فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الثلاثاء 2 أغسطس 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالي: ''[ التقيت مع المتهم أحمد عبدالقادر, نائب أمير الجماعة الإسلامية بالسويس, المحكوم علية بالاعدام شنقا بأحكام نهائية واجبة النفاذ, لقيامة بقتل ضابط شرطة برتبة رائد بالسويس, برصاصة اخترقت القصبة الهوائية للمجنى عليه, صباح يوم الاحد 29 يوليو 2012 بالسويس, كما هو مبين في مقطع الفيديو المرفق, بعد حوالى 15 ساعة فقط من افلاتة باعجوبة من حبل المشنقة ومخلب عشماوى, عقب قيام الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, بإطلاق سراحه مع العشرات من اخطر الارهابيين, مساء اليوم السابق السبت 28 يوليو 2012, من السجن فى عفو رئاسي, بعد حوالى ثلاثة أسابيع من توليه منصبه كرئيس للجمهورية, فى أولى تحديات مرسى ضد الشعب المصرى, وسألت المتهم الناجى من حبل المشنقة, لماذا قتلت ضابط الشرطة برصاصة فى رقبته دون رحمة, فأجابني : بأنه فى بداية عام 1993, كان معتصما مع 17 آخرين من أعضاء الجماعة الإسلامية, داخل مسجد نور الايمان بمدينة الإيمان بحي الأربعين بالسويس, وقامت قوات الشرطة بمحاصرة المسجد والقبض على المعتصمين, وشاهد ضابط الشرطة الرائد حسن عبد الشافي, من قوات فرق الأمن, يسقط خلال الأحداث, برصاصة اخترقت القصبة الهوائية, وزعم أنه لم يكن أو أيا من زملائه مطلق الرصاص عليه أو على قوات الشرطة, وادعى عدم صلتة وزملائة بالاسلحة التى تم ضبطها معهم وداخل المسجد, واقر بان المحكمة لم تاخذ بدفاعة ودفاع زملائة, خاصة بعد تاكيد الطب الشرعى تلقى ضابط الشرطة الرصاصة فى قصبتة الهوائية من الامام اثناء وقوفة فى مواجهة الارهابيين المعتصمين, وليس العكس حيث كانت قوات الشرطة تقف خلف ضابط الشرطة القتيل, وحكمت علية المحكمة بالاعدام شنقا, وعلى باقى زملائة بعقوبات وصلت الى السجن المؤبد, وتم تاييد الاحكام بصفة نهائية, ورفض التماسة الاخير, والبسوة البدالة الحمراء وسجنوة فى عنبر المنتظرين الدور لتنفيذ احكام الاعدام فيهم لاستنفاذهم اخر التماساتهم, واصبح فجر كل يوم ينصت لكل خطوة تقترب من زنزانتة, ينتظر دخول مسئولى السجن لقراءة حكم اتهامة علية, كما تقضى بذلك قواعد تنفيذ حكم الاعدام, واصطحابة بعدها الى حبل المشنقة, وجاء اليوم المعهود فعلا, ووجد مسئولى السجن يدخلون زنزانتة تباعا, وافردوا صحيفة رسمية بين ايديهم, وانتظر سماعهم يعلنون منها حكم اتهامة, قبل اصطحابة الى حبل المشنقة, ولكنة وجدهم وهو مذهول, يعلنون منها مرسوم قرار جمهورى, صادرا من محمد مرسى رئيس الجمهورية شخصيا ويحمل توقيعة, بالافراج الفورى عنة, دون قيد او شرط, وخرج من زنزانتة غير مصدق, وقام بنفسة حيا, بتسليم بدلتة الحمراء الى ادارة السجن, بدلا من ان يسلمها لهم عشماوى كما هو معتاد, وانصرف سعيدا الى منزلة, بدلا من اقتيادة مقيدا معصوب العين, الى حبل المشنقة. وهكذا كان ملخص حوارى مع المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس, واذا كان افراج مرسى عن عشرات المتهمين بالإرهاب مثل اولى تحدياتة ضد الشعب المصرى, الا انة لولا تحديات مرسى, ما كانت هناك ثورة 30 يونيو 2013, وعاد المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس الى السجن مجددا لقضاء عقوبة السجن المؤبد, مع باقى المتهمين الذين افرج مرسى عنهم, بعد الغاء الرئيس المؤقت السابق عدلى منصورفى شهر مايو عام 2014 فرمانات مرسى بالافراج عنهم, واستبدل احكام الاعدام بالسجن المؤبد.]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 2 أغسطس 2017
