الأربعاء، 25 يناير 2017

الكاتبة الصحفية السعودية هيلة المشوح تشن​ هجوما حادا ضد تيار الصحوة المحافظ فى المملكة العربية السعودية

http://www.okaz.com.sa/article/1522971/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D9%88%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%88%D8%A9!  
شنت الكاتبة الصحفية السعودية -هيلة المشوح-،​ هجوما حادا ضد تيار الصحوة المحافظ فى المملكة العربية السعودية، وأكدت أنه السبب وراء إعادة المملكة مئة عام إلى الخلف، وله باع طويل في فرض نمط حياة شديد التحفظ على المواطنين السعوديين وفق فتاوى متطرفة بعيدة عن  تعاليم الدين السمح، وكان سببًا في عزلة السعوديين وتقوقعهم،​ وإنتاج بؤر الإرهاب التي تعبث الان فى البلاد فسادا وارهابا، وأوضحت -المشوح- في مقال لها تحت عنوان -شغب إيديولوجيا الصحوة- فى صحيفة -عكاظ السعودية-، امس الثلاثاء 24 يناير: ''إن المملكة مرت بنصف قرن كانت خلاله ليست في المستوى اللائق من التقدم والحياة الطبيعية، واستمر وجود متغيرات وتحولات اجتماعية لم تكن على المستوى الذي يواكب العالم''، ''وجاء هذا التأخر بسبب هيمنة تيار الصحوة، تحت دعاوى -التقاليد السعودية-''، وأضافت: ''كان المجتمع السعودي قبل -الصحوة- مجتمعًا متسامحًا ومتقبلاً للآخر، وفرضت -الصحوة- نفسها بقوة العاطفة الدينية التي تسكن المواطنين، وفي الوقت نفسه جعلت الفرد أسيرًا للفتوى لا يتحرك إلا بها ولا يتنفس أو يتحدث إلا من خلالها''، ''حتى تفاقم الأمر ووجدنا من يُحارب -السينما- حاليًا ويعتبرها حربًا ضد الفسوق والفجور''، ''وكل هذا من آثار تداعيات -الصحوة- في المجتمع، وتوغل -الصحوة- في المجتمع كان له تأثير في خلط تعاليم الدين السمح والغلو والتطرف وهو ما أنتج بدوره الإرهاب الذي يدفع الجميع ثمنًا باهظًا للتخلص منه الآن، إضافة إلى ذلك فإن المحصلة هيّ -عزلة عن العالم- والوصول إلى مرحلة -التقوقع حول الذات-''.

ضبط وقتل ثعبان عملاق طوله 16 قدم فى ماليزيا بعد التهامة ماشية المزارعين

تمكن القرويين فى قرية ريفية في ولاية باهانج  الماليزية، أمس الثلاثاء 24 يناير، من الامساك باحد اكبر و اضخم الثعابين العملاقة بطول حوالي 16 قدم، بعد ان افترس العديد من  مواشيهم، ونقل موقع جريدة ديلى ميل، بأن القرويين تمكنوا من الإمساك بالثعبان العملاق بعد التهامه اثنين من الماعز، واصبح متخم بهم، وقاموا بقتلة.

رئيس الوزراء العراقي وعد الامم المتحدة بالتحقيق فى فيديو قيام جنود عراقيين بتعذيب وقتل ثلاثة من داعش فى الشارع

وعد رئيس الوزراء العراقي، حيدر جواد العبادي، الامم المتحدة، بالتحقيق فى واقعة قيام بعض جنود الجيش العراقى، بتعذيب وإعدام ثلاثة أشخاص أجانب يشتبه بأنهم من داعش، بطرق مروعة، في شوارع الموصل، بعد أن ظهر أول أمس الاثنين 23 يناير، مقطع فيديو على الانترنت، يبين تعذيب و إعدام الأشخاص الثلاثة، وهم يتوسلون الرحمة دون جدوى، و ضربهم بوحشية وإطلاق رصاص الاسلحة الالية عليهم فى النهاية، مما دفع الامم المتحدة الى استنكار الواقعة ومطالبة السلطات العرقية بالتحقيق فيها.

