لحظة اعلان حسناء جنوب إفريقيا السمراء ملكة جمال الكون
توجت زوز يبيني تونزي، من جنوب إفريقيا، فى ساعة متأخرة من مساء أمس الاحد 8 ديسمبر 2019، بلقب ملكة جمال الكون 2019، في المسابقة التي أُقيمت في جورجيا، وكانت ماديسون أندرسون من بورتوريكو الوصيفة الأولى، بينما كانت المكسيكية صوفيا أراغون الوصيفة الثانية. خلال الجزء الأخير من المسابقة، سُئل المرشحون الثلاثة الأوائل عن ما هو الشيء الأكثر أهمية الذي يجب أن نعلّمه للفتيات الصغيرات اليوم؟ أجابت تونزي بأن الشيء الأكثر أهمية هو تعليم الفتيات القيادة فى المجتمع بصورة اكبر، متابعة: إنه شيء كان ينقص الفتيات الصغيرات والنساء لفترة طويلة للغاية، ليس لأننا لا نريد ذلك، ولكن بسبب القالب الذي يضعنا فيه المجتمع، يجب أن نُمنح كل فرصة، لا شيء مهم مثل وجود دور لنا في المجتمع، وتدعيم أنفسنا. كما شاركت تونزي وجهة نظرها، فيما يتعلق بتغير المناخ، عندما سئلت عما إذا كان قادة العالم يفعلون ما يكفي لمعالجة هذه القضية أم لا، فأجابت: أعتقد أن قادة المستقبل يمكنهم أن يفعلوا أكثر من ذلك بقليل، لكنني أشعر بأننا، كأفراد، يمكن أن نلعب أيضًا دورًا في الحفاظ على المناخ بالطريقة التي ينبغي أن يكون عليها في المستقبل، وعلى الحكومة أن تأخذ الأمر بجدية. ومن أبرز ما قالته في كلمتها بعد الفوز: ترعرعت في عالم لا يعتبر النساء مثلي مع لون بشرتي ونوع شعري، جميلات، وأظن أن الوقت قد حان لتغيير ذلك. تونزي هي ثالث متوجة باللقب من جنوب إفريقيا في تاريخ المسابقة، ووضع التاج على رأسها من قبل ملكة جمال الكون كاترينا غراي من الفلبين عام 2018.
المصدر.. وكالات الأنباء العالمية
عودة ظاهرة أصنام الحاكم المستبد بعد نهب مستحقات الشعب الديمقراطية
أصنام الحاكم المخلوع مبارك. التي حطمها الشعب المصرى فى ثورة 25 يناير لتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية وإنهاء نظام حكم تقديس الأصنام الديكتاتورية. عادت مجددا للظهور ولكن هذه المرة بشكل الحاكم السيسي. مع نهبة بتعديلات و قوانين مشوبة كلها بالبطلان. مستحقات ثورة الشعب المصرى الديمقراطية. وإعادته حكم الفرد والعسكرة والقمع والتوريث وتقديس الأصنام الديكتاتورية. وآخرها صنم النحات الشرقاوي المدعو محمد عبد القادر. المرفق الصور الخاصة بة.
العبقرى نيتشه بعد انهيار عقله وجنونه
مقطع فيديو يظهر فيه الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه في نهاياته بعد انهيار عقله وجنونه بعد فرط ذكائه حيث لا يفصل بين الاثنين سوى خيط رفيع. ويظهر نيتشه يجلس على الكرسي، حركاته بطيئة، لا يتفاعل مع أخته إليزابيث التي تحدثه ثم تغطيه ببطانية.
إنه ايها السادة كما تعلمون أحد أعظم الرجال في التاريخ العالمي والفلسفة والأدب. و البصمة التي تركها في العالم لا يمكن محوها بمرور الوقت. ستعيش أعمال نيتشه فى خدمة الانسانية إلى الأبد.
الميلاد: 15 أكتوبر 1844، لوتسن، ألمانيا
الوفاة: 25 أغسطس 1900، فايمر، ألمانيا
صاحب التأثير: أرتور شوبنهاور، أفلاطون، زرادشت،
وجاء مشهد نيتشه محاكاة باستخدام الصور المتحركة والمؤثرات البصرية.
