يرصد 33 مقطع فيديو وصور عرض شرائحي قمت بتصويرها فى حينها, ميليشيات عصابة حماس الإرهابية, الجناح الإرهابي لعصابة الاخوان, وحزب الله اللبنانى الشيعى, خلال قيامهم مع عناصر إخوانية بـ اقتحام وتدمير وحرق السجون وأقسام الشرطة والممتلكات العامة والخاصة وتهريب المساجين بمدينة السويس الباسلة اثناء ثورة 25 يناير 2011, وتكللت جرائمهم التى قاموا بها فى العديد من محافظات الجمهورية فى وقت واحد, بأحكام الإعدام والسجن المؤبد التي حصلوا عليها غيابيا فى حين حصل عليها حضوريا الرئيس المعزول مرسى مع العديد من أعضاء عصابتة الإخوانية, ويحتوى كل مقطع فيديو على اليوتيوب على وصف تفصيلى خاص بكل مقطع.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 25 يناير 2018
بالفيديو .. مقدمة ميليشيات حماس دمرت مطافى السويس ليلة جمعة الغضب
يرصد 33 مقطع فيديو وصور عرض شرائحي قمت بتصويرها فى حينها, ميليشيات عصابة حماس الإرهابية, الجناح الإرهابي لعصابة الاخوان, وحزب الله اللبنانى الشيعى, خلال قيامهم مع عناصر إخوانية بـ اقتحام وتدمير وحرق السجون وأقسام الشرطة والممتلكات العامة والخاصة وتهريب المساجين بمدينة السويس الباسلة اثناء ثورة 25 يناير 2011, وتكللت جرائمهم التى قاموا بها فى العديد من محافظات الجمهورية فى وقت واحد, بأحكام الإعدام والسجن المؤبد التي حصلوا عليها غيابيا فى حين حصل عليها حضوريا الرئيس المعزول مرسى مع العديد من أعضاء عصابتة الإخوانية, ويحتوى كل مقطع فيديو على اليوتيوب على وصف تفصيلى خاص بكل مقطع.
لحظة بدء اندلاع شرارة ثورة 25 يناير بسبعين متظاهر اصبحوا مائة ألف خلال ساعة
يرصد 42 مقطع فيديو قمت بتصويرها فى حينها أحداث ثورة 25 يناير 2011 بالسويس التى أجمع المراقبون على اندلاع شرارتها من مدينة السويس, وانتقال لهيبها بسرعة رهيبة إلى العاصمة وسائر محافظات الجمهورية, وترصد المقاطع من خلال الفيديو وعرض صور شرائحي أحداث الثورة بالسويس منذ بداية احتشاد حوالى سبعين متظاهر فى ميدان الاربعين بالسويس, الذى يقع على أحد نواصيها قسم شرطة الأربعين, عقب صلاة ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير 2011, ثم تحرك المظاهرة المتواضعة الى ديوان عام محافظة السويس, ليس عن طريق شارع الجيش الذى يقع ميدان الأربعين فى منتصفه, ويقع ديوان المحافظة على بعد حوالى 3 كيلو مترا من امتداده, بل عن طريق شارع جانبى يزيد المسافة, ويقع فيه سوق الانصارى لبيع الخضر والفاكهة, ومنه اتجه المتظاهرون وهم يرددون الهتافات بسقوط نظام حكم مبارك, الى ميدان مسجد الغريب عن طريق عدد من الشوارع الجانبية, وارتفعت أعداد المواطنين المنظمين للمظاهرة بطريقة اعجازية خلال الطريق نتيجة الاحتقان الرهيب, حتى بلغوا خلال حوالى ساعة واحدة, نحو 100 ألف متظاهر,عندما وصلوا إلى ديوان عام محافظة السويس, الذى وجدوة مطوقا بعشرات جنود فرق الأمن وسيارات مكافحة الشغب, وعاد المتظاهرين مجددا الى ميدان الأربعين قسم شرطة الأربعين بعد فترة العصر, وفور حلول فترة المغرب اندلعت اشتباكات الشرطة ضد المتظاهرين, واستمرت حتى فجر يوم السبت 29 يناير وتواصلت حتى خلغ مبارك مساء يوم 11 فبراير.