احتفالات السويس بخلع مبارك فى 100 صورة


مساء يوم الجمعة 11 فبراير 2011، فور إعلان بيان خلع مبارك، خرج عشرات ملايين المصريين فى جميع محافظات مصر إلى الشوارع للاحتفال بانتصار ثورة 25 يناير 2011، وخلع مبارك وولى عهده جمال، وتقويض الحزب الوطنى، وحل جهاز مباحث امن الدولة الذى قام على انقاضة جهاز الأمن الوطنى، وترصد 100 صورة قمت بتصويرها فى حينها، احتفالات المواطنين بالسويس فى شوارع وميادين السويس بخلع مبارك مساء يوم الجمعة 11 فبرلير2011.

بالصور .. قصة اندلاع شرارة ثورة 25 يناير2011 من السويس


عندما انحرف الرئيس المخلوع حسنى مبارك وشلته, الى طريق الطغيان و التوريث والفساد, انفجرت شرارة ثورة 25 يناير 2011, من مدينة السويس الباسلة, وامتدت بسرعة رهيبة من ميدان الأربعين بالسويس وباقى أنحاء المحافظة, إلى ميدان التحرير بالقاهرة وباقي محافظات الجمهورية, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الأسرة والشلة والتوريث, حتى تم خلع مبارك وسقوط نظامه, وعندما انحرف الرئيس المعزول محمد مرسى وعشيرتة الاخوانية, الى طريق التخابر والخيانة والطغيان والارهاب, انفجرت ثورة 30 يونيو 2013, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الفقيه والعشيرة والتوريث, حتى تم عزل مرسى وسقوط نظامه, ويستعرض مقطع الفيديو, عشرات الصور الفوتوغرافية التى قمت بتصويرها, ترصد بداية انفجار شرارة الثورة المصرية الأولى فى 25 يناير 2011 من مدينة السويس, اعتبارا من تداعيات دق المسمار الاخير فى نعش نظام حسنى مبارك, والمتمثل فى المظاهرات العارمة الوحيدة التي اندلعت على مستوى محافظات الجمهورية, فى مدينة السويس امام مديرية الامن صباح يوم 28 نوفمبر 2010, فور اكتشاف المواطنين مع بداية اليوم, تزوير الانتخابات النيابية, ولم يتعظ منها مبارك ويتراجع عن غيه قبل فوات الاولن, حتى أودت به ونظامه بعد ذلك بنحو شهرين, وتبين الصور, محاصرة المواطنين بالسويس, مديرية أمن السويس, احتجاجا على تزوير انتخابات 2010, كما ترصد الصور, المظاهرة المحدودة المكونة من حوالى خمسين شخص, التى احتشدت بعد ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 فى ميدان الاربعين, وسط حصار امنى كبير, تهتف ضد نظام مبارك وتطالب بسقوطة, ومراحل تحرك المظاهرة فى الشوارع فى طريقها الى مديرية امن السويس ومحافظة السويس, وانضمام الاف المواطنين اليها خلال سيرها, ووصول المظاهرة الى المكان المقصود ومحاولات مدير امن السويس حينها تهدئة المتظاهرين, ووقوع اول معارك الثورة بين الشرطة والمواطنين عند مديرية الامن كجس نبض, وعودة المظاهرة الى ميدان الاربعين واندلاع المعارك بعدها اعتبارا من فترة المغرب, ومرورا باحداث جمعة الغضب, واطلاق الشرطة الرصاص على جنازة شهيد لمنعها من الاقتراب من مديرية الامن, وتواصل المظاهرات ليل نهار حتى تم خلع مبارك, وخروج مظاهرات المواطنين تحتفل بانتصار الثورة, ويختتم مسلسل الصور, بواقعة قيام جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بحرق حوالى 120 طن من الملفات الامنية فى جبل عتاقة, على بعد 45 كيلو من مدينة السويس, فجر يوم 6 مارس 2011, وكنت الشاهد الاعلامى الوحيد مع حوالى 5 من عمال قرية سياحية مجاورة بمنطقة العين السخنة بالسويس, على جريمة حرق ملفات جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بعد ان اتصل بى عمال القرية السياحية لاخطارى بقيام سيارات شرطة بالقاء تلال من الملفات الامنية التابعة لجهاز مباحث امن الدولة خلف عقار مهجور بجوار القرية التى يعملون بها وحرقها, وقمت معهم بالاتصال باحدى الجهات السيادية, بعد ان سارعت بالانتقال فجرا الى جبل عتاقة, وتمكنت حينها من تسجيل هذة الواقعة الفريدة بالصور الفتوغرافية والفيديو, وقد استطاعت قوات الجيش الثالث, بعد تحرك من الجهة المعنية, انقاذ حوالى 120 طن من الملفات قبل ان يتم حرقها, فى حين تم حرق كميات توازى ما تم انقاذة من ملفات.

