لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 17 يناير 2017
إشادة مدونين فى باكستان بالمغني ''عاطف أسلم'' لايقافة حفل غنائى كان يقدمه لإنقاذ فتاة من المضايقات
نزهة التماسيح العملاقة الضخمة وسط ولابة فلوريدا
تناقلت وسائل الاعلام، اليوم الثلاثاء 17 يناير، مشاهدة مجموعة من السياح خلال جولة لهم، أمس الاثنين 16 يناير، فى أحراش ولاية فلوريدا القريبة من العمران، بأحد أكبر أنواع التماسيح العملاقة الضخمة فى العالم، الذى يطلق عليه مسمى التمساح الأحدب، يسير عبر مسار الأحراش، في وسط ولاية فلوريدا.
لحظة اعتقال منفذ هجوم ليلة رأس السنة في اسطنبول
تناقلت وسائل الإعلام شريط فيديو يظهر عملية إلقاء القبض على المشتبه بتنفيذه الهجوم على ملهى "رينا" في اسطنبول ليلة رأس السنة، والذي أسفر عن مقتل 39 شخصا.
يوم مطاردة بلطجية الاخوان واحباط محاولتهم إفساد فرحة الشعب بالدستور
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الجمعة 17 يناير 2014، نشرت على هذه الصفحة مقطع فيديو مع مقال جاء على الوجة التالى: ''[ تمكنت قوات الشرطة بالسويس، اليوم الجمعة 17 يناير 2014، من تفريق مظاهرة حوالي 500 من بلطجية الإخوان والقبض على بعضهم، بعد أن أثاروا الشغب فى الشوارع عقب تجمعهم بعد صلاة الجمعة فى ميدان مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بضواحي السويس، وأثاروا الشغب، لمحاولة إفساد فرحة السوايسة بدستور 2014، قبل إعلان نتيجة الاستفتاء عليه رسميا، وقطعوا الطرق المحيطة بإطارات السيارات المشتعلة، واخترقوا الشوارع الجانبية للوصول إلى وسط مدينة السويس، واشتبكوا فى الطريق مع الأهالى، واستخدام الأسلحة النارية والخرطوش والشماريخ والباراشوت وقنابل المولوتوف والأحجار، حتى حضرت قوات الشرطة و تصدت لهم بالقنابل المسيلة للدموع، وطاردتهم بالسيارات فى الشوارع، والقت القبض على بعضهم، وأصيب خلال الاحداث بعض المواطنين من جراء عدوان الإخوان. ]''.
يوم اعتذار مرسى إلى اليهود والقرود والخنازير ومصاصى الدماء
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الخميس 17 يناير 2013، أصدر مرسى بيان اعتذاره الثاني، ولكن باللغة الانجليزية هذه المرة، إلى الرئيس الأمريكى باراك اوباما، و إسرائيل، ويهود العالم، والقرود، والخنازير، ومصاصى الدماء، تغنى فيه باليهود، واحترامه لكافة الأديان، المعروفة، والغير معروفة، وحقوق الأقليات، لمحاولة استرضاء أمريكا و إسرائيل، بعد أن لحس واعتذر فى بيانه الأول الذى أصدره فى اليوم السابق الأربعاء 16 يناير 2016، عن نعته الشعب الاسرائيلى بالمجرمين القردة الخنازير مصاصى الدماء، وقد نشرت يومها مقال على هذه الصفحة فندت فيه بالموضوعية نصوص مزاعم مرسى فى بيان الثانى، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ ايها السادة الافاضل، لنستمع من أجل العدل والحق والإنصاف، إلى وجهات نظر المضطهدين فى مصر، طالما صدع رؤوسنا طوال يومين بسماع سيل بيانات مؤسسة الرئاسة التي تتغنى فيها باحترامها الأديان والأقليات، لمحاولة إخراج رئيس الجمهورية الإخوانى من دائرة الانتقادات الدولية الواسعة التي أثارتها تصريحات أدلى بها عام 2010، وقام موقع اسرائيلى ببثها فى شريط فيديو على اليوتيوب يوم 3 يناير 2013، يصف فيها الشعب الإسرائيلي بالمجرمين القردة الخنازير مصاصى الدماء، وبعد بيان للمتحدث الرسمي باسم رئيس الجمهورية فى مؤتمرا صحفيا بقصر الاتحادية مساء امس الاربعاء 16 يناير 2013، يتغنى فية ببشاشة رئيس الجمهورية مع اليهود، صدر بعدة فى اليوم التالى اليوم الخميس 17 يناير 2013، بيانا اخرا عن مساعد رئيس الجمهورية باللغة الانجليزية، سار فية على نفس المنوال ونشرة على صفحتة بالفيس بوك، ولم يكن ينقص سوى اصدار بيان ثالث ولكن للاعتذار هذة المرة للقردة والخنازير ومصاصى الدماء، وحرصت مؤسسة الرئاسة فى البيان الاخير الصادر باللغة الانجلبزية عن مساعد رئيس الجمهورية الموجة