الخميس، 25 يناير 2018

يوم المعارك الدامية بالسويس فى 25 يناير 2013 ضد نظام حكم عصابة الاخوان الإرهابية


فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 25 يناير 2013، اكد اهالى السويس فى مظاهرات عارمة تحولت إلى معارك دامية رفضهم قيام نظام حكم عصابة الإخوان بسرقة مصر وتقويض أهداف ثورة 25 يناير، و طالبوا بتصحيح مسار الثورة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيه هذه الأحداث، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ دارت معارك ضارية واشتباكات دامية فى محيط ديوان عام محافظة السويس ومديرية أمن السويس اعتبارا من عصر اليوم الجمعة 25 يناير 2013، فى جمعة تصحيح مسار الثورة، بين آلاف المواطنين المتظاهرين ضد نظام حكم عصابة الإخوان، ورئيس الجمهورية الإخوانى، ودستور الإخوان الجائر لولاية الفقيه، من جانب، والمئات من قوات شرطة نظام حكم الإخوان من جانب آخر، واسفرت المعارك عن سقوط عشرات المصابين ما بين جروح من طلقات رصاص الخرطوش والطلقات المطاطية واختناقات دخان قنابل الغاز التى استخدمتها الشرطة، وكان آلاف المتظاهرين ضد نظام حكم عصابة الإخوان، ورئيس الجمهورية الإخوانى، ودستور الإخوان الجائر لولاية الفقيه، قد توجهوا من ميدان الأربعين الى ديوان عام محافظة السويس ومديرية الامن المجاورة لها وبمجرد وصولهم انهمر على المتظاهرين وابل من القنابل المسيلة للدموع والرصاص والخرطوش والرصاص المطاطي من شرطة نظام حكم عصابة الإخوان، وقام المتظاهرون بإلقاء الاحجار وقنابل المولوتوف، وتناوبت سيارات الاسعاف فى نقل المصابين الى مستشفى السويس العام. ]''.

يوم مظاهرات المواطنين بالسويس فى 25 يناير 2013 ضد نظام حكم عصابة الإخوان الارهابية


فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 25 يناير 2013، اكد اهالى السويس فى مظاهرات عارمة رفضهم قيام نظام حكم عصابة الإخوان بسرقة مصر وتقويض أهداف ثورة 25 يناير، و طالبوا بتصحيح مسار الثورة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيه هذه الفعاليات، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ اندلعت بعد صلاة الجمعة 25 يناير 2013 بالسويس، مظاهرات حاشدة فى جمعة تصحيح مسار الثورة، ضد نظام حكم عصابة جماعة الإخوان، بعد قيامهم بسرقة مصر وشعبها وتقويض أهداف الثورة، واحتشد المواطنون فى ميدان الاربعين وتحركت منة فى عدة مظاهرات فرعية جابت شوارع السويس تطالب بإسقاط نظام حكم جماعة الاخوان وحكم المرشد و محمد مرسى رئيس الجمهورية الإخوانى و دستور الاخوان الاستبدادى الجائر، واكد المتظاهرون تواصل مظاهراتهم حتى إسقاط نظام حكم الفراعنة الإخوان المستبدين الطغاة. ]''.

يوم صرخات الحرية ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى ليلة 25 يناير 2013