يوم افلات نائب امير الجماعة الاسلامية بالسويس من الاعدام شنقا
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الثلاثاء 2 أغسطس 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالي: ''[ التقيت مع المتهم أحمد عبدالقادر, نائب أمير الجماعة الإسلامية بالسويس, المحكوم علية بالاعدام شنقا بأحكام نهائية واجبة النفاذ, لقيامة بقتل ضابط شرطة برتبة رائد بالسويس, برصاصة اخترقت القصبة الهوائية للمجنى عليه, صباح يوم الاحد 29 يوليو 2012 بالسويس, كما هو مبين في مقطع الفيديو المرفق, بعد حوالى 15 ساعة فقط من افلاتة باعجوبة من حبل المشنقة ومخلب عشماوى, عقب قيام الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, بإطلاق سراحه مع العشرات من اخطر الارهابيين, مساء اليوم السابق السبت 28 يوليو 2012, من السجن فى عفو رئاسي, بعد حوالى ثلاثة أسابيع من توليه منصبه كرئيس للجمهورية, فى أولى تحديات مرسى ضد الشعب المصرى, وسألت المتهم الناجى من حبل المشنقة, لماذا قتلت ضابط الشرطة برصاصة فى رقبته دون رحمة, فأجابني : بأنه فى بداية عام 1993, كان معتصما مع 17 آخرين من أعضاء الجماعة الإسلامية, داخل مسجد نور الايمان بمدينة الإيمان بحي الأربعين بالسويس, وقامت قوات الشرطة بمحاصرة المسجد والقبض على المعتصمين, وشاهد ضابط الشرطة الرائد حسن عبد الشافي, من قوات فرق الأمن, يسقط خلال الأحداث, برصاصة اخترقت القصبة الهوائية, وزعم أنه لم يكن أو أيا من زملائه مطلق الرصاص عليه أو على قوات الشرطة, وادعى عدم صلتة وزملائة بالاسلحة التى تم ضبطها معهم وداخل المسجد, واقر بان المحكمة لم تاخذ بدفاعة ودفاع زملائة, خاصة بعد تاكيد الطب الشرعى تلقى ضابط الشرطة الرصاصة فى قصبتة الهوائية من الامام اثناء وقوفة فى مواجهة الارهابيين المعتصمين, وليس العكس حيث كانت قوات الشرطة تقف خلف ضابط الشرطة القتيل, وحكمت علية المحكمة بالاعدام شنقا, وعلى باقى زملائة بعقوبات وصلت الى السجن المؤبد, وتم تاييد الاحكام بصفة نهائية, ورفض التماسة الاخير, والبسوة البدالة الحمراء وسجنوة فى عنبر المنتظرين الدور لتنفيذ احكام الاعدام فيهم لاستنفاذهم اخر التماساتهم, واصبح فجر كل يوم ينصت لكل خطوة تقترب من زنزانتة, ينتظر دخول مسئولى السجن لقراءة حكم اتهامة علية, كما تقضى بذلك قواعد تنفيذ حكم الاعدام, واصطحابة بعدها الى حبل المشنقة, وجاء اليوم المعهود فعلا, ووجد مسئولى السجن يدخلون زنزانتة تباعا, وافردوا صحيفة رسمية بين ايديهم, وانتظر سماعهم يعلنون منها حكم اتهامة, قبل اصطحابة الى حبل المشنقة, ولكنة وجدهم وهو مذهول, يعلنون منها مرسوم قرار جمهورى, صادرا من محمد مرسى رئيس الجمهورية شخصيا ويحمل توقيعة, بالافراج الفورى عنة, دون قيد او شرط, وخرج من زنزانتة غير مصدق, وقام بنفسة حيا, بتسليم بدلتة الحمراء الى ادارة السجن, بدلا من ان يسلمها لهم عشماوى كما هو معتاد, وانصرف سعيدا الى منزلة, بدلا من اقتيادة مقيدا معصوب العين, الى حبل المشنقة. وهكذا كان ملخص حوارى مع المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس, واذا كان افراج مرسى عن عشرات المتهمين بالإرهاب مثل اولى تحدياتة ضد الشعب المصرى, الا انة لولا تحديات مرسى, ما كانت هناك ثورة 30 يونيو 2013, وعاد المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس الى السجن مجددا لقضاء عقوبة السجن المؤبد, مع باقى المتهمين الذين افرج مرسى عنهم, بعد الغاء الرئيس المؤقت السابق عدلى منصورفى شهر مايو عام 2014 فرمانات مرسى بالافراج عنهم, واستبدل احكام الاعدام بالسجن المؤبد.]''.
