لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 12 فبراير 2017
سر تظاهرات أهالي مدينة الكرك ضد السلطة الأردنية على ظهور الحمير
اقامة اضخم سباق تزلج على الثلوج قرب موسكو
فى أضخم سباق تزلج، شارك أكثر من 10 آلاف من هواة التزلج في سباق ضمن مهرجان "مسار التزلج الروسي"، يوم أمس السبت 11 فبراير، قرب موسكو، وانضم إليهم 1.5 مليون شخص في سباقات مماثلة بمناطق روسية أخرى، وتناقلت كاميرات قناة ''ار تى''، جانبا من فعاليات السباق.
مقاطع فيديو سيلفي خطيرة من دول مختلفة منها مصر تعرضها قناة فرانس 24
جاءت حلقة برنامج ''مراقبون''. فى قناة ''فرانس 24''. مساء اليوم الأحد 12 فبراير. حاشدة فى ستة دقائق ونصف. من فيديو سيلفي تدنى أحوال المساجين فى الكاميرون. الى فيديو سيلفي جبال قمامة فى غينيا. الى فيديو سيلفي مطاردة الشرطة فوق هرم خوفو بالجيزة مغامر تركى. الى فيديو سيلفي فتاتين تعرضتا لحادث سيارة خلال تصويرة. الى مجموعة من فيديوهات سيلفي خطيرة فى الهند وعددا من دول العالم.
يوم تواصل تداعى نظام حكم شهبندر تجار الاخوان الارهابيين
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 12 فبراير 2013, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى, ''[ يرى كثيرون بأن سياسة اللف والدوران التي تلعبها مؤسسة الرئاسة الإخوانية وجماعة الإخوان مع الدعاوى التى تطلقها عبثا بزعم الاستجابة إلى مطالب الشعب هدفها إضاعة الوقت بسياسة المناورة والمحاورة والمخادعة على وهم أن يزهق الشعب المصرى من استمرار الأوضاع الإخوانية الاستبدادية على ماهى عليه برغم كل مظاهرات الشعب الغاضبة لاسقاطها وفرض سياسة الأمر الواقع الإخوانية على الشعب المصرى فى النهاية, وتعالى الاخوان واتباعهم من المتعصبين بتكبر و غطرسة وعنجهية وعناد عن حقيقة بأن الشعب المصرى لم يعد يثق فى اى وعود إخوانية بعد ان اعتاد الإخوان تنفيذ عكس وعودهم وانقلابهم على الشرعية وانتهاك رئيس الجمهورية المنتمى للاخوان قسمة على الدستور بعد فترة وجيزة من توليه منصبه بفرماناتة الرئاسية الغير شرعية واصرارهم على فرض ارهاصاتهم بطرق غير شرعية غير عابئين بالنتائج كما فعلوا خلال سلق دستورهم العنصري وخلال سلق قانون مجلس النواب الجائر, و خلال استخدامهم القوة والبطش والرصاص الحى والسحل لإخماد أصوات المعارضين فى المظاهرات كما كان يفعل لنظام المخلوع مبارك, والمطلوب الان من الاخوان دون لف أو دوران بعد أن صار الشعب المصرى يفهمهم جيدا, الرضوخ دون قيد أو شرط, ودون نواهي شهبندر تجار الإخوان والمسمى بمرشد الاخوان, الى مطالب الشعب, فى تشكيل حكومة انقاذ وطنى من ممثلى المعارضة, واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, وتجميد العمل بما صار يعرف تاريخيا بدستور الاخوان لولاية الفقية الباطل, بما يضمة من حوالى 44 مادة استبدادية وعنصرية وقمعية لولاية الفقية, وبما لم يحتوية من عشرات المواد التى تصون الحريات العامة للمواطنين والصحافة والاعلام وحقوق الانسان وحقوق الاقليات, على اساس بانة لاجدوى من تهرب الاخوان من الاعتراف بفشل مخططهم لسرقة مصر ونهبها لحساب مروقهم ومرشدهم, قبل فوات الاوان, والا فليستمروا اذن بغباء فى تكبرهم وغطرستهم وعنجهيتهم وعنادهم حتى يفرض الشعب ارادتة عليهم قسرا ويحاسبهم على كل ما جنت ايديهم واعمالهم من شرور ومعاصى واثام ضد مصر وشعبها, وان غدا لنظرة قريب. ]''.
