فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 28 يناير 2014، افتعل الرئيس الإخواني المعزول مرسى الضجيج وادعى الجنون خلال أولى جلسات محاكمته في قضية "اقتحام السجون"، التى صدر فيها لاحقا ضده حكم بالإعدام شنقا مع آخرين من عصابتة، وحظي بشرف المثول برقبته أمام حبل عشماوي، فى حالة تأييد إعادة محاكمته، بعد قبول النقض استئنافه حكم اعدامة، لمحاولة تعطيل إجراءات المحاكمة، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة تناولت فيه هذيان مرسى خلال الجلسة، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ برغم تأكيد أطباء علم النفس فى تصريحات تناقلتها وسائل الإعلام، عقب حالة الهستيريا والهياج والهذيان التي انتابت الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسى، اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014، أثناء أولى جلسات محاكمته مع 130 متهما آخرين من جماعة الإخوان الإرهابية، وحركة حماس الإرهابية، وحزب الله الإرهابي، فى قضية اقتحام السجون وتهريب الاف المجرمين، خلال ثورة 25 يناير2011، ''بأنه يعيش حالة إنكار للواقع تهربا من حقائق قيام الشعب المصرى بعزلة واسقاطه مع وعشيرتة الاخوانية فى الأوحال، ومحاكمته مع زمرته على جرائمهم فى حق مصر، مما يهدد مع تفاقم اكتئابه إلى اصابته بحالة البارانويا - جنون العظمة -"، الا أن الهدف الخبيث لمرسي وعصابته ليس فى استجداء الجنون، رغم أنه قد يكون رحيما بهم عن حبل المشنقة، بل لمحاولة إثارة الفوضى والشغب فى المحكمة، والتطاول ضد هيئة المحكمة، لافتعال خصومة وهمية معها، لمحاولة دفعها للتنحى عن نظر الدعوى، او الشروع فى ردها، على وهم تعطيل محاكمته مع زمرتة، وهو ما فطنت الية هيئة المحكمة، كما فطنت الية السلطات المعنية من واقع احداث جلسات عدد من القضايا الاخرى السابقة المتهم فيها مرسى وعصابتة، وسارعت السلطات المعنية قبل جلسة اليوم، بتخصيص دوائر خاصة لنظر قضايا التجسس والارهاب، وذيادة عدد هذة الدوائر بصورة معقولة، واقامة اقفاص زجاجية عازلة للصوت داخل الاقفاص الحديدية وتذويدها بميكرفونات يتم فتحها بمعرفة رئيس المحكمة، وهو الامر الذى اصاب مرسى بحالة الهسيتريا والهياج والهذيان داخل قفصة الزجاجى والحديدى، وسار على نهجة باقى افراد عصابتة، وحاول مرسى استفزاز هيئة المحكمة دون جدوى بعد ضياع صوتة داخل قفصة، واستجدى مرسى هيئة دفاعة لاستئذان المحكمة للسماح لة بالكلام، وعندما استجابت المحكمة الى طلبة، تغنى مرسى بأنه الرئيس الشرعى، وقاطعة رئيس المحكمة: "قول بسرعة يا محمد يا مرسى اية طلباتك"، ورد مرسى بعد ان حانت لة فرصة هدفة الخبيث: "متقليش يا محمد يا مرسى.. أنا الرئيس الشرعى للبلاد وأنا الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية الشرعى"، واسترسل قائلا موجها ارهاصاته إلى رئيس المحكمة: "تقدر تقولى أنت اسمك إيه.. إزاى أنت مش عارف اسمك وعايز تحاكمني.. ده كلام باطل وغير شرعى .. انت مين ياعم .. انت مين قولى .. انت عارف انا فين''، وحسم رئيس المحكمة مخطط مرسى الخبيث قائلا: ''بأنه رئيس محكمة جنايات مصر''، وأغلق رئيس المحكمة الميكروفون، وحاول مرسى وأفراد عصابته اثارة الضجيج والفوضى داخل المحكمة، والتطاول على هيئة المحكمة، دون جدوى بسبب