الثلاثاء، 6 نوفمبر 2018

يوم تجبر واستكبار الرئيس الإخوانى المعزول وهو فى قفص السجن الحديدى

فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم الأربعاء 6 نوفمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجه التالى : ''[ بعد ان طغى وبغى وعاث فى مصر جبروتا واجراما, ابى الرئيس الاخوانى المخلوع محمد مرسى الاعتراف بجرائمة وطغيانة مع عشيرتة الاخوانية ضد الشعب المصرى ورفض اعلانة الندم والتوبة اثناء وجودة فى القفص الحديدى فى الجلسة الاولى لمحاكمتة مع 14 اخرين من القيادات والاتباع الاخوانية يوم الاثنين 4 نوفمبر 2013 فى قضية قتل المتظاهرين امام قصر الاتحادية, ولكنة استكبر وتجبر حتى وهو فى القفص الحديدى وتطاول ضد هيئة المحكمة والشعب المصرى وقواتة المسلحة وثورة 30 يونيو واستجلب على نفسة ذيادة المطالب الشعبية المطالبة باعدامة شنقا مع رفقائة الاشرار, وقبل ذلك بايام وبالتحديد يوم 23 سبتمبر 2013 طيرت وسائل الاعلام خبر وصور بكاء مصارع الثيران الاسبانى الكبير ''توريرو موريرا'' امام ثور فى ساحة المصارعة بعد ان اثخن المصارع الاسبانى الثور بالسهام والجراح على دمويتة وطغيانة ووقف الثور امام المصارع الاسبانى مشلولا عاجزا عن مواصلة طغيانة وعدوانة وكانما استفاق من غية اخيرا وصارا نادما على دمويتة واجرامة, وبكى المصارع الاسبانى على ما اعتبرة ''ندم الثور'' الدموى على طغيانة بدلا من ان يطعن الثور المشلول الطعنة القاضية, وجلس المصارع الاسبانى امام الثور ''النادم'' على رصيف الحلبة ''كما هو مبين فى الصورة'' يجفف دموعة ويعلن اعتزل لعبة مصارعة الثيران إلى الأبد بعد أن قطع شوطا كبيرا في ممارستها. ]''.

