السبت، 4 مارس 2017

مغامرات طرزان و جين في صحراء الأردن لتصوير ضبعين رضيعين


أرادت الصحفية الاردنية هيام عوض، استعادة أمجاد الأسطورة الروائية طرزان وزوجته جين، وقامت مع زوجها بمراقبة وجر ضباع في صحراء منطقة ذيبان بالمملكة، وتسللهم الية بمجرد خروج أصحابه من الضباع، وانتزاعها ضبعين رضيعين وتسجيل لحظات فيديو، ثم فرا هاربين، وقاما بنشر الفيديو لاحقا على الانترنت يوم الأربعاء الماضي أول مارس الجاري باعتباره مغامرة صحفية محفوفة بالمخاطر والأهوال، وتناقلت وسائل الإعلام عن الجمعية الملكية لحماية الطبيعة الأردنية أنها تتابع بالتعاون مع الإدارة الملكية لحماية البيئة إجراء تحقيق بما تضمنه الفيديو.

يوم تطاول اوباما ضد مصر ودعم دول وجماعات الإرهاب وتقويض مساعي حزبه فى الانتخابات الأمريكية

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الجمعة 4 مارس 2016، شن الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما، هجوم حاد ضد مصر، دفاعا عن ميليشيات جماعة الإخوان الإرهابية، وضد قرارات مجلس حقوق الإنسان التي أدانت إسرائيل عن تدهور أوضاع حقوق الإنسان فى الأراضي الفلسطينية المحتلة، دفاعا عن اسرائيل، خلال اجتماع مجلس حقوق الإنسان فى دورته الحادية والثلاثين فى جنيف، وضرب عرض الحائط بتحذيرات حزبه الديمقراطي من تهديد سياسته فى دعم دول وجماعات الإرهاب، ومعاداة مصر، والدس ضد العديد من الدول العربية، والدفاع بالباطل عن الاخوان واسرائيل، بتراجع مرشحي الحزب في الانتخابات الرئاسية والشيوخ والنواب، أمام مرشحي الحزب الجمهوري، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه أحداث جنيف وتداعياتها ضد اوباما وحزبه، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ استعد مندوبي دول العالم الدائمين، فى منظمة الأمم المتحدة بجنيف، ظهر اليوم الجمعة 4 مارس 2016، لسماع كلمة إدارة الرئيس الأمريكي باراك اوباما، وهو يستعد لترك منصبه غير مأسوف علية، عن مآسي حقوق الإنسان فى دول العالم وطرق مواجهتها للإقلال من سلبياتها، خلال اجتماع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الذي كان قد افتتح أعمال دورته الحادية والثلاثين فى جنيف، يوم الاثنين 29 فبراير 2016، بمشاركة موجنس ليكيتوفت رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، وساد الصمت المكان بعد ان صعد ''توني بلينك''، نائب وزير الخارجية الأمريكي، إلى منصة المجلس ليلقى كلمة دولته، والذي لخص مطالب إدارة اوباما لحل أزمة حقوق الإنسان بالعالم فى امرين، الاول، أعلن عنه نائب وزير الخارجية الأمريكي وهو يشير بيده نحو الوفد المصرى صارخا قائلا: ''نحن فى الولايات المتحدة الأمريكية حاليا قلقون من تصاعد سوء معاملة الأجهزة الأمنية المصرية للمواطنين، ومن الاعتقالات التعسفية التي تقوم بها في أنحاء مصر، فضلا عن ملفات التعذيب، وملفات الإفلات من العقاب''، والثاني، أعلن عنة نائب وزير الخارجية الأمريكي بعنجهية قائلا: ''رفض الولايات المتحدة الأمريكية قرارات مجلس حقوق الإنسان التي أدانت إسرائيل عن تدهور أوضاع حقوق الإنسان فى الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومطالبة الولايات المتحدة بإلغاء البند الخاص بفلسطين على أجندة مجلس حقوق الإنسان''، وهكذا وجدنا معاودة اوباما التدخل فى شئون مصر الداخلية، والتهجم علي مصر، وحبك الدسائس ضدها وضد العديد من الدول العربية، ورعايتة لجماعات الارهاب، ومنها جماعة الاخوان، ودول الارهاب، ومنها اسرائيل وتركيا وقطر وايران، وعودتة مجددا الى نقطة الصفر التى اوجد نفسه فيها عقب ثورة 30 يونيو 2013، وتسببت فى تراجع شعبية حزبة الديمقراطى، وحاول التظاهر بالتملص منها خلال الشهور الماضية، حتي انفجر اليوم من