اللحظات الاخيرة لقوات الشرطة ومدير امن السويس قبل اندلاع شرارة الثورة المصرية
بعد تطاير شراراة الثورة المصرية الاولى فى 25 يناير2011, من مدينة السويس, الى سائر محافظات الجمهورية, وفى هذا اليوم التاريخى, خلال فترة المغرب, وقبل لحظات معدودات من اندلاع معارك قوات الشرطة الضارية مع المتظاهرين بالسويس, توجهت نحو اللواء محمد عبدالهادى حمد, مدير امن السويس وقتها, وكان يقف فى الجزيرة الوسطى امام قسم شرطة الاربعين, بميدان الاربعين, وسط حشد من كبار قيادات وضباط مديرية امن السويس, وكان مدير امن السويس قد رافق مع حوالى 20 سيارة لورى شرطة مكدسة بالقوات, و10 سيارات اسعاف, مظاهرات المواطنين من امام ديوان المحافظة ومديرية الامن, الى ميدان الاربعين, وشاءت الظروف ان يكون لقائى مع مدير الامن, الاخير, حيث لم اشاهدة بعدها, الا فى قفص محكمة الجنايات بتهمة قتل المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير, ووجهت مدير امن السويس, بخبرا تناقلتة عددا من وسائل الاعلام بدون التحقق من صحتة, بقيام المتظاهرين باختطافة واحتجازة رهينة, ردا على عنف الشرطة فى مواجهة المتظاهرين امام المحافظة ومديرية الامن, وطالبت بايضاحة على اساس بان التداعيات التى ادت الى شيوع خبر اختطافة, قد تؤدى لاحقا الى عوقب اوخم, فى حالة تجدد عنف الشرطة ضد المتظاهرين, وثار مدير الامن لامرين, الاول علمة بشيوع خبر غير صحيح عن اختطافة واحتجازة رهينة, والثانى تحميل الشرطة تداعيات اشتباكها الوجيز الاول ضد المتظاهرين, واحتدم مدير الامن من غلاف السؤال, واعتبرة ماسا بة, وتجاهل جوهر السؤال, وتدخل العميد عبدالخالق الشنهابى, مدير المباحث الجنائية بمديرية امن السويس وقتها قائلا, ''عيب كدة يا استاذ عبدالله'', ''وهو فية حد يقول مثل هذا الكلام الى مدير الامن'', وتركت مدير الامن وضباطة, ولم تمضى دقائق حتى اندلعت المعارك والاشتباكات الدامية بين قوات الشرطة والمتظاهرين واستمرت ليل نهار لمدة 4 ايام حتى اندحار الشرطة يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011, بعد سقوط مئات الشهداء والاف المصابين على مستوى محافظات الجمهورية, وترصد صور مقطع الفيديو التى قمت بتصويرها, اللحظات الاخيرة لمدير امن السويس, وقوات الشرطة بالسويس, مساء يوم الثلاثاء 25 يناير2011, قبل حوالى ساعة من تفجر عنفوان شرارة الثورة المصرية الاولى,
الأربعاء، 24 يناير 2018
يوم انذار الدولة النهائى إلى جمعيات التطرف الإرهابي قبل ضم مساجدها لاحقا الى وزارة الاوقاف
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأحد 26 يناير 2014، كان بداية التحول الكبير في الإشراف على المساجد، بعد ان أرسلت وزارة الأوقاف انذارا نهائيا الى الجمعيات الدينية التي تدير مئات المساجد على مستوى محافظات الجمهورية، ومنها الجمعية الشرعية، بضرورة الالتزام بتنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها من المشعوذين والدجالين والافاقين والمتطرفين من العناصر الإخوانية والسلفية والتكفيرية المتعصبة، بعد أن نصب كل مخبول منهم من نفسه مهدى منتظر ووليا على المصلين وفقيها عليهم وموجها لهم بشرور روحه الآثمة وسيئات أعماله الخبيثة، ولم ترتدع الجمعيات الدينية رغم الإنذار النهائي، مما دعا وزارة الأوقاف لاحقا يوم الثلاثاء 11 مارس 2014، إلى إصدار قرارها بضم جميع مساجد وزوايا مصر، ومنها الجمعية الشرعية، ضما دعويا، إلى وزارة الأوقاف، وقد نشرت يومها عند ارسال وزارة الأوقاف انذارها النهائي يوم الأحد 26 يناير 2014، مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه نص الإنذار حرفيا وأسبابه وطالبت الجمعيات