السبت، 28 سبتمبر 2019

إذا كـــان ربُ البيتِ بالدفِ ضاربٌ فشيمـةٌ أهلِ البيتِ الرقصُ

إذا كـــان ربُ البيتِ بالدفِ ضاربٌ فشيمـةٌ أهلِ البيتِ الرقصُ

''جمعة الكراتين''

''جمعة الكراتين''

''جمعة الكراتين''

''جمعة الكراتين''

ثمن مصر عندهم .. كرتونة مواد غذائية ووجبة طعام

فضائح بالجملة جرت أمس الجمعة 27 سبتمبر 2019 .. هو دة سبب تهليلهم للسيسي .. هو ده ثمن بيع الوطن عندهم .. هو ده ثمن كرامتهم .. هو ده ثمن مصر عندهم .. كرتونة مواد غذائية ووجبة طعام ..
طيب الصبر جميل هللوا كمان وكمان للسيسي بكراتين مواد غذائية أخرى حتى يقوم الشعب الحر بإعادة كرامتكم المهدورة اليكم

قيمة كل مطبلاتى للسيسي كرتونة مواد غذائية

قيمة كل مطبلاتى للسيسي كرتونة مواد غذائية

هذا ليس قيمة الوطن نظير التهليل للسيسى بالباطل أمس الجمعة 27 سبتمبر 2019

ولكن قيمة كل من باع الوطن للسيسى بكرتونة مواد غذائية ووجبة طعام من أموال الشعب المصرى

ثمن الوطن كرتونة مواد غذائية ووجبة طعام من أموال الشعب المصرى لكل شجيع للسيسي هذا هو ثمن الوطن عندهم

ثمن الوطن
كرتونة مواد غذائية ووجبة طعام من أموال الشعب المصرى لكل شجيع للسيسي
هذا هو ثمن الوطن عندهم

الجمعة، 27 سبتمبر 2019

لن تنفع حيلة تصوير احتجاجات الشعب المصرى السلمية فى الشوارع والميادين بانه ارهاب بدليل بيانات العالم الاحتجاجية ضد قمعها

لن تنفع حيلة تصوير احتجاجات الشعب المصرى السلمية فى الشوارع والميادين بانه ارهاب بدليل بيانات العالم الاحتجاجية ضد قمعها

تفويض ايه يا مولانا اللى بتدور عليه. وإذا كان التفويض الأول الذى أشرت إليه كان بدعوى محاربة الإرهاب. فهل التفويض الجديد الذي تقول انك ستدعو إليه سيكون لمحاربة الشعب المعارض ضد استبدادك. فوق يا مولانا. ليس هناك تفويض فى الدنيا ضد احتجاجات شعبية سلمية ضد استبدادك. كما لن ينفع قيامك بتصوير احتجاجات الشعب المصرى السلمية التي تابعها العالم أجمع ضد استبدادك بأنه إرهاب. بدليل بيانات هيئة الأمم المتحدة. والاتحاد الأوروبي. و منظمة العفو الدولية. ومنظمة هيومن رايتس الحقوقية. والعديد من المنظمات الحقوقية المحلية والإقليمية والدولية. التي رفضت كلها على مدار اليوم و امس وامس الاول ظلمك و استبدادك وقمعك واعتقالاتك ومنعك المظاهرات الاحتجاجية السلمية وتدبيرك مظاهرات التاييد المصطنعة. ليس هناك حاجة في الكون اسمها تفويض لمحاربة المعارضين استبدادك. ولن تنفع حيلتك لتصوير احتجاجات الشعب المصرى فى الشوارع والميادين بانه ارهاب. وإلا كان كل الطغاة فى العالم من أمثال هتلر وموسوليني وستالين استخدموا تلك الحيلة للقضاء على معارضة شعوبهم. والعالم كله سوف يقف ضدك وتتزايد المطالب الدولية بإجراء تحقيق دولي حول قمعك واستبدادك ضد الشعب المصرى.