بصفة خاصة الى اليهود فى كل دول العالم وليس يهود امريكا واسرائيل فقط، على ذكر المادة 43 من وثيقة دستور الاخوان لولاية الفقية بانها تنص على حرية الاعتقاد، والمادة 3 على حق المسيحيين واليهود فى الرجوع الى شرائعهم فى امورهم الشخصية، وحظر الحط من الرسل والانبياء فى كل الاديان السماوية، بالاضافة للتغنى بما اسماة بيان مساعد رئيس الجمهورية رفض الادارة المصرية كل اشكال العنصرية والتمييز فى مصر، الا ان سيل بيانات مؤسسة الرئاسة تجاهلت الاشارة الى عدم مشاركة الاقليات فى مصر ومنهم النوبيين والمسيحيين وبدو الصحارى الشرقية والغربية فى صياغة وثيقة دستور الاخوان، وعدم التاكيد فية بالحفاظ على قومية الاقليات فى مصر مثل النوبيين، والغاء الاخوان من دستورهم الاجرب المادة 32 التى كانت تجرم كل اشكال التمييز العنصرى على اساس الجنس او الاصل او اللون او اللغة او العقيدة او الدين او الرائ او الوضع الاجتماعى مما يهدد باصدار تشريعات لاحقة تهمش من حقوق الاقليات فى مصر استنادا على اراء فقهية متشددة خاطئة تسئ الى الدين الاسلامى، كما لم تتضمن سيل بيانات مؤسسة الرئاسة فرض الاخوان مادة عنصرية فى دستورهم حملت رقم 70 قضت باحقية النظام الحاكم اختيار ما اسماة اسماء مناسبة للاطفال المواليد فى حالة لم يعجبة الاسماء التى اختارها لهم ذويهم، بما يهدد بعدم استطاعة الاقليات فى مصر ومنهم النوبيين والمسيحيين اطلاق اسماؤهم القديمة التى لايستخدمها سواهم على اطفالهم بدعوى انها اسماء غير مناسبة حسب فرمان المادة 70 من دستور الاخوان، وتجاهلت بيانات مؤسسة الرئاسة الاشارة الى اعتراف الدكتور ياسر برهامى نائب رئيس الدعوى السلفية ومؤسس حزب النور السلفى واحد كبار درويش نظام حكم الاخوان القائم فى حوار فيديو بثة موقع .. انا السلفى .. مساء يوم الخميس 20 ديسمبر 2012، اعترف فيه دون استحياء بأن دستور الإخوان الذى شارك حزبه ودعوته فى سلقة لا يضمن المساواة بين المصريين ويتضمن نصوصا عامة قابلة للتأويل وبالا يتولى اصحاب الديانات الاخرى من غير المسلمين المناصب القيادية الكبيرة، والمادة الأولى والثانية تمنع ترشح غير المسلمين لمنصب رئيس الجمهورية، كما تجاهلت البيانات الإشارة إلى قيام الكنائس المصرية الثلاث برفع رسالة الى رئيس الجمهورية تعترض فيها على 35 مادة فى دستور الاخوان، وتنامى احتجاجات النوبيين ضد دستور الاخوان وتهديدهم بتدويل قضيتهم فى المحافل الدولية، وشروع البعض بالفعل فى تكوين حركات انفصالية تطالب بتحرير الأراضي النوبية وإقامة دولة نوبية مستقلة عليها. ]''.
يوم شرور انتهازية عصابة الاخوان
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الخميس 17 يناير 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ تناقلت وكالات الأنباء والمواقع الالكترونية بسرعة، الخطأ الفادح الذى وقع فيه بزلة لسان القيادى الإخوانى صبحى صالح، اليوم الخميس 17 يناير 2013، عندما اعترف بدون قصد على الهواء مباشرة تليفزيونيا بالصوت والصورة تحت قبة مجلس الشورى خلال محاولة أحد النواب مناقشة السلبيات المعيبة فى قانون الاخوان لانتخابات مجلس النواب قائلا له: ''القانون كله هيتلغى بعد شهرين فور انتهاء انتخابات مجلس النواب''، وهكذا كشف القيادى الإخوانى بزلة لسان على رؤوس الأشهاد سعى الإخوان لتمرير قانون بما فية من مواد معيبة وعنصرية على أساس الغائه بعد الانتخابات لمحاولة امتصاص سخط وغضب المواطنين من التأثير الكارثي للقانون بعد انتهاء الغرض من تفصيله لسلق الانتخابات لحساب الإخوان وحلفاؤهم واستيلائهم على مقاعد مجلس النواب، انها مهزلة إخوانية جديدة فاقت شرورها فيها شرور ميليشياتها الإرهابية، فى أن يتم التخطيط لفرض قانون لانتخابات مجلس النواب بمواد معيبة وعنصرية لسلق الانتخابات لصالح الإخوان والاتفاق على إلغاء القانون فور انتهاء الانتخابات مباشرة بدعوى الشروع فى إصلاح عيوبه لامتصاص غضب الشعب من تداعيات سلبياتة. ]''.