الحقد، وضرب عرض الحائط بتحذيرات حزبه الديمقراطي من تهديد سياسته فى دعم دول وجماعات الإرهاب، ومعاداة مصر، والدس ضد العديد من الدول العربية، والدفاع بالباطل عن الاخوان واسرائيل، بتراجع مرشحي الحزب في الانتخابات الرئاسية والشيوخ والنواب، أمام مرشحي الحزب الجمهوري، وكشفت احقاد اوباما عن كوامنة المكظومة خلال اجتماع مجلس حقوق الإنسان، وادى موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الامريكى، يوم الاربعاء 24 فبراير 2016، على مشروع قانون يصنف جماعة الإخوان فى امريكا كجماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا، ويدعو الإدارة الأمريكية إلى إدراجها على لائحة التنظيمات الإرهابية، وانكشاف الدسائس الايرانية فى لبنان واليمن والعراق وسوريا، وادراج حزب اللة كمنظمة ارهابية، وتقدم نتائج الحرب على الارهاب فى مصر، وصدور العديد من تقارير مجلس حقوق الانسان تدين الانتهاكات الاسرائيلية فى الاراضى الفلسطينية المحتلة، الى انفجار بركان غضب اوباما، على اساس بانة لا مانع لدية من تحمل ازراء ما سبق، وتمثيل دور المؤيد لموقف مصر فى الحرب على الارهاب، والمندد باعمال اتباعة الاخوان، لدواعى الانتخابات الامريكية، ولكن ان يطلب منة التصديق بيدة وقلمة على مشروع قانون يحظر اتباعة الاخوان ويندد باعمالهم الارهابية، وبالتالى يندد بنفسة، فى ظل دعمة لهم على مدار سنوات حكمة نظير حصولة على معونتهم وجهود ميليشياتهم فى اجندة التقسيم للاستخبارات الامريكية ضد الدول العربية، لا، والف لا، فلتقطع يدة، ولكن لن يصدق بها على مشروع قانون الاخوان منظمة ارهابية، فانة اقل من شخص عادى بدرجة رئيس دولة، يطمع ويكرة ويحقد وينتقم، وليس زعيم، بل شيطان رجيم، ولتذهب هيلاري كلينتون مرشحة حزبة الديمقراطى المحتملة فى الانتخابات والمصالح الامريكية الى الجحيم، وهكذا صدرت تعليمات اوباما الى نائب وزير الخارجية الأمريكي، بمعاودة التطاول ضد مصر والمطالبة بالغاء متابعة اى انتهاكات تقوم بها القوات الاسرائيلية فى فلسطين المحتلة، وتناقلت وسائل الاعلام رد مصر على افتراءات اوباما، وتاكيد السفير عمرو رمضان، مندوب مصر الدائم فى جنيف، خلال كلمتة قائلا: ''بأن مجلس حقوق الإنسان ليس فى حاجة إلى نصائح من دول تنتهك حقوق الإنسان بلا حساب وتتعمد تحويل المجلس إلى ساحة للتشهير وتبادل الاتهامات للتغطية على مشاكلها''، ''وإنه بدلا من التشهير بالآخرين فقد كان أولى بنائب وزير الخارجية الأمريكي أن يتناول موقف بلاده إزاء انتهاكات حقوق الإنسان لديها وما تعتزم أن تتخذه من تدابير لمعالجة تلك الانتهاكات بما فى ذلك معتقل جوانتانامو والذى وعد الرئيس أوباما بإغلاقه قبل ثماني سنوات''، ''وأن المطلوب ليس فقط إغلاقه ولكن أيضا محاسبة المسئولين عن الانتهاكات التى وقعت فيه وعدم إفلاتهم جميعا من العقاب، وكذلك الانتهاكات اليومية لحقوق المواطنين وبالأخص المنحدرين من أصول أفريقية، والعنف المفرط من قبل الشرطة والتمييز والعنصرية وكراهية الأجانب والتضييق على المهاجرين واللاجئين وكراهية الإسلام وانتشار خطاب التحريض، فضلا عن ملفات التعذيب وانهاء حالة الإفلات من العقاب الشائعة لدى الولايات المتحدة''، ''وأن معارضة الخارجية الأمريكية للقرارات الخاصة بأوضاع حقوق الإنسان فى الأراضى الفلسطينية المحتلة ومطالبة وزير الخارجية الأمريكي ونائبه بإلغاء البند الخاص بفلسطين على أجندة مجلس حقوق الإنسان إنما يمثل محاولة لإسكات الأصوات عن أكبر ظلم وأطول انتهاكات يشهدها تاريخ الإنسانية المعاصر على مدار 68 عاماً''، ''وقيام مكتب التحقيقات الفيدرالي بالقبض على طالب مصرى عمره 23 عاما ويدعى عماد السيد بولاية كاليفورنيا لإعرابه عن رأيه تجاه المرشح الجمهورى الأمريكي "دونالد ترامب". ]''.

