الجمعة، 16 أكتوبر 2020

أسباب انتقال راية الدفاع عن الديمقراطية وحرية الصحافة في مصر مجددا من السلطة الرابعة بعد ترويضها الى الشعب المصرى

أسباب انتقال راية الدفاع عن الديمقراطية وحرية الصحافة في مصر مجددا من السلطة الرابعة بعد ترويضها الى الشعب المصرى

عندما أعلن يوم الجمعة 15 مارس 2019، فوز ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، بمنصب نقيب الصحفيين المصريين، استغرب العالم كله مع المصريين، مع تعارض المصالح العامة فى الجمع بين المنصبين، وتقويض استقلال مؤسسة نقابة الصحفيين عن السلطة التنفيذية، على أساس كيف يكون المسئول الأول فى الدفاع إعلاميا عن مساوئ نظام حكم فرد قمعي استبدادي، او حتى نظام حكم ديمقراطى، الصادر من الرئيس عبدالفتاح السيسى يوم الثلاثاء 6 يونيو 2017، قرارًا جمهوريًا بتعيينة رئيساً لمجلس إدارة الهيئة العامة للاستعلامات. هو فى نفس الوقت نقيب الصحفيين المفترض قيامة بالدفاع عن حرية الصحافة والصحفيين وحقوقهم المشروعة ضد نظام الحكم القائم أيا كان منهجه قمعي أو ديمقراطى، لذا تدهورت أوضاع حرية الصحافة فى مصر خلال عهد ضياء رشوان النقابى والوظيفى المزدوج العجيب للحضيض، وحجبت آلاف المواقع الاخبارية، وتحولت مهنة الصحافة فى قوانين الصحافة والارهاب والانترنت والطوارئ المشوبة كلها بالبطلان الى جريمة، وتكدست السجون بعشرات الصحفيين بتهم ملفقة، ونعت مصر وفق تقارير المنظمات الحقوقية المستقلة بمسمى أكبر سجن للصحفيين فى العالم، وقبعت مصر في المرتبة 166 (من أصل 180 بلداً) على جدول التصنيف العالمي لحرية الصحافة، الذي نشرته منظمة مراسلون بلا حدود في وقت سابق من هذا العام 2020، وكشفت واقعة قيام ضياء رشوان فى شهر مارس الماضى 2020 بصفته رئيس الهيئة العامة للاستعلامات بطرد مراسلة جريدة الجارديان البريطانية من مصر لا لشى سوى نشرها تقرير كندي أكاديمى عن وضع فيروس كورونا فى مصر، عن ضعف قدرتة الإدارية، وعندما تريد اى دولة معاقبة دولة أخرى عن ما تراه تجاوزات منها ترفضها فانها لا تتخذ اقصى درجات العقاب ضدها لان الدولة المعاقبة ستجد نفسها حينها لا تملك ما تخشى ان تخسره وبالتالي تتعاظم أعمالها المناوئة، وهو ما وجدت جريدة الجارديان البريطانية نفسها فيه، وأصبح من يومها لا يمر نحو اسبوع او اسبوعين الا ونجد تحقيق فى الجارديان يتناول مساوئ الأوضاع فى مصر، وهو ما دفع ضياء رشوان، خلال لقائه التلفزيوني الأخير مساء يوم السبت الماضى 10 أكتوبر 2020، مع إيمان الحصرى فى برنامج مساء dmc، الى إلقاء الشكوك حول ملكية دولة قطر اسهم كبيرة فى جريدة الجارديان لمحاولة تبرير كثرة تناولها مساوئ الأوضاع فى مصر، الأمر الذى نفته الصحيفة والعديد من وسائل الإعلام، كما تناول رشوان، خلال اللقاء، العديد من الموضوعات منها زعمة كأنما لتبرير مساوئ النظام بان مصر فى مرحلة انتقالية بعد ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013، وهذا غير صحيح على الاطلاق لان المرحلة الانتقالية اذا كان ضياء رشوان لا يعلم انتهت بانتهاء حكم رئيس الجمهورية الانتقالى ورئيس الحكومة الانتقالية منتصف عام 2014، بعد وضع دستور الشعب المصرى الصادر فى يناير 2014، والذى تلاعب فية لاحقا الرئيس عبدالفتاح السيسى لعسكرة البلاد وتمديد وتوريث الحكم لنغسة وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات وشرعنة حكم القمع والاستبداد، وبعد اصطناع برلمان السيسى 2015، والذى يجرى الان فى انتخابات البرلمان 2020 اعادة اصطناعة، وزعم رشوان بشان التعامل مع الاعلام الأجنبى انة لم يطلب منهم الإنحياز السياسى ولكن تطبيق ما اسماة قواعد العمل الصحفى والإعلامي المتعارف عليها دوليا فى التدقيق والتوازن والتأكد من المعلومة والموضوعية، وهذة المطالب التى اعلنها ضياء رشوان المقرونة بطرد وانذار مراسلين صحفيين اجانب تعد اسس محاولات فرض الوصاية السلطوية على الصحافة الاجنبية بعد فرضها على الصحافة المصرية.

