الاثنين، 13 يوليو 2020

الجبهة المصرية لحقوق الإنسان: تجاوز عدد الموقعين على عريضة تطالب السلطات المصرية بالإفراج عن الأطباء المعتقلين لنشرهم آراء حول كورونا أكثر من 1700 شخص


الجبهة المصرية لحقوق الإنسان: تجاوز عدد الموقعين على عريضة تطالب السلطات المصرية بالإفراج عن الأطباء المعتقلين لنشرهم آراء حول كورونا أكثر من 1700 شخص

أكدت الجبهة المصرية لحقوق الإنسان تجاوز عدد الموقعين على عريضة تطالب السلطات المصرية بالإفراج عن الأطباء المحبوسين لنشرهم آراء حول كورونا فى اول ايامها أكثر من 1700 شخص.

 وقالت الجبهة فى تقرير صادر عنها بأن العريضة تتضمن النص التالى:
 ''يطالب الموقعون على هذه العريضة السلطات المصرية بالإفراج عن سبعة أطباء على الأقل تم القبض عليهم على خلفية تعبيرهم عن آرائهم على موقع فيسبوك حول فيروس كورونا وانتقادات بعضهم للإجراءات الحكومية تجاه انتشار الفيروس وتجاه الأطباء، وهي الحملة التي طالت حتى طبيبين نقابيين''.

وقالت الجبهة إن البداية كانت مع  آلاء شعبان حميدة عبد اللطيف، 26 عامًا، طبيبة تعمل بمستشفى الشاطبي التابع لجامعة الإسكندرية، وبعد  قيام ممرضة باستخدام هاتفها للإبلاغ عن وجود حالة إصابة بفيروس كورونا بالمستشفى، أبلغ عنها مدير المستشفى لما وصفه بتعديها اختصاصاته وتم القبض عليها في 28 مارس 2020 من مقر عملها، واختفت قسريًا لمدة يومين، ليتم التحقيق معها على ذمة القضية 558 لسنة 2020. وفي 4 أبريل 2020 ألقي القبض على الصيدلي  محمد كامل غانم مصطفى السايس،27 عامًا، واختفى قسريًا لمدة 5 أيام، حيث سئل من قبل الأمن الوطني عن صاحب الشركة التى يعمل بها وعن عمله وزملائه بالجامعة، وبعد تفتيش هاتفه والعثور على ما كتبه على موقع فيسبوك من انتقاد لأداء وزيرة الصحة.، قررت النيابة حبسه احتياطيًا.
 
 ثم هانى بكر علي كحيل، 36 عامًا، جراح عيون بمستشفى طوخ القليوبية، ألقي القبض عليه في 10 أبريل 2020 من منزله بمركز طوخ محافظة القليوبية، و اختفى قسريا لمدة 18 يومًا، ليظهر أمام النيابة بسبب نشره على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، منتقدًا المساعدات الطبية التي أرسلتها مصر إلى  إيطاليا وإشارته إلى أحقية المستشفيات المصرية بها. وعلى ذمة القضية نفسها و الاتهامات ذاتها، تم التحقيق مع أحمد صبرة إبراهيم، 44 عاماً، أستاذ مساعد بكلية الطب جامعة بنها، الذي ألقي القبض عليه في 16 أبريل 2020 من عيادته الخاصة فى مدينة بنها، واختفى قسريًا لمدة 12 يومًا. و كلا الطبيبين محبوس احتياطيًا الآن على ذمة القضية.

وفي 4 أبريل 2020 ألقي القبض على الصيدلي محمد كامل غانم مصطفى السايس،27 عامًا، و اختفي قسريًا لمدة 5 أيام، حيث سئل من قبل الأمن الوطني عن صاحب الشركة التى يعمل بها وعن عمله وزملائه بالجامعة، وبعد تفتيش هاتفه والعثور على ما كتبه على موقع فيسبوك من انتقاد لأداء وزيرة الصحة.، قررت النيابة حبسه احتياطيًا

وفي نفس القضية أيضًا وعلى خلفية مطالبته على صفحته الشخصية على موقع فيسبوك رئيس الوزراء بالاعتذار عن تصريحه بأن الأطباء متقاعسون، تم إلقاء القبض على الطبيب وعضو مجلس نقابة أطباء الشرقية محمد معتز الفوال من منزله في الزقازيق يوم ٢٥ يونيو، حيث تم اخفائه ليومين قبل أن يظهر أمام نيابة أمن الدولة يوم ٢٧ يونيو بنفس الاتهامات.