تواصل تجاوزات الشرطة الأمريكية ضد الناس


لا تزال انتهاكات الشرطة الأمريكية ضد الناس قائمة، رغم تسبب هذه الانتهاكات، في تظاهر الناس ضدها بأمريكا والعديد من الدول الأوروبية، ومنها فرنسا، وآخرها قيام شرطي أمريكي، أمس الجمعة، بأطلاق النار على رجل أعزل داخل منزل في لويزفيل بولاية كنتاكي واصابته باصابات خطيرة، مباشرة بعد مطالبة الرجل بإظهار يديه، دون انتظار تنفيذ الرجل الأمر، رغم أنه لم يكن يمثل أي تهديد، ولم يعثر معة على أي سلاح، وتناقلت وسائل الإعلام، اعتبارا من أمس الجمعة، أحداث الواقعة، وتنديد مدونين أمريكيين على تويتر، بالتجاوزات الشرطية الجديدة.

اشباح شجرة النيران تنتشر في أمريكا


انتهت العاصفة، وخرج الناس من بيوتهم في مدينة سانت لويس في ولاية ميزوري الأمريكية، التي تعد من أخطر مدن الولايات المتحدة وتكثر فيها معدلات الجريمة، يوم الأربعاء الماضي أول مارس، و فوجئوا باحتراق شجرة ضخمة في مقبرة المدينة واشتعال النيران فيها من الداخل إلى الخارج بدل العكس، وسلامة فروعها من الخارج، وزعمهم لوسائل الإعلام الأمريكية التي نشرت مقطع فيديو الواقعة، ومنها ''س ان ان''، مشاهدتهم من تجويف الشجرة، وجوه عديدة واضحة لأشخاص راحلون، يعانون العذاب وسط النيران داخل الشجرة.