وجاء اعلان فوز ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، بمنصب نقيب الصحفيين المصريين، يوم الجمعة 15 مارس 2019، نتيجة طبيعية من غالبية الصحفيين، بعد ان صمتوا عن كارثة اقتحام وزارة الداخلية مبنى نقابة الصحفيين، مساء يوم الأحد الأول من مايو 2016، دون اتباع الإجراءات القانونية والدستورية المقررة، مما أدى الى تداعيات صدور أحكام بالسجن مع إيقاف التنفيذ ضد نقيب الصحفيين وقتها واثنين من كبار قيادات مجلس النقابة حينها، واضعاف دور نقابة الصحفيين الوطني وتقويض استقلالها، وبعد أن صمتوا عندما مرر الحزب والائتلاف المحسوبين على رئيس الجمهورية فى مجلس النواب، يوم الأربعاء 14 ديسمبر 2016، قانون محاكم تفتيش الصحافة والإعلام المسمى قانون تشكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والهيئتين الوطنيتين للصحافة والإعلام، بموادة المعيبة في تمكين رئيس الجمهورية بالباطل من تعيين رؤسائها ومعظم قياداتها وأعضائها، وسيطرة السلطة التنفيذية ممثلة فى رئيس الجمهورية على المنظومة الصحفية والإعلامية لتوجيهها للطبل والزمر لرئيس الجمهورية و عقاب المعارضين والمنتقدين لمخالفاته وسلبياته وتجاوزاته وانتهاك استقلال المؤسسات الصحفية والإعلامية وحرية الصحافة والإعلام بالمخالفة للدستور، وبعد أن صمتوا عن حماية نقابتهم من غزو السلطة حتى سقط نقيب الصحفيين السابق وبعض زملائه، الذين وقفوا بشجاعة ضد الطغاة ومساعي تقويض نقابة الصحفيين، فى انتخابات نقابة الصحفيين التى جرت يوم الجمعة 17 مارس 2017، وانتخاب انصار السلطة مكانهم، وبعد أن صمتوا عندما أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، يوم الثلاثاء 11 أبريل 2017، ثلاثة قرارات جمهورية جائرة حملت أرقام 158 و159 و160 لعام 2017، بتشكيل الهيئات الإعلامية الثلاث الممثلة في المجلس الأعلى لتنظيم الصحافة والإعلام، والهيئة الوطنية للصحافة، والهيئة الوطنية للإعلام، من اخلص اتباعة ومريدية، وبعد أن صمتوا عندما وافق الائتلاف المحسوب على رئيس الجمهورية فى مجلس النواب، يوم الاثنين 11 يونيو 2018، على ثلاثة مشروعات قوانين جديدة لتنظيم مهنة الصحافة والإعلام، تحت عناوين "تنظيم الصحافة والإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام"، و"الهيئة الوطنية للصحافة"، إضافة إلى "الهيئة الوطنية للإعلام"، ويختص المجلس الأعلى للإعلام وفقا للقوانين الجديدة، بالترخيص والتصريح لجميع الكيانات و المؤسسات والوسائل الصحفية والإعلامية، والمواقع الإلكترونية، فيما تختص الهيئة الوطنية للصحافة