وجدت وسائل الإعلام بأن خير طريقة ارسال طائرة بدون طيار لمتابعة كارثة حدوث تسرب من خزان حامض في مصنع للمواد الكيميائية في أوبرهاوزن غرب ألمانيا اليوم الخميس، بعد أن تم إخلاء الحي المحيط بمكان الكارثة من الناس ومن فشل فى المغادرة طلب منهم اغلاق النوافذ وعدم مغادرة منازلهم ومعاناة 150 شخصا منهم على الأقل من مشاكل فى الجهاز التنفسي.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 16 فبراير 2017
كارثة تسرب من خزان حامض في مصنع للمواد الكيميائية فى المانيا
وجدت وسائل الإعلام بأن خير طريقة ارسال طائرة بدون طيار لمتابعة كارثة حدوث تسرب من خزان حامض في مصنع للمواد الكيميائية في أوبرهاوزن غرب ألمانيا اليوم الخميس، بعد أن تم إخلاء الحي المحيط بمكان الكارثة من الناس ومن فشل فى المغادرة طلب منهم اغلاق النوافذ وعدم مغادرة منازلهم ومعاناة 150 شخصا منهم على الأقل من مشاكل فى الجهاز التنفسي.
اللحظات الأولى بعد أعنف تفجير داعشي في بغداد منذ بداية العام
تتوهم الجماعات الارهابية بان سفكها من دماء الناس انهار يفتح لها ابواب تسلق السلطة والحفاظ عليها والحقيقة أنها تؤدى فقدها السلطة ومطاردتها للقضاء عليها واستئصالها. وتناقلت وسائل الإعلام اخر عملية ارهابية لداعش فى العراق الشقيق مساء اليوم الخميس وادى الحادث الى سقوط 51 قتيلا على الأقل وأكثر من 55 مصابا في أكثر الهجمات دموية هذا العام 2017.
بالفيديو .. مقدمة ميليشيات حماس دمرت مطافى السويس ليلة جمعة الغضب
يرصد 33 مقطع فيديو وصور عرض شرائحي قمت بتصويرها فى حينها, ميليشيات عصابة حماس الإرهابية, الجناح الإرهابي لعصابة الاخوان, وحزب الله اللبنانى الشيعى, خلال قيامهم مع عناصر إخوانية بـ اقتحام وتدمير وحرق السجون وأقسام الشرطة والممتلكات العامة والخاصة وتهريب المساجين بمدينة السويس الباسلة اثناء ثورة 25 يناير 2011, وتكللت جرائمهم التى قاموا بها فى العديد من محافظات الجمهورية فى وقت واحد, بأحكام الإعدام والسجن المؤبد التي حصلوا عليها غيابيا فى حين حصل عليها حضوريا الرئيس المعزول مرسى مع العديد من أعضاء عصابتة الإخوانية, ويحتوى كل مقطع فيديو على اليوتيوب على وصف تفصيلى خاص بكل مقطع.
بنوراما ارهاب حماس فى مصر وغزة [ 10مقاطع فيديو ]
لن يغفر الشعب المصرى ابدا لعصابة حماس الإرهابية المارقة, الجناح الإرهابي لعصابة الإخوان, اعمال الارهاب والاجرام التي ارتكبتها مع عصابة الإخوان الإرهابية ضد مصر وشعبها خلال ثورة 25 يناير 2011, واقتحامها وتدميرها وحرقها السجون وأقسام الشرطة والممتلكات العامة والخاصة وتهريبها 36 ألف مجرم بينهم رئيس عصابة الإخوان, وتدريبها وتصديرها الارهابيين والاسلحة والمتفجرات إلى مصر بعد سقوط نظام حكم عصابة الإخوان, وممارسة ارهابها حتى مع الشعب الفلسطيني نفسه فى قطاع غزة بتواطؤ إسرائيل واغتيال كوادرها المعارضة اجرامها واعتراف المليارات من الدول المحركة إرهابها حتى قال القضاء المصرى كلمته ودمغ وحظر حركة حماس الارهابية بعد ضلوعها فى العديد من الاعمال الاجرامية ضد مصر وشعبها, وترصد 10 مقاطع فيديو من خلال عرض شرائحى وصور تعبيرية مع وصف تفصيلى لكل مقطع على اليوتيوب, لاجرام وارهاب عصابة حماس فى مصر وغزة
حقيقة سحر الاحجار الفرعونية بالسويس