الدينية بسرعة الاستجابة اليه قبل فوات الأوان، إلا أنهم لم يصغوا، كأنما بأوهام عودة نظام حكم عصابة الإخوان مجددا، فتم ضمها جميعا لاحقا، يوم الثلاثاء 11 مارس 2014، ضما دعويا، الى وزارة الاوقاف، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ يعد الإنذار الذي أرسلته وزارة الأوقاف، اليوم الأحد 26 يناير 2014، إلى الجمعيات الدينية التي تدير مئات المساجد على مستوى محافظات الجمهورية، ومنها الجمعية الشرعية : ''بسرعة تنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها من العناصر الإخوانية والتكفيرية المتعصبة التي تستخدم مساجد الجمعية منطلقًا للتحريض على العنف والإرهاب، وإلا فإن الوزارة ستكون مضطرة إلى سرعة ضم جميع مساجد الجمعيات الدينية ومقراتها وملحقاتها بلا استثناء، ضما دعويا، إلى وزارة الأوقاف''، انذارا نهائيا اخيرا لاباطرة الجمعيات الدينية ومنها الجمعية الشرعية، بعد ان سبق قيام وزارة الاوقاف بمطالبتهم بتصحيح اوضاع الجمعيات الدينية اكثر من مرة، بعد ان تحولت مقراتها بمحافظات الجمهورية الى اوكار للتحريض على الفوضى والارهاب لحساب جماعة الاخوان الارهابية والتكفيريين، وسيكون بعد الانذار الاخير قرار ضم مساجد الجمعيات الدينية ومنها الجمعية الشرعية ضما دعويا لوزارة الاوقاف واى جمعية تسير فى طريق الضلال والارهاب، لأن الموضوع ليس لعبة ومصر اكبر من شطحات المخرفين والمشعوذين والارهابيين، واكدت وزارة الاوقاف فى انذارها : ''بأن المرحلة الفارقة الحالية في تاريخ الوطن تتطلب من جميع أبنائه الوطنيين المخلصين الوقوف صفًا واحدًا ضد الإرهاب وجماعات العنف والتطرف والتشدد، وعدم السماح باستخدام المساجد في التحريض على العنف والارهاب أو التوجيه له بأي شكل من الأشكال أو درجة من الدرجات''، وطالبت الوزارة فى انذارها النهائى من الجمعيات الدينية : ''بسرعة موافاة وزارة الاوقاف بقائمة صحيحة لخطباء الجمعيات الحاصلين على مؤهلات أزهرية ولا ينتمون إلى أي جماعات متطرفة أو متشددة أو متورطة في التحريض على العنف''، وكلنا تابعنا خلال العهد الجائر للرئيس الاخوانى المعزول مرسى، تحول مقرات ومساجد العديدمن الجمعيات الدينية وخاصة الجمعية الشرعية الى امتدادا لمقرات جماعة الاخوان الارهابية والتكفيريين، الى حد اصرار جماعة الاخوان الارهابية على عقد اجتماعات ما قامت بتشكيلة فى جميع محافظات الجمهورية تحت مسمى ''ائتلاف أئمة وخطباء المساجد'' فى مقرات الجمعية الشرعية بمحافظات الجمهورية ومنها السويس، ولم تكتفى الجمعية الشرعية بالسويس بجعل اجتماع الجمعية العمومية التاسيسية لما يسمى ''ائتلاف أئمة وخطباء المساجد بالسويس'' الاخوانى المشبوة فى مقرها فقط، والذى حضرة يومها محافظ السويس الاخوانى السابق ''سمير عجلان'' ابان تولية منصبة، بل قامت الجمعية الشرعية بالسويس بجعل مقرها ومسجدها هو مقر الائتلاف الاخوانى المزعوم، والذى كان كل هدف الاخوان من خلالة السيطرة على المساجد لمحاولة توجية المصلين من خلال أئمة وخطباء المساجد عبر الائتلاف المزعوم، كما افسحت الجمعية الشرعية لدرويش ومشعوذى ومتطرفى الاخوان مجال الخطابة عبر منبر مسجدها بمناسبة وبدون مناسبة للتحريض على العنف والارهاب وتكفير كل من يختلفون معه واستحلال سفك دمائة لدواعى شخصية اثيمة، وحان الوقت الان بعد انذار وزارة الاوقاف الاخير، وضع الامور فى نصابها الصحيح وتصحيح مسار الجمعيات الدينية لتتفرغ للدعوى الدينية السليمة والخدمات الاجتماعية، كما هو محدد فى شروط تراخيصها، واستئصال جذور التحريض على اعمال العنف والارهاب ضد الشعب المصرى، والا على الباغى تدور الدوائر، وقد اعذر من انذر. ]''.