الجمعة، 3 مارس 2017

يوم تأكيد مائة شخصية دولية تبعية منظمة هيومان للمخابرات الأمريكية


فى مثل هذة الفترة قبل عامين، وبالتحديد يوم السبت 4 مارس 2015، دمغت 100 شخصية دولية وأكاديمية مرموقة حصل معظمها على جائزة نوبل، وحصل الباقين على سيل من الجوائز الدولية المخصصة للقائمين بخدمة الإنسانية، فى بيان بعد اجتماع، منظمة هيومان رايتس ووتش الأمريكية الحقوقية بالعار، بعد أن أكدوا بالأدلة الدامغة، تبعيتها للاستخبارات الأمريكية، ​ومهمتها الاستخبارية ​مناهضة الدول المناوئة لسياسات الحكومات الأمريكية الاستعمارية، تحت دعاوى انتهاكها حقوق الإنسان، وارسلوا رسالة بهذا المعنى الى رئيس المنظمة المشبوهة، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه بيان الشخصيات الدولية، ودور منظمة هيومان رايتس ووتش الاستخباراتى، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ برغم قيام 100 شخصية دولية، اليوم السبت 4 مارس 2015، بدمغ منظمة "هيومان رايتس ووتش" الأمريكية بالعار، وتوثيقهم تبعيتها للحكومة والاستخبارات الامريكية، الا ان ''المنظمة الاستخباراتية للشئون الحقوقية''، لم تستحى من عارها، وواصلت بصفاقة منقطعة النظير، رفع عقيرتها بالصياح والمناداة فى أسواق دول العالم والمؤسسات الدولية، لمحاولة ترويج بضاعتها التي تزعم فيها بالباطل اهتمامها بحقوق الإنسان، مع كونها مخالب شيطانية للحكومات والاستخبارات الأمريكية ضد الدول المستهدفة اجنداتها الاستعمارية، بدعوى انتهاكها لحقوق الإنسان، و المتبنية، وفق تعليمات المخابرات الأمريكية، جماعة الإخوان الإرهابية، وتصول وتجول بمطاريد الإخوان فى شوارع امريكا للفرجة عليهم بدعوى تسويق إرهاصاتها، وجاءت الضربة ضد المنظمة المشبوهة، من 100 شخصية دولية وأكاديمية مرموقة حصل معظمهم على جائزة نوبل، وحصل الباقين على سيل من الجوائز الدولية المخصصة للقائمين بخدمة الإنسانية، بعد أن عقدوا اجتماع فى بروكسل، دمغوا فيه المنظمة والحكومة والاستخبارات الأمريكية، بالعار الابدى، واكدوا بان منظمة "هيومان رايتس ووتش" مجرد فرع من فروع الادارة الامريكية واجهزة استخباراتها، ووثقوا اتهاماتهم بالأدلة الدامغة فى مذكرة قاموا بالتوقيع عليها وإرسالها إلى كينيث روث مدير منظمة "هيومان رايتس ووتش" يقولون لة فيها باختصار ''لم نفسك مع منظمتك''، وتناقلت وسائل الاعلام فى دول العالم خلال الساعات الماضية مضمون المذكرة، والتى اكدت الشخصيات الدولية فيها: ''وقوع المنظمة تحت سيطرة الحكومة الأمريكية التى تقوم بتوجيهها لخدمة ماربها، بعد قيامها بنقل موظفون من العمل فى الإدارة الأمريكية، ومن حلف الناتو التى تهيمن علية، وانتدابهم لشغل مناصب هامة فى منظمة هيومان رايتس ووتش"، ''ومنهم خافيير سولانا، الذى قامت الادارة الامريكية بنقلة من منصب سكرتير عام حلف الناتو، الى عضوا مرموقا ضمن مجلس إدارة منظمة هيومان رايتس ووتش''، ''وهو ما أدى إلى انحراف المنظمة عن جعجعة شعاراتها، وتفرغها للتطاول ومهاجمة الدول المستهدفة من الادارة والاستخبارات الامريكية، بزعم انتهاكها لحقوق الانسان''، ''وتجاهلها فى ذات الوقت الانتهاكات الامريكية العنيفة والخطيرة ضد حقوق الإنسان، ومنها تجاهلها قيام الاستخبارات والقوات الامريكية عام 2004، باختطاف الرئيس الهاييتى من بلدة باسلوب القراصنة، وتسببهم فى مذابح دموية ادت إلى مقتل الآلاف من الشعب الهاييتى''، ''وتجاهلها مروق الاستخبارات الأمريكية واقترفها مع القوات الأمريكية، فظائع وجرائم تعذيب واحتجاز قسرى فى قاعدة بإجرام الجوية فى أفغانستان، وفى السجون السرية التابعة للولايات المتحدة خارج أراضيها مثل جونتانامو والأراضى الصومالية والعراق''، ''وكذلك تجاهلها هجمات الحلف ضد سوريا التى أدت إلى مقتل عشرات المدنيين السوريين وظهور وانتشار الجماعات التكفيرية، وايضا تجاهلها مقتل عشرات المدنيين فى ليبيا خلال حملة الحلف الجوية ضد ليبيا''. ]''.

