الأحد، 18 يونيو 2017

وصول تمويل قطر للإرهاب بدعم الإخوان إلى مباراة نهائي كأس تونس

بعد أن كشفت المؤشرات الأولية في تونس، تلقي بعض قيادات جمهور النادي الإفريقي التونسي لكرة القدم، "تمويلات" من قطر، عن طريق الطابور الخامس الإخوانى فى تونس، فى الحزب المسمى النهضة، بدعم من تنظيم الاخوان الارهابى الدولى، مقابل رفع لافتة مكتوب عليها "كرهناكم يا حكّام .. تحاصرون قطر وإسرائيل في سلام !!''، خلال مباراة نهائي كأس تونس، التي أقيمت أمس السبت 17 يونيو بملعب رادس، وانتهت بفوز الافريقي التونسي على اتحاد بن قردان، بهدف نظيف، في حضور رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي، ورئيس الحكومة يوسف الشاهد، استغلالا لموقف رئيس الجمهورية التونسي، ورئيس الحكومة التونسية، المائع، في رفض مقاطعة وكر الارهاب الاخواني/الداعشي في قطر، خشية غضب إخوان تونس، مطلوب الحذر في مباريات الكرة المصرية، حتى لا نجد الطابور الخامس الإخوانى فى مصر، يسير على هدى تعليمات تنظيم الاخوان الارهابى الدولى، و "تمويلات" وكر الارهاب فى قطر.

لحظة قيام تمساح بإغلاق فكيه على رأس مدربه داخل فمه


كانت لحظة مرعبة أمام الناس، عندما خالف تمساح كبير، في برنامج يقدم للسياح وجمهور المشاهدين، على جزيرة العروض كو ساموي في تايلاند، يوم أمس السبت 17‏ يونيو، السيناريو المدرب عليه، والمتمثل في قيام المدرب الرئيسي في البرنامج، بإدخال رأسه بين فكي التمساح داخل فمه، والخروج بها بعد برهة، دون أن يجرؤ التمساح علي قضمها، وسط تصفيق جمهور الحاضرين، إلا ان التمساح هذه المرة لم يلتزم بالسيناريو، ربما نتيجة شغفه برؤوس البشر، واطبق التمساح بفكيه بقوة على رأس مدربه داخل فمه، ولم يكتفي بذلك و قام بشقلبة الموت و رأس مدربه داخل فمه دون أن يعبأ بصراخة، ثم ترك الحيوان رأس مدربه وانزلق في الماء، بينما استمر صرخ المدرب من الألم والدماء تنزف من جروح غائرة في رأسه ورقبته، ونقله للمستشفى بين الحياة والموت.

لحظة تحول ملك الأردن إلى بطل قومي بعد إمساكه بطفاية حريق


عندما شب حريق محدود في احراش منطقة الكمالية بضواحي العاصمة الأردنية عمّان، بالقرب من قصر الملك عبدالله الثاني، عاهل الأردن، أمس السبت 17 يونيو، وجدها الملك وهو يتطلع للحريق من شرفة قصره، فرصة هائلة لتأكيد المثل الشعبي ''الصيت ولا الغنى''، عمليا على أرض الواقع، واسرع الى مكان الحريق، وانتزع مطفأة، واقتحم سحابة دخان، وأخذ يرش مادة الإطفاء على الاحراش اليابسة، في غمرة مشاركة الأهالي وقوات المطافي في إخماد الحريق، وسارع الملك في اليوم التالي، اليوم الاحد 18 يونيو، بنشر تغريدة على حسابه في "تويتر"، قائلا فيها : "بهمة البواسل من مختلف الأجهزة العسكرية والمدنية تم بحمد الله إخماد حريق الكمالية أمس، شكراً لكل النشامى على ما بذلوه، حفظكم الله وحفظ الأردن". وتحول ملك الأردن بين عشية وضحاها إلى بطل قومي أنقذ مملكة الأردن من الدمار، وانشغلت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي الأردنية على مدار الساعات الماضية في الإشادة بملك الأردن وبطولاته وتضحياته خلال إنقاذه الاردن من الحرق والتدمير، وتحول مقطع الفيديو الذي يظهر فيه ملك الاردن وهو يمسك طفاية حريق، إلى أنشودة وطنية في التضحية والفداء من أجل الوطن.

لحظة مقتل مصارع ثيران إسباني بطعنات في الصدر من ثور هائج


مقطع فيديو لحظة مقتل مصارع الثيران الإسباني، إيفان فاندينو (36 عاما)، أمس السبت 17 يونيو، بطريقة بشعة، بعدما تعثر في الحلبة ثم تلقى نطحة مروعة من قرون الثور في صدره شهق معها المشاهدين في ساحة المصارعة، وتناقلت وسائل الإعلام مقطع الفيديو الرهيب، اليوم الاحد 18 يونيو، ونقلت وكالة الأنباء الإسبانية عن مصادر مقربة من أقارب المصارع في إقليم الباسك قولها، إنه نقل إلى المستشفى لكنه توفي متأثرا بإصابته، وإن المصارع فاندينو هو ثاني مصارع ثيران إسباني يلقى حتفه في الحلبة خلال عام واحد.

