تحذير: 18+ مقطع الفيديو صادما 18+، جاء قرار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، الصادر صباح اليوم الخميس 20 يوليو، بالقبض على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، بعد قيامه بالاعتداء الوحشي بالضرب والرصاص والسباب المنحط على مقيم يمني الجنسية يدعى جمال سنان وإهانة زوجته وبعض أقاربه، بسبب قيام السائق بركن سيارته بجوار قصر الأمير في حي الفلاح بمدينة الرياض، ونشر العديد من مقاطع فيديو الاعتداء على مواقع التواصل الاجتماعي، حاسما وسريعا، ورسالة الى كافة الأمراء السعوديين الدمويين وأقاربهم وعمالهم، لوقف تجاوزاتهم وانتهاكاتهم المشينة بحق الناس، التي هي أشد خطرا على النظام السعودي، من مخاطر الاعداء، ووجدت السلطات في قصر الأمير مخازن هائلة من الأسلحة المختلفة والذخيرة والخمور، وقضى الأمر الملكي، الذي نشره موقع الإخبارية السعودي، فجر اليوم الخميس 20 يوليو، وتناقلته عنه وسائل الإعلام المختلفة: "بإيداع الأمير وجميع الذين ظهروا معه في المقاطع المشينة لما فيها من تجاوزات وانتهاكات، تستوجب العقوبة المغلظة، والتحقيق معهم في كل الجنايات التي ارتكبوها، وسماع شهادات المتضررين والمعتدى عليهم، لإنصافهم وحفظ حقوقهم"، وشدَّد الأمر الملكي على: "عدم الإفراج عن أي فرد منهم حتى يصدر بحقهم الحكم الشرعي، والرفع به للمقام السامي، لاتخاذ القرار الرادع والحازم منعًا لكل سلوك منحرف، وصيانة لأمن الوطن، وحماية لحقوق كل مواطن ومقيم، ومنعًا للظلم والتجبر والأذى والإساءة والتعدي تطبيقًا للشرع العادل، والتزامًا أصيلاً به، وردعًا لأي تجاوز أو انتهاك من أي شخص مهما كانت صفته أو وضعه أو مكانته"، كما شدَّد الأمر الملكي: ''على رصد ومتابعة أي مخالفات أو تجاوزات أو تعديات تستغل المكانة أو النفوذ، أو تتجاوز الأنظمة والضوابط، والإبلاغ عنها للقبض على القائمين بها، وتحويلهم للمحاكمة مباشرة، وتطبيق الشرع بحقهم".
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 20 يوليو 2017
رسالة العاهل السعودي الملك سلمان في قراره بالقبض على الأمير سعود بن عبدالعزيز
تحذير: 18+ مقطع الفيديو صادما 18+، جاء قرار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، الصادر صباح اليوم الخميس 20 يوليو، بالقبض على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، بعد قيامه بالاعتداء الوحشي بالضرب والرصاص والسباب المنحط على مقيم يمني الجنسية يدعى جمال سنان وإهانة زوجته وبعض أقاربه، بسبب قيام السائق بركن سيارته بجوار قصر الأمير في حي الفلاح بمدينة الرياض، ونشر العديد من مقاطع فيديو الاعتداء على مواقع التواصل الاجتماعي، حاسما وسريعا، ورسالة الى كافة الأمراء السعوديين الدمويين وأقاربهم وعمالهم، لوقف تجاوزاتهم وانتهاكاتهم المشينة بحق الناس، التي هي أشد خطرا على النظام السعودي، من مخاطر الاعداء، ووجدت السلطات في قصر الأمير مخازن هائلة من الأسلحة المختلفة والذخيرة والخمور، وقضى الأمر الملكي، الذي نشره موقع الإخبارية السعودي، فجر اليوم الخميس 20 يوليو، وتناقلته عنه وسائل الإعلام المختلفة: "بإيداع الأمير وجميع الذين ظهروا معه في المقاطع المشينة لما فيها من تجاوزات وانتهاكات، تستوجب العقوبة المغلظة، والتحقيق معهم في كل الجنايات التي ارتكبوها، وسماع شهادات المتضررين والمعتدى عليهم، لإنصافهم وحفظ حقوقهم"، وشدَّد الأمر الملكي على: "عدم الإفراج عن أي فرد منهم حتى يصدر بحقهم الحكم الشرعي، والرفع به للمقام السامي، لاتخاذ القرار الرادع والحازم منعًا لكل سلوك منحرف، وصيانة لأمن الوطن، وحماية لحقوق كل مواطن ومقيم، ومنعًا للظلم والتجبر والأذى والإساءة والتعدي تطبيقًا للشرع العادل، والتزامًا أصيلاً به، وردعًا لأي تجاوز أو انتهاك من أي شخص مهما كانت صفته أو وضعه أو مكانته"، كما شدَّد الأمر الملكي: ''على رصد ومتابعة أي مخالفات أو تجاوزات أو تعديات تستغل المكانة أو النفوذ، أو تتجاوز الأنظمة والضوابط، والإبلاغ عنها للقبض على القائمين بها، وتحويلهم للمحاكمة مباشرة، وتطبيق الشرع بحقهم".