بالرقابة على أعمال كافة الكيانات والمؤسسات والوسائل الصحفية، والمواقع الإلكترونية الصحفية المملوكة للدولة، أما الهيئة الوطنية للإعلام فتختص بموجب القوانين الجديدة التي أقرها البرلمان بالرقابة على كافة الكيانات والمؤسسات والوسائل الإعلامية العامة، والمواقع الإلكترونية الاعلامية المملوكة للدولة. وباشرت مجالس وهيئات السيسي الصحفية والإعلامية سطوتها ومحاكم تفتيشها من جزاءات وغرامات ومنع من الكتابة الصحفية والظهور الاعلامى عن طريق الوقف و تقويض حرية الصحافة والإعلام، حتى وصلت بجاحة مجلس السيسى الاعلى لما يسمى تنظيم الصحافة والإعلام، الى حد منح نفسه سلطة اصدار قرارات بحظر النشر لحماية كبار أساطين أركان النظام، عندما أصدر يوم الأربعاء 4 يوليو 2018، قرار جائر لا يملك إصداره رغم كل سطوته فى القوانين المتعلقة بصناعة أركانة، بحظر النشر عن كل ما يتعلق بمخالفات مستشفى 57357، ووقف بث البرامج المرئية والمسموعة التي تتناول هذا الموضوع لحين انتهاء اللجنة الوزارية من التحقيقات التي تجريها بشأن هذا الموضوع وإعلان نتائجها، فى انتهاكًا صارخا ضد الصحافة والقانون والدستور والحريات، خاصة أن قاضى التحقيق المنتدب هو الذي يحق له إصدار قرار بحظر النشر أو النائب العام، وبعد أن صمتوا عن سلسلة من القوانين المقيدة لحرية الصحافة والإعلام ومنه على سبيل المثال وليس الحصر قانون الإرهاب وتعديلاته الذي أعاد تعريف مفهوم الارهاب ليشمل الصحفيين وكل كاتب راى حر فى مصر وتسبب فى تكدس السجون بعشرات الصحفيين وعشرات آلاف المعتقلين ومحاكمة بعضعم امام محاكم دوائر الارهاب الاستثنائية، وقانون الكيانات الارهابية وتعديلاتة، وقانون الانترنت، وقانون الطوارئ وتعديلاتة العسكرية التى منحت الجيش سلطة القبض على المدنيين والتحقيق معهم عسكريا، وتعديلات 6 قوانين عسكرية عسكرت البلاد، وتعديلات توسيع محاكمة المدنيين امام محاكم عسكرية، وقانون مناهضة المظاهرات السلمية، وحجب الاف المواقع الاخبارية دون اى سند قانونى، وغيرها كثير، بعد أن جاهد الشعب المصرى العظيم خلال ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013، لاستعادة حقوق الصحفيين الضائعة مع باقى حقوق الشعب المصرى المسلوبة، مما ادى الى انتقال راية الدفاع عن الديمقراطية وحرية الصحافة فى مصر مجددا من ''السلطة الرابعة'' بعد ترويضها، وهو مصطلح يطلق على وسائل الإعلام عمومًا وعلى الصحافة بشكل خاص، الى الشعب المصرى، لاستعادة حقوق الصحفيين الضائعة مع باقى حقوق الشعب المصرى المسلوبة، وان غدا لناظرة قريب.



