الخميس، 24 يناير 2019

يوم تجدد مظاهرات الاحتجاج ضد نظام حكم الإخوان فى 26 يناير 2013 بالسويس


فى مثل هذة الفترة قبل 6 سنوات، وبالتحديد يوم الاحد 27 يناير 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما آثار مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان يوم 25 يناير 2013 بالسويس، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ أسفرت المواجهات الدامية بين المحتجين ضد نظام حكم الإخوان من جانب، و ميليشيات إخوانية من جانب آخر، والشرطة من جانب ثالث، التى جرت أحداثها بعد ظهر يوم الجمعة 25 يناير 2013، وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى السبت 26 يناير 2013، بالإضافة إلى استشهاد 9 متظاهرين وإصابة حوالى 180 آخرين، عن احتراق حجرات مبنى النيابة الإدارية والدور الأول الأرضي لمبنى ديوان عام محافظة السويس بما فيها من مكاتب وملفات، وإحراق وإتلاف حوالي 150 سيارة ووجهات حوالى عشرين محلا تجاريا فى محيط النيابة الإدارية وديوان عام المحافظة. ] ''.

يوم هتاف اهالى السويس ''أم شهيد بتقول لمرسي..قتلت عيالنا عشان الكرسى''بجنازة 9 شهداء فى 25 يناير2013


فى مثل هذة الفترة قبل 6 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 26 يناير 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما أحداث الجنازة الجماعية بالسويس للشهداء الذين سقطوا برصاص ميليشيات عصابة الإخوان خلال تظاهرهم فى اليوم السابق الموافق يوم الجمعة 25 يناير 2013، ضد نظام حكم عصابة الإخوان الإرهابية، على هامش الذكرى الثانية حينها لثورة 25 يناير 2011، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ هاتف المواطنين بالسويس، ''ام شهيد بتقول لمرسي .. قتلت عيالنا عشان الكرسى''، و ''ولع ولع ولع نار .. بينا وبينهم دم وتار''، بعد ظهر اليوم السبت 26 يناير 2013، خلال تشييع جثامين 9 شهداء فى جنازة جماعية من مسجد الغريب سقطوا أمس الجمعة 25 يناير 2013، برصاص ميليشيات الإخوان، وشرطة نظام حكم عصابة الإخوان، خلال مظاهرات المواطنين بالسويس ضد نظام حكم ولاية الفقيه الإخوانى الاستبدادى الجائر، وهتف المواطنين بسقوط محمد مرسى رئيس الجمهورية الإخوانى، ونظام حكم ولاية الفقيه الإخواني، وأسماء المواطنين الشهداء التسعة ضحايا نظام حكم عصابة الإخوان هم: على سليمان السيد حجاب 21 سنة طالب جامعى، ومحمد غريب محمد 17 سنة طالب ثانوى، ومصطفى محمود عيد 15 سنة طالب اعدادى، ووليد السيد سليمان 30 سنة عامل، ومحمد جمعة ابراهيم محمد 24 سنة عامل، ورجب شعبان محمد 24 سنة عامل، وحسين محمود محمد محمود 36 سنة عامل، ومحمود نبيل محمد محمد 32 سنة موظف، وماجد محمد عبدالصمد إبراهيم 24 سنه موظف، بالاضافة الى اصابة حوالى 180 اخرين. ]''.

يوم سقوط 9 شهداء و 180 مصاب فى مظاهرات 25 يناير 2013 بالسويس ضد نظام حكم عصابة الإخوان