الملك سلمان يصلي داخل الكعبة وينظف جدارها برفقة ولي عهده

الملك سلمان يصلي داخل الكعبة وينظف جدارها برفقة ولي عهده

الكعبه المشرفه من الداخل

الكعبه المشرفه من الداخل

يوم مناورة مرسى الاخيرة قبل سقوطه فى ثورة 30 يونيو

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 19 يونيو 2013، قبل 11 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، هرول مرسى الى عقد اجتماع مع شيخ الأزهر وبابا الإسكندرية صباح هذا اليوم فى مناورة اللحظات الأخيرة قبل سقوطه خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، وأصدر مرسى عقب نهاية الاجتماع بيان اجوف تمسح فيه بالشعب المصرى الذى قام بمعاداته خلال سنة حكمه الغبراء، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مناورة اللحظات الأخيرة لمرسي وأسباب عدم جدواها وتناولت بيان مرسى حرفيا وبينت أسباب تحوله الى اضحوكة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بعد لحظات من الهجوم الحاد الذي شنه تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية, ضد محمد مرسى رئيس الجمهورية, خلال حواره مع الإعلامية منى الشاذلى, فى برنامج "جملة مفيدة "على فضائية "mbc مصر", مساء أمس الإثنين 17 يونيو 2013, وتأكيد البابا خلال حواره بكل جلاء, فشل محمد مرسى رئيس الجمهورية فى إدارة البلاد بعد عام واحد من حكمة, و انه غير جدير بمنصبه وإدارة البلاد'', وانتقادة تصريحات رئيس الجمهورية التي لا يعمل بها بشأن العديد من الأوضاع القائمة قائلا له : ''بأن المهم فى الأفعال وليس فى الأقوال'', وكذلك تأكيد البابا : ''بأنه لن يحجر على حق الاقباط فى الخروج للمشاركة ضمن مظاهرات الشعب المصرى لسحب الثقة من رئيس الجمهورية يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013'', قامت الدنيا فى القصر الجمهورى ولم تقعد, لان تصريحات تواضروس الثاني الصريحة, رصدت بشفافية حالة الغليان التى يعيش فى ظلها الشعب المصرى بمسلمية ومسيحيية, وقيام تواضروس الثاني بالادلاء بها قبل ايام معدودات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013, لاسقاط رئيس الجمهورية, ولم يهدا القصر الجمهورى, الا بعد ان تم تحديد موعدا لاجتماعا عاجلا بين, محمد مرسى رئيس الجمهورية, والبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية, والدكتور احمد الطيب, شيخ الازهر الشريف, تحدد موعدة صباح اليوم الاربعاء 19 يونيو 2013, فى القصر الجمهورى بالاتحادية, بعد 48 ساعة فقط من هجوم تواضروس الثاني على رئيس الجمهورية, وتاكيدة بانة غير جديرا بمنصبة, ولم يكن الغرض من الاجتماع استجابة متاخرة من رئيس الجمهورية الاخوانى, لاقيمة لها بعد فوات الاوان, لمحاولة تحويل اقوالة الى افعال, بل كانت مناورة سياسية ''للاستهلاك المحلى والدولى'' ليس الا, ولاستغلال الاجتماع فى اصدار بيان من مؤسسة الرئاسة للشعب المصرى بمسلمية ومسيحيية, يمثل بكل المقاييس, مرافعة سقيمة فاشلة من رئيس الجمهورية الاخوانى, امام الشعب المصرى قبل ثورة الشعب لعزلة يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, وصدر بيان القصر الجمهورى, كانة تحفة فنية, قبل ان يكون خطبة انشائية, او مناورة سياسية, واشار البيان الذى اعلنة القصر الجمهورى, الى ''لامة المصرية'' : ''بان رئيس الجمهورية عبرعن اعتزازه بالأزهر والكنيسة وبدورهما التاريخي والوطني وما يمكن أن يضطلع به الأزهر والكنيسة لتعزيز الوحدة الوطنية والحفاظ على مصالح الوطن العليا، وصيانة أمن الوطن واستقراره وحرية وكرامة أبنائه'', واضاف البيان : ''بان الاجتماع تناول بحث الأوضاع الراهنة والتحديات التي تواجه مسيرة الوطن''، ''وضرورة حشد كل الإمكانات الاقتصادية والاجتماعية للانتهاء في أقرب وقت من المرحلة الانتقالية الحالية''، ''بما يسمح بانطلاق ''جهود التنمية'' ''ومعالجة جذور المشكلات, التى اسماها البيان, الموروثة من العهد السابق'', ''وقد أعرب الرئيس عن, ما اسماة البيان, حرصه الدائم على التواصل مع فضيلة الإمام الأكبر وقداسة بابا الإسكندرية لتبادل الرأي ومعالجة ما قد يطرأ من أمور تقتضي تدخل الرئيس'', ''كما أعرب كل من فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف وقداسة بابا الإسكندرية عن شكرهما وتقديرهما لاستقبال الرئيس لهما'', على حد قول البيان، ''وكذلك حرصهما على بذل أقصى الجهد لتحقيق مصالح الوطن وتوجيه أبنائه للعمل على رفعة شأنه وصيانة أمنه واستقراره بعيدًا عن مخاطر الاستقطاب والعنف'' – بحسب ما جاء فى االبيان الصادر عن القصر الجمهورى, وعقب بث نص البيان الافطس فى التليفزيون الحكومى وفضائياتة المتعددة, تم بث الاغانى والاناشيد الوطنية, على خلفية مقاطع فيديو لرئيس الجمهورية وهو يحيى عشيرتة الاخوانية فى استاد القاهرة خلال شعوذة مؤتمر ما يسمى نصرة سوريا, برغم ان هذا الاخراج الفنى لن يقدم او يؤخر لما هو مسطور فى لوح القدر يوم 30 يونيو 2013, ولم يتبقى الان سوى فرض الشعب المصرى ارادتة يوم 30 يونيو 2013, واقصاء محمد مرسى رئيس الجمهورية عن منصبة واراحة الشعب من استبداد وفساد وتخابر وجاسوسية نظام حكمة. ]''.