الجدار الزجاجي العازل، وهكذا أحبطت دسيسة مرسى وعصابته من الأشرار، وقررت المحكمة تأجيل محاكمتهم لجلسة 22 فبراير 2014، و يتضمن قرار الإحالة فى القضية ارتكاب قيادات الإخوان مع عناصر من حركة حماس وحزب الله أفعال تمس استقلال البلاد وسلامة أراضيها تزامنًا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير 2011، بأن أطلقوا قذائف آر بى جى وأعيرة نارية كثيفة فى جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع قطاع غزة، وفجروا الأكمنة الحدودية، وأحد خطوط الغاز، وتسلل حينذاك عبر الأنفاق غير الشرعية حوالى 800 من عناصر حماس داخل الأراضى المصرية، على هيئة مجموعات مستقلين سيارات دفع رباعي مدججة بأسلحة نارية ثقيلة، و آر بى جى، وجرينوف، وبنادق آلية، وخطفوا ثلاثة من ضباط الشرطة، ودمروا المنشآت الحكومية، والأمنية، وواصلوا زحفهم وتوجه ثلاث مجموعات منهم صوب سجون برج العرب، وأبو زعبل، ووادى النطرون، لتهريب العناصر المواليه لهم. وفى منطقة سجون وادى النطرون حطموا أسوارها وخربوا مبانيها و أضرموا النيران فيها، واقتحموا العنابر، والزنازين، وقتلوا عمدًا بعض الأشخاص، وشرعوا فى قتل آخرين، ومكنوا المسجونين من حركة حماس، وحزب الله اللبنانى والجهاديين، وجماعة الإخوان المسلمين، و جنائيين آخرين يزيد عددهم على عشرين ألف سجين من الهرب، وبعد أن تحقق مقصدهم، نهبوا ما في مخازنها من أسلحة، وذخائر، وثروة حيوانية، وداجنة، واثاثات، ومنتجات غذائية، وسيارات شرطة ومعداتها، على النحو المبين بالتحقيقات. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 28 يناير 2018
يوم صراخ محمد مرسى من داخل القفص الزجاجى انت مين والقاضى يرد أنا رئيس محكمة مصر
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 28 يناير 2014، افتعل الرئيس الإخواني المعزول مرسى الضجيج وادعى الجنون خلال أولى جلسات محاكمته في قضية "اقتحام السجون"، التى صدر فيها لاحقا ضده حكم بالإعدام شنقا مع آخرين من عصابتة، وحظي بشرف المثول برقبته أمام حبل عشماوي، فى حالة تأييد إعادة محاكمته، بعد قبول النقض استئنافه حكم اعدامة، لمحاولة تعطيل إجراءات المحاكمة، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة تناولت فيه هذيان مرسى خلال الجلسة، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ برغم تأكيد أطباء علم النفس فى تصريحات تناقلتها وسائل الإعلام، عقب حالة الهستيريا والهياج والهذيان التي انتابت الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسى، اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014، أثناء أولى جلسات محاكمته مع 130 متهما آخرين من جماعة الإخوان الإرهابية، وحركة حماس الإرهابية، وحزب الله الإرهابي، فى قضية اقتحام السجون وتهريب الاف المجرمين، خلال ثورة 25 يناير2011، ''بأنه يعيش حالة إنكار للواقع تهربا من حقائق قيام الشعب المصرى بعزلة واسقاطه مع وعشيرتة الاخوانية فى الأوحال، ومحاكمته مع زمرته على جرائمهم فى حق مصر، مما يهدد مع تفاقم اكتئابه إلى اصابته بحالة البارانويا - جنون العظمة -"، الا أن الهدف الخبيث لمرسي وعصابته ليس فى استجداء الجنون، رغم أنه قد يكون رحيما بهم عن حبل المشنقة، بل لمحاولة إثارة الفوضى والشغب فى المحكمة، والتطاول