نشرت وكالة "رابتلي" مقطع فيديو نقلته عنها وكالة ''ار تى'' يظهر متزلجين على مياه بحيرة بايكال المتجمدة والأعمق في العالم، وجليدها قادر على تحمل سيارات يزيد وزنها على 15 طنا!
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 2 فبراير 2018
لقطات مذهلة للتزلج على مياه بحيرة بايكال المتجمدة
نشرت وكالة "رابتلي" مقطع فيديو نقلته عنها وكالة ''ار تى'' يظهر متزلجين على مياه بحيرة بايكال المتجمدة والأعمق في العالم، وجليدها قادر على تحمل سيارات يزيد وزنها على 15 طنا!
يوم تواصل مظاهرات السويس ضد نظام حكم الاخوان لليوم التاسع برغم الطوارئ
فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم السبت 2 فبراير 2013, نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما تواصل مظاهرات الاحتجاج بالسويس ضد نظام حكم الإخوان لليوم التاسع على التوالي, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ تواصلت مساء اليوم السبت 2 فبراير 2013, مظاهرات المواطنين المسائية الغاضبة بالسويس ضد نظام حكم المرشد والرئيس الإخوانى وعشيرته ودستور ولاية الفقيه الاستبدادى العنصري الجائر لليوم التاسع على التوالى اعتبارا من يوم 25 يناير 2013 مع الذكرى الثانية لثورة 25 يناير 2011, فى ظل حالة الطوارئ وحظر التجوال والأحكام العرفية والضبطية القضائية, وحمل المتظاهرون لافتات الاحتجاج ضد نظام حكم الإخوان الجائر واكدوا تواصل مظاهراتهم يوميا ليل نهار حتى إسقاط نظام حكم الفقيه المرشد ورئيس الجمهورية الإخوانى وعشيرته ودستورهم الاستبدادى العنصري الجائر. ]''.
يوم اقامة جنازة شعبية بالسويس للقتيل العاشر ضحايا نظام حكم الاخوان
فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم السبت 2 فبراير 2013, نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه مراسم تشييع جثمان القتيل العاشر من ضحايا المظاهرات العارمة ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ شيع أهالى السويس فى جنازة شعبية مساء اليوم السبت 2 فبراير 2013, محمد حامد زكى أحمد 20 سنة طالب بالفرقة الثانية بكلية التجارة بالسويس, القتيل العاشر الذي سقط خلال مظاهرات المواطنين العارمة ضد نظام حكم الإخوان, وشارك فى الجنازة مئات المواطنين بالسويس. وكان القتيل العاشر قد لفظ انفاسه الاخيرة بمستشفى السويس العام مساء امس الجمعة اول فبراير 2013, متأثرا بإصابته برصاصة فى رأسه مساء يوم السبت 26 يناير 2013, خلال المظاهرات العارمة التي اندلعت بالسويس فى ذكرى ثورة 25 يناير 2011 ضد نظام حكم الإخوان, بين المواطنين المتظاهرين ضد نظام حكم الإخوان من جانب, ومليشيات الإخوان من جانب, وشرطة نظام حكم الإخوان من جانب آخر, ولقى المواطنين التسعة الآخرين مصرعهم مساء يوم الجمعة 25 يناير 2013. ]''.
يوم قيام الجيش الثالث بنقل 200 سجين بالسويس لمنع هروبهم خلال الذكرى الثانية لثورة 25 يناير
فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم السبت 2 فبراير 2013, كشف اللواء اركان حرب أسامة عسكر قائد الجيش الثالث الميدانى يومها, مع اللواء صدقى صبحى رئيس أركان الجيش الثالث الميدانى حينها ووزير الدفاع الآن برتبة فريق, عن تمكن قوات الجيش خلال أحداث الذكرى الثانية لثورة 25 يناير في السويس, من نقل 200 سجين من أقسام الشرطة بالسويس الى أماكن آمنة لمنع أى محاولات لهروبهم, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما تصريحات قائد الجيش الثالث وقتها, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ أكد اللواء أركان حرب أسامة عسكر قائد الجيش الثالث الميدانى , خلال افتتاحه اليوم السبت 2 فبراير 2013, مع اللواء صدقى صبحى رئيس أركان الجيش الثالث الميدانى, واللواء عادل رفعت مدير أمن السويس, نقطة شرطة مدينة بورتوفيق المجاورة لميناء بورتوفيق بالسويس, كقسم مؤقتا لشرطة السويس, حتى إعادة صيانة واصلاح اقسام الشرطة بالسويس التى تم حرقها وتدميرها خلال المواجهات الدامية التى وقعت بين المتظاهرين ضد نظام حكم الإخوان من جانب, ومليشيات الاخوان من جانب اخر, والشرطة من جانب ثالث, يوم 25 يناير 2013 والأيام التالية, على هامش الذكرى الثانية لثورة 25 يناير 2011, ''تمكنت قوات الجيش الثالث من نقل حوالى 200 سجينا من سجون عددا من اقسام الشرطة بالسويس الى مكان آمن واحباط اي مساعي لهروبهم خلال الاحداث التى شهدتها مدينة السويس ]''.