الأربعاء، 19 يوليو 2017
الموت يهدد نساء الحركة الاحتجاجية التونسية ضد تهميشهن نتيجة إضرابهن عن الطعام
لم تقف المرأة التونسية ''ساكتة'' أمام تهميشها وحرمانها من العمل، وانتفضت ثائرة وأنشئت مجموعة منهن بمدينة منزل بوزيان في ولاية سيدي بوزيد التونسية، حركة احتجاجية نسائية سلمية أطلقت عليها اسم "مانيش ساكته"، دخلت شهرها الثالث في التظاهر والاعتصام والإضراب عن الطعام حتى كادت العديد منهن ان تموت، للمطالبة بدعم المرأة وعدم تهميشها وزيادة فرص العمل للنساء في المؤسسات العامة والخاصة، وأكدت ياسمين الحيدوري، الناطقة الرسمية باسم الحركة النسائية "مانيش ساكتة"، في مقطع فيديو نشرته الحركة على اليوتيوب و صفحتها الرسمية على الفيسبوك يوم السبت الماضي 15 يوليو، بان احتجاجات الحركة مستمرة رغم تهديد العديد من نساء الحركة بالموت بسبب اضرابهن عن الطعام، الى ان تستجب سلطات الدولة والجهات المعنية لمطالب احتجاجاتهن.
لحظة نجاة سائق سيارة من الموت تحت عجلات قطار
الإفراج عن الفتاة "ذات التنورة القصيرة" في السعودية
https://alwafd.org/%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%80%D9%8A/1583541%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9%D9%86%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A9%D8%B0%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B1%D8%A9%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%B1%D8%A9%D9%81%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9
أفرجت الشرطة السعودية عن فتاة تم اعتقالها في وقت سابق بتهمة ارتداء ملابس غير محتشمة، دون توجيه أي تهم إليها. ونقلت وكالة "ا ب" عن بيان صادر عن مركز الاتصال الدولي التابع لوزارة الثقافة والإعلام السعودية أنه تم الإفراج عن الفتاة مساء أمس الثلاثاء بعد ساعات عدة من الاستجواب، ولم يذكر البيان اسم الفتاة، لكنه أوضح أن نشر شريط مصور لها حيث كانت ترتدي ملابس غير محتشمة، تم دون علمها. وأثار فيديو الفتاة، الذي نشر في البداية على تطبيق سناب شات، غضب بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في المملكة، ونفثوا عن غضبهم باستخدام وسم "مطلوب محاكمة مودل خلود"، في إشارة إلى ما قالوا إنه اسمها على التطبيق. ودعا البعض إلى إلقاء القبض عليها لمخالفتها القوانين والعادات في البلاد التي تفرض قيودا على زي المرأة، لكن سعوديين آخرين وصفوا خلود بأنها "شجاعة
يوم وقوع حادث الفرافرة الإرهابى
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم السبت 19 يوليو 2014, وقع حادث الفرافرة الإرهابى. ونشرت يومها على هذه الصفحة المقال التالى: ''[ هل الحادث الإرهابى الذى قامت بة حفنة من الاوباش, ضد إحدى نقاط حرس الحدود, بالقرب من واحة الفرافرة, بالوادى الجديد, عصر اليوم السبت 19 يوليو 2014, وادى الى استشهاد ضابطين وضابط صف و19 جندى وإصابة أربعة اّخرين, فضلا عن مقتل عدد من العناصر الارهابية, يرتبط