ضد هيئة المحكمة، لافتعال خصومة وهمية معها، لمحاولة دفعها للتنحى عن نظر الدعوى، او الشروع فى ردها، على وهم تعطيل محاكمته مع زمرتة، وهو ما فطنت الية هيئة المحكمة، كما فطنت الية السلطات المعنية من واقع احداث جلسات عدد من القضايا الاخرى السابقة المتهم فيها مرسى وعصابتة، وسارعت السلطات المعنية قبل جلسة اليوم، بتخصيص دوائر خاصة لنظر قضايا التجسس والارهاب، وذيادة عدد هذة الدوائر بصورة معقولة، واقامة اقفاص زجاجية عازلة للصوت داخل الاقفاص الحديدية وتذويدها بميكرفونات يتم فتحها بمعرفة رئيس المحكمة، وهو الامر الذى اصاب مرسى بحالة الهسيتريا والهياج والهذيان داخل قفصة الزجاجى والحديدى، وسار على نهجة باقى افراد عصابتة، وحاول مرسى استفزاز هيئة المحكمة دون جدوى بعد ضياع صوتة داخل قفصة، واستجدى مرسى هيئة دفاعة لاستئذان المحكمة للسماح لة بالكلام، وعندما استجابت المحكمة الى طلبة، تغنى مرسى بأنه الرئيس الشرعى، وقاطعة رئيس المحكمة: "قول بسرعة يا محمد يا مرسى اية طلباتك"، ورد مرسى بعد ان حانت لة فرصة هدفة الخبيث: "متقليش يا محمد يا مرسى.. أنا الرئيس الشرعى للبلاد وأنا الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية الشرعى"، واسترسل قائلا موجها ارهاصاته إلى رئيس المحكمة: "تقدر تقولى أنت اسمك إيه.. إزاى أنت مش عارف اسمك وعايز تحاكمني.. ده كلام باطل وغير شرعى .. انت مين ياعم .. انت مين قولى .. انت عارف انا فين''، وحسم رئيس المحكمة مخطط مرسى الخبيث قائلا: ''بأنه رئيس محكمة جنايات مصر''، وأغلق رئيس المحكمة الميكروفون، وحاول مرسى وأفراد عصابته اثارة الضجيج والفوضى داخل المحكمة، والتطاول على هيئة المحكمة، دون جدوى بسبب الجدار الزجاجي العازل، وهكذا أحبطت دسيسة مرسى وعصابته من الأشرار، وقررت المحكمة تأجيل محاكمتهم لجلسة 22 فبراير 2014، و يتضمن قرار الإحالة فى القضية ارتكاب قيادات الإخوان مع عناصر من حركة حماس وحزب الله أفعال تمس استقلال البلاد وسلامة أراضيها تزامنًا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير 2011، بأن أطلقوا قذائف آر بى جى وأعيرة نارية كثيفة فى جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع قطاع غزة، وفجروا الأكمنة الحدودية، وأحد خطوط الغاز، وتسلل حينذاك عبر الأنفاق غير الشرعية حوالى 800 من عناصر حماس داخل الأراضى المصرية، على هيئة مجموعات مستقلين سيارات دفع رباعي مدججة بأسلحة نارية ثقيلة، و آر بى جى، وجرينوف، وبنادق آلية، وخطفوا ثلاثة من ضباط الشرطة، ودمروا المنشآت الحكومية، والأمنية، وواصلوا زحفهم وتوجه ثلاث مجموعات منهم صوب سجون برج العرب، وأبو زعبل، ووادى النطرون، لتهريب العناصر المواليه لهم. وفى منطقة سجون وادى النطرون حطموا أسوارها وخربوا مبانيها و أضرموا النيران فيها، واقتحموا العنابر، والزنازين، وقتلوا عمدًا بعض الأشخاص، وشرعوا فى قتل آخرين، ومكنوا المسجونين من حركة حماس، وحزب الله اللبنانى والجهاديين، وجماعة الإخوان المسلمين، و جنائيين آخرين يزيد عددهم على عشرين ألف سجين من الهرب، وبعد أن تحقق مقصدهم، نهبوا ما في مخازنها من أسلحة، وذخائر، وثروة حيوانية، وداجنة، واثاثات، ومنتجات غذائية، وسيارات شرطة ومعداتها، على النحو المبين بالتحقيقات. ]''.