يوم صدور حكم تأييد حل وحظر جماعة الإخوان الإرهابية

فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق يوم الأربعاء 6 نوفمبر 2013، صدر حكم تأييد حكم حل وحظر جماعة الإخوان الإرهابية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مضمون حكم التأييد، ومضمون الحكم الاساسى الاول، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ جاء حكم محكمة استئناف القاهرة للأمور المستعجلة، الصادر اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2013، ضربة قاضية ضد جماعة الإخوان الإرهابية، اجهضت محاولتها بعث نفسها من قبرها، مثل شخصية ''دراكولا'' مصاص الدماء، فى رواية المؤلف الايرلندي ''برام ستوكر''، المستوحاة عن الأمير الدموى ''فلاد دراكولا''، الذي حكم هنغاريا ورومانيا بين عامى 1455 و 1478، بعد دفنها مع اشباحها خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، بعد أن قضى الحكم : ''برفض دعوى الاستشكال المرفوعة من جماعة الإخوان الإرهابية، لوقف تنفيذ الحكم السابق صدوره من محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، يوم 23 سبتمبر 2013''، وقضى : ''بحظر أنشطة تنظيم الإخوان المسلمين بجمهورية مصر العربية، وجماعة الإخوان المسلمين المنبثقة عنه، وجمعية الإخوان المسلمين التابعة له، وأي مؤسسة متفرعة منها أو تابعة إليه أو منشأة بأموالها أو تتلقى منها دعماً مالياً أو أي نوع من أنواع الدعم، وكذا الجمعيات التي تتلقى التبرعات ويكون من بين أعضائها أحد أعضاء الجماعة أو الجمعية أو التنظيم، والتحفظ على جميع أموالها العقارية والسائلة والمنقولة سواء كانت مملوكة أو مؤجرة لهم او المملوكة للأشخاص المنتمين إليهم لإدارتها، وأن يتم تشكيل لجنة مستقلة من مجالس الوزراء لإدارة الأموال والعقارات والمنقولات المتحفظ عليها ماليا وإدارياً وقانونياً لحين صدور أحكام قضائية بشأن ما نسب إلى الجماعة وأعضائها من اتهامات جنائية ضارة بالأمن القومي وتكدير الأمن والسلم العام''، وقضت محكمة استئناف القاهرة للأمور المستعجلة'' : ''باستمرار حكم الحظر ومصادرة الاموال ضد تنظيم الاخوان المسلمين''، وعقب صدور الحكم تناقلت وسائل الاعلام تصريحات المستشار عزت خميس، مساعد أول وزير العدل ورئيس لجنة إدارة أصول وممتلكات تنظيم وجماعة وجمعية الإخوان المسلمين، اكد فيها : ''بان اللجنة ستواصل عملها فى حصر أموال وممتلكات وانشطة تنظيم وجماعة وجمعية الإخوان المسلمين داخل مصر وخارجها لتفعيل مضمون الحكم، بعد أن رفضت محكمة استئناف القاهرة للأمور المستعجلة، الاستشكال المقدم من محامى جماعة الإخوان على الحكم الصادر بحظرهم ومصادرة اموالهم''، وهكذا نرى فشل جماعة الإخوان الإرهابية، واذراعتها الاخطبوطية، وخيوطها العنكبوتية، فى البعث باشباحها من قبورها مجددا، مثل شخصية ''دراكولا'' مصاص الدماء، بعد ان قام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013، بدفنها مع اشباحها فى مقابر زوالها الى الابد، بعد ان انغمست تحت ستار عمائم تجار الدين، فى حياة حافلة بالارهاب والاجرام، ضد الشعب المصرى، وفاقت فى شرورها شرور الكونت ''فلاد دراكولا'' الدموى، حتى كانت نهايتها المرة بارادة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو. ]''.

