الأحد، 24 نوفمبر 2019

صحيفة الإذاعة الدولية لألمانيا بعد اعتقال أجهزة الأمن المصرية صحفى من مدى مصر: الرئيس السيسى نشر حكم القمع والاستبداد فى البلاد وفقدت معظم وسائل الإعلام حريتها وشن حملة قمع واعتقالات واسعة شملت آلاف المعارضين والنشطاء السياسيين والصحفيين وجعل مصر في المرتبة الثالثة بعد الصين وتركيا من حيث عدد الصحفيين المسجونين

https://www.dw.com/ar/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A5%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D9%81%D8%A3%D8%AD%D8%AF%D9%85%D8%AD%D8%B1%D8%B1%D9%8A%D9%87/a51386683fbclid=IwAR1BMYxbH2Pp3r_CbBiJMvnu2j71HGTrECIdGvrot8i4VN22l5UO75lFISM 
 صحيفة الإذاعة الدولية لألمانيا بعد اعتقال أجهزة الأمن المصرية صحفى من مدى مصر:

 الرئيس السيسى نشر حكم القمع والاستبداد فى البلاد وفقدت معظم وسائل الإعلام حريتها وشن حملة قمع واعتقالات واسعة شملت آلاف المعارضين والنشطاء السياسيين والصحفيين وجعل مصر في المرتبة الثالثة بعد الصين وتركيا من حيث عدد الصحفيين المسجونين


نشرت صحيفة إذاعة صوت ألمانيا، دويتشه فيله DW، الإذاعة الدولية لألمانيا إلى العالم الخارجي، وهي واحدة من كبريات إذاعات العالم الموجهة إلى الخارج، تقريرا صحفيا تناولت فيه اعتقال أجهزة الأمن المصرية صحفى من موقع مدى مصر، فجر أمس السبت 23 نوفمبر 2019، وأكدت الصحيفة أنه عقب تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي السلطة، نشر حكم القمع والاستبداد فى البلاد، وفقدت معظم وسائل الإعلام حريتها، وشن حملة قمع واعتقالات واسعة شملت آلاف المعارضين والنشطاء السياسيين والصحفيين، وجعل مصر في المرتبة الثالثة بعد الصين وتركيا من حيث عدد الصحفيين المسجونين، بحسب لجنة حماية الصحافيين ومقرها في نيويورك، وجاء تقرير الصحيفة على الوجة التالى كما هو مبين فى رابط الصحيفة المرفق:


أعلن موقع "مدى مصر" الإخباري المستقل المحجوب غالبا من قبل السلطات المصرية أن قوات الأمن المصرية أوقفت أحد محرريه ويدعى شادي زلط فجر السبت (23 تشرين الثاني/نوفمبر 2019)، في خضم حملة تضييق على الصحافة المستقلة في البلاد. ويعمل زلط البالغ 37 عاماً منذ العام 2014 في الموقع الذي ينشر تحقيقات عن الفساد والسياسة الخارجية والشؤون الأمنية باللغتين العربية والإنكليزية.

وقال الموقع في بيان "قبض على زميلنا شادي زلط من منزله فجر اليوم (السبت)"، مشيراً إلى أن ضباطاً في ملابس مدنية أوقفوه بدون أن يفصحوا عن "هوياتهم أو يظهروا أمر ضبط وإحضار". وأضاف الموقع أن الضباط أبلغوا زوجة زلط أنهم سيصطحبونه الى مديرية أمن الجيزة، وتابع: "لكننا لم نتمكن من التأكّد من حقيقة احتجازه هناك أو في مكان آخر حتى الآن".
ويأتي توقيف زلط بعدما نشر "مدى مصر" مقالاً الأسبوع الماضي ذكر أنّ نجل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي محمود تم نقله إلى موسكو في "مهمة عمل طويلة". وذكر التقرير أنّ نقله من منصبه الرفيع في جهاز الاستخبارات يأتي بعد تزايد الانتقادات بحقه داخل أجهزة الاستخبارات.
وقدّم المقال، الذي تضمن تصريحات مسؤولين مصريين وإماراتيين لم يسمهم، تفاصيل عما يدور داخل الأجهزة الأمنية في القاهرة في وقت تتراجع حرية الصحافة في مصر. ولم يتضح ما إذا كان زلط عمل بالفعل على المقال.
ومنذ الإطاحة بالرئيس المصري السابق محمد مرسي في العام 2013، وتولى الرئيس السيسي السلطة، تشن السلطات المصرية حملة قمع واسعة ضد معارضين ونشطاء طاولت أيضاً صحافيين. ومصر في المرتبة الثالثة بعد الصين وتركيا من حيث عدد الصحفيين المسجونين، بحسب لجنة حماية الصحافيين ومقرها في نيويورك.
و"مدى مصر" واحد من مئات المواقع الالكترونية التي حجبتها السلطات المصرية خلال السنوات الأخيرة، ولا يمكن تصفحها في مصر إلا عبر شبكة خاصة افتراضية. وأكّد الموقع في بيانه: "لم يُذنب زميلنا في شيء سوى استخدام الكلمات لنقل الأخبار. ولا يعني القبض عليه سوى تصعيد جديد في الحملة التي تشّنها الحكومة ضد الصحافة في مصر". وطالب ب"الإطلاق الفوري غير المشروط" لزلط.

صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية تستعرض على صفحة كاملة رئيسية سجل الرئيس السيسى الاستبدادى الأسود بعد اعتقال صحفي من مدى مصر:

https://www.washingtonpost.com/world/middle_east/egypt-detains-journalist-from-one-of-last-independent-news-outlets/2019/11/23/40cef69e-0e11-11ea-8054-289aef6e38a3_story.html 

صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية تستعرض على صفحة كاملة رئيسية سجل الرئيس السيسى الاستبدادى الأسود بعد اعتقال صحفي من مدى مصر:

السيسى ارسى أكثر الأنظمة الاستبدادية شراسة في تاريخ مصر الحديث و حول مصر الى سجن كبير ونشر حكم القمع والإرهاب وجعل مصر أكبر سجن للصحفيين في العالم واعتقل آلاف الناس دون محاكمة وفرض رقابة على وسائل الإعلام وحجب أكثر من 500 موقع و اصيب بلوثة استبدادية منذ انتفاضة يوم 20 سبتمبر واعتقل بعدها أكثر من 4400 شخص بينهم أطفال وأجانب ولم يسلم من شره الديكتاتوري أحد

وجاء تقرير صحيفة الواشنطن بوست الامريكية على الوجة التالى حرفيا كما عو مبين فى رابط تفرير الصحيفة المرفق:

القاهرة - مكتب واشنطن بوست - سودارسان راغافان مدير مكتب واشنطن بوست في القاهرة -

استهدفت قوات رجال البلطجية الأمنية في مصر أحد آخر المنافذ الإخبارية المستقلة المتبقية في البلاد يوم السبت 23 نوفمبر 2019، وأخذت صحافيًا من منزله واحتجازه في مكان مجهول، طرق أربعة من ضباط الأمن بملابس مدنية باب شادي زلط ، محرر في موقع أخبار مدي مصر ، قبل الفجر ودخلوا دون تقديم مذكرة توقيف. وصادروا أجهزة الكمبيوتر المحمولة لزلط وزوجته ، وكذلك وثائق العمل والهاتف المحمول، قبل أخذ زلط بعيدا. وقال مدى مصر في بيان نشر على صفحته على فيسبوك "لم يفعل زلط شيئًا أكثر من استخدام الكلمات للإبلاغ عن الأخبار". 

