لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 6 أغسطس 2020
القاهرة ترد على بيان الخارجية التركية
بعد توقيع اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر واليونان.. تركيا تهدد بمحاربة اتفاقية مصر واليونان فى الميدان بالقوة
بعد توقيع اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر واليونان
تركيا تهدد بمحاربة اتفاقية مصر واليونان فى الميدان بالقوة
أثار توقيع مصر واليونان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية وتعيين المنطقة الاقتصادية الخالصة بين الدولتين بعد ظهر اليوم الخميس جنون تركيا بعد ان أحالت اتفاقية المنطقة الاقتصادية البحرية بين تركيا وحكومة طرابلس الى حبر على ورق واخرج تركيا من اللعبة ومنعها من اى حجج للاستيلاء على ثروات غيرها من الدول فى شرق البحر المتوسط.
وأصدرت وزارة الخارجية التركية مساء اليوم الخميس بيان نشرته على موقع وزارة الخارجية التركية، و تبجحت فيه قائلا بإن الاتفاق الذي وقعته مصر واليونان حول ترسيم الحدود البحرية بينهما "في حكم العدم" بالنسبة لتركيا.
وزعمت أن المنطقة المحددة ضمن الاتفاق المصري اليوناني تقع في منطقة الجرف القاري التركي.
وهددت بفرض مزاعمها في الميدان وعلى الطاولة بالقوة، بزعم هذا الاتفاق يغتصب حقوق ليبيا، وأن تركيا لن تسمح بتهديد حقوقها ومصالحها بأي نشاط في هذه المناطق.
رابط البيان على موقع وزارة الخارجية التركية
بعد فيسبوك.. تويتر يوجه ضربة الى خنازير أبواق دعارة الأنظمة الطاغوتية الاستبدادية
الأربعاء، 5 أغسطس 2020
يوم انفجار سيارة مفخخة أمام "معهد الأورام" بالقاهرة وتضارب بيانات وزارة الداخلية
تداعيات هدم استقلال المؤسسات
تداعيات هدم استقلال المؤسسات
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الأثنين 4 أغسطس 2019، نشرت مقال على هذه الصفحة استعرضت فية تداعيات هدم استقلال المؤسسات، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ من المؤسف التداعيات السياسية الخطيرة التي تولدت و اختمرت عند بعض الناس. جراء تأثرهم من متابعتهم فئات ضالة لا تحترم الدولة كدولة. وتحتقر استقلال المؤسسات. وتدعو للجمع بين السلطات. وتكره دستور وقوانين الشعب. وتستخف ببرلمان الشعب. وتلعن الحريات العامة والديمقراطية. وتركت الانطباع لديهم. من استطاعة أى ''فتوة'' في مصر. رجل كان أو امرأة. أن يصبح رئيسا للجمهورية. بشرط أن يمتلك القوة الغاشمة التى يصل بها الى الحكم اولا. وبعدها الامر سهل جدا علية لتمكين حكمة للابد. عن طريق اصطناع بمساعدة الجستابو أحزاب ملاكى لتكون يده الظالمة التي تمكنه من السطو على كافة أركان الحكم. ومساعدتها بقوانين انتخابات داعرة وأيادى شيطانية من حصد معظم مقاعد البرلمان. واستخدامها مطية لتمرير القوانين والتعديلات الدستورية الباطلة التي تمكنة من هدم الدولة كدولة وجعلها عزبة. وتنهى استقلال المؤسسات. و تشرعن الجمع بين السلطات. وتدهس دستور وقوانين الشعب وتقيم مكانة دستور وقوانين الفتوة. وتحول البرلمان الى مجلس الملك. وتقوض الحريات العامة والديمقراطية. ]''.