يوم تكريم صاحب فتوى قتل المعارضين لنظام حكم عصابة الإخوان
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 12 فبراير 2013, جرى تكريم صاحب فتوى قتل المعارضين لنظام حكم عصابة الإخوان, وإطلاق كلمته المأثورة "هاتولي راجل" على برنامج تلفزيوني يقدمه, ودراسة إطلاق جملة "هاتولي راجل" على ميدان عام وشارع رئيسى ومدرسة ثانوية فى كل محافظة, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه أبعاد مهزلة نظام حكم عصابة الإخوان, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ كان طبيعيا فى ظل هذا المناخ الغير طبيعى الذي يسود البلاد, وتعصف فيه القلاقل و الاضطرابات والمظاهرات الشعبية اركان نظام حكم الاخوان القائم لاسقاطة نتيجة جورة وانحرافه واستبداده وقتلة المتظاهرين المعارضين لة بالجملة فى الشوارع برصاص ميليشياته والشرطة, منذ وضع دستور ''سنية جنح'' المعروف بدستور ''مرشد الإخوان'', ظهور كل ماهو عجيبا و غريبا وشاذا لتكتمل ''المسخرة'' العبثية وتتماشى مع الوضع الموجود, لذا لم يستغرب الناس عندما اعلنت ادارة قناة "الحافظ" الطائفية العنصرية المشبوهة المحسوبة على الإخوان ومطاريد جهنم وتجار الدين, اليوم الثلاثاء 12 فبراير 2013, عن إنتاجها برنامجا جديدا تحت مسمى "هاتولي راجل", يقدمه للمشاهدين خلال الأيام القادمة بشحمة ولحمة المدعو ''الشيخ محمود شعبان", أستاذ البلاغة بجامعة الأزهر, وصاحب الفتوى التى زعم فيها شرعية قتل المعارضين لمرسى وعشيرتة الاخوانية, بدعوى أن تلك الجملة "هاتولي راجل", أصبحت خالدة فى التاريخ المصرى, بعد أن نطق بها خلال لحظة خالدة مفتي سفك دماء البشر بدون حساب أثناء استضافته فى برنامج إحدى الفضائيات لتفسير فتواه الشاذة بقتل المعارضين للاخوان, وبدلا من ان يورد مفتى الدماء فى البرنامج الاراء الفقهية التكفيرية المتشددة التى تبيح قتل الناس بدون حساب وتسئ للدين الاسلامى الحنيف, وجد امامة فى الاستديو مذيعة غير محجبة, فهب واقفا ثائرا غاضبا محتدما امام المذيعة والمخرج والعاملين فى البرنامج, قائلا لهم على الهواء مباشرة قولتة المشهورة بصوت جهورى تردد صداة داخل الاستديو واستلفت انظار المارة فى الطريق العام المجاور للاستوديو, "هاتولي راجل", ورفض ان تكون محاورتة فى مزاعم حجج فتواة الشاذة امراة ولست رجل بدقن وشنب بريمة, وخرج من الاستوديو هائما فى على وجهة فى الشوارع وهو يردد جملتة "هاتولي راجل" وفرار المارة من امامة فزعا حتى وصل متخبطا الى منزلة وصارت جملتة ماثورة فى تاريخ نظام حكم الاخوان المعاصر, وهرع نظام حكم الاخوان الى اعداد برنامج فى قناة محسوبة لة يحمل عنوان جملة ''هاتولي راجل" يقدمة صاحب الجملة وفتوى قتل الناس بالجملة, مع دراسة نظام حكم الاخوان اطلاق جملة ''هاتولي راجل" على ميدان عام وشارع رئيسى ومدرسة ثانوية فى كل محافظة, وهكذا اصبح حال مصر الان ايها السادة, وهو حال يحرك الجبال من مرقدها كمدا, ويدفع الناس ثائرة غاضبة لتعمل على تغييرة. ]''.
