الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019

النائب العام المصري يأمر بضبط وإحضار القنصل الفخري الإيطالي السابق بالأقصر ... معظم وسائل الإعلام المصرية تحذف في وقت واحد من صفحاتها الخبر بعد ساعة من نشره دون توضيح أسباب الحذف للناس


https://arabic.rt.com/middle_east/1045715%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%A6%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A8%D8%B6%D8%A8%D8%B7%D9%88%D8%A5%D8%AD%D8%B6%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D8%B5%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B5%D8%B1/fbclid=IwAR3NG6w2ScVQBg_KGeHneUioa_Y8OjEwVxLrNm-nyrty_zU4FiZjct1PN2Y# 
 
النائب العام المصري يأمر بضبط وإحضار القنصل الفخري الإيطالي السابق بالأقصر
معظم وسائل الإعلام المصرية تحذف في وقت واحد من صفحاتها الخبر بعد ساعة من نشره دون توضيح أسباب الحذف للناس
أمر النائب العام في مصر اليوم الثلاثاء، بضبط وإحضار القنصل الفخري السابق لدولة إيطاليا بالأقصر، بعدما اتهمته النيابة العامة بتهريب آلاف القطع الأثرية المصرية إلى إيطاليا.
وأمر النائب العام بضبط وإحضار الإيطالي الجنسية لاديسلاف أوتكر سكاكال الذي شغل منصب القنصل الفخري السابق لدولة إيطاليا بالأقصر، وهو هارب، وإدراجه على النشرة الدولية الحمراء وقوائم ترقب الوصول، وإحالة متهمين آخرين إلى المحاكمة الجنائية وذلك في ختام التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة بشأن ضبط السلطات الإيطالية في ميناء ساليرنو حاوية دبلوماسية إيطالية قادمة من ميناء الإسكندرية تحتوي على 21855 قطعة أثرية تنتمي جميعها للحضارة المصرية بعصورها التاريخية المتعاقبة.
وذكر بيان صادر عن مكتب النائب العام اليوم الثلاثاء، أن التحقيقات أسفرت عن أن سكاكال هو من قام بتهريب القطع الأثرية المضبوطة داخل حاوية دبلوماسية بالاتفاق مع مسؤول شركة الشحن والتغليف، وذلك بغرض الاتجار بها، وكان ذلك بمساعدة آخرين مصريي الجنسية، تم ضبطهم وحبسهم احتياطيا على ذمة القضية.
وكانت مصر استردت القطع الأثرية جميعا أوائل يوليو 2018 عقب اتصالات مباشرة بين النائب العام المصري والسلطات القضائية الإيطالية المختصة، وبناء على طلب المساعدة القانونية المرسل من النيابة العامة المصرية للنيابة العامة في منطقة ساليرنو الإيطالية.
وأمرت النيابة العامة بتفتيش مسكن المتهم الإيطالي بالقاهرة، فتم ضبط العديد من القطع والمقتنيات الأثرية المنتمية للحضارة المصرية، كما تم ضبط قطع أثرية أخرى كان يحوزها داخل خزينة استأجرها بأحد البنوك الخاصة.
المصدر: RT المرفق الرابط الخاص بها

علاء الأسواني في مقاله* لـ DW عربية: ماذا سيفعل السيسي مع محمد علي؟!

https://www.dw.com/ar/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%81%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%B9%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%D8%B9%D9%84%D9%8A/a-50455481 
علاء الأسواني في مقاله* لـ DW عربية: ماذا سيفعل السيسي مع محمد علي؟!

