الأربعاء، 17 يوليو 2019

منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تنتقد الكويت بسبب قيامها بترحيل 8 معارضين مصريين قسرا الى بلادهم


https://www.presstv.com/Detail/2019/07/16/601063/HRWKuwaitdeportationsEgyptiandissidents
منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تنتقد الكويت بسبب قيامها بترحيل 8 معارضين مصريين قسرا الى بلادهم

جريدة Press TV.

انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية فى أحدث تقرير صدر عنها، أمس الثلاثاء 16 يوليو 2019، ترحيل الكويت ثمانية معارضين مصريين على صلة بالإخوان المسلمين بإجراءات غير قانونية إلى بلادهم، قائلة إن هذه الخطوة تعرضهم للتعذيب والاضطهاد. وأن ترحيل الرجال ينتهك التزامات الكويت بموجب القانون الدولي".
وقالت سارة ليا ، مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش، كما هو مبين فى رابط جريدة Press TV المرفق: "لقد وضعت السلطات الكويتية خطرًا كبيرًا على ثمانية رجال فروا من الاضطهاد الجماعي في مصر واعتقدوا أنهم لجأوا إلى الكويت".
وأضافت: "من المروّع أن تتصرف الكويت بناءً على طلب من الأجهزة الأمنية المصرية المسيئة وتعيد المعارضين لمواجهة التعذيب والاضطهاد".

كما حثت المجموعة التي تتخذ من نيويورك مقرا لها السلطات الكويتية على "إنهاء عمليات الترحيل إلى مصر لأي شخص يواجه سوء المعاملة".

كتيبة الدفاع عن اجرام السفاحين فى الدنيا والتبرؤ منهم في الآخرة

كتيبة الدفاع عن اجرام السفاحين فى الدنيا والتبرؤ منهم في الآخرة

مهما كان اعجاب البعض بزعماء الفاشية العسكرية فى مصر والعديد من دول العالم. فهؤلاء الجنرالات الطغاة الجبناء الساديين فى النهاية سفاحين مسئولين أمام الله سبحانه وتعالى عن إجرامهم الذي تسبب في إزهاق أرواح ملايين البشر بأعمال القتل والتعذيب. وإذا كان هؤلاء البعض يزعمون اعجابهم بهؤلاء السفاحين ويقومون بتسويق شرهم ويدافعون عن إجرامهم فى الدنيا. فهل يا ترى سوف يواصلون مشاركتهم اجرامهم والدفاع عن مساوئهم أمام الله سبحانه وتعالى فى الاخرة.
كفاكم نفاقا وزيفا وضحك على دقون الناس.

