الاثنين، 24 يوليو 2017

يوم استعداد الشعب المصرى الى مظاهرات تفويض الجيش بالحرب على الإرهاب

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاربعاء 24 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ ايها الشعب المصرى البطل العظيم, لقد اذهلتم العالم أجمع عندما خرجتم بعشرات الملايين يوم اندلاع ثورتكم الأبية فى 30 يونيو 2013 لاسقاط نظام حكم المرشد والارهاب والاستبداد, ويوم استجابة الجيش الى ثورتكم الوطنية فى 3 يوليو 2013, و ستذهلون العالم مرة أخرى عندما تخرجون مجددا بعد غدا الجمعة 26 يوليو 2013 استجابة الى نداء الفريق أول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى لمنح التفويض اللازم للجيش والشرطة للقضاء على إرهاب نظام حكم الإرهاب المعزول, الذى يريد ان يحرق مصر بمن عليها انتقاما من الشعب المصرى على قيامة بعزلة, ايها الشعب المصرى العظيم, كما لم تخضع لنظام حكم الإرهاب, فإنك لن تخضع لابتزاز الإرهابيين, ولن ترضى بأن يقوموا بتحويل مصر الى سوريا أخرى حقدا منهم على مصر وشعب مصر, لقد فتحت مجال المصالحة الوطنية أمام نظام حكم الإرهاب لجماعة الإخوان الإرهابية وأتباعها من الإرهابيين للسير فيه والخضوع لحكم الشعب بمحاسبة الجواسيس والعملاء والإرهابيين والمجرمين ومن تلطخت ايديهم بدماء الابرياء ولكنهم نبذوا الفرصة بدعوى أنهم على راسهم ريشة ولا يجوز محاسبتهم عن تجسسهم وارهابهم واجرامهم وسفكهم لدماء البشر, وقاموا من اوكارهم المختبئين فيها فى منطقة رابعة العدوية ومنطقة النهضة بإدارة ارهابهم ضد الشعب المصرى, وارتكابهم كل يوم اعمال ارهابية وحوادث دامية وقطع طرق وتخريب ممتلكات عامة وخاصة, وتوهموا بان صبر شعب مصر عليهم 3 اسابيع ضعفا واستخذاء فى مواجهة ارهابهم, وتعاموا كعادتهم بانها كانت مهلة لهم قبل فوات الاوان, وحان الوقت لوضع الارهابيين فى مكانهم الصحيح بالقوة المسلحة بعد استنفاذ المهلة الممنوحة لهم, واحباط مساعيهم الشريرة لحرق وتدمير مصر بمن عليها, وامامهم ساعات قلائل لتسليم انفسهم للسلطات فى قرارات ضبطهم واحضارهم قبل ان تدهمهم قوات الجيش والشرطة فى اوكارهم, وامام المخدوعين من المواطنين البسطاء فى رابعة العدوية والنهضة وباقى محافظات مصر فرصة العمر للهرب والفرار قبل ان يتحولوا الى اسرى الحرب على الارهاب, ايها الشعب المصرى البطل, سيمثل بعد غدا الجمعة 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب مع يوم ثورتكم فى 30 يونيو 2013 واستجابة الجيش اليكم يوم 3 يوليو 2013, ثلاثية وطنية خالدة يتغنى بها الشعب المصرى على مر العصور والاجيال. ]''.

شكر وتقدير للمتابعين​ ​الأعزاء بعد أن بلغ عدد المشتركين فى قناتى على اليوتيوب ألف مشترك ومليون مشاهدة

https://www.youtube.com/channel/UCYtq5ETBSCe9aArd1_E8eUg 
 خالص الشكر والتقدير للمتابعين​ ​الأعزاء، بعد أن بلغ عدد المشتركين فى قناتى على اليوتيوب، ألف مشترك، ووصول نسبة مشاهدة مقاطع الفيديو بها، البالغة 1529 مقطع فيديو كلها من انتاجي، الى حوالى​ ​مليون مشاهدة، خالص الشكر والتقدير.