الأزمة التي يتعرض لها عبد الفتاح السيسي الآن هي الأسوأ منذ أن تولى حكم مصر، فقد ظهر فجأة ممثل ومقاول اسمه محمد علي عمل في مشروعات الجيش لسنوات طويلة. أذاع  محمد علي سلسلة من الفيديوهات على فيسبوك تحدث فيها عن رشاوى ومخالفات جسيمة في مشروعات الجيش. ذكر محمد علي الوقائع بالتفاصيل وأسماء المسؤولين المنحرفين بل وتطرق إلى ولع السيسي الغريب ببناء القصور الرئاسية التي تكلفت مليارات الجنيهات في بلد يعيش معظم سكانه في البؤس.
حققت فيديوهات محمد علي ملايين المشاهدات وارتبك نظام السيسي تماما فآثر السكوت في البداية، ثم بدأت حملة شعواء ضغطت خلالها أجهزة الأمن على والد محمد علي وأخيه وزوجته فظهروا في وسائل الاعلام يتهمونه بالسرقة واهمال أولاده. كان الغرض تشويه صورة محمد علي لكنه استمر في اذاعة فيديوهاته التي يتحدى فيها السيسي ويطلب منه الرد على وقائع الفساد واهدار المال العام. أخيرا ظهر السيسي منذ أيام في مؤتمر الشباب ولأول مرة يرى المصريون رئيسهم مرتبكا فاقدا للسيطرة على أعصابه حتى أنه صاح فجأة:
"نعم لقد بنيت القصور الرئاسية ولسوف أستمر في بنائها لكنى لا أبنيها من أجلي ولكن من أجل مصر"، هكذا اعترف السيسي علنا باهدار المال العام الذي يحصل عليه من الاستدانة حتى وصلت ديون الدولة المصرية إلى أرقام فلكية غير مسبوقة. إن المواجهة الفريدة من نوعها بين السيسي ومحمد علي تعكس عدة حقائق:
أولا: لم تحقق ثورة يناير بعد أهدافها السياسية لكنها مع ذلك أحدثت تغيرا عميقا في وعي المصريين. هذا الوعي الجديد كثيرا ما يختفي في زحام الأحداث اليومية وتحت وطأة القمع الذي يمارسه السيسي ضد معارضيه، لكنه يعود ويتجلى بقوة ليثبت أن طريقة الحكم التي أخضعت المصريين منذ بداية الحكم العسكري في عام 1952 لم تعد قادرة على اخضاعهم. كانت محاكمة حسني مبارك غير عادلة ولكن  في اللحظة التي وقف فيها كرئيس جمهورية لأول مرة خلف القضبان انتهت صفحة في تاريخ مصر وبدأت صفحة جديدة فلم يعد مقبولا عند قطاع عريض من المصريين أن يتصرف الحاكم في أموال الشعب كما يحلو له بدون رقابة أو محاسبة.
ثانيا: نجح محمد علي خلال أيام قليلة في تبديد دعاية اعلام النظام التي تكلفت مليارات الجنيهات والسبب في ذلك أن الواقع اليومى للمصريين أصبح يكذب كل ما يردده الاعلام.. أضف إلى ذلك أن محمد علي يتمتع بصفات ساعدته على النجاح: فهو خفيف الظل يستعمل سلاح السخرية الذي يحبه المصريون، وهوممثل محترف يعرف كيف يخاطب الكاميرا وكيف يستعمل تعبيرات الوجه وحركات الجسد، كما أنه  يقدم نفسه باعتباره رجلا بسيطا من عامة الشعب قليل التعليم ويستعمل لغة شعبية وأحيانا سوقية تلقى قبولا عند البسطاء لكن السبب الأهم في نجاح محمد علي أنه شجاع استطاع أن يواجه السيسي ويقول له مايريد ملايين المصريين أن يقولوه لكنهم يصمتون إما خوفا أو يأسا.
ثالثا: كل الحكام المستبدين الذين استقروا في السلطة لفترات طويلة قاموا بتطبيق معادلة "الخبز والعصا" التي وضعها الديكتاتور "بورفيريو دياث"PORFIRIO DIAZ الذي حكم المكسيك لمدة 35 عاما ( 1876 - 1911) وتتلخص هذه المعادلة في تحسين معيشة الشعب (الخبز) ثم ممارسة القمع الشديد ضد كل من يطالب بحقوقه السياسية (العصا).. لقد كفلت معادلة دياث سنوات من الحكم المستقر لمستبدين كثيرين على أن السيسي يطبق عكس هذه  المعادلة لأن الشعب يعاني بشدة من الغلاء وتدهور الخدمات وليس لدى نظام السيسي الا العصا التي يقمع بها الناس. ان الاعتماد على القمع وحده يستحيل أن يؤدي لاستقرار أى نظام. 
رابعا: الحماس البالغ الذي استقبل به المصريون فيديوهات محمد علي يدل على أن الأفكار الدعائية التي طالما استعملها نظام السيسي لاسكات المعارضين لم تعد تقنع أحدا. المصريون يحترمون الجيش لكن الاحترام لا يعنى التقديس فلم يعد الجيش فوق النقد والمحاسبة. إن الثروات الخرافية التي كونها بعض اللواءات من مشروعات الجيش  - كما ذكر محمد علي - لابد أن تكون محل محاسبة ولو كنا نحترم الجيش حقا فلابد أن نساعد على تخليصه من الفاسدين. كما أنه لم يعد مقبولا اتهام كل من يعارض السيسي بالعمالة والخيانة. إن محمد علي الذي كشف عن فساد مسؤولين كبار كان يعمل في مشروعات الجيش مما يعني أن المخابرات قد تأكدت من عدم انتمائه للإخوان أو لأي فصيل معارض للنظام.
خامسا: كشفت هذه المواجهة عن مفهوم السيسي الغريب لصلاحيات الرئيس وطريقة بناء الدولة. إن السيسي لا يرى الفرق بين مال الدولة وماله الخاص وهو يعتبر أن من حقه أن يأخذ من ميزانية الدولة أي مبلغ لينفقه كما يحب، كما أنه يغضب بشدة اذا سأله أحد عن تصرفاته المالية ويعتبر مجرد السؤال مؤامرة ضد مصر. إن مفهوم السيسي  لبناء الدولة لايتعدى تشييد الأبنية العملاقة ليفاخر بها الأمم بينما الدولة لا تقوم بدون توفير حقوق المواطنين في التعليم الجيد والرعاية الصحية وتكافؤ الفرص.
إن الثورات قد تتأخر في تحقيق أهدافها لكنها أبدا لا تنهزم ولا تموت. ان حلم العدل والكرامة والحرية الذي أيقظته ثورة يناير في نفوس المصريين ومات من أجله آلاف الشهداء. هذا الحلم العظيم أراه الآن أقرب إلى التحقق من أي وقت مضى. 