فى مثل هذة الفترة قبل 6 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 26 يناير 2013، نشرت مقال على هذه الصفحة مع مقطع فيديو استعرضت فيهما حصيلة مذابح ميليشيات عصابة الإخوان ضد المواطنين بالسويس الذين تظاهروا فى اليوم السابق الموافق يوم الجمعة 25 يناير 2013، ضد نظام حكم عصابة الإخوان الإرهابية، على هامش الذكرى الثانية حينها لثورة 25 يناير 2011، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ أسفرت مظاهرات المواطنين الغاضبة بالسويس، ضد نظام حكم ولاية الفقيه الاخوانى الاستبدادى الجائر، يوم أمس الجمعة 25 يناير 2013، خلال الذكرى الثانية لثورة 25 يناير 2011، عن سقوط 9 شهداء برصاص ميليشيات عصابة الإخوان الإرهابية، الذين قاموا بتقديم الدعم للشرطة فى مواجهة المتظاهرين، بالإضافة إلى رصاص شرطة نظام حكم الإخوان، وأصيب حوالى 180 آخرين، كما أسفرت الأحداث عن تحطيم وحرق حوالى 150 سيارة، ومبنى النيابة الإدارية بجميع حجراته وما فية من مكاتب وملفات القضايا الموجودة به، والدور الأول الأرضي لمبنى ديوان عام محافظة السويس القديم بما فية من مكاتب وملفات، والعديد من المحال التجارية، وبرغم إخماد المطافى النيران فى مبنى النيابة الإدارية والدور الاول الارضي فى ديوان محافظة السويس القديم ليلا بعد خرابها، الا ان النيران تجددت اشتعالها فيهما صباح باكر اليوم السبت 26 يناير 2013، مما دعى المطافى للحضور ومعاودة إخماد النيران، وشاهدت الشيخ حافظ سلامة يغادر مسجد الشهداء القريب متوجها إلى مدرسة فتية الإسلام التي يشرف عليها، وقمت باصطحابه لمعاينة آثار أحداث المظاهرات الدموية ضد نظام حكم عصابة الإخوان. ]''.

يوم حرق مبانى بالسويس وقوات الشرطة انضمت للمتظاهرين فى 25 يناير2013


فى مثل هذة الفترة قبل 6 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 25 يناير 2013، تواصلت مظاهرات المواطنين بالسويس ضد نظام حكم عصابة الإخوان حتى الليل، و طالبوا بتصحيح مسار الثورة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيه الأحداث، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ اشتعلت النيران فى كشك حكومى للسلع التموينية ومبنى هيئة النيابة الإدارية ومبنى ديوان عام محافظة السويس القديم اثر سقوط قنابل مولوتوف عليهم خلال المعارك والاشتباكات بين المئات من قوات الشرطة و الآلاف من المتظاهرين الغاضبين المطالبين بإسقاط نظام حكم جماعة الإخوان ورئيس الجمهورية الإخوانى مساء اليوم الجمعة 25 يناير 2013، وأسفرت النيران عن تدمير كشك السلع تماما فى حين دمرت بعض جوانب النيابة الإدارية وديوان محافظة السويس القديم بعد تدخل قوات المطافي لاخماد النيران بهما واسفرت المعارك الدموية الجارية بين قوات الشرطة والمتظاهرين عن سقوط حوالى 66 مصابا حتى الثامنة مساء اليوم واستمرت بعدها المعارك والاشتباكات حتى علم جنود فرق الأمن بارتفاع عدد المصابين منهم بينهم مصابا بإصابة خطيرة فسارعوا بإيقاف قتالهم مع المتظاهرين وانضموا باسلحتهم للمتظاهرين وانهالوا فى تحطيم العديد من السيارات الموجودة بالمكان واشعال النيران فيها وسط تردد معلومات باحتمال نزول الجيش للتصدى لجنود الشرطة قبل قيامهم باستخدام اسلحتهم ضد قيادتهم ولاتزال المعارك دائرة. ]''.

يوم مظاهرات المواطنين بالسويس فى 25 يناير 2013 ضد نظام حكم عصابة الاخوان الارهابية