الثلاثاء، 16 يوليو 2019

يوم محاولة النصب على رئيس الجمهورية المؤقت وأهالي السويس

يوم محاولة النصب على رئيس الجمهورية المؤقت وأهالي السويس

إذا كان هناك دجالون يحاولون الاستعانة بأجهزة الأمن من أجل الفوز بمقعد فى مجلس النواب عن الناس بالدول الاستبدادية التهرجية, فهناك دجالون أشد خطر يحاولون الاستعانة باجهزة تنفيذية وأمنية للاحتيال على بعض المحافظين لتنصيبهم ممثلين على الناس فى الفعاليات مقابل توجيه الناس للسير فى ركابهم فى عبادة حاكم الناس,  وفى مثل هذا اليوم قبل 6 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 16 يوليو 2013, صدر اغرب بيان من محافظة السويس التى كانت حينها بدون محافظ بعد هروب محافظ السويس الاخوانى يومها بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013 من المحافظة الى بيته فى القاهرة ولم يظهر بعدها, حمل توقيع السكرتير العام للمحافظة حينها تحت مسمى الاجهزة التنفيذية بالسويس, ومجموعة من النصابين والدجالين اكلة الجيفة عبيد كل نظام يعرفهم القاصي والداني بالسويس تحت مسمى القوى الشعبية بالسويس, ترشح فيه بالاسم للقيادة السياسية وقتها شخصية محافظ السويس الجديد, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال كشفت فيه للناس بيان شلة النصابين للقيادة السياسية الانتقالية, والذى سقط لاحقا فى أوحال مستنقعات السويس, وجاء المقال على الوجة التالى. ''[ استنكر المواطنين بالسويس, أباطيل المساعي المحمومة التي يبذلها سكرتير عام محافظة السويس, وعدد من مسئولى المحافظة, يساندهم مجموعة كبيرة من الانتهازيين, وأصحاب المصالح والغايات, لمحاولة اعادة اللواء محمد عبدالمنعم هاشم محافظ السويس السابق, الى منصبه مجددا, بعد هروب اللواء سمير عجلان, محافظ السويس الحالى الاخوانى, من مدينة السويس, منذ انتصار ثورة 30 يونيو 2013, ونسب السكرتير العام لمحافظة السويس, فى بيانا غريبا أصدره صباح اليوم الثلاثاء 16 يوليو 2013 وتم توزيعه على مندوبي كل وسائل الإعلام التي هرول مفظمها الى نشرة, يحتوى على ما اسموه, رغبات جماهير السويس, على غير الحقيقة, لأنه لم يحدث يوما قيام شعب السويس بمنح توكيلا باسمة لمسئول حكومى, بل إن السكرتير العام ظل عدة أيام مختبئا و مختفيا عن الأنظار مع اللواء سمير عجلان محافظ السويس الاخوانى, طوال أيام ثورة 30 يونيو 2013, ولم يظهر السكرتير العام إلا مع بداية الأسبوع الثانى من يوليو, بعد انتصار الثورة, ليصدر بعدها بيانه المشبوه الذي وقع للأسف الشديد العديد من العاملين في وسائل الاعلام بالسويس فى خدعته وقاموا بنشر وخداع الناس وهم يعلمون, من خلال نشره فى صحفهم تحت عنوان ''اهالى السويس يطالبون القيادة السياسية باعادة تعيين اللواء عبد المنعم هاشم محافظ السويس'', فى سابقة فريدة من نوعها تقع على مستوى دواوين عام محافظات الجمهورية, فكأنما صار من مهام سكرتير عام المحافظة, مع مجموعة من النصابين, ترشيح من يتولى مهام المحافظ, وكأنما ايضا صار السكرتير العام المصون مع شلة النصب, المتحدث الرسمي المعبر عن رغبات المواطنين السياسية, برغم أنه ليس من حق السكرتير العام لمحافظة السويس, إصدار بيان يحدد فيها مطالب شعب السويس, وكان اولى من السكرتير العام للمحافظة, بان يقتصر عملة على محاولة ادارة امور العمل العاجلة بالمحافظة, والتى تسبب سوء أدائه فيها مع محافظ السويس الهارب فى خراب مدينة السويس وتدنيها للحضيض, الى حين حضور محافظا جديدا لمدينة السويس, لايعرف الشلل ولايهمة سوى الصالح العام, لكون السكرتير العام ليس وليا لأمر اهالى مدينة السويس, ومعبرا عن مطالبهم, و مصدرا للبيانات باسمهم, والتى لا يعلمون عنها شيئا, خاصة بعد دور السكرتير العام الكبير فى مساعدة اللواء سمير عجلان محافظ السويس الهارب, فى أخونة أجهزة الدولة بالسويس, وزرع منتمين لجماعة الاخوان المسلمين, فى ديوان محافظة السويس والأحياء التابعة والمديريات الخدمية, كما انة كان همزة الوصل, والجندى المجهول, فى قيام اللواء سمير عجلان محافظ السويس الإخوانى الهارب, باهداء قاعدة الاستثمار بالسويس, الملياردير الإخوانى حسن مالك, من خلال عقد بروتوكول قام عجلان ومالك بتوقيعه يوم 18 يونيو 2013, تحت دعوى مساعدة المستثمرين, كما ان اللواء محمد عبدالمنعم هاشم, الذى يريد المتأخونين والانتهازيين عودته, عبر سكرتير عام محافظ السويس وشلة الانتهازيين بالسويس, كان محافظا ضعيفا متساهلا, تسبب مثل المحافظ الاخوانى, فى خراب المدينة الباسلة, و تمكين الاخوان من التسلل لاجهزة الدولة, وابتداع أضحوكة ما يسمى بمجلس مستشارى محافظ السويس, وضم إليه كل من هب ودب من الانتهازيين, من أجل الطبل والزمر لة, على حساب مصلحة اهالى السويس العامة, و مدينة السويس الباسلة, واكد المواطنين بالسويس, الذين احتشدوا بمئات الآلاف فى الشوارع والميادين يوم ثورة 30 يونيو 2013, بانهم لن يسمحوا للانتهازيين الذين كانوا مختبئين خلال الثورة فى منازلهم, بان يقوموا بسرقة الثورة مجددا حتى لانعود محلك سر, واكدوا تصديهم بكل قوة لمؤامرات أصحاب المصالح والغايات, لان ابناء السويس الابرار المخلصين الحقيقيين, اصحاب ثورة 25 يناير وثورة 30 يونيو, ليس هم من يحومون و يتسكعون كل يوم فى ديوان المحافظة للتمسح فى كل محافظ, لمحاولة جنى المغانم والاسلاب, بل هم الموظفون والعمال الكادحون والمزارعين وأصحاب الأعمال فى مقار أعمالهم, وربات البيوت فى منازلهم, والطلاب فى جامعاتهم ومدارسهم, والذين احتشدوا بمئات الاف فى ثورة 30 يونيو, لاسقاط نظام حكم الاستبداد والفساد, والذين يتصدون الان بكل قوة, لمؤامرة محاولة سرقة الثورة مجددا منهم بمعرفة كبار النصابين الانتهازيين. ]''