الثلاثاء، 1 أغسطس 2017
دواعي تعطيل ميزة التعليقات على مقاطع الفيديو وتعاظم ثقة المتابعين
رغم وجود 1536 مقطع فيديو فى قناتي على اليوتيوب. إلا أنها كلها لا تحمل أى تعليقات مؤيدة أو منددة. كما لا تحمل تعليقات ترحيب أو خارجة. وتحمل كل مقاطع الفيديو فى قناتي تعريف واحد وهو ''التعليقات على هذا الفيديو معطلة''. بعد أن قمت بتعطيل ميزة التعليقات على جميع مقاطع الفيديو في قناتي منذ بداية إنشائها. مع إيماني بوجود طوفان من الناس الأصلاء المحترمين الذين يهمهم متابعة الأعمال المحترمة. التي تحترم عقولهم وتعرض وتشيد وتنتقد بالعقل والمنطق والموضوعية ما تتناوله بعيدا عن اى اسفاف. حتى وان اختلفوا مع توجهاتها. بعد أن تحول مكان تعليقات مقاطع الفيديو على اليوتيوب وباقي مواقع التواصل الاجتماعي بصفة عامة إلى ساحة للسب والشتم والردح وتبادل العبارات الخارجة البعيدة عن موضوعات الفيديوهات. من اناسا منحطين اخساء جبناء يحملون مسميات وهمية لعدم محاسبتهم. خاصة مع كون العديد من مقاطع الفيديو على قناتى سياسية وتدعم الديمقراطية والحريات العامة ومطالب الناس الغلابة. وتنتقد الطغيان والديكتاتورية وجماعات الإرهاب و العبيد الأذلاء والمنافقين والانتهازيين وتجار الدين والسياسة والثورات. وهو نفس التوجه العام الذي يسود مقالاتي على مواقع التواصل الاجتماعي. حتى بلغ عدد المشتركين في قناتي التي تمنع أي تعليقات 1,014 مشتركًا. ووصلت نسبة مشاهدات مقاطع الفيديو بها إلى حوالي مليون مشاهدة. خالص الشكر والتقدير للمتابعين الأعزاء.
يوم نفي الحكومة البريطانية ما زعمته جماعة الإخوان الإرهابية بعقدها اجتماع سري مع تيريزا ماي
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الاثنين أول أغسطس 2016، نفت الحكومة البريطانية رسميا ما زعمته جماعة الإخوان الإرهابية بعقدها اجتماع سري مع رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة جاء على الوجة التالى: ''[ جاء نفى المتحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، اليوم الاثنين أول أغسطس 2016، ما زعمته جماعة الإخوان الإرهابية، وقامت على مدار أسبوع بـ ترويجه وتسويقه، وزعمت فيه عقد لقاء سرى غير معلن بين ممثلين عن جماعة الإخوان الإرهابية، ورئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، الأسبوع الماضي في داوننج ستريت بالعاصمة البريطانية لندن، ليبين لكل الناس بأن مرادف ''الاخوان كاذبون''، لم ياتى من فراغ، وإذا كانت كلمة ''الميكافيلية''، صارت مرادفا على المستوى العالم للخسة، واللؤم، والغش، والكذب، والخداع، والقتل، وسفك الدماء، بغض النظر عن اختلاف البعض عن ما يقصده نيكولو مكيافيلي، من أهداف افكار كتابة الأمير خير او شر، فقد صارت كلمة ''الاخوان كاذبون''، مرادفا على المستوى المحلى والاقليمى للخسة، واللؤم، والغش، والكذب، والخداع، والقتل، وسفك الدماء، وإن كان هذا لم يمنع تصديق البعض للمزاعم الإخوانية رغم مرادف ''الاخوان كاذبون''، ومنهم بعض الكتاب والمحللين والسياسيين، الذين شنوا حرب شعواء خلال اليومين الماضيين ضد رئيسة الوزراء البريطانية، وهو ما كان يقصده الإخوان بوهم إحداث وقيعة بدسيسة كاذبة قد تمتد الى صانعى القرار فى البلدين، وساعدها تأخر الحكومة البريطانية فى تكذيب مزاعمها على مدار أسبوع، وقصرت عصابة الإخوان دورها على نشر وترويج مزاعمها وتسويقها دون إصدار بيان رسمى بشانها، حتى يمكنها، فى حالة نفى الحكومة البريطانية لها، التنصل منها ومنع انقلابها عليها، خاصة وان اجهزة استخباراتها البريطانية هى التى قامت بصناعتها مع غيرها من جماعات الارهاب من تجار الدين ولاتزال لتحقيق اجنداتها الاستعمارية، وتناقلت وسائل الاعلام عن المتحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية قولة :''بان رئيسة الوزراء البريطانية لم تلتق أيا من أفراد الإخوان منذ توليها منصبها''. ''وان رئيسة الوزراء البريطانية لعبت دورا كبيرا في التقرير البريطاني الخاص بمراجعة أنشطة الإخوان والذى رفض وندد بـ أيديولوجية جماعة الإخوان''، ''وأن رئيسة الوزراء البريطانية لم تكن أصلا موجودة فى العاصمة البريطانية في الوقت الذي زعم فيه الإخوان أنهم التقوا بها فى العاصمة البريطانية''. ]''.