فى مثل هذة الفترة قبل 6 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 25 يناير 2013، اكد اهالى السويس فى مظاهرات عارمة تحولت إلى معارك دامية رفضهم قيام نظام حكم عصابة الإخوان بسرقة مصر وتقويض أهداف ثورة 25 يناير، و طالبوا بتصحيح مسار الثورة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيه هذه الأحداث، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ دارت معارك ضارية واشتباكات دامية فى محيط ديوان عام محافظة السويس ومديرية أمن السويس اعتبارا من عصر اليوم الجمعة 25 يناير 2013، فى جمعة تصحيح مسار الثورة، بين آلاف المواطنين المتظاهرين ضد نظام حكم عصابة الإخوان، ورئيس الجمهورية الإخوانى، ودستور الإخوان الجائر لولاية الفقيه، من جانب، والمئات من قوات شرطة نظام حكم الإخوان من جانب آخر، واسفرت المعارك عن سقوط عشرات المصابين ما بين جروح من طلقات رصاص الخرطوش والطلقات المطاطية واختناقات دخان قنابل الغاز التى استخدمتها الشرطة، وكان آلاف المتظاهرين ضد نظام حكم عصابة الإخوان، ورئيس الجمهورية الإخوانى، ودستور الإخوان الجائر لولاية الفقيه، قد توجهوا من ميدان الأربعين الى ديوان عام محافظة السويس ومديرية الامن المجاورة لها وبمجرد وصولهم انهمر على المتظاهرين وابل من القنابل المسيلة للدموع والرصاص والخرطوش والرصاص المطاطي من شرطة نظام حكم عصابة الإخوان، وقام المتظاهرون بإلقاء الاحجار وقنابل المولوتوف، وتناوبت سيارات الاسعاف فى نقل المصابين الى مستشفى السويس العام. ]''.

يوم صرخات الحرية ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى ليلة 25 يناير 2013

فى مثل هذا اليوم قبل 6 سنوات، وبالتحديد يوم الخميس 24 يناير 2013، خلال نظام حكم عصابة الاخوان، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى: ''[ ايها الشعب المصرى لقد حانت ساعة الصفر للثورة ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى العنصري القائم وخروج عشرات ملايين المصريين فى مظاهرات عارمة غدا الجمعة 25 يناير 2013، والأيام التالية فى جميع محافظات الجمهورية لاسقاطة مع دستوره الجائر. ايها الشعب المصرى لن تخيفنا التهديدات الدموية التي تناقلتها وكالات الأنباء فى الساعات الاخيرة عن امراء الارهاب في الأحزاب والجماعات المتاسلمة بنزولهم فى الشوارع بأسلحتهم فى معارك دموية ضارية ضد الشعب المصرى عند اسقاطهم نظام حكم جماعة الإخوان وقبلها تصريحات رئيس الحزب الاستبدادي الحاكم خلال أحداث قصر الاتحادية بنزولهم فى الشوارع بالملايين للدفاع عن ما اسماه بالشرعية وقبلها تصريحات مرشد الإخوان التهديدية ضد الشعب المصرى خلال احداث قصر الاتحادية. ايها الشعب المصرى لن نرضى بسرقة هوية مصر ودستورها وتحويلها تدريجيا الى دولة استبدادية بفرمانات رئاسية ديكتاتورية غير شرعية وإجراءات باطلة واستفتاءات مزورة وتهديد الشعب المصرى بالويل والثبور فى حالة احتجاجة على سلب ثورته وأهدافها. ايها الشعب المصرى خيرا لنا ان نموت برصاص امراء الارهاب وجيوش تتار نظام الحكم القائم وقوات وزارة داخليته السرية والعلنية من ان نرضى بالهوان. ايها الشعب المصرى خيرا لنا ان نستشهد برصاص الطغاة المستبدين الجدد ويفتخر بنا اولادنا واحفادنا وتاريخنا من أن يلعنوا على سجودنا للذل والعار وحكم الاستبداد. ايها الشعب المصرى سنستقبل بصدورنا العارية رصاص ميليشيات الاحزاب المتاسلمة وقوات الشرطة المندسين بملابسهم المدنية كما سنستقبل بصدورنا رصاص قوات الشرطة وجيوش التتار بملابسهم الرسمية ولكننا لن نركع للطغاة ولن نسجد للمستبدين و ستنتصر ثورة مصر وسيحاكم الطغاة على جرائمهم الدموية ضد الشعب المصرى. ]''.

