جنود ابليس في الارض
هل من المعقول وصول السادية الجهنمية والانحطاط الفكري والأخلاقي والتخلف العقلي والتطلع لنيل المغانم والاسلاب عند بعض عبيد السلطة الى حد تقديس أعمال ''الشاويش فرج'' الشيطانية والمطالبة بتدريسها والعمل بها واتخاذها نموذجا فى تعامل السلطة الغاشمة ضد الناس. هذا ما شاهدناه عندما وجدنا صحفيا كبير السن والدرجة المهنية. يطالب بإلحاح شديد وشذوذ غريب. فى مقال نشره مساء يوم 20 سبتمبر 2019 على الفيسبوك. بعد سويعات من انتفاضة الشعب المصري المطالبة برحيل الرئيس السيسى. مساء يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019. في رسالة مفتوحة الى وزارة الداخلية تحت عنوان ''نصيحة''. من جهاز مباحث أمن الدولة. استخدام أسلوب ''الشاويش فرج''. الذي كان يكلف من المخابرات والبوليس الحربي و وزارة الداخلية خلال فترة الستينات من القرن الماضى. بالإعتداء جنسيا على المعارضين من الرجال الذين يتم القبض عليهم وهتك عرضهم داخل مراكز الاحتجاز فى المخابرات والسجن الحربى ووزارة الداخلية. كما كان يكلف باغتصاب النساء المعارضات. والذي وردت جرائمه في أحداث فيلم ''الكرنك''. مع أي مواطن يتم القبض عليه خلال انتفاضة 20 سبتمبر 2019. حتى يكونوا عبرة لغيرهم من الشعب المصري و يتوقفوا عن سخطهم وغضبهم ضد الظلم والاستبداد. وحتى يعلم المصريين بان اى واحد فيهم سوف يفتح بقة معارضا الرئيس السيسى سوف يتم معاقبته بالاعتداء جنسيا عليه وهتك عرضه. بعيدا عن الدستور والقانون وحقوق الإنسان والشرائع السماوية والمعايير الأخلاقية والنيابة والقضاء والمواثيق والمعاهدات الدولية الموقعة عليها مصر. وعندما تابع الناس مقال الصحفي الكبير المنافق السادى الشاذ. لعنوا اتباع ابليس على ظهر الأرض. وبئس المطامع التى يريد اشر خلق الله من جنود ابليس فى الارض تحقيقها على أشلاء الإنسانية والشرائع السماوية والركائز الدينية والعقيدة الاسلامية.
هل من المعقول وصول السادية الجهنمية والانحطاط الفكري والأخلاقي والتخلف العقلي والتطلع لنيل المغانم والاسلاب عند بعض عبيد السلطة الى حد تقديس أعمال ''الشاويش فرج'' الشيطانية والمطالبة بتدريسها والعمل بها واتخاذها نموذجا فى تعامل السلطة الغاشمة ضد الناس. هذا ما شاهدناه عندما وجدنا صحفيا كبير السن والدرجة المهنية. يطالب بإلحاح شديد وشذوذ غريب. فى مقال نشره مساء يوم 20 سبتمبر 2019 على الفيسبوك. بعد سويعات من انتفاضة الشعب المصري المطالبة برحيل الرئيس السيسى. مساء يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019. في رسالة مفتوحة الى وزارة الداخلية تحت عنوان ''نصيحة''. من جهاز مباحث أمن الدولة. استخدام أسلوب ''الشاويش فرج''. الذي كان يكلف من المخابرات والبوليس الحربي و وزارة الداخلية خلال فترة الستينات من القرن الماضى. بالإعتداء جنسيا على المعارضين من الرجال الذين يتم القبض عليهم وهتك عرضهم داخل مراكز الاحتجاز فى المخابرات والسجن الحربى ووزارة الداخلية. كما كان يكلف باغتصاب النساء المعارضات. والذي وردت جرائمه في أحداث فيلم ''الكرنك''. مع أي مواطن يتم القبض عليه خلال انتفاضة 20 سبتمبر 2019. حتى يكونوا عبرة لغيرهم من الشعب المصري و يتوقفوا عن سخطهم وغضبهم ضد الظلم والاستبداد. وحتى يعلم المصريين بان اى واحد فيهم سوف يفتح بقة معارضا الرئيس السيسى سوف يتم معاقبته بالاعتداء جنسيا عليه وهتك عرضه. بعيدا عن الدستور والقانون وحقوق الإنسان والشرائع السماوية والمعايير الأخلاقية والنيابة والقضاء والمواثيق والمعاهدات الدولية الموقعة عليها مصر. وعندما تابع الناس مقال الصحفي الكبير المنافق السادى الشاذ. لعنوا اتباع ابليس على ظهر الأرض. وبئس المطامع التى يريد اشر خلق الله من جنود ابليس فى الارض تحقيقها على أشلاء الإنسانية والشرائع السماوية والركائز الدينية والعقيدة الاسلامية.