ليلة القبض على جاسوس أمريكي فى مصر
فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, وبالتحديد مساء يوم الخميس 13 فبراير 2014, أصدر الرئيس الامريكى باراك اوباما بيانه العدائي الثانى ضد مصر فى يوم واحد, يحتج فيها ضد قيام السلطات المصرية بإلقاء القبض على جاسوس أميركي أثناء ممارسة نشاطه الاستخباراتى الهدام ضد مصر, وكان بيان اوباما الأول الذي أصدره صباح نفس اليوم قد هدد فيه باستمرار استغلاله الطابور الاخوانى ضد مصر, وقد نشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه تفاصيل واقعة القبض على الجاسوس الأمريكى ومنهج أمريكا فى أعمال التجسس وبيان الاحتجاج الأمريكي ضد القبض على الجاسوس الأمريكى, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ تصاعدت بيانات الرئيس الامريكي باراك اوباما العدائية ضد مصر, إلى حد اصداره بيانين عدائين مختلفين فى يوم واحد ضد مصر, الاول أصدره صباح اليوم الخميس 13 فبراير 2014, وأعلنت فيه المدعوة مارى هارف, المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية, ''بأن الإدارة الأمريكية ستظل تتواصل على الدوام مع جماعة الإخوان لأنها ترفض تصنيفها كجماعة إرهابية'', والثانى أصدره مساء نفس اليوم ضد إلقاء السلطات المصرية القبض على جاسوس أمريكي أثناء ممارسة نشاطه الاستخباراتى الهدام ضد مصر فى قلب مظاهرة ارهابية اخوانية وإلقاء القبض عليه ومن معه خلال قيامه بتسليم تعليمات استخباراتية أمريكية إلى قيادات اخوانية ارهابية, وزعم البيان الامريكى الذى اعلنتة المدعوة ماري هارف, المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ''بان المقبوض علية دبلوماسى امريكى فى السفارة الأمريكية بالقاهرة, وانة كان, وفق وصف البيان, يتواصل داخل المظاهرة مع بعض اللاعبين الموجودين على الساحة السياسية المصرية'', ''وان امريكا تستنكر القبض على الدبلوماسى الامريكى اثناء تادية مهام عملة الرسمى'', ودعونا ايها السادة قبل ان نتوغل فى تفاصيل واقعة القبض على الجاسوس الامريكى ''اثناء تادية مهام عملة الرسمى'' وفق تعبير امريكا, نستعرض معا منهح وكر الجاسوسية الامريكية, لنجد تقديم الاستخبارات المركزية الامريكية سرا, بالتنسيق مع الادارة الامريكية, الدعم اللوجستي لامراء تنظيم القاعدة وجماعة الاخوان الارهابية والعديد من حركات وجماعات الارهاب فى العالمين العربى والاسلامى, وفق منهج شرعت خلال السنوات الاخيرة فى السير علية وقامت باتباعة مع عدد من تجار لافتات الجهاد الاسلامى, لتحقيق المغانم والاسلاب فى العديد من البلدان العربية والاسلامية, ولا مانع من التظاهر بمحاربة بعضهم نظير الاستفادة من الاخرين, وتعاظمت دسائس امريكا ومؤامراتها خلال ثورات الربيع العربى, وقامت بدفع صنائعها من تجار الاديان الى تسلق ثورات الشعوب العربية لتحقيق اجنداتها فى اعادة تقسيم منطقة الشرق الاوسط, مقابل موافقة امريكا على قيام طوابيرها من تجار الدين باقامة امارات تتمسح فى الدين على انقاض الشعوب, وظل هذا شان امريكا واوهام احلامها وارهاصات مطامعها, وتنبه الشعب المصرى, مع شعوب الدول العربية والاسلامية لهذة المؤامرات الامريكية/الاسرائيلية الخبيثة, وتصدى لها ودهس عليها مع اصحابها بالنعال, بدليل