وقضية أخرى هي القضية رقم ٥٣٥ لسنة ٢٠٢٠ أمن الدولة، حيث ألقي القبض علي إبراهيم بديوي طبيب جراحة أطفال في مستشفى المطرية التعليمي، من منزل أهله في قرية نهطاى بالغربية في ٢٨ مايو وتم اخفائه لثلاثة أيام قبل ظهوره في نيابة أمن الدولة بنفس اتهامات القضية السابقة، وذلك على خلفية نشره على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عن انتشار فيروس كورونا في مصر .

أما الطبيب وعضو مجلس نقابة أطباء القاهرة أحمد صفوت، فعلي خلفية نشره انتقادات لتعامل الحكومة مع الأطباء على صفحته على وسائل التواصل الاجتماعي تم القبض عليه يوم ٢٨ يونيو واخفائه ليومين، قبل أن يظهر في نيابة أمن الدولة يوم ٣٠ يونيو للتحقيق معه في القضية ٥٣٥ لسنة ٢٠٢٠ بنفس الاتهامات، حيث تم التحقيق معه بدون محام.

وطالبت الجبهة السلطات المعنية بالإفراج الفوري غير المشروط عن الأطباء المحبوسين، وأعلنت ضم صوتها الى صوت نقابة الأطباء للنائب العام بسرعة الإفراج عن هؤلاء الأطباء، بشأن عدم جواز حبس الأطباء على خلفية نشاطهم النقابي كونه مخالف للقانون. كما طالبت الأجهزة الأمنية بالتوقف عن استهداف الأطباء والعاملين في قطاع الرعاية الصحية على خلفية تعبيرهم الحر عن آرائهم

يوم صدور بيان السلفيين دفاعا عن عقد اجتماع سرى لهم مع الكيان الصهيوني الإسرائيلي فى مدينة كامبردج بولاية ماساتشوستس الأمريكية

يوم صدور بيان السلفيين دفاعا عن عقد اجتماع سرى لهم مع الكيان الصهيوني الإسرائيلي فى مدينة كامبردج بولاية ماساتشوستس الأمريكية