يوم صدور صكوك غفران عصابة الاخوان الإرهابية المارقة

فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الخميس 7 نوفمبر 2013، أصدرت عصابة الإخوان الإرهابية صكوك غفران للراغبين، احتوت على فتوى مارقة زعمت هبوطها كوحى على آفاق منها فى ظلام الليل الدامس، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا استعرضت فيه حرفيا الفتوى الشيطانية، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ راجت تجارة الأديان على كوكب الأرض منذ قديم الأزل، ولم يكن غريبا قيام تجار الأديان فى العصور الوسطى ببيع ورق لمن يريده من الناس ويملك ثمنه بعد قيامهم بتسويده بالعبارات المبهمة بدعوى أنها صكوك غفران عن كل ذنوب الشخص مشترى الرق يسمح له بدخول الجنة بغير حساب، ومرت قرون أخرى عديدة ظهر خلالها العديد من وسائل تجار الأديان، والذين كانوا يقومون بتطويرها لتتماشى مع الوضع الزمني الموجودين فيه، وتحول الرق إلى مناهج جماعات إرهابية مارقة قائمة على الفتاوى التفصيل التي تخدع المغيبين وتحقق شرورها، ولم تسلم مصر والعديد من الدول العربية والإسلامية من شرور وأطماع وتنوع وسائل تجار الدين، وشاءت ارادة الله سبحانة وتعالى ان يكشف حقيقة تجار الدين فى مصر من خلال منح اختبار تولى السلطة فيها إلى حفنة منهم تسمى الإخوان ليرى القاصي والداني مقاصدها التي صدحت بها رؤوس الناس عشرات السنين، وتبين أنها تتمثل فى الخضوع للاجندة الامريكية/الاسرائيلية/دول حلف الناتو، لتقسيم مصر والدول العربية، وإعادة رسم منطقة الشرق الأوسط وفق منظورها الاستعمارى الذى يهدف الى تفتيت وإضعاف الدول العربية وجعلها ولايات لتجار الدين والارهابيين ينشغلون بتناحر ولاياتهم واماراتهم عن تصدير ارهابهم الى امريكا واوربا، نظير تغاضى عصابة الناتو عن سرقة عصابة الاخوان بالارهاب مصر وتحويل ما سوف يتبقى منها بعد تقسيمها لحساب اسرائيل وحماس وجماعات الارهاب فى سوريا وليبيا والسودان، الى ولاية لتجار الدين، والسعى لاتباع نفس المنهج الارهابى مع باقى الدول العربية، بمساعدة التنظيمات والجماعات الارهابية، وكان عام واحد من السلطة الاخوانية الغاشمة فى مصر يكفى الشعب المصرى لكى يكتشف الدسائس ويثور ضد تجار الدين، وبرغم قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013، بعزل القيادى الاخوانى محمد مرسى من منصب رئيس الجمهورية بعد عام واحد من استيلائة على المنصب، واسقاط نظام حكم جماعة الاخوان الارهابية، واستئصال مهنة الاتجار السياسى بالدين، الا ان تجار الدين رفضوا ان يتنازلوا عن تجارتهم المربحة بسهولة، وواصلوا اصدار صكوك الغفران والفتاوى التى يقومون بتفصيلها حسب رغابتهم والاستشهاد بايات قرانية واحاديث نبوية وفقهية لمحاولة تطويعها لخدمة ماربهم الشريرة، واخرها الفتوى التفصيل التى اصدرها احد كبار كهنة جماعة الاخوان الارهابية فى مصر، اليوم الخميس 7 نوفمبر 2013، ويدعى ''الشيخ'' هاشم إسلام، ويعمل عضوا فى لجنة الفتوى بالأزهر، والمنتمي لجماعة الإخوان الارهابية، والذى هرطق فى بيان اصدرة، بهبوط وحي فتوى علية فى منتصف الليل وهو مستغرق فى النوم، جعلتة يهب من النوم مذعورا، ولم يستريح الا باعلانها، وزعم فيها حرمة محاكمة الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسي، وتحريضة فى فتواة الغوغاء والدهماء المغيبين من مؤيدى الرئيس المعزول مرسى على اعمال الارهاب، وجاءت هرطقة فتوي المدعو ''الشيخ هاشم اسلام''، والتى تناقلتها وسائل الاعلام، بالنص حرفيا على الوجة التالي : "نعلن فى فتوى هامة : سقوط وبطلان محاكمة الرئيس الشرعي محمد مرسي والمبايع بيعة عامة بالانتخاب الحر المباشر من شعب مصر شرعا وعرفا وقانونا، لأنه لا يزال الرئيس الشرعي والحق معه وفي جانبه، ويجب على شعب مصر أن يهُبّ لتخليص وتحرير إرادته بتحرير رئيسه الشرعي محمد مرسي من الاختطاف والأسر، لأن الأمة المصرية كلها مأسورة بأسره، وفرض عين على شعب مصر بعد تحرير إرادته واستعادة شرعيته، محاكمة هؤلاء الانقلابيين الذين قادوا هذا الانقلاب العلماني الماسوني العسكري الدموي الفاشي الغاشم الباطل شرعا وعرفا وقانونا، وجوب إيقاف هذا الانقلاب الباطل الفاسد واستعادة الشرعية لتعلو وترفرف على أرض مصر وفي سمائها بكل الوسائل المشروعة المتاحة"، واستشهد ''شيخ الاخوان'' في ''فتواه''، بآيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية لمحاولة التدليل على بطلان محاكمة الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى، انها خيبة كبرى استخدمت فيها جماعة ارهابية الدين فى النصب والاحتيال على الناس وعقد الصفقات مع الاعداء ضد وطنهم، حتى افاقت على الصدمة المرة، بان ما توهمتة شطارة وفهلوة وضحك على الدقون بالدقون، من بيعها صكوك الغفران للدهماء والمغيبين, وجدتة فى النهاية صكوك خسرانها الدنيا والاخرة ]''.

