الاثنين، 13 أغسطس 2018

الرئيس التونسي يعلن أن اقتراح المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة سيتحول لقانون والمثلية الجنسية ليست جريمة


أعلن الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي. مساء اليوم الاثنين 13 أغسطس. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. أن اقتراح المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة سيتحول لقانون. رغم مخالفته للشريعة الإسلامية. كما أعلن بأن الشذوذ الجنسي والمثلية الجنسية ليست جريمة وهو يدعم الشواذ التونسيين.

دبلوماسيون أمريكيون: السيسي عقد لقاء سريا مع نتنياهو في مصر


https://arabic.rt.com/middle_east/963216%D9%82%D9%85%D8%A9%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D9%86%D8%AA%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%87%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%B5%D8%B1/utm_source=browser&utm_medium=push_notifications&utm_campaign=push_notifications#  

دبلوماسيون أمريكيون: السيسي عقد لقاء سريا مع نتنياهو في مصر


دبلوماسيون أمريكيون: السيسي عقد لقاء سريا مع نتنياهو في مصر
لقاء بين عبد الفتاح السيسي وبنيامين نتنياهو في نيويورك - 19 سبتمبر 2017
كشفت وسائل إعلام عبرية أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عقد قبل نحو أشهر قمة سرية مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وبحثا فيها قضية التسوية السياسية في قطاع غزة.
ونقلت القناة العاشرة الإسرائيلية اليوم عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن القمة التي عقدت في مصر بـ22 مايو الماضي تركزت على مناقشة اتفاق يقضي بعودة السلطة الفلسطينية لتسلم زمام الأمور في القطاع ، ووقف إطلاق النار مع حركة "حماس"، والتخفيف من الحصار المفروض على غزة، والخطوات الواجب اتخاذها في سبيل تفعيل المشاريع الإنسانية هناك.
وأشارت القناة إلى أن السيسي شدد أثناء الاجتماع على ضرورة عودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع، حتى إذا جرى ذلك تدريجيا ورفضت "حماس" نزع أسلحتها الثقيلة أولا.
وذكر السيسي، حسب المصادر، أنه يجب على إسرائيل والدول العربية والمجتمع الدولي ممارسة الضغوط على الرئيس الفلسطيني محمود عباس لإنجاز هذا الهدف.
وأضافت القناة أن الاجتماع تطرق أيضا إلى قضية مواطنين إسرائيليين احتجزا لدى "حماس" ورفات  جنديين إسرائيليين قتلا في القطاع، فضلا عن خطة السلام التي تعمل الإدارة الأمريكية على إعدادها.
وأكدت القناة أن معظم أعضاء المجلس الأمني التابع للحكومة الإسرائيلية لم يكونوا على دراية بتلك القمة.
من جانبها، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" واسعة الانتشار، نقلا عن مصدر دبلوماسي أجنبي، بأن القمة  عقدت أواخر يونيو.
ولعبت مصر دورا حاسما كوسيط في المفاوضات المستمرة خلال الأشهر الأخيرة بين إسرائيل و"حماس" من أجل التوصل إلى اتفاق تهدئة، في وقت أصبح فيه قطاع غزة على حافة حرب جديدة.
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية

المخابرات الأمريكية تكشف عن وثيقة سرية خطيرة حول جماعة الإخوان الارهابية في مصر

https://arabic.rt.com/middle_east/963173%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81%D8%B9%D9%86%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D8%AE%D8%B7%D9%8A%D8%B1%D8%A9%D8%AD%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%81%D9%8A%D9%85%D8%B5%D8%B1/utm_source=browser&utm_medium=push_notifications&utm_campaign=push_notifications#   