بصفوت عبدالغنى, القيادى فى الجماعة الإسلامية, والمعترف باغتيال رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب, والذى قامت قوة من حرس الحدود بالقبض عليه قبل وقوع حادث الفرافرة بخمسة أيام, فى منطقة حدودية قريبة من منطقة حادث الفرافرة, باتجاه اسوان, مع اربعة اخرين من أقطاب الإرهاب والمطلوبين جميعا على ذمة قضايا إرهابية, وما هو مدى الارتباط بالحادث بين الشراذم الإرهابية الليبية, وعصابات ارهاب الاخوان فى الجانبين المصرى والليبى, ومرتزقة الجماعات التكفيرية فى مطروح والسلوم والوادى الجديد, وعصابات التهريب, وهل هناك دعما لوجستيا من جهات أجنبية ومنها حماس, وايا كان القائمين بالعمل الارهابي, فان الرد الوحيد المقبول من الشعب المصرى عليه, هو الرد بقوة ولا شيء غير القوة, لأن المجرمين مدعى التكفيرية لايفهمون سواها, ولا يفل الحديد سوى الحديد, دون رحمة أو شفقة مع سفاكين ومرتزقة ومصاصى دماء, وكما هو معروف, فان الارهابيين من تجار الدين, يسجدون أمام مظاهر القوة, عبيدا أذلاء خنوعين, ويتغولون امام مظاهر الضعف, وتوهموا فى حادث اغتيال الرئيس الراحل انور السادات, وفى سلسلة اعمالهم الارهابية بعدها, بان فى مقدورهم مناهضة الدولة والشعب, لاقامة حكم الخلافة الطاغوتية, بدعم ورشاوى اعداء مصر واصحاب الاجندات الاجنبية, وتقويض مصر وتقسيمها على الذئاب الضارية, نظير اقامة امارة اسلامية على رقعة فيها, وردت عليهم الدولة بكل قوة, وتعاظم ارهابهم فى حادث الاقصر, وتعاظم الرد عليهم مع كل عمل ارهابى جديد, حتى ركع المرتزقة فى الاوحال, وارتضوا بحكم الدولة والشعب, بعد ان ضجت منهم المقابر, وتكدست بهم السجون, واذدحمت المحاكم بقضاياهم, وعجز عشماوى عن تنفيذ احكام اعدامهم فى مواعيدها المحددة, نتيجة تذايد قوائم الانتظار لدية, واعلنوا ما اسموة ''مبادرة نبذ العنف'', وساروا منذ نهاية عام 1999, على الصراط المستقيم, وعاشوا عبيدا اذلاء, ورفضوا ان يندمجوا مع المجتمع, وانعزلوا مع انفسهم, حتى وقعت ثورة 25 يناير2011, وما تخللها من انفلات امنى بعد قيام ميليشيات حركة حماس, وجماعة الاخوان, بتهريب 36 الف مجرم من السجون, وحرق وتدمير اقسام الشرطة, لنشاهد بعدها العجائب, ونجد العبيد الاذلاء يتحولون الى ذئابا ضارية, بعد ان فسروا مبادئ ثورة يناير, والحرية, والديمقراطية, بطريقة انتهازية خسيسة تخدم ماربهم, وطاغوا وباغوا وعاثوا فى الارض ارهابا وقتلا وترويعا وفسادا وانحلالا, على وهم استغلال الحرية والديمقراطية لنشر الفوضى مثل مايحدث فى ليبيا والعراق وسوريا, لتقسيم مصر بالفوضى, بعد ان منعهم الشعب من تقسيمها خلال وجودهم فى السلطة واطاح بهم ودهس عليهم بالنعال, ولم يتبقى الان سوى انتظار الشعب الرد القوى والعنيف من الدولة ضد الارهاب, دون رحمة او شفقة, بعد ان اهرقوا الدماء انهارا, الشعب المصرى يطالب بالرد بقوة على الارهاب, نعم قد يموت البعض منا, ولكننا عن مصر مدافعون, وعن شعبها صامدون, وعلى اعداؤها لمنتصرون. ]''.
