فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الأربعاء 24 فبراير 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى: ''[ فوجئ الحضور من مراقبين ووسائل اعلام، خلال حضورهم اليوم الاربعاء 24 فبراير 2016، جلسة محاكمة محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، مع 92 آخرين من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية، بمعهد أمناء الشرطة، فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ''أحداث بنى سويف''، بمرشد الاخوان يرفع يدة داخل القفص إلى أعوانه مطالبا منهم السكون ليعلن لهم ما اسماه، ''آخر رؤية هبطت عليه''، قائلا لهم: ''إنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتى إليه فى المنام يبشره قائلا -- يا محمد .. باب الزيارات سوف يفتح لك فى محبسك على مصراعيه''، وهو ما فسره مرشد الإخوان لا عوانة الذين جلسوا داخل القفص يستمعون إليه فى صمت رهيب، مأخوذين، مبهورين، مسحورين، وكأن على رؤوسهم الطير، قائلا لهم: ''انها بشرة النصر قادمة الينا ايها الاخوان لامحالة''، وتصايح أعوان مرشد الإخوان داخل القفص فرحين مهللين مكبرين وتبادلوا التهاني والتحيات والسلامات، وكأنهم قد حصلوا على أحكام بالبراءة، وجلسوا سعداء مبتسمين منشكحين يتابعون مطالب مرافعة النيابة بإعدامهم شنقا دون شفقة، وكان المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، قد خرج على الناس قبل فترة وجيزة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، مثل عفريت العلبة، بمقطع فيديو على الانترنت تناقلته وسائل الاعلام لاحقا على نطاق واسع يوم الأحد 22 فبراير 2015، زعم فيه خلال ندوة له، هبوط وحي ورؤية عليه مع اعوانه اثناء نومهم ليلا داخل زنازينهم، خلال فترة محاكمتهم إبان حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، قائلا: ''بانهم فوجئوا فى رؤية الوحي بنزول الرسول صلى الله عليه وسلم، عليهم من مركب كان يستقلها فى النيل، وأنهم كانوا قاعدين صف واحد على شط النيل فى انتظاره، وان الرسول صلى الله عليه وسلم، قام بإعطاء كل واحد من الاخوان جلابية بيضا مطبقة''، وأضاف بديع: ''بأن الرسول عندما جه عندي انا، اداني صندوق كبير مقفول، كأمانة ثقيلة أسأل الله أن يعينني على أدائها"، وقد يجد الناس فى قصص مرشد الإخوان لاعوانة, تفسيرا عن طرق غسيل المخ الذى يتبعونة فى جماعة الاخوان الارهابية مع الدهماء والغوغاء وسفهاء العقول, لتحويلهم من قطاع طرق الى ارهابيين خاضعين لرسل شر الاخوان. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 24 فبراير 2017
ليلة تخاريف مرشد جماعة الإخوان الإرهابية
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الأربعاء 24 فبراير 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى: ''[ فوجئ الحضور من مراقبين ووسائل اعلام، خلال حضورهم اليوم الاربعاء 24 فبراير 2016، جلسة محاكمة محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، مع 92 آخرين من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية، بمعهد أمناء الشرطة، فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ''أحداث بنى سويف''، بمرشد الاخوان يرفع يدة داخل القفص إلى أعوانه مطالبا منهم السكون ليعلن لهم ما اسماه، ''آخر رؤية هبطت عليه''، قائلا لهم: ''إنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتى إليه فى المنام يبشره قائلا -- يا محمد .. باب الزيارات سوف يفتح لك فى محبسك على مصراعيه''، وهو ما فسره مرشد الإخوان لا عوانة الذين جلسوا داخل القفص يستمعون إليه فى صمت رهيب، مأخوذين، مبهورين، مسحورين، وكأن على رؤوسهم الطير، قائلا لهم: ''انها بشرة النصر قادمة الينا ايها الاخوان لامحالة''، وتصايح أعوان مرشد الإخوان داخل القفص فرحين مهللين مكبرين وتبادلوا التهاني والتحيات والسلامات، وكأنهم قد حصلوا على أحكام بالبراءة، وجلسوا سعداء مبتسمين منشكحين يتابعون مطالب مرافعة النيابة بإعدامهم شنقا دون شفقة، وكان المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، قد خرج على الناس قبل فترة وجيزة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، مثل عفريت العلبة، بمقطع فيديو على الانترنت تناقلته وسائل الاعلام لاحقا على نطاق واسع يوم الأحد 22 فبراير 2015، زعم فيه خلال ندوة له، هبوط وحي ورؤية عليه مع اعوانه اثناء نومهم ليلا داخل زنازينهم، خلال فترة محاكمتهم إبان حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، قائلا: ''بانهم فوجئوا فى رؤية الوحي بنزول الرسول صلى الله عليه وسلم، عليهم من مركب كان يستقلها فى النيل، وأنهم كانوا قاعدين صف واحد على شط النيل فى انتظاره، وان الرسول صلى الله عليه وسلم، قام بإعطاء كل واحد من الاخوان جلابية بيضا مطبقة''، وأضاف بديع: ''بأن الرسول عندما جه عندي انا، اداني صندوق كبير مقفول، كأمانة ثقيلة أسأل الله أن يعينني على أدائها"، وقد يجد الناس فى قصص مرشد الإخوان لاعوانة, تفسيرا عن طرق غسيل المخ الذى يتبعونة فى جماعة الاخوان الارهابية مع الدهماء والغوغاء وسفهاء العقول, لتحويلهم من قطاع طرق الى ارهابيين خاضعين لرسل شر الاخوان. ]''.