فى مثل هذة الفترة قبل ​5 سنوات، وبالتحديد يوم الخميس 24 يناير 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى: ''[ ايها الشعب المصرى لقد حانت ساعة الصفر للثورة ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى العنصرى القائم وخروج عشرات ملايين المصريين فى مظاهرات عارمة غدا الجمعة والايام التالية فى جميع محافظات الجمهورية لاسقاطة مع دستوره الجائر. ايها الشعب المصرى لن تخيفنا التهديدات الدموية التي تناقلتها وكالات الأنباء فى الساعات الاخيرة عن امراء الارهاب فى الاحزاب والجماعات المتاسلمة بنزولهم فى الشوارع بأسلحتهم فى معارك دموية ضارية ضد الشعب المصرى ع​ن​د اسقاطهم نظام حكم جماعة الإخوان وقبلها تصريحات رئيس الحزب الاستبدادي الحاكم خلال أحداث قصر الاتحادية بنزولهم فى الشوارع بالملايين للدفاع عن ما اسماه بالشرعية وقبلها تصريحات مرشد الإخوان التهديدية ضد الشعب المصرى خلال احداث قصر الاتحادية. ايها الشعب المصرى لن نرضى بسرقة هوية مصر ودستورها وتحويلها تدريجيا الى دولة استبدادية بفرمانات رئاسية ديكتاتورية غير شرعية ​و​إجراءات باطلة واستفتاءات مزور​ة​ وتهديد الشعب المصرى بالويل والثبور فى حالة احتجاجة على سلب ثورته وأهدافها. ايها الشعب المصرى خيرا لنا ان نموت برصاص امراء الارهاب وجيوش تتار نظام الحكم القائم وقوات وزارة داخليته السرية والعلنية من ان نرضى بالهوان. ايها الشعب المصرى خيرا لنا ان نستشهد برصاص الطغاة المستبدين الجدد ويفتخر بنا اولادنا واحفادنا وتاريخنا من أن يلعنوا على سجودنا للذل والعار وحكم الاستبداد. ايها الشعب المصرى سنستقبل بصدورنا العارية رصاص ميليشيات الاحزاب المتاسلمة وقوات الشرطة المندسين بملابسهم المدنية كما سنستقبل بصدورنا رصاص قوات الشرطة وجيوش التتار بملابسهم الرسمية ولكننا لن نركع للطغاة ولن نسجد للمستبدين و ستنتصر ثورة مصر وسيحاكم الطغاة على جرائمهم الدموية ضد الشعب المصرى. ]''.

يوم حرق ملفات امن الدولة خلال تكريم شهداء الثورة باستاد السويس


حدد مسئولى جهاز مباحث أمن الدولة بالسويس, الساعة السابعة من مساء يوم 5 مارس 2011, ''ساعة الصفر'' لتحرك ارتال سيارات الشرطة محملة بحوالى 240 طن من الملفات الأمنية للمواطنين, المؤيدين والمعارضين, من مبنى فرع جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بجوار مجمع المحاكم بالسويس, وبعضها من مبنى فرع جهاز مباحث أمن الدولة فى منطقة العين السخنة بالسويس, لإشعال النيران فيها فى مكان متطرف تم تحديدة, خلف عقار انشائى مهجور, يقع تحت سفح جبل عتاقة, على بعد حوالي 45 كيلومترا من مدينة السويس, ما بين مبنى فرع جهاز مباحث أمن الدولة بمنطقة العين السخنة من جانب, وقرية سياحية من جانب اخر, وتم تحديد ''ساعة الصفر'' بعناية كبيرة, لكونه موعد بدء فعاليات أول احتفالية تكريم لشهداء ثورة 25 يناير 2011, أقامها الجيش الثالث الميدانى فى استاد السويس الرياضى, على اساس انشغال مسئولى باقى الأجهزة الأمنية المختلفة بالسويس, وجمهور المواطنين, فى متابعة اول احتفالية لتكريم شهداء الثورة, بحضور الفريق صدقي صبحي سيد, قائد الجيش الثالث الميدانى حينها, ووزير الدفاع الحالى, وعدد من قيادات الجيش الثالث الميدنى, ومسئولى محافظة السويس, ومديرية الامن, والشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس, والشيخ السلفى محمد حسان, الذى انقلب بعد سقوط الاخوان, الى داعية متطرف, ضد الدولة التى كرمتة بدعوتة للاحتفالية, وفور بدء فعاليات احتفالية تكريم الشهداء فى استاد السويس, تحركت ارتال سيارات الشرطة, من اماكنها وبداخلها عدد من ضباط جهاز مباحث امن الدولة, وبعض المخبرين الموثوق بهم, مكدسة بحوالى 240 طن من الملفات الامنية, تجوس شوارع السويس ليلا خلسة, لتنفيذ مهمتها الشيطانية, وخلال تعاقب المسئولون باحتفالية استاد السويس, فى القاء الخطب الحماسية الرنانة, وسط تصفيق جمهور الحاضرين, اندلعت السنة اللهب تلتهم حوالى 240 طن من الملفات الامنية تحت سفح جبل عتاقة, على بعد حوالى 45 كيلو مترا من مكان الاحتفال, وكنت حينها اتابع احتفالية تكريم شهداء الثورة, فى ارض ملعب استاد السويس, عندما تلقيت اتصالا هاتفيا من حوالى 6 عمال يعملون فى قرية سياحية, يخطرونى فية, بمشاهدتهم ضباط وافراد شرطة, يقومون بتفريع سيارات شرطة تحمل عشرات الاطنان من ملفات جهاز مباحث امن الدولة, خلف عقار مهجور, يقع مابين مبنى فرع جهاز مباحث امن الدولة فى منطقة العين السخنة من جانب, والقرية السياحية التى يعملون فيها من جانب اخر, واشعال النيران فيها, وسارعت بمغادرة ''احتفالية تكريم الشهداء'', لحضور ''احتفالية حرق ملفات جهاز مباحث امن الدولة'', وقمت بالاتصال باحدى الجهات المعنية, وتمكنت قوة من الجيش الثالث الميدانى, من انقاذ حوالى 120 طن من الملفات الامنية قبل ان يتم حرقها, فى حين تم حرق كميات اخرى توازى ما تم انقاذة من ملفات, ووصلت الى مكان الاحداث, فجر يوم الاحد 6 مارس2011, لاجد السنة اللهب تحرق الملفات الامنية التى لم يتسنى انقاذها, وسحابات الدخان منتشرة فى كل مكان, ويرصد مقطع الفيديو, الصور التى قمت بتصويرها, للاحداث التى ''شاهدتها وشاركت فيها'', سواء فى ''احتفالية تكريم الشهداء'', فى استاد السويس, مساء يوم 5 مارس 2011, او سواء فى ''احتفالية حرق ملفات جهاز مباحث امن الدولة'', فى جبل عتاقة, فجر يوم الاحد 6 مارس2011,

