وهكذا تبين بان قيام السيسي بلعبة الغاء مشروع قانون تعيين قيادات المحكمة الدستورية العليا التى تنظر بطلان قوانينه المخالفة للدستور و انتخاباتة مشوبة بالبطلان لم يكن رحمة بها من جبروتة وانتهاكة للدستور ولكن لفرض نفسه رئيسا عليها فى مادة دستورية ليكون هو الحاكم والقاضي والجلاد. واين استقلال القضاء وعدم الجمع بين سلطات المؤسسات والفصل بين السلطات
بذمتكم ده كلام ولا شغل مهرجين.
هل يخلد السيسي في حكم مصر؟
البرلمان المصري يناقش مقترح تعديل دستوري يسمح ببقاء السيسي على عرش الرئاسة..
كذب الطغاة ولو صدقوا...
السيسي في مقابلة بثتها محطة «سي إن بي سي» الأميركية يوم الاثنين. 6 نوفمبر 2017:
لن أترشح لولاية ثالثة في 2022 لأني أحترم نص الدستور المصري الذي يسمح للرؤساء بشغل مناصبهم لفترتين فقط.
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إنه مع الالتزام بفترتين رئاسيتين وعدم تعديل الدستور حالياً. مضيفا أنه لن يترشح لولاية ثالثة في العام 2022، وذلك في مقابلة بثتها محطة «سي إن بي سي» الأميركية مساء الاثنين. 6 نوفمبر 2017:.
وأوضح السيسي «سوف أحترم نص الدستور المصري الذي يسمح للرؤساء بشغل مناصبهم لفترتين فقط، مدة الواحدة منهما أربع سنوات». قائلا «ما يجب أن نضعه في الاعتبار أنه ليس هناك رئيس سوف يتولى السلطة من دون إرادة الشعب المصري، ولن يستطيع أيضاً أن يواصل لفترة أخرى دون إرادة هذا الشعب، وفي كلتا الحالتين فهي ثماني سنوات». وأضاف: «أقول إن لدينا دستوراً جديداً الآن، وأنا لست مع إجراء أي تعديل في الدستور في هذه الفترة».
كذب الطغاة ولو صدقوا...
زفة اتباع السيسي بعد مقابلة بثتها محطة «سي إن بي سي» الأميركية يوم الاثنين. 6 نوفمبر 2017 زعم فيها:
لن أترشح لولاية ثالثة في 2022 لأني أحترم نص الدستور المصري الذي يسمح للرؤساء بشغل مناصبهم لفترتين فقط.
https://m.aawsat.com/home/article/1076471/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%84%D9%86%D8%A3%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9%D9%81%D9%8A-2022
كذب الطغاة ولو صدقوا...
السيسي في مقابلة بثتها محطة «سي إن بي سي» الأميركية يوم الاثنين. 6 نوفمبر 2017:
لن أترشح لولاية ثالثة في 2022 لأني أحترم نص الدستور المصري الذي يسمح للرؤساء بشغل مناصبهم لفترتين فقط.
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إنه مع الالتزام بفترتين رئاسيتين وعدم تعديل الدستور حالياً. مضيفا أنه لن يترشح لولاية ثالثة في العام 2022، وذلك في مقابلة بثتها محطة «سي إن بي سي» الأميركية مساء الاثنين. 6 نوفمبر 2017:.
وأوضح السيسي «سوف أحترم نص الدستور المصري الذي يسمح للرؤساء بشغل مناصبهم لفترتين فقط، مدة الواحدة منهما أربع سنوات». قائلا «ما يجب أن نضعه في الاعتبار أنه ليس هناك رئيس سوف يتولى السلطة من دون إرادة الشعب المصري، ولن يستطيع أيضاً أن يواصل لفترة أخرى دون إرادة هذا الشعب، وفي كلتا الحالتين فهي ثماني سنوات». وأضاف: «أقول إن لدينا دستوراً جديداً الآن، وأنا لست مع إجراء أي تعديل في الدستور في هذه الفترة».
الشعب المصري يرفض مخطط الرئيس السيسي المزدوج ضد شعب مصر والسودان
الشعب المصري يرفض مخطط الرئيس السيسي المزدوج، دعم الرئيس السودانى البشير ضد شعبة من جهة، وتوريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه ونشر الاستبداد من جهة أخرى، من خلال مشروعة لتدمير المواد الديمقراطية فى دستور 2014، من خلال إرسال رسالة إحباط للشعب السودانى بمشروعة الجهنمى مفادها أنه بعد كل تضحياتهم خلال ثورة 19 ديسمبر 2018 من أجل تحقيق الديمقراطية، على غرار تضحيات الشعب المصرى خلال ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013، فان ''صوت'' الشعب لن يعلو في النهاية فوق ''سوط'' كرباج الجنرالات.
أعضاء مجلس النواب أخر من يعلمون بمخطط السيسى توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه ونشر الاستبداد
انها كارثة قومية قبل أن تكون فضيحة سلطوية، أن يكون أعضاء مجلس النواب أخر من يعلمون بمخطط السيسى توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه ونشر الاستبداد، بعد أن اعترف الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، على رؤوس الأشهاد، خلال الجلسة العامة للبرلمان، اليوم الاثنين 4 فبراير 2019، بهذه الفضيحة، وأعلن عن عقده ما اسماه جلسات مع نواب جميع المحافظات، لاستيضاح كل ما يدور في ذهنهم بشأن تعديلات الدستور المقدمة للبرلمان لمناقشتها، بدلا من عقد جلسة واحدة لجميع النواب مرة واحدة حتى يمكن السيطرة عليها وتحجيمها وتوجيهها، وقال عبدالعال: ''إن خلال اجتماع اللجنة العامة للمجلس، أمس الأحد، لاستعراض الطلب المقدم من خمسة أعضاء من ائتلاف دعم مصر، لتعديل بعض مواد الدستور، تبين ضرورة توضيح بعض الأمور لدى النواب''. وأضاف: "بناء على ذلك، سيتم عقد عدد من الجلسات مع نواب كل محافظة، لاستيضاح كل ما يدور في الذهن، بشأن تعديلات الدستور، مؤكدا: ''أنها ستكون مناقشات علمية وهادئة بهدف التوضيح والاستماع إلى الجميع".
انها كارثة قومية قبل أن تكون فضيحة سلطوية، أن يكون أعضاء مجلس النواب أخر من يعلمون بمخطط السيسى توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه ونشر الاستبداد، بما يبين بأن دورهم سوف يقتصر فقط على سلق المخطط..