تكريم معلمي الدروس المجانية لامتحانات الدور الثانى بالسويس
تم تكريم عدد 15 معلماً من القائمين على مبادرة دروس التقوية المجانية بالسويس من معلمي بعض المدارس الإعدادية خلال امتحانات الدور الثاني والتي أسفرت عن ارتفاع نسبة النجاح الى 90,5 % في الدور الثاني. بالمقارنة بنتيجة امتحان الدور الأول والتي وصلت إلى 74%. وقام اللواء أحمد حامد محافظ السويس بمنح المكرمين شهادات تقدير وهدايا. حضر التكريم عبد الحافظ وحيد مدير عام التربية والتعليم. وسلمى الشاعر وكيل المديرية. واسر المكرمين. والعديد من المعلمين.
يوم رفض مصر دعوى اوباما لحضور القمة الافريقية فى البيت الأبيض
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الجمعة أول أغسطس 2014، رفضت مصر رسميا الدعوة التى وجهها الرئيس الامريكى باراك اوباما لحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، القمة الأمريكية / الأفريقية، التي استضافتها واشنطن خلال الفترة من 4 الى 6 أغسطس 2014، بعدما رفض الرئيس الأمريكي, توجيه هذه الدعوة الى مصر، فى نفس التوقيت الذى قام فيه بتوجيهها الى حوالى خمسين من رؤساء الدول الأفريقية، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة جاء على الوجة التالى: ''[ كان طبيعيا رفض مصر رسميا, اليوم الجمعة أول أغسطس 2014, الدعوة التى وجهها الرئيس الامريكى باراك اوباما, يوم 14 يوليو الشهر الماضى 2014, لحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي, القمة الأمريكية / الإفريقية, التي تستضيفها واشنطن خلال الفترة من 4 الى 6 أغسطس 2014, وذلك بعدما رفض الرئيس الأمريكي, توجيه هذه الدعوة الى مصر, يوم 21 يناير الماضى 2014, فى نفس التوقيت الذى قام فيه بتوجيهها الى حوالى خمسين من رؤساء الدول الأفريقية, وتبجح يومها المتحدث الرسمى باسم البيت الأبيض, فى بيانا رسميا صدر يوم الثلاثاء 21 يناير 2014, أعلن فيه بعنجهية مفرطة: ''رفض اوباما دعوة مصر لحضور القمة الأمريكية/الإفريقية'', نتيجة دهس مصر فى ثورة 30 يونيو 2013, أجندة اوباما الاستعمارية لتقسيمها, وطابورة الإخوانى الخامس المكلف بتنفيذها, وشملت عقوبات اوباما ضد مصر, تجميد المساعدات العسكرية والاقتصادية الأمريكية السنوية المقررة لمصر فى اتفاقية كامب ديفيد, ورفض تعيين سفيرا أمريكيا جديدا فى مصر لمدة حوالى 11 شهر متواصل, منذ سحب امريكا سفيرتها السابقة فى مصر, الحيزبون المدعوة ان باترسون, فى أوائل شهر يوليو 2013, فور انتصار ثورة 30 يونيو 2013, والغاء اوباما, مناورات النجم الساطع بين القوات المصرية والأمريكية, والتي كان مقرر إجراؤها فى شهر سبتمبر 2013, ومحاولة اوباما ليلة 15 أغسطس 2013, بعد 24 ساعة من فض اعتصامى ميليشيات ارهاب الاخوان فى رابعة والنهضة, دفع مجلس الامن للتدخل فى شئون مصر وتدويل مشاكلها الداخلية, بهدف تحقيقة عن طريق مجلس الامن, ما فشل فى تحقيقة عن طريق عصابات الاخوان, واحبطت روسيا والصين المؤامرة الامريكية الجديدة, واصرتا بان يكون البيان الذى صدر عن مجلس الامن فى تلك الليلة, غير رسمى, ويندد باعمال العنف والشغب والارهاب فى مصر, كما قام اوباما, بتحريض