 كشفت وكالة الاستخبارات الأمريكية المركزية "سي أي إيه"، عن وثيقة سرية حول ازدواجية جماعة الإخوان الارهابية المحظورة في مصر. من خلال الظهور بشكل علني معتدل لمحاولة استقطاب الناس والجهات والانظمة المساعدة فى حين تبطن الفكر الإرهابى القطبى للنيل من خصومها وتقويض الانظمة المناوئة لها، وبحسب ما نشرته المخابرات الأمريكية على موقعها الإلكتروني مساء اليوم الاثنين 13 أغسطس، فإن الوثيقة التى تحمل عنوان "الإخوان المسلمون في مصر: بناء قواعد الدعم"، تكشف فيها عن أسرار جديدة وخطيرة حول مخططات ارهابية جذرية للجماعة منذ إنشائها، من خلال التطرف الأيديولوجي المتعصب للكاتب سيد قطب. وأعدت المخابرات المركزية الأمريكية في عام 1986 هذة الوثيقة، التي رفعت عنها صفة السرية خلال اليومين الماضيين، وتحذر فيها من التأثير المتنامي للمتطرفين من الإخوان الذين قدر عددهم من قبل وكالة المخابرات المركزية بحوالي 30 ألف عنصر داخل حوالي 24 منظمة منبثقة من الإخوان، ومن خلفيات أيديولوجية ارهابية مختلفة. وأكدت الوثيقة أن معظم هذه العناصر كانت متورطة في إرتكاب أعمال إرهابية، وقالت الوثيقة: "لقد نجح الإخوان في بناء شبكة أساسية من خلال تجنيد المعلمين والطلاب والصحفيين وغيرهم من المهنيين ورجال الأعمال تحت دعاوى دينية معتدلة تخفى الازدواجية الارهابية الحقيقية لجماعة الاخوان والتى تعد قاعدة اساسية لها "، مضيفة: ''أن الازدواجية المتزايدة هي أخطر مشكلة محتملة لدى الإخوان". وأكدت الدور الرئيسي المؤثر الذي لعبه يوسف القرضاوي في توجيه تكتيك الجماعة الارهابى غير المشروع، محذرة من مخططاته المستقبلية والمكائد التخريبية فى مصر والعديد من الدول، رغم أنه كان موجودا في مصر منذ سنوات طويلة، وهو الآن مقيم في قطر.  

محاولة توريث الحكم ضد إرادة عموم الناس

فى مثل هذا اليوم قبل سنة​، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[​ كشف عجز السلطة عن فرض إرادتها في جزيرة الوراق ضد إرادة الناس، في أول مواجهات للسلطة مع الناس، حتى إن كانت من أجل المصلحة العامة وحركة التنمية والتطوير وإقامة البنية التحتية لصالح الناس، عن سقوطها سقوطا ذريعا مع حكوماتها ونوابها و درويشها عند الناس، بسبب تدهور شعبيتها وتردى مصداقيتها بين الناس، بعد أن صالت وجالت فى مجلس النواب بسيل من قوانينها الجائرة والمخالفة للدستور مع ممثلين محسوبين عن الناس، وتوهمت مع نوابها انها صارت تمتلك إرادة الناس، بما يمكنها فرض إرادتها مع نوابها ضد إرادة عموم الناس، عند شروعها بالتلاعب في دستور عموم الناس، وتقويض المواد الديمقراطية المقتبسة من مطالب ثورتى 25 يناير و 30 يونيو المعبرة عن إرادة ملايين الناس، واستئصال المواد الديمقراطية فيه وإقامة الديكتاتورية المجسدة المناهضة لعموم الناس، وتقنين وضع الحكومات الرئاسية وتعظيم سلطان رئيس الجمهورية وزيادة مدد ترشحه وفترات شغله للمنصب وإعادة حكم الفرد دون رغبة عموم الناس، حتى فوجئت مع نوابها في جزيرة الوراق بحقيقة وإرادة الناس، فهل نتعلم الدرس وتحاول كسب ثقة الناس، وتتراجع عن طريق الديكتاتورية ومساعي التلاعب في دستور الناس، أم تواصل سياسة الطمع والجشع والعناد ومعاداة إرادة الناس، حتى يتحقق ما هو مكتوب في ألواح اقدار الناس. ]''.

الأمم المتحدة تتهم الصين بسجن أكثر من مليون مسلم في معسكرات إعادة تأهيل لمحاولة الحادهم وتحويلهم الى الشيوعية