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الأربعاء 13 يوليو 2016، صدر بيان حزب النور السلفى دفاعا عن عقد اجتماع سرى لة مع الكيان الصهيونى الإسرائيلي فى مدينة كامبردج بولاية ماساتشوستس الأمريكية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فية مرافعة دفاع السلفييين، وجاء المقال على الوجة التالي: ''[ جاء بيان طائفة حزب النور السلفى، الصادر اليوم الأربعاء 13 يوليو 2016، كعهد الناس به دواما، مستخفا بعقلية الشعب المصرى، لمحاولة التنصل من الاجتماع السري الذي عقدة المدعو نادر بكار المتحدث الإعلامي لحزب النور السلفى فى شهر أبريل 2016 مع وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة وعضوة الكنيست الإسرائيلي تسيبي ليفني عضو حزب المعسكر الصهيوني، فى مدينة كامبردج بولاية ماساتشوستس الأمريكية، بعد ان حاول الإيهام بأن الاجتماع السري الذي تم عقده بين بكار وليفنى لم يكن سريا، رغم مرور حوالي ثلاث شهور على عقده دون أن يكشف حزب النور النقاب عنة، ومرور حوالى عشرة ايام منذ كشف وسائل الإعلام الإسرائيلية النقاب عنه، ونشر مئات التقارير والمقالات فى وسائل الإعلام المصرية حوله على مدار حوالى اسبوع، بدون ان ينطق حزب النور بحرف واحد عنه، كما حاول حزب النور الايهام بان الاجتماع السرى جاء ضمن فعاليات جامعة هارفارد فى مدينة كامبردج بولاية ماساتشوستس الأمريكية التى شهدت احداثة المريبة، برغم ان الاجتماع السرى لم يكن محاضرة عامة مفتوحة للفينى أمام عشرات الطلاب الدارسين فى الجامعة ومنهم بكار، بل اجتماع سرى فى حجرة مغلقة بين ليفني ومساعديها مع بكار لوحدة، فى استخفافا صارخا بعقلية الناس، وكان اشرف لحزب النور ان يعترف بذنوبه وآثامه فى حق مصر وشعبها ويطالب بالعفو عنه، ويقر باصدارة التعليمات الى بكار باستغلال فرصة وجود لفينى بين محاضرى الجامعة واستعطافها على عقد اجتماعا سريا باسم حزب النور معها ليعلن خلالة عدم انغلاقة الفكرى وانفتاحة واستعدادة للتطبيع والارتماء وتفهمة العدوان الاسرائيلى على الشعب الفلسطينى واحتلالها الاراضى العربية المحتلة بهدف احلال حزب النور السلفى المتطرف مكان جماعة الاخوان الارهابية لدى امريكا ودول الاتحاد الاوروبى واستعدادة لتسلم اجنداتهم ورفع راية الاستعمار فى مصر وبافى الدول العربية والاسلامية، بدلا من تسويدة بيان سلفى اغبر يتبجح فية بهوانة ويحولة الى بطولة للشباب المصرى وواجهة مشرفة لمصر ويستخف فية بعقلية الشعب المصرى، مما يبين بانة لا فائدة ترجى من تلك الطائفة السلفية الانتهازبة المنغلقة المتطرفة التى تسير، وفق منهج جماعة الاخوان الارهابية، على نفس طريق الشر والخبث والخداع، لتحقيق مصالحها الشخصية على حساب مصر وشعبها وامتها العربية، ويجب ان يتم العمل على استئصالها استنادا على نص المادة 74 فى دستور 2014، التى تمنع قيام حزب على اساس دينى، حماية لمصر وشعبها وامتها العربية من دسائسها. وجاء بيان حزب النور الأجوف الذي تناقلته وسائل الإعلام على الوجه التالى : ''بان نادر بكار التحق ببعثة دراسية بجامعة هارفارد، كلية كينيدي للعلوم السياسية فى مدينة كامبردج بولاية ماساتشوستس الأمريكية، ونال درجة الماجستير في الإدارة الحكومية والسياسة العامة بتفوق مما يعد واجهة مشرفة ليس لحزب النور ولكن لشباب مصر جميعا، وبدلًا من مقابلة هذا النجاح بالثناء والتشجيع فوجئنا ببعض وسائل الإعلام تنشر خبرًا عن لقاء سري مزعوم بين نادر بكار وتسيبي ليفني. وأن جامعة هارفارد تعد من أعرق الجامعات السياسية في العالم ويحاضر فيها قادة وحكام حاليين وسابقين وسياسيون وصناع قرار من كل دول العالم يمثلون كل الاتجاهات والأيديولوجيات، وما يتبع ويلحق بالمحاضرات من نقاشات وحلقات حوار هذا كله أمر معتاد في هذه الجامعة في إطار أكاديمي معلن، أما ما نشر عن لقاءات سرية بين نادر بكار مع ليفنى أو غيرها فهذا محض كذب وافتراء، وأن كل نشاطات نادر بكار هناك كانت في إطار الجامعة والكلية التي يدرس فيها، ولم يتعد ذلك وبصفته طالب كباقي الطلاب وليس بصفة حزبية أو أي صفة أخرى، وحرص على أن يقدم نموذجًا مشرفًا للشاب المصري الذي يحمل هم وطنه وقضايا أمته، و لا يخفى على كل نابه توقيت إخراج هذا الخبر مع زعمهم أن هذا اللقاء السري تم في شهر أبريل، وأخيرا لا يفوتنا أن نتقدم بالشكر لكل الكتاب والصحفيين والمتابعين الذين لم يمنعهم اختلافهم معنا أن يستعملوا معنا العدل والإنصاف''. ]''.