انتصار ثورة 30 يونيو 2013, ومحاكمة الخوارج والمشركين بالدين والشعب ومصر والدول العربية والاسلامية, واقرار دستور 2014, وتنويع مصادر السلاح, وعقد صفقات تسلح مصرية كبيرة مع روسيا وفرنسا والصين, تذيد من قوة مصر الرادعة, وتجبر الاعداء على حسابها, والرضوخ لارادتها, وتقضى على الابتزاز والهيمنة الامريكية على مصر, وتصون قرار مصر السياسى النابع من شعبها, مع تواصل اعمال تقويض الارهاب, وكان من البجاحة ان تهرع الاستخبارات المركزية الامريكية, بالتنسيق كعادتها مع الادارة الامريكية, بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013, والقبض على العديد من عناصر الطابور الامريكى الاخوانى الارهابى واذيالهم, لاستخدام لغة الحرب العالمية الثانية, ودفع عدد من جواسيس امريكا المختبئين تحت مسميات دبلوماسية مختلفة خلف جدران حصن السفارة الامريكية بالقرب من ميدان التحرير بالقاهرة, لتوصيل التعليمات والارشادات الامريكية اللازمة والدعم اللوجستى الى عصابات الاخوان واذيالهم فى مخابئ وسراديب اوكارهم السرية تحت الارض, وكان من بين هؤلاء موظف يحمل وفق اوراق السفارة الامريكية بالقاهرة الرسمية صفة الموظف الدبلوماسى الامريكى بالسفارة, ليكون حلقة الوصل السرية لاجهزة الاستخبارات الامريكية والادارة الامريكية مع الارهابيين الاخوان واذيالهم فى مصر, برغم ان مصر البلد الذى يستضيف سفارة امريكا, يعتبر رسميا جماعة الاخوان تنظيما ارهابيا, وفق احكاما قضائية نهائية, مثل تنظيم القاعدة, وكان على امريكا, شكليا على الاقل, ووفق الاعرف الدبلوماسىية المعمول بها فى سفارت دول العالم التى تقضى باجراء السفارات اتصالاتها الدبلوماسية بعلم وزارة خارجية الدول المستضيفة ووفق قوانين بلدانها, وليس التخابر سرا مع عناصر تنظيم سرى دمغتة محاكم الدولة المستضيفة باحكام نهائية قضت بانة تنظيما ارهابيا وامرت بحلة ومصادرة اموالة وممتلكاتة لاتخاذة وسائل التخابر والتجسس والعنف والارهاب وسيلة لتحقيق مصالح الاعداء ضد مصر, وكان طبيعيا القاء السلطات المصرية يوم 25 يناير 2014 القبض على ما اسمتة امريكا ''الدبلوماسى بالسفارة الامريكية بالقاهرة'', وفق صفتة المثبتة فى الاوراق الرسمية, متلبسا بالتخابر مع قيادات ارهابية اخوانية فى قلب مظاهرة عنف وشغب وارهاب اخوانية, فى ذكرى ثورة 25 يناير الثالثة, واحيل المتهم الامريكى الى النيابة التى تولت التحقيق معة فى وقائع تخابرة مع جماعة ارهابية محظورة بحكم القضاء وتقديم دعما لوجستيا لها, وتواصلت التحقيقات معة بالادلة والمستندات والتحريات والصور والفيديوهات والتسجيلات الدامغة, التى اسقطت اى مزاعم دفاعية عن المتهم بحجة مثلا بانة كان يقوم مع ارهابيين فى قلب مظاهرة ارهابية ''بعمل دبلوماسى'', على اساس بانة اى عمل دبلوماسى هذا الذى تجرية السفارة الامريكية فى الخفاء مع عناصر جماعة ارهابية محظورة بحكم قضائى ومناوئة لنظام حكم الدولة المستضيفة وقوانيها واحكامها, وهو عرف دبلوماسى امريكى خطير يكشف بجلاء عن غرق السفارات الامريكية فى مستنقعات المخابرات المركزية الامريكية وتكديسها باشر الجواسيس, ويدفع, فى حالة اعتمادة من قبل منظمة الامم المتحدة رسميا, الى تحول جميع اعضاء السفارات فى دول العالم الى جواسيس