يوم بيان تطاول عصابة الاخوان الارهابية ضد القضاء

فى مثل هذه الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الخميس 7 نوفمبر 2013، أصدرت عصابة الاخوان الارهابية، بيان تطاول ضد القضاء، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجه التالى : ''[ عرفت جماعة الإخوان الإرهابية، منذ بدأت مسيرتها الرجسة، بالكراهية الشديدة ضد القضاء، بعد أن تصدى بالقانون ضد مروقها وارهابها، وجاء حقدها الأسود ضد القضاء، وقيامها خلال توليها سلطتها الغبراء، بسن حراب ثلاث مشروعات قوانين لتقويض القضاء وإخوانته، من بين أهم أسباب سقوطها من السلطة الى افواه سراديب السجون وغرف الإعدام، ومن هذا المنطلق الحاقد، أصدرت عصابة الإخوان الإرهابية، اليوم الخميس 7 نوفمبر 2013، بيانا تناقلته وسائل الإعلام، عاودت فيه التعبير عن مكنونات حقدها الأسود الظالم ضد القضاء المصرى والتطاول علية، مع كونها لم تجد من يحقق مراميها الإرهابية فى سرقة مصر وشعبها، سوى كاهن الاخوان الاكبر المستشار حسام الغريانى، الذى قام بدور كاهن معبد فرض دستور الاخوان الاستبدادى الباطل لنظام حكم المرشد على الشعب المصرى بإجراءات باطلة، نظير توليه رئاسة اللجنة المكلفة من عصابة الإخوان بسلق دستورهم الجائر، كما ارتضى بعد سلقه دستور الإخوان، مكافأته بمنحه منصب رئيس المجلس القومى الإخوانى لحقوق الإنسان، للتستر على ممارسات الإخوان ضد حقوق الإنسان، مع كون جميع أعضاء المجلس القومى الإخوانى لحقوق الإنسان من الاخوان واشياعهم، ومنهم صفوة حجازى، والبلتاجى، والكتاتنى، وغيرهم من عتاة المجرمين والارهابيين الموجودين فى السجون الان بتهمة الارهاب، والباقين منهم هائمين هاربين فى مشارق الارض ومغاربها، وبينهم المدعو ايمن نور، وهرطق المستشار حسام الغرياني، الذى اخترتة عصابة الاخوان الارهابية ليعلن بيان تطاولها ضد القضاء المصرى، قائلا فى بيان عصابة الاخوان : "دعونا نعلنها اليوم صريحة وواضحة، إن مصر الآن بلا قضاء، وبلا سلطة قضائية، وبغرابة وبدون مبرر تستجيب النيابة وتنحني وتطعن عدالة الدولة بخنجر الظلم وتساعد الظالم على نشر ظلمه''، ''وأن يقوم القضاء، بما أسمتة، ظلم الرئيس مرسى ومحاكمتة مع مساعدية''، وحاولت عصابة الاخوان الارهابية، استخدام بعض العبارات الانشائية فى بيانها لمحاولة اثارة شفقة المواطنين على مرسى وعصابتة، دون جدوى، على اساس بان عبارات اثارة الشفقة التى حفل بة بيانها، قد تنفع فى شفاعة عضو مجلس محلى تناسى ادراج 3 اطفال مواليد جدد فى قرية ريفية ضمن بطاقات التموين الخاصة بذويهم، ولكنها بالقطع لا تنفع فى شفاعة رئيس عزلة شعبة، بعد ان خان الامانة، وتخابر ضد وطنة، وحاول مع عصابتة تقسيمة وسرقتة، ونشر العنف والارهاب، وسفك بمجرمية من دماء الناس شلالات وانهار، كما لا تنفع فى تبرير عدائها الارهابى وتطاولها العدائى المستحكم ضد القضاء، حصن امان مصر وشعبها. ]''.