ليلة اعدام امير الجماعة الاسلامية بالسويس شنقا فى قضية تفجيرات البنوك

ليلة اعدام امير الجماعة الاسلامية بالسويس شنقا فى قضية تفجيرات البنوك

فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ليلة اعدام امير الجماعة الاسلامية بالسويس شنقا فى قضية تفجيرات البنوك. و لقاءاتي معه قبل إعدامه, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ برغم دفاع محمد فوزى المستميت, امير''الجماعة الاسلامية'' بالسويس فى منتصف التسعينات, خلال حواراتي معه, قبل فترة من القبض عليه واعدامه شنقا فى حجرة الإعدام بسجن استئناف القاهرة, عن منهجه وجماعته المتطرف, إلا أنه كان يعجز دائما عن اقناعى او اقناع الاخرين, فى تبرير سفك دماء الضحايا الأبرياء, شلالات وانهار, وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة, وكنت التقى معه أثناء عرضة على نيابة السويس, بين وقت وآخر, متهما مع آخرين فى قضايا عنف وإرهاب بالسويس, حتى ألقت الشرطة مع بداية عام 1997, القبض على محمد فوزى مع 97 متهم آخرين من أعضاء الجناح العسكري لتنظيم "الجماعة الإسلامية" على ذمة قضية ''تفجيرات البنوك'', واتهمت النيابة محمد فوزى واربعة اخرين من زملائه بقيامهم مدفوعين من قيادتهم بالسجون والفارين منهم, بتزعم باقى المتهمين فى تكوين تنظيم مسلح قام بتفجير قنابل فى عدد من البنوك بالقاهرة وبعض المحافظات, و حاول السطو على بعض البنوك, كما قام باغتيال اللواء رؤوف خيرت, رئيس إدارة مكافحة النشاط الديني في جهاز مباحث أمن الدولة, و أحيلوا الى المحكمة العسكرية العليا التي قضت يوم 15 سبتمبر عام 1997, بالاعدام شنقا على محمد فوزى وباقى قيادات التنظيم الأربعة وهم : حسام محمد خميس, ومحمد ابراهيم, واحمد عبدالفتاح السيد عثمان, ومحمد مصطفى اسماعيل متولي، وتراوحت الاحكام على باقى المتهمين بين السجن لمدة ثلاث سنوات الى السجن المؤبد, وتم تنفيذ حكم الاعدام فى المتهمين الخمسة صباح يوم 17 فبرايرعام 1998 بحجرة الاعدام فى سجن الاستئناف بالقاهرة, وما اشبة الليلة بالبارحة, عندما نجد الان الارهابيين والدهماء المغيبين من عصابة الاخوان واذيالها, وهم يسفكون دماء الضحايا الابرياء ويدمرون ممتلكاتهم العامة والخاصة مدفوعين من احقاد قيادتهم بالسجون والفارين منهم, غضبا من الشعب المصرى الذى اسقطهم خلال ثورة 30 يونيو 2013 فى الاوحال, دون ان يتعلموا الدرس من نهاية غيرهم, ودون ان تنقشع غشاوة الحقد الاسود امام ابصارهم الزائغة, حتى يفيقوا قى النهاية, مثل سابقيهم, سويعات خاطفة, امام حبل المشنقة. قبل نهايتهم الغابرة. ]''.

يوم صدور تقرير لجنة تقصى الحقائق التى تشكلت من 8 منظمات حقوقية بأكثر من ٥٠ ناشطًا حقوقيًا برئاسة 4 محامين عن أحداث دار الحرس الجمهورى

يوم صدور تقرير لجنة تقصى الحقائق التى تشكلت من 8 منظمات حقوقية بأكثر من ٥٠ ناشطًا حقوقيًا برئاسة 4 محامين عن أحداث دار الحرس الجمهورى