فنان تشكيلي يلتهم إصبع موز قيمته 120 ألف دولار مثبت على جدار بشريط لاصق يعود للفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان
أكل الفنان التشكيلي الأمريكي ديفيد دايتونا، النسخة الرابعة من "عمل فني"، هو عبارة عن إصبع موز قيمته 120 ألف دولار مثبت على جدار بشريط لاصق، يعود للفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان.
وشارك دايتونا مقطع فيديو في حسابه على "إنستغرام" تحت عنوان "الفنان الجائع"، حيث يظهر وهو يتجه إلى الموزة المعروضة في معرض "آرت بازل ميامي" بولاية فلوريدا الأمريكية، قبل أن ينتزعها من على الجدار الذي كانت معروضة عليه ويلتهمها، وسط استغراب الحضور.
وكتب داتونا على "إنستغرام": "أحب عمل (الفنان الإيطالي) موريتسيو كاتيلان الفني... إنه لذيذ جدا".
وكان معرض "بيروتين" للفن في فلوريدا قد باع أول أمس الجمعة، ثلاث نسخ من العمل الفني بسعر "الموزة" 120 ألف دولار، ما أثار ضجة وجدلا في عالم الفن.
جدير بالذكر أن هذا العمل "الفني" هو جزء من مجموعة فنية للنحات الإيطالي كاتيلان، صاحب تصميم المرحاض الذهبي الذي سرق في بريطانيا من أحد المعارض بواقعة شهيرة.
المصدر: "إنستغرام" + وكالات + ار تى
https://www.instagram.com/p/B5yIFp2hyE-/
التركيب الضروري للجنرال حتى يعسكر بلاده ويورث الحكم لنفسه ويطأ الشعب بحذائه
''وعندما تختفي سلطات جميع المؤسسات وتركيزها في يد رجل واحد، وكلما كانت جذور الديكتاتورية أعمق فطريا في القاعدة الجماهيرية، كان أكثر صلاحا لفهم معاملتها نفسيا، وزادت ثقة العمال بة، واكتسب عددا ضخما من الأنصار بين صفوف أفراد الشعب من ذوي الحماسة والحيوية، وقد لا يشترك هذا الرجل مع الجماهير فى أى خصلة من خصالها، إذا يكون ككل عظيم من العظماء شخصية قائمة بذاتها، وعندما يحزب الأمر، لا ينكمش أمام سفك الدماء، وكثيرا ما تقرر القضايا العظيمة بالدم والحديد، وهو على استعداد ليدوس أقرب أصدقائه، ليتمكن من الوصول الى هدفه، أما المشرع للقوانين، فلا يخطو إلا بمشقة بالغة، وإذا ما اقتضت الحاجة ففي وسعة ان يخطو على الشعب نفسه، بحذاء الجندي القاذف للقنابل اليدوية''.
من أطروحة قدمها ''رودلف هس''، نائب الزعيم الألماني النازي ''أدولف هتلر''، فى حزب ''العمال الألماني الوطني الاشتراكي''، الذي اشتقت منه كلمة ''النازي''، الى جامعة برلين تحت عنوان ''التركيب الضروري للرجل الذى يجب ان يعيد ألمانيا الى أمجادها القديمة''، ونالت الجائزة، وكشفت للناس جذور عقلية أنظمة حكم العسكر.
وورد ذكر الأطروحة في صفحة 107 من المجلد الأول لكتاب ''تاريخ المانيا الهتلرية'' للكاتب الامريكي من اصل الماني ''وليام شيرر''، كما ورد ذكرها فى الصفحات 98 , 99 من كتاب ''الفوهرر'' للكاتب الامريكى هايدن.