ليلة عقد صفقة منع محاكمة عصابة حزب الله عن جريمة قتل الحريري مقابل منصب رئيس جمهورية لبنان

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الخميس 3 مارس 2016، بعد 24 ساعة على صدور قرار دول مجلس التعاون الخليجي، باعتبار ميليشيات حزب الله بكافة قادتها وفصائلها والتنظيمات التابعة لها والمنبثقة عنها، منظمة إرهابية، نشرت مقال على هذه الصفحة، تناولت فيه مسئولية شعب لبنان وقياداته السياسية على تحول حزب الله إلى عصابة إرهابية ودولة داخل الدولة اللبنانية، وعقد صفقة منع محاكمة عصابة حزب الله عن جريمة قتل الحريري، مقابل منح منصب رئيس الجمهورية للشاري، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ رغم ترحيب الناس بقرار وزراء الداخلية العرب، الصادر مساء أمس الأربعاء 2 مارس، باعتبار حزب الله اللبناني منظمة إرهابية، وقبلها بساعات ترحيبهم بقرار دول مجلس التعاون الخليجي الصادر صباح أمس الأربعاء 2 مارس، باعتبار حزب الله اللبناني منظمة إرهابية، إلا ان سهام نقدهم ضد الشعب اللبناني بكل طوائفه وقواه السياسية، كانت أقوى من عبارات الترحيب بالقرارين، نتيجة تغاضي اللبنانيين، بعد انتهاء الحرب الأهلية اللبنانية، وانشقاق ميليشيات حزب اللة الشيعى الممول من إيران، عن حركة امل الشيعية، ليس فقط عن استمرار احتفاظ ميليشيات حزب الله بأسلحتها الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، دون سائر أطراف الحرب الأهلية اللبنانية، تحت دعاوى مقاومة إسرائيل، بل وعن زيادة تغولها بالأسلحة الإيرانية الثقيلة والصواريخ بعيدة المدى وحتى بالطائرات بدون طيار، بحيث صارت أعداد ميليشيات حزب الله، أضعاف مضاعفة عن أعداد قوات جيش دولة لبنان نفسها بحوالي 5 مرات، واسلحتها متضاعفة ايضا عن أسلحة الجيش واحدث منها، بل وأصبحت تمتلك أسلحة فتاكة لا يملكها جيش لبنان نفسه، وتحول عصابة ميليشيات حزب الله، الى دولة داخل الدولة اللبنانية، واستخدم رئيسها أسلحتها الضارية لإرهاب دولة وقوى وشعب لبنان وليس إسرائيل، ومثل قيام ميليشيات حزب الله باغتيال رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان، بسيارة مفخخة عام 2005، خير مثال لمن يقف فى طريق اهداف ميليشيات حزب اللة، وخضعت لها رقاب الجبناء، وتمكنت ميليشيات حزب اللة باعمال الارهاب والاغتيال والسيارات المفخخة والتخويف والرشاوى من اخضاع قوى سياسية لبنانية عديد كانت مناوئة لها، ومنها تحول ميشيل عون عدو الشيعة والبعثيين السوريين الاول فى لبنان خلال الحرب الاهلية واجتياح الجيش السورى للبنان، والذى فر هاربا من لبنان فى حماية قوات السفارة الفرنسية، الى فرنسا هاربا من بطش الرئيس السورى السابق حافظ الاسد وحلفائة الشيعة، الى مرشح ميليشيات حزب اللة الشيعى على منصب رئيس جمهورية لبنان، ومن كبار مناصرى الرئيس السورى الحالى بشار الاسد، نجل الرئيس السورى السابق حافظ الاسد، بعد موافقتة على