فى مثل هذا اليوم قبل 7 سنوات، الموافق يوم السبت ١٣ يوليو ٢٠١٣؛ صدر تقرير لجنة تقصى الحقائق التى تشكلت من 8 منظمات حقوقية بأكثر من ٥٠ ناشطًا حقوقيًا برئاسة 4 محامين عن أحداث دار الحرس الجمهورى، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال عن ما اسفر عنة تقرير لجنة تقصي الحقائق وجاء المقال التالى: ''[ جاء نص تقرير لجنة تقصى الحقائق عن أحداث دار الحرس الجمهورى، الصادر اليوم السبت ١٣ يوليو ٢٠١٣ وتناقل وسائل الإعلام بيانه، على الوجة التالى: ''شكلت 8 منظمات حقوقية لجنة لتقصى الحقائق حول أحداث العنف التي وقعت صباح يوم ٨ يوليو ٢٠١٣؛ وذلك من أجل الوقوف على حقيقة الأمر، كما تابع اتحاد المنظمات بقدر كبير من الأهمية قناة الجزيرة باعتبارها القناة التي تساند الإخوان، وعليه شكلت اللجنة برئاسة كل من المحامين: شادي طلعت، ومحمد الحمبولي، وأحمد عبد الحميد، وياسر آغا، وكانت مهمة اللجنة هي الاستقصاء والبحث للوقوف على حقيقة الأمر، والاستماع إلى كافة الأطراف، ومتابعة الفضائيات الرسمية والخاصة، وكذا متابعة الجزيرة لكونها في صف جماعة الإخوان وأنصارها، كما كان من مهمة اللجنة متابعة التصريحات للقوى السياسية المختلفة". ''وعليه بدأت اللجنة في عملها منذ الساعة الحادية عشر صباحًا بالعمل في أكثر من مكان بلقاء شهود عيان والتحدث مع بعض أفراد القوات المسلحة بمنطقة الحرس الجمهوري، ولقاء عناصر من جماعة الإخوان، وكانت قوة عمل اللجنة قد تشكلت بأكثر من ٥٠ ناشطًا حقوقيًا برئاسة المجموعة السابق ذكرها''. وأكد التقرير: ''أنه بدأت أحداث العنف بعد مرور ساعة كاملة من صلاة الفجر، وبدأت أحداث العنف بالتراشق بالألفاظ المسيئة من عناصر جماعة الإخوان ضد عناصر القوات المسلحة''. وأضاف التقرير: ''أن عناصر من جماعة الإخوان وبعض أنصارها من أحزاب دينية كانت تساندها، تسلقت أسطح المباني وحملت قنابل المولوتوف وأسلحة وذخيرة. فى الوقت التى التزمت القوات المسلحة بضبط النفس لأقصى درجة مع علمها بوجود عناصر كانت قد اعتلت أسطح المباني حول الحرس الجمهوري." وأشار التقرير: ''إلى اندفاع عناصر جماعة الإخوان وأنصارها بشكل منظم وطبقًا لخطة كانت مرسومة ومعدة مسبقًا. وإنه غلب على عناصر جماعة الإخوان فكرتين الأولى أن الرئيس المعزول موجود داخل دار الحرس الجمهوري، والثانية أنهم سيموتون شهداء إذا ما قتلوا، وكان الهدف من الهجوم على الحرس الجمهوري هو احتلاله والإعلان فيما بعد أن الشعب هو من قام بعمل الاقتحام، لرفضه عزل الرئيس مرسي! . كذلك ترسخت لدى عناصر جماعة الإخوان وأنصارها، أنهم يقومون بعمل جهادي في سبيل الله. وكان رد قوات الحرس الجمهوري ردًا دفاعيًا بعد أن أصيب منهم عدد كبير''. ورصد التقرير: ''سقوط من القوات المسلحة ومن أنصار جماعة الإخوان عدد كبير من القتلى والمصابين، وتضاربت الأرقام حول أعدادها إلا أنهم لا يتجاوزون خمسين قتيلاً ولا يتجاوزون أربعمائة مصاب''. وطالبت المنظمات فى نهاية التقرير: ''بضرورة تنشيط، وتفعيل دور الأزهر الشريف؛ لتوضيح معنى الشهادة، ولمخاطبة أنصار جماعة الإخوان، وتعليمهم أصول الدين وأن قتل المصريين ليس شهادة؛ وإنما هو أمر حرام شرعًا''. محذرة: ''من تكرار أحداث العنف التي وقعت ومحاولة جماعة الإخوان تطويرها، وعليه فإن الخطر قد لا يطال مصر وحدها، وإنما سيطال دول أخرى، وعليه فإن اتحاد المنظمات الحقوقية ينادي بمؤتمر دولي عن خطر العنف والإرهاب بأقصى سرعة بمساندة القيادة السياسية الحالية، والعمل على بناء الدولة ونبذ العنف. ويحمل إتحاد المنظمات الحقوقية المسؤولية الكاملة للشرطة وللقوات المسلحة؛ بسبب الإبقاء على رؤوس الفتنة أمثال: صفوت حجازي، وعصام العريان، ومحمد البلتاجى، وعاصم عبد الماجد، ومحمد بديع وغيرهم، فجميعهم أحرار يروجون للفتنة، وجميعهم مطلوبون للعدالة لوجود اتهامات كثيرة ضدهم''. ]''.