واسم صاحب الأطروحة بالكامل رودلف فالتر ريهارت هس
الميلاد: 26 أبريل 1894، الإسكندرية، مصر
الوفاة: 17 أغسطس 1987، برلين
مكان الدفن: فونز يدل، ألمانيا
بعد قوانين الطوارئ والإرهاب والانترنت الاستبدادية المطاطية فى نشر حكم القمع والانتقام
مجلس النواب يناقش قانون استبدادى جديد تحت دعاوى مكافحة الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي
رابط تقرير منظمة مراسلون بلا حدود
https://www.facebook.com/mekameeleen.tv/videos/431123690892311/UzpfSTEwMDAwMzY1ODY3NDU5MzoxNzIxOTQ2MzIxMjcwNjQw/?id=100003658674593
منظمة مراسلون بلا حدود فى أحدث تقرير صادر عنها اليوم الجمعة 6 ديسمبر 2019:
ارتفاع معدل اعتقال الصحفيين فى مصر بصورة كبيرة غير مسبوقة منذ تسلق الرئيس عبد الفتاح السيسي السلطة
احتلال مصر المرتبة 163 من بين 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة العالمي لعام 2019
أكدت منظمة مراسلون بلا حدود، فى أحدث تقرير صادر عنها، اليوم الجمعة 6 ديسمبر 2019، اجتياح مصر أكبر موجة اعتقالات انتقامية ضد الصحفيين، منذ تسلق الرئيس عبدالفتاح السيسي السلطة عام 2014.
وقالت سابرينا بنوي، رئيسة مكتب مراسلون بلا حدود في الشرق الأوسط: "معدل اعتقال الصحفيين غير مسبوق منذ أن أصبح عبد الفتاح السيسي رئيسًا". واضافت: "إن استمرار هذه الحملة على العاملين في مجال الإعلام على الرغم من قمع الاحتجاجات في الشوارع أمر مثير للقلق".
وأشارت منظمة مراسلون بلا حدود، كما هو مبين فى رابط تقرير المنظمة المرفق، الى احتلال مصر المرتبة 163 من بين 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة العالمي لعام 2019 الصادر عن منظمة مراسلون بلا حدود.
وأضافت منظمة مراسلون بلا حدود بأن تصعيد أكبر موجة قمع انتقامية ضد الصحفيين فى مصر جاءت عقب اندلاع احتجاجات شعبية عارمة مناهضة للرئيس السيسى ومطالبة بسقوطه، فى 20 سبتمبر 2019، اعتقل بعدها 22 صحفيا آخرهم أربعة صحفيين في الأيام العشرة الماضية، وهم سولافه مجدي، و حسام الصياد، و محمد صلاح، الذين تم اعتقالهم أثناء جلوسهم في أحد مقاهي منطقة الدقي بالجيزة يوم 26 نوفمبر 2019، و أحمد شاكر، الذي تم اعتقاله من منزله في طوخ، 35 كم شمال القاهرة، يوم 28 نوفمبر، و وضعت أمن الدولة الأربعة جميعهم رهن الاحتجاز الوقائي بدعوى الاشتباه في انتمائهم إلى جماعة إرهابية، بالاضافة الى نشر اخبار كاذبة في قضية مجدي.
وقالت منظمة مراسلون بلا حدود بأن مجدي والصياد وصلاح معروفون دولياً بتغطيتهم للاحتجاجات كما أنهم شاركوا في الثورة التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك في عام 2011. وقد شن العديد من الناس في جميع أنحاء العالم حملات تدعو إلى إطلاق سراحهم على الفور.
وتم اعتقالهم بعد يومين فقط من مداهمة رفيعة المستوى لصحيفة مدى مصر التي تتخذ من القاهرة مقراً لها، إحدى وسائل الإعلام المستقلة القليلة المتبقية في مصر ، والتي احتُجز فيها أربعة من صحفييها لعدة ساعات. الغارة كانت مدفوعة بمقال عن نجل الرئيس السيسي.
وتناولت منظمة مراسلون بلا حدود تعرض الصحفية إسراء عبد الفتاح، للتعذيب أثناء استجوابها بعد اعتقالها يوم 12 أكتوبر 2019، لرفضها إعطاء محققيها كلمة المرور لحسابها على فيسبوك.
وبحسب حصيلة مراسلون بلا حدود، فانة من بين 22 صحفيا تم اعتقالهم منذ انتفاضة 20 سبتمبر 2019، تم إطلاق سراح ثمانية منهم فقط، فى حين انضم الباقين الى عشرات الصحفيين المعتقلين فى السجون.