موجة غضب شعبية في الأردن ضد سياسة التعتيم والمهادنة عن قيام حارس السفارة الإسرائيلية بقتل مواطنين أردنيين

اجتاحت المملكة الاردنية موجة غضب شعبية عارمة ضد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، وإسرائيل، على حد سواء، مع تفضيل السلطة الأردنية البكم المقترن بالذل والهوان، وعدم الشفافية وإيضاح الحقائق أولا بأول، خشية غضب الشعب الاردني، بعد قيام حارس أمن إسرائيلي تابع للسفارة الاسرائيلية في عمان، مساء أمس الاحد 23 يوليو، بقتل مواطنين أردنيين بغدر وخسة وغيلة، أحدهما عامل كان ينقل اثاث إلى شقة الحارس الإسرائيلي في مبنى تابع للسفارة الاسرائيلية في عمان، بعد رفض العامل المبلغ الزهيد الذي اعطاة له الحارس الإسرائيلي نظير نقل أثاثه الى شقته، وتشاجر العامل مع الحارس الإسرائيلي، وأطلق عليه الحارس الإسرائيلي خلال المشاجرة وابل من الرصاص وإرادة  قتيلا على سلالم المبنى، كما أطلق الحارس الإسرائيلي الرصاص على مالك الشقة عند تدخله لإنقاذ العامل وإصابة مالك الشقة بإصابات خطيرة لقي على إثرها مصرعه، ورفضت السلطة الأردنية توضيح حقيقة الأمر للناس خشية غضب الشعب الأردني من أسلوب المهادنة الرسمية ضد البلطجة الإسرائيلية في عمان، خاصة بعد رفض إسرائيل قيام السلطات الأردنية بالتحقيق مع القاتل الإسرائيلي بزعم تمتعه بالحصانة الدبلوماسية، واكتفت السلطة الأردنية الخنوعة بالقول في بياناتها الغامضة بوقوع قتيلين أردنيين قتيلين في مبنى تابع للسفارة الاسرائيلية في عمان بسبب ما اسمته ''وجود مشكلة''، دون أن توضح ما هي ملابسات تلك المشكلة، الا ان السلطة الاسرائيلية لم تتكتم مثل السلطة الاردنية علي ملابسات الحادث، واعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية في تصريحات صحفية اتسمت بالبجاحة المفرطة، صباح اليوم الاثنين 24 يوليو، تناقلتها وسائل الاعلام: ''قيام حارس أمن إسرائيلي بقتل مواطنين أردنيين أحدهما عامل كان ينقل اثاث إلى شقة الحارس الإسرائيلي في مبنى تابع للسفارة الاسرائيلية في عمان''، بزعم ما اسماة: ''مهاجمة العامل الاردني للحارس الاسرائيلي بمفك دون سبب''، كما اعترف بقيام الحارس الاسرائيلي بقتل ايضا مالك الشقة بزعم ما اسماة ''عن طريق الخطأ''، وتناقلت وسائل الاعلام عن وكالة رويترز: ''بأن الحادث أنتج توترا بين السلطات الأردنية والإسرائيلية لأن عمان تريد استجواب الحارس الأمني فيما ترفض تل أبيب ذلك لأنه يتمتع بحصانة دبلوماسية تحول دون استجوابه وملاحقته قضائيا''، ولا يستبعد في ظل هذة الاجواء السياسية وتجبر السلطة الاسرائيلية وخنوع السلطة الاردنية من تبني السلطة الاردنية رواية وحجج ومطلب السلطة الاسرائيلية حول الحادث من اجل فضها سيرة.

