الجمعة، 18 يناير 2019

انتفاضة أعضاء الجماعة الصحفية والإعلامية فى مصر ضد محاكم تفتيش السلطة جاءت متأخرة كثيرا بعد خراب مالطة



انتفاضة أعضاء الجماعة الصحفية والإعلامية فى مصر ضد محاكم تفتيش السلطة جاءت متأخرة كثيرا بعد خراب مالطة  


جاءت انتفاضة أعضاء من الجماعة الصحفية والإعلامية فى مصر، خلال الأيام الماضية، ضد قرارات صادرة عن المجلس الأعلى لتنظيم الصحافة والإعلام، برئاسة الكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، تتضمن لائحة عقوبات جديدة ضد الصحفيين والإعلاميين فى مصر، تشكل تقييدا لحرية الصحافة والإعلام، وتشمل جزاءات وغرامات، متأخرة كثيرا، وبعد خراب مالطة، وبعد أن وقفوا متفرجين على مدار حوالى 3 سنوات على تدشين مناهج معاول تقويض وهدم حرية الصحافة والإعلام فى مصر، بعد ن صمتوا عن كارثة اقتحام وزارة الداخلية مبنى نقابة الصحفيين، مساء يوم الأحد الأول من مايو 2016، مما أدى الى تداعيات صدور أحكام بالسجن مع إيقاف التنفيذ ضد نقيب الصحفيين وقتها واثنين من كبار قيادات مجلس النقابة، واضعاف دور نقابة الصحفيين الوطني وتقويض استقلالها، وبعد أن صمتوا عن حماية نقابتهم من غزو السلطة حتى سقط نقيب الصحفيين السابق وبعض زملائه، الذين وقفوا بشجاعة ضد الطغاة ومساعي تقويض نقابة الصحفيين، فى انتخابات نقابة الصحفيين التى جرت يوم الجمعة 17 مارس 2017، وانتخاب اتباع للسلطة مكانهم وتحويل نقابة الصحفيين الى تكية حكومية، وبعد أن صمتوا عندما مرر الائتلاف المحسوب على رئيس الجمهورية فى مجلس النواب، يوم الأربعاء 14 ديسمبر 2016، قانون محاكم تفتيش الصحافة والإعلام المسمى قانون تشكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والهيئتين الوطنيتين للصحافة والإعلام، بموادة المعيبة في تمكين رئيس الجمهورية بالباطل من تعيين رؤسائها ومعظم قياداتها وأعضائها، وسيطرة السلطة التنفيذية ممثلة فى رئيس الجمهورية على المنظومة الصحفية والإعلامية لتوجيهها للطبل والزمر لرئيس الجمهورية و عقاب المعارضين والمنتقدين لمخالفاته وسلبياته وتجاوزاته وانتهاك استقلال المؤسسات الصحفية والإعلامية وحرية الصحافة والإعلام بالمخالفة للدستور، وبعد أن صمتوا عندما أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، يوم الثلاثاء 11 أبريل 2017، ثلاثة قرارات جمهورية جائرة حملت أرقام 158 و159 و160 لعام 2017، بتشكيل الهيئات الإعلامية الثلاث الممثلة في المجلس الأعلى لتنظيم الصحافة والإعلام، والهيئة الوطنية للصحافة، والهيئة الوطنية للإعلام، من اخلص اتباعة ومريدية، وبعد أن صمتوا عندما وافق الائتلاف المحسوب على رئيس الجمهورية فى مجلس النواب، يوم الاثنين 11 يونيو 2018، على ثلاثة مشروعات قوانين جديدة لتنظيم مهنة الصحافة والإعلام، تحت عناوين "تنظيم الصحافة والإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام"، و"الهيئة الوطنية للصحافة"، إضافة إلى "الهيئة الوطنية للإعلام"، ويختص المجلس الأعلى للإعلام وفقا للقوانين الجديدة، بالترخيص والتصريح لجميع الكيانات و المؤسسات والوسائل الصحفية والإعلامية، والمواقع الإلكترونية، فيما تختص الهيئة الوطنية للصحافة بالرقابة على أعمال كافة الكيانات والمؤسسات والوسائل الصحفية، والمواقع الإلكترونية الصحفية المملوكة للدولة، أما الهيئة الوطنية للإعلام فتختص بموجب القوانين الجديدة التي أقرها البرلمان بالرقابة على كافة الكيانات والمؤسسات والوسائل الإعلامية العامة، والمواقع الإلكترونية الاعلامية المملوكة للدولة. وباشرت مجالس وهيئات السيسي الصحفية والإعلامية سطوتها ومحاكم تفتيشها من جزاءات وغرامات ومنع من الكتابة الصحفية والظهور الاعلامى عن طريق الوقف وتقويض حرية الصحافة والإعلام، حتى وصلت بجاحة مجلس السيسى الاعلى لما يسمى تنظيم الصحافة والإعلام، الى حد منح نفسه سلطة اصدار قرارات بحظر النشر لحماية كبار أساطين أركان النظام، عندما أصدر يوم الأربعاء 4 يوليو 2018، قرار جائر لا يملك إصداره رغم كل سطوته فى القوانين المتعلقة بصناعة أركانة، بحظر النشر عن كل ما يتعلق بمخالفات مستشفى 57357، ووقف بث البرامج المرئية والمسموعة التي تتناول هذا الموضوع لحين انتهاء اللجنة الوزارية من التحقيقات التي تجريها بشأن هذا الموضوع وإعلان نتائجها، فى انتهاكًا صارخا ضد الصحافة والقانون والدستور والحريات، خاصة أن قاضى التحقيق المنتدب هو الذي يحق له إصدار قرار بحظر النشر أو النائب العام، انتفاضة أعضاء من الجماعة الصحفية والإعلامية فى مصر، جاءت متأخرة كثيرا، وبعد خراب مالطة، وبعد أن وقفوا متفرجين على مدار حوالى 3 سنوات على تدشين مناهج معاول تقويض وهدم حرية الصحافة والإعلام فى مصر، بعد أن جاهد الشعب المصرى العظيم خلال ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013، لاستعادة حقوقهم الضائعة مع باقى حقوق الشعب المصرى المسلوبة.