هل ساهم السيسي في تمويل حملة ترامب بأموال المصريين؟


هل ساهم السيسي في تمويل حملة ترامب بأموال المصريين؟

(سي إن إن)/ النسخة الأمريكية / واشنطن / تم التحديث 15 أكتوبر 2020 / مرفق الرابط

لأكثر من ثلاث سنوات ، حقق المدعون الفيدراليون فيما إذا كانت الأموال المتدفقة من خلال بنك مصري مملوك للدولة يمكن أن تدعم ملايين الدولارات التي تبرع بها دونالد ترامب لحملته الخاصة قبل أيام من فوزه في انتخابات عام 2016 ، بحسب مصادر متعددة مطلعة على التحقيق. لـ CNN.

فحص التحقيق ، الذي سبق تحقيق المحقق الخاص روبرت مولر وأبعد من ذلك ، ما إذا كانت هناك مساهمة غير قانونية في الحملة الخارجية. وهو يمثل أحد أكثر الجهود المطولة التي بذلها المحققون الفيدراليون لفهم العلاقات المالية الخارجية للرئيس ، وأصبح جزءًا مهمًا ولكن خفيًا من مساعي المستشار الخاص.

ظل التحقيق سريًا لدرجة أن المحققين أغلقوا ذات مرة طابقًا كاملاً من مبنى محكمة اتحادية في واشنطن العاصمة ، حتى يتمكن فريق مولر من الكفاح من أجل سجلات البنك المصري في إجراءات محكمة مغلقة عقب أمر استدعاء من هيئة محلفين كبرى. التحقيق ، الذي أغلق هذا الصيف دون توجيه اتهامات ، لم يتم وصفه علنا ​​من قبل.

اشتبه ممثلو الادعاء في احتمال وجود صلة بين البنك المصري ومساهمة ترامب في الحملة الانتخابية ، وفقًا للعديد من المصادر ، لكنهم لم يتمكنوا أبدًا من إثبات وجود صلة.

ليس من الواضح ما إذا كان لدى المحققين دليل ملموس على وجود تحويل مصرفي ذي صلة من البنك المصري. لكن مصادر متعددة قالت إن هناك معلومات كافية لتبرير أمر الاستدعاء وإبقاء تحقيق تمويل الحملة الجنائية مفتوحًا بعد انتهاء تحقيق مولر.

علمت سي إن إن بالتحقيق في مصر من أكثر من عشرة مصادر مطلعة على هذا الجهد ، وكذلك من خلال تلميحات في السجلات العامة ، بما في ذلك وثائق المحكمة الصادرة حديثًا وملخصات مقابلات شهود مولر ، والتي تسمى 302s ، والتي حصلت عليها سي إن إن وبازفيد من خلال الدعاوى القضائية .

في ملف قضائي الشهر الماضي ، أكدت وزارة العدل أنه عندما أُغلق مكتب المحامي الخاص في عام 2019 ، نقل مولر تحقيقًا جارياً بشأن مساهمة حملة أجنبية إلى المدعين العامين في واشنطن. وأكدت بعض مصادر سي إن إن أن القضية ، التي وصفها مولر بشكل غامض بتحقيق "مساهمة في حملة أجنبية" ، كانت في الواقع التحقيق المصري.

تم تأكيد التحقيق هذا الأسبوع من قبل مسؤول كبير بوزارة العدل رد على استفسارات شبكة سي إن إن: "تم النظر في القضية لأول مرة من قبل محققي المستشار الخاص الذين فشلوا في رفع قضية ، ثم نظر فيها مكتب المدعي العام الأمريكي ، و المدعون العامون المهنيون في قسم الأمن القومي ، الذين لم يتمكنوا أيضًا من رفع قضية. بناءً على توصيات كل من مكتب التحقيقات الفيدرالي والمدعين العامين المهنيين ، قام مايكل شيروين ، المدعي العام الأمريكي بالإنابة ، بإغلاق القضية رسميًا في يوليو ".