يوم فرض مخطط نظام حكم الإخوان الجائر بإخوانه وزارة الأوقاف ومديرياتها ومساجدها فى جميع محافظات الجمهورية

فى مثل هذه الفترة قبل 6 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 7 نوفمبر 2012، تم فرض مخطط نظام حكم الإخوان الجائر، بإخوانه وزارة الأوقاف ومديرياتها ومساجدها فى جميع محافظات الجمهورية، لتوجيه المصلين فى المساجد نحو منهج الخوارج والمشركين الإخوان، من خلال إصدار وزير الاوقاف الاخوانى، فرمان قضى فيه باقالة وكلاء الوزراء ومديري العموم فى وزارة الأوقاف ومديرياتها بمحافظات الجمهورية، ومنها السويس، وتعيين آخرين منتمين للإخوان وحلفائهم من المتطرفين والسلفيين المتشددين مكانهم، ونشرت يومها مقالا على هذه الصفحة، استعرضت فيه المخطط الإخوانى، وجاء المقال على الوجه التالي : ''[ أصدر الدكتور طلعت عفيفي وزير الاوقاف الاخوانى، صباح اليوم الاربعاء 7 نوفمبر 2012، بناء على تعليمات نظام حكم الإخوان آلية، فرمان قضى فيه باقالة وكلاء الوزراء ومديري العموم فى وزارة الأوقاف ومديرياتها بمحافظات الجمهورية، ومنها السويس، وتعيين آخرين منتمين للإخوان وحلفائهم من المتطرفين والسلفيين المتشددين مكانهم، لأخونة وزارة الأوقاف ومديرياتها ومساجدها بمحافظات الجمهورية، وإصدار التعليمات للمسئولين الإخوان الجدد بأن يكون معظم ائمة المساجد من الإخوان لتوجيه المصلين فى المساجد نحو منهج الإخوان، مما أدى إلى ثورة أئمة المساجد بمحافظات الجمهورية، وانتشار الفتن، وتعدد المشاجرات فى المساجد بين الأئمة الذين فرضهم الإخوان فى العديد من المساجد و هرولوا لتسلم عملهم فى المساجد ظهر نفس اليوم، وجموع المصلين بالمساجد, وفى محافظة السويس ثار معظم أئمة المساجد، مثل غيرهم فى سائر محافظات الجمهورية، ضد مخطط الاخوان، وكونوا فريق اتخذ من زاوية مسجد بيت القرآن بمنطقة النمسا بحى السويس مقرا لعقد اجتماعاتهم المعارضة للمخطط الإخواني، فى حين كون أقلية أئمة الأخوان، فريق آخر اتخذ من مسجد جليدان بحى السويس مقرا لعقد اجتماعاتهم المؤيدة للمخطط الاخوانى، واحتدمت الخلافات بين الفريقين وتحولت الى حرب علنية ومكشوفة بينهم قبل ان ينتهى اليوم، وارسل معظم ائمة المساجد بالسويس خطاب احتجاج الى الدكتور طلعت عفيفى وزير الاوقاف الاخوانى، رفضوا فية المخطط الاخوانى، واكدوا تنظيم مظاهرة لائمة مساجد السويس ضد المخطط الاخوانى، امام مديرية الاوقاف بالسويس، كما اكدوا رفضهم فرض مدير عام اخوانى عليهم وعلى جموع المصلين بالسويس، وهددوا بمنع مدير عام الاوقاف الاخوانى من مباشرة مهام منصبة فى حالة اصرار الاخوان على فرضة قسرا عليهم وعلى جموع المصلين بالسويس، وتوجهت الى زاوية مسجد بيت القران بمنطقة النمسا بحى السويس للقاء فريق الائمة المعارض لاخوانة مديريات ومساجد الاوقاف، بعد اتصال هاتفى مسبق قمت باجرائة معهم لسماع ارائهم ونشرها، ووجدتهم فى الموعد المحدد مساءا ينتظرونى جلوسا فى حلقة دائرية داخل المسجد، وافسحوا لى مكانا بينهم، واكدوا رفضهم مخطط اخوانة وزارة الاوقاف ومديرياتها ومساجدها بمحافظات الجمهورية ومنها السويس، واشاروا الى قيامهم بارسال خطاب الى وزير الاوقاف الاخوانى، يعترضون فية ضد المخطط الاخوانى، واكدوا تسبب فرمان وزير الاوقاف الاخوانى، فى انقسام ائمة المساجد بالسويس الى فريقين احدهم يضم 75 اماما من الرافضين مخطط الاخوان، والاخر يضم 5 ائمة اخوان، واشتعال الخلافات بينهم، وطالب ائمة مساجد السويس خلال اجتماعى معهم، من وزير الاوقاف الاخوانى، اخماد الفتنة الى استعرت والانقسام الذى تفشى، عن طريق طرح منصب مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس، امام الراغبين فى الترشح للمنصب من ائمة مساجد السويس، من الذين تنطبق عليهم شروط شغل المنصب الحاصلين على درجة كبير والدرجة الاولى وعددهم فقط 30 اماما من اجمالى 80 اماما بالسويس، واجراء انتخابات يشارك فى التصويت فيها جميع ائمة المساجد الثمانون بالسويس، بدلا من فرض شخصا اخوانيا عليهم لاتنطبق علية شروط تولى المنصب لينفذ المخطط الاخوانى، وبرغم تعمدى عدم التوجة للقاء شلة ائمة الاخوان بالسويس، الا اننى سرعان ما تلقيت اتصالا هاتفيا من امام مسجد جيلدان بحى السويس، الذى يتزعم شلة الائمة الاخوان بالسويس، قام فية بالقاء وصلة ردح ضدى لعدم اجتماعى مع ائمة الاخوان فى مسجد جيلدان، مثلما اجتمعت مع ائمة السويس فى زاوية مسجد بيت القران، ووصلت بجاحتة الى حد محاولتة، وفق منهج الاخوان، ارهابى بردحة، على وهم منع قيامى بنشر احتجاجات ائمة مساجد السويس ضد مخطط الاخوان، ورفضت وصلة الردح الاخوانية واغلقت سماعة الهاتف فى وجة كبير شلة ائمة الاخوان بالسويس، ونشرت فى الجريدة السياسية اليومية التى اعمل بها مخطط الاخوان ضد المصريين، واحتجاجات ائمة المساجد بالسويس ضد المخطط الاخوانى. ]''.

