الخميس، 25 يناير 2018

بالفيديو .. تداعيات جمعة الغضب على معارض رجال السلطة بالسويس خلال ثورة 25 يناير


خلال أحداث الثورة المصرية الاولى, مساء يوم جمعة الغضب, 28 يناير 2011, وصباح اليوم التالى السبت 29 يناير, قام عدد من المتظاهرين بالهجوم على معارض بعض رجال الاعمال بالسويس وحرقها وتدميرها, منها معارض سيراميك اتهم المتظاهرين صاحبها بتجييش عمال مصانعة لافتعال مظاهرات تاييد وهمية فى الشوارع والاصطدام بهم ضد المتظاهرين, ومعارض ومخازن سيارات اتهم المتظاهرين صاحبها بمساندة قوات الشرطة ضد المتظاهرين,

بالصور .. ملثمون من حماس والاخوان دمروا اقسام الشرطة بالسويس فى ثورة يناير


اكدت تحقيقات النيابات العامة, وقضاة التحقيق المنتدبون, وجلسات المحاكم, فى قضيتى التخابر, وتهريب المساجين, وقتل واختطاف ضباط وافراد شرطة, وحرق وتدمير اقسام الشرطة, وسرقة اسلحة ومعدات شرطية, خلال ثورة 25 يناير2011, والمتهم فيهما الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, والعديد من قيادات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, وحركة حماس الفلسطينية الارهابية, تضامن حلقاء الشيطان, الاخوان وحماس, فى العديد من الجرائم الارهابية, وتهريب المساجين, وسرقة الاسلحة, وحرق وتدمير اقسام الشرطة, لنشر الفوضى والخراب فى البلاد, اعتبارا من يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, وتبين صور مقطع الفيديو التى قمت بتصويرها, لعملية اقتحام قسم شرطة الاربعين بالسويس, بعد ظهر يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, وجود حوالى 6 افراد ملثمين احدهم مسلح ببندقية ملامحة مصرية, و5 اخرون مسلحون بطبنجات ملامح المساحات الوجيزة السافرة من وجوههم الملثمة, فلسطينية, يقودون بانفسهم عملية اقتحام قسم شرطة الاربعين وحرقة وتدميرة, تحت اشراف شخص سابع ملثم كان يقف حارج قسم الشرطة ويصدر التعليمات باشارات من يدية الى باقى الملثمين, كما تبين الصور, اصدار زعيم العصابة تعليماتة بيدية الى افراد العصابة, بعد قيامهم بتدمير وحرق قسم شرطة الاربعين, وتهريب المساجين بعد تمكينهم من سرقة الاسلحة الشرطية, بالتوجة الى قسم شرطة السويس لمحاولة حرقة وتدميرة, كما فعلوا فى قسم شرطة الاربعين, ويتبين ايضا من الصور بكل وضوح, بان اول من قام باستدراج الغوغاء من امام قسم شرطة الاربعين, الى قسم شرطة السويس, بعد تلقية تعليمات زعيم العصابة من شخصين ملثمين همسا بها فى اذنة, هو الشخص الملثم صاحب البندقية والملامح المصرية, حيث هتف اشخاص معة, وهو يهرول ملوحا ببندقيتة, ''[ السويس .. السويس .. السويس ]'', متجها عدوا, فى توجية مسرحى بارع, الى قسم شرطة السويس, ليسارع الغوغاء والمتظاهرين حسنى النية, فى متابعتة, وتبين الصور كذلك, بانة ظل طوال الطريق الى قسم شرطة السويس, حريصا على ان يكون فى المقدمة يقود الجماهير, ويتبعة الغوغاء بحماس منقطع النظير, وتبين بعد ذلك بانة مع باقى عصابتة, قادوا الناس الى حتفهم, نتيجة حدوث مجزرة امام قسم شرطة السويس, وسقط عشرات القتلى من المتظاهرين برصاص الشرطة, دون ان ينجحوا فى اقتحام قسم شرطة السويس, ولكنهم نجحوا فى اقتحام اقسام الجناين, وفيصل, والمرافق, ونقطة المثلث, وادارة المخدرات, ومخزن المخدرات, والسؤال المطروح الان هو, هل تمكن هؤلاء الارهابيين الخونة فى حماس والاخوان, من الافلات بجرائمهم بدون حساب,