لايزال زوار ''الشيخ الحجري'' الموجود فى قطعة أرض فضاء, بقرية عامر, بحى الجناين, بالقطاع الريفى بالسويس, يتوافدون عليه, خاصة السيدات المصابات بالعقم, بزعم التبرك بة للشفاء من العقم, ومقام ''الشيخ الحجرى'' المزعوم, ليس ضريح لأحد المشايخ الأتقياء, بل حجر صلد كبير وردى اللون بدون نقوش, متخلف عن عصر الفراعنة, يجاوره حجر صلد أصغر من نفس نوعه, بزعم وجود خصائص سحرية فيهما, تشفى السيدات المصابات بالعقم, وتحل مشكلات أصحاب الحاجات, بعد أداء طقوس عجيبة تتمثل فى إلقاء قلة مياه شرب على الأحجار وكسرها. بشرط ان يلقى صاحب''القلة'' بها على الأحجار وهو يعطي ظهره لها, انها حقيقة شعبية تراثية موجودة, بغض النظر عن استنكارها, وبرغم تأكيد الأثريين بعدم صحة هذه المزاعم, وعدم وجود اى خواص سحرية فى الأحجار الصلدة, وان أهميتهما لاتتعدى سوى فى كونهما من نفس نوعية وحجم الأحجار التي بنيت بها الاهرام المصرية الثلاثة, بالإضافة إلى غموض وجودهما فى هذا المكان, مع ندرة تلك النوعية من الاحجار بالسويس, إلا ان زيارتهما لم تنقطع, من قبل العديد من المواطنين من أرياف السويس ومحافظات مصر
يوم اكبر حادث انتحار جماعي في التاريخ
تحل يوم 18 نوفمبر القادم، الذكرى الـ38 لأكبر عملية انتحار جماعية في التاريخ، راح ضحيتها 913 شخصا تناولوا السم اختياريا، سنة 1978، بعد أن استطاع دجال لا يقل شرا عن الدجالين الإخوان، يدعى جيم جونز، أن يؤسس طائفة دينية على غرار طائفة الاخوان، في كاليفورنيا سنة 1963، وبعدها انتقل إلى غيانا، الواقعة على الساحل الشمالي لأمريكا الجنوبية، لإقامة مدينته "الفاضلة" وممارسة طقوسه وتأسيس معبد باسمه، ومثلما نجح اليهودى المغربى حسن الساعاتي فى غسل عقول بعض الناس واستمالتهم لطائفته الإخوانية الإرهابية تحت دعاوى دخولهم الجنة بغير حساب رغم كل خستهم ودمويتهم وأعمال ارهابهم، نجح جيم جونز في استمالة أكثر من 1100 شخص، للذهاب معه إلى غيانا، ووعدهم بمستقبل أفضل، ستحكمه العدالة والقيم الكونية، وفي صباح يوم 18 نوفمبر عام 1978، أقنع جيم جونز أتباعه بشرب مادة سامة ممزوجة بعصير العنب، مدعيا أن ذلك "انتحار ثوري" يخلصهم من هذا العالم، فمات 913 شخصا بما فيهم زعيم الطائفة جيم جونز، الذي وجد مقتولا برصاصة في الرأس.
يوم رسالة الجيش المصرى بوقوفه مع الشعب التى ضيعت الاخوان لعدم خضوعه لها
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأحد 17 فبراير 2013، قالت القوات المسلحة المصرية كلمتها التحذيرية التاريخية الفاصلة الحاسمة الخالدة، على لسان الفريق أول صدقي صبحي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، وقائد عام القوات المسلحة، الذى كان يتولى حينها منصب رئيس أركان القوات المسلحة، والتى نفذتها القوات المسلحة بالفعل على أرض الواقع بعدها بشهور قلائل، خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013: ''من أنها تقف مع الشعب وتدعم إرادته، مثلما فعلت خلال ثورة 25 يناير 2011''، ''وأنه إذا احتاج الشعب المصرى من قواته المسلحة الوقوف مجددا معه، فستكون القوات المسلحة فى اقل من ثانية واحدة بجواره فى الشارع''، وجاءت كلمة الجيش التي لم يعتد بها نظام حكم الاخوان، مع احتدام ثورة غضب الشعب المصرى ضد استبداد مرسى وعشيرتة الاخوانية، واستعلاء نظام حكم عصابة الاخوان ورفضهم الخضوع لمطالب الشعب، باستقالة رئيس الجمهورية الإخوانى ورحيله مشيعا باللعنات، وتجميد دستور الإخوان لنظام حكم المرشد، وتشكيل حكومة إنقاذ وطنى من قوى المعارضة، وفي ظل تهديد البلاد بمخاطر الحرب الأهلية، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه بيان الجيش