يوم اصطياد رسالة إرهابية سرية أرسلها خالد مشعل من الخارج الى اسماعيل هنية في قطاع غزة
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 28 يناير 2014، نشرت وسائل الإعلام المصرية نصوص الرسائل السرية التي أرسلها الارهابى خالد مشعل من الخارج الى الارهابي اسماعيل هنية فى قطاع غزة، خلال ثورة 25 يناير 2011، لتحريك مرتزقة حماس لدعم مرتزقة الإخوان، من خلال تهريب آلاف المساجين من السجون المصرية، ومن العجيب تصادف هذه الذكرى مع توافد جانبا من هؤلاء الخونة إلى مصر خلال الفترة الماضية للادعاء بتوبتهم، وزعمهم أنهم لا يتآمرون ضد مصر، ونشرت يوم نشر رسائل الخيانة والعار لهؤلاء الجواسيس الانذال، مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه نصوص رسائل الخونة الانذال، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ يا رجال القوات المسلحة المصرية الأبرار، يعلم الشعب المصرى معكم، بعد دوركم الوطنى التاريخى، فى الوقوف مع الشعب فى ثورة 30 يونيو 2013، ودهس الاجندة الامريكية/الاسرائيلية/الإخوانية/القطرية/التركية/الإيرانية/الحمساوية الخبيثة لتقسيم مصر والدول العربية، بأن حركة حماس الإرهابية وقياداتها ومجرميها لن يفلتوا ابدا من العقاب، على دور العميل المرتزق الذين قاموا به ضد مصر وشعبها لحساب الأجندة الأمريكية، وتعاظم جرائمهم الخسيسة ضد مصر التى امتدت إليهم بالإحسان، وتواصل ارهابهم وتوسيع ساحات اجرامهم ضد مصر لحساب اسيادهم من الأعداء، عبر الحدود مع السودان وليبيا بالاضافة إلى سيناء، ويعلم الشعب معكم، بأنه حتى وإن تظاهر قادة حركة حماس الإرهابية لدواعى تكتيكية، بالندم على اجرامهم ضد مصر، وزعموا فتح صفحة جديدة، فانهم سيظلون، وفق ايدلوجيتهم التى هى ايدلوجية عصابة الاخوان، وفى ظل كونهم الجناح العسكرى لعصابة الاخوان الارهابية، ومع منهجهم فى احتضان ودعم كل صنوف جماعات المرتزقة والافاقين والمتطرفين وتجار الدين، يشكلون خطرا بالغا ضد الامن القومى المصرى، وجيران ارهابيين لايؤتمن جانبهم بفعل خياناتهم وسوابقهم المشينة، وكونهم لايتورعون حتى عن ''عض'' يد مصر التى احسنت اليهم وطعنها فى ظهرها، نظير حفنة دولارات ملوثة، واوهام الحصول على جانب من صفقة الاجندة الامريكية فى اراضى سيناء، ويعلم الشعب معكم، بان تقويض عدوان جار ارهابى ليس بالضرورة بعمل عسكرى مكشوف، ولكن بحروب استخباراتية ولوجستية وسياسية واستراتيجية ومعنوية، قد تكون غير منظورة، ولكنها قاتلة فى بنيان العدو الارهابى، واشد خطرا وتاثيرا علية من الحرب التقليدية نفسها، والتى برغم ضروريتها لاستئصال جذور الارهاب المتواصل، الا ان اهميتها ترجع فى تحديد مكانها وزمانها، اللهم الا اذا استعجل العدو بتعاظم ارهابة نشوب الحرب التقليدية، خاصة بعد تمكن الاستخبارات المصرية من اعتراض رسائل خيانة وعار مرسلة من الارهابى خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الارهابية، من وكرة في قطر، إلى الارهابى إسماعيل هنية، في وكرة بقطاع غزة، على وهم قيامهم مع الاخوان وباقى اذيالهم من الارهابيين خلال ثورة 30 يونيو 2013، بتكرار واقعة قيامهم خلال احداث ثورة 25 يناير2011، بتهريب المساجين ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد، واحبطت مصر المؤامرة الجديدة وتصدت لها وبصقت عليها ودهستها مع اصحابها بالنعال، ونشرت وسائل الاعلام اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014، الوثائق السرية المرسلة من الارهابى خالد مشعل، إلى الارهابى إسماعيل هنية، لتهريب الاف المجرمين من السجون المصرية ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد، خلال احداث ثورة 25 يناير2011، وقال خالد مشعل لإسماعيل هنية في احد هذة الوثائق: ''بإنه تم الانتهاء من الاتصالات والتنسيق مع الإخوة المجاهدين في مصر عما سيتم تنفيذه وتم تجهيز مسرح العمليات، على أن تصلهم في الساعة الثالثة والثلاثين بعد الظهر كلمة السر وتحديد ساعة الصفر''، ''وانه تم إسناد قيادة المجموعات للمجاهد احمد الجعبري ومساعده خميس أبو النور، علي أن يتم الدفع بالمجاهد أبو محمد الأنصاري لتولي قيادة مجموعة الداخل "ليمان 430" بمساعدة المجاهد أكرم الحيه''، ''والعمل على دفع مجموعات من النخبة من - كتيبتي الصقور والعجارمة - بالتنسيق مع مجاهدي الداخل من الإخوان