العالم يندد باستخدام حرامى الدستور والوطن والشعب ولص التوريث فى السودان القوة المميتة لمحاولة إخماد صوت الشعب


 العالم يندد باستخدام حرامى الدستور والوطن والشعب ولص التوريث فى السودان القوة المميتة لمحاولة إخماد صوت الشعب

الأمم المتحدة. ومفوضية حقوق الانسان. وأعضاء في مجلس الأمن. والاتحاد الأوروبي. والعديد من دول العالم الحرة. تندد باستخدام حرامى الدستور والوطن والشعب. ولص التوريث فى السودان. القوة المميتة. لمحاولة إخماد صوت الشعب. والمجرم السفاح المطلوب حيا أو ميتا أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب ضد الانسانية وابادة جماعية ضد شعبه. يتباهى بوقوف بعض الأنظمة الاستبدادية فى المنطقة معه. ومنها نظام الحكم فى مصر. 

الشعب السودانى رفض الخنوع والذل والهوان رغم القتل والقمع والتعذيب

الشعب السودانى رفض الخنوع والذل والهوان رغم القتل والقمع والتعذيب

انظروا أيها الناس وشاهدوا.
رغم القتل والقمع والتعذيب.
ظلت ثورة 19 ديسمبر 2018.
صامدة بالسودان ضد العهر السياسي.
حتى اسقاط حرامى الوطن الجبان النصاب.
بعد أن حاول سرقة وطن مع شعبة.
ورفض الشعب الخنوع والذل والهوان.
رغم القتل والقمع والتعذيب.

الخميس، 17 يناير 2019

انتفاضة أعضاء الجماعة الصحفية والإعلامية فى مصر ضد محاكم تفتيش السلطة جاءت متأخرة كثيرا بعد خراب مالطة



انتفاضة أعضاء الجماعة الصحفية والإعلامية فى مصر ضد محاكم تفتيش السلطة جاءت متأخرة كثيرا بعد خراب مالطة