يوم طرح البرادعى مبادرة التفاوض مع الإرهابيين وتحقيق مطالبهم نظير وقف إرهابهم
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 24 يناير 2014، طرح محمد البرادعي، عبر قناة “سي إن إن” الأمريكية المشبوهة، مبادرة جهنمية طالب فيها بالتفاوض مع الإرهابيين وتحقيق مطالبهم نظير وقف إرهابهم، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مبادرة البرادعى، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ طرح الدكتور محمد البرادعي، من شرفة فيلته على ساحل نهر الدانوب في فيينا، عبر قناة “سي إن إن” الأمريكية المشبوهة، اليوم الجمعة 24 يناير 2014، مبادرة بالتفاوض مع الإرهابيين وتحقيق مطالبهم نظير وقف إرهابهم، منددا بالطرق الأمنية والعسكرية فى مواجهة الإرهاب بدول العالم ومنها مصر، وتبجح قائلا : “الحلول الأمنية لا تنفع ولهذا تقدمت باستقالتي من منصب نائب رئيس الجمهورية”، وزعم: ''أنه يتابع من مقره في فيينا الاحداث فى مصر وعلى دراية كاملة بها''، وكان البرادعي مؤيدا لرأي باراك اوباما، خلال محاولاته الفاشلة للتدخل فى شئون مصر الداخلية، والقاضي بعدم فض اعتصامى رابعة والنهضة، رغم ما يشكله هذا الرأي من خطورة على الأمن القومى المصرى، ويرسي أسس دولة اخوانية ارهابية داخل الدولة المصرية، ويفتح باب التدخل الاجنبى وزيارة الوفود الأجنبية لمسئولي الدولة الارهابية على مصراعيه، ليجد مخرجا للخونة والقتلة والارهابيين والسفاحين والجواسيس للافلات من العقاب، وجاءت استقالة البرادعى المشبوهة من منصبة يوم 14 اغسطس 2013، متناغمة من حيث توقيتها وحجج اسبابها مع المؤامرة الامريكية الفاشلة لتدويل حرب مصر ضد الارهاب فى مجلس الامن يوم 15 اغسطس 2013، بعد فشلها مع البرادعى فى منع فض اعتصامى رابعة والنهضة يوم 14 اغسطس 2013، وفوجئ البرادعى بعد فرارة المشبوة من منصبة الى منتجعة على ساحل نهر الدانوب فى فيينا، خلال ادق المراحل التى مرت بها مصر بعد ثورة 30 يونيو، بتدنى شعبيتة فى مصرالى الحضيض، بعد ان كانت قد ارتفعت بة الى حالق خلال ثورة 25 يناير، وبنجاح الشعب المصرى فى تقويض اوكار اعتصام الارهابيين فى رابعة والنهضة، وافشال المطالب الامريكية ببقاء الاعتصامين، والتى توافقت مع مطالب البرادعى ببقاء الاعتصامين، واجهاض مصر مؤامرة امريكا ضدها فى مجلس الامن يوم 15 اغسطس 2013، بعد دعم روسيا والصين لمصر ضد المخطط الامريكى، وتم تقديم الخونة والمارقين والارهابيين والجواسيس وسفاكى دماء المصريين للمحاكمة، وردع جانبا كبيرا من الارهاب، وتحقيق جانبا هائلا من خارطة الطريق، واقرار دستور 2014، الذى يرصد قوة ارادة وكفاح وجهد وتضحيات الشعب المصرى فى ثورتى 25 يناير و30 يونيو، حتى تم اقرارة وتحقيقة وجعلة حقيقة ملموسة، والشروع فى استكمال باقى خارطة الطريق بشان الانتخابات النيابية والرئاسية، وهو ما يعنى نجاح مصر، وفشل البرادعى، وسقوط فكرة المتقلب الخاضع للادارة الامريكية الاوبامية والعصابة الاخوانية الارهابية، بعد ان كان منددا بهم، بدعوى بدء صفحة جديدة، بعد ان تقمص فى الظاهر لاخفاء مرامية الملوثة، شخصية العالم الحكيم الحاصل على جائزة نوبل، والام تريزا المحبة للسلام، وكشف عدم ادانتة للعديد من اعمال الاخوان واذيالهم الارهابية التى سقط فيها مئات الضحايا الابرياء، ودفاعة عن القائمين بها تحت سفسطة نشر ''السلام الدموى''، عن زيف تقمصة شخصية رجل السلام لتبرير خيبتة السياسية، وتعامى البرادعى بغض النظر عن تعدد الشخصيات