إنقاذ فتاة صغيرة بأعجوبة من الموت في الصين
الخميس، 23 فبراير 2017
رئيس جمهورية أذربيجان يهدي حبيبته بمناسبة عيد الحب منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية
صارت بالنسبة إليه اكسير حياته، قبل أن تكون الزوجة، والحبيبة، وأم أطفاله، بعد أن تملكت، لا يدرى كيف، سويداء قلبه، وحولته إلى مراهق ابدى فى محراب حبها، يقضي معظم وقته فى التغزل بجمالها وكتابة قصائد العشق لها، وباقي وقته فى تصريف أمور دولته بحكم منصبه كرئيس جمهورية أذربيجان، ووجد ''إلهام علييف''، رئيس جمهورية أذربيجان، بأن أكداس الزهور، واكوام المجوهرات، وجبال رسائل الغرام، وتلال قصائد الحب والهيام، لم تعط حبيبته حقها عليه، وفكر، ولم يطول تفكيره، وأصدر، أول أمس الثلاثاء، على هامش احتفالات عيد الحب، مرسوم جمهورى بتعيين زوجته وحبيبة قلبه ''ميهريبان علييف''، فى منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية، الشاغر، واصر على إهدائها منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية، وليس النائب الثاني، لأنه وفقا للدستور الأذربيجاني، يتحمل النائب الأول المسؤولية الكاملة للدولة وتؤول إليه كافة صلاحيات رئيس الجمهورية، الذي تبلغ مدة فترة رئاسته 7 أعوام قابلة للتجديد، في حال التعذر على رئيس الجمهورية القيام بمهامه الرسمية، وجلجل فى أرجاء القصر الرئاسى رنين ضحكات رئيس الجمهورية الطفولية، وهرول إلى غرفة زوجته الخاصة متلهفا، وعندما شاهدها إمامة بجمالها و عيونها وصوتها، ارتجف مثلما ارتجف عندما شاهدها لأول مرة فى حياته، وعجز عن الكلام، وجثا أمامها خاضعا، وقدم إليها المرسوم الجمهورى الذي اصدرة بتعينها النائب الأول لرئيس الجمهورية، وبعد حوالى ساعة اعلن القصر الرئاسى المرسوم الجمهورى للشعب الأذربيجاني، ليعم خليط متنوع من الفرحة والدهشة والاستغراب، ارجاء البلاد.
مجموعة من النمور السيبيرية تسقط طائرة بدون طيار في الصين
بعد مطاردة مثيرة، استطاعت مجموعة من النمور السيبيرية في حديقة الحيوانات البرية، في هاربين، شمال شرق الصين، إسقاط طائرة بدون طيار من السماء وتحطيمها، كانت تقوم بتصوير سلوكياتها، ونشر تلفزيون الصين الجديد الواقعة، مساء اليوم الخميس 23 فبراير.
