من أجل الوطن:
توريث السيسي الحكم لنفسه وعسكرة مصر ونشر الاستبداد وتقويض الديمقراطية
ليس صحيح ما يشيعه ''منادين الملك''. المتمثلين فى حفنة من الفلول وتجار السياسة الانتهازيين من رديف وتربية وثقافة أنظمة حكم عسكر ديكتاتورية متعاقبة. لمحاولة تبرير سيل قوانين السيسي الاستبدادية. وتعديلات السيسى الدستورية الطاغوتية. المشوبة كلها بالبطلان. بأن غالبية الشعب المصرى وجدت بأن المكتسبات الديمقراطية التي تحققت عقب ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013. بتضحيات مئات الشهداء والاف المصابين وملايين المناضلين. وتم تدوينها عبر جمعية وطنية تأسيسية فى دستور الشعب الصادر عام 2014. لم تعجبها. وأنها استمرأت أنظمة حكم العسكر الديكتاتورية الملكية. والزعيم الجنرال الطاغية القائد الفيلسوف الصنم الفرد الواحد. وتوريث منصب رئيس الجمهورية للجنرال الحاكم. وعسكرة البلاد والناس. على غرار نظام حكم كوريا الشمالية. ونشر الاستبداد وإلغاء الديمقراطية. بعد 65 سنة من حكم العسكر. وانها ارتضت عودة الرئيس عبدالفتاح السيسى بها مائة سنة الى الوراء فى مجال حقوق الإنسان والحريات العامة والديمقراطية. وتوريث الحكم لنفسه. ليس من اجل نفسه. ولكن من اجل الوطن.
وكانما نضبت مصر من المدافعين عنها دون اطماع شخصية.
لا أيها الناس. حفنة ''منادين الملك''. تمثل كل حاكم طاغية مفترى تسلق منصب رئيس الجمهورية. لجنى المغانم والاسلاب. ولكنها بالقطع لا تمثل الشعب المصري البطل الحر الابي النبيل.
توريث السيسي الحكم لنفسه وعسكرة مصر ونشر الاستبداد وتقويض الديمقراطية
ليس صحيح ما يشيعه ''منادين الملك''. المتمثلين فى حفنة من الفلول وتجار السياسة الانتهازيين من رديف وتربية وثقافة أنظمة حكم عسكر ديكتاتورية متعاقبة. لمحاولة تبرير سيل قوانين السيسي الاستبدادية. وتعديلات السيسى الدستورية الطاغوتية. المشوبة كلها بالبطلان. بأن غالبية الشعب المصرى وجدت بأن المكتسبات الديمقراطية التي تحققت عقب ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013. بتضحيات مئات الشهداء والاف المصابين وملايين المناضلين. وتم تدوينها عبر جمعية وطنية تأسيسية فى دستور الشعب الصادر عام 2014. لم تعجبها. وأنها استمرأت أنظمة حكم العسكر الديكتاتورية الملكية. والزعيم الجنرال الطاغية القائد الفيلسوف الصنم الفرد الواحد. وتوريث منصب رئيس الجمهورية للجنرال الحاكم. وعسكرة البلاد والناس. على غرار نظام حكم كوريا الشمالية. ونشر الاستبداد وإلغاء الديمقراطية. بعد 65 سنة من حكم العسكر. وانها ارتضت عودة الرئيس عبدالفتاح السيسى بها مائة سنة الى الوراء فى مجال حقوق الإنسان والحريات العامة والديمقراطية. وتوريث الحكم لنفسه. ليس من اجل نفسه. ولكن من اجل الوطن.
وكانما نضبت مصر من المدافعين عنها دون اطماع شخصية.
لا أيها الناس. حفنة ''منادين الملك''. تمثل كل حاكم طاغية مفترى تسلق منصب رئيس الجمهورية. لجنى المغانم والاسلاب. ولكنها بالقطع لا تمثل الشعب المصري البطل الحر الابي النبيل.