وسط مطالب بمحاكمة السفاحين دوليا .. أدلة وثائقية جديدة بالفيديو تكشف تفاصيل المذبحة المروعة التي ارتكبها المجلس العسكري السوداني باستخدام مليشيات الجنجويد ضد المعتصمين أمام القيادة العامة يوم 3 يونيو 2019 وسقوط 128 شهيد و 500 جريح



وسط مطالب بمحاكمة السفاحين دوليا ..

أدلة وثائقية جديدة بالفيديو تكشف تفاصيل المذبحة المروعة التي ارتكبها المجلس العسكري السوداني باستخدام مليشيات الجنجويد ضد المعتصمين أمام القيادة العامة يوم 3 يونيو 2019 وسقوط 128 شهيد و 500 جريح

علاء الأسواني لـ DW عربية: محمد مرسي كما رأيته (3 من 3)

https://www.dw.com/ar/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%D9%85%D8%B1%D8%B3%D9%8A%D%83%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A3%D9%8A%D8%AA%D9%873%D9%85%D9%86-3/a-49592785 
علاء الأسواني لـ DW عربية:  محمد مرسي كما رأيته (3 من 3)

دعاني الرئيس محمد مرسي مع بعض السياسيين والشخصيات العامة من أجل الاستماع لآرائنا ومناقشتنا في قضايا الوطن (هكذا قال لي في التليفون من دعاني). ذهبت في الموعد المحدد فوجدت معظم المدعوين من الإسلاميين مع بعض المنتمين إلى التيار المدني أذكر منهم مع حفظ الألقاب: حسن نافعة وأيمن نور ومحمد أبو الغار وعمرو حمزاوى وآخرين..
كان الرئيس مرسي جالسا أمامنا وبجواره شخص يدير الجلسة وقد أعطى الكلمة للإسلاميين على مدى حوالي ساعة. طلبت الكلمة وطلبها زملاء من التيار المدني فلم يلتفت إلينا مدير الجلسة حتى اضطررت إلى الوقوف وتوجهت بكلامي إلى مرسي:
ــ أنا وزملائي طلبنا الكلمة منذ فترة  ولم تسمحوا لنا بالكلام.
سمح لي الرئيس مرسي بالكلام فوجهت إليه ثلاثة أسئلة عن قرارات اتخذها.
السؤال الأول:                          
- كيف تمنح سيادتك لنفسك كل أوسمة الجمهورية مرة واحدة؟ هل يجوز أن يقوم رئيس الدولة بتكريم نفسه بنفسه؟
أجابني مرسي أن إدارة المراسم أخبرته أن هذا التقليد إجباري فلا بد أن يمنح الرئيس نفسه كل الأوسمة مرة واحدة حتى يستطيع أن يمنح بعد ذلك أي شخص وسام الجمهورية(!!). طبعا لم أقتنع بهذا الكلام الغريب فإذا كان هذا قانونا قديما فقد كان يجب على مرسي الغاؤه أو تغييره. أما اذا كان الموضوع مقلبا دبره العاملون في الرئاسة لتشويه صورة مرسي فكان المفروض أن ينتبه ولا يطيعهم، لكنه كان أضعف بكثير من أن يتخذ الموقف الصحيح..
السؤال الثاني:
المشير طنطاوي والفريق سامي عنان متورطان في قتل مئات المتظاهرين من شباب الثورة في أحداث موثقة بالصوت والصورة. كنا ننتظر من سيادتك يا دكتور مرسي أن تحيلهما للمحاكمة لكننا فوجئنا بأنك قمت بمنح قلادة النيل للمشير طنطاوي ووسام الجمهورية للفريق عنان. فهل تقوم بتكريم القتلة بدلا من محاكمتهم؟
 هنا قاطعني أحد الإسلاميين قائلا:
- ربما يكون طنطاوي وعنان قد تابا وأصلحا والحسنات يذهبن السيئات.
أجبته قائلا:
- الحسنات يذهبن السيئات في الذنوب الشخصية. أما من قتل الناس ظلما فلا بد من محاكمته.