يوم حرق ملفات امن الدولة خلال تكريم شهداء الثورة باستاد السويس


حدد مسئولى جهاز مباحث أمن الدولة بالسويس, الساعة السابعة من مساء يوم 5 مارس 2011, ''ساعة الصفر'' لتحرك ارتال سيارات الشرطة محملة بحوالى 240 طن من الملفات الأمنية للمواطنين, المؤيدين والمعارضين, من مبنى فرع جهاز مباحث أمن الدولة بالسويس, بجوار مجمع المحاكم بالسويس, وبعضها من مبنى فرع جهاز مباحث أمن الدولة فى منطقة العين السخنة بالسويس, لإشعال النيران فيها فى مكان متطرف تم تحديدة, خلف عقار انشائى مهجور, يقع تحت سفح جبل عتاقة, على بعد حوالي 45 كيلومترا من مدينة السويس, ما بين مبنى فرع جهاز مباحث أمن الدولة بمنطقة العين السخنة من جانب, وقرية سياحية من جانب آخر, وتم تحديد ''ساعة الصفر'' بعناية كبيرة, لكونه موعد بدء فعاليات أول احتفالية تكريم لشهداء ثورة 25 يناير 2011, أقامها الجيش الثالث الميدانى فى استاد السويس الرياضى, على أساس انشغال مسئولى باقى الأجهزة الأمنية المختلفة بالسويس, وجمهور المواطنين, فى متابعة اول احتفالية لتكريم شهداء الثورة, بحضور الفريق صدقي صبحي سيد, قائد الجيش الثالث الميدانى حينها, وعدد من قيادات الجيش الثالث الميدانى, ومسئولى محافظة السويس, ومديرية الأمن, والشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس, والشيخ السلفي محمد حسان, الذى انقلب بعد سقوط الاخوان, الى داعية متطرف, ضد الدولة التي كرمته بدعوته للاحتفالية, وفور بدء فعاليات احتفالية تكريم الشهداء فى استاد السويس, تحركت أرتال سيارات الشرطة, من اماكنها وبداخلها عدد من ضباط جهاز مباحث أمن الدولة, وبعض المخبرين الموثوق بهم, مكدسة بحوالى 240 طن من الملفات الأمنية, تجوب شوارع السويس ليلا خلسة, لتنفيذ مهمتها الشيطانية, وخلال تعاقب المسؤولين باحتفالية استاد السويس, فى إلقاء الخطب الحماسية الرنانة, وسط تصفيق جمهور الحاضرين, اندلعت السنة اللهب تلتهم حوالي 240 طن من الملفات الأمنية تحت سفح جبل عتاقة, على بعد حوالى 45 كيلو مترا من مكان الاحتفال, وكنت حينها اتابع احتفالية تكريم شهداء الثورة, فى ارض ملعب استاد السويس, عندما تلقيت اتصالا هاتفيا من حوالى 6 عمال يعملون فى قرية سياحية, يخطرونى فيه, بمشاهدتهم ضباط وأفراد شرطة, يقومون بتفريغ سيارات شرطة تحمل عشرات الأطنان من ملفات جهاز مباحث أمن الدولة, خلف عقار مهجور, يقع مابين مبنى فرع جهاز مباحث أمن الدولة فى منطقة العين السخنة من جانب, والقرية السياحية التى يعملون فيها من جانب اخر, واشعال النيران فيها, وسارعت بمغادرة ''احتفالية تكريم الشهداء'', لحضور ''احتفالية حرق ملفات جهاز مباحث أمن الدولة'', وقمت بالاتصال بإحدى الجهات المعنية, وتمكنت قوة من الجيش الثالث الميدانى, من انقاذ حوالى 120 طن من الملفات الامنية قبل ان يتم حرقها, فى حين تم حرق كميات اخرى توازى ما تم انقاذه من ملفات, ووصلت الى مكان الحادث, فجر يوم الاحد 6 مارس 2011, لاجد ألسنة اللهب تحرق الملفات الامنية التى لم يتسنى انقاذها, وسحابات الدخان منتشرة فى كل مكان, ويرصد مقطع الفيديو, الصور التى قمت بتصويرها, الأحداث التى ''شاهدتها وشاركت فيها'', سواء فى ''احتفالية تكريم الشهداء'', فى استاد السويس, مساء يوم 5 مارس 2011, او سواء فى ''احتفالية حرق ملفات جهاز مباحث امن الدولة'', فى جبل عتاقة, فجر يوم الاحد 6 مارس 2011,