https://edition.cnn.com/2018/08/13/asia/china-xinjianguyghurunitednationsintl/index.htmlutm_source=twCNNi&utm_term=link&utm_content=20180813T11%3A46%3A49&utm_medium=social   
 عن وكالة ''سى إن إن'' فى تحقيق موسع نشرته اليوم الاثنين 13 أغسطس ، اتهمت الأمم المتحدة الصين قيامها بسجن أكثر من مليون مسلم من الأويغور في معسكرات إعادة التأهيل السياسي لمحاولة الحادهم وتحويلهم الى الشيوعية. واكدت وكالة ''سى إن إن'' فى تحقيق موسع نشرته اليوم الاثنين 13 أغسطس ، تأكيد لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز العنصري في شهادتها حول معاملة الحكومة الصينية لأقليتها الأويغورية المسلمة ، تلقيها تقرير مؤتمر الإيغور العالمي في ألمانيا (WUC) إلى اللجنة ، أكدوا فيه: ''إنهم قدروا أن ما لا يقل عن مليون أويغور محتجزون في معسكرات للتدريس السياسي الشيوعي اعتبارًا من يوليو 2018''. وقال التقرير: "الاعتقالات خارجة عن القانون ولا يسمح بتمثيل قانوني طوال عملية الاعتقال والسجن." وأضاف: ''أن هناك تقارير واسعة الانتشار عن التعذيب''. وردا على أسئلة اليوم الاثنين 13 أغسطس ، وصف ممثل للحكومة الصينية الاتهامات بالسجن الجماعي بأنه: "غير صحيح على الإطلاق". وقال هو ليانهي ، المتحدث باسم إدارة عمل الجبهة المتحدة في الصين ، أمام لجنة الأمم المتحدة: "يتمتع مواطنو شينجيانغ بما فيهم الأويغور بالحريات والحقوق المتساوية". "لا يوجد احتجاز تعسفي ، أو انعدام لحرية الدين والمعتقد." وقال إنه "لا يوجد ما يسمى بمراكز إعادة التثقيف" ، لكنه أضاف أن المجرمين المدانين بـ "جرائم بسيطة" قد تم تعيينهم في "مراكز التدريب المهني والتوظيف بهدف المساعدة في إعادة تأهيلهم". وقال هو "انهم لا يخضعون لاي احتجاز تعسفي او سوء معاملة هناك". وفي تغريدة بعد بيان الصين ، قالت WUC : ''أن الصين تواصل إنكار الحقيقة ، لكنها لا تستطيع الاستمرار في إخفاء هذه الجريمة ضد الإنسانية". وقالت المدافعة عن حقوق الإنسان في الصين ، وهي منظمة غير حكومية مقرها هونغ كونغ : ''إن دليل الأدلة على الاعتقال التعسفي والتعذيب وسوء المعاملة أمر بالغ الأهمية". وقال غاي ماكدوغال ، نائب رئيس لجنة الأمم المتحدة ، عقب حديثه مع الصين : "يجب أن يكون لدينا أكثر من إنكار للمزاعم ، وطلبنا المزيد من الأدلة من الصين لمقاومة ادعاءات جماعات حقوق الإنسان. على مدى أشهر ، يزعم أن الحكومة الصينية تشن حملة سرا على السكان المسلمين في شينجيانغ ، وهي مقاطعة تقع في أقصى غرب الصين على حدود آسيا الوسطى ، وذلك وفقا للتقارير التي تسربت من المنطقة التي تخضع لحراسة مشددة والتي ورد ذكرها في العروض التي قدمت إلى جلسة الأمم المتحدة الأخيرة''. وتأتي حملة القمع الأخيرة في أعقاب موجة من حوادث العنف على نطاق صغير ، بما في ذلك الاحتجاجات والهجمات على ضباط الشرطة ، والتي ألقت السلطات الصينية باللوم فيها على انفصاليي الأويغور المسلمين الذين يسعون إلى إقامة دولة مستقلة. وقد أفاد تقارير حقوقية مستقلة في ديسمبر / كانون الأول أن ملايين من سكان شينجيانج كانوا يحملون الحمض النووي وبصمات الأصابع ومسح شبكية العين التي تم جمعها . في وقت مبكر من عام 2017 ، مُنع مسلمو المنطقة من اللحى الطويلة أو ارتداء حجاب في الأماكن العامة. وفقًا للوثيقة المحذوفة منذ نشرها على موقع حكومة شينجيانغ ، كان الهدف الرئيسي للمشروع هو "التحقق الكامل والدقيق من العدد الحقيقي لسكان شينجيانغ ، لجمع الصور ، وبصمات الأصابع ، وفحص القزحية ، وأنواع الدم ، والقياسات الحيوية للحمض النووي". أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 65 ". وفي فبراير / شباط ، اتهم المؤتمر الأويغوري العالمي الحكومة الصينية بسجن الآلاف من مسلمي شينجيانغ في معسكرات التعليم السياسي العملاقة. ولم ترد سلطات شينجيانج على الطلبات المتكررة للحصول على معلومات من "سي إن إن" بشأن معسكرات التعليم السياسي أو ردودها على مزاعم الناشطين ، لكن وسائل الإعلام الحكومية غطت هذه التسهيلات وأعلنت فاعليتها في نزع جذور السكان المحليين. وتخضع المعلومات في شينجيانغ لرقابة مشددة - فقد تم عزل المقاطعة بالكامل من الإنترنت لمدة 10 أشهر في عام 2009 وما زالت تخضع لرقابة ومراقبة أكبر من أجزاء أخرى من الصين. وعلى الرغم من ذلك ، فقد انتشرت تفاصيل عن برنامج التلقين السياسي المزعوم والقمع المتواصل عبر شبكات الشتات ومن خلال وسائل الإعلام الصينية. وفي مايو ، انتشرت الصور على وسائل التواصل الاجتماعي لمسلمي الأويغور الذين أجبروا على الترحيب بمسؤولي الحزب الشيوعي في منازلهم ، "للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي وتحقيق الأمن الدائم". وقد نفت الصين باستمرار التمييز ضد الأويغور والمسلمين على نطاق أوسع ، مشيرة إلى القوانين التي تحظر قمع أي جماعات عرقية. لسنوات ، بررت الصين سياساتها في شينجيانغ بسبب مخاوف من الإرهاب والعنف الانفصالي ، وربطت التهديد من الإسلام الراديكالي في المنطقة إلى "حرب واشنطن على الإرهاب" وانتشار داعش في الشرق الأوسط وما وراءه. ومع ذلك ، فإن من اعتقلتهم السلطات شملوا المعتدلين والأكاديميين الذين لا تربطهم صلات بمنظمات متطرفة ، بما في ذلك إلهام توهتي ، وهو باحث في العلاقات بين الأويغور وهان الذي سجن في عام 2014 بتهمة "الانفصالي في مقالة افتتاحية لصحيفة "جلوبال تايمز" التي تصدرها الدولة يوم الاحد قالت الصحيفة ان شينجيانج "انجذبت من حافة الاضطراب الكبير" من قبل "القيادة القوية" للحزب الشيوعي. وقالت افتتاحية وسائل الإعلام الرسمية "لقد تجنبت مصير أن تصبح" سوريا الصينية "أو" ليبيا الصينية ". وزعمت الصحيفة أن تصرفات الحكومة الصينية في شينجيانغ "أنقذت أرواح لا حصر لها" وأنحت باللوم على الغرب في "تلطيخ" جهودهم. وقال المقال "يجب أن نتمسك باعتقادنا بأن إبقاء الاضطراب بعيدًا عن شينجيانج هو أعظم حق من حقوق الإنسان". ولكن متحدثا أمام جلسة استماع بالكونجرس الأمريكي في شينجيانغ في يوليو ، قال ممثل الولايات المتحدة في المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة كيلي كوري إنه يتم إبلاغ المعتقلين بالتخلي عن "الهويات العرقية والمعتقدات الدينية والممارسات الثقافية والدينية السائدة". وقالت "هناك تقارير مزعجة حتى أن الأطفال الصغار قد تم إرسالهم إلى دور أيتام تديرها الدولة حتى إذا تم احتجاز أحد والديهم في معسكرات الاعتقال.