والعناصر التكفيرية في سيناء من اجل - ساعة الخلاص -, مع تزويد المجاهدين بالمؤن والأسلحة التي تكفيهم لمدة 5 أيام''، ''وتقسيم المجموعات المسلحة لمهاجمة الأهداف الحيوية للجيش والشرطة إلى 4 مجموعات، تتمركز المجموعة الأولي في منطقة العاشر من رمضان، والمجموعة الثانية بمدينتي القنطرة غرب وشرق، والمجموعة الثالثة تتمركز في محيط مدينتي العريش وبئرالعبد، والمجموعة الرابعة تتمركز في محيط رفح والشيخ زويد''، ''وتهيئة المجاهدين والتنبيه عليهم بالتحلي باليقظة التامة وعدم الانحراف عن المسار المرسوم وإحكام السيطرة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط''، واختتم الارهابى خالد مشعل رسالتة الى الارهابى اسماعيل هنية قائلا: ''أخونا المجاهد أبو العبد، بودي أن نعلمكم بإتمام جميع الترتيبات اللازمة للموقعة، فقد انتهينا من التنسيق مع أخونا المجاهد الشيخ نعيم وأخونا المجاهد الشيخ نبيل بشأن خضوع جميع المجاهدين المشاركين في الموقعة للعمل الخططي والقيادي الموحد، كما انتهينا من التنسيق مع أخونا وقائدنا المجاهد الشيخ (محمود عزت) بشأن جاهزية خطوط الحماية الخلفية لمجاهدينا وتهيئة مسرح العمليات وإحكام السيطرة الكاملة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط بواسطة - كتيبتى الصقور وصناديد العجارمة - ''، وهكذا تناسى المرتزقة الخونة القضية الفلسطينية واسرائيل، وانشغلوا بالارهاب ضد مصر ونهش يدها التى احسنت اليهم، من اجل حصولهم كخونة مرتزقة مارقين على حفنة دولارات ونيل اطماع يهوذية وهمية، ويتشوق المصريين بلهفة لدك حصون ارهابهم، ولعنة اللة عليهم، فى الدنيا، وفى الاخرة، حينما يساقون الى جهنم وبئس المصير. ]''.
السبت، 27 يناير 2018
يوم إحالة 7 قضاة من قضاة الاخوان للتقاعد
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاثنين 27 يناير 2014، صدر قرار لجنة التأديب والصلاحية، بمجلس القضاء الأعلى، بإحالة 7 قضاة من أعضاء التنظيم الإخوانى المسمى '' حركة قضاة من أجل مصر '' إلى التقاعد، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه القرار والتهم الموجهة لأعضاء التنظيم، وجاء المقال على الوجه التالى: '' [ وهكذا يتواصل الجزاء العادل ضد من يثبت إدانته من حركة جماعة الإخوان الإرهابية التى تسمي ''قضاة من أجل مصر''، المتهمين بممارسة العمل السياسى بالمخالفة لقانون السلطة القضائية، والمشاركة مع جماعة الإخوان الإرهابية فى اعتصام ميدان رابعة العدوية، وإعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2012 بفوز الرئيس الإخوانى المعزول محمد مرسي، على ذات النحو الذي كان قد اعلنة معهم فى ذات الوقت حزب الحرية والعدالة الإخوانى، وقبل إعلان النتيجة رسميا من لجنة الانتخابات الرئاسية، وعقد المؤتمرات الصحفية لإعلان بيانات التأييد للرئيس المعزول مرسى وعشيرتة الاخوانية، واصدارهم بيان احتجاج قاموا بالتوقيع عليه وإعلانه على منصة ميدان رابعة العدوية ضد عزل مرسى، بعد ان قضت اليوم الاثنين 27 يناير 2014، لجنة التأديب والصلاحية، بمجلس القضاء الأعلى، برئاسة المستشار محفوظ صابر، بإحالة 7 قضاة من أعضاء حركة الإخوان ''قضاة من أجل مصر'' إلى التقاعد، وهم المستشارين: محمد عماد أبو هاشم، وحازم محمد صالح، ومصطفى عبد الرحيم دويدار، ومحمد عطا لله محمد عطا لله، وعماد الدين محمد البنداري، وأيمن محمد يوسف، وأحمد محمد أحمد رضوان، وهكذا يمكنهم الان بعد احالتهم للمعاش، ممارسة العمل السياسى، والطبل والزمر، وعقد المؤتمرات الصحفية، واصدار بيانات التهريج، لجماعة الاخوان الارهابية، كما يريدون، ولكن بدون ثوب القضاة، ويعد حكم احالتهم للمعاش نعمة بالنسبة اليهم لبدء حياة جهادية جديدة، بعد قرار نفس اللجنة الصادر يوم السبت 4 يناير 2014، بعزل المستشار وليد شرابي، المتحدث الرسمى باسم حركة ''قضاة من أجل مصر''، بعد ان رفضت اللجنة، طلب الاستقالة المقدم من شرابى لعدم تقديمه بشخصه، وإنما عن طريق وكيل من اعضاء الحركة، بعد هروب شرابى متنكرا فى زى سيدة بدوية من رعاة الخراف والاغنام، الى السودان عبر الصحراء الحدودية، وتوجة منها الى قطر ثم تركيا، ولاتزال التحقيقات تجرى تباعا مع باقى اعضاء حركة جماعة الاخوان الارهابية المسماة ''قضاة من أجل مصر''، تمهيدا لبترهم واستئصال شأفتهم من القضاء المصرى. ] ''.
