فى البرنامج، وعندما رد الجميع بالايجاب، وجدوا الشيخ مخيون يتدثر ويلتحف فى ملابسة ويرفض ان تكون محاورتة امراة ولست رجل، وسافرة الوجة ولست منقبة، وسارع بمغادرة ستوديو البرنامج كانة يفر من شر مقيم ناجيا بنفسة، وطلبت رولا خرسا بث البرنامج فى موعدة برغم فرار ضيف البرنامج، واعتذرت رولا خرسا مقدمة البرنامج للمشاهدين عن عدم قدرتها على تقديم الحلقة الموعودة مع الشيخ مخيون نتيجة فرار الشيخ مخيون ضيف البرنامج بعد ان اكتشف فى اللحظات الاخيرة بان مقدمتة امراة، واكدت رولا خرسا بان الشيخ مخيون رفض الظهور معها فى البرنامج لأنة يرى بان المراة عورة، ورفضت رولا منطق الشيخ مخيون بان يقتصر دور المراة فى مفهومة على الجلوس فى الحرملك اوالسلاملك فى انتظار سيدها، واكدت رولا للمشاهدبن بانة إذ كان هذا مفهوم حزب النور السلفى ضد المراة وهو يسعى للسلطة، فكيف اذن سيكون علية موقفة مع المراة اذا استولى على السلطة. ]''.
يوم خطيئة جريدة الاخبار قى السير على منوال الصحف الصفراء على وهم تحقيق زيادة رخيصة فى توزيعها
فى مثل هذة الفترة قبل سنة، وبالتحديد يوم الأربعاء 13 يناير 2016، ارتكبت جريدة الأخبار خطيئة كبرى، ناتجة عن محاولتها السير على نهج الصحف الصفراء، فى معالجة خبر اجراء جراحة فتاق بالبطن لمرشد الاخوان، على وهم استجداء زيادة رخيصة من القراء فى توزيعها، وقام رئيس تحريرها شخصيا، بجعل المانشيت الرئيسي للجريدة هو: "المرشد اتفتق"، وقامت الدنيا ضد الصحيفة، مما دعا كاتب الخبر للاعتذار عن هفوته فى مقال نشره بعدد الجريدة الصادر يوم الجمعة 15 يناير 2016، ونشرت يوم نشر جريدة الأخبار بيان الاعتذار، مقال على هذه الصفحة، استعرضت فيه ملحمة جريدة الأخبار، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ وجدت صحيفة "الأخبار"، أن تعمل لاستعادة أمجادها وزيادة توزيعها، وتوهمت بان خير مثال لاجتذاب الناس تقليد منهج صحف الاثارة الصفراء، وجاء باكورة أعمالها فى تناولها خبر نقل المتهم السجين المحكوم عليه بالإعدام محمد بديع، مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، يوم الثلاثاء 12 يناير 2016، من محبسه بسجن العقرب، لمستشفى قصر العيني، لإجراء "جراحة فتاق بالبطن"، وهرعت صحيفة "الأخبار" ونشرت الخبر في عددها الصادر فى اليوم التالي، الأربعاء 13 يناير 2016، بعنوان رئيسي ضخم فى صدر صفحتها الأولى، هو: "المرشد اتفتق"، وتناولت فى الخبر نفس مضمون عنوانه المسيء، وانتظرت صحيفة "الأخبار" تلقى اتصالات ادارة التوزيع بنفاذ عدد الصحيفة من الأسواق، ولكنها بدلا من ذلك تلقت مئات الاتصالات من المواطنين الذين اكدوا بانهم رغم رفضهم خيانة وجاسوسية وتخابر و إرهاب وبلطجة عصابة الإخوان، إلا أنهم يرفضون فى نفس الوقت منهج صحف الاثارة الصفراء فى تناولهم أو الشماتة فى مرضهم على منوالهم ضد خصومهم، بغض النظر عن كونهم ألد أعداء الوطن، كما أثار نهج الصحيفة غضب الصحفيين والإعلاميين، ووجدت الصحيفة التراجع عن نهجها الجديد مسايرة للرأي العام, وقامت صحيفة "الأخبار" بنشر اعتذار من رئيس تحريرها ياسر رزق، في عددها الصادر اليوم الجمعة 15 يناير 2016، بالصفحة الأولى تحت عنوان، "إيضاح لابد منه واعتذار إن لزم الأمر"، واعترف رزق بخطيئتة في نص اعتذاره قائلا: "كتبت عنوانًا في جريدة الأخبار الصادرة صباح أول أمس الأربعاء، يشير لخبر خضوع المرشد العام للإخوان محمد بديع والمحكوم عليه بالإعدام لعملية جراحية لعلاج فتاق بالبطن، كان العنوان من وجهة نظري وقت أن كتبته، يعبر عن نوع الجراحة، مصاغًا صياغة بها قدر من الإثارة الصحفية"، وأضاف: "لكن حدث بعد صدور الجريدة أن وجد البعض في العنوان شماتة في المرض، وهو ما لا أقصده بأي حال من الأحوال، وليس من طبائعي الشخصية، بينما وجد البعض فيه تعريضًا شخصيًّا بالدكتور محمد بديع، وهو ما أحرص طوال حياتي المهنية على العزوف عنه". ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)