يوم إقامة اوباما حفل تكريم فى البيت الأبيض لإرهابيين هاربين من أحكام بالسجن والإعدام
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاثنين 2 فبراير 2015, قدمت مصر احتجاجا رسميا إلى الولايات المتحدة الأمريكية, ضد إقامة الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما حفل تكريم فى البيت الأبيض لعدد من مطاريد جماعة الإخوان الإرهابية الهاربين من أحكام بالسجن والإعدام فى مصر, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو لصور تعبيرية, استعرضت فيهما مهزلة اوباما, وانتقدت ضعف الرد المصرى, وطالبت بفرض المطالب الشعبية ردا على السفالة الأمريكية, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ اقام الرئيس الامريكي باراك اوباما منذ يومين, حفل تكريم داخل البيت الأبيض, لطابورة الاخوانى الارهابى الخامس, حضره عددا من مطاريد الإخوان الهاربين من أحكام بالسجن والإعدام, وتم خلاله بعد شرب انخاب الخمور المعتقة, بحث اسباب فشل طابور أمريكا الإخوانى فى فرض الأجندة الأمريكية لتقسيم مصر وباقى الدول العربية, لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, واستعرض فيها الضغوط التى يمكن لأمريكا استخدامها مع أذيالها فى الاتحاد الاوربى ضد الشعب المصرى, والأعمال الإرهابية التى يمكن لطابور أمريكا الإخوانى الخامس استخدامها مع اذنابه من المرتزقة ضد الشعب المصرى, وكشف حفل تكريم الارهابيين الهاربين من أحكام بالسجن والإعدام, عن جعجعة امريكا الكلامية للاستهلاك الدولي فى الحرب على الإرهاب, للتغطية على دسائسها فى نشرة لتحقيق اجنداتها من خلالة, وتوصيلها رسالة الى جميع جواسيسها فى العالم بانها لن تتخلى عنهم بسهولة عند وقوعهم فى شر اعمالهم, حتى لا يتخلوا عن امريكا وشر اعمالهم, وتلويحها بتهديدات بلطجة بما يمكن لامريكا ان تفعلة من ضغوط جديدة ضد الشعب المصرى, بعد فشلها فى ضغوط المساعدات الاقتصادية والعسكرية, واعترافها ''علنا'' بتنظيماتها الإرهابية, وجمعياتها الفوضوية, وكياناتها الغوغائية, ضد الشعب المصرى, لاثارة بهم القلاقل على الصعيد الدولى, على وهم اجبار الشعب المصرى على قبول تنفيذ حصان طروادة الاخوانى للاجندة الامريكية, ولمحاولة منع مصر من تحجيم مجالات التعاون والتمثيل الدبلوماسى مع امريكا ردا على البلطجة الامريكية, والحقيقة القائمة على البراهين الدامغة تؤكد بان تهديدات البلطجة الامريكية فشنك, لانه برغم تعاظم خسة امريكا فى زرع العصابات الارهابية والجواسيس المرتزقة فى الدول المستهدفة لشرورها, الا انها لاتملك فرضهم على شعوب دول العالم, والا لماذا اذن فشل مخططها فى ثورة 30 يونيو امام ارادة الشعب المصرى, ولماذا فشلت دسائسها الارهابية فى سيناء امام الجيش المصرى, ولماذا فشلت مؤامراتها لتدويل حرب الشعب المصرى ضد ارهاب طابورها الاخوانى الخامس خلال جلسة مجلس الامن يوم 15 اعسطس 2013 بعد فض اعتصامى الارهابيين الاخوان فى رابعة والتهضة امام تهديد روسيا والصين باستخدام الفيتو, ولماذا فشلت امام فيتو روسيا والصين فى اقصاء السلطة السورية, ولماذا فشلت امام فيتو روسيا والصين فى ملف الاسلحة النووية فى كوريا الشمالية وايران, وبرغم اعلان السفير بدر عبدالعاطى, المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية المصرية, خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح أون", على قناة "أون تى في", صباح اليوم الاثنين 2 فبراير 2015، ''تقديم وزارة الخارجية المصرية, ما اسماة, بيانًا شديد اللهجة إلى وزارة الخارجية الأمريكية'', ''ضد اجتماع الادارة الامريكية فى البيت الابيض مع تنظيمات وكيانات اخوانية ارهابية'', الا ان بيان الاحتجاج المصرى لم يحقق ادنى سقف مطالب الشعب المصرى, والذى يطالب ليس باقامة حفل تكريم فى قصر الاتحادية لايمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة وشلتة على غرار الموقف الامريكى, بل بسحب السفير المصرى فى امريكا كخطوة احتجاجية اولية, يتبعها طرد السفير الامريكى فى مصر وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين, ثم قطع العلاقات تماما مع العدو الامريكى فى حالة استمرارة فى ذندقتة وغية. ]''.