الديمقراطية هي الحل

الأمن المصري يعتقل الناشط اليساري كمال خليل

https://arabi21.com/story/1208348/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D9%84#section_326  




الأمن المصري يعتقل الناشط اليساري كمال خليل

اعتقلت قوات الأمن المصرية الناشط اليساري، كمال خليل، أمس الاثنين، وذلك بعد انتقاده، عبر حسابه الشخصي على "تويتر"، بناء الرئيس عبدالفتاح السيسي لقصور رئاسية على "حساب الشعب".

وكانت آخر تغريدة كتبها خليل على "تويتر": "الشعب يريد إسقاط النظام: وإذا قالولك: تحيا مصر.. يبقى هيبيعوا حتة من مصر".

وانتقد خليل بناء السيسي لقصور رئاسية على "حساب الشعب"، قائلا: "الموازنة العامة للدولة والموازنة الثانية السرية موازنة للفقراء وموازنة لقصور ومشروعات الرئاسة في العلمين والعاصمة الادارية الجديدة (منتجع الهكسوس)".

الإعلام الموجه وثقافة القطيع

الإعلام الموجه وثقافة القطيع

غرقت مواقع التواصل الاجتماعى. منذ فشل مؤتمر الرئيس السيسي يوم 14 سبتمبر 2019. الذي انقلبت تداعيات فشله فيه عليه واسترجع جميع كوارث سلبياتة. فى إعلانات صفحات جديدة مستحدثة لمليشيات الكترونية مشبوهة مجهولة المصدر بالنسبة للمتابعين. تدعو لدعم الرئيس السيسى فى مسيرته. بدعوى أنه دعم للوطن. وتنتقد المعارضين لمسيرة كوارث الحاكم. وتعتبرهم اعادى الوطن. رغم أن مسيرة الحاكم القابلة عند الفشل والانحراف للانتقاد. لا يمكن جعلها. فى العصر الذى نعيش فيه. كأنه هو الوطن. ومصر. وكل مؤسسة. واعتبار انتقاده على كوارث سلبياته انتقادا للوطن ومصر وكل مؤسسة. والا لتم تطبيق هذه الهرطقة الاستخباراتية التى تعود للقرون الوسطى وثقافة القطيع. على دول العالم الديمقراطي قبل تطبيقها فى مصر. بالاضافة الى ان الاستعانة بالاعلانات. وعدم الاكتفاء بوسائل الإعلام التي وجدت نفسها تحت هيمنة رئيس الجمهورية. فى الطبل والزمر لرئيس الجمهورية. منعطف خطير يكشف بجلاء فشل الإعلام الحكومى الموجة فى جعل الملوحة شربات. امام تزايد الغضب الشعبى ضد مساوئ السيسى.

عدم الاستقرار السياسي وتناقص شرعية النظام نتيجة الفشل والعسكرة والتوريث و شرعنة الاستبداد يجعل أمر تغييره مقبولاً داخل المجتمع

عدم الاستقرار السياسي وتناقص شرعية النظام نتيجة الفشل والعسكرة والتوريث و شرعنة الاستبداد يجعل أمر تغييره مقبولاً داخل المجتمع