بالصور والفيديو .. يوم ظهور شبح فى جنازة شهيد خلال ثورة 25 يناير بالسويس


رغم توحد مشاعر السخط والغضب ضد جبروت نظام مبارك المخلوع, بين مشيعي جثمان شهيد سقط برصاص الشرطة فى محيط قسم شرطة السويس, خلال ثورة 25 يناير2011, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير, قبل فترة المغرب, بعد أن توجهوا بجثمانه من مكان استشهاده مباشرة إلى مديرية أمن السويس داخل نعش احضروه من مسجد قريب, و فوجئوا بقيام كردون شرطة وقف بعرض شارع سعد زغلول عند مديرية الامن, باطلاق الرصاص الحى عليهم لمنعهم من الاقتراب بجثمان الشهيد من المديرية, وسقوط النعش وجثمان الشهيد على الأرض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونه مصابين بالرصاص الحي, إلا ان مشيعى الجنازة الدموية اختلفوا حول تفسير أحداث, اعتبروها غامضة, سبقت إطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملي جثمان الشهيد, حول ظهور شخص عجيب كأنه هلامى فى الجنازة فجأة دون أن يعلم الناس كهنته, قبل لحظات معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملي جثمان الشهيد, فريق من مشيعى الجنازة الدموية وصفة بشبح حضر خصيصا لمشاهدة واقعة دموية فريدة من نوعها تمثلت فى إطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملي جثمان شهيد, وفريق آخر وصفة بشخص عادى صاحب هيئة هلامية وشعر ابيض هلامى مسترسل مثل صاحبة, وفريق ثالث وصفة بشخص متنكر, وفريق رابع احتار اصلا فى تحديد جنسة, وبحثوا جميعا عنة فى كل مكان لوضع حد لجدلهم, ووجدوا أنه مثلما ظهر قبل المذبحة الدموية الفريدة فجأة, اختفى بعدها فجأة, وكأنما انشقت الارض وابتلعتة, واستمر الناس مع تعاقب السنوات يتساءلون, ترى اين ذهب, ومن هو.

بالفيديو .. مقدمة ميليشيات حماس دمرت مطافى السويس ليلة جمعة الغضب


يرصد 33 مقطع فيديو وصور عرض شرائحي قمت بتصويرها فى حينها, ميليشيات عصابة حماس الإرهابية, الجناح الإرهابي لعصابة الاخوان, وحزب الله اللبنانى الشيعى, خلال قيامهم مع عناصر إخوانية بـ اقتحام وتدمير وحرق السجون وأقسام الشرطة والممتلكات العامة والخاصة وتهريب المساجين بمدينة السويس الباسلة اثناء ثورة 25 يناير 2011, وتكللت جرائمهم التى قاموا بها فى العديد من محافظات الجمهورية فى وقت واحد, بأحكام الإعدام والسجن المؤبد التي حصلوا عليها غيابيا فى حين حصل عليها حضوريا الرئيس المعزول مرسى مع العديد من أعضاء عصابتة الإخوانية, ويحتوى كل مقطع فيديو على اليوتيوب على وصف تفصيلى خاص بكل مقطع.

لحظة بدء اندلاع شرارة ثورة 25 يناير بسبعين متظاهر اصبحوا مائة ألف خلال ساعة


يرصد 42 مقطع فيديو قمت بتصويرها فى حينها أحداث ثورة 25 يناير 2011 بالسويس التى أجمع المراقبون على اندلاع شرارتها من مدينة السويس, وانتقال لهيبها بسرعة رهيبة إلى العاصمة وسائر محافظات الجمهورية, وترصد المقاطع من خلال الفيديو وعرض صور شرائحي أحداث الثورة بالسويس منذ بداية احتشاد حوالى سبعين متظاهر فى ميدان الاربعين بالسويس, الذى يقع على أحد نواصيها قسم شرطة الأربعين, عقب صلاة ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير 2011, ثم تحرك المظاهرة المتواضعة الى ديوان عام محافظة السويس, ليس عن طريق شارع الجيش الذى يقع ميدان الأربعين فى منتصفه, ويقع ديوان المحافظة على بعد حوالى 3 كيلو مترا من امتداده, بل عن طريق شارع جانبى يزيد المسافة, ويقع فيه سوق الانصارى لبيع الخضر والفاكهة, ومنه اتجه المتظاهرون وهم يرددون الهتافات بسقوط نظام حكم مبارك, الى ميدان مسجد الغريب عن طريق عدد من الشوارع الجانبية, وارتفعت أعداد المواطنين المنظمين للمظاهرة بطريقة اعجازية خلال الطريق نتيجة الاحتقان الرهيب, حتى بلغوا خلال حوالى ساعة واحدة, نحو 100 ألف متظاهر,عندما وصلوا إلى ديوان عام محافظة السويس, الذى وجدوة مطوقا بعشرات جنود فرق الأمن وسيارات مكافحة الشغب, وعاد المتظاهرين مجددا الى ميدان الأربعين قسم شرطة الأربعين بعد فترة العصر, وفور حلول فترة المغرب اندلعت اشتباكات الشرطة ضد المتظاهرين, واستمرت حتى فجر يوم السبت 29 يناير وتواصلت حتى خلغ مبارك مساء يوم 11 فبراير.