كيف كانت إجابة مرسي على هذا السؤال؟.. لا شيء.. مجرد كلام إنشائي عام عن وحدة الجيش والشعب في مواجهة المؤامرات ألخ.. الأمر الذي أكد لي أن تكريم طنطاوي وعنان كان قرار مكتب الارشاد وبالطبع قام مرسي بتنفيذه وهو عاجز عن تفسير هذا القرار أو الدفاع عنه.
السؤال الثالث:
لقد أصدرت بصفتك رئيس الجمهورية عفوا عن إسلاميين حوكموا وأدينوا بتهمة ارتكاب أعمال إرهابية. لماذا لم تصدر عفوا عن شباب الثورة المعتقلين ظلما في السجن الحربي؟
قال مرسي:
- أنا أعرف هؤلاء الإسلاميين (وذكر بعض الأسماء) وهم مظلومون فعلا.
فقلت له:
- إذا كانت معرفة سيادتك الشخصية كافية لإلغاء أحكام القانون فنحن أيضا نعرف بالاسم الشباب المعتقلين في السجن الحربي وهم أيضا مظلومون..
هنا وعد الرئيس مرسي بالافراج عن شباب الثورة (ولم ينفذ وعده)..
غادرت هذا اللقاء وقد تأكد لي أن محمد مرسي غير مؤهل للمنصب الذي يشغله بل انه في الواقع ليس رئيس الدولة وإنما مندوب مكتب الارشاد في رئاسة الجمهورية، وقد اتصل بي الإخوان المسلمون بعد ذلك عدة مرات لدعوتي إلى لقاءات مماثلة، وقد اعتذرت دائما عن عدم الذهاب لأن صورة الحكم كانت قد اتضحت لي بشكل قاطع ووجدت من غير المفيد وغير اللائق أن أشترك في مثل هذه المسرحيات.  
لم ألتق بعد ذلك بالرئيس مرسي حتى لقى مصيره المحزن. بناء على تقارير عديدة وبناء على شكوى مرسي نفسه فإن الاهمال الطبي المتعمد من إدارة السجن قد تسبب في موته، مما يجعل نظام السيسي مسئولا عن قتله كما أن مرسي لم يتلق أي محاكمة عادلة بخصوص الاتهامات الموجهة إليه. لقد مات مرسي مظلوما. هذه حقيقة لكنها في نفس الوقت لا تبرر الأسطورة التي يحاول الإخوان الآن أن ينسجوها حول مرسي.
علينا هنا أن نتساءل: لماذا سمح المجلس العسكري لمرسي بالترشح للرئاسة ولم يحاكمه بتهمة الهروب من السجن وهل يمكن أن نتصور أن المجلس العسكري كان سيسمح بنتائج لانتخابات الرئاسة لايرضى عنها؟
إن الانتخابات التي أوصلت مرسي للرئاسة قد شابتها تجاوزات فادحة كفيلة بإبطالها من أساسها مثل منع الأقباط من التصويت وتزوير البطاقات الانتخابية في المطابع الأميرية وشراء أصوات الفقراء بشنط الزيت والسكر.
كل هذه التجاوزات كانت موضوع قضية اعتذر عن نظرها أكثر من قاض  ولازالت منظورة إلى الآن. لم يكن مرسي رئيسا عسكريا لكنه أيضا لم يكن مدنيا لأنه ينتمي إلى تنظيم لديه ميليشيات منظمة استعملت العنف ضد خصوم الإخوان في مناسبات عديدة.
إن الزعيم الفاشي بنيتو موسوليني لم يكن عسكريا لكنه أيضا لم يكن مدنيا لأنه كان لديه ميليشيات القمصان السوداء التي كانت تستعمل العنف لإخضاع الخصوم. لقد كان مرسي رجلا طيبا بسيطا محدود الفكر والثقافة برغم شهادته في الهندسة وكان أداة مطيعة في يد خيرت الشاطر وأعضاء مكتب الإرشاد، وهؤلاء خانوا الثورة بتواطئهم المشين مع المجلس العسكري قبل أن ينقلب عليهم. أما محمد مرسي فقد قتله نظام السيسي بالاهمال الطبي لكنه أيضا للأسف دفع ثمن قبوله لمنصب لا يملك مؤهلاته وثمن انصياعه الأعمى  لقرارات مكتب الإرشاد.
رحم الله الدكتور محمد مرسي وغفر له. 

