الاثنين، 22 أكتوبر 2018

مصر تعتقل مؤلف كتاب ينتقد السياسات الاقتصادية للحكومة

http://www.bbc.com/arabic/middleeast-45942196?ocid=socialflow_twitter  
اعتقلت قوات الأمن في مصر باحثا اقتصاديا في أعقاب قرار السلطات بمصادرة كتاب جديد له ينتقد فيه السياسات الاقتصادية للحكومة.

وقالت زوجة الباحث عبد الخالق فاروق عبر صفحتها الشخصية بموقع فيسبوك إن قوات الأمن اقتادت زوجها إلى قسم الشرطة بمدينة الشروق، شمال شرق العاصمة القاهرة، دون إبداء أي تفاصيل بشأن طبيعة التهم الموجهة إليه.

وقال محامي فاروق لمراسل بي بي سي، عطية نبيل، إنه لا يعلم حتى الآن طبيعة الاتهامات الموجهة إلى موكله، لكنه أعرب عن اعتقاده بأن الأمر يتعلق بالكتاب الذي يحمل عنوان "هل مصر بلد فقير حقا؟".

وأشار المحامي علي طه إلى أن السلطات اعتقلت صاحب المطبعة التي طُبع فيها الكتاب الذي تمت مصادرة نسخه وحُظر تداوله.

هل مصر بلد فقير؟ وقبل أيام من إلقاء القبض عليه، قال فاروق إنه لا يعرف سبب مصادرة الكتاب الذي حصل بالفعل على جميع التراخيص اللازمة لإصداره من الجهات المعنية، على حد قوله.

ويشمل الكتاب في ما يبدو انتقادا للرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الذي تحدث في تصريحات سابقة عن أن مصر بلد فقير، محدود الموارد.

وجاء في مقدمة الكتاب - وفقا لروابط نشرها فاروق بنفسه - أنه "فى يناير من مطلع العام الجديد 2017، أطل علينا رئيس الجمهورية بتصريحات غريبة ومثيرة للدهشة، قال فيها (أيوه إحنا بلد فقير .. وفقير قوي كمان)، وبقدر ما صدمت هذه الكلمات القصيرة والحادة الرأي العام فى مصر، بقدر ما كشفت أننا إزاء رئيسٍ لا يمتلك أُفقاً ولا رؤية لإخراج البلد من مأزقها الاقتصادي والسياسي، الذي تسبب به أسلافه من جنرلالت الجيش والمؤسسة العسكرية والذين حكموا مصر منذ عام 1952 حتى يومنا هذا".

ويشير الكتاب إلى أن مصر تملك موارد كثيرة لا يتم توظيفها بشكل سليم، وأن الكثير من هذه الموارد تهدر في ظل تفشي ما يصفه بأنه فساد إداري في الدولة.

ويتضمن الكتاب حلولا مقترحة للخروج من الأزمة التي تواجه مصر حاليا.

"عضة كلب"

وأعربت أسرة الكاتب (61 عاما) عن خشيتها على حياته بسبب احتياجه لمراجعة طبية دورية نتيجة تعرضه لعضة كلب ضال.

وتقول زوجته إنه حصل على الجرعة الأولى من العلاج ويحتاج إلى مزيد من هذه الجرعات حتى لا تتفاقم حالته الصحية بصورة تعرض حياته للخطر.

تجدر الإشارة إلى أن لفاروق 20 مؤلفا وكتابا متخصصا في الاقتصاد، نشر خلالها العديد من الآراء السياسية التي تميل نحو الفكر الاشتراكي واليساري.

وعمل فاروق في وقت سابق كباحث اقتصادي بمركز الأهرام للدارسات السياسية والاستراتيجية، كما عمل في الهيئة المصرية للرقابة على التأمين التابعة لوزارة الاقتصاد.

كما اختير ضمن طاقم خبراء اقتصاديين بالجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وهو هيئة حكومية تنظم عمل الجهاز الإداري للدولة.

إيقاف مطربة في السودان بسبب بنطالها يجدد المطالبات بإلغاء قانون النظام العام


مطالبات في السودان بإلغاء قانون النظام العام بعد إيقاف المطربة منى مجدي بسبب ظهورها بملابس عدتها الأجهزة الأمنية "فاضحة" أثناء إحيائها حفلا خيريا الأسبوع الماضي كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق.. ويقول نشطاء إن انتشار صورة الفنانة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أدى إلى إيقافها ثم إطلاق سراحها ريثما ينظر القضاء في قضيتها. وقالت إذاعة البى بى سى بان مغردون سودانيون أطلقوا هاشتاج # ضد_قانون_النظام_العام و # لا_لقانون_النظام_العام وطالبوا من خلالهما بإلغاء القوانين التي تمس المواطن السوداني في كرامته.