يوم تواصل مظاهرات السويس ضد نظام حكم الاخوان لليوم التاسع برغم الطوارئ
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 2 فبراير 2013 تواصلت مظاهرات المواطنين في محافظات السويس والإسماعيلية وبورسعيد، مع بدء سريان موعد حظر التجول، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو، وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ تواصلت مساء اليوم السبت 2 فبراير 2013, مظاهرات المواطنين المسائية الغاضبة بالسويس ضد نظام حكم المرشد والرئيس الإخوانى وعشيرته ودستور ولاية الفقيه الاستبدادى العنصري الجائر لليوم التاسع على التوالى اعتبارا من يوم 25 يناير 2013 مع الذكرى الثانية لثورة 25 يناير 2011, فى ظل حالة الطوارئ وحظر التجوال والأحكام العرفية والضبطية القضائية, وحمل المتظاهرون لافتات الاحتجاج ضد نظام حكم الإخوان الجائر واكدوا تواصل مظاهراتهم يوميا ليل نهار حتى إسقاط نظام حكم الفقيه المرشد ورئيس الجمهورية الإخوانى وعشيرته ودستورهم الاستبدادى العنصري الجائر. ]''.
يوم اصدار مرسي فرمان جديد قضى فيه بتفويض محافظى مدن القناة بإلغاء حظر التجوال أو تخفيفه او ابقائه
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد مساء يوم الثلاثاء 29 يناير 2013,، أصدر الرئيس المعزول مرسى فرمان جديد قضى فيه بتفويض محافظى مدن القناة بإلغاء حظر التجوال أو تخفيفه او ابقائه وفقا لما سمى الظروف الامنية في كل محافظة, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه الاحداث، وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ بهتت مؤسسة الرئاسة المصرية وزاغت ابصارها وارتعشت اطرافها و شل تفكيرها عندما فوجئت بأن فرمانات محمد مرسى رئيس الجمهورية الاستبدادية الجديدة بفرض حالة الطوارئ والأحكام العرفية وحظر التجوال والضبطية القضائية على أهالي مدن القناة السويس والإسماعيلية وبورسعيد وخفض عدد رحلات قطارات الركاب التي تربطها مع القاهرة وباقى المحافظات الى حوالي النصف واغلاق الطرق البرية التي تربطها مع المحافظات المختلفة فى تمام التاسعة مساء كل يوم حتى السادسة من صباح اليوم التالى وعزلها عن باقي محافظات الجمهورية, بدلا من ان تجعل أهالى مدن القناة المغضوب عليهم من نظام حكم الإخوان يرفعون الرايات البيضاء كما توهم الاخوان, ادت بدلا من ذلك الى تصاعد تظاهرات غضب المواطنين ضد نظام حكم الاخوان, وارتفاع أعداد المشاركين فيها للضعف, واختراق المتظاهرين غير عابئين بحياتهم مواعيد فترات حظر التجول مساء كل يوم حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى, واشتداد حدة المظاهرات والتهديد بامتدادها بصورة كبيرة الى كل حارة وزقاق وشارع وميدان فى مصر المكلومة من أقصاها لأقصاها, وتداعى اركان نظام حكم الاخوان الاستبدادى, وتهالك بنيانة واساسة فى طريق انهيارة وتحولة لانقاض واطلال, وعلم رئيس جمهورية الاخوانى بان مرشدة العام قد ضللة واوقعة فى شر اعمالة, ووجد الرئيس نفسة عاجزا بكل فرماناتة الاستبدادية وكل الصلاحيات الغير شرعية والخارجة عن القانون عن وقف مظاهرات غضب الشعب المصرى وثورتة العارمة فى مدن القناة, وتحدي الشعب استبدادة, وسارع لمحاولة انتشال نظام حكمة المتهاوى من السقوط فى هاوية مستنقع كل حاكم جبار, باصدار فرمان جديد مساء يوم الثلاثاء 29 يناير 2013, ضمن سلسلة فرماناتة المتتالية, قضى فية بتفويض محافظى مدن القناة بإلغاء حظر التجوال أو تخفيفه او ابقائه وفقا لما سمى الظروف الامنية في كل محافظة, والحقيقة بان رئيس الجمهورية عجز عن كيفية التصرف