 الديمقراطية هي الحل

انتخبوا مرشح جهاز مباحث أمن الدولة كعضو في مجلس النواب


 انتخبوا مرشح جهاز مباحث أمن الدولة كعضو في مجلس النواب

اصبح يحلم بان يكون عضو بمجلس النواب عن مدينة السويس. وبدلا من ان يسعى الى كسب معرفة ومحبة الناس. وينشر فكره ان كان له فكر بين الناس. خاصة أنه غير معروف اصلا بين الناس. ولا تتعدى معرفة الناس به عن بعض زملائه فى العمل. سعى الى كسب معرفة ومحبة اجهزة الامن. وأصبحت زيارته لأجهزة الأمن لا تنقطع. ورسائله على الفيسبوك الى اجهزة الامن لا تخمد. واستجداء الدعوات من أجهزة الأمن لحضور مؤتمرات رئيس الجمهورية فى المناسبات المختلفة بصفته أحد أتباعه لا تكل ولا تمل. وتصوير نفسه ونشر صورة على الفيسبوك وهو يحمل على صدره سلسلة بطاقة الدعوة الأمنية فى خلفية مؤتمرات رئيس الجمهورية لا تنتهى. وتعدد مرات نشر رسالة على الفيسبوك أرسلها لنفسه باسم مستعار تزعم بأنه خير من يمثل مدينة السويس فى مجلس النواب لا تنقضي. وكثرة الصور التي ينشرها على الفيسبوك وهو يتمحك فى الظهور بجوار كل مسؤول سياسي تابع الى الائتلاف المحسوب على رئيس الجمهورية وحزب مستقبل وطن لا تنصرف. بعد أن ترسخ لديه انطباع طاغى بأن مباحث أمن الدولة هي المعنية باختيار أعضاء مجلس النواب نيابة عن رئيس الجمهورية بغض النظر عن شكليات الانتخابات. ووجدته يمتنع عن الرد على اتصالاتي ورسائلي الهاتفية خشية أن يكون هاتفى كمعارض مراقب وتعلم مباحث أمن الدولة باتصالاته معى ويستبعد من ترشيحاتها للنواب. ولم اتردد فى حذف هذا الاخطبوط الانتهازى مرشح أجهزة الأمن من قائمة اصدقائى.

الاثنين، 15 يوليو 2019

بعد ان اختاره السيسي رئيسا لمجلس النواب للدورة الرابعة على التوالى ... رئيس البرلمان: ولائي بعد الله للسيسي


https://arabic.rt.com/middle_east/1032395%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A8%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%D9%84%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A/fbclid=IwAR18440O10h3xcBk896Lzy_tDkOmtgz8yieGgXbb6f3YXTVltHcLT8jq2V8 
بعد ان اختاره السيسي رئيسا لمجلس النواب للدورة الرابعة على التوالى

رئيس البرلمان: ولائي بعد الله للسيسي

قال رئيس مجلس النواب، علي عبد العال، إن ولاءه بعد الله للرئيس عبد الفتاح السيسي، بدعوى ما أسماه إخلاصه وحبه للوطن.

وألقى​ عبد العال قصيدة ما أسماه ولاءه للسيسي ​في جلسة البرلمان، اليوم الاثنين 15 يوليو، قائلا: ''أن حبي لرجل مقاتل بطبعه يتحمل الصعاب، البلاد محمية بجهد المخلصين ولا يخشون في مصلحة الوطن لومة لائم، ولائي بعد الله للرئيس عبد الفتاح السيسي". وتابع حديثه بالقول: "تحية حب وتقدير لهذا الرجل الشجاع والمخلص والوفي للوطن، والذي يعمل بكل إخلاص ولديه حلم أن يكون الوطن قويا ومتقدما ومتطورا ليأخذ الوضع اللائق بتاريخه".​

ودوت قاعة المجلس بعد هذه الوصلة​ بالتصفيق الحاد وسط هتافات حماسية بالوطن من بعض النواب.