يوم استجابة الشعب لنداء تفويض الجيش والشرطة لمحاربة الإرهاب

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاربعاء 24 يوليو 2013، طلب الفريق أول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى حينها، من الشعب المصرى، خلال كلمته أثناء تخريج دفعة جديدة من طلبة الكلية الجوية، تفويض الجيش والشرطة لمحاربة جماعات الإرهاب، وعلى رأسها جماعة الإخوان الإرهابية، وإحباط دسائسها مع أذنابها لاشعال النيران فى البلاد، عن طريق خروج عشرات ملايين المصريين يوم الجمعة 26 يوليو 2013، لتفويض الجيش والشرطة لمحاربة الإرهاب وإنقاذ مصر من مساعي حرقها، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نداء السيسى، واستجابة الشعب آلية، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ كان طبيعيا بعد ان عبثت قيادات عصابة الإخوان وشلة اذنابها من الإرهابيين فى الارض إرهابا واجراما و انحلال وفساد وهددت أمن مصر القومى وحرضت على استخدام العنف والإرهاب ضد الشعب المصرى واتبعت سياسة الأرض المحروقة لنشر الفوضى فى البلاد وترويع المواطنين لتحقيق مصالح شخصية وإيجاد مخرج آمن لهم عن جرائمهم الدموية الإرهابية وتخابرهم كعملاء مع الجهات الأجنبية ضد مصر وشعبها، أن يطلب الفريق أول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى، من الشعب المصرى خلال كلمته اليوم الاربعاء 24 يوليو 2013، أثناء تخريج دفعة جديدة من طلبة الكلية الجوية، تفويض الجيش والشرطة لمحاربة جماعات الإرهاب، ومنها جماعة الإخوان الإرهابية، وإحباط دسائسها مع أذنابها لاشعال النيران فى البلاد، عن طريق خروج عشرات ملايين المصريين يوم الجمعة القادم 26 يوليو 2013، لتفويض الجيش والشرطة لمحاربة الارهاب وانقاذ مصر من مساعى حرقها، واستجابة عشرات ملايين المصريين الذين خرجوا يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، للخروج يوم الجمعة القادم 24 يوليو 2013، للحفاظ على الثورة واحباط مخططات عصابة الاخوان واذنابها لنشر الفوضى وحرق مصر، واعلنت على الفور جميع الاحزاب المدنية والقوى السياسية دعمها لبيان السيسى وحثت الشعب المصرى على النزول بعشرات الملايين بعد غدا الجمعة لتفويض الجيش والشرطة بمحاربة ارهاب عصابات تجار الدين، كما سارعت الجمعيات الحقوقية باعلان تاييدها لبيان السيسى، واكد محمد عبد النعيم رئيس الاتحاد الوطنى لمنظمات حقوق الإنسان التى تبلغ 19 منظمة حقوقية رسمية مسجلة بوزارة التضامن الاجتماعى، فى تصاريحات تناقلتها وسائل الاعلام، أنهم قد فوضوا الجيش والشرطة بمحاربة عصابات الإرهاب، خاصة بعد تهديدات التنظيم الارهابى الدولى للإخوان، بإشعال نار الحرب والفتن بمصر، بعد عزل محمد مرسى من منصب رئيس الجمهورية تلبية لرغبة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013، لقد دانت ساعة حساب الشعب بالجيش والشرطة لزعماء الارهاب والقائمين بالارهاب والمشاركين فية باى صورة. ]''.