حلفائة فى اوربا, للسير على نفس منهجة العدوانى والعقابى ضد مصر, واصدارهم على حدا, ومعا, فى المناسبات والمحافل الدولية المختلفة, بيانات يتدخلون فيها فى شئون مصر الداخلية, ولم يكن ينقص سوى اعلان اوباما الحرب على مصر, وارسالة اساطيلة اليها, لمحاولة تفسيم مصر بالقوة, وتنصيب عصابات الاخوان مندوبا ساميا لامريكا فى مصر, كما فعل مع سوريا عندما ارسل اساطيلة اليها, لاجبارها على نزع اسلحتها الكيماوية, وبعد ان تغلب اوباما على غضبة العصبى الناجم عن احساسة بتقزمة وهوانة امام مصر, وافاقتة للحظات معدودات من غية وضلالة, تاكد, بعد اعلان مصر تنويع مصادر السلاح والغذاء لتامين مصر وشعبها, وعقدها صفقة اسلحة حديثة كبرى مع روسيا, وتحقيق مصر اهم استحقاقات ثورة 30 يونيو2013, واقرار الدستور, وانتخاب رئيسا للجمهورية, من خسرانة صداقة مصر, بعد خسرانة اجندتة وطابورة الخامس فيها, وسارع اوباما بالقيام ببعض اعمال النصب والاحتيال, والدجل والشعوذة, وشغل الحواة, لمحاولة انقاذ مايمكن انقاذة, الى حين ايجاد فرصة مواتية لمعاودة الدس ضد مصر مجددا, ولوح منذ حوالى 3 شهور, بالافراج الجزئى عن بعض المساعدات الامريكية, ومنها 10 طائرات هليكوبتر اباتشىى, وربطه اصل واساس المساعدات الامريكية بشروطة التامرية, ولم يستحى من نفسة, وتجاسر يوم 15 يوليو الشهر الماضى 2014, على توجية دعوة الى مصر, لحضور القمة الامريكية/الافريقية, التى كان قد رفض توجيهها اليها فى شهر يناير الماضى 2014, وكان طبيعيا رفض مصر, اليوم الجمعة أول أغسطس 2014, الدعوة رسميا, وشغل النصب والاحتيال. ]''.
يوم توجيه امريكا والاتحاد الاوروبى إنذار إلى مصر بعدم فض اعتصامات الإخوان المسلحة وإلا تعرضت لعقوبات كبرى
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الخميس اول اغسطس 2013، وجهت امريكا والاتحاد الاوروبى انذار استعمارى سافل الى مصر رفضوا فيه قرارها بفض اعتصامي الإخوان المسلحين فى رابعة والنهضة، والذي كانت قد أصدرته فى اليوم السابق، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال تضمن نص الإنذار الاستعمارى حرفيا على لسان الآفاق المدعو برناردينو ليون، ممثل الاتحاد الأوروبي في القاهرة، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ ايها الشعب المصرى البطل، مصر بلدنا وارادتنا وثورتنا فى 25 يناير 2011، و30 يونيو 2013، لاسقاط انظمة الاستبداد، و مظاهراتنا فى 26 يوليو لتقويض الإرهاب، مهددة بأن تصبح فى خبر كان، وتهديد مصر وشعبها بالدمار والهلاك، نتيجة ضغوط وتدخل دول الاستعمار الامريكى والاوروبى على الحكومة الانتقالية لمحاولة املاء أوامرهم الاستعمارية الحاقدة عليها، وتوجيههم اليوم الخميس أول أغسطس 2013، انذار استعمارى سافل الى مصر، رفضوا فيه بالتهديد والوعيد والإرهاب قرار الحكومة الانتقالية الذي أصدرته يوم امس الأربعاء 31 يوليو 2013، وقضت فيه بفض اعتصامي الإخوان المسلحين فى رابعة والنهضة، لمحاولة منعها من التصدي لأعمال الاعتصامين المسلحين فى قتل الابرياء وخطف وتعذيب المواطنين وترويع الناس وتخريب الممتلكات العامة والخاصة وقطع الطرق، حتى تنتشر الفوضى