الاثنين، 5 نوفمبر 2018

''حمير الدنيا ترفض أن تكون مطية للطغاة باستثناء حمير الوالى''

''حمير الدنيا ترفض أن تكون مطية للطغاة باستثناء حمير الوالى''

رأتِ الدول الكبرى
تبديل الأدوار
فأقرّت إعفاء الوالي
واقترحت تعيينَ حِمار
ولدى توقيع الإقرار
نهقت كلُّ حمير الدنيا
باستنكار
نحن حمير الدنيا لا نرفضُ أن نُتعَب
أو أن نُركَبْ أو أن نُضرب
أو حتى أن نُصلب
لكن نرفضُ في إصرار
أن نغدو خدماً للاستعمار
إن حُموريتنا تأبى
أن يلحقنا هذا العار.


أحمد مطر.

فيديو .. بالضربة القاضية : مقتل الملاكم الإيطالي كريستيان داغيو بطل العالم سبع مرات


لقى الملاكم الإيطالي كريستيان داغيو، 49 سنة، بطل العالم سبع مرات في الملاكمة التايلاندية، مصرعه قتيلا بالضربة القاضية، كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. أثناء منافسته على اللقب العالمي في الملاكمة التايلاندية (مواي تاي)، في الجولة الأخيرة بعد تلقيه ثلاث لكمات قوية من منافسه التايلاندي، دون برانغ، صاحب الأرض، ورغم نقله إلى المستشفى والعناية الطبية الفائقة التي خصصت له، فقد قضى يومين في الغيبوبة، قبل أن يفارق الحياة أمس الاحد 4 نوفمبر 2018،  نتيجة الأضرار الخطيرة التي أصيب بها في دماغه (تلف دماغي). وقال شقيق الملاكم الإيطالي، في تصريحات صحفية تناقلتها وسائل الإعلام اليوم الاثنين 5 نوفمبر 2018: "لقد توفي كما كان يود أن يموت، وأنا غير نادم على ذلك لأنه كان يحب ما يقوم به". وتابع: "كان يتمنى أن يقاتل حتى عمر الثمانين، والحلبة كانت حياته. لقد مات بطلا".