الأحد، 23 يوليو 2017

يوم تهنئة جهاز مباحث امن الدولة عميد معهد عالي بزواجه من طالبة بالمعهد سرا

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، نشرت على هذه الصفحة ملابسات قيام جهاز مباحث امن الدولة بتهنئة عميد معهد عالى بزواجة من طالبة بالمعهد في سن أحفاده سرا، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ الحب اكسير الحياة بدونه ليس للحياة معنى، لذا عندما شاهد الاستاذ الكبير، والشيخ الوقور، عميد معهد عالى بالسويس، قبل ثورة 25 يناير 2011، التحاق طالبة بالمعهد، صغيرة السن، جميلة المحيا، فى عمر أحفاده، وقع لا يدرى كيف فى شرك هواها، وعجز ان يبعد صورتها عن خيالة، ووجد نفسه دون ان يدرى، يزيد من تأنقة وتأمل نفسه أمام المِرآة، واختراع الحجج والذرائع للتوجه الى فصلها لرؤيتها بحجة الاطمئنان على سير العملية التعليمية بالمعهد، وجن جنونه عندما علم بأن سنة ومنصبه وزوجته وأولاده الخمسة أكبرهم فتاة متزوجة أنجبت له حفيدين, تقف عائقا فى طريق حبه وسعادته وفتاة أحلامه فى سنوات خريفة, وأضناه سهر الليالى، حتى وجد مخرجا لاحزانه عندما استدعى الطالبة لمكتبة وكشفها جاثيا على الأرض بحبة، وابدى رغبته فى الزواج منها سرا مراعاة لظروفه المهنية والزوجية، الى ان يضع الجميع امام الامر الواقع، ووافقت الفتاة وأسرتها وتم الزواج فى سرية تامة بعد ان اعد العريس شقة الزوجية التمليك الفاخرة بالكامل، وبمجرد عودة العريس الولهان من شهر العسل فى شرم الشيخ، بعد ان زعم لزوجتة واولادة بأنه مسافر فى بعثة دراسية، كان جميع طلاب وطالبات المعهد قد علموا سبب اختفاء عميد المعهد لمدة شهر فى ظروف غامضة، ووصل الخبر الى مسمع شخصين من اشر مرتزقة الصحافة الصفراء، والذان اتصلا بعميد المعهد بدعوى تهنئتة بزواجة السرى، وطالبا منة سداد مبلغ عشرة الاف جنية اليهما حلاوة زواجة والا اخبروا زوجتة واولادة بخبر زواجة السعيد، بالاضافة لنشرهما الخبر فى جريدتهما المغمورة الصفراء التى تصدر بترخيص اجنبى، واسقط فى يد عميد المعهد، فهو لايريد الخضوع للابتزاز الذى لن ينتهى، كما لايريد ان تعلم زوجتة او يعلم اولادة او يعلم الناس حتى ياتى الوقت المناسب، وقرر تقديم بلاغ للسلطات الامنية، وبدلا من ان يتوجة الى مباحث الاموال العامة، او هيئة الرقابة الادارية، توجة الى جهاز مباحث امن الدولة، الذى كان حينها هو الدولة، وقام جهاز مباحث امن الدولة بتهنئة العريس واحضار الشخصين واكتفى بنهرهما ومطالبتهما بالكف عن مضايقة العميد وصرفهما وسط ذهول العريس، حيث كان الشخصين من مرشدى جهاز مباحث امن الدولة، ويقومان بتذويدة بتقارير التجسس الدورية، نظير تغاضى الجهاز عن مساوئهما لحسابهما، وبرغم ان تصرف جهاز مباحث امن الدولة لم يكن كما يريد عميد المعهد، الا انة ارتضى بة، وعاد الى عروسة وطلابة، لانة فى الوقت الذى كان فية نظام مبارك يتباهى بتمكينة كل من هب ودب من شراء رخصة جريدة اجنبية بحفنة جنيهات من سوق الفجالة بالقاهرة، وتظاهرة امام دول العالم باقرارة حرية اصدار الصحف، فانة كان يخفى اخطر مساوئ تراخيص اصدار هذة الصحف وفق قانون المطبوعات، والذى يلزم ولايزال موافقة السلطات المختصة عليها قبل السماح بتوزيعها، مثلها مثل اى مطبوعات اجنبية مشبوهة قادمة من الخارج او طبعت فى مصر، وكان جهاز مباحث الدولة يستغل هذة النقطة فى الضغط على بعض ضعاف النفوس والارزاقية بمنع توزيع صحفهم فى حالة عدم موافقتهم على خطوط يضعونها، ومنها تقديم تقارير تجسس الية بكل مايعرفونة عن الناس اولا باول، وعدم انتقاد النظام، وعدم الاقتراب من قضايا التعذيب وانتهاك حقوق الانسان وتزوير الانتخابات والدستور، والعمل على الطبل والزمر للنظام والحزب الوطنى الحاكم ومجالسة النيابية والمحلية وحكومتة ومحافظية، وليفعلوا بعدها ضد المواطنين لحسابهم ما يريدون من معاصى واثام. ]''.