جزء مما جذب اهتمام المحققين الأولي بالمسألة كان معلومات استخباراتية ، بما في ذلك من مخبر ، أشارت إلى أنه ربما كانت هناك أموال من بنك مصري انتهى بها الأمر إلى دعم ضخ ترامب في اللحظة الأخيرة بمبلغ 10 ملايين دولار في حملته الانتخابية لعام 2016 ، وفقًا لما ذكره اثنان. من المصادر.

من بين الأسئلة الرئيسية التي سعى المدعون العامون إلى الإجابة عنها ، ومن الواضح أنها لم تفعل ذلك مطلقًا ، هي ما إذا كان ترامب مدعومًا أو مدينًا لقوة أجنبية.

حتى أن التحقيق ذهب إلى حد المحكمة العليا الأمريكية ، وهي المرة الوحيدة خلال تحقيق مولر الذي استمر عامين ، حيث تم رفع نزاع إلى المحكمة العليا. رفض القضاة في النهاية سماع القضية.

ومع ذلك ، لم يحصل مكتب المحامي الخاص ، ولا المدعون الذين واصلوا القضية بعد مولر ، على صورة كاملة عن العلاقات المالية للرئيس. وقالت المصادر إن المدعين العامين في واشنطن اقترحوا استدعاء سجلات مالية مرتبطة بترامب ، قبل أن ينتهي كبار المسؤولين أخيرًا هذا الصيف من وصولهم إلى طريق مسدود.

وبقدر ما كان مكتب مولر عدوانيًا - اتهم العديد من مستشاري ترامب بعرقلة ، واكتساب متعاونين ، واتهام روسي بارتكاب مخالفات متعلقة بالانتخابات وتوثيق محاولات الرئيس لعرقلة العدالة - فقد واجه المستشار الخاص انتقادات ، بما في ذلك من أحد المدعين العامين. ، لعدم اتخاذ خطوات استقصائية جريئة بما يكفي للوصول إلى الشؤون المالية للرئيس.

قال جيسون ميلر ، أحد كبار مستشاري حملة ترامب 2020 ، ردًا على أسئلة شبكة CNN ، "لم يتلق الرئيس ترامب قرشًا واحدًا من مصر".

وامتنع متحدث باسم الرئيس المصري عن التعليق.

شياطين الإنس أخطر من شياطين جهنم.. منظمة العفو الدولية تحذر أبناء المنطقة العربية:

شياطين الإنس أخطر من شياطين جهنم

منظمة العفو الدولية تحذر أبناء المنطقة العربية:


اذا كنت من أبناء المنطقة العربية. احذر عند شروعك فى ممارسة حقك فى الدستور والقانون الدولي والمواثيق والمعاهدات الدولية فى حرية الرأى والتعبير. وانتقاد ملك او رئيس جمهورية أو حكومة لانة سيتم القبض عليك فور نشر مقالاتك او تغريداتك وحبسك دون محاكمة سنوات قد تبلغ عقود بتهم عديدة منها ''نشر أخبار كاذبة'' و ''اثارة الفتنة'' و ''نشر الشائعات'' و ''اساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي'' و ''التحريض ضد الدولة'' و ''محاولة قلب نظام الحكم''. و ''الانضمام لتنظيم إرهابي'' و ''القيام بانشطة ارهابية'' وغيرها كثير.

https://twitter.com/AmnestyAR/status/1316650083019087872

الخميس، 15 أكتوبر 2020

موقع "لايف ساينس" للعلوم: بقرة بحر" تثبت أن صحراء مصر الشرقية كانت مغمورة بالمياه


موقع "لايف ساينس" للعلوم: بقرة بحر" تثبت أن صحراء مصر الشرقية كانت مغمورة بالمياه


موقع "لايف ساينس" للعلوم التابع لمجموعة بورش الامريكية/ واشنطن / في الأربعاء 14 أكتوبر 2020 / مرفق الرابط

كشفت دراسة حديثة أن بقرة البحر العملاقة كانت متواجدة قبل حوالي 40 مليون سنة في المياه فيما يعرف الآن بالصحراء الشرقية في مصر.