فى مصر وتحقق امريكا وكلابها الذليلة فى الاتحاد الاوروبى التى تؤتمر باوامرها، بالفوضى مالم تحققة فى اراضى مصر ومنها سيناء من اطماع الاستيلاء عليها بالتامر مع الرئيس الاخوانى المعزول المنبوذ مرسى، وامام الحكومة الانتقالية امران لاثالث لهما الاول: بان ترضخ لارادة الشعب المصرى بعد ان منح حوالى 40 مليون مصرى خلال تظاهرهم يوم 26 يوليو 2013 تفويضهم للجيش والشرطة لتقويض اوكار الارهاب، والثانى: بان تركع ذليلة فى الاوحال والرغام مع الطغام امام وصايا امريكا وكلابها الذليلة فى الاتحاد الاوروبى، بعد ان تبجح اليوم الخميس اول اغسطس 2013، المندوب السامى الاوروبى المدعو "برناردينو ليون" والمسمى اعتباطا على سبيل التضليل ''ممثل الاتحاد الأوروبى في القاهرة''، ضد الشعب المصرى ووجة فية الى مصر انذار استعمارى سافل تطاول فية بسفالة ضد مصر وشعبها فاقت سفالة ''راسبوتين'' فى روسيا ضد ارادة الشعب الروسى والدولة الروسية مما ادى الى تقويض النظام القيصرى الروسى، قائلا: ''بإن الاتحاد الأوروبي لن يقبل بسهولة أن تقوم قوات الأمن فى مصر باستخدام القوة فى فض اعتصامات جماعة الإخوان فى رابعة العدوية والنهضة وعلى الحكومة المصرية أن تفسر للمجتمع الدولى ماذا حدث فى حالة استخدام القوة فى فض الاعتصامين''، واضاف المندوب السامى الاوروبى فى انذارة خلال لقائه مع الإعلامى شريف عامر فى برنامج "الحياة اليوم " اليوم الخميس اول اغسطس على فضائية الحياة، قائلا فى عنطظة فاقت عنطظة ''ادولف هتلر'' فى عز سطوتة بالمانيا: ''بانة لايريد تفسير كلامة عن فض الاعتصام بالقوة على أنة تهديد بفرض عقوبات إقتصادية على مصر''، وجاء لعب العيال الامريكى والاوروبى متزامنا مع الزيارات اليومية لكل من هب ودب من امريكا واوربا وافريقيا لمصر ومكان الاعتصامين ومرسى فى محبسة الذين اصبحوا بالنسبة اليهم مزارات سياحية للفرجة والتواطوء والتحريض فى تدخل سافر غير مسبوق فى شئون دولة فى العالم، ايها الشعب المصرى البطل، دعونا نتابع معا خلال ليس ايام بل الساعات القادمة مدى استجابة الحكومة الانتقالية لارادة شعبها او ركوعها وسجودها فى التراب لالهة البهتان فى دول الاستعمار والذين يعد الرد المنطقى الوحيد عليهم بعد تطاولهم علينا وتدخلهم فى شئوننا ودسائسهم لدمارنا الدهس عليهم بالنعال والطرد خارج الديار وليذهبوا بعدها بتهديدات عقوباتهم الى الجحيم مثلما كان مصيرهم فى عقوباتهم الزائلة ضد ايران، لأن مصر لن تحتمل ثورة ثالثة لتنفيذ ارادة الشعب المصرى وليس ارادة امريكا وكلابها. ]''.
توديع حجاج بيت الله الحرام بالسويس قبل سفرهم للأراضى الحجازية المقدسة
قام اللواء أحمد حامد محافظ السويس مساء أمس الاثنين 31 يوليو. بتوديع حجاج بيت الله الحرام قبل سفرهم إلى المملكة العربية السعودية بأيام لأداء مناسك الحج. في نادى شركة النصر للبترول. وقدم كل من مدير عام الدعوة بمديرية الأوقاف. ومدير عام التضامن. و مدير عام الطوارئ بمديرية الصحة. عدة نصائح للحجاج عن كيفية الحفاظ علي صحتهم وكيفية تأدية مناسك الحج والحفاظ علي الصلوات بالأرض المباركة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)