ويعد اعتقال زلط أحدث علامة على حملة قمع موسعة على الحريات من قبل حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، وهو حليف أمريكي رئيسي يدير ما وصفه النقاد بأنه أكثر الأنظمة الاستبدادية في تاريخ مصر الحديث. ومنذ يوم 20 سبتمبر 2019، عندما اندلعت مظاهرة شوارع تتحدى نظام سيسي ، اعتقلت الحكومة أكثر من 4400 شخص ، بمن فيهم النشطاء والصحفيون وحتى الأطفال وبعض الأجانب ، وفقًا لنشطاء حقوق الإنسان المحليين. وقالت لينا عطا الله ، رئيسة تحرير "مدى مصر": "نعتقد أنها رسالة من السلطات بأن وقتنا قد حان كذلك".وتعد مصر من بين أكبر سجناء الصحفيين في العالم ، وفقاً لمنظمة مراسلون بلا حدود ، وهي مجموعة مراقبة صحفية مقرها باريس. قضى بعض المعتقلين سنوات في الحجز دون توجيه تهمة إليهم أو مواجهة محاكمة. وتحت نظام حكم Sissi ، نمت الرقابة بشكل كبير ، مع حظر أكثر من 500 موقع ، بما في ذلك Mada مصر. تم إغلاق وسائل الإعلام ، بينما سيطرت الحكومة أو حلفاء سيسي على الآخرين. وامتدت حملات السيسى حتى إلى الأجانب وحتى الأطفال. لا يمكن الوصول إلى السلطات المصرية للتعليق على حملات اعتقالاتها، لكنهم قالوا علناً إن العديد من المعتقلين منذ 20 سبتمبر "تم خداعهم" من خلال مواقع التواصل الاجتماعي المزيفة والقوات التي تتآمر ضد مصر. وانطلقت جماعات حقوق الإنسان والناشطين إلى وسائل التواصل الاجتماعي أدانت اعتقال زلط. اعتبر الكثيرون ذلك بمثابة تحذير تحذيري من الأصوات المستقلة القليلة التي ما زالت مستعدة بشجاعة لمحاسبة الحكومة. ،وقالت سارة ليا ويتسن ، المديرة التنفيذية لـ هيومن رايتس ووتش في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. يعتبر مدى مصر - الذي يُترجم تقريبًا باللغة العربية على أنه "نطاق" أو "مدى" في مصر - أكثر وسائل الإعلام موثوقية في البلاد. وهو ينشر اعمالة باللغتين العربية والإنجليزية ، والمعروف عنة التحقيقات والتقارير النقدية. وقد بحث موضوعات حساسة بما في ذلك القمع المستمر والفساد والأعمال الداخلية لأجهزة الأمن والمخابرات السرية. وعلى الرغم من حجب موقعه على الإنترنت ، استمر مدى مصر في النشر على Facebook وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي. وفي الآونة الأخيرة ، نشر المنشور قصة مقروءة على نطاق واسع حول تهميش محمود السيسي ، أحد أبناء الرئيس ، من منصب قوي في أجهزة المخابرات في البلاد. وحتى قبل نشر هذا المقال ، كان زلط تحت المراقبة ، على حد قول عطالة. في وقت سابق من هذا الشهر ، جاء رجال الأمن إلى مبنى زلط السكني ثلاث مرات في ليلة واحدة لاستجواب البواب عن منزل زلط وسيارته وعمله. يعمل المحرر البالغ من العمر 37 عامًا ، والذي يعيش مع زوجته وابنته ، في مركز مدى منذ عام 2014. إنه الصحفي الثاني في الصحيفة المعتقل. في عام 2015 ، تم احتجاز حسام باغات ، وهو صحفي تحقيق مشهور ، لفترة قصيرة من قبل حكومة السيسي بتهمة "نشر أخبار كاذبة تضر بالأمن القومي". أخبر رجال الأمن زوجة زلط أنه نُقل إلى مقر الأمن في جيب الجيزة بالقاهرة. لكن حتى مساء السبت ، قال عطالة ، إن مكانه ظل مجهولاً. يقول نشطاء حقوق الإنسان إن اثنين على الأقل من الناشطين الذين تم اعتقالهم بعد 20 سبتمبر تعرضوا للتعذيب على أيدي رجال الأمن. وكتبت منظمة العفو الدولية في تغريدة: "يجب على السلطات إطلاق سراحه فوراً ودون قيد أو شرط". "يتعين عليهم ضمان حمايته من التعذيب ، والسماح له بالاتصال بمحام والاتصال بأسرته"يستعد الصحفيون في مدى مصر لمزيد من الهجمات من قبل الحكومة.

قال عطالله: "ما حدث لشادي هو مجرد بداية لما يمكن أن يكون حملة وشيكة على العمليات بأكملها". ما فعلته السلطات منذ 20 سبتمبر هو كسر جميع أنواع الخطوط الحمراء. إنهم يختبرون ما يمكن أن يفلتوا منه لمواصلة حملتهم ". "وطالما كان هناك صمت ، فسيكونون أكثر جرأة لاتخاذ إجراءات صارمة ضدنا". في مصر ، يتم إسكات المعارضة من قبل رجال ملثمين وشرطة مكافحة الشغب والطرق المغلقة

السبت، 23 نوفمبر 2019

منظمة العفو الدولية تندد بقيام السلطات المصرية باعتقال صحفي موقع مدى مصر

https://www.facebook.com/AmnestyArabic/photos/a.10150668893483455/10158325629948455/?type=3&theater  
منظمة العفو الدولية تندد بقيام السلطات المصرية باعتقال صحفي موقع مدى مصر

نددت منظمة العفو الدولية في بيان أصدرته مساء اليوم السبت 23 نوفمبر 2019 بقيام السلطات المصرية باعتقال الصحفي شادي زلط، الذي يعمل كمحرر في "مدى مصر" - وهى واحدة من الصحف المستقلة القليلة في البلاد - من منزله صباح اليوم ومصادرة هاتفه المحمول وجهاز الكمبيوتر بدون مذكرة توقيف. وطالبت من السلطات المصرية الإفراج عنه فوراً دون قيد أو شرط وضمان حمايته من التعذيب وسوء المعاملة والسماح له بالاتصال بمحاميه وأسرته.