وفق الدراسة، فقد كانت الصحراء الشرقية في مصر موطنا للأقارب القدماء لـ manatees أي خروف البحر، كما تسمى أيضا الأبقار البحرية.

وينقل تقرير من موقع "لايف ساينس" أن هذه ليست أول أحفورة  لمخلوقات منقرضة، مثل بقرة البحر في ستيلر - المكتشفة في مصر، ولكنها الحفريات الوحيدة المعروفة في هذه الوحدات الصخرية الخاصة التي يعود تاريخها إلى العصر الإيوسيني، والمعروفة باسم تشكيل بني سويف.

وعثر العلماء على أحافير سيرينيا، بما في ذلك بعض فقرات المخلوق وأضلاعه وعظام أطرافه، في عام 2019.

ونقل عن محمد قراني إسماعيل عبد الجواد، وهو محاضر في علم الحفريات الفقارية والمشرف على مختبر علم الحفريات الفقارية في جامعة القاهرة: "إنه تقريبا فرد بالغ".

ويشير التقرير إلى أنه كما هو الحال مع الحيتان، كان أسلاف الثدييات مثل سيرينيا يعيشون على اليابسة قبل أن ينتقلوا إلى البحر.

وأقدم نوع من هذه البقرة البحرية يعرف باسم بورتيلي، يعود إلى العصر الإيوسيني من جامايكا، قبل حوالي 50 مليون سنة.

ووفقا لمنشور صدر عام 2012 عن سيرينيا من جامعة ميشيغان، ويقدم تفاصيل عن تلك التي عثر عليها في الصحراء الغربية في مصر،  كانت تمتلك أطراف أمامية و الخلفية في ذلك الوقت، مثل مخلوق أرضي.

 ومع مرور الوقت، أصبحت هذه الثدييات البحرية العاشبة مائية تماما. 

وبحلول أواخر  العصر الإيوسيني، كانت جميع أنواع سيرينيا المعروفة لها زعانف للأطراف الأمامية وفقدت أطرافها الخلفية، وفقا لنشرة جامعة ميشغان.

ويقول التقرير إن الأحافير المكتشفة تحمل أدلة أخرى تشير إلى أن الصحراء الشرقية كانت بيئة بحرية ضحلة في ذلك الوقت. ونقل الموقع عبد الجواد قوله": "بما أنها ثدييات عاشبة، فإنها كانت تسكن المياه البحرية الساحلية والأراضي الرطبة البحرية".

إطلاق استراتيجية للولايات المتحدة الامريكية لدعم الديمقراطية والتصدى للحكام الطغاة ومكافحة الاستبداد فى العالم بمشاركة منظمة فريدوم هاوس الحقوقية و منظمتين من الحزبين الجمهورى والديمقراطى الامريكى

إطلاق استراتيجية للولايات المتحدة الامريكية لدعم الديمقراطية والتصدى للحكام الطغاة ومكافحة الاستبداد فى العالم بمشاركة منظمة فريدوم هاوس الحقوقية و منظمتين من الحزبين الجمهورى والديمقراطى الأمريكي

جهود الإدارات الأمريكية المتعاقبة أثبتت أنها ليست قادرة على مواجهة الحكام الطغاة وغير كافية لوقف التراجع الديمقراطي وتعاظم الاستبداد قى العالم وتهدف الاستراتيجية لوضع توصيات أسس التعامل مع الحكام الطغاة فى العالم ومحاربة الاستبداد امام مجلسى النواب والكونجرس وجعلها في صميم سياسة الأمن الخارجية والقومية الأمريكية تلزم بها الإدارات الأمريكية المتعاقبة من الحزبين الجمهورى والديمقراطى الامريكى