يوم اقامة برج سكنى مكون من 12 دور على اساس عمارتين 4 ادوار بالسويس
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم 2 فبراير 2015, نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه ملابسات صدور قرار بازالة برج سكنى جديد بالسويس قبل استكمال بنائه لإقامته على أساس 4 ادوار عمارتين متجاورتين مما شكل خطورة على الناس, وقد تم تنفيذ قرار الازالة لاحقا عام 2017, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ خلال فترة الانفلات الأمنى بعد ثورة 25 يناير2011, وقعت العديد من التجاوزات بالسويس, ومنها واقعة اقامة برج سكنى مكون من 12 دور بدون ترخيص على أساس عمارتين وليس برج سكنى, وأكد اللواء عبد العظيم محمد, رئيس حي السويس, خلال حوار قامت بإجرائه مع, شروع الحى فى ازالة البرج السكني الجديد المخالف, حتى سطح الأرض, فور انتهاء مديرية أمن السويس من دراسة أخطار الحى للمديرية بإزالته, وأشار الى حصول مالك البرج على رخصتين من الحى لفترة عامين لبناء عمارتين متجاورتين إحداهما 4 ادوار والثانية 5 ادوار على قطعتين ارض متجاورتين يمتلكهما بأول شارع صلاح الدين مع تقاطع شارع امين الحسيني بمنطقة الفرز بحى السويس, إلا أنه شرع فى انشاء العمارتين بعد انتهاء سريان تراخيص اقامتهما المحددة بفترة عامين, وقيامة بعد وصولة فى بناء العمارتين حتى الدور الرابع بضمهما الى بعض وتحويلهما الى برج سكنى واحد والصعود فى إنشائه حتى وصل الى 12 دور, مما شكل خطورة بالغة على ارواح المواطنين لاقامة البرج بدون ترخيص على اساس عمارتين ]''.
الخميس، 1 فبراير 2018
يوم رفض هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف دعوة رئيس الجمهورية إصدار فتوى بحظر الطلاق الشفوي
فى مثل هذه الفترة قبل سنة، وبالتحديد يوم الأحد 5 فبراير 2017، صدرت الكلمة العليا من هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، المستمدة من الدين الإسلامي الحنيف، برفض دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لإصدار فتوى تسهل إصدار قانون يقضي بحظر الطلاق الشفوي، وتابع الناس بعدها، تقديم نواب السلطة مشروع قانون جائر مخالف للدستور يقضى بهيمنة رئيس الجمهورية على الأزهر الشريف، وعزل وتعيين شيخ الأزهر وهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، كأنما لدفع الأزهر لمسايرة ''اطروحات'' السيسي، بدلا من الخضوع لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، كما تابع الناس فى نفس الوقت تقديم نواب السلطة مشروع قانون جائر مخالف للدستور يقضى بهيمنة رئيس الجمهورية على المحكمة الدستورية العليا وعزل وتعيين أعضائها، كما تابع الناس بعدها تقديم نواب السلطة مشروع قانون جائر مخالف للدستور يقضي بتعديل دستور 2014 الديمقراطي، لزيادة مدة إعادة الترشح لمنصب رئيس الجمهورية من شاغلة لمدد أخرى لا نهاية لها بدلا من مدة واحدة اضافية، وزيادة مدة الفترة الرئاسية من اربعة اعوام الى ستة أعوام، وشطب المادة التي تفرض على رئيس الجمهورية الحصول على موافقة البرلمان لعزل الوزراء، وكذلك المادة التي تنظم عمل مجلس الدولة، والغاء العديد من المواد الديمقراطية، وانتشر سخط وغضب الناس في كل مكان، مما دعا السلطة للتراجع عن مشروعاتها الاستبدادية مؤقتا حتى لا تؤثر تداعياتها على إعادة ترشح رئيس الجمهورية بالسلب، إلى حين حلول فرصة مواتية بعدها، وكشفت المساعي الاستبدادية