ومخبرين مهمتهم الوحيدة تتلخص فى التخابر والتجسس سرا فى الخفاء والعلن مع المنظمات الارهابية المناوئة لسلطات البلدان المقيمين فيها والتامر معهم ضد بلدانهم, والتحالف مع عصابات المافيا والمخدرات وفطاحل المجرمين, بغض النظر عن اى اعراف او قوانين او احكام قضائية, تحت دعاوى التحاور الدبلوماسى مع اللاعبين على الساحة, والتعرف عن قرب على قاع مجتمع البلد المستضيف, وهذا العرف الامريكى العجيب الجديد خرج الرئيس الامريكى ليروج لة دفاعا عن جاسوسة, عن طريق حيزبون امريكا المفضلة المدعوة ماري هارف، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، والتى اعلنت بكل صفاقة فى البيان الامريكى الصادر مساء اليوم الخميس 13 فبراير 2014, ''بان المفبوض علية دبلوماسى امريكى فى السفارة الأمريكية بالقاهرة, وانة كان, وفق ما وصف البيان, يتواصل داخل المظاهرة مع بعض اللاعبين الموجودين على الساحة السياسية المصرية'', ''وان امريكا تستنكر القبض على الدبلوماسى الامريكى اثناء تادية مهام عملة الرسمى'', انها بجاحة وسفسطة غوغائية تسعى امريكا بها الى تمكين جاسوسها, بالاضافة الى صفنة الدبلوماسية الوهمية, من الافلات من تبعة جريمتة فى التخابر والتجسس الاجنبى سرا مع جماعة ارهابية, على خلاف احكام القانون , ومناوئة لنظام الحكم, ومعادية للسلطة والشعب, ومحظورة بحكم قضائى, وتسهل امريكا لجواسيسها بمنهجها القائم على منحهم صفات دبلوماسية وهمية فى سفارات الدول العربية والاوربية المستهدفة وباقى دول العالم, مهمة التخابر والتجسس الاستخباراتى سرا مع العصابات الارهابية والاجرامية المناوئة لسلطات الدول واحكام القضاء والقانون لتحقيق اهدافها الشريرة وهم امنين من العقاب ]'',
يوم اعتداء عناصر الحرس الجمهوري اللبناني على شرطى مرور فى ظل سلب إيران إرادة لبنان
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الجمعة 12 فبراير 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو، وجاء المقال على الوجه التالى. ''[ كان طبيعيا قيام عناصر دورية تابعة للحرس الجمهوري اللبناني، اليوم الجمعة 12 فبراير 2016، بضرب وركل وسحل وسب واهانة شرطى مرور فى الطريق العام أثناء قيامه بتنظيم حركة السير في ميدان بلدة بعبدا اللبنانية، بدعوى اعتراضة على تدخل المهاجمين فى عمله لتسهيل مرور سيارتهم على حساب باقى قائدى السيارات، نتيجة هيمنة جمهورية الشر الإيرانية عن طريق الخونة من ميليشيات حزب الله اللبنانى على لبنان وسلب ارادة شعبه و تقويض مساعي انتخاب رئيس للجمهورية شهورا طويلة لضمان خضوع الرئيس القادم لإيران وحزب الله وقبوله عدم تفعيل قرار مجلس الأمن لمحاكمة قتلة الحريري رئيس وزراء لبنان السابق على أيدي ميليشيات حزب الله، وتحول الحرس الجمهوري اللبناني الى فرع لدولة إيران وحزب الله داخل القصر الجمهورى، حتى قبل أن يأتى رئيس لبنان القادم من قبل إيران وحزب الله، وقامت السلطات اللبنانية بفتح تحقيق في الحادثة التي نشرها ناشطون لبنانيون على اليوتيوب، وأوقفت عسكريين اثنين من عناصر دورية الحرس الجمهورى لاحتواء سخط الرأي العام اللبناني مؤقتا إلى حين تمييع القضية كما حدث فى جريمة اغتيال الحريري. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)