بالفيديو: يوم تنفيذ عملية حرق ملفات جهاز مباحث امن الدولة بالسويس


فوجئت وانا اقف وسط حوالى 120 طن من ملفات جهاز مباحث امن الدولة بالسويس وهى تشتعل فيها النيران تحت سفح جبل عتاقة خلف مبنى مهجور غير مكتمل البناء على بعد حوالى 45 كيلو مترا من مدينة السويس فجر يوم 6 مارس عام 2011, بعد أن أشعل فيها ضباط جهاز مباحث امن الدولة بالسويس النيران لإخفاء جرائمهم الدموية البشعة بعد سقوط نظامهم الدموى الفاشى وفروا هاربين, وانهماك بعض عمال قرية سياحية فى المنطقة باخماد النيران بان ملفات جهاز مباحث امن الدولة المبعثرة حولى, لا تقتصر على المعارضين بل تمتد لتشمل قيادات وأعضاء الحزب الوطنى الحاكم وقت تدوينها وكانت ملفات العديد منهم مشينة, ومن أغرب الملفات الأمنية التي شهدتها لهم ملف احد اساطين الحزب الوطنى بالسويس بداخله تقريرا يحمل عنوان هكذا: ''السيد الدكتور مساعد أول وزير الداخلية رئيس جهاز مباحث امن الدولة, تحية طيبة وبعد, نفيد علم سيادتكم بتمكن فرع جهاز مباحث امن الدولة بالسويس بعد جهودا مضنية من تسجيل سى دى فيديو لفلان الفلاني أثناء إقامته علاقة محرمة غير شرعية مع فلانة الفلانية داخل أحد شاليهات منطقة السخنة''. وتبين بان الاخيرة وهى من تلاميذ الحزب الوطنى وشخصية معروفة بالسويس, كان يستخدمها جهاز مباحث امن الدولة للايقاع بالبعض وتصويرهم فيديو خلسة واستخدام التسجيلات لتحويل الضحية الى تابعا ذليلا. ووجدت تقارير ارسالها بعض وكلاء وزراء لمصالح هامة بالسويس الى مباحث امن الدولة واخطارهم فيها بكل صغيرة وكبيرة تدور بين الموظفين فى مصالحهم حتى حالات الزواج والطلاق لهم بعد أن حولهم جهاز امن الدولة الى مرشدين مقابل الموافقة على تعيينهم وكلاء وزراء. وشاهدت ملف بهلوان اعتاد نعت نفسه كمعارض وترشيح نفسه فى انتخابات مجلس الشعب مكتظ بتقارير مرفوعة منة لجهاز مباحث امن الدولة ضد العديد من زملائه والشخصيات العامة والمعارضين والمواطنين بالسويس نظير مساعدته بالفوز في الانتخابات النيابية بدعوى ان أهالي السويس هم الذين انجحوة. ووجدت ملفات عديدة يشير فيها الى العديد من السلفيين بعبارة ''المتعاونين مع الجهاز'' وحزنت عندما وجدت تقرير يفيد بان الندوات التى كانت تعقد فى مسجد علان بالهاويس للسلفيين لمحاربة الفكر الشيعى كانت بأوامر من جهاز مباحث امن الدولة وليس بدفع من السلفيين, وان دورة كرة القدم الودية التي تمت عام 2010 تحت شعار لا للإرهاب وشاركت فيها العديد من الفرق الرياضية بالسويس كانت بأوامر من جهاز مباحث امن الدولة, وشاهدت تفريغ تسجيلات لمؤتمرات أحزاب المعارضة والقوى السياسية, وصور العديد من الضحايا أثناء تعذيبهم بالصعق بالكهرباء, وصور ضحايا لقوا مصرعهم. وكانت البداية عندما اتصل بى عمال القرية السياحية فجرا لاخطارى بقيام ضباط جهاز مباحث امن الدولة بالسويس باحضار عشرات الاطنان من الملفات الأمنية الخاصة بهم وأشعل فيها النيران, وسارعت بإخطار جهة سيادية, وانتقلت قوات الجيش لموقع الجريمة وتمكنت من إنقاذ حوالى 200 طن من ملفات جهاز مباحث امن الدولة من الاحتراق, فى حين امتدت النيران الى حوالى 120 طن أخرى من ملفات امن الدولة وهى التى قمت بتصويرها بالصور والفيديو بعد أن وصلت لموقع الجريمة فى اخر الفجر, وانبثقت اول أضواء النهار وأشرقت الشمس خلال انهماكى بقراءة وتصوير ملفات جهاز مباحث امن الدولة, اثناء قيام عمال القرية السياحية الذين اتصلوا بى باخماد النيران في الملفات التي كانت لاتزال النيران فيها مشتعلة.