قتل الصحفي الأردني سامي المعايطة بالرصاص في ظروف غامضة


https://arabic.rt.com/middle_east/977736%D8%B4%D9%83%D9%88%D9%83%D8%AD%D9%88%D9%84%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%B7%D8%A9/  


قتل الصحفي الأردني سامي المعايطة بالرصاص في ظروف غامضة .... أعلنت وسائل إعلام أردنية وفاة الصحفي والناشط الأردني سامي المعايطة بطلق ناري بالرأس في مدينة الزرقاء غرب العاصمة عمان.
وتضاربت الأنباء حول حيثيات وفاة المعايطة حيث أكد نشطاء معارضون أن وفاته لم تكن طبيعية، قائلين إنه وجد مقتولا في سيارته.
من جهته أكد نقيب الصحفيين الأردنيين راكان السعايدة في تصريح خاص لـRT أن جميع المعطيات حول الحادث تشير إلى أن المعايطة انتحر نتيجة لظروف خاصة كان يمر بها خلال الفترة الأخيرة، نافيا وجود أسباب جنائية وراء الحادث.
ونقلت صحف أردنية، أمس الأحد، عن مصدر أمني، قوله، إن "الأجهزة الأمنية، عثرت على جثة شخص مصابة بطلق ناري في الرأس داخل مركبة في محافظة الزرقاء".

اعتقال مؤلف كتاب "هل مصر بلد فقير حقا" بتهمة نشر أخبار كاذبة عن الوضع الاقتصادي

https://www.france24.com/ar/20181022%D9%85%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%A7%D8%B1%D9%88%D9%82%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D9%81%D9%82%D8%B1%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A?ref=tw_i 
 ألقت الشرطة المصرية القبض مساء امس الأحد على مؤلف كتاب بعنوان "هل مصر بلد فقير حقا" لخبير اقتصادي يتناول سياسات بلاده في هذا المجال، بتهمة نشر أخبار كاذبة. وذلك وفقا لما ذكره مصدران أمنيان وزوجة الكاتب. وأوقف عبد الخالق فاروق، وهو خبير اقتصادي، بعد بضعة أيام من تقارير إعلامية عن مصادرة مسودة كتاب من تأليفه بعنوان "هل مصر بلد فقير حقا" يحتوي انتقادات للسياسات الاقتصادية للحكومة. ولم يكن في الإمكان الحصول على تعليق من الناطق الرسمي باسم الداخلية المصرية. وأكد المصدران الأمنيان أن الشرطة ألقت القبض على فاروق بناء على أمر من النيابة العامة بضبطه وإحضاره. ولم يتسن كذلك الوصول لمكتب النائب العام أو ناشر الكاتب للتعليق على ذلك في ساعة متأخرة من مساء الأحد. وقالت نجلاء سلامة زوجة فاروق لرويترز إن رجال الشرطة الثلاثة الذين أخذوه من منزله في إحدى ضواحي القاهرة أبلغوه أنهم يوقفونه بسبب هذا الكتاب. وأوضحت أنه سُمح لها لاحقا بتسليمه طعاما وأدوية وملابس في قسم الشرطة المحتجز به. وعرفت مصر منذ وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي للسلطة في 2014 حملة على المعارضين يصفها ناشطون بأنها غير مسبوقة في تاريخ مصر الحديث. وتزعم الحكومة إن إجراءاتها تستهدف إرهابيين ومخربين يحاولون تقويض دعائم الدولة. فيما يزعم أتباع السيسي إن الحملة التعسفية ضد المعارضة ضرورية لإرساء الاستقرار في مصر بعد انتفاضة 2011 وما تلاها من اضطرابات بما في ذلك هجمات متشددين في شبه جزيرة سيناء أدت إلى مقتل المئات من قوات الجيش والشرطة ومدنيين.

الأحد، 21 أكتوبر 2018

بدء احتفالات مدينة السويس بعيدها القومى الـ45 بإيقاد "شعلة النصر"


قام اللواء عبد المجيد صقر، محافظ السويس، مساء اليوم الاحد 21 اكتوبر 2018، بإيقاد شعلة النصر بالنصب التذكارى للجندى المجهول أمام ديوان عام محافظة السويس، إيذانا ببدء احتفالات محافظة السويس بعيدها القومى الـ45 لانتصارات شعب السويس العظيم على العدو الإسرائيلى فى 24 أكتوبر 1973. رافق المحافظ فى إيقاد الشعلة الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس خلال حرب اكتوبر المجيدة، وعدد كبير من القيادات يتقدمهم الدكتور عبد الله رمضان نائب محافظ السويس، والدكتور السيد الشرقاوي رئيس جامعة السويس، واللواء طارق عبد العظيم السكرتير العام لمحافظة السويس، وخالد سعداوى السكرتير العام المساعد ، والقيادات التنفيذية والأمنية والشعبية وأعضاء منظمة سيناء العربية الفدائية والمقاومة الشعبية بمحافظة السويس. وتختتم الاحتفالات يوم 26 أكتوبر 2018 بأداء صلاة الجمعة بمسجد الشهيد عبد الوهاب سعيد بالمرور بحي فيصل.