جاءت انتفاضة أعضاء من الجماعة الصحفية والإعلامية فى مصر، خلال الأيام الماضية، ضد قرارات صادرة عن المجلس الأعلى لتنظيم الصحافة والإعلام، برئاسة الكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، تتضمن لائحة عقوبات جديدة ضد الصحفيين والإعلاميين فى مصر، تشكل تقييدا لحرية الصحافة والإعلام، وتشمل جزاءات وغرامات، متأخرة كثيرا، وبعد خراب مالطة، وبعد أن وقفوا متفرجين على مدار حوالى 3 سنوات على تدشين مناهج معاول تقويض وهدم حرية الصحافة والإعلام فى مصر، بعد ن صمتوا عن كارثة اقتحام وزارة الداخلية مبنى نقابة الصحفيين، مساء يوم الأحد الأول من مايو 2016، مما أدى الى تداعيات صدور أحكام بالسجن مع إيقاف التنفيذ ضد نقيب الصحفيين وقتها واثنين من كبار قيادات مجلس النقابة، واضعاف دور نقابة الصحفيين الوطني وتقويض استقلالها، وبعد أن صمتوا عن حماية نقابتهم من غزو السلطة حتى سقط نقيب الصحفيين السابق وبعض زملائه، الذين وقفوا بشجاعة ضد الطغاة ومساعي تقويض نقابة الصحفيين، فى انتخابات نقابة الصحفيين التى جرت يوم الجمعة 17 مارس 2017، وانتخاب اتباع للسلطة مكانهم وتحويل نقابة الصحفيين الى تكية حكومية، وبعد أن صمتوا عندما مرر الائتلاف المحسوب على رئيس الجمهورية فى مجلس النواب، يوم الأربعاء 14 ديسمبر 2016، قانون محاكم تفتيش الصحافة والإعلام المسمى قانون تشكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والهيئتين الوطنيتين للصحافة والإعلام، بموادة المعيبة في تمكين رئيس الجمهورية بالباطل من تعيين رؤسائها ومعظم قياداتها وأعضائها، وسيطرة السلطة التنفيذية ممثلة فى رئيس الجمهورية على المنظومة الصحفية والإعلامية لتوجيهها للطبل والزمر لرئيس الجمهورية و عقاب المعارضين والمنتقدين لمخالفاته وسلبياته وتجاوزاته وانتهاك استقلال المؤسسات الصحفية والإعلامية وحرية الصحافة والإعلام بالمخالفة للدستور، وبعد أن صمتوا عندما أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، يوم الثلاثاء 11 أبريل 2017، ثلاثة قرارات جمهورية جائرة حملت أرقام 158 و159 و160 لعام 2017، بتشكيل الهيئات الإعلامية الثلاث الممثلة في المجلس الأعلى لتنظيم الصحافة والإعلام، والهيئة الوطنية للصحافة، والهيئة الوطنية للإعلام، من اخلص اتباعة ومريدية، وبعد أن صمتوا عندما وافق الائتلاف المحسوب على رئيس الجمهورية فى مجلس النواب، يوم الاثنين 11 يونيو 2018، على ثلاثة مشروعات قوانين جديدة لتنظيم مهنة الصحافة والإعلام، تحت عناوين "تنظيم الصحافة والإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام"، و"الهيئة الوطنية للصحافة"، إضافة إلى "الهيئة الوطنية للإعلام"، ويختص المجلس الأعلى للإعلام وفقا للقوانين الجديدة، بالترخيص والتصريح لجميع الكيانات و المؤسسات والوسائل الصحفية والإعلامية، والمواقع الإلكترونية، فيما تختص الهيئة الوطنية للصحافة بالرقابة على أعمال كافة الكيانات والمؤسسات والوسائل الصحفية، والمواقع الإلكترونية الصحفية المملوكة للدولة، أما الهيئة الوطنية للإعلام فتختص بموجب القوانين الجديدة التي أقرها البرلمان بالرقابة على كافة الكيانات والمؤسسات والوسائل الإعلامية العامة، والمواقع الإلكترونية الاعلامية المملوكة للدولة. وباشرت مجالس وهيئات السيسي الصحفية والإعلامية سطوتها ومحاكم تفتيشها من جزاءات وغرامات ومنع من الكتابة الصحفية والظهور الاعلامى عن طريق الوقف وتقويض حرية الصحافة والإعلام، حتى وصلت بجاحة مجلس السيسى الاعلى لما يسمى تنظيم الصحافة والإعلام، الى حد منح نفسه سلطة اصدار قرارات بحظر النشر لحماية كبار أساطين أركان النظام، عندما أصدر يوم الأربعاء 4 يوليو 2018، قرار جائر لا يملك إصداره رغم كل سطوته فى القوانين المتعلقة بصناعة أركانة، بحظر النشر عن كل ما يتعلق بمخالفات مستشفى 57357، ووقف بث البرامج المرئية والمسموعة التي تتناول هذا الموضوع لحين انتهاء اللجنة الوزارية من التحقيقات التي تجريها بشأن هذا الموضوع وإعلان نتائجها، فى انتهاكًا صارخا ضد الصحافة والقانون والدستور والحريات، خاصة أن قاضى التحقيق المنتدب هو الذي يحق له إصدار قرار بحظر النشر أو النائب العام، انتفاضة أعضاء من الجماعة الصحفية والإعلامية فى مصر، جاءت متأخرة كثيرا، وبعد خراب مالطة، وبعد أن وقفوا متفرجين على مدار حوالى 3 سنوات على تدشين مناهج معاول تقويض وهدم حرية الصحافة والإعلام فى مصر، بعد أن جاهد الشعب المصرى العظيم خلال ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013، لاستعادة حقوقهم الضائعة مع باقى حقوق الشعب المصرى المسلوبة. 