السيسي يبرر فشله فى إقناع الشركات الكبرى بالاستثمار في مجال صناعة السيارات بمصر بدعوى: «ليس من السهل إقناع المستثمرين في قطاع الصناعة»

 السيسي يبرر خلال ما يسمى مؤتمر إفريقيا 2019، مساء اليوم السبت 23 نوفمبر، فشله فى إقناع الشركات الكبرى بالاستثمار في مجال صناعة السيارات بمصر بدعوى: «ليس من السهل إقناع المستثمرين في قطاع الصناعة».

اذن فى اى مجال يمكنك إقناعهم يا جنرال، فى مجال الزراعة مثلا بدلا من استيراد الغذاء والقمح من الخارج، او فى مجال استيراد معدات مكافحة المظاهرات السلمية من الخارج لمصر.
#ارحل_يافاشل                             #ارحل_يافاشل

السيسي يبرر فشله فى إقناع الشركات الكبرى بالاستثمار في مجال صناعة السيارات بمصر بدعوى: «ليس من السهل إقناع المستثمرين في قطاع الصناعة»


 السيسي يبرر خلال ما يسمى مؤتمر إفريقيا 2019، مساء اليوم السبت 23 نوفمبر، فشله فى إقناع الشركات الكبرى بالاستثمار في مجال صناعة السيارات بمصر بدعوى: «ليس من السهل إقناع المستثمرين في قطاع الصناعة».

اذن فى اى مجال يمكنك إقناعهم يا جنرال، فى مجال الزراعة مثلا بدلا من استيراد الغذاء والقمح من الخارج، او فى مجال استيراد معدات مكافحة المظاهرات السلمية من الخارج لمصر.
#ارحل_يافاشل





لجنة الحريات في نقابة الصحفيين تدين مداهمة منزل صحفي في موقع مدى مصر واعتقاله واقتياده إلى جهة غير معلومة

https://www.facebook.com/mada.masr/photos/a.564476860276121/2832743570116094/type=3&theater  
لا يزال في نقابة الصحفيين روح بعد كل الضربات السلطوية ضدها حتى ان كان صوتها مكبوت يصارع من أجل البقاء على قيد الحياة

لجنة الحريات في نقابة الصحفيين تدين مداهمة منزل صحفي في موقع مدى مصر واعتقاله واقتياده إلى جهة غير معلومة

دانت لجنة الحريات في نقابة الصحفيين، اليوم السبت، اعتقال الصحفي في «مدى مصر» شادي زلط، واقتياده إلى جهة غير معلومة.

وقالت اللجنة في بيان لها: «إن القبض على الزميل شادي زلط اليوم هو استكمال لسياسة خنق كل الأصوات الحرة، فقد سبقه تقييد حرية زملاء آخرين لم يفعلوا أكثر من التمسك بممارسة عملهم الصحفي، أو إعلان رأيهم في الشأن العام، وهي حقوق كفلها لهم الدستور والقانون، بل هي واجبات فرضتها عليهم مهنتهم وانتمائهم لها».

وأضافت اللجنة: «افتحوا نوافذ الحرية للصحافة، وافرجوا عن الصحفيين، فالصحافة بلا حرية تموت، وحق الصحفيين في كشف كل صور الفساد الانحراف، وفي نشر الحقيقة هو دور وطني أصيل، منحه لهم الدستور والقانون، وسيظل الصحفيون يدافعون عن حقهم في ممارسة عملهم رغم الخوف والحصار والتضييق».

وكان قد أُلقي القبض على الصحفى شادي زلط من منزله في الساعات الأولى من فجر اليوم، السبت، 23 نوفمبر إذ طرق أربعة ضباط أمن في ملابس مدنية باب منزل شادي حيث يعيش مع زوجته وابنته. وقال الضباط إنهم حضروا من أجل شادي دون أن يفصحوا عن هوياتهم أو يظهروا أمر ضبط وإحضار. بينما بقي عدد آخر من عناصر اﻷمن المسلحة خارج منزله.

وصادرت الشرطة لابتوبي شادي وزوجته قبل رحيلهم مصطحبين شادي معهم. بعدها بدقائق، عادوا مرة أخرى غاضبين وطلبوا تليفونه، ثم صادروه.
وقبل رحيلهم، أخبروا زوجته أنه في طريقه إلى مديرية أمن الجيزة، لكن موقع مدى مصر لم يتمكن من التأكد من حقيقة احتجازه هناك، أو في مكان آخر.

وقضى شادي زلط، 37 عامًا، طوال حياته المهنية بالعمل في الصحافة، ويعمل كمحرر في مدى منذ ست سنوات. لم يُذنب في شيء سوى استخدام الكلمات لنقل اﻷخبار. ولا يعني القبض عليه سوى تصعيد جديد في الحملة التي تشنها الحكومة ضد الصحافة في مصر.

من روائع الأبنودي التي ترجم فيها الواقع الأليم

من روائع الأبنودي التي ترجم فيها الواقع الأليم