بالصور .. عملية حرق ملفات جهاز مباحث امن الدولة فى جبل عتاقة بالسويس


وقفت فجر يوم 6 مارس2011, فى مكان متطرف, تحت سفح جبل عتاقة, بمنطقة العين السخنة, على بعد حوالى 45 كيلو مترا من مدينة السويس, لاشاهد واسجل, قيام مسئولى فرع جهاز مباحث امن الدولة بمدينة السويس, باشعال النيران فى حوالى 240 طن من الملفات الامنية للمصريين, خلف عقار مهجور تحت الانشاء, يقع مابين فرع جهاز مباحث امن الدولة بمنطقة العين السخنة من جانب, وقرية سياحية من جانب اخر, بعد ان اتصل بى مساء يوم 5 مارس 2011, حوالى 6 من عمال القرية السياحية لاخطارى, بمشاهدتهم ضباط وافراد شرطة, يقومون بتفريع سيارات شرطة تحمل عشرات الاطنان من ملفات جهاز مباحث امن الدولة, خلف العقار المهجور, واشعال النيران فيها, عقب نجاح ثورة 25 يناير2011, وخلع الرئيس الاسبق حسنى مبارك, وسارعت بالاتصال باحدى الجهات المعنية, وتوجهت نحو مكان الاحداث, وانتقلت قوة من الجيش الثالث, وتمكنت من انقاذ حوالى 120 طن من الملفات الامنية قبل ان يتم حرقها, فى حين تم حرق كميات اخرى توازى ما تم انقاذة من ملفات, وتمكنت حينها من تسجيل هذة الواقعة الفريدة من نوعها بالصور الفتوغرافية والفيديو,

احتفالات السويس بخلع مبارك فى 100 صورة


مساء يوم الجمعة 11 فبراير 2011، فور إعلان بيان خلع مبارك، خرج عشرات ملايين المصريين فى جميع محافظات مصر إلى الشوارع للاحتفال بانتصار ثورة 25 يناير 2011، وخلع مبارك وولى عهده جمال، وتقويض الحزب الوطنى، وحل جهاز مباحث امن الدولة الذى قام على انقاضة جهاز الأمن الوطنى، وترصد 100 صورة قمت بتصويرها فى حينها، احتفالات المواطنين بالسويس فى شوارع وميادين السويس بخلع مبارك مساء يوم الجمعة 11 فبرلير2011.