يوم تجدد ارهاب عصابة الاخوان فى 16 اغسطس 2013 بالسويس وقناصة ميليشياتها اعتلت اسطح المبانى


فى مثل هذ​ة الفترة ​قبل ​5 سنوات, ​وبالتحديد​ يوم الجمعة 16 أغسطس 2013, بعد 48 ساعة من قيام عصابة الإخوان الإرهابية خلال فض اعتصاماتهم المسلحة فى رابعة والنهضة, باحط اعمالها الارهابية ضد الشعب المصرى وممتلكاته العامة والخاصة فى العديد من محافظات الجمهورية, انتقاما من فض اعتصاماتهم الإرهابية فى رابعة والنهضة, جددت عصابة الإخوان اعمالها الارهابية فى العديد من محافظات الجمهورية ومنها السويس, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فية ملابسات تجدد ارهاب عصابة الاخوان الارهابية, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تجدد اليوم الجمعة 16 أغسطس 2013, ارهاب ميليشيات عصابة الإخوان فى العديد من محافظات الجمهورية ومنها السويس, انتقاما من فض اعتصاماتهم الإرهابية فى رابعة والنهضة, وجاءت بداية عدوان عصابة الاخوان فى ميدان الاربعين بعد تعمد ميليشيات عصابة الاخوان التوجة الى ميدان الأربعين عقب صلاة اليوم الجمعة 16 أغسطس, المحتشد فية اهالى السويس دعما لثورة 30 يونيو ورفضا لارهاب عصابة الإخوان, وهتفت ميليشيات عصابة الإخوان ضد الجيش والشرطة والشعب وثورة 30 يونيو, وانهالت بالاحجار على الأهالى وسرعان ما صاروا يطلقون رصاص الخرطوش والالى وقنابل المولوتوف على الأهالي وتحول ميدان الاربعين والشوارع المحيطة الى ساحات قتال, وهاجمت قوة كبيرة من ميليشيات عصابة الاخوان على بنك الاسكندرية الرئيسى بالسويس لمحاولة تخريبة ونهبة وتمكنت قوات الجيش المؤمنة للبنك من التصدى للعصابة واجبارها على الفرار واحباط مساعيها لاقتحام البنك, وقامت عصابة الاخوان باطلاق رصاص الالى على قوات الجيش وردت قوات الجيش عليهم واجبرتهم على الفرار, وسارعت ميليشيات عصابة الاخوان بالهجوم على كنيسة الراعى الصالح لمعاودة حرقها مجددا بعد ان قامت بحرقها يوم اول امس 14 اغسطس وتصدت لهم قوات الجيش واجبرتهم على الهرب, وقامت ميليشيات عصابة الاخوان باشعال النيران فى عدد من اطارات السيارات وتحطيم بعض وجهات المحلات وعدد من السيارات, كما قامت بقطع عدة طرق داخلية وسؤال المارة عن هويتهم السياسية والاعتداء بالضرب على معارضى الاخوان, وتوجهت ميليشيات عصابة الاخوان الى مبانى ديوان محافظة السويس ومديرية الامن لمحاولة اقتحامها وتصدت لهم قوات الجيش والشرطة واجبرتهم على الفرار والهرب, واسفر العدوان الارهابى الاخوانى على مدار اليوم عن سقوط حوالى 30 قتيل وعشرات المصابين وتدمير العديد من الممتلكات العامة والخاصة والقبض على العشرات من اعضاء عصابة الاخوان الارهابية. ]'

يوم اثار ارهاب عصابة الاخوان فى السويس بعد يوم 14 اغسطس الدامى


فى مثل هذ​ة الفترة​ قبل ​5 سنوات, ​وبالتحديد​ يوم الخميس 15 أغسطس 2013, بعد 24 ساعة من قيام عصابة الإخوان الإرهابية خلال فض اعتصاماتهم المسلحة فى رابعة والنهضة, باحط اعمالها الارهابية ضد الشعب المصرى وممتلكاته العامة والخاصة فى سائر محافظات الجمهورية انتقاما من فض اعتصاماتهم الإرهابية, نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه آثار خراب عصابة الإخوان بالسويس, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تسبب الخراب والدمار الذي قامت به جماعة الإخوان الإرهابية فى العديد من محافظات الجمهورية يوم أمس الأربعاء 14 أغسطس 2013 بسبب فض الشرطة اوكار ارهابها فى رابعة العدوية والنهضة, فى حدوث خسائر فادحة للدولة والمواطنين بمئات الملايين فى فترة تسعى فيها مصر للنهوض باقتصادها الذي خربة نظام حكم الاخوان, نتيجة قيام ميليشيات الإخوان بحرق وتدمير الممتلكات العامة والخاصة خلال قيامهم بأعمال الشغب والعنف والقتل ونشر الفوضى, ولم يختلف الوضع بالسويس وشملت الأعمال التخريبية التي قامت بها ميليشيات وبلطجية الاخوان فى السويس حرق الكنائس الكاثوليكية و الانجيلية واليونانية والمباني الخلفية لديوان محافظة السويس القديم والعديد من المنشآت الحكومية والعشرات من السيارات العامة والخاصة وبعض سيارات الجيش والعديد من المحلات التجارية وتدمير وجهات أربعة بنوك هذا عدا سقوط حوالى 33 قتيل و240 مصاب بالاضافة الى القبض على 96 متهما خلال احداث يوم الاربعاء الدامى 14 اغسطس 2013 بالسويس. ]''.