التى يتقمصها، عن حقيقة ناصعة، بان مرامية المتوافقة مع مرامى عصابات الاخوان فى مصر، و ال كابونى فى امريكا، لن تحدث مطلقا لأنه يعنى ببساطة خضوع دولة وشعب فى حجم مصر ومكانتها وحضارتها لابتزاز الارهاب لتحقيق اجندات اجنبية وارهابية تحت دعاوى نشر المحبة والسلام، ورضوخ مصر وشعبها لاسس جديدة تعطى الحق لكل بلطجى او ارهابى لفرض مطالبة بالبلطجة والارهاب وتتحول مصر من احزاب وقوى مدنية تسعى بالفكر والعمل السياسى لكسب ثقة الشعب، الى احزاب ميليشيات ارهابية مسلحة تفرض رايها بالقوة والارهاب وسفك دماء الابرياء، وربما ياتى رائ البرادعى متوافقا مع اراء شلتة التى اندمج معها من عملاء الاستخبارات الامريكية ومرازقة الجماعات الارهابية وتجار الحركات الثورية وحاملى لافتات النشطاء السياسيين، الذين استعان بهم كمستشارين ومفكرين سياسيين ومشرفين على حملتة الانتخابية الرئاسية 2014 قبل ان ينسحب منها بعد أفول نجمه، الا ان راية لا يتماشى مع رائ جموع الشعب المصرى، لذا عندما وقعت اعمال ارهاب الاخوان, لم يندد البرادعى بها، ولم يبدى الحزن والاسف على ضحايا الارهاب من الابرياء، بل هلل فرحا منشكحا لما وجدة ذريعة يخفى بها سقوطة من حالق نتيجة فساد تفكيرة وضياع وطنيتة فى مستنقع الاستخبارات الامريكية. ]''.
محافظ السويس يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية لنصف السنة بنسبة نجاح 71.2%
اعتمد اللواء أحمد حامد محافظ السويس صباح اليوم الأربعاء 24 يناير نتيجة الشهادة الاعدادية للفصل الدراسى الأول والتى بلغت نسبة النجاح فيها 71.2% بمكتبه بمبنى ديوان عام المحافظة بحضور عبد الحافظ وحيد وكيل وزارة التربية والتعليم بالسويس، وأكد محافظ السويس على وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة بتشكيل لجنة تقوم بعمل دراسة تحليلية لنتيجة الاعدادية على مستوى جميع الادارات التعليمية الثلاثة وعرضها فى مؤتمر يجمع كافة المعنين والموجهين ومديري الادارات التعليمية و خبراء التعليم خلال الأسبوع القادم، كما أكد المحافظ بان نتيجة هذه الدراسة تعد انطلاقة قوية للعملية التعليمية خلال الفصل الدراسى الثانى بالشهادة الإعدادية، وكان قد تقدم لامتحان الشهادة الإعدادية 10750 طالب وطالبة على مستوى مدارس السويس موزعين على 79 لجنة امتحانية على مستوى ثلاثة ادارات تعليمية بالمحافظة.
الثلاثاء، 23 يناير 2018
بيان اتهام الجيش ضد الفريق سامي عنان
https://www.facebook.com/ONLiveEgypt/videos/1689466487779920/
تناقلت وسائل الإعلام بسرعة، بعد ظهر اليوم الثلاثاء 23 يناير، اتهام الجيش، الفريق سامي عنان، الذي أعلن الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة : ''بارتكاب مخالفات قانونية صريحة لقواعد لوائح الخدمة لضباط القوات المسلحة''، وتناقلت وسائل الإعلام نص بيان الجيش الذي بثه تلفزيون الدولة الرسمي ونشر على صفحة المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية على فيسبوك والمرفق الرابط الخاص بة : ''بإن عنان أعلن الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية دون الحصول على موافقة القوات المسلحة أو اتخاذ ما يلزم من إجراءات لإنهاء استدعائها له". كما اتهم الجيش عنان بـ : "التحريض ضد القوات المسلحة المصرية في بيان ترشحه للرئاسة''، و"التزوير في المحررات الرسمية وبما يفيد إنهاء خدمته في القوات المسلحة على غير الحقيقة''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)