لوقف ثورة الشعب فى مدن القناة, جرب القسوة والشدة والتهديد والوعيد والطوارئ والاحكام العرفية وحظر التجول والضبطية القضائية واطلاق الشرطة الرصاص الحى على المتظاهرين ومصرع العشرات واصابة الالاف المتظاهرين, وفوجئ باشتداد نيران الثورة بدلا من قمعها واخمادها, ويسعى الان للظهور فى صورة المسمى المحبوب لكل حاكم جبار فى العالم ''الديكتاتور المفترى العادل'', لعل وعسى تجدى, وارسال رسالة زائفة فى نفس الوقت الى العالم باستقرار الاوضاع فى مصر, قبل سفرة فى رحلة ترفيهية خارجية, مفادها بان نظام حكم الاخوان الاستبدادى يشرع فى تخفيف قمعة واستبدادة ضد الشعب. وكل تلك الارهاصات مضيعة للوقت ومكسبا للشعب فى تواصل مظاهراته واحتجاجاتة وتوسعها وامتدادها لتحقيق تطلعات الشعب وأمانيه فى الديمقراطية الحقيقية والدستور المعبر عنه ورفض استبدال نظام حكم قمعي للرئيس المخلوع مبارك وحزبه الوطنى المنحل بنظام حكم قمعي آخر للرئيس الإخوانى وعشيرته الارهابية ومرشدهم العام واتباعهم من الاحزاب المتاسلمة ]''.
يوم تحدى السويس فرعون الإخوان وتواصل مظاهراتها وانتهاك فرمان حظر التجوال
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الثلاثاء 29 يناير 2013، تواصلت مظاهرات المواطنين العارمة في مدن القناة ضد نظام حكم الإخوان، فى تحدى لإعلان الرئيس المعزول محمد مرسي، حالة الطوارئ لمدة شهر في نطاق محافظات السويس والإسماعيلية وبورسعيد، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو وجاء المقال على الوجة التالي, ''[ واصل اليوم الثلاثاء 29 يناير 2013, الاف المواطنين بمدينة السويس الباسلة ضد نظام حكم الإخوان الجائر لليوم الخامس على التوالى منذ تاريخ ذكرى ثورة 25 يناير, ولليوم الثانى على التوالى منذ فرض مرسي حالة الطوارئ وحظر التجوال فى مدن القناة ومنها مدينة السويس, وطالب المواطنين خلال مظاهراتهم لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية وجماعة الإخوان ومرشدهم العام ودستورهم الاستبدادى العنصري الجائر لولاية الفقيه, وطافت مظاهرات المواطنين شوارع السويس ليلا مع بدء ميعاد حظر التجوال, فى تحدى صارخ لمرسى وقبيلته الإخوانية وصورة تجسد أعظم الملاحم والمشاعر الوطنية, فى نفس الوقت طيرت وكالات الأنباء خبر يفيد تجاهل رئيس الجمهورية الانفجار الشعبي العارم ضد نظام حكمه الإخوانى المهتز وعزمت على السفر إلى المانيا خلال الساعات التالية تاركا مصر تنعى من بناها, واعتقد بان مرشد الإخوان الفرعون الحقيقى لمصر وراء أوامر سفر مرسى لإظهاره بمظهر الحاكم الاخوانى الواثق من متانة اسس نظام حكمة القائم على ميليشيات عشيرتة الاخوانية, برغم انة مخالف لحالة الرعب والهلع التى يعانى منها نظام حكم الاخوان القائم بعد انفجار ثورة الغضب الشعبى ضدة وزلزلة عرش اباطيلة, بدليل هروله عصابة الإخوان الى فرض ترسانة من الفرمانات الاستبدادية الاستثنائية خلال الايام الماضية ومنها حالة الطوارئ وحظر التجول والضبطية القضائية وتحديد حركة المواصلات بين مدن القناة والقاهرة وباقى محافظات الجمهورية كانما لعزل الثورات الموجودة فيها بداخلها وتهديد رئيس الجمهورية فى خطاب اعلانة حالة الطوارئ فى مدن القناة يوم 27 يناير 2013, بالويل والثبور وعظائم الامور ومسارعتة فى نفس الخطاب بطرح الحيلة الاخوانية المستهلكة المسماة دعوة للحوار الوطنى لتضييع الوقت على غير طائل, وكانما اصبح عناد الاخوان الاجوف وطمعهم فى سرقة مصر بالباطل ولو على خرابها, هو مسمار نعش نظامهم الاستبدادى الفاشل وجماعتهم الماسونية المارقة. ]''.