يوم هجوم القوات التركية على حفل زفاف فى حديقة جيزي بأسطنبول والقبض على العروسين وايداعهم السجن بدعوى معارضتهم للحكومة

يوم هجوم القوات التركية على حفل زفاف فى حديقة جيزي بأسطنبول والقبض على العروسين وايداعهم السجن بدعوى معارضتهم للحكومة

فى مثل هذة الفترة قبل 7 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 20 يوليو 2013، هاجمت القوات التركية حفل زفاف اقيم فى حديقة جيزى، بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي والخرطوش والحى وخراطيم المياه، وتقويض حفل الزفاف وتفريق المدعويين فيه الى الشوارع المحيطة بالحديقة واعتقال العروسين ووضع القيود الحديدية فى أيديهما قبل ان يضع العريس الشبكة وخاتم الزواج فى يد عروسة، واقتيادهما مكبلين بالسلاسل والأصفاد الى السجن لقضاء شهر العسل فيه داخل زنازين انفرادية تحت الأرض وتقديمهما لمحاكمة عاجلة، بدعوى معاودة تجمع العروسين مع آلاف المدعوين فى نفس المكان الذى شهد احتجاجاتهم الواسعة ضد الحكومة التركية فى شهر يونيو 2013، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ملابسات هذه الواقعة، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ خلال التظاهرات غير المسبوقة التي شهدتها تركيا فى ساحة تقسيم وسط إسطنبول، الشهر الماضى يونيو 2013، ضد نظام حكم رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا الفاشى وحزبه العدالة والتنمية الحاكم الاستبدادي، تعارف شاب وشابة وتحابا ونسجت قنابل الغاز وطلقات الرصاص التي اطلقتها السلطات ضد المحتجين بينهما قصة حب عارمة قررا تكليلها بالزواج، وحددا مكان حفل زفافهما مساء اليوم السبت 20 يوليو 2013، فى حديقة جيزى التى تقع فى محيط ساحة تقسيم وسط إسطنبول، بعد ان شهدت تعارفهما وتحابا داخلها وربط كيوبيد حبهما الغالى وسط اشجارها، في خطوة اعتبرها الرائ العام التركى بمثابة: "قصة حب ناجمة عن حركة الاحتجاج"، واقيم حفل الزفاف واحتشد الاف الناس فى محيط حفل الزفاف بدون دعوة بعد ان وجدوا احقيتهم فى حضور حفل زفاف العروسين بصفه مشاركتهم فى الاحتجاجات التى اسفرت عن تعارفهما وحبهما، وفوجئ العريس اثناء جلوسة مع عروسة فى الكوشة داخل حديقة جيزى وسط الاف الحاضرين، بهجوم قوات اردوغان عليهم، بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والخرطوش والحى وخراطيم المياة وتقويض حفل الزفاف وتفريق المدعويين الى الشوارع المحيطة بالحديقة واعتقال العروسين ووضع القيود الحديدية فى اياديهما قبل ان يضع العريس الشبكة وخاتم الزواج فى يد عروسة، واقتيادهما مكبلين بالسلاسل والاصفاد الى السجن لقضاء شهر العسل فية داخل زنازين انفرادية تحت الارض بعد تقديمهما لمحاكمة عاجلة، بدعوى معاودة تجمعهما مع الاف اخرين فى نفس المكان الذى شهد احتجاجاتهم الواسعة ضد اردوغان فى شهر يونيو 2013، برغم حظر الاحتشاد فية لعدم تجدد الاحتجاجات ضد اردوغان، كما امر اردوغان بإزالة حديقة جيزي التى تضم ستمائة شجرة بالبلدزورات وتحويلها الى خرائب واطلال، لاقامة مبنى مكان انقاضها على شكل ثكنة عسكرية قديمة على الطراز العثماني. ]''.

تداعيات مناخ الاستبداد حرك نساء مصر دفاعا عن أنفسهن.. وكالة أسوشيتد برس: حملة "#MeToo" تعود إلى مصر من جديد.. نساء قررن كسر حاجز "التحرش"

وكالة أسوشيتد برس: حملة "#MeToo" تعود إلى مصر من جديد.. نساء قررن كسر حاجز "التحرش"
كشفت فتيات ونساء مصريات كيف خدعهم شاب، وهو طالب سابق في أرقى الجامعات المصرية، عبر الإنترنت ثم قام بالتحرش الجنسي بهم أو اغتصابهم ثم ابتزازهم، كانت بعضهن قاصرات عندما وقعت الجرائم. 
إجمالاً، ظهرت أكثر من 100 مدعية على الإنترنت في الأسبوعين الماضيين، أدى ذلك إلى عاصفة جديدة لحملة " #مي تو" (#Metoo)  على وسائل التواصل الاجتماعي.