رئيس الجمهورية لن يتراجع بسهولة عن مشروع تقويض ''دستور الشعب'' لإقامة ''دستور السيسى'' مكانة

أكد القرار الجمهورى الأخير للرئيس عبد الفتاح السيسي، الصادر يوم الإثنين الماضى 14 يناير 2019، بشأن تقييد سفر وانتقال كبار العاملين بالدولة في مهام رسمية أو لأعمال تتعلق بالوظيفة، تحت عنوان لافتة ما يسمى ''تنظيم سفر كبار العاملين بالدولة في مهام رسمية أو لأعمال تتعلق بالوظيفة''، والذى جاء ضمن سلسلة من القرارات الجمهورية التي فرضها السيسى لنشر هيمنته الاستبدادية على مؤسسات الدولة وانتهاك استقلالها والجمع بين سلطاتها بالمخالفة للدستور، وحملت كلها مسمى ''تنظيم''، بدلا من المسمى الحقيقى وهو ''هيمنة''، وشملت قوانين، الجامعات،  والصحافة، والإعلام، والسلطة القضائية، والأجهزة الرقابية، وكادت أن تشمل أيضا، المحكمة الدستورية العليا، ومشيخة الأزهر، وكشفت عن حب السيسى الأعمى دون تقدير للعواقب، للسيطرة والتحكم والجمع بين السلطات بالمخالفة للدستور، و تعطشه للسلطة الاستبدادية الابدية، بانة لن يتراجع بسهولة عن مشروع تقويض ''دستور الشعب'' لإقامة ''دستور السيسى'' مكانة، عبر أتباعه داخل مجلس النواب وخارجه، من اجل توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه، وتقويض الديمقراطية، ونشر الديكتاتورية، حتى ان تسبب مشروعة الاغبر فى خراب مصر، على أساس المقولة الأنانية ''انا ومن بعدى الطوفان''، وإذا كان السيسى عبر اتباعة قد أوقف خلال الأيام الماضية تلك الحمله المسعورة المستمرة منذ شهور لمحاولة تسويق مشروع سرقة مصر عبر تقويض دستور شعب مصر، فان هذا الإيقاف جاء مؤقتا لدواعى سياسية ميكافيلية، بعد اندلاع انتفاضة الشعب السودانى فى 19 ديسمبر 2018، ضد تقويض دستور الشعب السودانى واقامة دستور الحاكم السودانى مكانة، وضد توريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية، وضد تقويض الديمقراطية، وضد نشر الديكتاتورية، وضد خراب الناس وانهيار احوالهم المعيشية.

حالة من الاحتقان في مطار تونس قرطاج بعد الغاء كل الرحلات بسبب الإضراب الشامل عن العمل


حالة من الاحتقان في مطار تونس قرطاج بعد الغاء كل الرحلات الى جميع انحاء العالم بسبب الاضراب الشامل عن العمل اليوم الخميس 17 يناير 2019

مناورة ديكتاتور موريتانيا وحاكمها الأوحد المستبد من أجل توريث الحكم لنفسه


مناورة ديكتاتور موريتانيا وحاكمها الأوحد المستبد من أجل توريث الحكم لنفسه

إعلان الجنرال العسكرى محمد ولد عبد العزيز. ديكتاتور موريتانيا وحاكمها الأوحد المستبد. الذي تسلق السلطة في انقلاب عسكرى. احترامه للدستور الموريتاني الذى يمنع ترشحه لفترة رئاسية ثالثة. وانة رفض مطلب حزبه الحاكم ​بتقويض دستور الشعب. وإقامة دستور محمد ولد عبد العزيز مكانة. و توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه حتى موته. هل هي مناورة سياسية خبيثة منه لتقويض دستور الشعب وتوريث الحكم لنفسه. بدعوى أنها جاءت من الشعب دون رغبة منه. كما يحدث الان من سيناريو أحداث الائتلاف المحسوب على الرئيس عبدالفتاح السيسي في مصر بدفع منه. حلقة برنامج ''وجها لوجه'' في قناة ''فرانس24''. اليوم الخميس 17 يناير 2019. المرفق الرابط الخاص بها. تتناول هذا الأمر الاخطبوطي المعقد.