يوم وصايا إبليس ونوازع تلميذة أردوغان
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الثلاثاء 19 يوليو 2016، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى: ''[ جاء فتوى هيئة الشؤون الدينية في تركيا، اليوم الثلاثاء 19 يوليو 2016، بحرمان المتهمين فى حيلة ما يسمى محاولة الانقلاب الفاشلة، من صلاة الجنازة عليهم، وهم 104 من رجال الجيش قتلوا خلال الأحداث، ودفنهم سرا حتى بدون تغسيل، مسخرة مجسدة فى الاتجار بالدين وتطويعة فى خدمة السلطان أردوغان وحواشيه من أعداء الدين، ورفضت الهيئة منح ''صكوك غفران'' على غرار العصور الوسطى، للمتهمين بدعوى عدم جواز التوبة لهم عن ما وصفته بـ أعمالهم العدائية فى حق أردوغان، وارتضت الهيئة استثناء المتهمين فى قضايا جنائية من القتلة والسفاحين والسفاكين ومغتصبى الأعراض من الفتوى بدعوى بان باب التوبة مفتوح لهم، رغم كل آثامهم فى حق المجتمع، بدون حساب، لاستهدافهم المجتمع وليس أردوغان، وهكذا جاءت وصايا إبليس ونوازع تلميذة اردوغان. ]''.
يوم قيام أردوغان بتقويض حفل زفاف بالرصاص واعتقال العروسين بدعوى تجمعهم في مكان احتجاجات
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 20 يوليو 2013، هاجمت قوات رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا حينها، حفل زفاف فى حديقة جيزى، بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي والخرطوش والحى وخراطيم المياه، وتقويض حفل الزفاف وتفريق المدعويين فيه الى الشوارع المحيطة بالحديقة واعتقال العروسين ووضع القيود الحديدية فى أيديهما قبل ان يضع العريس الشبكة وخاتم الزواج فى يد عروسة، واقتيادهما مكبلين بالسلاسل والأصفاد الى السجن لقضاء شهر العسل فيه داخل زنازين انفرادية تحت الأرض بعد تقديمهما لمحاكمة عاجلة، بدعوى معاودة تجمعهما مع الاف اخرين فى نفس المكان الذى شهد احتجاجاتهم الواسعة ضد أردوغان فى شهر يونيو 2013، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ملابسات هذه الواقعة العجيبة، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ خلال التظاهرات غير المسبوقة التي شهدتها تركيا فى ساحة تقسيم وسط إسطنبول، الشهر الماضى يونيو 2013، ضد نظام حكم رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا الفاشى وحزبه العدالة والتنمية الحاكم الاستبدادي، تعارف شاب وشابة وتحابا ونسجت قنابل الغاز وطلقات الرصاص التي اطلقتها السلطات ضد المحتجين بينهما قصة حب عارمة قررا تكليلها بالزواج، وحددا مكان حفل زفافهما مساء اليوم السبت 20 يوليو 2013، فى حديقة جيزى التى تقع فى محيط ساحة تقسيم وسط إسطنبول، بعد ان شهدت تعارفهما وتحابا داخلها وربط كيوبيد حبهما الغالى وسط اشجارها، في خطوة اعتبرها الرائ العام التركى بمثابة: "قصة حب ناجمة عن حركة الاحتجاج"، واقيم حفل الزفاف واحتشد الاف الناس فى محيط حفل الزفاف بدون دعوة بعد ان وجدوا احقيتهم فى حضور حفل زفاف العروسين بصفه مشاركتهم فى الاحتجاجات التى اسفرت عن تعارفهما وحبهما، وفوجئ العريس اثناء جلوسة مع عروسة فى الكوشة داخل حديقة جيزى وسط الاف الحاضرين، بهجوم قوات اردوغان عليهم، بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والخرطوش والحى وخراطيم المياة وتقويض حفل الزفاف وتفريق المدعويين الى الشوارع المحيطة بالحديقة واعتقال العروسين ووضع القيود الحديدية فى اياديهما قبل ان يضع العريس الشبكة وخاتم الزواج فى يد عروسة، واقتيادهما مكبلين بالسلاسل والاصفاد الى السجن لقضاء شهر العسل فية داخل زنازين انفرادية تحت الارض بعد تقديمهما لمحاكمة عاجلة، بدعوى معاودة تجمعهما مع الاف اخرين فى نفس المكان الذى شهد احتجاجاتهم الواسعة ضد اردوغان فى شهر يونيو 2013، برغم حظر الاحتشاد فية لعدم تجدد الاحتجاجات ضد اردوغان، كما امر اردوغان بإزالة حديقة جيزي التى تضم ستمائة شجرة بالبلدزورات وتحويلها الى خرائب واطلال، لاقامة مبنى مكان انقاضها على شكل ثكنة عسكرية قديمة على الطراز العثماني. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)