المشرف التاريخى على لسان رئيس أركانه، وردود الفعل الشعبية والاخوانية حيالة، وجاء المقال على الوجه التالي: ''[ التقيت مع الفريق صدقي صبحي، رئيس اركان القوات المسلحة المصرية، مرات عديدة فى مناسبات مختلفة بمدينة السويس، ابان تولية منصبة السابق كقائد الجيش الثالث الميدانى، ووجدتة رجلا خلوقا، محترما، متواضعا، واسع الافق، يمتلك مقدرة قيادية هائلة، ومؤهلات عسكرية متعددة، ويقدر الرائ الاخر، ويحترم حرية الصحافة والاعلام، ويعتز بدورها فى خدمة مصر والمجتمع والناس، ووجدتة مرة يوجة حديثة ضاحكا الى بعض ضباط الجيش المحيطين بة فى احدى المناسبات وهو يشير نحوى قائلا: ''خاللى بالكم منة فانة يسرع بنشر اى شيئا يراة فى الصحف وعلى الانترنت''، واتذكر كلماتة الطيبة فى اخر لقاء لى معة عصر يوم 22 مايو 2012، عند مدرسة الصباح الابتدائية بمدينة السويس خلال تفقدة اجراءات تامين الجولة الاولى من انتخابات 2012 الرئاسية، والتى جرت يومى 23 و 24 مايو 2012، قائلا لى: ''ربنا يوفقك ان شاء اللة''، لذا اجتاحتنى سعادة غامرة مع عشرات ملايين المصريين، عندما اعلن الفريق صدقى صبحى، اليوم الاحد 17 فبراير 2013، خلال مشاركته في فعاليات معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس 2013" بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، فى عز غشامة وسطوة وجبروت نظام حكم الرئيس مرسى وعشيرتة الاخوانية، تعليقا على مظاهرات الشعب المصرى الغاضبة المتواصلة يوميا فى جميع محافظات الجمهورية، منذ يوم 25 يناير 2013، مع حلول الذكرى الثانية لثورة يناير، وحتى الان، ضد استبداد نظام حكم الرئيس مرسى وعشيرتة الاخوانية، قائلا فى كلمات محذرة قاطعة حاسمة: ''بان القوات المسلحة المصرية لاتمارس السياسة، الا انها تتابع عن كثب الاحداث الداخلية القائمة، وان القوات المسلحة وقفت مع الشعب المصرى خلال ثورة 25 يناير2011، وانة اذا احتاج الشعب المصرى من قواتة المسلحة الوقوف مجددا معة، فستكون القوات المسلحة فى اقل من ثانية واحدة بجوارة فى الشارع''، وبعد لحظات وجيزة من تناقل وسائل الاعلام كلمة الجيش الفاصلة على لسان رئيس اركانة، خرجت ردود الفعل العصبية الغاضبة ضدها من المعسكر الاخوانى، لما وجدوة من وقوف الجيش مع الشعب المصرى ضد جور عصابة الاخوان، وعجز مرسى وعشيرتة الاخوانية، برغم كل خستهم، على الغدر برئيس اركان القوات المسلحة المصرية، ردا على تصريحاتة فى الامارات، بعد ان تبينوا بحسرة مستعرة، وقوف المجلس الاعلى للقوات المسلحة بكافة اعضائة، يساندهم الشعب المصرى، ضد اى محاولات غدر من مرسى وعشيرتة، ضد رئيس اركان القوات المسلحة، نتيجة كون كلمتة المحذرة القاطعة الحاسمة، كانت هى كلمة الجيش الفاصلة، والتى جاءت لتبدد ظلمات استبداد عصابة الاخوان، وتحيى نور الامل لدى الشعب المصرى، ولم يبقى الان امام مرسى وعشيرتة الاخوانية سوى الاحتكام الى صوت العقل، بدلا من صوت الارهاب والميليشيات الاخوانية، وان يعتظوا بكلمة الجيش بانة لن يترك اى عصابة ارهابية تهدد الشعب المصرى ومحاولة اجبار الشعب بالارهاب والاستبداد على قبول سرقة وطنة وهويتة، ويعلنوا التوبة عن مساوئهم ضد الشعب المصرى، ويرضخوا مرغمين لارادتة، وتلبية صاغرين مشيئتة، ولا يركبوا سفن قش الحماقة والعناد، اعتمادا على مليشياتهم الارهابية، امام موجات غضب الشعب المصرى الكاسحة، قبل فوات الاوان وضياعهم، لمنع ضياع مصر. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)