راقص يطلق النار خلال حفل عرس سعودي على رأس أحد المعازيم
حيل عصابة حماس فى النصب على المتظاهرين بالسويس
يرصد مقطع الفيديو، أهم عدد 4 أعمال نصب واحتيال، قامت بها ميليشيات حركة حماس الفلسطينية، و معظمهم ملثمون، ضد المواطنين المتظاهرين بالسويس، مساء يوم جمعة الغضب الموافق 28 يناير 2011، والتي قمت بتصويرها فيديو فى لحظتها، الأولى: قيامهم بحرق صورة الرئيس المخلوع مبارك امام المتظاهرين، بعد قيامهم باقتحام وحرق وتدمير قسم شرطة الأربعين، لإثارة حمية المتظاهرين، والثانية: الخطابة فى المتظاهرين والمطالبة منهم بالزحف من امام قسم شرطة الأربعين, بعد حرقه وتدميره، إلى قسم شرطة السويس، لحرقة وتدميره، وتسلل العناصر المحرضة على مسيرة زحف المتظاهرين، من المسيرة خلال سيرها، والثالثة: قيام حوالى 12 من ميليشيات حماس، بقيادة مقدمة المسيرة المتجهة جريا إلى قسم شرطة السويس، بينهم حامل بندقية لتشجيع واستدراج المتظاهرين، وتمكن حاوى من حماس، من الحصول على البندقية من حاملها، خفية عن المتظاهرين، ووضعها فى طيات ملابسه بعد ثنيها، وهو يعدو بجوار حاملها الاصلى، متقمصا شخصية مصور صحفي يصور قائد المسيرة حامل البندقية بهاتف محمول، وتسلل هاربا بعد حصولة على البندقية من قائد المسيرة بطريقة حاوى سوق العيد، كما يبين مقطع الفيديو، ويلاحظ بعد انصرافه بالبندقية تسلل باقى ميليشيات حماس خلفه وجميعهم كانوا فى الصف الأول، واستمرت المسيرة سائرة دون ان يلاحظ احد من فرط الحماس اختفاء قائد المسيرة وبندفية شعار المسيرة والصف الاول من المسيرة حتى وصلوا الى فسم شرطة السويس ليسقط منهم عشرات القتلى ومئات المصابين فى محيط قسم شرطة السويس، وقد وفقنى اللة فى تصوير جميع تفاصيل هدا الفصل بما فية من نشل البندقية رغم اننى كنت اعدوا بظهرى لاتمكن من تصوير الاحداث امامى، والرابعة: استدرجت ميليشيات حماس المشيعون فى جنازة شهيد سقط بالرصاص فى محيط قسم شرطة السويس، ضمن 20 قتيل ومئات المصابين، للتوجة بجثمانة الى مديرية امن السويس بدلا من المشرحة، وحمل عنصر من حماس، فارغ رصاصة سلاح الى فى يدة، طوال سير المسيرة، بدعوى انها فارغ الرصاصة التى اخترقت صدر الشهيد، واطلقت الشرطة عند مديرية الامن الرصاص على موكب الجنازة، ليسقط العديد من القتلى والمصابين الجدد.
إحالة أوراق سائق ليموزين بالسويس للمفتي لاتهامه بقتل سيدة ونجلتها
قررت محكمة جنايات السويس، اليوم الخميس 23 فبراير، إحالة أوراق المتهم حسين وحيد، سائق، إلى فضيلة المفتي، لإبداء رأيه الشرعي فى إعدامه شنقا، لاتهامه بقتل سيدة و ابنتها بهدف سرقة مشغولاتهما الذهبية. ترجع تفاصيل القضية رقم 2239 لسنة 2014 جنايات عتاقة، عندما استقلت المجني عليها " ثناء م" 46 سنة، وابنتها "إسراء ع" 17 سنه، سيارة ليموزين سوداء اللون بالسويس، لتوصيلهما إلى منطقة العين السخنة، وفي تلك الأثناء قرر سائق السيارة قتلهما مع سبق الإصرار والترصد من أجل سرقة مشغولاتهما الذهبية، وشهر سكين بحوزتة، وسدد عدة طعنات للأم وابنتها، وقام بسرقتهما، وألقى بجثتهما في الصحراء، وتوصلت تحريات المباحث وقتها إلى المتهم، وقامت بتحديد مكانه، وألقت القبض عليه، واعترف بارتكابه الواقعة، وحاول التراجع عن اعترافاته وصلته بقتل المجنى عليهما أمام النيابة، إلا ان الأدلة المادية، ومنها وجود مشغولات المجنى عليهما والسلاح الأبيض المستخدم فى حوزته، و آثار وبصمات المجنى عليهما فى سيارته، كانت بمثابة القول الفصل فى القضية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)