بالصور والفيديو: يوم ظهور شبح فى جنازة شهيد خلال ثورة 25 يناير بالسويس


رغم توحد مشاعر السخط والغضب ضد جبروت نظام مبارك المخلوع, بين مشيعي جثمان شهيد سقط برصاص الشرطة فى محيط قسم شرطة السويس, خلال ثورة 25 يناير2011, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير, قبل فترة المغرب, بعد أن توجهوا بجثمانه من مكان استشهاده مباشرة إلى مديرية أمن السويس داخل نعش احضروه من مسجد قريب, و فوجئوا بقيام كردون شرطة وقف بعرض شارع سعد زغلول عند مديرية الامن, باطلاق الرصاص الحى عليهم لمنعهم من الاقتراب بجثمان الشهيد من المديرية, وسقوط النعش وجثمان الشهيد على الأرض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونه مصابين بالرصاص الحي, إلا ان مشيعى الجنازة الدموية اختلفوا حول تفسير أحداث, اعتبروها غامضة, سبقت إطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملي جثمان الشهيد, حول ظهور شخص عجيب كأنه هلامى فى الجنازة فجأة دون أن يعلم الناس كهنته, قبل لحظات معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملي جثمان الشهيد, فريق من مشيعى الجنازة الدموية وصفة بشبح حضر خصيصا لمشاهدة واقعة دموية فريدة من نوعها تمثلت فى إطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملي جثمان شهيد, وفريق آخر وصفة بشخص عادى صاحب هيئة هلامية وشعر ابيض هلامى مسترسل مثل صاحبة, وفريق ثالث وصفة بشخص متنكر, وفريق رابع احتار اصلا فى تحديد جنسة, وبحثوا جميعا عنة فى كل مكان لوضع حد لجدلهم, ووجدوا أنه مثلما ظهر قبل المذبحة الدموية الفريدة فجأة, اختفى بعدها فجأة, وكأنما انشقت الارض وابتلعتة, واستمر الناس مع تعاقب السنوات يتساءلون, ترى اين ذهب, ومن هو.

بانوراما ثورة 25 يناير بالسويس [ 42 مقطع فيديو ]


يرصد 42 مقطع فيديو قمت بتصويرها فى حينها أحداث ثورة 25 يناير 2011 بالسويس التى أجمع المراقبون على اندلاع شرارتها من مدينة السويس, وانتقال لهيبها بسرعة رهيبة إلى العاصمة وسائر محافظات الجمهورية, وترصد المقاطع من خلال الفيديو وعرض صور شرائحي أحداث الثورة بالسويس منذ بداية احتشاد حوالى سبعين متظاهر فى ميدان الاربعين بالسويس, الذى يقع على أحد نواصيها قسم شرطة الأربعين, عقب صلاة ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير 2011, ثم تحرك المظاهرة المتواضعة الى ديوان عام محافظة السويس, ليس عن طريق شارع الجيش الذى يقع ميدان الأربعين فى منتصفه, ويقع ديوان المحافظة على بعد حوالى 3 كيلو مترا من امتداده, بل عن طريق شارع جانبى يزيد المسافة, ويقع فيه سوق الانصارى لبيع الخضر والفاكهة, ومنه اتجه المتظاهرون وهم يرددون الهتافات بسقوط نظام حكم مبارك, الى ميدان مسجد الغريب عن طريق عدد من الشوارع الجانبية, وارتفعت أعداد المواطنين المنظمين للمظاهرة بطريقة اعجازية خلال الطريق نتيجة الاحتقان الرهيب, حتى بلغوا خلال حوالى ساعة واحدة, نحو 100 ألف متظاهر,عندما وصلوا إلى ديوان عام محافظة السويس, الذى وجدوة مطوقا بعشرات جنود فرق الأمن وسيارات مكافحة الشغب, وعاد المتظاهرين مجددا الى ميدان الأربعين قسم شرطة الأربعين بعد فترة العصر, وفور حلول فترة المغرب اندلعت اشتباكات الشرطة ضد المتظاهرين, واستمرت حتى فجر يوم السبت 29 يناير وتواصلت حتى خلغ مبارك مساء يوم 11 فبراير.