رديف مبارك طالب مع الاخوان والدول المعادية بتقويض نظام الحكم فى السعودية بدلا من محاسبة المسئولين عن قتل خاشقجي


هلل بعض ''رديف'' الرئيس المخلوع مبارك الذين لم يجرؤوا على توجيه كلمة نقد واحدة ضد استبداد نظام الحكم القائم عن خطف مصر بشعبها لحساب السلطة بقوانين استبدادية جائرة مشوبة بالبطلان لمخالفتها الدستور طمعا فى حصد المغانم والاسلاب ، شامتين ضد المملكة العربية السعودية مطالبين بسقوط نظام حكم آل سعود تحت دعاوى الإنسانية البريئة منهم بعد أن تجاهلوها مع شعب مصر المنتمين إليه إثر سقطة الاستخبارات السعودية فى قتل الإخواني المتطرف المدعو جمال خاشقجى داخل مبنى القنصلية السعودية بإسطنبول ، وبلا شك يرفض الناس منهج اجهزة الجستابو فى خطف أو اعتقال أو تلفيق التهم أو تعذيب أو قتل المعارضين سواء فى مصر او بمعرفة جستابو اى دولة عربية حتى إن كان المستهدفون ليسوا من المعارضين بل من عتاة الارهابيين و المجرمين و السفاكين ومصاصى دماء الناس بالأعمال الإرهابية ، وأيا كانت حقيقة أحداث اسطنبول فهى فى النهاية سقطة أكدت المملكة السعودية مواجهتها ومحاسبة المسئولين عنها ، وبدلا من انتهاز الحدث لدفع السعودية نحو الديمقراطية هيمنة الأحقاد على ''رديف'' مبارك وطالبوا مع إخوان قطر و شيعة إيران وحزب الله والحوثيين وعدد من الدول الأجنبية المعادية بتدويل وتقويض نظام الحكم في السعودية وإقصاء آل سعود من الحكم وعدم الاكتفاء بمحاسبة المسئولين عن السقطة ، وتناسى هؤلاء الانتهازيين الجهلة الذين زاغت الأحقاد بصائرهم موقف المملكة العربية السعودية المشرف مع مصر فى العديد من القضايا القومية العربية ولن ينسى الناس موقف السعودية العربى الاصيل عندما واجهت مصر خلال ثورة 30 يونيو 2013 نظام حكم باكملة من الارهابيين الاخوان وليس ارهابى اخوانى واحد ، ومنعت السعودية بكلمة العاهل السعودي الراحل الملك عبد الله مخطط الرئيس الامريكى حينها اوباما الاخوانى الهوية تدويل القضية وتقويض مصر ببيان تاريخى للعاهل السعودي الراحل الملك عبد الله اعلنة يوم الجمعة 16 اغسطس 2013 وجاء حرفيا على الوجة التالى : ''لقد تابعنا ببالغ الأسى ما يجري في وطننا الثاني جمهورية مصر العربية الشقيقة ، من أحداث تسُر كل عدو كاره لاستقرار وأمن مصر ، وشعبها ، وتؤلم في ذات الوقت كل محب حريص على ثبات ووحدة الصف المصري الذي يتعرض اليوم لكيد الحاقدين في محاولة فاشلة ـ إن شاء الله ـ لضرب وحدته واستقراره ، من قبل كل جاهل أو غافل أو متعمد عما يحيكه الأعداء. إنني أهيب برجال مصر والأمتين العربية والإسلامية والشرفاء من العلماء ، وأهل الفكر ، والوعي ، والعقل ، والقلم ، أن يقفوا وقفة رجل واحد ، وقلب واحد ، في وجه كل من يحاول أن يزعزع دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية ، والعربية ، مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء . وأن لا يقفوا صامتين ، غير آبهين لما يحدث ( فالساكت عن الحق شيطان أخرس ) . ليعلم العالم أجمع ، بأن المملكة العربية السعودية شعباً وحكومة وقفت وتقف اليوم مع أشقائها في مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة ، وتجاه كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية ، في عزمها وقوتها ـ إن شاء الله ـ وحقها الشرعي لردع كل عابث أو مضلل لبسطاء الناس من أشقائنا في مصر . وليعلم كل من تدخل في شؤونها الداخلية بأنهم بذلك يوقدون نار الفتنة ، ويؤيدون الإرهاب الذي يدعون محاربته ، آملاً منهم أن يعودوا إلى رشدهم قبل فوات الأوان فمصر الإسلام ، والعروبة ، والتاريخ المجيد ، لن يغيرها قول أو موقف هذا أو ذاك ، وأنها قادرة ـ بحول الله ـ وقوته على العبور إلى بر الأمان . يومها سيدرك هؤلاء بأنهم أخطأوا يوم لا ينفع الندم . هذا وبالله التوفيق وعليه توكلنا وبه ننيب''.