يوم ازدهار طابور الصحافة الصفراء برعاية زبانية مبارك وجهاز مباحث أمن الدولة

فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, 23 يوليو 2012, نشرت على هذه الصفحة المقال التالي عن بعض إرهاصات آخر محافظ لمدينة السويس خلال نظام حكم مبارك المخلوع, وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ يعد اللواء محمد سيف الدين جلال محافظ السويس الاسبق, هو الأب الروحى لمعظم الصحف المحلية بالسويس, ففى عهده الأغبر الذي استمر 12 سنة ظهرت وترعرعت, وقبل توليه منصبه عام 1999, لم يكن يوجد فى السويس سوى حوالى 4 صحف محلية فقط احدها كانت تصدر عن المجلس المحلى, وبعد إقالته من منصبة بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 كان عدد الصحف المحلية بالسويس قد وصل الى حوالى 60 صحيفة محلية, وتكدست فى عهده داخل حجرات وردهات ديوان عام محافظة السويس جيش عرمرم من حملة الأقلام, بعد ان صارت عملية إصدار صحيفة محلية سهلة جدا, ويمكن لاى شخص بحوزته 500 جنيه, حتى ان كان مسجل خطر من اعتى المجرمين, شراء رخصة جريدة أجنبية من سوق مكتبات الفجالة بشارع كامل صدقى بكلوت بك بالقاهرة, حيث لا يشترط القانون على المشتري مثل أى سلعة تقديم ''فيش وتشبيه'' ليصبح بعدها أى آفاق رئيس مجلس إدارة جريدة صحفية, ويستصدر بصفته الاحتيالية الرسمية الكروت والكارنيهات والبطاقات لنفسه من أى مطبعة, وكان محافظ السويس السابق اريبا, فبرغم تكدس ردهات المحافظة بالمنافقين, فقد اكتفى باصطفاء 3 من حملة الأقلام اعتبرهم من أخلص أتباع النظام الذي كان قائما حينها, وحضور أهم اجتماعاته, الاول مراسل جريدة حكومية ومنتحل صفة كاتم سر النظام القائم وقتها, والثاني صاحب جريدة محلية كانت تصدر بترخيص أجنبي قيادى بالحزب الوطنى, والثالث صاحب جريدة محلية تصدر بترخيص اجنبى يتقمص شخصية المعارض, واخلص الثلاثة فى كتاباتهم على مدار 12 سنة لمحافظ السويس ونظام مبارك حتى اخر لحظة, وفطس المواطنين بالسويس من الضحك عندما هرع الثالث بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 واقالة محافظ السويس السابق, الى تقديم بلاغ صورى الى النيابة ضد صديقة المخلص محافظ السويس السابق, يتهمة فية باهدار المال العام وفشلة فى حل مشكلات السويس, وسارع بتصوير حوالى 20 الف صورة من البلاغ وتوزيعها على المواطنين فى شوارع السويس, فى اكبر عملية استهانة بذكاء وعقلية المواطن السويسى, بعد تقديمة هذا البلاغ الشكلى للنيابة عقب فرار المحافظ, بعد ان ظل تابعا ذليلا للمحافظ طوال 12 سنة, وحاول نفس هذا الشخص بسياسية النصب والاحتيال واللعب على كل الحبال تطبيقها ايضا فى ميدان الاربعين وسط المواطنين المتظاهرين, الذين فوجئوا خلال الايام الاولى من ثورة 25 يناير عام 2011, بحضور هذا الارجوز الغريب للميدان لتوزيع صور بلاغة الافطس, فهجم علية المتظاهرين وقاموا بالاعتداء علية بالضرب, وقام احد المتظاهرين بخلع حذائة والاعتداء بة علية بالضرب, ثم قام المتظاهرين بطردة من ميدان الاربعين شر طردة مشفوعا بالركلات والشتائم واللعنات, وظل هذا اليوم يمثل بالنسبة لهذا الافاق اليوم الاول والاخير الذى حاول فية لمدة دقائق التسلل وسط المتظاهرين فى ميدان الاربعين خلال ثورة 25 يناير 2011, ولم يرى احد بعدها هذا الارجوز طوال ايام الثورة التى انتصرت برغم انفة, ولكنهم تابعوا بجاحتة فى ترشيح نفسة فى كل انتخابات نيابية بدعم جهاز مباحث امن الدولة حتى بعد الثورة. ]''.

اجتماع حجاج القرعة بالسويس قبل سفرهم للأراضى الحجازية المقدسة


اجتمع الحجاج الفائزين بقرعة الحج بمحافظة السويس. بعد ظهر ​اليوم​ الاحد 23 يوليو. بمقر نادي الشرطة بالسويس. قبل حلول موعد سفرهم. حضر الاجتماع اللواء مصطفى شحاته مدير أمن السويس. الذي أوضح للحجاج الخدمات المقدمة من قبل وزارة الداخلية لتسهيل إجراءات سفرهم. والشيخ ايهاب بيوض ممثل مديرية الأوقاف بالسويس. الذي شرح للحجاج مناسك الحج. و وعد مدير الأمن بانتقاء مجموعة من الضباط والأفراد لتكون فى خدمة الحجاج وتذليل أي معوقات. وأكد وجود اتوبيسات ستقل الحجاج من محافظة السويس الى مطار القاهرة والعكس اثناء العوده. وقال بان بعثة الحج قامت بحجز فنادق على اعلى مستوى ووسائل انتقال حديثة داخل المملكة السعودية لراحة حجاج البعثة المصرية. حضر الاجتماع اللواء إيهاب لمعى مساعد مدير الأمن للشئون المالية والإدارية.