شرط عدم موافقتة، بصفتة رئيس جمهورية لبنان، على القرارات الدولية الصادرة عن جريمة قتل الحريرى، بعد انتهاء التحقيقات المحلية والدولية فيها، بمحاكمة كبار قادة حزب اللة، امام محكمة الجنايات الدولية، بما فيهم زعيمهم المدعو نصراللة، ووافق عون على الشرط، وتعهد بتقويض القرارت الدولية الصادرة فى هذا الخصوص ورفض التوقيع عليها لمنع تنفيذها، واصيب المدعو نصر اللة، رئيس عصابة ميليشيات حزب اللة، بحالة خبل وسعار ارهابى، بعد ان دانت لة رقاب العديد من ساسة لبنان، وصار القائم بتقويض ارادة الشعب اللبنانى، وفرض ارادة ايران، من خلال هيمنتة على مجلس النواب، والحكومة، ومرشح منصب رئيس الجمهورية، بقوة البلطجية الغاشمة، تحت شعار الارهاب بان كل من يعترض على اسلحة وميليشيات حزب اللة فى لبنان سيكون مصيرة الاغتيال مثل الحريرى، على طريق تحقيق اهداف ايران فى جعل دولة لبنان محافظة ايرانية، وتغيير هويتها مع شعبها من العربية الى مجوس الفرس واوثانهم، وانفلت زمام نصر اللة، ووهب روحة الى شياطين ايران، بعد ان اعلن بيعتة لمرشدها وغمر يدية بقبلاتة لنيل بركتة، وركع على الارض امامة وغمر قدمية بدموعة لنيل شفاعتة، وخرجت ميليشيات حزب اللة تجوس فى بلاد الارض فسادا وارهابا، وبينها سوريا، والعراق، واليمن، وحتى مصر قبل وخلال ثورة 25 يناير2011، وكان يجب ان تعلن الدول العربية، صوت الحق، للبنان، وللواجب الوطنى العربى، وللتاريخ، باعتبار ميليشيات حزب الله اللبناني منظمة إرهابية، بغض النظر عن انشغال الشعب اللبنانى فى نفس الوقت بمظاهرات عارمة ضد الحكومة والدولة، ليس ضد اننشار ميليشيات حزب اللة الارهابى باسلحتة الثقيلة قى شوارع لبنان، وليس ضد صفقة منع محاكمة عصابة حزب اللة عن جريمة قتل الحريرى، مقابل منصب رئيس الجمهورية، ولكن ضد ما يرونة انتشار القمامة فى شوارع لبنان، التى اطلقوا عليها مسمى الحرب ضد النفايات، وتناسوا الحرب ضد ارهاب العصابات المسلحة، وفى طليعتهم عصابة حزب اللة، ولتحذير الشعب اللبنانى العربى الشقيق، من المصير الارهابى المظلم الذى يترصده من هذة العصابة الجهنمية، بسبب تهاونهم فى حق بلدهم، وامتهم، وهويتهم، وانفسهم، ومستقبل اولادهم، ومصير اجيالهم القادمة. ]''.

الخميس، 2 مارس 2017

ملحمة شرطي مرور فلبيني يعمل بلا ساقين وبلا 4 أصابع في كل يد


قد يكون شرطي المرور الفليبيني ''ماجدالينو بورسيس''، (58 عاماً)، هو شرطي المرور الوحيد في العالم الذي يعمل بلا ساقين، وبلا 4 أصابع في كل يد، حيث يعاني من مرض وراثي نادر يُدعى "أميليا" يسبب تشوهات في الأطراف، ورفض ''بورسيس'' الاستسلام لإعاقته، وتمكن من العثور على وظيفة كشرطي مرور براتب يوازي دولارين في اليوم، وتم تكليفه بتنظيم ومراقبة حركة المرور في واحد من أكثر الشوارع ازدحاماً بالسيارات في مانيلا عاصمة الفلبين، وتناقلت العديد من وسائل الإعلام، اعتبارا من امس الاربعاء اول مارس، ملحمة ''بورسيس''.