بجلاء عن عدم كفاية نهم السلطة من سيل القوانين الاستبدادية الجائرة المخالفة للدستور التى أصدرتها للهيمنة فيها على مؤسسات الدولة وتقويض استقلالها، ومنها قانون تمكين رئيس الجمهورية من عزل وتعيين رؤساء الهيئات القضائية بدلا من الاقدمية المطلقة، وقانون تمكين رئيس الجمهورية من عزل وتعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات بدلا من انتخابهم، وقانون تمكين رئيس الجمهورية من عزل وتعيين رؤساء الهيئات الاعلامية المهيمنة على وسائل الإعلام، وقانون تمكين رئيس الجمهورية من عزل وتعيين رؤساء الاجهزة الرقابية، وقانون الارهاب، وقانون الطوارئ، وغيرها من مصائب مسيرة الاستبداد، ونشرت يوم صدور بيان هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، برفض حظر الطلاق الشفوي، مقالا على هذة الصفحة، وجاء المقال علي الوجة التالي : ''[ وهكذا جاءت كلمة هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، المستمدة من الدين الإسلامي الحنيف، برفض دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لإصدار فتوى تسهل إصدار قانون يقضي بحظر الطلاق شفويا، وأكدت في بيانا هاما الى الشعب المصرى أصدرته اليوم الأحد 5 فبراير 2017 : ''بأن الطلاق شفويا، مستقر عليه منذ عهد النبي''، ''وأن وقوع الطلاق الشفوي المستوفي لأركانه وشروطه و الصادر من الزوج عن أهلية وإرادة واعية و بالألفاظ الشرعية الدالة على الطلاق، هو ما استقرَّ عليه المسلمون منذ عهد النبيِّ، دونَ اشتراط إشهاد أو توثيق"، وأوضحت الهيئة فى بيانها للناس : ''بأنها عقدت عدة اجتماعات خلال الأشهر الماضية لبحث عدد من القضايا الاجتماعية المعاصرة ومنها حكم الطلاق الشفويِّ وأثره الشرعي"، ''وأن مجلس كبار العلماء الذي انعقد اليوم الأحد 5 فبراير انتهى إلى هذا الرأي بإجماع العلماء على اختلاف مذاهبهم وتخصُّصاتهم"، وأكدت الهيئة : ''أنها ترى أن ظاهرة شيوع الطلاق لا يقضي عليها اشتراط الإشهاد والتوثيق، لأن الزوج المستخف بأمر الطلاق لا يعيبه أن يذهب للمأذون أو القاضي لتوثيق طلاقه، علما بأن كافة إحصاءات الطلاق المعلن عنها مثبتة وموثقة سلفا إما لدى المأذون أو أمام القاضي"، وأشارت الهيئة : ''بأن العلاج الصحيح لهذه الظاهرة يكون في رعاية الشباب وحمايتهم من المخدرات بكل أنواعها وتثقيفهم، والفن الهادف والتعليم الجاد والدعوة الدينية الجادة"، وكانما ارادت الهيئة مرضاة رئيس الجمهورية ورفع الحرج عنة، نتيجة تدخلة فى امور لست من شانة، دون المساس بما قضت بة، واردفت فى نهاية بيانها: ''بأن من حق ولي الأمر (أي رئيس الدولة)، أن يتخذ ما يلزم من إجراءات لسن تشريع يكفل توقيع عقوبة تعزيرية رادعة على من امتنع عن التوثيق (للطلاق الشفوي) أو ماطل فيه لأن في ذلك إضرارا بالمرأة وبحقوقها الشرعية". وهكذا جاءت كلمة هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، رافضة جملا وتفصيلا مطالبة رئيس الجمهورية في كلمة ألقاها يوم 24 يناير 2017، خلال احتفالية عيد الشرطة، إلى إصدار قانون يقضي "بألا يتم الطلاق إلا أمام مأذون"، أي حظر الطلاق شفويا، بدعوى ارتفاع حالات الطلاق خلال السنوات الأولى من الزواج، موجها حديثه إلى شيخ الأزهر الإمام الأكبر أحمد الطيب الذي كان يحضر الاحتفال قائلا: "ولا إيه يا فضيلة الإمام؟" ثم أردف: "تعبتني يا فضيلة الإمام". ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)