يوم تردى لغة خطاب نظام حكم الإخوان
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الخميس 17 يناير 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ يعد وزير الإعلام فى حكومة نظام حكم جماعة الإخوان من الناحية السياسية والاستراتيجية مكسبا هائلا للمعارضة فى مصر لأنه عقب فرضة فى منصبه سارع باختيار لغة خطاب نظام حكم الإخوان دون أدنى تردد أو تفكير وأطلق كل يوم تصريحات استفزازية للشعب يبرر فيها كل مساوئ نظام حكم الإخوان والدعاية له على طول الخط والهجوم المستمر على المعارضة وشعب مصر، وهو نفس التوجه السياسي الذي كان يتبعه نظام مبارك المخلوع، لأنه نتيجة ضعف خبرة وزير الاعلام السياسية ومحاولة رد جميل قيادات نظام حكم جماعة الإخوان على اختياره للمنصب وتجديد الثقة به لاحقا تصور بأن خير وسيلة لمسار الاعلام الحكومى لنظام الحكم الاخوانى القائم يتمثل فى اتباع نفس مسار الاعلام الحكومى لنظام الحكم المخلوع وسار على هذا المنهج على طول الخط واغرق الشعب المصرى فى سيل من التصريحات الاستفزازية من عينة ... بان المعارضين فى مصر عددهم عند تظاهرهم لايتعدى عشرين الف... و ... الاخوان لايمكن ازاحتهم من السلطة لانهم يعتمدون على قوة شعبية كبيرة ... و ... لايمكن لأي قوى اسقاط حكم الاخوان ... و ... وياليت كل المتقدمين للتعيين فى الاعلام بالتليفزيون المصرى جميعهم من الاخوان لكنت قد سارعت بتعيينهم كلهم بدون اختبار ... وتلك عينة فقط من تصريحات قد تعجب البعض فى نظام حكم الاخوان وتريح اعصابها ولكنها تبين بجلاء ضعف خبرة وزير الاعلام السياسية وسيرة على منظومة لغة خطاب إعلامي خاطئة وتسبب تصريحاته فى تأجيج غضب على الاقل الغاضبين اصلا من الحكومة وهم ليسوا كما يتطاول وزير الاعلام ويصفهم بعشرين ألف بل بعشرات الملايين من المصريين ورفض وزير الاعلام الاعتراف بتلك الحقيقة الناصعة واستمرار سيرة فى غية بعناد مكسبا هائلا للمعارضة لأنه يساهم بتصريحاته الاستفزازية البعيدة عن الواقع ليس فقط بتزايد احتقان شعب مصر ضد نظام حكم الإخوان بل فى تزايد أعداد الرافضين لسياسة حكومة الإخوان من جانب أنصارها، كما يساهم هجوم وزير الإعلام الدائم على الفضائيات المستقلة والشروع فى اتخاذ عدد من الفرمانات العنترية ضد بعضها مثل قناة دريم التي أنصفها القضاء بعد محاولات ارهابها قد ساهم فى زيادة التعاطف الشعبى ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى ومحاولة قمع حريات القنوات الفضائية بسبب برامج التوك شو المنتقدة سلبيات نظام حكم الإخوان، ولو كان وزير اعلام حكومة الإخوان سياسيا اريبا داهيا لكان قد أفسح صدره للمعارضة وشعب مصر وحرية الصحافة والإعلام وتعامل بتقدير واحترام مع كافة فئات الشعب من المعارضين وعدم تهميش اعدادهم ومطالبهم وعدم التكبر على الشعب المصرى وتفضيل المنتمين للإخوان علية والتاكيد بان حق التداول السلمى للسطة مكفول لكل الاحزاب السياسية الموجودة على الساحة الصرية فى حالة حصولها على ثقة الشعب فى انتخابات نزيهة بدلا من التاكيد فى معظم تصريحاتة على عدم استطاعة قوة على وجهة الكرة الارضية ازاحة الاخوان من الحكم كانما يقول لشعب مصر المنقسم اخبطوا رؤوسكم فى الحائط فان حكم الاخوان اتخذ احتياطاتة المتشعبة التى تمكنة من الاستيلاء على السلطة الى الابد برغم رفض ملايين المصريين فهم فى النهاية وفق تقويم وزير اعلام نظام حكم جماعة الاخوان لن يتعدون عشرين الف متظاهرا. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)