اللحظات الاخيرة لقوات الشرطة ومدير امن السويس قبل اندلاع شرارة الثورة المصرية


بعد تطاير شراراة الثورة المصرية الاولى فى 25 يناير2011, من مدينة السويس, الى سائر محافظات الجمهورية, وفى هذا اليوم التاريخى, خلال فترة المغرب, وقبل لحظات معدودات من اندلاع معارك قوات الشرطة الضارية مع المتظاهرين بالسويس, توجهت نحو اللواء محمد عبدالهادى حمد, مدير امن السويس وقتها, وكان يقف فى الجزيرة الوسطى امام قسم شرطة الاربعين, بميدان الاربعين, وسط حشد من كبار قيادات وضباط مديرية امن السويس, وكان مدير امن السويس قد رافق مع حوالى 20 سيارة لورى شرطة مكدسة بالقوات, و10 سيارات اسعاف, مظاهرات المواطنين من امام ديوان المحافظة ومديرية الامن, الى ميدان الاربعين, وشاءت الظروف ان يكون لقائى مع مدير الامن, الاخير, حيث لم اشاهدة بعدها, الا فى قفص محكمة الجنايات بتهمة قتل المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير, ووجهت مدير امن السويس, بخبرا تناقلتة عددا من وسائل الاعلام بدون التحقق من صحتة, بقيام المتظاهرين باختطافة واحتجازة رهينة, ردا على عنف الشرطة فى مواجهة المتظاهرين امام المحافظة ومديرية الامن, وطالبت بايضاحة على اساس بان التداعيات التى ادت الى شيوع خبر اختطافة, قد تؤدى لاحقا الى عوقب اوخم, فى حالة تجدد عنف الشرطة ضد المتظاهرين, وثار مدير الامن لامرين, الاول علمة بشيوع خبر غير صحيح عن اختطافة واحتجازة رهينة, والثانى تحميل الشرطة تداعيات اشتباكها الوجيز الاول ضد المتظاهرين, واحتدم مدير الامن من غلاف السؤال, واعتبرة ماسا بة, وتجاهل جوهر السؤال, وتدخل العميد عبدالخالق الشنهابى, مدير المباحث الجنائية بمديرية امن السويس وقتها قائلا, ''عيب كدة يا استاذ عبدالله'', ''وهو فية حد يقول مثل هذا الكلام الى مدير الامن'', وتركت مدير الامن وضباطة, ولم تمضى دقائق حتى اندلعت المعارك والاشتباكات الدامية بين قوات الشرطة والمتظاهرين واستمرت ليل نهار لمدة 4 ايام حتى اندحار الشرطة يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011, بعد سقوط مئات الشهداء والاف المصابين على مستوى محافظات الجمهورية, وترصد صور مقطع الفيديو التى قمت بتصويرها, اللحظات الاخيرة لمدير امن السويس, وقوات الشرطة بالسويس, مساء يوم الثلاثاء 25 يناير2011, قبل حوالى ساعة من تفجر عنفوان شرارة الثورة المصرية الاولى,

الأربعاء، 24 يناير 2018

يوم انذار الدولة النهائى إلى جمعيات التطرف الإرهابي قبل ضم مساجدها لاحقا الى وزارة الاوقاف