فريدوم هاوس / مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية / معهد ماكين / واشنطن / فى الخميس 15 أكتوبر 2020 / مرفق الرابط

 تعلن منظمة فريدوم هاوس ''بيت الحرية'' ، ومركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS) ، ومعهد ماكين ، عن إطلاق فريق عمل جديد من الحزبين لاعداد ووضع استراتيجية للولايات المتحدة الامريكية لدعم الديمقراطية ومكافحة الاستبداد فى العالم.

تم تشكيل فريق العمل لمعالجة الانخفاض العالمي الكبير في الحرية الديمقراطية وتصاعد الاستبداد الذي يهدد الأمن القومي للولايات المتحدة والنظام السياسي بعد الحرب العالمية الثانية. أدت الوتيرة السريعة للتغيير ، التي تميزت بـ العولمة والرقمنة والهجرة وتزايد عدم المساواة الاقتصادية والتحول في موازين القوى العالمية ، إلى خلق حالة من عدم اليقين والاضطراب وتحدي الديمقراطيات وخلق مساحة للازدهار الاستبدادية و الشعبويين والقوميين والكلبتوقراطيين.

لأول مرة منذ تسعينيات القرن الماضي ، أصبحت غالبية دول العالم غير ديمقراطية وأغلبية الناس لا يعيشون في ديمقراطيات. كثف جائحة COVID-19 هذا الاتجاه للتراجع الديمقراطي ، حيث تستخدم الأنظمة الاستبدادية ذريعة الصحة العامة لقمع الحريات الفردية وقمع وسائل الإعلام بينما تمنح نفسها سلطات الطوارئ.

كما تهدد الأزمات السياسية والاقتصادية التي تلوح في الأفق والتي تفاقمت بسبب الوباء العمليات السياسية والاستقرار الأساسي للعديد من الديمقراطيات. تتعرض الولايات المتحدة نفسها لضغط كبير ، بعد أن سجلت انخفاضًا في المؤشرات الرئيسية التي تتبع الديمقراطية على مدى سنوات متتالية. يذكرنا الاضطراب المجتمعي الحالي للأمة ، وتحديداً حساب عواقب العنصرية النظامية ، بأن رحلتنا نحو ديمقراطية أقوى لم تنته بعد. لا يجب علينا فقط أن نتعامل مع تعزيز حقوق الإنسان والديمقراطية بتواضع ، ولكن يجب أيضًا أن ننظر في الاستجابات الجديدة التي تعالج الشكوك الجديدة تجاه القيادة التقليدية للولايات المتحدة في هذه الجهود.

تتطلب مثل هذه التغييرات الجيوسياسية العميقة استجابة عاجلة واستراتيجية. هناك حاجة إلى استراتيجيات دبلوماسية وتنموية وأمنية أقوى ، حيث أثبتت جهود الإدارات الأمريكية المتعاقبة أنها غير كافية لوقف هذا التراجع الديمقراطي. يجتمع فريدوم هاوس و CSIS ومعهد ماكين فريق عمل رفيع المستوى من الحزبين من القادة والخبراء وصانعي السياسات السابقين لوضع توصيات عملية لاستراتيجية أمريكية تضع تقدم الديمقراطية ومحاربة الاستبداد في الصميم سياسة الأمن الخارجية والقومية الأمريكية.