كان طبيعيا في ظل الوضع القائم فى مصر من معارضة شعبية جماهيرية آخذة في التصاعد على مدار حوالى 6 سنوات ضد أداء الرئيس عبدالفتاح السيسى، منذ جنوحه تدريجيا عقب تسلمه السلطة نحو الاستبداد والانفراد بالسلطة وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات ومنع التداول السلمى للسلطة واصطناع دستور و قوانين استبدادية وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد وفشله فى كافة الملفات ومنها السياسية والديمقراطية والاقتصادية والمائية والعدالة الاجتماعية وإغراق مصر فى الديون وتدني حياة الشعب المعيشية وانخفاض الأجور والارتفاع المستمر فى الأسعار والتفريط في جانب كبير من أراضى مصر وإهدار مليارات الشعب المصرى فى سيل من المشروعات الكبرى الفاشلة لكي يرضي غروره الفارغ مثل مشروع تفريعة قناة السويس الجديدة والمدينة الإدارية واكبر مسجد واكبر كنيسة وأطول برج واعرض كوبرى ومثلها كثير. و من أقلية جماهيرية آخذة في الانحسار من فلول الأنظمة البائدة وتجار السياسة والوصوليين والانتهازيين الطامعين فى المغانم والاسلاب وأصحاب عقليات عبادة الحاكم الفرد والتمرغ في ترابة على حساب كرامتهم وانحدار أحوال الشعب المعيشية وضياع الحريات العامة والديمقراطية والحق والعدل فى المجتمع، ان يؤدى الى عدم الاستقرار السياسي فى مصر، حتى يستقيم الوضع، و من بين أهم المفاهيم التي قدمها الباحثين لتعريف عدم الاستقرار السياسي، مفهوم قدمه حمدي عبد الرحمن حسن، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، الذى يشغل حاليًا منصب العميد المشارك لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة زايد، وهو أيضًا عضو في المجلس الاستشاري للشبكة السويدية لأبحاث السلام والصراع والتنمية، يرى فيه أن عدم الاستقرار السياسي هو : "عدم قدرة النظام على التعامل مع الأزمات التي تواجهه بنجاح، وعدم قدرته على إدارة الصراعات القائمة داخل المجتمع بشكل يستطيع من خلاله أن يحافظ عليها في دائرة تمكنه من السيطرة والتحكم فيها، ويصاحبه استخدام العنف السياسي ضد المعارضين و التشريعات والتعديلات من جهة، مما يؤدي الى تناقص شرعيته وكفاءته من جهة أخرى"، وهذا التعريف يرى الباحثين، بانة يدرك أن وجود التناقض في المجتمع مع استطاعة السلطة القائمة التحكم فيه بالحكم الرشيد والحريات العامة والديمقراطية والنجاح فى كافة الملفات ومنها السياسية والديمقراطية والاقتصادية والمائية والعدالة الاجتماعية، سوف يؤدي إلى الاستقرار، لكن إذا ما فشلت السلطة في التحكم فيه سيقود ذلك إلي عدم استقرار سياسي وتناقص شرعية النظام، بحيث يصبح أمر تغييره مقبولاً من قبل بضعه مؤثرات داخل المجتمع، حتى وإن كانت هذه المؤثرات ليست سوى مؤثرات ناتجة عن بعض الأقليات الموجودة في المجتمع وليس غالبية المجتمع. فى حين يتحقق الاستقرار السياسي بشرط التزام قادة النظام بالنظام نفسه و طاعتهم لأوامر الدين من خلال التزامهم بمبادئه و احترام دساتير الشعوب وعدم العبث بها لتحقيق مطامعهم الشخصية فى الحكم الاستبدادى الابدى على أطلال فشلهم الذريع على كافة الاصعدة، وإذا لم يتحقق ذلك سيؤدي إلى عدم استقرار سياسي، ويبقي سقوط الحكومات لأي سبب كان أو لأي أسباب كانت أقل خطورة وسقوط النظام نفسه قائما، لأن سقوط النظام يحمل في طياته سقوط الدستور والحكومة والبرلمان بالاضافة الى اعادة استقلال مؤسسات الدولة التى هيمن عليها الحاكم وتطهيرها من آثار عبث الحاكم بها.

الاثنين، 16 سبتمبر 2019

تلفزيون بى بى سى يؤكد انشغال مصريون كثر بفيديوهات للمقاول والممثل محمد علي


فيديو ... أكد تلفزيون ال بى بى سى انشغال مصريون كثر بفيديوهات للمقاول والممثل محمد علي، التي يتهم فيها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بتبذير المال العام. وإذا لم تصدر أي تصريحات رسمية من قبل المسؤولين، فإن الرئيس نفسه قرر الرد عليها

أحمد موسى: «أردوغان من 3 سنين بنى قصر 1000 غرفة .. و مسمعناش كلمة». اشمعنى السيسي.

أحمد موسى: «أردوغان من 3 سنين بنى قصر 1000 غرفة .. و مسمعناش كلمة». اشمعنى السيسي.