وكانت قوات الأمن اعتقلت المشتبه به الأسبوع الماضي من منزله بالقاهرة.
ويقول نشطاء إن القضية تظهر أن ازدراء النساء يتخطى الخطوط الطبقية الصارخة في البلاد، وقد صور كثيرون في مصر التحرش على أنه مشكلة للشباب الحضري الفقير، ويأمل المدافعون عن حقوق المرأة أن تشير الاستجابة السريعة للسلطات إلى تغيير في كيفية تعامل المجتمع المصري مع اتهامات الاعتداء الجنسي.
  
وصرحت نهاد أبو القمصان، رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة والمحامية التي تمثل بعض الضحايا: "ما قبل هذه القضية مختلف تمامًا عما بعده"،  ويعد الاعتداء والتحرش الجنسيين من المشاكل عميقة الجذور في مصر، حيث يجب على الضحايا أيضًا محاربة تيار الثقافة المحافظة الذي يربط عادة عفة الإناث بسمعة الأسرة.

وفي المحاكم، يقع عبء الإثبات بشكل كبير على عاتق ضحايا مثل هذه الجرائم، وقال النائب العام في بيان إن المتهم اعترف بأنه ابتز ما لا يقل عن ست فتيات، قائلاً إنه سيرسل صورًا حساسة لهن إلى عائلاتهن إذا قطعن علاقاتهن به.

وذكر عمرو أديب، أبرز مقدم برامج حوارية تلفزيونية في مصر، في حلقة مؤخرا أنه تحدث مع والد الشاب الذي يشغل منصبًا رفيع المستوى في شركة اتصالات، وقال إن ابنه نفى المزاعم.
  
وأفادت أبو القمصان أن ما لا يقل عن 10 نساء تقدمن بشكاوى رسمية، وأكدت صباح خضير، الكاتبة المقيمة في الولايات المتحدة والتي تساعد في إدارة الحساب، أن النشطاء أقاموا أيضًا حساب "إنستغرام أسولت بوليس" لجمع الادعاءات.
  
وقالت "نحن نطالب بالاستماع إلينا ... نحن نستخدم ما لدينا فقط، ونقدم أصواتنا على أمل إحداث نوع من التغيير"، وأمرت محكمة باحتجاز المتهم على ذمة التحقيق في مجموعة من الاتهامات التي تشمل محاولة الاغتصاب والابتزاز والاعتداء غير اللائق، وفقًا لبيان من خمس صفحات للنائب العام. 

و "#Metoo" أو "أنا أيضا" هو وسم انتشر بصورة كبيرة وواسعة على وسائل التواصل الاجتماعي حول العالم خلال شهر أكتوبر من عام 2017، لإدانة واستنكار الاعتداء والتحرش الجنسي وذلك على خلفية فضيحة هارفي واينستين الجنسية التي وجهتها عشرات النساء لمنتج أفلام هوليوود البارز هارفي واينستين. 

ويعود أصل استخدام العبارة في اللغة الإنكليزية إلى الناشطة تارانا بيرك، وحصل الوسم على شعبية كبيرة عالمياً بعدما استخدمته الممثلة أليسا ميلانو ما شجع كثير من النساء على التغريد به، للتحدث عن ما تعرضوا له من انتهاك ولإظهار مدى انتشار طبيعة السلوك المزدري للمرأة

وقد غردت ملايين النساء حول العالم من خلال الوسم ومنهم كثير من المشاهير بعد ذلك كاشفين عن مواقف تحرش أو اعتداء تعرضوا لها.

وكالة أسوشيتد برس

من أجل رفع عقوبات عصابة أمريكا وأوروبا بسبب ارهاب وجرائم حرب البشير.. السودان يلغي "حد الردة" والجلد العلني وغير العلني ويجرم التكفير ويبيح بيع وشرب الخمور و يحظر ختان الإناث

من أجل رفع عقوبات عصابة أمريكا وأوروبا بسبب ارهاب وجرائم حرب البشير..

السودان يلغي "حد الردة" والجلد العلني وغير العلني ويجرم التكفير ويبيح بيع وشرب الخمور و يحظر ختان الإناث