ليلة انتهاك 30 ألف متظاهر بالسويس حظر التجول الذى أعلنه مرسي
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 28 يناير 2013، تواصلت مظاهرات المواطنين العارمة في مدن القناة ضد نظام حكم الإخوان، رغم إعلان الرئيس المعزول مرسي، حالة الطوارئ لمدة شهر اعتبارا من هذا اليوم في نطاق محافظات السويس والإسماعيلية وبورسعيد، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو وجاء المقال على الوجة التالي, ''[ تحية حب واحترام وتقدير الى شعب السويس البطل, تحية الى حوالى 30 ألف مواطنا سويسيا, بينهم حوالى 5 آلاف سيدة وفتاة, على اختراق فرمان رئيس الجمهورية الإخوانى بحظر التجوال وفرض حالة الطوارئ, فى مظاهرات عارمة كاسحة حاشدة غاضبة ساخطة تحركت فى تمام الساعة التاسعة مساء اليوم الاثنين 28 يناير 2013, موعد بدء سريان فرمان حظر التجول, من ميدان الأربعين بالسويس, الى أول طريق مدينة بورتوفيق, وبلغت طول المسيرة حوالى 5 كيلو مترا, فى تحد صارخ لفرمان مرسى ومرشده وعشيرته, وتحدى المتظاهرون في هتافاتهم المنوط بهم تطبيق حظر التجول ان يقوموا باعتقالهم بتهمة خرق حظر التجول, وهتفوا ضد نظام حكم الاخوان, ومحمد مرسى رئيس الجمهورية, وجماعة الاخوان, وحكم المرشد, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقيه, وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يعلموا من هو شعب مصر قبل الشروع فى قمعة, وكيف قام شعب السويس البطل خلال حرب اكتوبر المجيدة عام 1973بمنع سفاح اسرائيل شارون مع 6 فرق الية ومدرعة عقب ثغرة الدفرسوار من اقتحام مدينة السويس الباسلة للحفاظ على نصر اكتوبر ومنع تحويل انتصار اكتوبر الى هزيمة, وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يروا كيف انتفض شعب السويس البطل يوم 25 يناير عام 2011 وثار ضد حكم الظلم والاستبداد والقهر والظلام وسار خلفة فى ثورتة ملايين الشعب المصرى فى طول البلاد وعرضها حتى انتصرت ثورة 25 يناير عام 2011 المطالبة بالحرية والديمقراطية, ولم يعلم الطغاة المستبدين بطولات شعب مصر الممتدة لعصورا قديمة ساحقة, وهرولوا بناء على اوامر مرشد الاخوان بفرض حالة الطوارئ وحظر التجول على اهالى مدن القناة ومنها مدينة السويس الباسلة, لمحاولة قمع مظاهرات الشعب السلمية المطالبة باسقاط نظام حكم الاخوان, ورئيس الجمهورية الاخوانى, وحكم المرشد, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقية, وكان رد شعب السويس البطل فى اليوم التالى مباشرة اختراقة, مع سائر اهالى باقى مدن القناة, فرمان حظر التجول وحالة الطوارئ, ليؤكد بان شعب مصر لم يسجد يوم للطغاة, فتلك هى عادتة وتلك هى شيمتة وروح البسالة فية, من اجل مصر وحرية شعبها ومنع سطو مجموعة مغامرين من تجار الدين عليها, وهى روح متغلغلة فى دماء ووجدان الشعب المصرى وتدفعة ليكون دائما فى الطليعة للحفاظ على ادمية الانسان المصرى وكرامتة وحريتة وانتصارة ورفاهيتة, دعونى ايها الناس اضحك, دعونى ايها الناس ابكى, دعونى ايها الناس اسجد لله وحدة لاشريك لة شاكرا فضلة ونعمتة. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)