المديرون المشاركون

ألكسندر تيير ، زميل أول في مجال الديمقراطية (غير مقيم) في فريدوم هاوس ومساعد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية السابق لمدير السياسات والتخطيط والتعلم

آن ويتكوسكي ، زميلة ديمقراطية أولى (غير مقيمة) في فريدوم هاوس ونائبة سابقة لمساعد وزير الدفاع لشؤون الاستقرار والشؤون الإنسانية

أفراد

نيكول بيبينز سيداكا ، نائب المدير والأستاذ ، ماجستير العلوم في برنامج الخدمة الخارجية ، جامعة جورجتاون وكيلي وديفيد فايل زميل في معهد جورج دبليو بوش

شيلا س.كورونيل ، أستاذ ومدير توني ستابيل ، مركز ستابيل للصحافة الاستقصائية ، كلية الدراسات العليا للصحافة ، جامعة كولومبيا

السفيرة إيلين دوناهو ، المدير التنفيذي لحاضنة السياسة الرقمية العالمية بجامعة ستانفورد ، FSI / Cyber Policy Center

مايكل ج. غرين ، نائب الرئيس الأول لرئيس قسم آسيا واليابان ، مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ، أستاذ ومدير الدراسات الآسيوية ، كلية الخدمة الخارجية بجامعة جورجتاون

د. غيمة بوادي ، الرئيس التنفيذي لشركة Afrobarometer

ديفيد ج.كرامر ، زميل أول في برنامج فاتسلاف هافيل لحقوق الإنسان والدبلوماسية ومدير الدراسات الأوروبية والأوروبية الآسيوية في مدرسة ستيفن ج. غرين للشؤون الدولية والعامة بجامعة فلوريدا الدولية

تود ليندبرج ، زميل أول ، معهد هدسون

ستيوارت ليفي ، وكيل وزارة الخزانة السابق للإرهاب والاستخبارات المالية

روري ماكفاركوهار ، المساعد الخاص السابق للرئيس والمدير الأول للاقتصاد العالمي والتمويل ، مجلس الأمن القومي

السفيرة سارة إي. مندلسون ، أستاذة الخدمة المتميزة للسياسة العامة ، رئيسة كلية هاينز في واشنطن العاصمة ، جامعة كارنيجي ميلون

آشلي كواركو ، زميل أول ، برنامج الديمقراطية والنزاع والحوكمة ، مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي

سعادة السيد راندال جي شرايفر ، رئيس معهد Project 2049

السفير توماس أ. شانون الابن ، كبير مستشاري السياسة الدولية في أرنولد وبورتر ، ووكيل وزارة الخارجية السابق

فيرا زاكم ، كبيرة مستشاري التكنولوجيا والسياسات في معهد الأمن والتكنولوجيا ومؤسسة Zakem Global Strategies

ستصدر فرقة العمل تقريرًا بالنتائج والتوصيات بحلول ربيع عام 2021.

تعرب المؤسسات الثلاث عن امتنانها لمؤسسة Merrill Family Foundation و Craig Newmark Philanthropies لتمويلهما ودعمهما لهذا المسعى.


رابط الاعلان الديمقراطى نشر على موقع منظمة فريدوم هاوس ''بيت الحرية'' فى الخميس 15 أكتوبر 2020

https://freedomhouse.org/article/freedom-house-csis-and-mccain-institute-launch-democracy-task-force

لو أمطرت السماء حرية .. لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات

 


لو أمطرت السماء حرية .. لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات. - افلاطون

من رضع من ثدى الذل دهرا ........رأى فى الحرية خرابا وشرا. - محمود درويش

الإنسان في ظل الاستبداد لا يحب قومه لأنهم عون الاستبداد عليه، ولا يحب وطنه لأنه يشقى فيه. - عبد الرحمن الكواكبي (كاتب ومفكر سوري)

هناك من يناضلون من أجل التحرر من العبودية، وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية. - مصطفى محمود

إنهضوا أيها العبيد، فإنكم لا ترونهم كبارا إلا لأنكم ساجدون. - أبراهام لنكولن (الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية)

يعرف الصيادون أن البحر خطر والعاصفة شديدة، لكنهم لم يظنوا أبدا أن هذه الأخطار سبب كاف للبقاء على الشاطئ. - فينسنت فان غوخ