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأحد 26 يناير 2014، كان بداية التحول الكبير في الإشراف على المساجد، بعد ان أرسلت وزارة الأوقاف انذارا نهائيا الى الجمعيات الدينية التي تدير مئات المساجد على مستوى محافظات الجمهورية، ومنها الجمعية الشرعية، بضرورة الالتزام بتنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها من المشعوذين والدجالين والافاقين والمتطرفين من العناصر الإخوانية والسلفية والتكفيرية المتعصبة، بعد أن نصب كل مخبول منهم من نفسه مهدى منتظر ووليا على المصلين وفقيها عليهم وموجها لهم بشرور روحه الآثمة وسيئات أعماله الخبيثة، ولم ترتدع الجمعيات الدينية رغم الإنذار النهائي، مما دعا وزارة الأوقاف لاحقا يوم الثلاثاء 11 مارس 2014، إلى إصدار قرارها بضم جميع مساجد وزوايا مصر، ومنها الجمعية الشرعية، ضما دعويا، إلى وزارة الأوقاف، وقد نشرت يومها عند ارسال وزارة الأوقاف انذارها النهائي يوم الأحد 26 يناير 2014، مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه نص الإنذار حرفيا وأسبابه وطالبت الجمعيات الدينية بسرعة الاستجابة اليه قبل فوات الأوان، إلا أنهم لم يصغوا، كأنما بأوهام عودة نظام حكم عصابة الإخوان مجددا، فتم ضمها جميعا لاحقا، يوم الثلاثاء 11 مارس 2014، ضما دعويا، الى وزارة الاوقاف، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ يعد الإنذار الذي أرسلته وزارة الأوقاف، اليوم الأحد 26 يناير 2014، إلى الجمعيات الدينية التي تدير مئات المساجد على مستوى محافظات الجمهورية، ومنها الجمعية الشرعية : ''بسرعة تنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها من العناصر الإخوانية والتكفيرية المتعصبة التي تستخدم مساجد الجمعية منطلقًا للتحريض على العنف والإرهاب، وإلا فإن الوزارة ستكون مضطرة إلى سرعة ضم جميع مساجد الجمعيات الدينية ومقراتها وملحقاتها بلا استثناء، ضما دعويا، إلى وزارة الأوقاف''، انذارا نهائيا اخيرا لاباطرة الجمعيات الدينية ومنها الجمعية الشرعية، بعد ان سبق قيام وزارة الاوقاف بمطالبتهم بتصحيح اوضاع الجمعيات الدينية اكثر من مرة، بعد ان تحولت مقراتها بمحافظات الجمهورية الى اوكار للتحريض على الفوضى والارهاب لحساب جماعة الاخوان الارهابية والتكفيريين، وسيكون بعد الانذار الاخير قرار ضم مساجد الجمعيات الدينية ومنها الجمعية الشرعية ضما دعويا لوزارة الاوقاف واى جمعية تسير فى طريق الضلال والارهاب، لأن الموضوع ليس لعبة ومصر اكبر من شطحات المخرفين والمشعوذين والارهابيين، واكدت وزارة الاوقاف فى انذارها : ''بأن المرحلة الفارقة الحالية في تاريخ الوطن تتطلب من جميع أبنائه الوطنيين المخلصين الوقوف صفًا واحدًا ضد الإرهاب وجماعات العنف والتطرف والتشدد، وعدم السماح باستخدام المساجد في التحريض على العنف والارهاب أو التوجيه له بأي شكل من الأشكال أو درجة من الدرجات''، وطالبت الوزارة فى انذارها النهائى من الجمعيات الدينية : ''بسرعة موافاة وزارة الاوقاف بقائمة صحيحة لخطباء الجمعيات الحاصلين على مؤهلات أزهرية ولا ينتمون إلى أي جماعات متطرفة أو متشددة أو متورطة في التحريض على العنف''، وكلنا تابعنا خلال العهد الجائر للرئيس الاخوانى المعزول مرسى، تحول مقرات ومساجد العديدمن الجمعيات الدينية وخاصة الجمعية الشرعية الى امتدادا لمقرات جماعة الاخوان الارهابية والتكفيريين، الى حد اصرار جماعة الاخوان الارهابية على عقد اجتماعات ما قامت بتشكيلة فى جميع محافظات الجمهورية تحت مسمى ''ائتلاف أئمة وخطباء المساجد'' فى مقرات الجمعية الشرعية بمحافظات الجمهورية ومنها السويس، ولم تكتفى الجمعية الشرعية بالسويس بجعل اجتماع الجمعية العمومية التاسيسية لما يسمى ''ائتلاف أئمة وخطباء المساجد بالسويس'' الاخوانى المشبوة فى مقرها فقط، والذى حضرة يومها محافظ السويس الاخوانى السابق ''سمير عجلان'' ابان تولية منصبة، بل قامت الجمعية الشرعية بالسويس بجعل مقرها ومسجدها هو مقر الائتلاف الاخوانى المزعوم، والذى كان كل هدف الاخوان من خلالة السيطرة على المساجد لمحاولة توجية المصلين من خلال أئمة وخطباء المساجد عبر الائتلاف المزعوم، كما افسحت الجمعية الشرعية لدرويش ومشعوذى ومتطرفى الاخوان مجال الخطابة عبر منبر مسجدها بمناسبة وبدون مناسبة للتحريض على العنف والارهاب وتكفير كل من يختلفون معه واستحلال سفك دمائة لدواعى شخصية اثيمة، وحان الوقت الان بعد انذار وزارة الاوقاف الاخير، وضع الامور فى نصابها الصحيح وتصحيح مسار الجمعيات الدينية لتتفرغ للدعوى الدينية السليمة والخدمات الاجتماعية، كما هو محدد فى شروط تراخيصها، واستئصال جذور التحريض على اعمال العنف والارهاب ضد الشعب المصرى، والا على الباغى تدور الدوائر، وقد اعذر من انذر. ]''.